الصوارمي ينفي علاقة اللواء الركن كمال عبدالمعروف بمخطط الانقلاب

الخرطوم 22-11-2012(سونا)
أكد العقيد الصوارمي خالد سعد الناطق الرسمي باسم القوات المسلحة لوكالة السودان للأنباء أنه لاعلاقة للواء الركن كمال عبد المعروف قائد عمليات هجليج بأحداث المخطط الذي كشفت عنه السلطات الأمنية صباح اليوم وهو الآن يؤدي عمله ومهامه العسكرية بولاية جنوب كردفان بعيداً عن هذه الأحداث . وأن اللواء الركن كمال له كامل الأحقية في مقاضاة كل من يروج لهذه الشائعة .
من ناحية ثانية فإنه حتى الآن لم يتم إعلان مشاركين من القوات المسلحة في هذا المخطط ويبقى الإفصاح عن أسماء أي مشاركين مربوطاً بسير التحقيق وما يتمخض عنه .

تعليق واحد

  1. ويعنى اية ما كان تتعب نفسك ما فارقة زيتكم فى بيتكم وطحينكم فى عجينكم اللهم اضرب الظالمين بالظالمين يا ارحم الراحمين

  2. اللواء الركن كمال عبد المعروف قائد عمليات هجليج الآن يؤدي عمله ومهامه العسكرية بولاية جنوب كردفان في ولاية بابنوسه بس يالصوارمي خالد سعد الناطق الرسمي باسم القوات المسلحة فهمونا الحاصل شنو نصدق منو تاني

  3. امك!!! عبد المعروف دة بيكون ضرب تلفون من كادقلي قاليهم يا تشيلوا اسمي برة من الجماعة ديل يا اقوم اسلم كادقلي لجيش الشعبي !!!

  4. دي تصفية حسابات ما لينا فيها أي دخل !! معاهم مش معاهم ما لينا دخل .. نحن الشعب السوداني ما يهمنا خلافاتكم الداخلية الله لا عادكم

  5. انت شخص مامؤاخذ علي كلامه وبنستغرب جدا انت معلوماتك دي بتستقيها من وين لدرجة الغرابة الموجودة فيها ياخي خطاب مفصول عن الواقع تماما مسالة المراوغه والاستخفاف بعقول الناس دي حاجة عفا عنها الدهر وشرب ياشيخنا الان نحن في عصر سماوات مفتوحة يعني يا تقول لينا كلام فيه قدر من الوعقولية يا تصمت لان الصمت في احايين كثير ابلغ من الكلام

  6. نعم قلنا كده الناس زى الضبان يهشوها تنسى سريع تمشى وتجى عشمانه فى انقلاب بين الكيزان كمال موجود فى بابنوسة قائد الفرقة 20 تأمين البترول وبضحك الان ومن مصدر موثوق

  7. المعلومات الاكيدة إنه مشارك و خطورة الرجل تكمن في تاريخه و حرفيته و ولاء الضباط له كقائد للكلية الحربية و العقيدة العسكرية أقوى من التبعية السياسية و فيها يكون و لاء الضباط لمعلميهم ، كذلك ما اشيع عن ضلوع رتب عليا في القيادة الغربية مرجح للحد البعيد و تكمن خطورة الحاميات الطرفية في أنها خارج تغطية القيادة العامة (على مستوى التنفيذ) و يكون جنودها تحت إمرة قائدهم ..

    و في إطار التخمينات فما أطلقه الصوارمي هو من باب ( التطمين و التغطية) إلي أن يتم الإتفاق مع الرجل و إعطاؤه الضمانات الكافية و إلا فهم الخاسرون لأنه ممكن أن يتمرد عليهم و كذلك قيادة الغربية التي لو رفضت الإنصياع فسوف ( يطير كل غرب السودان)!! ( هذا هو سبب التصريح المبكر قبل أن تبدأ التحقيقات و قبل أن تعقد المحاكمات و الرجل معتقل و أسرته لا تعلم عنه شيئا منذ الأربعاء)

    تاريخ المهددات العسكرية معروف و آخر حادثتين تمتا في هذا العهد أولاهما كانت مع الراحل الاميرلاي زين العابدين حسن الطيب قائد سلاح المدفعية بعطبرة فبعد إنقلاب 1989 ظلوا يفاوضونه ليؤيد الإنقلاب على مدى ثلاثة أيام إلى أن أيد الإنقلاب و ليته ما فعل ( غفر الله له ).. و هو في الأساس أبعدته الإستخبارات العسكرية من الخرطوم في 1988 لبروزه كقائد محنك ( تحرير الكرمك و قيسان أيام الصادق المهدي)..
    الحادثة الثانية هى للواء ركن الشيخ مصطفى قائد حامية شندي و قصته الشهيرة مع البشير و إحالته للمعاش و ذلك قبل حركة الضباط في رمضان ..
    ( يعني ما يعرف في الإستخبارات العسكرية ، إزالة العدو المحتمل Potential enemy).

    الزبدة كما قلنا في تعليق سابق بأن النظام يبدأ في إطلاق تصريحات ثم ينفيها ليطلق غيرها و هلم جرا إلى أن ينجلي الأمر …

    الشيء الواجب ذكره هنا ( مرجحات التركيز على اللواء كمال) هو تاريخه كرجل عسكري و (ولاؤه للعسكرية أكثر من السياسة) يرجح و بقوة ( ضلوعه) في هذه المحاولة الإنقلابية و إن جاءت تصريحات الصوارمي نافية لذلك .( هذا في سياق أنها محاولة حقيقية)..

    في مقابل هذا كله من الوارد جدا أن يكون النظام نفسه فبرك هذه الرواية ليحجم التيار المناويء له داخل التنظيم و داخل الحركة الإسلامية و عليه قام بأختيار رموز بعينها ليضرب عصفورين بحجر ..

    أذكر بأن الحديث حتى اللحظة عن العسكريين فقط و لم يرد ذكر أي مدني و يبدو أن الأيام القادمة حبلى بالمفاجئات ..

  8. انا اديكم تصريح جديد يمكن يخرجكم من هذه الزوبعه وهذا الحرج: تحركت القوات المسلحة صباح اليوم لتامين العاصمة القوميه على اثر تهديدات اسرائيل بقصف الخرطوم وقطاع غزة وطهران ، وقد افادت معلومات موثوقه ان طائرات وصواريح اسرائيل سوف تنطلق من الاراضى الاسرائيليه لقصف الخرطوم لذا كان الاحتياط واجب لرد هذا القصف بالدبابات والمدافع وابو عشرة ، والجدير بالذكر ان السلطات قد تحصلت على معلومات تفيد بان المعارضة والطابور الخامس وراء هذا المخطط الصهيونى لذا اعتقلنا قيادات المعارضة والطابور الخامس فى الحركة الاسلامية . انتهى التصريح .)اتمنى ان يعجبكم هذا التصريح وتستندوا عليه للقضاء على خصومكم ..لكن حواء السودان والدة

  9. بس ماتنسوا تصريح ربيع عبد العاطي قال بالأسم كمال عبد المعروف التصريح كان الساعه 10 صباحا لقناة العربيه

  10. يا اخوان يا سادة يا كرام
    والله العظيم انا اعرف اللواء كمال عبد المعروف معرفة شديدة انه اخو الشهيد ياسر معروف
    وصدقوني انه ليس له اي علاقة بالموضوع وانه رجل لا يسعى الي السلطه وليس له علاقه بالمؤتمر الوطني ولا بالكيزان نهائي وكنت اتمني لو انه من قام بالمحاولة الانقلابية وياريت لو كانت ناجحة ولو في مثل كمال 10 كان السودان اتتغير للاحسن … الناس عرفت كمال بهجليج ولكن من لايعرفه انو كان الملحق العسكري للسودان في الصين .. وانا اعرف واحد بن عم كمال طلب منو انو يتوسط ليهو يسوقو معاهو الصين والله رفض يتوسط ليهو وكثير من الامثال عن الوساطات انا اعرفها عنه رفضها من اصلها .. والله على ما اقول شهيد

  11. المعلومات الاكيدة إنه مشارك و خطورة الرجل تكمن في تاريخه و حرفيته و ولاء الضباط له كقائد للكلية الحربية و العقيدة العسكرية أقوى من التبعية السياسية و فيها يكون و لاء الضباط لمعلميهم ، كذلك ما اشيع عن ضلوع رتب عليا في القيادة الغربية مرجح للحد البعيد و تكمن خطورة الحاميات الطرفية في أنها خارج تغطية القيادة العامة (على مستوى التنفيذ) و يكون جنودها تحت إمرة قائدهم ..

    و في إطار التخمينات فما أطلقه الصوارمي هو من باب ( التطمين و التغطية) إلي أن يتم الإتفاق مع الرجل و إعطاؤه الضمانات الكافية و إلا فهم الخاسرون لأنه ممكن أن يتمرد عليهم و كذلك قيادة الغربية التي لو رفضت الإنصياع فسوف ( يطير كل غرب السودان)!! ( هذا هو سبب التصريح المبكر قبل أن تبدأ التحقيقات و قبل أن تعقد المحاكمات و الرجل معتقل و أسرته لا تعلم عنه شيئا منذ الأربعاء)

    تاريخ المهددات العسكرية معروف و آخر حادثتين تمتا في هذا العهد أولاهما كانت مع الراحل الاميرلاي زين العابدين حسن الطيب قائد سلاح المدفعية بعطبرة فبعد إنقلاب 1989 ظلوا يفاوضونه ليؤيد الإنقلاب على مدى ثلاثة أيام إلى أن أيد الإنقلاب و ليته ما فعل ( غفر الله له ).. و هو في الأساس أبعدته الإستخبارات العسكرية من الخرطوم في 1988 لبروزه كقائد محنك ( تحرير الكرمك و قيسان أيام الصادق المهدي)..
    الحادثة الثانية هى للواء ركن الشيخ مصطفى قائد حامية شندي و قصته الشهيرة مع البشير و إحالته للمعاش و ذلك قبل حركة الضباط في رمضان ..
    ( يعني ما يعرف في الإستخبارات العسكرية ، إزالة العدو المحتمل Potential enemy).

    الزبدة كما قلنا في تعليق سابق بأن النظام يبدأ في إطلاق تصريحات ثم ينفيها ليطلق غيرها و هلم جرا إلى أن ينجلي الأمر …

    الشيء الواجب ذكره هنا ( مرجحات التركيز على اللواء كمال) هو تاريخه كرجل عسكري و (ولاؤه للعسكرية أكثر من السياسة) يرجح و بقوة ( ضلوعه) في هذه المحاولة الإنقلابية و إن جاءت تصريحات الصوارمي نافية لذلك .( هذا في سياق أنها محاولة حقيقية)..

    في مقابل هذا كله من الوارد جدا أن يكون النظام نفسه فبرك هذه الرواية ليحجم التيار المناويء له داخل التنظيم و داخل الحركة الإسلامية و عليه قام بأختيار رموز بعينها ليضرب عصفورين بحجر ..

    أذكر بأن الحديث حتى اللحظة عن العسكريين فقط و لم يرد ذكر أي مدني و يبدو أن الأيام القادمة حبلى بالمفاجئات ..

  12. ابو جاعور وابوريالة وابوساطور وابوالعفين وابوالوجه شين رايم شنو؟ و وين ابوصرونبوا؟ مايكون ختسوا حجرو

  13. انتو دحين تور الله في برسيمه نائب رقيص الجمهورية صاحب استراتيجية الدفاع بالسواطير مش كان مطاوب القبض عليه في احداث ” محاولة تخريبية” برضو؟

  14. الجماعة خايفين منو يقوم يكوش الجيش المعاهو ويدخل الغابة عشان كدا قاعدين يراوقوا لحدي ما يجي الخرطوم بعدين يقوموا يقبضوه

  15. رد علي المعلق #519139 [Almo3lim]

    الاخ المعلم
    تحليلك يبدو ظاهريا وجيها لكن عند التدقيق يكتشف القارئ ان المعلومات متضاربة جدا بل ومتناقضة تماما . فمثلا تتحدث عن الاميرلاي زين العابدين حسن الطيب ( رحمه الله) وتقول بالنص :

    (قائد سلاح المدفعية بعطبرة فبعد إنقلاب 1989 ظلوا يفاوضونه ليؤيد الإنقلاب على مدى ثلاثة أيام إلى أن أيد الإنقلاب و ليته ما فعل ( غفر الله له ).. و هو في الأساس أبعدته الإستخبارات العسكرية من الخرطوم في 1988 لبروزه كقائد محنك ( تحرير الكرمك و قيسان أيام الصادق المهدي)..

    الا ان الخقائق هي ان المرحوم الاميرلاي الرين حسن الطيب كان قائدا للفيادة الغربية ورئاستها الفاشر كما وعمل بقيادة كردفان ورئاستها الابيض ايام الفريق ابراهيم عبود !!!! وترك الخدمة العسكرية بقيام ثورة اكتوبر في 1964 !!! كيف تتحدث عنه والرجل لا علاقة له بالقوات المسلحة منذ 25 عام قبل الانقاذ التي استلمت الحكم يوم الجمعة 30 يونيو 1989 !!!

    فلو ان المقصود هو شخص اخر غير سعادتو زين العابدين حسن الطيب ( ابن الهاشماب) ايضا نجد ان اشارتك لرتبة (الاميرلاي) اشارة مضللة لان مسميات هذه الرتب العسكرية تم توحيدها في كل الدول العربية وتغييرهابالكامل منذ مجئ الرئيس جعفر نميري بانقلابه في 25 مايو 1969. فأصبحت رتبة الاميرلاي تعادل رتبة العميد!!

    أرجو التوضيح المفصل لما قصدت وسبب هذا الخلط حتي يستقيم تحليلك ويستند علي معلومات والا ….

  16. المؤسسة العسكرية إنعدمت فيها المهنية- كلهم كيزان بعد التصفية وسياسة التمكين وبعدين سيبونا من مسرحية تحرير هجليج-كانت رقصة هجيج بعد إنسحاب الجنوبيين منها وعدم محاسبة أى شخص لسقوطها=عبد المعروف وغيره من الطووايس يتدرسون بالزى العسكرى والرتب والنياشين وهم جميعا من مشيرهم الى خفيرهم أقل شأنا من خيال المآتة- الهمبول =ولايستحقون غير الاعدام بصقا وإحتقاراعند كنس الانقاذ ورميها فى مزبلة التاريخ فقد أضاعو زمنا قيما من عمر الشعب السودانى.وأخ تف تف تفووو

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..