حزب البشير يتهم حزب الترابي بالضلوع المباشر في ضرب مصنع اليرموك – طالع التقرير –

اتهم قيادي بحزب المؤتمر الوطني الحاكم في السودان بزعامة رئيس البلاد عمر البشير الحزب المنشق عنه وغريمه حالياً ?المؤتمر الشعبي? بزعامة السياسي الإسلامي المخضرم حسن الترابي، بالضلوع المباشر في ضرب مصنع اليرموك للأسلحة جنوب الخرطوم. ونقلت صحيفة (آخر لحظة) السودانية القريبة من المصادر الحكومية وقادة حزب البشير، إلى قيادي في الحزب امتنع عن كشف هويته قوله إن ?الكيد السياسي دفع بحزب المؤتمر الشعبي إلى اختلاق الأكاذيب ونشرها في الصحيفة التي كانت تصدر معبرة عن الحزب باسم (رأي الشعب)- قبل إيقافها- وذلك عندما نشرت في عددها رقم (1483) بتاريخ الخامس عشر من مايو عام 2010م خبراً كاذباً حمل عنواناً جاء فيه (الحرس الثوري يبني مصنعاً للأسلحة الإيرانية في السودان).
وجاء في الخبر المشار إليه أن قوات القدس- الحرس الثوري الإيراني- أقامت مصنع جياد للصناعات العسكرية تنفيذاً للملحق غير المعلن من الاتفاقية الدفاعية التي وقعها وزير الدفاع الإيراني مصطفى محمد نجار، خلال زيارته للخرطوم في مارس من العام 2008م والتي وصف خلالها السودان بأنه (حجر الزاوية في الإستراتيجية الإيرانية بالقارة الأفريقية)?.
وقال الكادر القيادي بحزب البشير للصحيفة إن ?التصريحات الإسرائيلية أكدت استناد إسرائيل إلى ما نشرته صحيفة (رأي الشعبي) في ذلك الوقت، حيث إن القيادات العسكرية والأمنية في دولة العدو الإسرائيلي أكدت أنها أخذت تخطط لهذا العمل منذ عامين?. وكانت صحيفة (رأي الشعب) قد نشرت في عددها بتاريخ 2010/5/15 العدد 1483 تقريراً مطولاً في صفحتها الأولى بعنوان (الحرس الثوري يبني مصنعاً للأسلحة الإيرانية في السودان)، أشارت فيه إلى قيام قوات القدس- الحرس الثوري الإيراني- في السودان بإنشاء مصنع جياد للصناعات العسكرية.
وأوردت الصحيفة نقلاً عن ما قالت إنه «موقع القناة من طهران» إن ?إنشاء المصنع جاء تنفيذاً لملحق سري من اتفاقية الدفاع التي وقعها وزير دفاع إيران مصطفى محمد نجار عندما زار الخرطوم في مارس 2008 ووصف السودان بأنه حجر الزاوية في الإستراتيجية الإيرانية بالقارة الأفريقية?.
وقالت صحيفة (رأي الشعب) حينها ?إن فرق عمل إيرانية متخصصة من الحرس الثوري أجرت مسحاً لعدد من المواقع المقترحة واستقر الرأي على إقامة المصنع ضمن حدود ولاية الخرطوم، كما تم تشكيل فريق عمل مشترك ضم من الجانب السوداني خبراء ومهندسين بوزارات الدفاع والاستثمار والصناعة والشؤون الهندسية وعناصر من المخابرات السودانية، ومن الجانب الإيراني عناصر من وحدة الهندسة التكنلوجية بالحرس الثوري، والتزم الجانب الإيراني بدفع مستحقات الفريق السوداني من رواتب ومصاريف أخرى?.
ويمضي تقرير (رأي الشعب) والذي بسببه تم إيقافها عن الصدور ليقول : ?إن إيران هدفت من إقامة المصنع في السودان لوجود رؤية استباقية للعقوبات الدولية التي تراها قيادة طهران قادمة، كما أنها سعت لتأمين حلفائها واستمرار مدهم بأسلحة نوعية مصنعة بخبرة إيرانية في السودان، لتكون تحت أسرة الحرس الثوري ساعة ما يحتاج لها أو أراد إمداد حلفائه في منطقة البحر الأحمر كالحوثيين والصوماليين وغيرهم، إضافة إلى دعم حركة حماس بقطاع غزة بالأسلحة والصواريخ?.
وأشار التقرير الذي عد مسيئاً في ذلك بتجاوزه للخطوط الحمراء، إلى أن هدف إيران من إقامة المصنع هو محاولاتها تجنب نقل الأسلحة عن طريق الموانئ الإيرانية بعد انكشاف حمولة الطائرة الأوكرانية في تايلاند والتي كانت تحمل 35 طناً من الأسلحة والصواريخ الكورية الشمالية المصنعة لحماس
الاتحاد
[COLOR=#1200FF]الحرس الثوري يبني مصنعاً لــ ( الأسلحة) الإيرانية في السودان[/COLOR]أقامت قوات القدس – الحرس الثوري الإيراني فى السودان (مصنع جياد) للصناعات العسكرية، وجاء إنشاء المصنع تنفيذًا للملحق غير المعلن، من الاتفاقية الدفاعية التى وقعها وزير الدفاع الإيراني مصطفى محمد نجار، أثناء زيارته للخرطوم بمارس (آذار) ،2008 والتى وصف خلالها السودان (حجر الزاوية فى الاستراتيجية الإيرانية بالقارة الإفريقية).
وفى أعقاب هذا الاتفاق وصلت إلى السودان فرق عمل متخصصة من قوات القدس – الحرس الثوري لإجراء مسح تفصيلى لعدد من المواقع المقترحة لاختيار أرض ملائمة للمشروع استقر الرأى ، فى آخر المطاف، على إقامة المصنع ضمن حدود ولاية الخرطوم .
وكان الطرفان، السوداني والإيراني ، قد شكلا فريق عمل مشتركًا ضم من الجانب السوداني، خبراء ومهندسين بوزارة الصناعة والاستثمار، وزارة الدفاع، وزارة الشؤون الهندسية وعناصر من المخابرات السودانية ومن الجانب الإيراني عناصر من وحدة الهندسة التكنولوجية بالحرس الثوري الإيراني، يشرفون إشرافًا كاملاً على المشروع. ومن بنود الاتفاق التزام الجانب الإيراني دفع كامل مستحقات الفريق السودانى من رواتب ومصاريف أخرى .
هدف إيران الأساسي من وراء إقامة مصنع (جياد) فى السودان هو الرؤية الاستباقية الإيرانية للعقوبات الدولية، التى تراها قيادة طهران ، لائحة لا محال فى الأفق وبهذا تكون إيران قد أمنت لحلفائها استمرار إمدادهم بأسلحة نوعية مصنعة بخبرة إيرانية خارج إيران، والمهم أن هذه الأسلحة لا تحمل علامات إنتاج إيرانية ومن السهل تخزينها، كأسلحة احتياطية، فى مستودعات إيرانية فى السودان تكون تحت إمرة الحرس الثوري ساعة ما أحتاج لها أو أراد إمداد حلفائه فى منطقة البحر الأحمر كالحوثيين والصوماليين وغيرهم بها ناهيك عن الاستمرار بدعم حركة حماس بقطاع غزة بالأسلحة والصواريخ فى كل الأوقات وأحلك الظروف .
الهدف الإيراني الثاني ، من وراء إقامة مصنع (جياد) هو محاولات طهران تجنب، قدر الإمكان، نقل أسلحة ومعدات عسكرية عن طريق المرافئ والموانئ الإيرانية إلى حلفائها توفيرًا للتكاليف وتفاديًا لاحتمال كشف مسارات التهريب البحرية التى تنقل الأسلحة الإيرانية، ومن ثم توفير الأدلة المادية للغرب ضد النظام الإيراني خصوصًا بعد انكشاف أمر حمولة الطائرة الأوكرانية فى تايلاند، نهاية العام الماضى، والتى كان على متنها 35 طنًا من الأسلحة والصواريخ الكورية الشمالية الصنع لحساب (حماس) بتمويل وبإشراف مباشر من قبل الحرس الثورى وبهذا يكون مشروع مصنع (جياد) الممول إيرانيًا قد اكتسب مغزى آخر فى محاولات طهران الحثيثة لتضليل الغرب .
يذكر أن الدكتور غازى صلاح الدين، المستشار السابق للرئيس السوداني قد أشار فى تعليقه، بسبتمبر (أيلول) ،2009 على التقارير التى تطرقت لوجود مصانع عسكرية إيرانية على أرض السودان بقوله: (ما العيب فى أن تكون لدينا مصانع سلاح إيرانية فى السودان؟) ونفى الدكتور صلاح الدين، فى التصريح نفسه، تقديم السودان أى دعم عسكري لحركة حماس على الرغم من اعترافه ضمنًا بأن هناك سلاحًا (مهربًا) يصل إلى حماس من السودان .
ويقوم (مصنع جياد) للصناعات العسكرية، ومنذ عامين، بمد حماس – قطاع غزة بمختلف أنواع الأسلحة الخفيفة والثقيلة وبإشراف مباشر من قبل مهندسي الوحدة التكنولوجية لقوات القدس – بالحرس الثورى والذيت اختيروا من بين طواقم لها باع وخبرة طويلة فى مجال الإنتاج والتطوير بمعامل الحرس الثوري فى إيران ويشرف محمد على جعفرى، قائد الحرس الثورى، شخصيًا على سير أمور هذا المصنع، الذى تعتبره إيران مشروعًا استراتيجيًا .
من ناحيتها تحاول السلطات السودانية، وعلى أعلى المستويات الأمنية، التكتم على وجود ضباط من الحرس الثوري فى السودان، عامة وبمصنع جياد خاصة، حيث تتحفظ على تحركاتهم ولا تسمح لهم بمغادرة محيط المصنع، إلا فى أيام الجمع والعطل الرسمية، حيث يسمح لهم بالتجول داخل الخرطوم بتغطية تجارية خصوصًا وأن أغلبية الطاقم الإيراني يتقن اللغة العربية .
يا حزب يا مؤتمر ; في البداية إنتو جهلة والجاهل عدو نفسه. طبيعة الأشياء في مثل هذه الحاله هو نفي ماجاء بالتقرير في حينه بالدليل القاطع، ثم الشكوى القضائيه بإشانة السمعة و الكذب الضار، و أن تكون المحاكمة علنية و على كل من المدعي و المدعى عليه اثبات دعواه أو اثبات الطرف الآخر لبراءته، ويترك الأمر للقضاء حسب مقتضى المواد. أما ردة الفعل الغاضبة و امتعجلة جداً و إغلاق الصحيفة بأمر شفهي بقوة السلاح وقهر الأجهزة القمعية فله تفسير واحد( قال المريب خذوني) فأخذ علي حين غرة و اسقط في يده وفهم محمود الكلام بعد سنتين كاملات. ماظلمهم احد ولكن أنفسهم كانوا يظلمون… وما انفكو1 ايفعلون.
كسرة;
الناس ال في الصورة البعاينو للفرطاقة… كلهم محقبين اياديم وراهم لي شنو؟؟؟ ارجو اطبائنا النفسيين إزالة حيرتي و ينوبهم ثواب.. د. مالك بدري إمكن إنت الخبير الوطني المقصود.
اقتباس: “قيادي في الحزب امتنع عن كشف هويته قوله إن ?الكيد السياسي دفع بحزب المؤتمر الشعبي إلى اختلاق الأكاذيب ونشرها في الصحيفة التي كانت تصدر معبرة عن الحزب باسم (رأي الشعب)- قبل إيقافها- وذلك عندما نشرت في عددها رقم (1483) بتاريخ الخامس عشر من مايو عام 2010م خبراً كاذباً حمل عنواناً جاء فيه (الحرس الثوري يبني مصنعاً للأسلحة الإيرانية في السودان).”
نعليق : طيب طالما انه قيادي في حزب يحكم البلاد لماذا يخفي اسمه هل هو خائف؟ و ممن يخاف؟
هذا الخائف حار به الدليل و ربما يعاني من كوابيس اثرت على عقله فجعلته يقول كلاما يضحك منه الرضع !!!
هل تحتاج المخابرات المجترفة لمقال مثل الذ نشؤ في صحيفة راي الشعب و السودان مخترق استخباراتيا و امنيا من الوريد الى الوريد؟
حيرتونا ياناس الحكومة
مرة تقولا لا دة مصنع ماليه علاقة بايران وسبب الانفجارات مكنة لحام ومرة تانية ايران حليفة واخرتها جايين تعلقوا الشعبي شماعة
الحساب معاكم بعدين بيكون بالكوم انتو الشعبي وكبيركم اللذي علمكم السحر
بجهزوا سنتين للضربة؟؟؟؟؟؟؟
بكونوا قرروا الضربة بالمغرب وضربوا بالليل
ابو القدح بيعرف محل يعض التاني
الاعداء يبحثون عن سطر واحد او جملة واحدة او كلمة واحدة لتحليلها
ليصلوا لنتيجة. فمابالك بتقرير شامل كامل ومفصل كهذا؟؟؟؟
**
لاحول ولاقوة الا بالله وحسبنا الله ونعم الوكيل
بالله عليكم أنظروا إلى نموذج العلاقات الدولية لهؤلاء الخونة السذج .. إذا كانت تقييم إيران لوجودها في السودان كحجر الزاوية للإستراتيجيتها في أفريقيا (وبالقطع في الشرق الأوسط) فما الثمن الذي تقبضه السودان مقابل ذلك ؟؟ هل هي الضربات الاسرائيلية على مصنع اليرموك وخلافه من قبل .. أم الأسلحة الكيماوية والجرثومية المحرمة التي تقدمها إيران للنظام لضرب أبناء السودان المسلمين في الهامش ؟؟
كيف يصل العداء لهؤلاء الإنقاذيين لمواطنيهم الذين يتشاركون معهم الدم الواحد إلى هذا الحد .. إلى حد السماح بإستباحة أرض السودان للقوى الإقليمية وتحمل الضربات من إسرائل مقابل الحصول على الأسلحة المحرمة منها لضرب مواطنين سودانيين؟؟ تلك الأسلحة التي تنشر اليوم الأمراض المجهولة في دارفور وتتستر عليها الحكومة وتسميها الحمة الصفراء.
إذا لم يكن هذا هو الثمن ، نريد أن نعرف ما الثمن المقبوض لدولة السودان مقابل خدمات النظام لإيران .. تلك الخدمات التي تعرض سيادة وأمن البلاد للإنتهاك في وضح النهار .. نريد أن نعرف ما الثمن الذي قبضه السودان مقابل ذلك..
نريد أن نعرف ما مصير ومستقبل السودان في ظل تلك العلاقات المجانية المشبوهة وقد وضع هؤلاء الإنقاذيون البلاد في مواجهة مع محيطه الإقليمي الأفريقي والعربي بل والدولي بسبب تلك العلاقات ..
المسألة ليست إن كان للسودان الحق في إقامة علاقاته مع من تشاء من عدمه كما تساءل غازي صلاح الدين .. إنما المسألة الجوهرية هي ما المكسب والخسارة من تلك العلاقات .. وما هو الثمن مقابل إنتهاك سيادتنا وضرب مواطنينا من دولة أجنبية معادية؟؟ إذا كان تقييم الإنقاذيين لإمدادإيران لهم بالسلاح المحرم دولياً لضرب سكان الهامش مكسباً مجزياً مقابل تلك العلاقات المنتهكة لسيادة البلاد فلتتصوروا مقدار العداء الذي يكنه الإنقاذ للسكان السودانيين بالهامش!!! ولتتصوروا أولويات هذا النظام!!! ً
يجب أن يتم الإبلاغ عن
[img]http://s07.flagcounter.com/mini/DymW/bg_FFFFFF/txt_FFFFFC/border_FFFFFF/flags_0/.jpg[/img]
هذا القيادي غبي وبليد وما بيتعلم من التاريخ – يا ايها القيادي لو كانت اسرائيل بتأخذ ما يرد في الجرائد وما يقال في الخطب بدون تمحيص لكانت قبل حرب 67 هربت وتركت فلسطين قبل بدء الحرب من كثرة ما ورد في الجرائد من اخبار عن رمي اسرائيل في البحر وعن المصانع الحربية في مصر لكن لان اسرائيل كان ولازال لديها جواسيس وعملاء في الارض (وحتى داخل الحكومات واعتقد ان حكومتكم مخترقه لانها تضم الكثير من المسئولين حاملين الجنسيات الغربية البريطانية والفرنسية والكنديه والامريكية والهولنديه والالمانية الخ – وسؤالي اذا كان هؤلاء لديهم وطنية لماذا حملوا جنسيات أخرى ببساطة لان اكثرهم انتهازيون او عملاء – والله اعلم) والدليل على ذلك ضربهم لاجزاء محددة من المصنع بضربات دقيقة وبعدين انتم عذبتم الشعب السوداني والمعارضة وبدهلتم البلد حتى الانتقادات تضيق صدركم منها يعنى يا نقبل بالذل والمهانة منكم وكل ما تضربونا ندير لكم خدنا الاخر او ان نذهب لطرف ثالث ذي اسرائيل علشان تجي تذلنا كلنا (نحن وانتم) بدل ما نزلنا برانا – الم تسمع بان القول بان من يعصي ملك الملوك وهو يعرفه يسلط عليه ملك الملوك من لا يعرفه – دا انتم شردتم الناس من وظائفهم وقتلتوهم في الجنوب والغرب والنيل الازرق وكردفان والشرق وفي كجبار واسنحللتم الاموال العامة ونشرتم الفساد واذليتم العباد – عندما ضربوا مصنع الشفاء وقفنا ضد الضربة من زاوية الوطن لكن منذ الضربة الى الآن فضائحكم زكمت الانوف – وانا شخصيا بعد المعاناة منكم قد لا امد يدي لعدوي خارجي او امدهم بالمعلومات لكن اذا ضربوا القصر الجمهوري لن يحرك في ساكنا لانكم باذلالنا جعلتم قلوبنا قاسية ذي الحجر وفي الختام فانا نسال الله ان يكفينا اياكم كيفما شاء
ولماذا أصلاً تضربنا إسرائيل
مقال افتراضي بقلم المعلق الراكوبي المتجهجه بسبب الانفصال
هذا ديدنكم دوما تلقون بعواقب كوارثكم على الآخرين البشير نفسه في افتتاح مصنع جياد صرح وعلى الملأ وفي الهواء الطلق ((إننا منذ اليوم سنصنع من الإبرة وحتى الطائرة)) وكانت المناسبة عسكرية،، ووزير الدفاع نفسه صرح وعلى الملأ أن السودان أنتج طائرة بغير طيار،، والخرطوم مدينة لا تعرف الاسرار وكذلك بقية المدن بعدها ،، إن السودان تحكمه السذاجة المفرطة ساهم في ذلك الاعلام الرسمي والاعلام المرتشي الذي لا زال يضلل في الشعب المغيب عما يجري حوله،،،، علما بان بعض كوادر الشرذمة المارقة تم ابتعاثهم في فترة السبعينات للنهل من مواعين أساليب الاعلام الامريكي اليهودي في خلق الرأي العام الكاذب ونجر الخبر وتصديقه على المستويين المحلي والدولي،،، وبينما ينحصر الاتهام هذه المرة بين أحمد وحاج أحمد ننوه للاتهام السابق الذي وجهته الحكومة لمبارك الفاضل تغطية لعورتها التي انكشفت آنذاك عندما قصف كلينتون مصنع الشفاء وعزت الحكومة تصريح لمبارك الفاضل بأنه المعلومة الاستخباراتية الجمة التي استندت عليها السي آي ايه وسلاح الجو الأمريكي في ضرب المصنع يعد أن أكدت نسوة من ناحية بربر رؤيتهن لسرب الطائرات المغيرة عصراً بالنظر وهن عائدات من إحدى المناسبات، وكان المسئول عن رادار مطار الخرطوم ( نائم ومتغطي بالبطانية حسب ما صرح عبدالرحيم محمد حسين وزير الدفاع منذ قبل ذاك،، وانا ما بجيب سيرة اليرموك،،، إلا أن الشواهد والدلائل تؤكد أن الحكومة في مرحلة الخلخلة الداخلية التي تمر بها تسعى إلا حدوث ما ينقذها وإن كانت صاعقة من السماء أو ساندي سوداني من تالا الشرق شبيه بحادثة هجليج التي طبختها الحكومة وأهدت نصرها المزيف للشعب السوداني في كذبة على شكل وردة وراح ضحيتها أبرياء( متطوعون) لا يعلمون أن الحكومة خانتهم وخانت الله ورسوله،،، ثم سؤال من الذي ضرب نفس المصنع قبل سنتين ودس إعلامكم خبر تلكم الضربة وصورها على أنها انفجار لبعض الذخيرة في المصنع لكن عاملون في المصنع أكدوا أن المصنع ضرب،، وأعتقد أن الضربة الحالية لولا نظرية المراقبة بالنظر التي استخدمها سكان المناطق المجاروة للمصنع المضروب لأكلتوها في حنانكم كما أكلتم الأولى ولكن الإرادة قضت أن تكشفكم،، ولو كانت فيك مثال ذرة من حياء لغرتم في بيوتكم سنين عددا من الخجل ولكنكم قوم لا تخجلون ولا تستحون،،،
السؤال والحديث الذي يجب على الواعين من الشعب السوداني ترديده (( لماذا تضربنا إسرائيل كل مرة وليس لدينا معها حدود ولا مصلحة مباشرة مائية (كما يدعي) البعض ،، وما سبب الظهور الايراني المفرط في هذه الحادثة،، // على الانقاذ الاجابة على ذلك قبل أن تبحث عن شماعة لأخطاءها القاتلة ،،،
اسرائيل لاتنتظر الترابي حتى يبلغها بذلك
اسرائيل جواسيسها من اليهود واهل الشام والسودانيين والمصريين اكثر من جواسيسكم وعارفة كل شيء
لأنه حتى ناس حماس هم الذين قالوا ذلك
هل تدرون ان اسرائيل هي التي قدمت الدواء لانقاذ خالد مشعل رئيس المكتب السياسي لحركة حماس لولاها لمات
والاستثمار الوهمي بتاع الشاورمة ومطاعم الفتوش والكبة والفول والطعمية بيغني ويستدعي مستثمرين اجانب
ديل بالمناسبة كلهم جواسيس اسرائيل
عليكم مراجعة دخول العرب وخاصة الشوام ديل كلهم كلاب لاسرائيل
ولتمنى ان تاخدو كلامي دل بمحمل الجد
واتوقع ضربات جديدة لأنهم ديل هم الذين يبلغون وليس الترابي
الترابي دا ما معاكم ومنكم وفيكم وهو الذي زرعكم فينا عشان تدمرو البلد بحماقتكم وشردتم اهلها
اللهم ياالله اجعل كيدهم بينهم شديد واخرجنا والبلد منهم سالمين انهم اس البلاء في السودان الترابي وتلاميذة في السلطة الان لا يخافون الله منافقين ليس لهم زمة باعو الوطن باسم الدين خدعو الناس اكلو اموال الناس بالباطل لم يقدمو شيئا للسودان تمزق في عهدهم البلد
طيب ضربة بورتسودان والقافلة من المتسبب فيها ؟؟
هذا التردد من القيادة العليا بالسودان من البشير وعلى عثمان هو اورد السودان الموارد فكم من كلام يقول البشير اليوم وينقضه غدا وكذلك على عثمان الذى كنا نعتقد ان القبة فيها شيخ ولكن اتضح ان هذا الرجل خالى الرأس ومتردد وتربى فى ظل الترابى ولا يمكن ان يكون قياديا فهو كالشجرة التى تنبت فى ظلال الاشجار كما قال الطيب صالح لا يمكن ان يكون له رأى والدليل اتفاقيات نيفاشا التى ورط بها السودان اذا تركوا هذا التردد واتخذوا قرارا واضحا وصريحا ضد الثعلب الترابى شيخ المصائب والفتن ولكنه التردد
حزب البشير يتهم حزب الترابي بالضلوع المباشر في ضرب مصنع اليرموك
هذا الاتهام غير منطقي ومؤسس لان الترابي لم يساعد الطيران الإسرائيلي في عبور ثلاثة دول عربية ثم الوصول للخرطوم ومن ثم ضرب المصنع.
الاتهام هو نوع من التكتيك لإقناع الشعب السوداني بعدم وجود علاقة مع حزب الترابي . حتي بالأمس القريب كانوا يلعبون ادوار مختلفة بدأت بمقولة الترابي المشهورة (اذهب إلي القصر رئيساً واذهب أنا للسجن حبيساً)ثم استمرت اللعبة وأخذت إشكال متعددة منها مثلاً أن يلعب الحاج آدم دور المعارضة ويكون مطلوباً للعدالة تحت طائلة تهم جنائية تكفي لإعدامه ثم يتم استيعابه مرة أخري فيصبح نائباً لرئيس الجمهورية !!!!!!!!
أسع الدخل الشريعة هنا شنو يا دجال ؟؟؟ بلاش كذب و نفاق باسم الدين .. كفاية .. كفاية …
والسواطير و سيوف العشر خلوها حتى فى كادوقلى و جبل مرة .. أنت وين من الغارات الليلية ؟؟؟؟
و قبلك صدام كان أشطر عندما توعدهم بالارض .. فاخرجوه من جحر ضب .. لك يوم يا مطلوب العدالة .
كتب الصحفي الأمنجي (الهبنقة) مصطقى أبو العزائم ..
ضربة «اليرموك» ..
الاثنين, 05 نوفمبر 2012 07:46 أعمدة الكتاب – بعد ومسافة – مصطفى أبو العزائم
لم يخطر على بالي عندما أعلنت دولة (العدو) الإسرائيلي أنها كانت تعد لضرب مصنع اليرموك لصناعة السلاح في الخرطوم منذ عامين، لم يخطر على بالي إلا ما نشرته صحيفة «رأي الشعب» الموقوفة حالياً – فك الله أسرها – عن قيام الحرس الثوري الإيراني ببناء وإنشاء مصنع للأسلحة المتطورة في السودان لمد حركة المقاومة الفلسطينية (حماس) بالسلاح، وتقديم الدعم المباشر لحلفاء إيران في المنطقة، بعيداً عن عيون الرقابة وأجهزة الاستخبارات العالمية.
أذكر تماماً ذلك النشر، ويذكره غيري – بالتأكيد – ووجدت أن هناك رابطاً منطقياً وموضوعياً بين تاريخ النشر، وتاريخ الإعداد لضرب المصنع.
لإسرائيل عيون وآذان في كل مكان، وربما كانت بعض السفارات والمقار الدبلوماسية الأجنبية أوكاراً للجواسيس من كل صوب وحدب ومن كل جنس ولون.
الآن تعتمد أجهزة الاستخبارات – في كل الدنيا – على المعلومات التي تنشرها وتبثها الصحف وأجهزة الإعلام، وغيرها مما يتم تعريفه بـ(المصادر المفتوحة)، وهذه تشكّل أكثر من خمسة وسبعين في المائة من مصادر تلك الأجهزة السرية التي (تقرأ) و(تستوعب) و(تحلل) وتقدّم نتائج ما توصلت إليه إلى السياسيين ومتخذى القرار.
ضربة اليرموك لا يمكن أن نُرجع أسبابها إلا إلى ذلك التقرير الذي تم نشره في الخرطوم قبل عامين، وفي صحيفة تعبّر عن وجهة نظر حزب كان شريكاً في السلطة قبيل انقسامه، بل كان زعيمه عراباً للنظام بأكمله، ولذلك لا يتعامل الغربيون ولا تتعامل أجهزة المخابرات مع أي مادة صحفية منشورة في صحيفة لحزب كان له ذلك الارتباط القوي والوثيق بمفاصل الدولة ومحركاتها، وبمراكز اتخاذ القرار، لا يمكن أن يتم التعامل مع مثل ذلك الخبر بنوع من (الغفلة) أو (عدم المسؤولية) أو (عدم الاهتمام)، وهذه عناصر أساسية يتطلب العمل الاستخباري والأمني توفرها في التعامل مع مثل هذه الأخبار (الحساسة) ذات الصلة بالأمن القومي لدولة من الدول.
قصف اليرموك كان متوقعاً، ولا استبعد شخصياً أن تكون أجهزة المخابرات والأمن في السودان قد توقعت ذلك منذ أن تم نشر الخبر المثير الذي جاءت ردة فعله متأخرة لكنها (قوية) و(ومدمرة) بعد عامين من النشر.
أبني استنتاجي السابق بالتحذيرات التي أطلقتها الشرطة والأجهزة الأمنية قبيل عيد الأضحى المبارك، عندما أعلنت على ألسنة مسؤوليها أنها تتحسب لضرب منشآت حيوية في الخرطوم خلال عطلة العيد، وربما استهدفت الأعمال التخريبية محطات مياه أو كهرباء أو مجمعات.. لكنها لم تشر من قريب أو بعيد لمصنع اليرموك وإن كانت – في رأيي – تتوقع قصفه لسابق تجارب إسرائيل في التعامل مع كل ما تظن أن له صلة بحماس أو بالحركات الإسلامية في المنطقة.
المطلوب من صحافتنا أن تكون مسؤولة وعلى قدر عالٍ من المسؤولية في كل ما يتصل بقضايا الأمن القومي، وعلى ساستنا التحسب لكل مفردة وكلمة تخرج من أفواههم، وعلى أحزاب المعارضة أن تلغي التعامل بـ(عملة) الكيد المتداولة في أسواق التنافس الحزبي والسياسي لأن الذي سيدفع الثمن هو الشعب السوداني، وهو ثمن غالٍ (نخسر) فيه الأرواح قبل الأموال، ويعيدنا ألف خطوة وراء خط البداية.
اتقوا الله فينا وفي هذا الوطن.. نناشدكم الله أن تكونوا على قدر المسؤولية.. وإلا… فاخلوا الساحة لغيركم..
طيب والبضرب المواطنين ديل بمساعده منو
اقول لكل الشرفاء الا الوطن وامننا القومى يجب الحفاظ علية مهما اختلف الناس ووالله لم نر خير فى جميع ثورات الربيع العربى فالنتفاهم على كلمة سواء والمؤتمر الشعبى يريد السلطة باى ثمن فهذا عار 00عار0
اذا من قال لاسرائيل ان بالمصنع قبل الضربة حوالي عشرين حاوية معبئة بالصواريخ والمتفجرات جاهزة للنقل وان هناك بوارج ايرانية قادمة الي ميناء بورتسودان ربما لهذا الغرض ؟
يا قوة الله !!جنس قوة عين لمتين حتظلوا تكذبوا؟ ولا اتحدث عن صحيفة راى الشعب لكن عن المصدر الذى نسب لحزب البشير ، ياريتكم تعرفوا أن أكاذيبكم الكثيره هى التى تفضح اعمالكم وتفضحكم !! حزب البشير ما بيشتغل بالتاريخ وهم بتخيلوا ان الجميع مثلهم لا يشتغلون بالتاريخ وصدق من وصفهم أنهم أهل رزق اليوم باليوم ينسون الامس ويفكرون فى اليوم وغدا ليس على بالهم على الاطلاق وهذا هو سبب وكستهم ونكستهم وخيبتهم وتجعلهم عند ما يأتى الغد يرتجفون ويرتعشون يحجبون المقالات ويصادروا الصحف ويحبسوا صحفييهم حتى الموالين لهم بشكل راتب !!وإذا إفترضنا أن المعلومات التى نشرة فى صحيفة الشيخ الترابى وأدت الى ضرب مصنع اليرموك كانت ترقى لمستوى إرتكاب جريمة الخيانه العظمى لماذا سكت النظام كل هذه المده ولم يقدم المتهمين للمحاكمه ليحاكموا علنا أمام الشعب والعالم أجمع عبر القنوات الفضائيه؟ الا يعتبر سكوتهم وتكتمهم دليل رضى وإعتراف ضمنى؟ ومن المؤكد أن النظام خشى من أن تتكشف المزيد من الحقائق إذا ما أقدم على هكذا إجراء؟ وفى هذا الصدد أطمئن النظام أن الشعب السودانى كله يعرف ومتيقن من العلاقه المريبه التى يربط النظام بالحرس الجمهورى الايرانى ماعدا هذا المسئول الذى أطلق تصريحاته الجوفاء التى لن تقدم بل تأخر وقله من أتباعهم المشغولين بقتل أبناء جلدتهم بنفس السلاح الذى يمدهم به الحرس الثورى الايرانى المجمعه فى اراضى سودانيه ومعرفة هذه الحقائق ليست فى حاجه الى (فتاكه) وخاصة (أن البعره تدل على البعير..او.. كما قال!!)وبهذه المناسبه ارجو بصفتى مواطن سودانى بالميلاد مواظب على سداد كافة المستحقات الواجبه علَى شأنى شأن عموم أهل السودان الذين لا يجدون حقوقهم أن اوجه هذا السؤال والرد عليه بكل صراحه وشفافيه سوف تأكد لى أن الدوله ممثله فى النظام (معترف بى كمواطن له كامل الحق!!بلاش كامل دى!! لانها تهيج مصران النظام الغليظ!!وأعدلها لحق فى حجم عقلة الصباع فى توجيه السؤال التالى: ماذا تفعل جماعة الاخوان المصريون وجماعات حماس داخل مبانى مجمع ساريا الكائنه خلف المدبغه الحكوميه؟ والذين فى الظاهر شغلوا المجمع بحجة صناعة البطاريات السائله ولا نرى لهم إنتاجا فى الاسواق!!..ياربى..ارجو أن لا أكون قد كشفت عن أسرار حربيه!!على كل حال ما مشكله الاعداء أمثالهم أيضا تعج بمفردات من نوع (البعره التى تدل على البعير!!)او كما قال عادل إمام (العلم الذى لا يكيل بالبذنجان!!).
هذه حقيقه وليست ببعيد وغريب على المؤتمر الشعبى ويمكنه ان يفعل اكثر من ذالك ولا يهمهم وكل الحقائق والدلائل تشير على ان المؤتمر الشعبى ممكن يبيع اولاده من اجل تدمير البلاد
وكل الفتن والمغارز والشتات الذى طفح على السودان وصارت هنالك روائح نتنه تفوح فى كل الاتجاهات أسنه قبيحه تسد انوف الشعب
المؤتمر الشعبى بقيادة الترابى الذى كان ممكن ان يكون قائدآ للعالم الاسلامى فى الفكر والدعوه وهو افضل من يجيد فنون التبليغ والرساله لو كان بعيدآ عن السياسه والعالم الاسلامى فى حوجه للمثل الترابى
لكن التصريحات والفتن والغبينه والاشارات السالبه ضد الدوله والتحالفات مع اعداء الامس من اجل اسقاط النظام ادت الى ظهور الحركات المسلحه وادت الى تفكيك النسيج الاجتماعى السودانى
كيف يكون قائد الامه محورآ للفتنه ومحركآللشاتات وغرز الضغائن فى نفسوس ابناء الشعب الواحد
كيف تكون قائدآ وتفشى كل اسرار الدوله وأنت وحزبك يومآ كنت فيها كيف لأب بمجرد انه اختلف فى شئ مع اخوته ان يشتم ويفشى كل اسرار بيته كيف لإبن طرده والده أن يتحدث ويسب ويلعن ويصرح تصريحات يشمئز منها البدن كيف للمثل قامة الترابى ان يصرح بان رئيس الجمهوريه يقول عن موضوع الاغتصاب انه شرف للهن لمن اغتصبن
هل هذه تعاليم الاسلام هل هذه اجنده المؤتمر الشعبى حتى ان يعود الى الحكم كيف للمثل هولائى وهم مازالوا جزء من الحكومه وهم يحتكرون الغذاء والدواء من اجل الربح على جماجم الفقراء والمساكين الذين لاحوله ولاقوة لهم
كيف للمثل المؤتمر الشعبى ات ياتى وهو سبب ضياع خيرة شباب السودان من طلاب واساتذه جامعات وبروفسيرات
كانوا مندفعين من اجل اعلا كلمة الحق وتمكين الدين بتصريحات وفتوى المؤتمر الشعبى بالجهاد
اذا كانت الحكومه فاشله وكثر فيها الفساد والمفسدين فهى زائله وسوف تتغير باسرع ما يمكن وهى الان تحتضر فى سكرات الموت لانها فقدت شرعيتها والتأييد الشعبى واكبر دليل على ذالك عندما دمره مصنع اليرموك صمت الشعب وإحتسب الامر لله وحمل الحكومه هذا الفشل حتى الموالين للحكومه صاروا يشنون اللوم على الحكومه وهى تصرح مليون مره انها تستطيع ان تقف وتصد اى عدوان على السودان وبكل اسف شاهد كل العالم الطائرات تدخل حتى العمق الاستراتيجى للخرطوم وتضرب اهم مواقع له
فيا حزب المؤتمر الشعبى تعلمنا من سيره الرسول الكريم وصحبه انبل واسمى القيم السمحه الجميل التى تعلمنا كيفية احترام امر القياده وتقبلها بكل سعه صدر
رغم اننى ضدكم الاثنين ضد المؤتمر الوطنى وضد المؤتمر الشعبى انتم سبب ضياع السودان انتم لا غيركم والسودان يحتاج الى 50عام حتى ان يقف على رجليه وينال الثقه والمحبه الدوليه التى كان يتمتع بها وكان يجوب كل دول العالم بمجرد اسمه سودانى .
عندما امر محمد صلى الله عليه وسلم فى احد غزوات وفتوحات المسلمين امر بعدم اشارك خالد ابن الوليد لانو المسلمين كانوا بيفتكروا ان النصر بسبب القائد خالد ابن الوليد ولم يعترض الصحابى القائد ابن الوليد وتقبل الامر بكل سعه صدر
وعندما تمه استبعاد المحجوب وسرالختم الخليفه وتغيير الدستور ليكون الصادق المهدى رئيس مجلس وزراء السودان فى ذالك الزمان
لم يتحج هولائى العظماء بانهم ابعدوهم من القياده وتمه تهميشهم بل توسعت افاقهم وتحملوا هذه المشكله بكل سعه صدر لانهم كانوايتعلملون من حس وطنى ومسؤليه السودان وهمومهم نهضه السودان ولا يهم من يكون الرئيس طالما الاهداف واحده هى النهضه والتنميه والتقدم والازدهار الى الشعب السودانى
لكن استغرب من مجموعه المؤتمر الشعبى رغم ما قامت به من ضياع للسودان وهى فى الحكم مازالت وهى خارج الحكومه تصرح وتنشر فى الفتن وتغرز روح الجهويه والعنصريه والشتات بين ابناء السودان وهى بقصه فرق تسد وهم يقولون يا نحن فيها ويا نفسيها هذه هى الحكومه وهذا هو المؤتمر الشعبى وجهان للعمله واحده
حسبنا الله ونعم الوكيل والله لا تصلح حكومه ولا احزاب وكل الاحزاب الحاليه الى مزبله التاريخ
والثوره القادمه ثورة شباب فقط باذن الله تعالى
إلي متي تستغفلون الناس بهذه السذاجة ومنذ متي إعتمدت المخابرات المحترفة علي أحاديث الصحف ثم أين تقودون الوطن بهذه السخافات المضحكة والمبكية ألما حينا أخر إرتقوا إلي مستوي الدبلوماسية في مثل هذه الملمات وحاسبوا كل من يصرح بدون دراية ألم يبرئ والي الخرطوم الجميع من الضربة نصدق من الوالي أم ذلك القيادي الرعديد
هو ما قالوا ناس الحبهة الثورية هم وراء الضربة تانى كيف بقى المؤتمر الشعبى ؟ اقول ليكم حاجة والله ناس الدفاع بالنظر دييل حتى الان ماعارفيين الضربم منو وكيف ضربهم ودا نفس الاسطوانة القديمة بتاع مبارك القاضل الكان قالوا وراء ضربة مصنع الشفاء دييل لازم يلقوا شماعة يداروا بيها الفشل بتاعهم ربنا يكفي السودان والشعب السودانى شرهم يارب العالمين
هذة هضربات الموتر الوطني عايز يرمي بلاوية في الحيطة القصيرة المؤتمر الشعبي يعارض الحكومة من اكثر من 13 عام لماذ الان يوشي بالمصنع وهو حتما يعرف اسرار اكثر واخطر ولم يزكرها حفاظا علي الوطن والذي اوشى منكم وفيكم والكل يعرف لن الذي ابلغ هو قوش المدير السابق للمصنع وحدثي مصري )كان يتاجر ببورسوان ان اعوان قوش وخلايا من قامو بالتجسس علي تجار السلاح ببوسودان وعلي راسهم شخص يدعي الطاهر عبد القادر وكان ريس لجنة امن ولاية البحر الاحمر وانة التقي صاحب البرادو المقصوفة في اليلة السابقة لعملية القصف في فندق الزهران واحتسيا قهوة مع بعضهماكان ينتعل حذاء شبية لحذاء صاحب البرادو ورجح المصري ان يكون في الحذاء شريحة التجسس الذكية نسال الله ان يخلصنا من الموتمرين ويامن وطننا
الترابى اكبر مفكر اسلامى فى العالم
ورجل دين يخاف الله
لا اعتقد ان هذا الكلام صحيحا
ولو صح يكون من افراد حزبه الحاقدون
لا علم له به
دة تضليل وتطبيل ساي العميل لاسرائيل داخل القصر فلاتذهبوا بعيدا
شوفوا شماعة غير المؤتمر الشعبي دااا ياخوازيق ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!!!!!!!!!!!
حزب البشير يتهم حزب الترابي بالضلوع المباشر في ضرب مصنع اليرموك
ياجماعة خلونا من الكلام الفوق دة كلو السودان بقى حق افراد (حزب البشير) (وحزب الترابي)( وحزب الطيب مصطفى) (جماعة نافع) (وجماعة علي عثمان) ونحن قاعدين نعاين اشخاص بعينهم ولا عقول لهم يتحكمون في مصير 30 مليون نسمة يا سبحان الله.
اتضح انو البارجات دي وهي ناقلة جنود وعتاد حربي جاءت الي بورتسودان لنقل الاربعين حاوية…لكنها عادت بخفي حنين…….
وهل تشابه البقر علي اسرائيل بين اليرموك وجياد؟
لا اظن ذلك
السفينة الواقفة دي قالوا كانت جاية تشحن البضاعة..؟؟!!.. لكن ربنا قدّر إنّو يشحن الناس الانحرقو…!!!
نحن هدفنا فى النهاية تمشوا كان بإسرائيل ولا كان بالشيطان الرجيم ما فى أسوأ منكم فى الأرض.
الى متى يتم التعامل معنا على اننا- برياله- المؤتمر الوطنى والشعبى واحد وهى اكذوبه جديده انطلت على الغالبيه بان الشعبى معارض شرس للوطنى والناس نست او تناست مقولة (اذهب الى القصر رئيسا وساذهب الى السجن حبيسا) ماهو الاختلاف بين الوطنى والشعبى فى السياسات ؟؟؟؟ نفس الافكار المتخلفه ونفس روح الفساد وغش الناس باسم الدين وفكفكة السودان الى دويلات كلها استراتيجيات للترابى وهاهو الشعبى يرفد الوطنى كل يوم بكادر متخلف يوميا ابتداء من النائب الثانى وغازى صلاح الدين ومحمد حسن الامين وكل ما احتاج الوطنى لكادر يجده مباشرة من الشعبى ويكون اخر انسجام مع عصابة الوطنى… ربنا يخلصنا من الترابى واكارو السوداء التى حطمت السودان ابتداء من الثمانينات
so what you do!!if u expect israile attack !!dancing!!1stealing.corruption and make towers for the army instead of radar!!1
طالما البلد اصبحنا فيها مثل الاجانب لا شورة ولا رأي، ربما ايران قد قامت ببناء مصانع اسلحة في اماكن بعيدة عن العاصمة، فمن حق الدول التي تعادي ايران ان تدمرها تدميرا كاملا .
لعنة الله علي البشير وزمرته من اللصوص المعتوهين فاسدي الجوارح والاخلاق الذين جعلوا السودان “صائعا” بين دول كانت تهابه قبل ان يسلب هذا الاخير الحكم من الوطنيين.
رغم التدهور الاخلاقي وسط الشعب ، وفشل الحكومة التام في اصلاح الاقتصاد وظهور كوادره السيئة التي الت لها الامور فهي الآن تاخذ نصيبها في التخريب والسرقة الممنهجة وتدمير نظام التعليم والعلاج وغيره
آمين يا أبو تامر ..شن أقول عاد؟
كادقلي ثم كادقلي ثم كادقلي ..
والقادم احلى ان شاء الله ..
بغض النظر عن من هو ضالع فى الهجوم اين اسلحتكم الدفاعية؟؟؟؟
وطنى .. شعبى .. وجهان لعملة واحدة .. بس كمان عيب يا وطنى ترمى خيابتك على الشعبى بوثيقة منذ 2010 بصحيفة راي الشعب .. بينما اسرائيل تصرح بانها قصفت اليرموك بعد حصولها على مستندات وجدت مع المبحوح عقب اغتياله بدبى فى اوائل 2012 .. كذابين و اغبياء .
في راسنا قنبور انتوا لما تتشاكلوا بتكضبوا على بعض وعلينا .
المصنع ده ما بدأ منذ ايام الترابي في الحكومة وديونه التي تطالبكم بها ايران معروفة لدينا!!!!!
الصورة دي فرقاطة F124؟
الذى يتحدث ويقول القادم احلى انسان ليس عندة زرة وطنية السودان اولا والسودان ثانيا والسودان ثالثا ولو انتهى ها النظام فسوف نصير كالصومال لسبب بسيط كثرت الاعراق والطوايف والاحزاب امسكوا فى الموتمر قوى عشان ماتندمو
لو صمت هؤلاء على خيبتهم لكان ذلك افضل لهم …..
الشعبي ولا الوطني لا فرق بينهم فهما مجتمعين سبب البلاء الذي نحن عليه …
لايمكن ان ننسى عمالة الاثنين معا لاسرائيل وجهاز الموساد الاسرائيلي او لل CIA ….
كتابة كلمة (( ترحيل الفلاشا)) على اي محرك بحث كافية لتكشف دور الجبهة الاسلامية القومية في هذه العملية …
وان شئتم ان تكونوا اكثر دقة فراجعوا ( اسم الفاتح عروة ) اقرب المقربين من فخامة الرئيس ومدير الطيران المدني الحالي …..
ولو افترضنا … مااااااااااااااافي مشكله
دوا المسخوط مسخوط زيو
مع انو اليهود ما بستاهلو والله
من مصلحة اي سوداني ان يتضارب الشيطان واليهود ليدمر بعضهم بعضا … عفوا ليدمر اليهود الشيطان الكوزي الصارقيل
شكرا اسرائيل
.
لقد آن الأوان لإزاحة نظام الانقاذ قبل ان تقع البلاد في الهاوية بسبب السياسات الغبية التي ظلّ ينتهجها هذا النظام .
.
نظام اضاع وحدة البلاد واورثها حروب عمت كافة سوحها ..وهاهو يعرضها لمخاطر الصراع الدولي ، ما قد يجعل من ارض السودان ميداناً لحربٍ ضروس بين ايران واعدائها ، وبالتالي يدفع الشعب السوداني الثمن ….
ان نظام الانقاذ ظل ولم يزل وسيظل يدير البلاد بعقلية المستهتر بسلامة الوطن والمواطن ، وما لم تنتهي حقبته هذه فإن البلاد ستظل في كف عفاريت الزمن الجائي .
ان المبادئ الوطنية المعلنة ومنذ الاستقلال كانت تركز على عدم الدخول في احلاف عسكرية مع اي دولة كانت ، ولكن نظام الانقاذ وكعهده جاء قد تجاوز كل المبادئ الوطنية فهدم مؤسسية الدولة حتى اصبحت امهات الامور ذات الارتباط الوثيق بمصير البلاد في ايدي زمرة تفتقر للحس الوطني ويعوزها الوجدان السليم ، وهذا ما وضع السودان في حالة عداءآت مستمرة مع المجتمع الدولي بصورة لم يسبق لها مثيل ، حتى اصبحا الامن والسلام مفقودين مفقودين.. وما ظلّ نظام الانقاذ جاثماً على حكم البلاد فلن يتحقق سلام ولا أمن وستفوت على البلاد فرصة النهوض والتنمية فيتخلف عن الركب كما هو حادثق الآ ن …
قبل فوات الأوان فقد آن لشعب السودان ان ينهض حتى توضع الامور في نصابها بعودة دولة المؤسسات وسيادة القانون …
.
علي احمد جارالنبي المحامي والمستشار القانوني
اليومين ديل غايتو الاخوة فى الموتمر الوطنى زى السكارى شويه ماشين كويس وشويه بترتحوا يمينآ وشملآ ثم الى الامام قليلآ والخلف كثيرآ ? الحمد لله على الدردقه ? اذا كان منذ عام 2010 وما عرفتوا المقصود الى بعد الوجيعه دى ? لكن تنصبوا الى اخونكم فى الموتمر الشعبى او الثوار على كيفكم ما اعرفها ليس هناك تحليل حقيقى يومآ منكم بل انتم متخبطين فقط لا اكثر فى كل شى سياسه اقتصاد اجتماعيات والتى ادت الى انفصال وهناك انفصالات اخرى قادمه اذا لم تذهبوا عن السودان .
احنا نمشي القسم يسوقو الترابي واسرائيل لى ناس النظام العام عشان القاضى يظبطوم ولا التظبيط ده في الشعب بس
يا ناس المؤتمر الغير وطنى … لازم تكون في شماعه تبرروا بيها فشلكم … والله فشلتم فشلتم حتى النخاع في كل شيىء …
اذكركم … بعيد ثورتكم الذي حضره وزير الدفاع المصري طنطاوي … ومسجل في التلفزيون … وفي استعراضكم العسكري … المذيع بتاعكم يهنق كالحمار … ويقول هذه نصف مجنزة صناعة سودانية 100% وهذه دبابه صناعة سودانية 100% وهذا صاروخ صناعه سودانيه 100 % زززز الخ القائمة …..
ارجعوا وعيدو الشريط
ارجعوا وعيدو الشريط
ارجعوا وعيدو الشريط
لقد كشفتم مصنعكم …. المصيبه كنتو مفتكرين بتخوفوا طنطاوي …
والمصيبة الأكبر … انكم لم تقدروا على حمايته …. والله لو عسكري في اولى عسكريه كان فكر حماية المصنع قبل تشييده … الظاهر من البشير حتى …. آخر رتبه في الجيش … عايزين نعمل ليهم درس عصر … عشان يذاكروا كويس ….
والله العظيم فشلتم فشلتم … دا لوكان عندكم دم كان انتحر الرئيس وزمرته في القصر …. بسبب هذا الخطأ القاتل …
والجواسيس هم الشوام الملو البلد ….
والجواسيس هم الشوام الملو البلد ….
والجواسيس هم الشوام الملو البلد ….