قيام إنتخابات إتحاد الكرة اليوم
أعلنت اللجنة المكلفة بتنظيم انتخابات الاتحاد السوداني لكرة القدم، استمرارها في إجراءات عقد الجمعية العمومية للاتحاد العام للكرة في موعدها المحدد في الـخامسة
من مساء اليوم الأحد، بإتحاد الخرطوم لكرة القدم بإستاد الخرطوم، وذلك رغم قرار الاتحاد الدولي للعبة “فيفا” بتأجيل الانتخابات لمدة 6 أشهر .
وقال رئيس اللجنة بالإنابة، عبد العزيز علي سيد أحمد، في مؤتمر صحفي أمس السبت، إن اللجنة وبأغلبية أعضائها في اجتماعها أمس السبت، وبعد اطلاعها على خطاب الاتحاد الدولي لكرة القدم والمرفق بخطاب رئيس مجلس إدارة اتحاد كرة القدم السوداني، لم تجد ما يفيد بعدم قانونية الإجراءات الجارية لعقد الجمعية العمومية للاتحاد السوداني.
وأضاف أن اللجنة رأت عقد الجمعية، باعتبارها صاحبة التكليف قانونا وصاحبة القرار في إجراء الانتخابات أو إلغائها أو تجميدها، فضلًا عن حق الجمعية العمومية في إنهاء تكليف اللجنة المنظمة للانتخابات.
وكان الاتحاد الدولي لكرة القدم “فيفا”، قرر في تطور مفاجئ للأحداث، تأجيل الجمعية العمومية غير العادية للاتحاد السوداني لكرة القدم المقرر إقامتها، يوم الأحد لمدة ستة أشهر، والتمديد لمجلس الإدارة الحالي برئاسة الدكتور معتصم جعفر سر الختم.
ونص قرار الفيفا على “مواصلة المجلس الحالي لعمله حتى قيام الجمعية العمومية، وسيرسل الاتحاد الدولي وفداً منه لوضع خارطة الطريق للنظام الأساسي والانتخابات”.
فيما أفاد رئيس الإتحاد تسلم الاتحاد، خطاب الفيفا بذلك، وأرسل نسخة منه للجنة الانتخابات فيما أكدت لجنة الإنتخابات أن خطاب الفيفا لا يعنيهم ولا يفيد بتأجيل الإنتخابات إنما هو ذرٌ للرماد في العيون و ترجيح لكفة المصالح الشخصية علي مصلحة البلد .
[email][email protected][/email]
وين مصلحة البلد مع امين الجابري بالع التامين الصحي بنهر النيل كلهم لا خير فيهم مادام يضمون امثال هؤلاء
وين مصلحة البلد مع امين الجابري بالع التامين الصحي بنهر النيل كلهم لا خير فيهم مادام يضمون امثال هؤلاء
مبادئ الفيفا وممارساتها مقصود بها التربية. وتعليم الديمقراطية للعالم المتخلف الذين يظن فرد او مجموعة من شعبها ان تم لهم التمكين من ممارسة الوصاية القهرية على افراد الشعب وكياناته المدنية والرياضية والنقابية واتحاداته وسائر نشاطاته المجتمعية والدينية وهم الذين يختارون للشعب تعيين قادة هذه الانشطة وان ابوا هذه التربية فعليهم يكونوا نفيا منفيا وكما منسيا من المجتمع الدولي الرياضي والسياسي والاقتصادي والأمني وضربهم مباح ودمهم هدر مثل داعش وداحس
مبادئ الفيفا وممارساتها مقصود بها التربية. وتعليم الديمقراطية للعالم المتخلف الذين يظن فرد او مجموعة من شعبها ان تم لهم التمكين من ممارسة الوصاية القهرية على افراد الشعب وكياناته المدنية والرياضية والنقابية واتحاداته وسائر نشاطاته المجتمعية والدينية وهم الذين يختارون للشعب تعيين قادة هذه الانشطة وان ابوا هذه التربية فعليهم يكونوا نفيا منفيا وكما منسيا من المجتمع الدولي الرياضي والسياسي والاقتصادي والأمني وضربهم مباح ودمهم هدر مثل داعش وداحس