Cookie | Duration | Description |
---|---|---|
cookielawinfo-checkbox-analytics | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Analytics". |
cookielawinfo-checkbox-functional | 11 months | The cookie is set by GDPR cookie consent to record the user consent for the cookies in the category "Functional". |
cookielawinfo-checkbox-necessary | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookies is used to store the user consent for the cookies in the category "Necessary". |
cookielawinfo-checkbox-others | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Other. |
cookielawinfo-checkbox-performance | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Performance". |
viewed_cookie_policy | 11 months | The cookie is set by the GDPR Cookie Consent plugin and is used to store whether or not user has consented to the use of cookies. It does not store any personal data. |
*** يا ناس الراكوبة ورونا (الحركةالا تحادية السودانية دى شنو ) حركة منطلقة من الغابة وله من سهول كردفان ودارفور ؟ وله من جناين الشاطئ فى بحرى والخرطوم .
*** بعدين دى حركة جديدة مقصود بيها ضرب الاحزاب الاتحادية الموالية والمعارضة معا وله ايه ؟؟؟
*** انا حاسى انو الحركة دى ( فلم هندى )(مى معلوم نهى هى )(تومهرا اقر معلوم زين شالو )دنيا زندقى .
المرحلة حساسة و التمحيص مهم للغاية و اللعبة السياسية لم تعد بنكهة الوطنية الأصلية بل أصبحت تعتمد على ( الغواصات ) و سياسة ( الدفن) بعيد المدى .
لا أريد لكلماتي هذه أن تكون (رأيا قاطعا) لكن أطرحها كسؤال واجب الإجابة لمن يقرأ و يعلم أين هي الحقيقة …
أقرأوا معي ما جاء في جريدة الصحافة في باب المقالات المتخصصة :
ـــــــــــــــــــــــ
((يبدو أمر الشريف صديق الهندي، “رئيس لجنة النقل السابق في أحد برلمانات الإنقاذ” محيراً للاتحاديين والمراقبين على حدٍ سواء، فهو يتحرك بـ (ماكينة) قيادي اتحادي كبير ، بينما الواقع يقول غير ذلك. وهو متهم من قبل أشقائه السابقين في الحزب الاتحادي المسجل بأنه (حركة إسلامية)،
ففي حديث سابق لـ(الرأي العام) كشفت “زميلته السابقة في الحزب الاتحادي المسجل” الوزيرة “اشراقة سيد محمود” أن صديق الهندي “كان عضوا بالجبهة الاسلامية القومية” و”انضم” للاتحاديين في العام 1988م.
مبعث الحيرة المتصلة بصديق الهندي هذه المرة، هو انتقال الاتهام له إلى الجبهة الثورية ليس جزءاً منها كما كان مع الجبهة الإسلامية، وإنما فقط متواثق معها على الإلتزام بتوحيد العمل المعارض لكافة اطراف الحركة الجماهيرية من أجل إسقاط النظام..
فهل يستطيع الهندي إسقاط النظام الذي شارك في تثبيته في السابق وكان أحد أركانه في البرلمان؟ أم سيسقط في إمتحان إسقاط النظام كما سقط في الانتخابات الأخيرة في دائرة الحوش؟!.
ـــــــــــــــــــــــ
أتمني أن أجد ردا شافيا من المعلقين لأن البارانويا أصبحت ملازمة لتفكيرنا بسبب ما رأيناه من هذا النظام الذي أفسد كل جوانب حياتنا ..
وده هندى من كلكتا ولا من بومباى ؟؟؟ اجا بجا
يكون من كيرالا
أي وجهات نظر من أمثال الوزيرة ومجموعة الدقير تعبر عن رأي المؤتمر الوطني
صديق الهندي كان جزءاً من مجموعة الدقير وخرج والآن رجع الى مكانه الصحيح
لا داعي للتشكيك في شخصه وموقفه الذي اختاره واعلنه
الحركة الاتحادية محاولة جادة لتوحيد الفصائل الاتحادية نتمنى لها التوفيق
حزب الهندي والميرغني
المصلحة الشخصية وين؟ والنقاطة وين؟