استغرب رفضهم للتربية الجنسية..وأوصى بحملة لتطهير البلاد من «سدنة التكفير»..زعيم الأمة : النقاب عادة عرفت في الجاهلية و هو إعدام شخصي واجتماعي للمرأة..

Cookie | Duration | Description |
---|---|---|
cookielawinfo-checkbox-analytics | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Analytics". |
cookielawinfo-checkbox-functional | 11 months | The cookie is set by GDPR cookie consent to record the user consent for the cookies in the category "Functional". |
cookielawinfo-checkbox-necessary | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookies is used to store the user consent for the cookies in the category "Necessary". |
cookielawinfo-checkbox-others | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Other. |
cookielawinfo-checkbox-performance | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Performance". |
viewed_cookie_policy | 11 months | The cookie is set by the GDPR Cookie Consent plugin and is used to store whether or not user has consented to the use of cookies. It does not store any personal data. |
كفيت جدا ووفيت حقا..
والله لم اتوقف من بدء المقال الا عند انتهائة
ساتي قبل ايام .. بكري الصايغ اليوم وبعض الكتاب الجدد اليوم الخ الخ حاولو ان يعبروا عن المنا هذا .. تهذيب شعب السودان ودعم شعوب اخرى .. وصمت عربي عن موبقات الاخوان السودانيين (المؤتمر الوطني) وفي هذه النقطة تحديدا مقال القراى كفى ووفى
شكرا لك استاذنا الوقور / السيد ستار , كفيت ووفيت ..
اللهم انصر كل صاحب صوت يجرأ بالحق ..
هؤلاء قوم يحترفون الكذب والرقص والفساد والشذوذ والإنحطاط وفي دمهم الخيانة وصفاتهم الغدر وحياتهم فشل واخرتهم النار والخسارة…
ثقافة الصحراء العنصرية التي تؤمن بالعبودية، والسبي والاضطهاد والتسيد والتفوق والتمييز بين الناس، لا يوجد فيها ما يحول دون أي من تلك الممارسات أو يمنعها واستعبد الناس وسبيهم واسترقاقهم أمر بدهي لا يثير أحداً من سكان الصحراء. وكان العبيد والأقنان والمسبيات والإماء والجواري وهذه كلها خلائط ومنتجات لوضع اجتماعي وإنساني شاذ وغير طبيعي، نقول كانوا جزءاًٍ طبيعياً من التشكيلية المجتمعية الصحراوية قديماً،
العالم الان مصاب بالقرف منهم ولايريدهم بينهم من كثرة ما يحتقروهم.يعيشون عالة على البشرية ويرفسون في المعلف الذي يأكلون منه.
وتوغل آخر لثقافة الصحراء ورمالها الصفراء وعاداتها الديناصورية الخطيرة العجفاء التي تكتسح عمق هذه المجتمعات المنكوبة…
لكن شيخنا الفاضل “المزواج” المسلح بثقافة الفرج والنكاح والمهووس كالعادة بالوطء وفقه وفنون الإيلاج وجد الحل والوصفة السحرية لمعاناة البشرية من الحروب وقضايا اللجوء الإنساني. وفي الحقيقة، فلقد كانت النظرة السطحية الساذجة التبسيطية الضحلة للأمور الحياتية الهامة والعامة التي يعيشها الإنسان والاستسهال في حل محتلف القضايا، نقزل كانت على الدوم هي السمة الأساسية لجماعات الإسلام السياسي والأحزاب الدينية التي تتنطع لحكم هذه المجتمعات وقيادتها عبر التعاويذ، والدعاء لله (من يتذكر صلوات الاستسقاء لحل مشاكل التصحر التي لم تحل من ألفية ونصف حتى الآن)، والرقية، وقيام الليل، والنذور وكل تلك الحلول الغيبية والميتافيزيقية التي نعرفها والتي لم تفلح، ولم تؤخر ولم تقدم في تاريخ البشرية، بل كانت على الدوام سبباً في تكاسل هذه الشعوب والأمم وتقاعسها عن القيام بواجباتها ودفع استحقاقاتها الإنسانية في العمل الدؤوب والبحث العلمي الجاد. فأية مشكلة ومعضلة بشرية تحل، اليوم، بثلاث كلمات من شيخ شبه أمي جاهل قليل الخبرة والعريكة في شؤون حكم وقيادة المجتمعات.
احب ان احييك ايها الكاتب الشجاع والرائع على مقالاتك الرائعة والجريئة…انا متاكد بان مقالات الصريحة والواقعية هذه لان شعوب العالم الثالث تعلموا منذ ولادتهم ان يكونوا اتباعا مركوبين لحكامهم لذلك فهم لا يقبلون مثل هذا الكلام ….
حك الصدأ الذي على العقول ,لعل وعسى يفيقون من سباتهم أهل الكهوف.خليك وراهم حتى يؤمنوا بأن الرضاعة هي من …. وليست ….ربما يخجلون ويتراجعون عن غيهم…
هكذا عهدناك د. القراى. أصبت الحقيقة تماما. لك كل التوفيق فى فضح المتأسلمين.
اولا بارك الله فيك ياالقراي فقد كفيت ووفيت وكنا ننتظر مقالك بلهفة لتحليل المؤتمر الكارثة “الحيجيب ضقلا يتلولح” وينهي هذه المهزلة المستمرة من 23 سنة.
ثانيا وقت الجد ازف ويجب على دول الخليج والمغتربين فيها وكل سودانيي الشتات بالمال دعم كلا من الانتفاضة السلمية في الخرطوم والجبهة الثورية في مناطق الهامش فالكلام واضح انو الجماعة ديل بتنظيمهم العالمي لم يتراجعوا عن اوهام تصدير الثورة للعالم بما يهدد السلم المحلي والاقليمي والعالمي.
ثالثا عليكم انتم الجمهوريين وكل طلائع التغيير من كتاب ومفكرين وحركيين تأطير خطاب التغيير بصورة تحدد القيم الانسانية الفاضلة التي يرنو لها الشعب من التغيير حتى لانحيد عنها وأهمها ان الحرية هي الاساس في التكليف.
كسرة: قدر ماحاولت افهم كيف الاسلام قادم من سري لانكا ماعرفت؟ يبدو لي ان علي عثمان ساقط جيوبوليتيك ولايعلم بان سري لانكا نسبة المسلمين فيها اقل من 8% وان الاغلبية بوذيين.
قراي والله وقريت الواقع قراية صح الصح واتحدي واحد من كتائب النفاق الالكتروني اعلق هولاء السفلة من كبيرهم وحتي صغيرهم افاكون قاتلهم الله ورد كيدهم في نحرهم
نشكر أستاذنا الجليل عمر القراي على هذا السرد الممتع لجرائم الإنقاذ وعلى كل مناصري الإنقاذ المرور على هذه النقاط التي وضحها الأستاذ عسى ولعل أن تصحو ضمائرهم يوماً ليتبرأوا من الإنقاذ وتابيعهم الذين ساموا البلاد وأهلها العذاب وأن ينصحوهم أن يدعوا المكابرة فالبلد تسير نحو هاوية سحيقة .. فلهم نكرر النقاط :
لم يدينوا أنفسهم على فصل الجنوب !!
ولا على آلاف الذين قتلوا، واحرقت قراهم، وأغتصبت نساءهم، ومئات الآلاف الذين شردوا في دارفور!!
ولا الذين ضربوا بالطائرات، واحصروا في قمم الجبال، ومنعت عنهم الإغاثة ليموتوا جوعاً، في جبال النوبة والنيل الأزرق!!
ولا على مجازر العيلفون، وكجبار، وبورتسودان!!
ولا على تعذيب المعتقلين السياسيين في بيوت الأشباح !!
ولا على ضرب النساء، واغتصابهن في مكاتب الأمن !!
ولا على ضياع تراب الوطن، بسبب الاحتلال المصري لحلايب، والاثيوبي للفشقة !!
ولا على انتقاص سيادة الوطن، بسيطرة القوات الدولية في دارفور، وفي أبيي، وضربات اسرائيل المتكررة !!
ولا على الفقر والجوع، تدهور الإقتصاد، وغلاء المعيشة، وارتفاع الاسعار اليومي، وتفشي البطالة !!
ولا على إنتشار الأيدز، والسرطان، والفشل الكلوي، وقفل مراكز غسيل الكلى، وعدم وجود الدواء وتدهور المستشفيات …
مافي زول عرف يعريهم ويكشفهم غيرك الله يخليك
التحية لكالاستاذ قراى وانت تفضح و تعرى هؤولا الاخونجية المهوسين وسياتهم العماء التى ارجعتنا 100عام الى الوراء
من سدد فاترة منصرفات المؤتمر الحكومه ام الاخوان
لك التحية ايها الثائر الأسمر كم اشعرتني بالغبن تجاه مستقلى المقدسات وطيبة ابناء جلدتهم لنا طول انتظار لوطن يسعع الجميع ولهم سوء العذاب على كل دفار خدمة الزاميةاو كشة محلية وكل رشوة وكل شاب عاطل وكل ارملة قتل زوجها في حروباتهما الا نهائية
استاذنا وحبيبنا د. عمرالقراى لولا قيض الله لهذا الدين أمثالك لفر الناس منه إلى واحات وضفاف أكثر طمئنينة عل أنفسهم وأهلييهم وإنسانيتهم وكرامتهم .
الدين نزل على الناس وبيعيشوه الناس وبيقدموه مجسدآ فى كل حركاتهم وسكناتهم يعنى ما بتنزل ملائكة من السماء عشان تطبقوا وتعيشوا عشان نقدر نقول دة الدين فى قمة مثاليته … هؤلاء المفضوحين قدموا الدين فى أسواء صوره التى نفرت الناس عنه وشوهته فى نفوسهم … وماخفى أعظم… المشكلة فى هذا الأمر أنهم هم من تصدوا لهذا الأمر وأعلنوها مدوية بأنهم رجاله وعلماءه من كل أنحاء الدنيا… وما آل الأمر إليهم فى أى بلد إلا وقال الكفر والفقر والخراب خذنى معك.
والمشكلة يادكتور عمر إنو الإديان بصفة عامة لها قدرة تعبوية فى تجيش الناس وتعبئتهم وملء الفراغ العاطفى والوجدانى لديهم , فإذا شاء حظهم العاثر أن يرمى بهم فى قبضة التحالف الجهنمى الشيطانى بين الكاهن والسلطان … وبالطبع لن يقصر الكاهن فى تقديم الناس كقرابين وفداء على بلاط السلطان إلى أن يفيق الناس ويصحوا بعد أن يكون الخراب قد عم كل شىء.
قبل سنوات مضت كان الناس يملكون بعض الحس والوعى أو الخوف من السلطة الدينية والسياسية ,فعند تعرضهم لتجارب مماثلة كان الناس يقولون: هولاء ليسوا بحكام على الدين إنما الدين هو الذى يحكم عليهم. أما الأن بعد أن أمعنوا فى تجهيل الناس وتزيف وعيهم من ناحية ومن ناحية أخرى أصبح البعض فى مأمن من العشماوى الدينى بفضل التكنلوجيا… أصبح الرأى بأن المشكلة تكمن فى الأيدلوجية الدينية والتعاليم المقدسة بنفسها فى أن تحكم وتسوس … أصبح الرأى إنو دة هو الدين !!! ويمكن الدخول إلى لعالم الأسفيرى لترى ماذا فعل الإنترنيت بالأديان … !!!أصبح النقد يطال الأديان نفسها بأن بها مناطق مفخخة قابلة للإنفجار فى أى لحظة بل تكرس لمزيد من الخضوع المذل وعدم إحترام أدمية الإنسان ( أطع الأمير ولو أكل مالك وضرب ظهرك ) .
الأمثلة كثيرة فى هذا الشان لكن أختم حديثى وفى النفس أشياء تتاق لأن تقال قال الإمام على رضى الله عنه : لا دين لمن لا عقل له .
حفظكم الله يادكتور عمر ووفقكم للمذيد فى ساحات الوعى والتنوير
بداية انهيار المافيا الاخوانية الاسلاموية العالمية بعد افتضاح امرهم وسقوط الاقنعة عنهم وعم جشعهم ولهفتهم وتوقهم للسلطة باى ثمن
تحليل موضوعي وهادف جدا وتعرية لاولياء الشيطان ومن والاهم من الرجرجة والدهماء..ولكن الادهى والامر من كل ذلك الفقرة الاخيرة في المقال لرئيس المؤتمر الدكتور الارهابي صاحب السيخة المشهورة بالجامعات والمنابر السياسية واركان النقاش والذي صمت دهرا ونظق كفرا..
YOU HAVE ALL MY RESPECT AND NO DOUBT THE RESPECT OF MOST OF THE SUDANESE PEOPLE . I HOPE YOU WILL GET THE CHANCE SOON TO LEAD WHAT IS LEFT FROM THE SUDAN. I PRAY TO ALLAH THE MIGHTY TO GIVE YOU STRENGTH AND HELP YOU TO GET RID OF THOSE THUGS AND LEAD THE SUDANESE PEOPLE. THOSE DAY THERE ARE VERY FEW PEOPLE LIKE YOU
هسع عليكم الله ناس بديع والغنوشى وكل هؤلاء العواليق عاجبهم تجربة اخوانهم فى السودان؟؟؟
هذا يدل على انم منافقين ولا يعرفوا عن الاسلام اى شىء وغير محترمين لان الانسان المحترم ما بيخاف من قول الحق واذا هم راضين عن افعال اخوانهم فى السودان هذا يعنى انهم تنظيم قذر ينفذ فى اهداف بنى قريظة والغرب بكل غباء وبلاهة و عمالة!!!!
فساد الإخوان المسلمين هو فساد في الفكرة وكل ما ينتج عنها هو إنعكاس لها وصادر عنها. أنظر كتاب المعالم وسترى الحشف وسوء الكيل. ففاقد الشئ لا يعطيه وعليهم إن أرادوا تلافي ضلالهم مراجعة أصول الفكر الذي ينطلقون منه، فهم في غالبهم معذورون فقد جنّدوا صغارا ولذلك سدروا في غيّهم كبارا.
شكرا لك أيها القرّاي فإطلالتك دائما تمنحهم فرصة للتوبةوالأوبة إن كانوا يعقلون.
د.عمر البلسم الشافي لامراض الموتمر الوثني الخبيثه …….؟