عصابة تقودها امراة منقبة وملثمون،،خطف وتخدير وتعذيب طالبين بكسلا
كسلا :سيف الدين ادم هارون
ظاهرة اختطاف البشر تطل برأسها القبيح الي مدينة كسلا من جديد من قبل مجرمي شبكات الاتجار بالبشر ونفذت صباح امس عصابة تقودها امرأة منقبة ورجلان ملثمان اخطر عملية وقامت العصابة باختطاف الطالب شهاب الدين خالد 13 عام وشقيقته الطالبة عائشة 10 أثناء ذهابهم الي المدرسة عبر الطريق الترابي الرابط مابين شارع حي العرب وبانت عقب خروجهم من منزلهم الكائن بمربع 11بحي العرب بدقائق معدودة وهربت العصابة بالضحايا بواسطة عربة سوداء مظللة وسيارة اخري من شاكلة البكاسي كانت تشكل حماية للعربة الاخري وسارع احد افراد العصابة بتخدير الطالب شهاب وتكميم افواههم وعصب أعينهم وتعذيبهم بالضرب وتمزيق ملابس الطالب بواسطة ساطور من اجل إرهابهم والانصياع لأوامرهم وفي اثناء سير العربة قبالة السوق الشعبي تمكنت شقيقة الطالب بالحديث للعصابة وقالت لهم والدتي تعمل في الحكومة وبالقرب من السوق الشعبي وقام الخاطفين بالتخلص منهم في منطقة مليئة بأشجار المسكيت بضاحية كسلا وتمكن الضحايا من الخروج من أشجار المسكيت واستنجدوا بأحد المواطنين الذي بدوره أرشدهم الي قسم الشرطة ومنه الي منزل ذويهم وتم فتح بلاغ بقسم شرطة حماية الاسرة والطفل وبالعودة للتفاصيل الخطيرة تحدث الطالب شهاب الناجي من عملية الاختطاف وقال خرجت من المنزل برفقة شقيقتي صوب المدرسة وانا ادرس بمدرسة مني القرآنية وشقيقتي بمدرسة رابعة العدوية وفي اثناء سيرنا في الشارع العام توقفت أمامنا عربة سوداء وبوكس وخرج من العربة أربعة ثلاثة رجال ملثمون و امرأة منقبة حملونا الي داخل العربة وقيدونا وطعنوني حقنة واعصبو اعيننا ومزقوا ملابسي بواسطة ساطور وتعرضنا للضرب وكانت العربة تسير بسرعة وقالت شقيقته كان الخاطفون يتحدثون باللغة الانجليزية ماعدا المراة كانت تتحدث عربي وفي اثناء سير العربة تمكنت من التحدث اليهم وقلت لهم والدتي شغالة في الحكومة بالسوق الشعبي وبعد ذلك توقفت العربة واطلقوا سراحنا داخل غابة مسكيت وقاموا باحراق شنطنا المدرسية وخرجنا مسرعين من الغابة وصادفنا رجل وذهب بنا الي قسم الشرطة وتحدثت والدتهم زينب عبد الحميد بأعين باكية وقالت ماحدث لابنائي شئ غير عادي وقالت لن اترك أبنائي يذهبون لوحدهم الي المدرسة الي برفقة والدهم والي ذلك كشف عم الطلاب عبدالله ادريس صاحب الترحيلات الشهيرة بكسلا بان التقرير الطبي اكد تعرض الطالب شهاب للتخدير بواسطة حقنة وناشد جهات الاختصاص بالقاء القبض علي الجناة.
أولا يجب البحث عن جذور هذه الظاهرة واجتثاهها وهي من الجرائم الخطيرة والكبيرة والدخيلة على مجتمع كسلا والسودان وكذلك يجب على الجهات المختصة القيام بما يلزم القيام به لوقف هذا النوع من الجرائم والتعامل معها بحسم لما لها من انعكاسات غير حميدة على المجتمع.
فيلم هندي وقصة غير مترابطة التفاصيل……….
إذا لم تستمر هذه الانتفاضه والثوره فأبشروا بالذل والهوان من الكيزان فإنها سلاح ذو حدين إما تبقوا رجال زى المصريين تأخذوا حقكم من الشارع ,,إما الذل والهوان ,, ولكم حق الاختيار يا شباب
لو كان هناك شرطة و أمن فى كسلا لتم القاء القبض على أفراد هذه العصابة فى أقل من ساعة و كسلا ليست مدينة كبيرة و العربة السوداء يمكن تتبعها بسهولة من خلال وصفها و لكن الحكومة لا يهمها الا الحفاظ على كراسي حكمها و النهب المنظم لثروات البلاد، متي تمتلئ كروش هؤلاء الأفاكين ليكفوا عن النهب المنظم لثروات البلاد؟ و متى يلتفتوا الى مثل هذه العصابات التى تتاجر بالأعضاء و هذه ليست أول مرة تحدث فيها مثل هذه المحاولات لقد حدث قبل هذا حادث مماثل فى كوستى و فى العديد من الجهات الأخري فى السودان فمتى تلتفت الحكومة لمكافحة مثل هذه العصابات؟ أم انها شريكة لهذه العصابات، كل شئ جايز و هذا شئ لا يستبعد من مثل هذه الحكومة.
دي رواية غير واقعية من الاطغال يعني تركوهم عشان امهم شغالة في الحكومة شي لايصدقة العقل
البشري هل امكم فريق ام لواء ام كادر من كوادر المؤتمر الوطني شي لا يرتبط للواقع بتاتا
خدروهم وحرقوا شنطة المدرسة ورموهم في الغابة وناس يتكلمون الانجليزي وامراة منقبة مبررات
واهية طال ماهم اخزوكم وخدروكم ممكن ياخذون من اجسادكم مايريدون ارجو عدم التاكد من
القصص من الاطفال دون تخيلات اذا لزم الامر
ديل اكيد اولاد راشد اصلاً البلد دي ماحايجيب اخره الا العرب ديل الدنيا كلها عارفه انو اولاد راشد شغالين ف التجاره دي ديل ناس ماعندهم دين يبيعو اي شي مقابل الماده …. جيتــــــــــــــونا من وين يــــــــــاخ !!!!…… عليك دينكم ياناس المؤتمر السجم جيبو الشيعه وسكنونهم جمبهم واحرقونا ياااااااخ ع الاقل نفوذ بالجنه … !!!!
لو صدق ظني ان المقصود ليس الخطف والاتجار بالبشر لكن .. حقن هذا الولد بالمواصفات المطلوبة بشئ هو المقصود وده العن وامر خطير يعني ( فأر تجارب) يجب البحث عن تلك المرأة باي ثمن والجماعة البتكلموا انجليزي ديل ممكن دكاترة . الموضوع خطير جدا جدا . آآآآخ من الكمونية
تبدو قصة اطفال مراهقين .
لو صدق الطفلان في القصة فربما كان الخاطفون يقصدون طفلين اخرين و عندما تحدثت البنت عن عمل امها عرف الخاطفون ان هذين الطفلين ليسا هماالمقصودين و ناس الانجليزي ديل يبدو انهم استكبارات “بالخاء”
حنك نمل
يا اخوانا ما تتعبوا نفسكم الظاهرة دي ناس الشرق وكسلا بالتحديد بالاضافة بورتسودان عارفين والحكومات عارفة اكتر من غيره .
عصابات الرشايده ومع مهربين مشاهير من ارتريا الجارة في الشرق وبتعاون مع بعض رجال الامن الشغلة ماشة بالمعقولة معهم الحكومة مايهمها ابدا
تجارة البشر دي ياخي عارفة اي زول هسع بين السودان ومصر (سيناء) والي اسرائيل بعد دفع اموال بالدولارات من اهالي الرهائن أو يضبحون ويباع اعضاهم , الشغلة ما جديده
اختطاف الطاف حصل اكثر من مره في نهاية 2010 وبداية 2011 من داخل كسلا وبنفس الطريقة اطفال ماشين المدارس , اما الاتجار باللاجئين الهاربين من ارتريا وعدد قليل من اثيوبيا حدث ولا حرج
مناطق رشايده من السوق الشعبي ليي مستوره والمناطق الحدودية بين ارتريا والسودان فيها حيشان لجمع اللاجئين وغيرهم من المخطوفين ويتم تهريبهم الي سيناء والعالم يتفرج كأن البيحصل في النيبال لا حكومة ولا مجتمات مدنية
الخرطوم دي ما حصل خطف في السنة الفاتت والحكومة تقول تم فتح بلاغ والموضوع انتهي
خليكم جادين ولو مره الظاهرة مئات السنيت ماتتلع بعدين
ولو ما أمنت حكومة الشرق الحدود اولاد راشد ديل يصلوووووو بربر مش الخرطوم
الله يعين ويستر ساي
أولا يجب البحث عن جذور هذه الظاهرة واجتثاهها وهي من الجرائم الخطيرة والكبيرة والدخيلة على مجتمع كسلا والسودان وكذلك يجب على الجهات المختصة القيام بما يلزم القيام به لوقف هذا النوع من الجرائم والتعامل معها بحسم لما لها من انعكاسات غير حميدة على المجتمع.
فيلم هندي وقصة غير مترابطة التفاصيل……….
إذا لم تستمر هذه الانتفاضه والثوره فأبشروا بالذل والهوان من الكيزان فإنها سلاح ذو حدين إما تبقوا رجال زى المصريين تأخذوا حقكم من الشارع ,,إما الذل والهوان ,, ولكم حق الاختيار يا شباب
لو كان هناك شرطة و أمن فى كسلا لتم القاء القبض على أفراد هذه العصابة فى أقل من ساعة و كسلا ليست مدينة كبيرة و العربة السوداء يمكن تتبعها بسهولة من خلال وصفها و لكن الحكومة لا يهمها الا الحفاظ على كراسي حكمها و النهب المنظم لثروات البلاد، متي تمتلئ كروش هؤلاء الأفاكين ليكفوا عن النهب المنظم لثروات البلاد؟ و متى يلتفتوا الى مثل هذه العصابات التى تتاجر بالأعضاء و هذه ليست أول مرة تحدث فيها مثل هذه المحاولات لقد حدث قبل هذا حادث مماثل فى كوستى و فى العديد من الجهات الأخري فى السودان فمتى تلتفت الحكومة لمكافحة مثل هذه العصابات؟ أم انها شريكة لهذه العصابات، كل شئ جايز و هذا شئ لا يستبعد من مثل هذه الحكومة.
دي رواية غير واقعية من الاطغال يعني تركوهم عشان امهم شغالة في الحكومة شي لايصدقة العقل
البشري هل امكم فريق ام لواء ام كادر من كوادر المؤتمر الوطني شي لا يرتبط للواقع بتاتا
خدروهم وحرقوا شنطة المدرسة ورموهم في الغابة وناس يتكلمون الانجليزي وامراة منقبة مبررات
واهية طال ماهم اخزوكم وخدروكم ممكن ياخذون من اجسادكم مايريدون ارجو عدم التاكد من
القصص من الاطفال دون تخيلات اذا لزم الامر
ديل اكيد اولاد راشد اصلاً البلد دي ماحايجيب اخره الا العرب ديل الدنيا كلها عارفه انو اولاد راشد شغالين ف التجاره دي ديل ناس ماعندهم دين يبيعو اي شي مقابل الماده …. جيتــــــــــــــونا من وين يــــــــــاخ !!!!…… عليك دينكم ياناس المؤتمر السجم جيبو الشيعه وسكنونهم جمبهم واحرقونا ياااااااخ ع الاقل نفوذ بالجنه … !!!!
لو صدق ظني ان المقصود ليس الخطف والاتجار بالبشر لكن .. حقن هذا الولد بالمواصفات المطلوبة بشئ هو المقصود وده العن وامر خطير يعني ( فأر تجارب) يجب البحث عن تلك المرأة باي ثمن والجماعة البتكلموا انجليزي ديل ممكن دكاترة . الموضوع خطير جدا جدا . آآآآخ من الكمونية
تبدو قصة اطفال مراهقين .
لو صدق الطفلان في القصة فربما كان الخاطفون يقصدون طفلين اخرين و عندما تحدثت البنت عن عمل امها عرف الخاطفون ان هذين الطفلين ليسا هماالمقصودين و ناس الانجليزي ديل يبدو انهم استكبارات “بالخاء”
حنك نمل
يا اخوانا ما تتعبوا نفسكم الظاهرة دي ناس الشرق وكسلا بالتحديد بالاضافة بورتسودان عارفين والحكومات عارفة اكتر من غيره .
عصابات الرشايده ومع مهربين مشاهير من ارتريا الجارة في الشرق وبتعاون مع بعض رجال الامن الشغلة ماشة بالمعقولة معهم الحكومة مايهمها ابدا
تجارة البشر دي ياخي عارفة اي زول هسع بين السودان ومصر (سيناء) والي اسرائيل بعد دفع اموال بالدولارات من اهالي الرهائن أو يضبحون ويباع اعضاهم , الشغلة ما جديده
اختطاف الطاف حصل اكثر من مره في نهاية 2010 وبداية 2011 من داخل كسلا وبنفس الطريقة اطفال ماشين المدارس , اما الاتجار باللاجئين الهاربين من ارتريا وعدد قليل من اثيوبيا حدث ولا حرج
مناطق رشايده من السوق الشعبي ليي مستوره والمناطق الحدودية بين ارتريا والسودان فيها حيشان لجمع اللاجئين وغيرهم من المخطوفين ويتم تهريبهم الي سيناء والعالم يتفرج كأن البيحصل في النيبال لا حكومة ولا مجتمات مدنية
الخرطوم دي ما حصل خطف في السنة الفاتت والحكومة تقول تم فتح بلاغ والموضوع انتهي
خليكم جادين ولو مره الظاهرة مئات السنيت ماتتلع بعدين
ولو ما أمنت حكومة الشرق الحدود اولاد راشد ديل يصلوووووو بربر مش الخرطوم
الله يعين ويستر ساي