فتاة كادت تطيح به أرضاً،، موقف محرج للفحيل في حفل تخريج،،

والله هذا زمان المهازل والسقطات الادبية .. لحرائر بلادي الطاهرات … ماذا جرى لهن .. ادعو الله لهن الهداية والسترة والعفاف فى هذا الزمن الاغبر …. لا بارك الله فى الانقاذ حكومه لم تجلب للبلاد والعباد غير المصائب والكبب نسال الله تعالى للطف والتخفيف

لا المتعلق ولا المتعلق به فيهم فايده…..وهبت ثوره الانقاذ

قلة أدب وسفاهة وتقليد لما يحدث مع بعض المطربين العرب ..
هو بالله نحن عندنا فنانين ؟؟
رحم الله زيدان ووردي وأحمد المصطفى آخر العمالقة ..

والله حيرتونا ياجماعه الزول ابقي فنان ولا شنو ههههههههه

هوس وعدم تربية ما هو حجم هولاء الصبيان الفني بل ماذا قدموا اصلا للفن غير سرقة اغنيات الغير وبنوا امجادهم *** سيارات ** وبيوت ** مهنة لا تشبهم مديح غناء كل واحد يتعلم ويسترزق من الناس السودان سقط عموديا

بت الكلب الشعيرية بالسكر ..لينا حق يحكومنا الكيزان

تفو على الانقاذ ومشاريعها الحضارية المضروبة بسياج التهريج والانفلات والانحلال الخلقى وهذا دليل واضح على السلوك التربوى الذى عمد عليه اهل الانقاذ لتنزيله لارض الواقع حتى يكون الشباب فى هذا الانزلاق وينسوهم يمرحون ويعوسون البدع فى الوطن المكلوم تفو عليكم وعلى الترابى زاتو …

عذرا” للمعلقين لكن صراحة نحن شعب منظراتي من الدرجة الاولي،اسي ممكن عادي اخو البت المسكت الوليد ده يكون معلق ومركب مكنة مصلح إجتماعي،ياجماعة ياناس البنات البقلن في ادبهن والزانيات منهن والحاملات سفاح والمابستحن ديل جايات من وين؟ديل ما اخواتنا واخواتكم وبنات خالاتنا وبنات خالاتكم وبنات عماتنا وبنات عماتكم وبنات جيرانا وبنات جيرانكم وبنات حلتنا وبنات حلاتكم عشان كده نبطل تنظير وكل راجل يقوم بمسئولياتوا تجاه بناتوا مش تخلي البت طالعه ومارقه نظام مأدبها وواثق منها،كان مامسكتها درب الله جد جد ح تمسكك عار وذل عجيب.نسأل ربنا الستر والسلامة لكن حقو البنات المامحترمات ديل يحلقوا ليهن صلع وسجن شهر وفصل من الجامعة وإترمن في البيوت غسيل ونظافه وجلده صباح وجلده مساء.

هذا هو المشروع الحضاري هذه هي ثورة الانقاذ (ثورة الدمار) دمرت كل شي الاقتصاد السياسة العادات الاجتماعية السودانية السمحة هذا نموزج من نمازج الخراب والدمار. الموقف خطير والجاي اخطر إن بقوا هولاء المجرمين في السلطة. ولو تلاحظوا يا اخوان واخوات بان الله سبحانه وتعالى جعل اللعنة على الكاذبين وهولاء كاذبين وجعل اللعنة على المنافقين وهولاء منافقين وجعل اللعنة على الفاسقبن وهولاء فاسقون وجعل اللعنة على الظالمين وهولاء ظالمون يعني من شدة انانيتهم اخذوا كل اللعنات ما تركوا لعنة واحدة لأي شخص آخر. ان الله غالب على أمره ولكن اكثر الناس لا يعلمون

اخر تفهة وقلة اداب هو الناس ما لقية لقمة العيش رقيص وصعلقة

رحم الله حبوباتنا وأمهاتنا كان الحياء لهن لباس ( اما بخصوص هذه البنت أكيد عدم التربية ومشاهدتها للأفلام التركية بنات أخر زمن ) اللهم أسترنا بسترك وأرحمنا برحمه من عندك

لاحول ولا قوة إلاّ باللهّ

لا ادري هل جاءوا لينقذونا ام يفسدونا بمشرعهم الحضاري ، لك الله يا بلدي والله يكفينا شر بني كوز !!!

مرة كنت ماشي في الشارع وكانت في بت ماسكة ليد يد ولد مايص … مفلفل شعره كيف كيف ولابس بنطلون أسكيني لونه أخضر ومتجبص ليهو في تيشرت بدون أكمام … الود والبت ماشين يتكسروا في الشارع … ما تعرف تفرز الولد من البت … الأتنين لابسين سلال وعاملين ضفاير … والريحة وااااحدة … المهم .. في راجل كبير جاي ماري جنبهم وقال للولد: “شد حيلك! إنت ما راجل؟ والله صحي الرجال ماتوا في كرري!” … الولد خجل وعقد ينطط في عيونه .. البت قامت نطت في المشهد وقال للراجل العجوز: “يا عمو … الرجال ماتوا في التيتانيك!” … عمنا العجوز أندهش ما عرف التينانيك دي شنو … عربية؟ معركة؟ مطعم؟ دولة؟ … وبرااااااااااحة أنسحب وهو قاعد يطنطن!

والله في العمر أنا ممكن أكون أقرب للشباب ديل … لكن أنا زااااتي غلبني أتعامل معاهم .. جيلنا كان ناضج .. حتى لو واحد ما مثقف ولا بيعرف يميز بين كلام لينين من كلام دكين بيكون لكن بيكون عنده الإحساس بتاع الجدية ومعرفة بأحوال الناس. هسى الأولاد الصغار أي واحد عند موبايل من قبل ما يخش الثانوي … وأي موبايل ممكن يخش بيهو الفيسبوك … أما الفيسبوك دا ما دنيا براهو … أغلبية الأطفال عمرهم أقل من 18 سنة وبيكون عندهم حساب في الفيسبوك … وهناك كأنها غابة … أي أي طفل ولا طفلة دقس بيلقى نفسه في ورطة ما يعلم بيها إلا الله … والله أنا كنت شاهد على المآسي بتاعت الفيسبوك بالنسبة للأطفال .. بنات وأولاد جابوا لنفسهم ولأهلهم السمعة والمشاكل … شي تحرش .. وشي إغتصاب .. وشي إبتزاز.

التربية إختلت في السودان … زمان لازم كل الناس يقعدوا في صينية الغداء … ومسألة إنو أي واحد يأكل براهو دي ما كانت موجودة .. هسي أي واحد عايش في دنيا براهو … البت تأكل ليها سندويتش وترجي تطبز في الفيسبوك … والولد يفرفر في الثلاجة بسرعة عشان يمشي يلعب البلاي أستيشن في الحلة التانية … والأم بدل تشوف أولادها حايمة في الحلة .. والراجل لا بيسأل من أولاده ولا أحوالهم .. و (فجأة) يلقى الولد طلع شماسي والبت لافة في الشوارع … ويقعد يسأل عن السبب .. زي التقول عايز الناس يربوا ليهو أولاده وهو قاعد متفنقل في السرير!

مجتمع فاسد … والله الواحد بقى يخاف يجب ليهو أولاد في البلد التي لا فيها كبير بيرحم صغير .. ولا هو في نفسه راجل محترم عشان تديهو تقدير … وبلد فيها الأطفال ما عندهم إحترام حتى لأهلهم … لا المعلم بقت عنده هيبة .. ولا رجل الشرطة بقى عنده هيبة … البلد كلها بقت ما محترمة .. كل شيء بيضيع … لا عندنا ماضي .. ولا حاضر … ولا مستقبل!

دي بلد شنو دي؟ ناس يقصفوهم طيران كل يوم ومافي زول يشتغل بيهم … وأسبوعين الناس بتتكلم عن الكورة واللعيبة؟ وين الشعب السوداني البطل الكان بيهز ويرز؟ وين الرجولة؟ وين النخوة؟ وين الإرادة والبطولة؟

نحن صورة مشوهة للشعب السوداني و كل الأجيال القادمة ح تسب لينا لأننا ضيعنا البلد بجببنا عن مواجهة العساكر وضيعنا البلد وشباب البلد وأطفالها وثروات السودان وخيراته.

ياخ الزولة دى ماغلطت دى من النوع الوصاهن ابوهن ان بتقرى مع الزى ديل اقرى ساى الحبة دى مابتجيك الزول دا فحيل يعنى ماتامى فحل زاتو والتصغير ليس اسما ولكن مهمة ايضا فلاتخافى اتشعبطى ساى دقارمابجيك
اها لقيتو شنطتو السرقوها منو فى امريكا ؟
داير تجدع عليهم ديل وروك الصعلقة الصحى صحى اميركان يافحيلة

دا السودان ياهو دا السودان، بلد العجائب والغرائب

للاسف كل المعلقين علقوا على الحادثة بتاعة البنت ونسوا ان يعلقوا على أس الفساد نفسه وهو البدعة اللعينة التى اسمها حفلات التخرج مفروض ياجماعة حفلات التخرج هذه ان تقام ولكن ليس بهذه الطريقة التى نراها بها الان انها صارت والله العظيم شئ لايطاق من الاسراف والتصرفات الغير لائقة من البنات والاولاد وكانه ليس هناك كبير فى البلد اين علماء وفقهاء البلد بس فالحين فى الفتاوى بتاعت رمضان فقط ومثلما قال واحد فتاوى الحيض والنفاس ياجماعة هذه ظاهرة صارت مفسدة فى المجتمع وكل حفلة تخرج يحصل فيها منكر والله حرام حرام انو حفلات مثل هذه تحصل فى دولة فيهام مشروع حضارى والواحد مايقول غير سبحان الله سبحان الله وربنا يتولانا برحمتو وانا عائز من اخوانا المعلقين ان يعلقوا على هذه الظاهرة حتى نتمكن من استئصالها باذن الله لانه جماعة مشروعنا الحضارى ما فيهم امل .

هذه الفتاة انتهكت حرمة الاسر واؤلياء الامور والجامعة والخريجين والضيوف وما الذي في هذا الفنان الذي اشتق اسمه من الفحل وهو صغير الفحل -الفحيل- الفحيل-الفحيل -الفحيل

مسكتو..وتعلقت بيهو..وكادت ان تطيح به ارضآ!!؟
اللة يسامحكم صحيتونى من نومى
انا قايل (اللمبى) قبض الطيارة
اخ اخ اخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخ (شخير)

عفوا تعف نساؤكم- من غذى بالحرام فهو ابن حرام- هذه بنت حرام غذيت بالحرام واكيد ابوها مؤتمر وطنى ولاتخشى الامن العام

ههههههههههههههه والله العظيم جنس قلت حياء ، اي واحد (سعلوق) ليس بالصاد لان صعلوق تقال لشخص له مكانة كما كان عند كبار الشعراء والادباء ولكن ليس لمثله ، والحاجة التانية هي زاته زي ما قال اخونا دي جاهزة ومتعلقة ههههههههههههههه . اخ انا بتاع نظام عام ساي مافي .

ياعمي الفحيل ايه طنبور شنوه هم ديل تامين رجال لمن البنات يتعلقوا فيهم .. بعدين دي بت والي ماعندها اصلا وثم ثانيا البلد دي حقوا نتبراء منها بعد دا الفي الداخل مجتمعات منحله الفي الخارج مغتربين جابين الفضائح للبلد نودي راسنا وين ولا نروح وين زاااااتو ماعارفين بقينا ملطشه في كل شئ يااخوان دا اخر الزمان ولا شنوه … الواحد غايتو ماعارف الا يقول حسبي الله ونعم والوكيل .. من الكان السبب.

أها بعد العمايل دى أرجو الجايااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااكم

مافي أي احراج في الموضوع أسي وين الأحراج؟ هو الناس متوقعه شنو؟

بت مسكينه مراهقه نتاج مشروع حضاري

أنا متاكد لما الحاجة دي حصلت الناس صفقت وصفافير وجوطه

هو اذا كان الجامعه العريقه دي لازم يعني تعمل حفل تخريج مش كانت تجيب فنان عريق؟!

بالمناسبه حتي ناس الفحيل وطه سليمان ديل (صناعه) المشروع الحضاري ده

اعلان : الفنان (السخير )رجاءً لا تقرؤها (سخيل) يحي حفلات تخريج …تعليق….تفحيط …اي حاجة
قال علقت قال

أولا: البنات جنن عدييل كدى ، ومتل البتقابض قدام الكبسيبة والعالمين ديل بتكون من النوع البدى أبوهو بونية أكان فتح خشمو دا نمرة واحد

نمرة اتنين: الحصل دا بالنسبة لحفلات التخريج وما يحدث فيها من منكرات والله لامن تخجل (فرانسا عديل كدى) شىء بت رافعنها اتنين وهو قاعدة فوق كرسى وما بتتقابل من كل الاتجهات عريانة بى تحت وبى فوق والغريبة تبشر لى أبوها وأمها وأصحابها وصاحباتها وهلم جرررا.

ثالثا: البلاوى دى كلها سببها الرئيسى الاختلاط لكن شيخهم الترابى حللو ليهم.

وأخيرا الزول الكارب ما أظن فوق زمنا دا بقى فى زول كارب يقطع كراع بتو قبل ما تعتب ليها جامعة(مختلطة يعنى وليست منفردة)….

– ليس كهذا تورد الأبل أعزائنا من علقتم في هذا الخبر.. لماذا كل هذا الخلط.
– ما ذنب هذا المطرب أو الفنان في هذه الحادثة، حتي يساء له بهذه الطريقة العدائة وغير المنطقية وتبخّس أعماله الفنية أي كانت؛
وهل يتم النقد الفني لغناء هذا الشاب بهذه الطريقة المحبطة؟
وهل يعقل ان بهذه الحادثة العارضة ان نمنع كل حفلات التخرج او الحفلات العامة لما يصاحبها من تفلت هنا وهناك،؟
يعني لو ان هذا الفنان كان هو من همّ بهذه الفتاة وتعلق بها لكان كلامكم حوله كله صحيحا،، ولكنه حسب الخبر كان يؤدي أغانية في المسرح المعد لذلك، فماذا يعمل؟
وهل يصح أن نطعن في رجولته بهذه الطريقة المشينة؟
ومن المؤسف كم من معلق عمم المسألة لكل بنات السودان (اضربوهن، احلقوا شعورهن اسجنوهن في البيوت،، الخ الخ الخ حتي واحدة من ذوي جلدتهن وقفت مع (العادات الضارة). لتعود بنا غابر السنين مع حزام العفة والطهار الفرعوني والى ما ذلك،،، حقا انها تعليقات مؤسفة. تعطي فرصة لهذه السلطة الغاشمة لمزيد من قمع النساء وجلدهن ومحاكمتهن في طريقة لبسهن،، ألم نقف قبل هذا منتقدين لسلوك القاضي وجلادية من ما يسمي بشرطة النظام العام وهم يجلدون فتاة غض النظر عما فعلته في قارعة الطريق وهي تولول مغلوبة على أمرها، أدنا هذا السلوك لأنه لا يشبهنا كسودانيين، وأدناه حتي لا نسمح لكائن من كان ان يمرر القوانيين التي تقمع الشعب بمجرد انها صادرة من نفر من شرطة النظام العام لمجرد شيء في نفسه،،، فكيف لا تعقلون..
فالرجاء مناقشة الظاهرة بصورة علمية بعيدا عن الالفاظ غير اللائقة والجارحة وبعيدا عن التسرع في ورود وجهات النظر الخاطئة.

الحاصل ده من الأكل الحرام والسحر والنفاق الاجتماعي لا بده من الرجوع الي الكتاب والسنة

الفحيل ما غلطان
والبنت برضو ماغلطانه
الغلطانين اهل البنت الماعرفو يربوها

طز في الفحيل ماعندو علاقة بالغناء وطز في البنت المامربية وطز في الحكومة والهلال والمريخ الله يمرضكم

حفلات التخرج .. اصبحت مهازل .. هل تعلمون ان الطلاب الخريجين يحننوا اياديهم وتسمي حنة الخريج ويدخل الخريج بموسيقي بختارها هو .. قد تكون غربية او سودانية واكيد موسيقي صاخبة ومزعجة وبخور ورقيص وهذا كله بحضور والدي العريس اقصد الخريج .. زمان كان معروف حفلات الجامعات يحييها ابوعركي .. مصطفي سيد احمد عقد الجلاد او اي فنان مثقف ذو رسالة .. اما الان فاسماء كانها اسماء ماركات احذية فلا تقولون لكل زمان رجال .. لكن المفروض يكون للامام ووعي افضل من السابق والا يكون هذه رجوع للخلف … نعم انه رجوع للخلف في كل النواحي في البلاد .. اما حادثة الود شريف فهي واحده من هذا التردي في الاخلاق ان كان مونة البنت او من ادارة الجامعة او من والديها

والله اجمل من التعليقات مافي ، لو مشيت ليك حفلة زي دي تأكل البنات عطرون اول حاجة ، ولا العطرون ده للدياشة بس ؟

ابونديبو انت يا انديبو اسمك الغريب ده انت بتعرف شنو عن الدين مين قال ليك بتهوي فيني سبعين خريف في الصايع ده ينيص ماعندو حاجه ولا بعرف يغني انا اصلا زي ديل ماقاععد اسمع ليهم
وتاني حاجه انت لوبتفهم في الدين ماعارف الغناء حرام ولا عاوز دليل
انا الحمدلله لااذكي نفسي بس على الاقل انا افريقي اصلي مابتلص في العرب

كتر هيركم يا اخوان يا مسلمين

فهم غريب أن يكون الإنقاذ هو السبب فى كل سيئة ألم تسمعوا بالآية الكريمة (وَلَا تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرَى)فشلتم فى تربية بناتكم داخل البيوت وارسلتموهن الى الحفلات دون اذن الحكومة وتريدون شماعة لفعلتكم هذه(وكل إنسان ألزمناه طائره في عنقه)الهم هل بلغت فاشهد.

البنات ديل ليه ما بتشعلقو فى المداحين؟

ياساتر من الدعاتر

ههههه هاي يكا .. يعني دي أكان إنفردت بيهو في حتة فاضية بكرة المايقوما تزيد نفر !!! كلااااااااام يا عوض دكام هاكم الشريعة دي