الإمبراطورية السودانية لكرة القدم ؟؟!

الإمبراطورية السودانية لكرة القدم ؟!؟

لمحة :
الكرة السودانية كانت ولاتزال هى اللعبة الشعبية الأولى فى السودان , لها عشاقها من الجنسين يعشقونها عشقهم لأبنائهم ومغتنياتهم , فهى على ذلك إرتبطت إرتباطا وجدانيا وتمكنت من أفئدة الشارع السودانى , و كرة القدم لعبة ترتبط بالعلاقات الإقليمية والدولية كسفير متدحرج بين الدول تساهم فى تخفيف الأعباء الرسمية وتخفف من التوترات أو تزيد من حدتها بين الدول والأمثلة على ذلك كثيرة , هذه الصفة تجعل من كرة القدم القدم اللعبة الشعبية الاولى في العالم من حيث الشعبية والجماهيرية ، ولكرة القدم في السودان سحر خاص حيث انها تمثل عشقاً لا متناهي و شغفاً فريداً تسيطر على ألباب الملايين .
تاريخ تليد :
دخلت كرة القدم إلى السودان في فترة الحكم الثنائي الإنجليزي المصري وتحديداً في العام 1898م عبر الجنود الإنجليز في معسكرات الجيش ، ثم تطور الأمر إلى إنشاء الأندية وإنتشارها في أحياء الخرطوم العاصمة وصولاً إلى تأسيس الإتحاد السوداني لكرة القدم في العام 1936م والإنضمام للاتحاد الدولي (فيفا) في العام 1948م ، وكان من الأربعة الكبار المؤسسين للإتحاد الإفريقي لكرة القدم عام 1957م .

على ذلك ندرك أن كرة القدم في السودان ضاربة بجزورها في القدم ولها جذور عميقة تاريخياً حيث بدأ تأسيس أندية كرة القدم في العام 1908م بإسم نادي المسالمة – والذي تحول فيما بعد أساسا لفريق المريخ السوداني- وكذلك نادي بري في العام 1918م تقريباً ، ثم تتالى تأسيس الأندية تباعاً : الموردة 1925م ، المريخ 1927م ، الهلال 1930م . ولا ينبغى أن ننسى أن الحركة الرياضية بصفة عامة وأندية كرة القدم السودانية بصفة خاصة وعلى رأسها نادى الموردة الرياضى الأمدرمانى الذى تاسس عام 1925 م شاركت بقوة فى الحركة الوطنية حتى نال السودان إستقلاله فى مطلع يناير من العام 1956 م . وفى زحمة نشوة الإستقلال تداخلت جماهيرية الحركة الرياضية مع جمماهيرية الحركة السياسية , على الرغم من أنه خلط عفوى أفرزه الصراع ضد الإستعمار الإنجليزى , إلا أنه لاتزال كرة القدم فى السودان تعانى منه .
الإتحاد العام لكرة القدم السودانى ” سفا ” :
تأسس الاتحاد السوداني كما أسلفنا (1936م) ونأسيس الإتحاد الإفريقي (1957م) وإقامة أول بطولة للأمم الإفريقية في نفس العام بالسودان ، ثم كان فوز السودان بهذة البطولة في العام 1970م كإنجاز قاري وحيد يحسب للمنتخب السوداني ، أما على مستوى بطولات الأندية لم تحقق الأندية السودانية الكثير من البطولات على المستوى القاري حيث كان لها إنجاز أو إثنين لايمكن مقارنتهما بتاريخ اللعبة العتيد فى السودان . وهذا ربما يعود إلى :
– البرمجة الغير مريحة للدورى العام
– إلغاء أو إهمال الكثير من النشاطات الكروية والتى كانت تغذى أندية الدرجة الأولى فى العاصمة والولايات مثل : نشاط الروابط والتى تهتم وتطور اللعبة داخل الأحياء , دورى أشبال أندية الأولى , كما أن الدورة المدرسية الرياضية لاتصب إطلاقا فى دعم وتطوير لعبة كرة القدم فى السودان , مما أدى إلى تباعد دورى الدرجات الذى فقد الكثير من ملامحه فأصبح الأمر كأن هناك دورى ممتاز فقط مع إهمال أو تعتيم كامل أو إعطائها بصيص إعلام للدرجات الأخرى كأن لا أهمية لها فى دعم وتطوير كرة القدم فى السودان .
– إدارات الأندية التى جعلت من نشاط كرة القدم حكر أسرى أو قبلى إن لم يكن سياسى أو تجارى , مما عزز المضاربات فى مجال كرة القدم والشلليات والدكاكينيات . كما أن إنتخابات الأندية أصبحت وكأنها أهم من الإنتخابات العامة بل هى فى كثير من الأحايين , ونسبة للخلط الأول إبان حركة الإستقلال السودانى , تحاول أن تكيد للقوى السياسية بكثير من العنتريات مع الفرق الشاسع بين الإنتخابات العامة وإنتخابات رئاسة الأندية . فأصبحت كرة القدم تقودها إمبراطورية مافوية لها مآربها .
– إعتماد أندية الممتاز على اللاعب الأجنبى ودفع الأموال الطائلة لإستجلابه فى الوقت الذى كان يمكن أن يستفاد من هذه الأموال المبعثرة فى دعم وتطوير الكرة فى السودان .
– ثالثة الأثافى الإعلام الرياضى , وعلى الرغم من تطور أدواته فى الطباعة والتصميم والإخراج كصحافة ورقية أو فى أجهزة الإعلام الأخرى , كذلك تطور تكنيكه الكتابى وتطور الجملة الرياضية لديه , إلا أنه يفتقد للإستراتيجية الشمولية الواعية التى تقود الحركة الرياضية فى السودان بشكل واعى ومدروس , كما أنه قولب نفسه ما بين الهلال والمريخ , بل أحيانا كثيرة يجنح لترسيخ الرياضة العالمية ? خاصة كرة القدم ? على حساب الكرة السودانية .. بل فى كثير من الأحايين يساهم فى تأزيم العقبات الرياضية بدلا من الخروج بها إلى بر الأملن .
رياضة جماهرية بقرار دولي :
لقد فوجئ الجميع , لكننا لم نفاجأ رغم إبتعادنا عن مسار الحركة الرياضية بآلاف الفراسخ الضوئية , بأن الأتحاد الدولي لكرة القدم ( الفيفا ) قام بتعليق عضوية الأتحاد السوداني لكرة القدم (سفا) فيه، وبالتالي أصبحت مشاركة الأندية السودانية في البطولة الافريقية الحالية مقيدة بهذا التعليق وبهذا القرار فقد (سفا) جميع عضوية الاتحاد الدولي لكرة القدم ، وفقد الأندية والمنتخبات السودانية فرص المشاركة في النشاطات القارية والدولية . وإشترطت الفيفا لرفع التعليق بعودة الدكتور معتصم جعفر سر الختم .
كما فقدت الكرة السودانية فرص الاستفادة من البرامج الانمائية، والدورات التدريبية ، وانقطعت كذلك كل صلات الاتحادات الدولية بالأتحاد السوداني لكرة القدم . على إثر الصراعات التى نشبت داخل الإتحاد العام لكرة القدم وشطرته إلى نصفين كل يدعى أحقيته فى قيادة الإتحاد الذى لايزال لايملك نظام أساسى من داخل جمعية عمومية يحكم به مسار العمل الرياضى من داخل الإتحاد نفسه .. ولمعالجة الموقف الأيديولوجى أصدر وكيل وزارة العدل ﺑﺘﺎﺭﻳﺦ ٢ﻳﻮﻧﻴﻮ , ٢٠١٧ م مرسوما لرأب الصدع الذى أصاب ( السفا ) كذلك السيد رئيس مجلس الوزراء بكرى حسن بمقابلة قيادات الإتحاد لعام ﻟﻜﺮﺓ ﺍﻟﻘﺪﻡ وأعلن حينها عن لم الخلافات وتشكيل لجنة مشتركة لتسيير العملية الرياضية فى السودان حتى لايقوم الإتحاد الدولى بتجميد نشاط الكرة فى السودان .
إعتبر قرار الفيف تدخلا سافرا فى الشأن الداخلى , إذ أن الرياضة بصفة عامة مؤسسة من مؤسسات الدولة تخضع للقوانين السارية فيها , وليس من حق الفيفا حتى لو تعارض ذلك مع قوانين الإتحاد الدولى لكرة القدم ( الفيفا )
السؤال هل موظفى الإتحاد العام لكرة القدم تعينهم الفيفا أم تعينهم إدارة الدولة ثم تخطر بخطاب رسمى بأسمائهم سواء كان عن طريق الإنتخاب أو التعيين وكان من المفترض أن تناقش الفيفا أمر النظام الأساسى الذى لم تجيزه جمعية عمومية , مما أدى إلى تدخل وزير العدل ورئيس مجلس الوزراء لمعالجة هذا القصور وليس للتدخل فى شئون الفيفا , التى أزكمت أنوف الرياضة العالمية بفسادها , نذكر الأخوة فى هذا الصدد لماذا ياترى لم تتدخل الفيفا حينما أصدر النميرى قراره بإعلان الرياضة الجماهيرية وتعطيل النشاط الرياضى المنظم , والذى جاء كما قلنا بعد الفوضى التى ضربت بأطنابها فى مسيرة كرة القدم السودانية , لماذا لم تقوم الفيفا بتعطل قرار رئيس الجمهورية حينها , أم ياترى أن الرياضة الإقليمية لم ينضج دورها السياسى بعد ..
حصار رياضى مدروس :
من وراء القرار نشتم بأن هناك حصار رياضى مدروس ومنظم متزامن مع قرب إتخاذ الولايات المتحدة الأمريكية قرارها برفع العقوبات عن السودان أو تمديدها , ولاننسى الإتحاد الدولى لكرة القدم ( الفيفا ) والأزمة القطرية ? الخليجية يستعر أوارها قد هدد بنشر التقرير الخاص بالتحقيقات في ملابسات قرار منح حق استضافة كأس العالم 2018 و2022 لروسيا وقطر على الترتيب، والذي تم إعداده في عام 2014 م , لماذا لم يتم نشره منذ ذاك الحين، ولا الكلام جاب الكلام .

د. فائز إبراهيم سوميت
[email][email protected][/email]

تعليق واحد

  1. ((..لماذا ياترى لم تتدخل الفيفا حينما أصدر النميرى قراره بإعلان الرياضة الجماهيرية وتعطيل النشاط الرياضى المنظم , والذى جاء كما قلنا بعد الفوضى التى ضربت بأطنابها فى مسيرة كرة القدم السودانية , لماذا لم تقوم الفيفا بتعطل قرار رئيس الجمهورية حينها))

    شن جاب لي جاب؟!أين وجه الشبه بين قرار الفيفا و المطالبة بتعطيلها لقرار النميري..؟ أم أن الكاتب (حامل الدكتوراه) يريد أن يؤكد للقراء أنه من دكاترة جمهورية بشيرستان الذين تحصلوا على شهاداتهم من منازلهم..
    ياخي النميري عطل النشاط الرياضي، و هذا يعني أنه قطع علاقة السودان بالفيفا.. فكيف تطالب أنت الفيفا بتعطيل قرار النميري؟
    محن!! محن دكاترة بشيرستان و الله العظيم!

  2. كلامك خارم بارم والزيك ده المضيعنا… انت عايز تحارب الفيفا!!!!والله اصغر صحفي رياضي افضل منك… امش اعرف للفيفا وقوانين الفيفا وبعدين تعال اكتب!! شأن داخلي قال….دي مجرد عنتريات لا تقتل بعوضة… العايز يكون ضمن المنظومة العالميه يحترم قوانين الفيفا وبس والا العبو نط الكلب وشليل وينو

  3. بالله في لسه ناس بتحاول كسر عنق الحقيقة عالم غريب مافي واحد عاقل يأخذ بيدهم ويثقفهم عن هذه المنظمة شغل البلطجية القامت به ما يعرف بوزارة العدل يرجع لسبب واحدالجهل غشيموماسك قلم زي الصحفين الاغبياء الذين لهم نفس الراي القصة ببساطة في منظمة ياتلتزم بقوانينها ياتلعب محلي لغاية ما يفصلو قوانين علي مقاسك رحم الله دكتور حليم ومن رحلو للدار الاخرة واعن الله الاحياء من الرواد ويلزمهم الصبر في ال اليه حال كرة القدم

  4. د. إبراهيم بدأت المقال بشكل جيد قدمت فيه لتاريخ الكرة السودانية وعراقتها ،كما شخصت أمراضها ومنه بسلم شفائها ن ولكنك شوهت كل مقالك بالجملة الأخيرة عندما اعتبرت الكارثة حصار دولي جزء من منظومة المآمرة ، نظرية المؤامرة التي هي نظرية العاجز عن مواجهة واقعه والتصدي لايجاد حلول عملية لمشاكله. وهذا ما درج عليه راجالات الانقاذ منذ قيامها إلى الآن .ولا أظن أن هناك أي ربط بين رارات فك الحصار عن السودان وقرارات الفيفا إذ أن الأخيره صدرت بشروط بسيطة ومحددة لا تكلِّف الدولة غير إلقاء قرار الإخلاء فقط ، ولكن عناد دولتنا وتكبُّر رجالها هو ما قاد إلى ايقاف النشاط وسيقود إلى عدم رفع الحصار الأمريكي لأنهم أيضاً لم يعملوا على استيفاء شروطه ، فالسبب الأول والآخير هو الدولة السودانية السادرة في غيها ، فلا تحمِّل الأشياء أكثر ما لا تحتمل ، ولا تعيب غيرك في إخفاقات رجال دولتنا.
    هذه الدولة لو كانت تعالج المسائل بمسؤلية وحكمة كان أفضل لهاأن تبقى على حال كرة القدم وتعمل بكل طاقاتها لأدل استقرار اللعبة وتزيل كل ما يعيق استمرارها وتنفِّذ كل ما يطلبه الاتحاد الدولي فقط لتحقيق هدف واح وغاية وحيدة وهي إشغال الناس بأمر ما وإلهائهم ، بدلا من زيادة دائرة الحانقين عليهم

  5. كنت ماشي كويس في سردك التاريخي .. و لكنك أفسدته في الخاتمة باعتماد نظرية المؤامرة .. و هذا خطأ لا يمر علي فطن .. اذ كان هنالك اكثر من مهلة من الفيفا .. و اخرها 48 ساعة .. الا ان قومنا الذين لا يفقهون دفنوا رؤوسهم بالتراب .. مع ان الحل ابسط مما يكون و هو اخلاء مكاتب الاتحاد بحسب اشتراط الفيفا

  6. اتفق مع كاتب المقال اد ان المصاروه لم يستحسنو تقدم فرقنا عليهم بل و هزيمه سموحه من هلال الأبيض التي >انت قايمه الظهر فأوكلو المهمه لرئيس اتحادهم ابوريده فجاء القرار يوم الخميس أي قبل عطله نهايه الاسبوع بيومين حيث لن ينظر في رفع التعليق من قبل الفيفا بعد حل الاشكاليه الا في يوم الاثنين 10 يوليو وهي الفتره التي بها تكون كل المجموعات قد لعبت و تأهل من تأهل و غادر من غادر مع فرقنا التي ظلمت بخيانه ابناءها و تأمر المصاروه مع الحاقدين بالفيفا

  7. ((..لماذا ياترى لم تتدخل الفيفا حينما أصدر النميرى قراره بإعلان الرياضة الجماهيرية وتعطيل النشاط الرياضى المنظم , والذى جاء كما قلنا بعد الفوضى التى ضربت بأطنابها فى مسيرة كرة القدم السودانية , لماذا لم تقوم الفيفا بتعطل قرار رئيس الجمهورية حينها))

    شن جاب لي جاب؟!أين وجه الشبه بين قرار الفيفا و المطالبة بتعطيلها لقرار النميري..؟ أم أن الكاتب (حامل الدكتوراه) يريد أن يؤكد للقراء أنه من دكاترة جمهورية بشيرستان الذين تحصلوا على شهاداتهم من منازلهم..
    ياخي النميري عطل النشاط الرياضي، و هذا يعني أنه قطع علاقة السودان بالفيفا.. فكيف تطالب أنت الفيفا بتعطيل قرار النميري؟
    محن!! محن دكاترة بشيرستان و الله العظيم!

  8. كلامك خارم بارم والزيك ده المضيعنا… انت عايز تحارب الفيفا!!!!والله اصغر صحفي رياضي افضل منك… امش اعرف للفيفا وقوانين الفيفا وبعدين تعال اكتب!! شأن داخلي قال….دي مجرد عنتريات لا تقتل بعوضة… العايز يكون ضمن المنظومة العالميه يحترم قوانين الفيفا وبس والا العبو نط الكلب وشليل وينو

  9. بالله في لسه ناس بتحاول كسر عنق الحقيقة عالم غريب مافي واحد عاقل يأخذ بيدهم ويثقفهم عن هذه المنظمة شغل البلطجية القامت به ما يعرف بوزارة العدل يرجع لسبب واحدالجهل غشيموماسك قلم زي الصحفين الاغبياء الذين لهم نفس الراي القصة ببساطة في منظمة ياتلتزم بقوانينها ياتلعب محلي لغاية ما يفصلو قوانين علي مقاسك رحم الله دكتور حليم ومن رحلو للدار الاخرة واعن الله الاحياء من الرواد ويلزمهم الصبر في ال اليه حال كرة القدم

  10. د. إبراهيم بدأت المقال بشكل جيد قدمت فيه لتاريخ الكرة السودانية وعراقتها ،كما شخصت أمراضها ومنه بسلم شفائها ن ولكنك شوهت كل مقالك بالجملة الأخيرة عندما اعتبرت الكارثة حصار دولي جزء من منظومة المآمرة ، نظرية المؤامرة التي هي نظرية العاجز عن مواجهة واقعه والتصدي لايجاد حلول عملية لمشاكله. وهذا ما درج عليه راجالات الانقاذ منذ قيامها إلى الآن .ولا أظن أن هناك أي ربط بين رارات فك الحصار عن السودان وقرارات الفيفا إذ أن الأخيره صدرت بشروط بسيطة ومحددة لا تكلِّف الدولة غير إلقاء قرار الإخلاء فقط ، ولكن عناد دولتنا وتكبُّر رجالها هو ما قاد إلى ايقاف النشاط وسيقود إلى عدم رفع الحصار الأمريكي لأنهم أيضاً لم يعملوا على استيفاء شروطه ، فالسبب الأول والآخير هو الدولة السودانية السادرة في غيها ، فلا تحمِّل الأشياء أكثر ما لا تحتمل ، ولا تعيب غيرك في إخفاقات رجال دولتنا.
    هذه الدولة لو كانت تعالج المسائل بمسؤلية وحكمة كان أفضل لهاأن تبقى على حال كرة القدم وتعمل بكل طاقاتها لأدل استقرار اللعبة وتزيل كل ما يعيق استمرارها وتنفِّذ كل ما يطلبه الاتحاد الدولي فقط لتحقيق هدف واح وغاية وحيدة وهي إشغال الناس بأمر ما وإلهائهم ، بدلا من زيادة دائرة الحانقين عليهم

  11. كنت ماشي كويس في سردك التاريخي .. و لكنك أفسدته في الخاتمة باعتماد نظرية المؤامرة .. و هذا خطأ لا يمر علي فطن .. اذ كان هنالك اكثر من مهلة من الفيفا .. و اخرها 48 ساعة .. الا ان قومنا الذين لا يفقهون دفنوا رؤوسهم بالتراب .. مع ان الحل ابسط مما يكون و هو اخلاء مكاتب الاتحاد بحسب اشتراط الفيفا

  12. اتفق مع كاتب المقال اد ان المصاروه لم يستحسنو تقدم فرقنا عليهم بل و هزيمه سموحه من هلال الأبيض التي >انت قايمه الظهر فأوكلو المهمه لرئيس اتحادهم ابوريده فجاء القرار يوم الخميس أي قبل عطله نهايه الاسبوع بيومين حيث لن ينظر في رفع التعليق من قبل الفيفا بعد حل الاشكاليه الا في يوم الاثنين 10 يوليو وهي الفتره التي بها تكون كل المجموعات قد لعبت و تأهل من تأهل و غادر من غادر مع فرقنا التي ظلمت بخيانه ابناءها و تأمر المصاروه مع الحاقدين بالفيفا

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..