الرئيس السيسى إنتزع ملف الإرهاب من عمر البشير وطار به إلى البيت الأبيض!

بسم الله الرحمن الرحيم
الرئيس السيسى إنتزع ملف الإرهاب
من عمر البشير وطار به إلى البيت الأبيض!
كما إنتزع من قبل بذكاء ملف إيران ليتصدر
به الجامعة العربية !
على البشير المطلوب جنائيا أن يرحل فورا
حفاظا على مكانة السودان عالميا ودوليا !
كرئيس لمنظمة لا للإرهاب الأوربية أتابع عن كسب
مجريات هذا الملف بإهتمام شديد وهذا يتضح جليا من بيانات المنظمة وأهدافها الرئيسية منذ أكثر من ثلاث أعوام وسبق أن خاطبت الجامعة العربية التى شاركت
فى الخرطوم فى مؤتمر لمكافحة الإرهاب وإستنكرت هذه
المشاركة بحجة أن الخرطوم هى راعية للإرهاب وهى التى إستضافت إسامة بن لادن والإرهابى العالمى كارلوس قبل أن تسلمه لفرنسا بينما الرئيس عمر حسن
أحمد البشيرهو أول رئيس عربى وإفريقى مطارد من قبل محكمة العدل الدولية فى لاهاى بتهم جرائم حرب
وإبادة جماعية ووأد للحرية حرية العمل السياسى المعارض مهددا الخصوم بأن هذه السلطة إنتزعناها بقوة
السلاح عبر إنقلاب عسكرى ومن أرادها عليه أن يتحزم
ويحمل السلاح كما صادر أيضا حرية القضاء وحرية الصحافة وحرية النقابات ومسيرات الإحتجاجات والمظاهرات وحرية الندوات وغيرها من الحريات .
وتفاخر نهارا جهارا بأنه أخ مسلم ونسبة لأن السياسة
هى فن الممكن ولا توجد فى السياسة عداوات دائمة
ولا صداقات دائمه بل مصالح دائمة لهذا قطع علاقاته
مع إيران وقدم فروض الطاعة والولاء للرئيس السيسى
الذى إتهمه بإيواء قيادات الأخوان المسلمين كما أنكر أى صلة له بالإخوان المسلمين وإنبطح للسعودية التى منعت
طائرته من المرور عبر الأجواء السعودية فكان أول المشاركين فى عاصفة الحزم .
وسلم أحد الإرهابيين التوانسه المطلوبين دوليا وخاطبته رسميا وقلت له هذا لا يكفى ببيان شهير مطلوب تسليم الباقين وقام بالفعل بتسليم بعضهم وكافأته أمريكا برفع
جزئى للعقوبات وأبت الإداره الجديده ألا أن تضع السودان فى قائمة السبع الممنوع دخول رعاياهم أمريكا.
وجاءت المتغيرات إنعقاد مؤتمر الرؤوساء والملوك العرب فى الأردن وكان المتوقع أن يلعب الرئيس البشير
بالملف الإيرانى الذى يزعج حلفاؤه الخليجون كثيرا ولكن
الرئيس السيسى خطفه بمكر ودهاء ليتصدر به القمة ويسجل أهدافا غالية فى المرمى العربى بصفة عامة
والسودانى بصفة خاصة وتمكن من إستعادة الصفاء
مع خادمين الحرمين الملك سلمان بن عبد العزيز وعودة العلاقات السعودية المصرية بعدعودة المياه إلى مجاريها فهى أهم من مياه النيل التى تعكرت بسبب الماكينة الإعلامية والهجمات الإسفيرية خاصة أن مصر تتحسس
كثيرا من ثورة الفيس بوك التى أطاحت بأبى الهول الرئيس محمد حسنى مبارك .
صحيح أن الرئيس السيسى رجل عسكرتاريا لكنه يتميز
بالذكاء والدهاء وجاء عبر ثورة عارمة ضد الأخوان المسلمين الذين تنكروا لكل النصائح وقبلوا أن يكون لرئيسهم المنتخب ديمقراطيا رئيسا وهو المرشد كيف
يكون رئيس أكبر بلد عربى وأفريقى مرؤوسا يتلقى
تعليماته من مرشد وليس من شعبه وغيرها من الأخطاء
القاتلة التى لا مجال لذكرها هنا .
لكنهم أعطوا الفرصه للرئيس السيسى ليضعهم لأول مرة
فى تأريخهم فى قائمة الإرهاب وصار الرئيس السيسى
هو البطل المكافح للإرهاب وهكذا بجدارة إنتزع ملف الإرهاب من الرئيس عمر البشير المشبوه والمطارد جنائيا
وطار به إلى البيت الأبيض الأمريكى ليكون فى ضيافة
الرئيس الأمريكى دونالد ترامب والذى إستقبله بحفاوة
إستقبال تأريخى كأول رئيس عربى وأفريقى تطأ قدماه
السجادالأحمر للبيت الأبيض الأمريكى وقد أشاد به الرئيس الأمريكى كصديق حميم وكشريك أصيل فى مكافحة الإرهاب ووعد أن يعملا معا لفترة طويلة
وهكذا كعادته وبشطارته عرف الرئيس المصرى
عبد الفتاح السيسى من أين يؤكل الكتف الأمريكى .
ولهذا نقول على الرئيس عمر البشير أن يرحل فورا
حرصا على سمعة السودان ، ومكانته العالميه والدوليه
وحرصا على مصالح الشعب السودانى الحيويه والسياسيه
والإقتصاديه والأمنيه والدبلوماسيه فهو ليس مؤهلا أو مقبولا عالميا حتى وإن قدم نفسه لأمريكا والغرب قائدا
محاربا للهجرة الغير شرعية والتجارة البشريه ومكافحة
الإرهاب وعلى رأسهم الدواعش فكيف يستقيم الظل والعود أعوج فكيف يحارب الإرهاب من كان أكبر إرهابيا
بإعتراف المحكمة الجنائية فى لاهاى وصارت عاصمته
أضمن ملاذا وحاضنا أمنا لزعماء الإرهاب العالميين
أمثال كارلوس وغيره ويوميا يمارس إرهاب الدولة مع شعبه
ويمتنع عن محاربة الفساد الذى أزكم الأنوف والموثق
رسميا وإعلاميا لكنه يبيحه بموجب فقه التحلل وفقه المصلحه .
بقلم الكاتب الصحفى
عثمان الطاهر المجمر طه / باريس
رئيس منظمة ( لا للإرهاب الأوربية بفرنسا )
فتح الله عليك ياعثمان لكن لمن تقول ومن يسمع.شتان بين الرئيس السيسى الذى اختاره شعبه بثورة عارمة وبين قاتل شعبه المطلوب جنائيا انه عار على السودان ان ياؤى مجرما والعار انه حاكم لهذا البلد الهامل فكماى قلت لن يستقيم العود والاصل اعوج وانا ارى ان الاعوج هو شعبنا الرعديد الجبان المتخلف الغير قادر على التغيير كما فعلت بلاد الدنيا .اليس هذا البشكير الذى ضربت السودان فى عهده من امريكا واسرائيل دون ادنى ردة فعل اليس هذا هو البشير الذى قسم وهتك عرض السودان واصبح مقسما اليس هذا البشير قاتل شعبه وقاتل معارضيه اليسةهذا البشير المنوذ من طوب الارض ويحكم بلدا كان اسمه السودان .مرة اخرى للبشير الكيزانى الحق فى ان يلعب بهذا الشعب الحقير الكرة .اليس هذا البشير الذى فى عهده حلقت طائرات تشاد فى سماء السودان الهامل دون اكتشافها السودان اصبح فضيحة وعرة بلاد الدنيا لدرجة اننا بنتنكر اننا سودانيين بسببه وبسبب هذا الشعب الرعديد الخواف الجبان
شكرا يا الدهب المجمر الله يغطس حجر عصابة الرقاص التى اساءت لكل جميل كان يتفرد به السودان
طيب اكتب (عن كثب) حفاظا على مكانةالسودان عالمياً و دولياً.
كرهنا للكيزان ما يخلينا نطلق علي السيسي (الرئيس ؛)
وعلي البشير اسم حاف كده في العنوان
الاتنين اسوء من بعض وكلهم عساكر وجو بانقلاب وان اختلفت الطريقة
دمرو البلدين ولسع الغريق لقدام
مستحيل واحد مصري يكتب اسم السيسي بدون لقب ويقول الرئيس للبشير
صدقني انت اكبر ارهابي والسيسي ليس شاطرا لكن المصريين هم الشطار الذين يساعدونه في التوجهات ويعملون لصالح بلدهم عكسكم انتم الذين تريدون ان يكون راس الدولة ارهابي وتتطالبون ان يحاكم دوليا اما قضية اتهاما لمصريين للبشير باحتواء اسلاميين فهم محتضنين المعارضة التي تحارب البلد جاهرا نهاراً فلماذا يتباكون اذا اسلامي دخل السودان لا تنهي عن خلق وتأتي بمثلها عار عليك اذا فعلت عظيم، انتم المغفلون يا من تحبون راس الدولة مهما كان ان يحاكم بمحكمة غربية يا سفلة يا خونة، لعنكم الله اينما كنتم. شيء يطمم البطن ويدفع للاستفراغ منكم.تففففففففففف عليكم وعلى اشكالكم. لعنكم الله اينما كنتم.
بالمناسبة (بلحة الاهطل) أغبي من البشير !
يا رئيس منظمة لا للارهاب تلوك وتعيد كلام مكرر من سنين ووقائع تجاوزها الزمن وتجاوزها من تقيم عندهم موضوع بن لادن وكارلوس الان لا يجدي في التحريض وهكذا بيانات والجنائية التي تستجديها لتخلص من البشير لن تفيدك في شئ ابدا ولم ولن تجد مؤيدين لها في السودان اما السيسي الذي تمدحه فيبدو انك غير متابع مجريات الأحداث وللإعلام المصري الذي جعل السيسي مادة للسخرية والاستهزاء ودونك الصورة الملتقطة له مع الرئيس الامريكي والتي تعتبر بروتوكوليا اهانه له وأهان لمصر ثم ان السيسي الا يعتبر ارهابيا بما يمارس باسم ثورته