للسادة /القراء المعلقين بصحيفة الراكوبة الالكترونية الغراء: ألم يأن إستخدام الأسماء الحقيقية بدلاً عن الأسماء المستعارة والحركية؟‎

للسادة /القراء المعلقين بصحيفة الراكوبة الالكترونية الغراء:
ألم يأن إستخدام الأسماء الحقيقية بدلاً عن الأسماء المستعارة والحركية؟‎

بسم الله الرحمن الرحيم

وَالَّذِينَ لَا يَشْهَدُونَ الزُّورَ وَإِذَا مَرُّوا بِاللَّغْوِ مَرُّوا كِرَامًا (72) وَالَّذِينَ إِذَا ذُكِّرُوا بِآيَاتِ رَبِّهِمْ لَمْ يَخِرُّوا عَلَيْهَا صُمًّا وَعُمْيَانًا (73) وَالَّذِينَ يَقُولُونَ رَبَّنَا هَبْ لَنَا مِنْ أَزْوَاجِنَا وَذُرِّيَّاتِنَا قُرَّةَ أَعْيُنٍ وَاجْعَلْنَا لِلْمُتَّقِينَ إِمَامًا (74) سورة الفرقان.

ليس لدى أدنى شك،فى أن القراء الأعزاء الذين يقومون بالتعليق على بعض المواضيع المنشورة بصحيفة الراكوبة الإلكترونية الغراء،أصحاب معرفة واسعة في مجالات الحياة المختلفة،ومن خلال التعليقات أو المداخلات،والمكتوبة في مراتٍ كثيرة،تقرأ مفردات عالية ولغة رصينة سواء كان في اللغة العربية أو الإنجليزية، ولكن ماينقص إكتمال هذه اللوحة لتصبح لوحة جميلة ومعبرة،هو إعتماد نسبة 95% من قراء صحيفة الراكوبة وخاصةً الذين يقومون بالتعليق،على الموضوعات المختلفة على إستخدام أسماء حركية أو مستعارة،بدلاً من الأسماء الحقيقية،وهذا الأسلوب بلا شك يضعف المصداقية بين المعلق وكاتب الموضوع من ناحية،وبين المعلق والجهة المعنية بالموضوع من ناحية أخرى،مثلاً حكومة السودان ،في حالة أن هذا الموضوع ينتقد سياسة معينة من سياسات الحكومة سواء إقتصادية أو غيرها،ففى الحالة الأولى فإن كاتب المقال لا يأبه بتعليقٍ ،من شخصٍ ليس لديه الشجاعة الأدبية من ذكر إسمه كاملاً بالاضافة لمهنته،وخاصة نحن كمسلمين ،نجد أن ديننا الحنيف يحثنا على الصدق في كل تعاملاتنا لأنها محسوبة بدقة متناهية ،سواء كان قولاً أو فعلاً،لقوله تعالى:-

(مَّا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ )سورة ق الأية(18)ولقوله عز وجل :(وَكُلُّ صَغِيرٍ وَكَبِيرٍ مُّسْتَطَرٌ )سورة الرحمن الأية(53)،ففى الحالة الثانية،إذا كان تعليقك فيه إنتقاد لسياسة معينة تنتهجها الحكومة،فإن هذا الإنتقاد عندما يزيل بإسم حركى أو مستعار،الحكومة تحسبه كما يقول مثلنا السودانى(بندق في بحر)وذلك ببساطة يمكن أن يقوم شخص واحد بكتابة عشرات التعليقات و[اسماء حركية مختلفة.

إذاً مادام هنالك عدد كبير من كتاب المقالات الهادفة،والتى تهم الوطن والمواطن ،وهولاء يكتبون بكل شجاعة،بأسمائهم المعلومة للجميع حكومةً ومعارضة،فإذا كان ذلك كذلك لماذا لا يكتب القارئ المعلق اسمه كاملاً لكى يكمل جمال اللوحة التى رسمها كاتب المقال من حيث الشجاعة الأدبية والنقد البانى؟

والأهم في هذا الموضوع هو وجود إنفراج نسبى ،للكتابة النقدية والتى تتناول إخفاقات الحكومة فى المجالات المختلفة ،طيلة فترة ال27عاماً الماضية،فلماذا لا يكتب الشخص إسمه كاملاً ومهنته،حتى تعلم الحكومة القائمة،وزنها الحقيقى بين أفراد الشعب السودانى،وتحسب لهذه الإنتقادات الف حساب.

ويرى الاحتصاصي الاجتماعي الأردنى الجنسية وهو أستاذ مساعد في علم الإجتماع بجامعة مؤتة بالأردن د.حسين محادين، أن الأسماء الوهمية التي يستخدمها البعض للتواصل عبر المواقع الاجتماعية أو التعليق على المواضيع في المواقع الالكترونية، تعبر عن عدم وجود نمط من التنشئة لدى المستخدمين يمنحهم القدرة والثقة بأن يعلنوا عن شخصياتهم كما هي ويضيف «أن من بين المؤشرات على الازدواجية هو أن هناك بخلا واضحا في التعبير عن ذواتنا، لا سيما المرتبط بالمشاعر والتفصيلات، وإذا كانت كل نفس قائمة بذاتها وليس لذاتها، فإن من الطبيعي علميا وتربويا أن تحترم الآخرين، وهذا ما هو رائج عن الكثير من المتصلين بمواقع التواصل الاجتماعي، وهو تعبير عن ثقافة جماعية تمثل قمعا أو عدم احترام لحقيقة الفرد وتفضيلاته الصادقةويشير الى أن الفرد يلجأ لكي ينال عضوية الجماعة ولو بصورة زائفة أو مراوغة الى محاولة إرضاء الجماعة عبر اسم وهمي ليجد من خلاله ما تتوق له ذاته المستقلة المقموعةويوضح أن العلاقات الإنسانية التي تقوم عبر الإنترنت تقود إلى أن احتمالات كذب الأشخاص الذين يلجأون إلى الأسماء الوهمية أو المستعارة أكبر من احتمالات صدقهم إذا ما واجهوا غيرهم وجها لوجه، فالإنترنت يوفر الغموض الذي يمكن استغلاله أيضا لتحقيق مكاسب عاطفية شخصية بعيدا عن القيم والضوابط الاجتماعية)إنتهى.

ويسطر لنا الأستاذ/ أحمد بن عبد الله عقيل بن أحمد أستاذ مساعد- جامعة الملك سعود كلية التربية قسم الثقافة الإسلامية سابقا، وقسم الدراسات القرآنية، بيراعه البارع هذه الكلمات المضيئة والتى سطرها بمدادٍ من نور فى مقالٍ بإسم:الأسماء المستعارة الإلكترونية وهم أم حقيقة؟ويقول الأستاذ الجليل:-م

الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على أشرف المرسلين، وعلى آله وصحبه أجمعين، أما بعد:-م

م(فإن الكثيرين من روَّاد الشبكة العنكبوتية يتعاملون مع الأسماء الإلكترونية على أنها وهمٌ لا حقيقة؛ مما يجعلهم يَقعون في أخطاء قد تُكلِّفهم الكثير في الدنيا قبل الآخرة، ومن ضِمن هذه الأخطاء الخطيرة التي يقع فيها كل مَن يعتقد هذا الاعتقاد اللامسؤول: أذية الآخرين وظلْمهم، وإساءة الظنِّ بهم، ومُخاطبتهم بكلمات قد تَجرَح مشاعرَهم، لا سيما أن الشيطان يُمهِّد لهم الطريق لفِعْل هذا الشيء بواسطة إيهامهم أن هذه أسماء وهميَّة فقط، وأن تأثير الكلام عليها لن يكون له أثرٌ ملموس على أرض الواقع بالسلب أو الإيجاب، مُتجاهلين أن وراءها نفوسًا بشرية، بعظمها ولحمها، وعقلها وقلبها، تُحِس

وتشعر وتفرح وتحزن ،فانتبه أيها العاقل – رحِمك الله – فإن أي كلام قد توجِّهه لأي شخص على الإنترنت، له نفْس التأثير عندما توجِّهه إلى الشخص ذاته خارج الإنترنت، وهذا شيء تُحِس به بنفسك وتتفاعَل معه وتشعر به حقيقة.

وكمِثال على ذلك: عندما يُعلِّق شخص ما عليك – سواء على الفيس بوك، أو منتدى، أو أي مكان آخر على الشابكة – ويُسيء إليك بالسّب والشتم، أو يتَّهِمك اتهامات أنت منها بريء براءة الذئب من دم يوسف – عليه السلام – لاحظ كيف أثَّر ذلك على نفسك؟! بل وعلى شعورك نحو هذا الشخص؛ بل وعلى رِدَّة فِعلك تُجاه كلامه! ونفس الشيء لو مدَحك شخص آخر، وأثنى عليك، وقال لك كلامًا طيبًا ومشجِّعًا، كيف يكون أثره على نفسك؟ بل وعلى شعورك نحوه؟ بل وعلى رِدَّة فِعلك تُجاه ما قاله، فهل يستويان عندك؟

كلا وألف كلا ،فإياك إياك أن تقول في نفسك: إن هذا الشخص لا يعرفني، ولم يَرني؛ فتنهال عليه بكلام لا تَرضى أن يُقال لك، ثم تُغلِق صفحة الفيس بوك أو المنتدى أو الموقع أو البرنامج، وأنت مطمئن البال، معتقدًا أن كل شيء على ما يُرام؛ لسذاجتك! وأنت قد تسبَّبت له في صدمة نفسيَّة، وأذى كبير لا يعلَمه إلا الله – سبحانه وتعالى – مما دفعه إلى الدعاء عليك وأنت لا تعلم، وتعلم أن دعوة المظلوم مُستجابة، وليس بينها وبين الله حجاب

نعم، قد يُخالِفك الشخص في المنهج أو العقيدة أو الفكر أو الرأي أو الديانة أو غير ذلك، ومع هذا فليس لك الحق في أن تُسيء إليه بأي نوع من أنواع الإساءة، فكن خيرَ سفير لإسلامك، وخير قدوة لإخوانك، بعفَّة لسانك، وجمال أخلاقك، واحترامك للآخرين، ولن يُعينك على ذلك إلا مُراقبة الله تعالى في أعمالك وأقوالك، واستحضار الكِرام الحَفَظة عن يمينك وشمالك، لا يفوتهم تدوين كل صغيرة وكبيرة صادرة من أفعالك، واستشعارك أن هذا الشخص

أمامك فعلاً ،إسماً ورسماً ،هذا، وإن السبب في إثارتي لهذا الموضوع رؤيتي ومشاهدتي لكثير من الناس على صفحات الفيس بوك، وعلى المنتديات، وعلى البرامج الصوتيَّة، يَستسهِلون الإساءة إلى بعضهم البعض، ويتقاذَفون الألفاظ الجارحة بينهم، ويتبادلون الاتهامات دون أدنى حِسٍّ من المسؤولية، ودون إدراك لعواقبها العاجلة في الدنيا، والآجلة في الآخرة!

وإنني لأَهْمِس في آذان كلِّ واحد من هؤلاء – ممن ظلَم إخوانه بقول أو فعل – أن يتدارَك أمره الآن قبل فوات الأوان، فيَعتذِر لكلِّ مَن أساء إليهم قبل أن ينزل الموت بأحدهما فيكون خَصيمه يوم القيامة، ومن كان له خُصماء يوم القِصاص فليخشَ على حسناته من تحويلها إلى حسابهم، فيكون بذلك من المُفلِسين! نعم، من المفلسين؛ فقد قال الله – تبارك وتعالى -: ﴿ وَلَا تَحْسَبَنَّ اللَّهَ غَافِلًا عَمَّا يَعْمَلُ الظَّالِمُونَ إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الْأَبْصَارُ ﴾ [إبراهيم: 42]، وقال – سبحانه -: ﴿ وَسَيَعْلَمُ الَّذِينَ ظَلَمُوا أَيَّ مُنْقَلَبٍ يَنْقَلِبُونَ ﴾ [الشعراء: 227]، وقال النبي – صلى الله عليه وسلم -: ((أتدرون ما المُفلِس؟))، قالوا: “المُفلِس فينا من لا درهم له ولا متاع”، فقال: ((إنّ المُفلِس من أمَّتي يأتي يوم القيامة بصلاة وصيام وزكاة، ويأتي قد شتم هذا، وقذف هذا، وأكل مال هذا، وسفك دم هذا، وضرب هذا، فيُعطى هذا من حسناته، وهذا من حسناته، فإن فَنيت حسناته قبل أن يُقضى ما عليه، أُخِذ من خطاياهم فطُرِحت عليه ثمّ طرح في النّار))؛ أخرجه أحمد (2/334، رقم 8395)، ومسلم (4/1997، رقم 2581)، والترمذي (4/613، رقم 2418)، وقال: حسن صحيح، وأخرجه أيضًا: الطبراني في الأوسط (3/156، رقم 2778)، والديلمي (2/60، رقم 2338).واقتباسًا من هذا الحديث الجليل الذي يَهتزُّ له القلب، لك أن تتخيَّل معي الآتي:-م

تخيَّل أنه عند أول نظرة تُلقيها على صحيفة أعمالك يوم القيامة، لا تجد فيها حسنات تَعِبت من أجل تحصيلها في الدنيا، فتسأل في ذهول، وعقلك يكاد يَطيش من مكانه، أي ربِّ، أين حسناتي؟! (صلواتي، زكواتي، صدقاتي، حَجي، عمرتي، ذِكري، تلاوتي للقرآن، دعوتي، أمري بالمعروف، نهيي عن المنكر، إحساني للناس، برِّي بالوالدين، صِلتي للأرحام، بنائي للمساجد، أعمالي الخيرية.. إلخ)، فيقال لك: كلُّ حسناتك قد أُعطيتْ لمن ظلْمتَهم في الدنيا، ولا زال هناك خُصماء ينتظرون منك القِصاص! يسقط عليك الخبر كالصاعقة، وتَمتزِج دموعك بالخوف والهَلَع والحزن، وهول الصدمة وشدة الموقف؛ لأنك في أمسِّ الحاجة لهذه الحسنات، وكيف لا، وهي سبب لدخولك الجنة ونجاتك من النار بعد رحمة الله – تبارك وتعالى؟

لا تكاد تُصدِّق ما يجري حتى تُكرِّر النظرَ مرة أخرى في صحيفتك، فتجد بها سيئات لم تعملها، فيطيش عقلك مرة أخرى، ولسانُك عاجِز عن الكلام، لا يكاد يتفوَّه بكلمة واحدة، تُحاوِل استجماع أنفاسك لتسأل مرة أخرى بصوت خافِت مُتقطِّع، تأتاء متحشرِج مبحوح: أي ربّ هذه سيئات لم أعملْها؟! فيُقال لك: هذه سيئات مَن ظلمتْهم في المُحادَثة! هذه سيئات من ظلمتهم في المعاملة! هذه سيئات مَن ظلمتهم في المُبايعة! هذه سيئات مَن ظلمتَهم في المُجاوَرة! هذه سيئات من ظلمتهم في المحاضرة! هذه سيئات من ظلمتهم في المناظرة! هذه سيئات من ظلَمتَهم في المذاكرة! هذه سيئات من سَبَبتهم! هذه سيئات من شتمتهم! هذه سيئات من اغتَبتهم! هذه سيئات، هذه سيئات… ثم تَسقُط مغشيًّا عليك ثم تُجرّ فتُطرَح في النار!! نسأل الله لنا ولكم السلامة والعافية

نعم، أخي الحبيب، أختي الفاضلة، فإن ((الظُّلم ظُلمات يوم القيامة))، فقبل أن يَحين ذلك اليوم، فلنُسارِع ولنُبادِر إلى تصحيح أخطائنا، ولنعتذِر لكل من أسأنا إليهم بقصد أو بغير قصْد، أو تَخاصمنا معهم بسبب سوء تفاهُم ما، فلنبحث عنهم، ولنُراسِلهم، ولنطلب منهم المسامحة والعفو والصَّفح، ولندعُ الله لهم، ولنستغفر لهم، ولا يظن أحد منا أن الاعتذار موقف ضعْف ومَنقَصة ومذلَّة، لا والله؛ بل بالعكس تمامًا؛ فالاعتذار مروءة وشهامة، كبرياء وكرامة، الاعتذار صفةٌ نبيلة لا يُجيدها إلا النبلاء ذوو القلوب الصافية، والنفوس الجميلة، والمشاعر الراقية

الاعتذار يجعلك تَكبُر في عين مَن يَستحقُّه منك، ويُزيل ما بينك وبينه من عداوة وشحناء، وكراهية وبغضاء، ويقوم مقامها المحبة والأُلفة، والاحترام والإجلال؛ بل والأهم من ذلك كله إنقاذ رصيد حسناتك من الإتلاف والإفلاس، وإنقاذ نفسك من الهلاك والخُسران!
أما والله إن الظُّلمَ لؤمٌ
وما زال المُسيء هو الظلوم
إلى ديَّان يوم الدِّين نَمضي
وعند الله تَجتمِعُ الخصومُ
لأمر ما تَصرَّفتِ الليالي
وأمرٍ ما تحركت النجومُ
ستَعلَمُ في الحسابِ إذا التقينا
غدًا عند الإله من المَلومُ
سينقطع التروُّح عن أُناسٍ
من الدنيا وتَنقطِع الغمومُ

(أبو العتاهية)

هذه كلمات أحببتُ أن أُذكِّر بها نفسي قبل إخواني

فأتمنَّى أن تَلقى صداها لدى كلِّ قارئ..

كما أستغِلُّ الفرصة لأعتذِر لكلِّ مَن أسأت إليه أو أخطأت في حقه من قريب أو بعيد؛ فكلنا خطَّاء، وخير الخطائين التوابون.

واللهَ أسأل أن يتجاوَز عنا ويرحمنا ويغفر لنا ذنوبَنا وإسرافنا في أمرنا، ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم، عليه توكَّلنا وبه نستعين.انتهى كلام الدكتور العالم /أحمد عقيل.

وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم تسليمًا كثيرًا، والحمد لله رب العالمين.

د/يوسف الطيب محمدتوم/المحامى
[email][email protected][/email]

تعليق واحد

  1. الاسماء المستعارة هي كما يقول العسكر ” سواتر ” .اما الانفاس الساخنة ، فهيتجسيد لدواخل جيل يري بساط حاضره و مستقبله يسحب من تحته بكم الفتن و الحروب المستعرة بايدي كباره و قادته. الذين احالوا منطقته الي صفيخ ساخن

  2. موضوع مهم، احتمال الاسم في زاته ما بيعني شي اذا هو شخص من عموم الشعب والاه يعلم ما تخفي الانفس بس التعليم والوظيفة يمكن تدي مصداقيه للتعليق اكتر

  3. قال (لسادة /القراء المعلقين بصحيفة الراكوبة الالكترونية الغراء: ألم يأن إستخدام الأسماء الحقيقية بدلاً عن الأسماء المستعارة والحركية؟)

    الجواب باختصار لا؟

  4. لسلام عليكم جميعا وتحية خالصة وتهنئة لك أستاذ د. يوسف– طرحكم يدل علي الشجاعة الادبية التي يفتقدها- للاسف -من يكتب باسم مستعار ولا يلقي التحية أولا لمن يوجه له النقد ثم ينتاشه بعبارات يحتطبها بليل وربما عمدا يختار ثمار الحنظل وهنا لا بد أن أذكر قصة للتأريخ وهي عبرة أهداني لها أستاذنا السفير عميد الخدمة المدنية أمير الصاوي— شفاه الله– حيث كنت أعمل بأمرته في سفارتنا بلندن من سنوات خلت تتطاول الي نصف قرن من الزمان وتقدمت شابة موظفة بالبدالة باستقالتها من العمل ونقلت له المعلومة قبل البت في أمر الاستقالة فطلب مني الاستفسار منهاأولا عن سبب الاستقالة فكانت اجبتها الدرس الذي ما زال عالقا في ذاكرتي UR PEOPLE DO NOT SAY EXCUSE ME OR THANK U. – نعم تلك كانت اجابتها علي ما أذكر لان المهاتف للسفارة حين ترد عليه تتوقع منه أن يشكرها أو يتجمل في أدب المخاطبة كعادة أهل تلك الديار وللاسف معظم تلك الفئة كانت من المبعوثين وربما وجدنا العذر لتردي سياستنا الخارجية اليوم مع معظم الدول لغياب الادب في الخطاب كقيمة وعملة نتداولها باريحية .
    ليس معني كلامي هذا الهجوم علي من يكتب باسم مستعار اذا أحسن التخاطب وراعي أعمار النفوس يقدمها صدقة لله فله أن يتخفي تحت ما شاء من الاستعارات وأعتذر لمن أخذ تعليقي في غير موضعه فما أردت الا التوثيق للاجيال التي تقرأ لنا د. يوسف وبقية العقد النضيد يتوسطون الراكوبة ويتحلقون حول الاعزاء من المختصين يشأن الراكوبه– ولكم التحية

  5. وماذا تقول فى رئيس الدولة الذى يكذب ويكذب ويكذب حتى تعـب الكذب منه بأن من يعـرف فاسـدا بأن يـتـقـدم بشكوى ضده وعـنـدما قـدم البعض شـكواهم تمت محاكمتهم ورميهم فى السجون لآنهم جهروا بكلمة الحـق . لو كان فى عـدل وانصاف فى الدولة لما خـاف شخصا من شخص ولكن انت تعيش فى بلد وما فى داعى لتضييع الوقت فى وصفها وانت تعرف ذلك . حماية المؤمن لـنفسه وماله واولاده وعـرضه واجبة وتـستحق كل الأفعال التى توجب حمايتها . لـيس المهم معـرفة الأسماء ولكن المهم والأهم هـو معرفة الفساد والمجرم . كما وايضا ان الشخص الذى يتولى أمور ومسؤلية الناس كحاكم او مسؤول او رئيس أو وزير يجب كشف تصرفاته للعامة لآنه ملك لهم وليس ملكا ومحصنا من النقد والمحاسبة . انها المسؤلية , كل من يتحملها يجب ان يتوقع مساءلت الناس له لأنه تقلد هذه الوظيفة وينال اجرا عليها ليخدمهم واذا قصر فى عمله يجب فضحه ومحاسبته ليكون عظة لغيره.

  6. لقد صمت عن التعليق لمدة تجاوزت ال 6 أشهر لان الكلام أصبح لا يجدي.
    ثانيا: أن نسبة التعليقات المسيئة – في رأيي- لا تجاوز 0،1% أو أقل.
    ثالثا: كان من الأصوب أن يوجه مثل هذا الكلام والتهديد بالآيات والأحاديث للمسئولين عن حكم وإدارة البلاد حيث أنه ينطبق عليهم تماما
    فالمعلقون كلهم مواطنين بسطاء يعملون بمقتضى القرآن وسنة المصطفى صل الله عليه وسلم ولا يحتاجون لمن يهديهم قبل أن يطبق ذلك على نفسه.

  7. بعض الاشخاص تكون لهم دراية و معرفة بالشخص موضوع النقد فهو الوحيد الذي يعرف الحقيقة و التي لا تظهر كما ينبغي ان تظهر في وسائل الاعلام المختلفة و حتي كاتب المقال نفسه لا يعرف ببواطن القصة الحقيقية لموضوعه لذا تجد من يعلق بحقيقة الموضوع و هو شخص لصيق لهذا الشخص صاحب الشأن و في هذه الحالة لا فائدة من ادراج اسمه بقدر ما يظهر من معلومة و لكن الاساءة في غير موضعها مرفوضة .و الاساءة تقابل بالإساءة لأنه الاحترام لغير المحترم منقصه

  8. يايوسف ياطيب والله انت طيب فعلا كاسمك.يازول اذا الراكوبة جريدة معارضة واذا كتبنا باسمائنا الحقيقة ما هنقدر نكتب كل ال نحنا نريده .اتركونا نكتب بالطريقة التى تريحنا اما انتم فلا يهمنا ان رضيتم هذا الاسلوب اولا ومعظم الكتاب الذى تقول عنهم معارضين وعندهم جراة منهم المنافق والكذاب والافاق والذى ياكل على كل مائدة وكله اكل عيش وهنبقة ودهنسة وبلاوى متلتلة خليها فى سرك ياود الطيب اما الدكترة دى فالمائة منها بخمس قروش

  9. طالعت هذا المقال بالامس و عندما وصلت الى النقطة التي تيقنت ان كاتبه كوز افاق لم اواصل في قرآته . اتعلمون كيف عرفت انه كوز ؟
    لطريقة استدلاله بآيات القرآن الكريم في مواضع غير مناسبة و تجدها محشورة حشرا في الموضوع و هذا اسلوب اخوان الشيطان بامتياز اذ انهم ظلوا يستخدمون القرآن في خطبهم و كتاباتهم للتأثير على البسطاء و توجيههم حيث يريدون. و لتوضيح الامر انسخ لكم ادناه الجزئية التي اقصدها مع ان المقال كله سمك لبن تمر هندي

    الاقتباس : (فإن كاتب المقال لا يأبه بتعليقٍ ،من شخصٍ ليس لديه الشجاعة الأدبية من ذكر إسمه كاملاً بالاضافة لمهنته،وخاصة نحن كمسلمين ،نجد أن ديننا الحنيف يحثنا على الصدق في كل تعاملاتنا لأنها محسوبة بدقة متناهية ،سواء كان قولاً أو فعلاً،لقوله تعالى:- (مَّا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ )سورة ق الأية(18)ولقوله عز وجل :(وَكُلُّ صَغِيرٍ وَكَبِيرٍ مُّسْتَطَرٌ )سورة الرحمن الأية(53)،ففى الحالة الثانية،إذا كان تعليقك فيه إنتقاد لسياسة معينة تنتهجها الحكومة،فإن هذا الإنتقاد عندما يزيل بإسم حركى أو مستعار،الحكومة تحسبه كما يقول مثلنا السودانى(بندق في بحر)وذلك ببساطة يمكن أن يقوم شخص واحد بكتابة عشرات التعليقات و[اسماء حركية مختلفة).
    اما مسألة استخدام اسماء حركية فمبرراتها لا تخفى على ذي عقل و لا ينكرها الا غبي يحسب نفسه ذكيا

  10. لا اهمية على الاطلاق لذكر اسم المعلق فيهمنا ماذا يكتب…
    ذكر الاسم الحقيقي سيعرض كاتبه او اسرته لمخاطر من الكيزان.
    موضوعك وحشوه بآيات واحاديث لا علاقة لها باسم المعلق هو اسلوب
    العاجزين مدعيي التدين لارهاب الناس ولمنافع لهم.
    ليس بعيدآ ان يكون سبب مقالك هذا هو ان يلفت نظر عمر بشير ليتم
    تعيينك وزير للعدل.

  11. ســـؤال بريء
    يا زوووول انت امنجي ؟؟؟؟؟

    من يقرأ هذا المقال يظن ان البلد فيها ديمقراطية تتيح للناس التعبير الحر باسمائهم لرابع جد و هم ااااااامنيييييين
    الا ترى تكميم الافواه في كل مجالات الحياة بداية من الصحف و ليس انتهاءا بها
    الا ترى قتل الناس و اعتقالهم لمجرد ابداء الرأي
    بعدما ننال الحرية من الكيزان تعال ادعو بدعوتك هذه
    اما تحججك برقيب و عتيد فرب العباد يعلم الاسم الحقيقي و المشفر و لا يخفى عليه شيء

  12. يا دكتور كلامك كلو صاح … لكن تفتكر في حرية إبداء رأي في البلد؟ نحن بالأسماء المستعارة بنوصل راينا و ما منتظرين تفاعل إيجابي من زول هاجمناهو خاصة من العصبة زوي البأس زيما بيسميهم الأستاذ فتحي الضو… أتمنى تعم الحرية و الديموقراطية عشان نكتب أسماءنا الحقيقية زيما كان المرحوم عز الدين عثمان بيرسم الرئيس العظيم المرحوم أزهري في الكركتير و كان الزعيم بيطَّلع على الكركتير و يضحك لحدما يدمِّع-زيما قالو المقربين ليهو- ….رحم الله العظماء!!

  13. الاساءة مرفوضة ولكن الجزء التاني ماعندك فيه موضوع يعني انت عايز الواحد يكتب ليك فلان ود فلان خريج كدا ويسكن كدا وامشوا ياناس الامن جيبوه هو الناس البكتبوا بالصحف ومعروفين اذا كتب في شئ ماعجب الحكومة شايف النتائج اذا دي عندك عدم شجاعة فاخرج انت الشجاع للشارع وظاهر ماتكتب فالمظاهرة اكثر تاثيرا

  14. الحرب خدعة والناس ليه بتطالب بالحريات يا هذا؟ والراكوبة لاتسئ لاحد لم يكن له في امر البلد من شئ

  15. حضرتك عايز تشغل مكتب المحاماة تبعك للدفاع لفك الذين يمسكون في المطار من قبل كلاب الإنقاذ لايداعهم في بيوت الأشباح ؟؟؟ وهل هذا موضوع مهم لتضييع فيه وقتك أو أهم من أطفال المدارس الذين لا يجدون وجبة الفطور أو الذين ينخر صدورهم السل في شرق السودان او الاطفال المشردين في مدن السودان بالملايين؟؟؟ لماذا تدافع عن هؤلاء أم حضرتك خايف من بيوت الأشباح ؟؟؟

  16. يا خي انت عبيط بشكل اسم شنو ومهنة شنو
    المهم فحواه الراسالة والمضمون
    خلاص انت دكتور ومحامي جاي تتنقع لينا وتنظر وكل الناس عندهم درجات علمية لكن ما بظهروها
    ولا انت مرسل من ناس الاجهزة الامنية عايز ليك قائمة باسماء يامأجور
    حسب معلوماتي ناس امن البشير قالو اكثر شئ بشكل لهم خطر صحيفة الراكوبة اكثر من المعارضة
    ماتنسي عليك الله سجل اسم قبيلتك كمان وبعدين دكتور او محامي شرف بالنسبة ليك انت لان جديد عليك

  17. يوسف محمد التوم
    لست أدري هل تحمل درجه دكتوراه عن إستحقاق أم لا ؟؟ وتساؤلي هذا لم يأتي من فراغ ولكن بناء علي التضارب الكبير بين عنوان مقالك و المقال نفسه !!!
    العنوان موجه للقراء المعلقين
    المقال موجه للمرضي النفسيين الذين يسبون و يخدشون الحياء العام
    إستشهادك بأستاذ الإجتماع د.حسين محادين حيث نقلت عنه – أن احتمالات كذب الأشخاص الذين يلجأون إلى الأسماء الوهمية أو المستعارة أكبر من احتمالات صدقهم –
    وهذا لا ينطبق علي قراء الراكوبة في تعليقاتهم ، فإن التعليقات تكون علي موضوع معين و لا يمكن الكذب في التعليق لأنه سيكون فطيراً و واضحاً جداُ
    أما إقتباسك عن الأستاذ/ أحمد بن عبد الله عقيل بن أحمد فلم توفق فيه إطلاقا فالرجل يوجه كلماته لفئة مريضة جل ما تصبوا إليه هو أذية الآخرين وقطعاً قراء الراكوبة ليس هم المعنيون
    إستخدام الأسماء المستعارة بالنسبة لقراء الراكوبة الهدف منه حماية أنفسهم فلا شك أنه لا يفوت عليك أن حكومة الكيزان قد حاولت إعادة المعارضين من دول المهجر بإتفاقيات سرية و كان أول الضحايا أحد مؤسسي الراكوبة نفسها !!!!
    نحن نواجه نظام قمعي يعتقل فيه كل من يكتب معارضاً فماذا تغير حتي تطلب من القراء الكتابة بأسماءهم الحقيقية ؟؟؟
    بل ماذا يستفيد قارئ التعليق من إسم كاتبه و ليس بينهم سابق معرفة ؟؟؟؟ فقط رجال الأمن من يستفيدون من معرفة الأسماء الحقيقية
    كل تعليقي هذا كان سيكون مختلفاً لو إخترت عنواناً آخر و لكن مع عنوانك هذا يجعلني أشك في أنك لم تفهم ما كتبه الذين إستشهد بمقالاتهم و هذه مشكلة لا تليق بحامل درجة دكتوراه أو أنك تنوي شراً بالمعلقين !!!

  18. يوسف محمد التوم
    لست أدري هل تحمل درجه دكتوراه عن إستحقاق أم لا ؟؟ وتساؤلي هذا لم يأتي من فراغ ولكن بناء علي التضارب الكبير بين عنوان مقالك و المقال نفسه !!!
    العنوان موجه للقراء المعلقين
    المقال موجه للمرضي النفسيين الذين يسبون و يخدشون الحياء العام
    إستشهادك بأستاذ الإجتماع د.حسين محادين حيث نقلت عنه – أن احتمالات كذب الأشخاص الذين يلجأون إلى الأسماء الوهمية أو المستعارة أكبر من احتمالات صدقهم –
    وهذا لا ينطبق علي قراء الراكوبة في تعليقاتهم ، فإن التعليقات تكون علي موضوع معين و لا يمكن الكذب في التعليق لأنه سيكون فطيراً و واضحاً جداُ
    أما إقتباسك عن الأستاذ/ أحمد بن عبد الله عقيل بن أحمد فلم توفق فيه إطلاقا فالرجل يوجه كلماته لفئة مريضة جل ما تصبوا إليه هو أذية الآخرين وقطعاً قراء الراكوبة ليس هم المعنيون
    إستخدام الأسماء المستعارة بالنسبة لقراء الراكوبة الهدف منه حماية أنفسهم فلا شك أنه لا يفوت عليك أن حكومة الكيزان قد حاولت إعادة المعارضين من دول المهجر بإتفاقيات سرية و كان أول الضحايا أحد مؤسسي الراكوبة نفسها !!!!
    نحن نواجه نظام قمعي يعتقل فيه كل من يكتب معارضاً فماذا تغير حتي تطلب من القراء الكتابة بأسماءهم الحقيقية ؟؟؟
    بل ماذا يستفيد قارئ التعليق من إسم كاتبه و ليس بينهم سابق معرفة ؟؟؟؟ فقط رجال الأمن من يستفيدون من معرفة الأسماء الحقيقية
    كل تعليقي هذا كان سيكون مختلفاً لو إخترت عنواناً آخر و لكن مع عنوانك هذا يجعلني أشك في أنك لم تفهم ما كتبه الذين إستشهد بمقالاتهم و هذه مشكلة لا تليق بحامل درجة دكتوراه أو أنك تنوي شراً بالمعلقين !!!

  19. هل تريد الحق أم اسمه!؟؟ عليك بالطرح وسيبك من الاسماء ثم انت قايل الأسماء المربعة دي والتي تخللها الأقاب العسكرية والعلمية دي حقيقية ولا شنو؟! هسع انت اسمك دا قايلنا مصدقين انو حقيقي مايدرينا ان تسمي به نفسك حقيقي وليس مجرد (كاك) أو شخص موتور بالألقاب غير الحقيقية لأننا نعرف من لحن القول مدى ثقافتك وان كانت تستاهل اللقب أم هي مجرد اسماء حركية. المسيح قال بثمارهم تعرفونهم ونحن في الراكوبة لا تلهينا الألقاب والأسماء المربعة ولا نضع لها وزنا الا بما تطرح من أفكار وما تمتاز به من اشلوب مهذب غير متعال بقصد افادة القراء وليس التنطع. فكم من هذه الاسماء قد لبيث فينا دهرا وبعضها مصحوبا بالصورة التي تطل علينا يوميا بلا فائدة حتى أصبحنا نختزل بطلتهم اليومية اختيار المواضيع الجديدة فنذهب اليها مباشرة بدل اسلوب التجربة التي تعقبها الصدمة والحسرة على ضياع الوقت وربما النرفزة والرد ردا يعكس هذه النرفزة فخليك يا استاذ دكتور مقدم مهندس معاش في حالك طالما لم يطالبك أحد باثبات اسمك والقابك العسكرية الحالية والسابقة واستفد مما يطرح من افكار بغض النظر عن الأسماء والألقاب حقيقة ام استعارة فلا فائدة في ذلك بل العكس فان الضرر على المستوى الشخصي قائم لا محالة ممن لا يؤمنون بالرأي الآخر ويصادرونه ويؤذون أصحابه بشتى الطرق ومن يغالط في هذا او يتغافل عن هذه الحقيقة ويتجاهلها فهو أهبل ليس الا واظن أن مطالبة الجداد اللألكتروني للقراء بكشف حقيقتهم مطالبة مباشرة بهذه الصورة من الفجاجة بمكان لا يلجأ اليه الا الهبل منهم

  20. انا قارئ للصحف الالكترونيه ومن المعلقين احيانا بحسب الحاجة والظروف ولا يهمنى غير مناصرة الوطن بكافة ربوعه والمستطعفين المظلومين فيه ومن حقى الذى لا مراء فيه عندما اتصفح اى مقال فى صحيفة وطنية ان ابداء اولا بمعرفة صاحب المقال حتى أأمن بضاعته- ولذا فان سؤالى هو من انت اذا استثسنينا هالة الالقاب التى تحيط بها نفسك؟
    وهل انت ذلك الرجل الذى جمع كوكبة من اسماء المحامين للوقوف ضد قضايا الفساد لترقى الثريا فى عيون كل وطنى غيور لتتاجر بها وتكفنها؟؟-؟
    واما ان كنت قد اخطأت الظن فيك فلماذا لا تنشر على صحيفة الراكوبة ما انجزته ومجموعتك فى قضايا الفساد من بعد ان شوقت القلوب انتظارا للفارس حامل الالقاب الكبيرة فى صولات العداله؟
    وعجبى انك بعد هذا الانقطاع الطويل تظهر برداء اخر تتطالب به قراء الراكوبة ومعلقيها باظهار اسمائهم وتتدعى ذلك باسم الدين- ومن المعلوم ان الدين لا ينهى الا عن الظلم ولا يبيح الجهر بالسوء الا لمن ظلم- وكان ينبغى ان يكون رفع الظلم لا غيره ميدان صولاتك يا حامل النياشين العظيمة والتى لا تضاهى ما حمله صنوك الوزير الذى تم تعينه لوزارة العدل قبل اكتشاف حقيقته ام انك تريد ان تحل محله؟

  21. مقال طويل لم اكمله قراءة ولكن وصلت الرسالة…اخالفك الراى فيما ذهبت اليه ..ماذا تريد بالاسم الكامل..المهم هو الطرح والرأى وليست الاسامى الجهات المعنية بالتعليق ايجابا او سلبا عليهم ان يضعوا المحتوى نصب اعينهم ان كانت لديهم اعين يبصرون بها او عقول يميزون بها يا أحى كثير من المعتقلين تم اعتقالهم بسبب ارائهم فقط لا يحملون بندقية ولا ينتمون الى تنظيمات مسلحة..النقد الموضوعى تحت اي مسمى هو مطلوب ويجب قبوله والاهتمام به ولكن لا للسب ولا للشتائم…

  22. الاسم وعرفنا عايز بالمهنة كمان شنو ، والله ما فضل الا تطلب كتابة الديانة والمنطقة والقبيلة وكمان المؤهل ههههههه عشان يوم اعصرك وافقدك المنطق وما تقدر ترد ، طبعا حتشوف اعلى جبل عنصري من الثلاثة وتركبه لترضي غرورك.

    فكر يناضح فكر وراي يناطح راي والحكم صحة المعلومة وقوة المنطق.

  23. ربنا امرنا ان لا نلقي بأنفسنا الي التهلكة وتقول لينا اكتبوا اسماكم الحقيقية؟ لا خلاص ما نحنا في واحة الديقراطية والعدالة!! قوم لف.

  24. معظم معلقي و قراء صحيفة الراكوبة أناس تلقوا تعليما جيدا و يحملون شهادات حقيقية عليا في مختلف التخصصات المهنية — و نحن نعرف بعضنا جيدا من الاسلوب و المفردات المستخدمة و طريقة عرضها — و لكن الاهم لدينا دئما هو الفكرة و رسالة المطروحة و الهدف منها —
    في ظل هيمنة الدولة الانقلابية البوليسية الفاشية يظل استخدام الاسماء الحركية و المستعارة ضرورة ملحة تفرضها طبيعة النظام الانقلابي الذي لا يتورع من ارتكاب جرائم الابادات الجماعية لاثنيات كاملة —
    الناس كدا مرتاحة —
    و انت مالك و مال الدقو و شالو عجلتو —

  25. انهيت عملي ،تحسست جيبي فكان ممتلئا.اليوم الخميس ساذهب الي دكان الخضار واشتري فاكهة لابنائي،لاسعدهم ولو ليوم واحد،اشتريت كيلو موز وكيلو جوافةوثلاث حبات من فاكهت التفاح،كنت مسرورا،ولاكن تلاشأت الفرحة عندما تحسست جيبي للمرة الثانية!!.احتضنت كيس الخضار كطفلي الصغير،ركضت نحو الحافلة،فتحت النافذة ووضعت الكيس علي اقرب مقعد،حملت جسدي وغذفته من خلال النافذة،وجدت الفاكهة مبعثرة علي ارضيت السياره،استطعت ان اجمع منها سبعة صباع موز وخمسة جوافات وتفاحتان.استقبلني ابنائ امام المنزل، جزبوا الكيس من يدي،تقاسموهو في الهواء،ركضوا ملوحين بما معهم،ناشرين رفاهيتهم المرة!.داخل المنزل انتظرتني ام ابنائي بوجه مسحت معالمه،افرقت جيبي امامها،امسكت ورقة فئة البقرة واعطيتها لها،امسكتها .ظهرت معالم وجهها ونبتت لها اسنان.
    دخلت غرفتي،اغلقت الباب خلفي،عالجت كمبيوتري وفتحت صفحت…. لايصال صوتي،ادخلت اسمي المستعار{ممكون وصابر}.ظهرت اعلي الشاشة رسالة ملحاحة ،تجاهلتها ولاكنها كانت تتقافز مصدره صوت رسالة جديدة،فتحتها ففتحت علي نفسي باب العذاب.كانت رسالة من صديقي يشجعني علي النضال وقال يكفي التستر وراء اسماء مستعارة لابد ان …لم اكن مقتنعا بما قاله ولاكن من باب الشجاعة الحمقاء زيلت رسالتي تلك بإسمي الحقيقي واردفته برقمي الوطني!!.ما اصابني بعدها لم يكن كله سيئا،لاني اكتشفت ان اليل يمكن ان يستمر خمسة عشر يوم،وان مؤخرتي يمكنها ان تستوعب قزازة كولا الحجم الكبير،وان الانسان يمكن ان يعيش ثلاث ايام من غير طعام وان الضرب بعد ان يتخضر الجسم لا يؤلم.
    الاسواء يا سيدي الدكتور هو ان ينسئ الانسان اسمه.
    الاسم الحركي اظنه افضل والله اعلم

  26. اسمي ام كبس ما عارف ساكنه وين مربع ما عارف كم . تاني يوم طوالي امر قبض . دا اسمو كلام تقول قولوا اساميكم

  27. يا رجل منةخلا اسلوبك و استدلالك بايات من القران دليل على أنك شخص مدسوس و جزء لا يتجزأ من ذا النظام و تتقلد موقعا مرموقا فى جهاز الامن الوثنى و لقد عجزتم فى الوصول المعلقيين و باسماء مستعارة و لنا اخوة اعزاء تم القبض عليهم و هم داخل الوطن و بمجرد التعليق على أى موضوع تصل اليه كلابكم و باسرع من سرعة الصوت و يتم تعذيبه و اهانته و تكسير اضلاعه و ارجله و انامله التى تكتب ؟
    هل هذا هو هدفك من مقالك البائس الفقير و المشحون بالنصح و الهدايا و الاغتداء بالغدوة الجحسنه من السلف الصالح و انت يا هذا الطالح ؟
    لا تدخل موقعنا و نحن لا نرغب فى الاطلاع على ما نعلق عليه من كلم أى كان شين و لا زين و لعلمك نحن فى هذا الموقع نعرف بعضنا البعض جيدا و من خلال التعليق يمكننا معرفة الشخص هل هو صاحب الاسم او شخص أخر استغل هذا الاسم لكى يدلى بتعليقه متناسيا أن صاحب الاسم يمتاز بخاصيه تميزه عن غيره من المتسلقين و المنحطين و الذين يترصدون و يحاولون المشاركة باسماء لها وزنها و متابعيها ؟
    هل انت حقا محامى و لا ماء حامى ؟
    اذا كنت تحمل شهادة و ترخيص محاماة عليك بالذهاب الى المعتقلات و السجون و يا ما فى السجن مظاليم و اطلب وكالة من هؤلاء المظاليم و تقدم بعرائض الى كل المحاكم طالبا برد الظلم عنهم و الدفاع و المرافعات و نفى التهم المفبركه و اطلاق سراحهم و يكون لك الشكر و الثناء و حسنه فى موازين حسناتك نحسب انها ترفع من قدرك فى يم الموقف لظيم حيث لا ينفع مال و لا بنون و البعير و لا بكورى الديك تورى !!!
    ارجو أن اكون قد ادليت بما ينسب و نواياك و كشف حقيقتك للملا و العياذ بالله من شروركم و افقكم و نفاقكم و رزالتكم و بحثكم عن الاضرار بالاخرين و الخنوع و الخضوع للمال و التسربل بالدين .

  28. عشان بكرة نلقى نفسنا في السجون ، أو أقلاها معاكسات في تأشيرة الخروج أو تأخير السفر عبر المواني الجوية والبحرية .

  29. معظم معلقي و قراء صحيفة الراكوبة أناس تلقوا تعليما جيدا و يحملون شهادات حقيقية عليا في مختلف التخصصات المهنية — و نحن نعرف بعضنا جيدا من الاسلوب و المفردات المستخدمة و طريقة عرضها — و لكن الاهم لدينا دئما هو الفكرة و رسالة المطروحة و الهدف منها —
    في ظل هيمنة الدولة الانقلابية البوليسية الفاشية يظل استخدام الاسماء الحركية و المستعارة ضرورة ملحة تفرضها طبيعة النظام الانقلابي الذي لا يتورع من ارتكاب جرائم الابادات الجماعية لاثنيات كاملة —
    الناس كدا مرتاحة —
    و انت مالك و مال الدقو و شالو عجلتو —

  30. انهيت عملي ،تحسست جيبي فكان ممتلئا.اليوم الخميس ساذهب الي دكان الخضار واشتري فاكهة لابنائي،لاسعدهم ولو ليوم واحد،اشتريت كيلو موز وكيلو جوافةوثلاث حبات من فاكهت التفاح،كنت مسرورا،ولاكن تلاشأت الفرحة عندما تحسست جيبي للمرة الثانية!!.احتضنت كيس الخضار كطفلي الصغير،ركضت نحو الحافلة،فتحت النافذة ووضعت الكيس علي اقرب مقعد،حملت جسدي وغذفته من خلال النافذة،وجدت الفاكهة مبعثرة علي ارضيت السياره،استطعت ان اجمع منها سبعة صباع موز وخمسة جوافات وتفاحتان.استقبلني ابنائ امام المنزل، جزبوا الكيس من يدي،تقاسموهو في الهواء،ركضوا ملوحين بما معهم،ناشرين رفاهيتهم المرة!.داخل المنزل انتظرتني ام ابنائي بوجه مسحت معالمه،افرقت جيبي امامها،امسكت ورقة فئة البقرة واعطيتها لها،امسكتها .ظهرت معالم وجهها ونبتت لها اسنان.
    دخلت غرفتي،اغلقت الباب خلفي،عالجت كمبيوتري وفتحت صفحت…. لايصال صوتي،ادخلت اسمي المستعار{ممكون وصابر}.ظهرت اعلي الشاشة رسالة ملحاحة ،تجاهلتها ولاكنها كانت تتقافز مصدره صوت رسالة جديدة،فتحتها ففتحت علي نفسي باب العذاب.كانت رسالة من صديقي يشجعني علي النضال وقال يكفي التستر وراء اسماء مستعارة لابد ان …لم اكن مقتنعا بما قاله ولاكن من باب الشجاعة الحمقاء زيلت رسالتي تلك بإسمي الحقيقي واردفته برقمي الوطني!!.ما اصابني بعدها لم يكن كله سيئا،لاني اكتشفت ان اليل يمكن ان يستمر خمسة عشر يوم،وان مؤخرتي يمكنها ان تستوعب قزازة كولا الحجم الكبير،وان الانسان يمكن ان يعيش ثلاث ايام من غير طعام وان الضرب بعد ان يتخضر الجسم لا يؤلم.
    الاسواء يا سيدي الدكتور هو ان ينسئ الانسان اسمه.
    الاسم الحركي اظنه افضل والله اعلم

  31. اسمي ام كبس ما عارف ساكنه وين مربع ما عارف كم . تاني يوم طوالي امر قبض . دا اسمو كلام تقول قولوا اساميكم

  32. يا رجل منةخلا اسلوبك و استدلالك بايات من القران دليل على أنك شخص مدسوس و جزء لا يتجزأ من ذا النظام و تتقلد موقعا مرموقا فى جهاز الامن الوثنى و لقد عجزتم فى الوصول المعلقيين و باسماء مستعارة و لنا اخوة اعزاء تم القبض عليهم و هم داخل الوطن و بمجرد التعليق على أى موضوع تصل اليه كلابكم و باسرع من سرعة الصوت و يتم تعذيبه و اهانته و تكسير اضلاعه و ارجله و انامله التى تكتب ؟
    هل هذا هو هدفك من مقالك البائس الفقير و المشحون بالنصح و الهدايا و الاغتداء بالغدوة الجحسنه من السلف الصالح و انت يا هذا الطالح ؟
    لا تدخل موقعنا و نحن لا نرغب فى الاطلاع على ما نعلق عليه من كلم أى كان شين و لا زين و لعلمك نحن فى هذا الموقع نعرف بعضنا البعض جيدا و من خلال التعليق يمكننا معرفة الشخص هل هو صاحب الاسم او شخص أخر استغل هذا الاسم لكى يدلى بتعليقه متناسيا أن صاحب الاسم يمتاز بخاصيه تميزه عن غيره من المتسلقين و المنحطين و الذين يترصدون و يحاولون المشاركة باسماء لها وزنها و متابعيها ؟
    هل انت حقا محامى و لا ماء حامى ؟
    اذا كنت تحمل شهادة و ترخيص محاماة عليك بالذهاب الى المعتقلات و السجون و يا ما فى السجن مظاليم و اطلب وكالة من هؤلاء المظاليم و تقدم بعرائض الى كل المحاكم طالبا برد الظلم عنهم و الدفاع و المرافعات و نفى التهم المفبركه و اطلاق سراحهم و يكون لك الشكر و الثناء و حسنه فى موازين حسناتك نحسب انها ترفع من قدرك فى يم الموقف لظيم حيث لا ينفع مال و لا بنون و البعير و لا بكورى الديك تورى !!!
    ارجو أن اكون قد ادليت بما ينسب و نواياك و كشف حقيقتك للملا و العياذ بالله من شروركم و افقكم و نفاقكم و رزالتكم و بحثكم عن الاضرار بالاخرين و الخنوع و الخضوع للمال و التسربل بالدين .

  33. عشان بكرة نلقى نفسنا في السجون ، أو أقلاها معاكسات في تأشيرة الخروج أو تأخير السفر عبر المواني الجوية والبحرية .

  34. ألا زالت الحكومة بعد ثلاثين عاماً لا تعلم وزنها وحجمها الحقيقي؟ خصوصاً بعد انتخابات 2015 التي “لم ينجح فيها أحد” تماماً مثل أحد مدارس الأساس بالجزيرة.
    كاتب المقال المسمي د. يوسف، ما قولك في الأية (.. ولا تلقوا بأيديكم إلى التهلكة؟
    هناك أشخاص لديهم ألقاب أو كنيات مثل أبو وائل أبو زهير .. ما هو الاثم والجريمة أن يستخدموا هذه الكنى في مداخلاتهم بالراكوبة؟
    ّهب أن أهل الراكبوبة قد كشفوا عن شخصياتهم وتم القبض عليهم من قبل جهاز الأمن وتعرضوا للضرب والاغتصاب والمهانة والقتل .. هل تعتبر نفسك مشاركاً في هذه الجريمة أم ستغسل يدك منها؟ عظ نفسك قبل أن تعظ الآخرين وتفكر في عيبوك وذنوبك قبل أن تنظر لذنوب الآخرين .. يقول ابن مسعود أن المؤمن يرى ذنوبه كجبل يخاف أن يقع عليه، والمنافق يرى ذنبه كذباب وقع على أنفه..
    ويقول أمير المؤنين عمر بن الخطاب رضي الله عنه: لست بخب والخب لا يخدعني .. إي أنني لست خبيثاً ولكن الخبيث لا يخدعني لأنني لست بالغافل أيضاً .. ويقول الحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم: المؤمن كيس فطن..
    دعوتك هذه، والله أعلم، دعوة حق أريد بها باطل .. وهي لم تنطلي علينا، فالعب غيرها.

  35. كتابة الأخ يوسف ذكرتنى مع إختلاف الطرح …حينما هاجمنا الكاتب صلاح عووضة الذى إختفى تماما هذه الأيام من الراكوبة..

    لكن أقول للجميع يختلف التخفى بإسم مستعار فى النضال لأجل قضية وطنية من التخفى فى الحالات الفردية البحتة فى فيس بوك أو أى من وسائل التواصل وهذا الأخير ينطبق عليه تحليل من كان أخصائي إجتماعى أو مختص نفسانى أو أيا كان ..

    أما فى حالة معلقى الراكوبة فالوضع يختلف حيث لا مكان لداع أوخلل نفسي ..بل هوخدمة للقضية.. قضية وطن يحكمه نظام باطش حاقد ..

    ولنا فى رسول الله صلوات الله وسلامه عليه قدوة وأسوة حسنة فقد بدأ فى نشر رسالته بسرية فى دار الأرقم حتى استجيبت دعوته بأن نصر الإسلام بأحد العمرين حينما سيدنا عمر بن الخطاب رضى الله عنه …وندعو الله أن يبعث لنا برجل فى شجاعة بن الحطاب ليقذ وطننا من براثن هذه العصابة الجائرة.. ويومها سيحضر للوطن فى وضح النهار كل أصحاب الأسماء المستعارة الذين ناصروا قضية الوطن بكتاباتهم الهادفة والتى أقلقت مضاجع عصابة التتار…

    حبنا للسودان وإيماننا التام بقضية تحريره من براثن عصابة التتار لن يغيره شئ سواء بأسمائنا الحقيقية أو المستعارة فالسودان فى وجداننا أين ما حللناومهما سمينا أنفسنا ..

  36. كلامك تمام يا أبوعفان (عندما تقوم الحكومة بنشر أسماء المفسدين وقتها سوف ينظر فى طلبك) يا حضرة المحامي د. يوسف الطيب محمد توم.

    أما عن إهتذارك لمن أخطأت في حقه فعذرك مقبول على ألا تعود لمثلها أبدا فأنت ببساطة تدعو إلي كشف الغطاء عن مشاركي الراكوبة الشرفاء ليكونوا لقمة سائغة لأمن المؤتمر الوطني

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..