لجنة الحسبة وتزكية المجتمع : أعدنا 5 طالبات جامعيات من التنصير

والمزيد من التنصير فى الطريق فى دولة المشروع الحضارى الوثنى الذى انشغل أربابه بمفاتن السلطة و كنز الغنائم .. بينما لحقت بهم منظمة الدعوة الاسلامية و ذابت فى استثمارات الدنيا ..
و للدين رب يحميه وان غفل المتأسلمون ..

لا حول و لا قوة الا بالله . ان نصف الحقيقة ضلال و نصف الشهادة كفر فمن قال:( لا اله) فقد كفر و من اتمها:(الا الله) امن بالله . يا سادة مفتي السودان و يا ايها الزاعمون لماذا تتعامون عن الحق و هو ابلج , و لماذا تبيعون دينكم بدنيا زائلة اهو جهل بالاحوال العامة و ما يجري ؟ فتلك مصيبة كبري , او هو جهل بما تحملونه من كتب للنور و هذه مصيبة اعظم ان تكونوا من ينافح عن دين السلام !! لا يستقيم الظل و العود اعوج و لا تستبين الشمس من خلف الكسوف , و ما يحدث الان لعمري فتنة لمن صدق الايمان ثبتنا الله و اياكم علي جادة الحق . لماذا بنات ؟؟؟؟؟؟ هل تبرع احد العلماء الاجلاء للاجابة علي هذا السؤال المبدئي ؟ و كم عمرهن (هل هن دون الرابعة و العشرين من العمر اي بعمر ثورتكم الدينية ) ؟ ومن ايضا غيرهن ؟؟ و هل البغاء و التكسب بالقبيح هو يعد درجة من ردة المجتمع ؟ و اليس لذلك علاقة بما انتشر في المجتمع من مخدرات و سلوكيات مستنكرة , و غياب للقانون , و اغتصاب للاطفال و النساء و حلق لشعور النساء . هل لكل ذلك ارتباط ؟؟؟
الاسلام اولاً هو السلام ( ولغويا هو خلق السلام ) فما رايكم بما يجري في السودان الان ؟ . الاسلام ركيزته الفرد و الاسرة فاين الاسرة بشكلها الذي عرفناه و عرفنا اباءنا من قبلنا و ان كنتم متعامين عن الحق فلتنظروا حولكم طلاقات و زواج عرفي و انحلال اخلاقي و عائل غائب عن اهله بسبب طلب العيش …. اوليس الاولي ان نقوم للناس حياتهم و نوفر لهم رزقاً ميسراً و حلالاً لينبه الاباء الي اسرهم و نوقف الحروب لينعم امثال هؤلاء و غيرهم باهلهم و تسكن الحرائر في خدورها . ان قناعتي انه من طلب الحلال من اي شكل في السودان لا يجده الا بشق القتاد . فلا تتعاموا يا علماءنا ان جاز لنا ان ندعوكم بهذا الاسم , لا تنكروا ان سياساتكم من قمع و تنكيل للناس و النساء خاصة هي حجر الرحي الذي دفع بالناس للمهلكة و ليس الغرب كما تزعمون , و غياب المحاسبة و سكوتكم انتم عنه من جعل كل من تسول له نفسه من حماة النظام يداوي شهواته النتنة في ضحاياه من شعبكم المسكين . وكل مسئول يعب في جيوبه و انتم تبهرننا بتصريف اللغة من شاكلة فقه السترة و درا الفتنة !!!! . اسمعوا و اعوا فقد بلغ السيل الربي !!! نعم بمعني الكلمة ان كنتم تعلمون . انفصل عنا اولا كل الاقباط في شمال السودان ثم انفصل عنا جنوب السودان بأهله مسلمين و غيرهم , و حتي من تبقي من شعبكم اما هاجر او مات غبنا او دفاعا عن دينه و عرضه ومن تيقي غلي قيد الحياة هو ما يمثل اما ناظريكم تعلموهم ماذا يلبسون و ماذا يكلون و كيف يتسوكون !!! و تغمضون عيونكم عما ابلغهم هذا المبلغ و تقبضون كل شهر عطايا السلطان !!!!!!!!
حسبنا الله و نعم الوكيل ( الساكت عن الحق شيطان اخرس ) . غدا يا سادتي العلماء ستجدون هذا الغرب الذي تخافون منه, ستجدوه نائما نائما مضجعا في وسائدكم , مفترشا موائدكم و مستمتعا بحلالكم وانتم عنه عاجزون و نهنئكم زاد شعبكم 30000 قبعة زرقاء

THE FACT IS THAT YOU HAVE THREATENED THEM BY CUTTING THIER HEADS OFF ….
..

لا..بل نتيجة لاعمالكم المقرفة بأسم الاسلام،لقد اجبرتم الشباب للبحث عن الخلاص في اسرائيل،ويا للمفارقة زدتم عدد المساجد وزاد عدد المرتدين

ايه القدمه المشروع الحضاري للسودان كي يكون مقنع وابعد من كدة ايه القدمه الاسلام للسودان اصلا غير ان نؤمن بالله والرسول ومن ثم تاكلوا حقوقنا على عينك يا تاجر باسم الله واسم الدين ؟
وايه اليخليني اتبع دين اكثر منتهكيه اربابه / كما قيل في السودان يكفي ان تغلف اي فكرة مهمها كانت سيئة فتغلفها بصبغة دينية كي تكون مقنعة لك ولغيرك كي يتبعوك او تجد لنفسك المبرر
الدين نفسه حيرتوه في امره

ده حالته فى العاصمة.. والكنيسة تنشط بجبال النوبة والانقسنا بالاطعام و الكساء و الترغيب .. واهل المشروع الحضارى فى غفلة ساهون وراء الخصخصة والعمولات وحسابات دبى و ماليزيا .. مع السعى للحرابة لشغل الناس عن مخازى الحكم و فساده .. ولا حول ولا قوة الا بالله .

دا ما كان حيحصل :
– إذا تمت محاكمة المفسدين الشريف منهم أو الضعيف.
– إذا تركت الحكومة فقه السترة.
– إذا حققت الحكومة العدل بين مواطنيها.
-إذا لم تطبق الحكومة سياسة التمكين.
– إذا لم تطبق الحكومة سياسة الصالح العام.
-إذا لم تطبق الحكومة سياسة الخصخصة.
-إذا لم تقتل الحكومة الآلاف في دارفور والشرق وجنوب كردفان والنيل الأزرق والجنوب بإسم الجهاد.
– إذا لم تقم الحكومة بتعذيب المعارضين في بيوت الأشباح.
-إذا لم تتهم الحكومة معارضيها بالكفر والخروج عن الملة
-إذا لم تقم الحكومة بإثارة النعرات القبلية والجهوية.
-إذا قامت الحكومة بدورها في تحقيق الأمن الغذائي للمواطنين.
-إذا قامت الحكومة بدورها في توفير خدمات الصحة والتعليم المجانية.
-إذا أتاحت الحكومة الحريات العامة والتداول السلمي للسلطة.
-إذا لم تأتي هذه الحكومة عن طريق الإنقلاب العسكري.
-إذا لم تزور الحكومة إرادة الشعب بتزوير الإنتخابات.
-إذا لم تستغل الحكومة إسم الإسلام وتقوم بكل جرائمها تحت شعار الشريعة الإسلامية.

لهم العذر لم يكن جهل بالقران و السنه او عمل من منظمات بعينه يا ابو قرون وكل الحاصل انصدموا فى النظام الذى يدعى الاسلام نهجا و الشريعة دستورا وما شاهدوه وسمعوه من حديث والاسلام قولا و فعلا وليس بالحديث المنمق و الاستدلال بالايات القرانيه والاحاديث النبوية وبالكاد أن هناك ممارسات ممن يدعى الاسلام و هو نافذ بما يخالف الاعراف و التقاليد او الدين ؟
والحمد لله على الهدايه و العودة الى الصواب والتمسك بالاسلام كعقيدة ومحمد بن عبدالله رسولا عليه الصلاة و السلام و على اله و صحبه اجمعين و أن لا تجالس المؤتمرجية او الكتابيه لانهم سواء كنافخ لا خير فى هذا ولا ذاك ….

الطريف ان احد البنات سألت الشهاده
فاجابتهم بان الشهاده تتطلب الروءيا
طبعا الدين ما بالعقل
وبعدين يجو يقول ليك الدين يدعو الى اعمال العقل
طالما ان هذا البلد بيد المهوسين فسيسبب الكثير من الازى
للجميع

هذا الخبر مفترى بالكامل واتحدّى السيد ابوقرون ان يكشف عن هؤلاء الخمسة اللآتي تنصرن ثم عدن للاسلام هذا الخبر كاذب بامتياز ومن اطلقه لديه اهداف معينة
وشوفو لجنة الحسبة وتزكية المجتمع دي قصّتها شنو ومخصصاتها شنو واللازم منو وربنا يعلم انو مافي خمسة بنات تنصّرو ولا شئ بس دي التجارة باسم الدين واكل العيش بالافتراء على خلق الله وربنا واحد من اسماؤه “المنتقم” جل جلاله وده كفاية ………

وعزا الظاهرة الى الجهل بالقرآن والسنة وعدم الوعي بجانب ميول الشباب للغرب بسبب الغزو الفكري، مشيرا الى أن هنالك جهات تقوم بعمل منظم وتعمل على تجنيد الأشخاص لممارسة التنصير.

اذا كان يوجد سبب انتم الممهدون الجهات المزعومة موجوده بخيالكم والانسان يولد علي الفطرة ولن اصدق حادثة تلك الفتاة وال5 الآخريات ممكن المسلمة (المرأه السودانية) تعمل كل شئ ولا تبدل دينها هن مؤمنات ويصدقن كل فكي ولا يصدقن مبشر عاوز تكبرو كومكم علي سمعة نساء بلدي اتقي الله الله يلعنك ليوم الدين

لا غزو ثقافي ولا حوجة تدع المرء ان يغير دينة بل انتم السبب الاول والثاني والاخير

انتو ماقلتو ناس حريه وديمراطيه وين التعليفات الكتبتها لكم

في رأي الحاصل هو استشراء الفساد الحكومي والنفاق من قادة الكيزان فيكل المرافق حكومية وخاصة وضعيفي الايمان من الناس اخذوا بالغاية تبرر الوسيلة شافوا الكيزان باعو الدين واشتروا الدنيا بثمن بخسو وقالوا مصلحتنا فوق كل شي قادتنا باعوا دينهم بس نحن نعمل نصاري وندقس الكهنة ديل وناخد الفيها النصيب والله اعلم

كلام فاضي للاستهلاك