حزب البشير: كشفنا مراكز للماسونية بالخرطوم

الخرطوم ? متوكل أبو سن

كشف المؤتمر الوطني عن وجود مراكز كبيرة تعمل في التبشير بالماسونية واندماج الأديان وفق صلوات وطقوس خاصة داخل ولاية الخرطوم، وأكد أن على رأس هذه المراكز عدداً من رموز المجتمع، مشيراً إلى أن هذه الطقوس والصلوات تتم داخل دوائر محكمة مغلقة صعبة الاختراق. وقال مسؤول أمانة العمل الطوعي “عمار باشري” لدى مخاطبته الملتقى السنوي لقيادات العمل الطوعي بالولايات : (إن لدينا بعض التقارير التي تؤكد أن هنالك مجموعات ورموز مجتمع يتقدمون الصفوف في المناسبات الاجتماعية يعملون بالتبشير بالماسونية، وأضاف هم يصلون الصلاة المعتادة وصلاة “البيبسي” والتي يوزع فيها “البيبسي)، مؤكداً أن المجتمع السوداني لم يكتشف استهدافه من قبل إسرائيل إلا من بعد ضربة مصنع اليرموك.
وهدد “باشري” بإغلاق منظمات العمل الطوعي كافة غير الملتزمة وغير المنضبطة، وقال: (لن نسمح لأي منظمة بأن تمارس عملاً ينال من هيبة الدولة وأمن المجتمع حتى لو أغلقناها كلها).
ونبه إلى أن هذه القضايا لا يجدي معها إلا الحسم.

المجهر

تعليق واحد

  1. هؤولا الدجاليييين ,,,ماسونية فى الخرطووووووووم ,,,,,فى ماسونية غيررركم ياضلالييييين,,,,هذه اسباب غريبة لاقفال منظمات المجتمع المدنى وكبت الحرياااااااات

  2. لأن أفراد حكومة الأنقاذ حديثى العهد بالخرطوم أم مويه بارده.
    يعنى خلاص إكتشفتو الذره ولا لقيتوا الرايحه فى خشم البقره…..ماهو الجديد فى هذا الموضوع نعم هناك مركز ماسونى قابع فى قلب الخرطوم من قبل الأستقلال خلف وزارة الأعلام وأهل الخرطوم أدرى بشعابها ولكم العذر فيما تعتقدوا بأنه خبطه إعلاميه,

    دعنى إختصر لكم الطريق هناك كتاب قييم للغايه عنوانه الماسونيه فى العالم العربى…ويحتوى على حوالى 245 شخصيه من العيار فوق الثقيل من كل الدول العربيه بلا إستثناء أعضاء نشطين فى المحفل الماسونى العالمى الذى كان مقره بيروت.

    أعملوا ليكم همه وأقبضوا على الأعضاء العندكم فى السودان.
    تخريمه
    وجود هذا المركز فى السودان منذ ذلك الزمن هل غير فى أخلاق السودانين…الأجابه لا.
    عجبى

  3. يا ضلالية في اكبر طقس من طقوس الماسونية هو الاتجار بالدين وتحويل الدين الي سلعة
    الماسونية تعمل علي تفتيت القوي لصالحها والاسلاميون في السودان فككوا المليون ميل مربع حتي لا تكون دولة قوية بالمساحة و>هاب ثلث السكان والموارد الطبيعية وجاي الدور علي غرب السودان ثم الشرق

    من قال لكم ان الترابي ليس ماسوني او كل اعضاء مجلس الثورة
    لا تقل لي انهم يقيمون الصلاة
    الم يزكر في القراءن الكريم ان بيننا من يقولون انا معكم وازا انقلبو الي اهليهم انقلبوا فكهين

  4. والله أصبحنا لا نسمع منهم سوى أحاديث (الهبالة)..!!!

    الخبر الوارد أنها (مراكز كبيرة تعمل في التبشير بالماسونية ) و ليست مركزا واحدا و إن صح كلامهم فإما أن أجهزتهم الأمنية ( نائمة) أو لا وجود لها.
    ( و نحن خايفين من خيال المآتة) !!

    الحديث تحس فيه روح ( التخلف العقلي ) !!! راجع الفقرة:

    (يصلون الصلاة المعتادة وصلاة “البيبسي”) !!!!!!!!!!!

    بالله العظيم في ( هبالة) أكتر من كدا ؟؟؟؟

    أتحدي الحكومة أو أي جهة مسئولة في البلد تقدم لينا ( قضية متماسكة) تحكي عن هذه الشبكة و أن تقدم أفرادها لمحاكمة ( علنية) ..

    بالتأكيد لن يحدث ذلك و الخبر هو موضوع لشغل الرأي العام و لإلهاب مشاعر قوم
    ( تبع) و ما أكثرهم في بلادي ..و على رأسهم هذا المتخلف (“عمار باشري”)!!!

  5. الماسونية ليست غريبة فى السودان فهى أنشأت فى الستينات على يد الترابى ونائبه على عثمان والكل يعرف ذلك والذى يحدث الان من تقسيم للسودان بأنفصال الجنوب بواسطة الماسونى على عثمان وتفتيت المجتمع المدنى المحافظ وأثارت النعرات القبليه والجهوية والأساءة للدين الأسلامى بممارساتهم الفعلية لتكريه الناس فى الدين رغما عن حملهم له كشعار وفزاعة عند الملمات وأنتشار الشيعة فى المجتمع السودانى والتنصير وكل ذلك من أساسيات الماسونية وقد صدر فى الماضى كتاب للوزير المرحوم/عبدالماجد أبوحسبو يحكى التفاصيل الكاملة لدخول الماسونية للسودان وأن الترابى من ضمن المحفل الماسونى هو وتلميذه على عثمان,لذا فنحن اليوم نحكم بواسطة المحفل الماسونى.

  6. تـخـلـف وعـبـط
    عمار باشري هو الاهبل ده جاي من وين ؟؟؟ اكيد بكون من لقطاء المايقوما
    هو الحكومه اللا شرعيه المحتله السودان دي كلها ماسونيه حراميه قطاع طرق لعنت الله عليكم في الدنيا والاخره

  7. عصابة الاخوان المسلمين هي ماسونية … معروفة فهي تعمل علي ضرب الاسلام بالاسلام…وكبير الماسونية في السودان الترابي …مؤتمر وطني علي شعبي كلهم ماسونية..بلاش تضليل الشعب يعرف كل شي

  8. ( كشف المؤتمر الوطني عن وجود مراكز كبيرة تعمل في التبشير بالماسونية واندماج الأديان وفق صلوات وطقوس خاصة داخل ولاية الخرطوم، وأكد أن على رأس هذه المراكز عدداً من رموز المجتمع، ) .

    أين دولة السودان من هذا الاكتشاف الخطير ؟ .

    المعتوه عمار باشرى ، هل يمثل دولة السودان أم حزب المؤتمر اللا وطنى ؟

    يا أمة ضحكت من جهلها الأمم .

  9. ان صح هذا الحديث فكل هذه الاشياء لم نسمع بها قبل مجيئكم المشئوم عام 1989 وهذا يعني ان معظم هؤلاء الاشخاص والقادة الذين تتحدث عنهم هم من جماعتكم جماعة الهوس الديني.
    وانا اعتقد انها ذريعة لضرب المنظمات الوطنية المخلصة التي تخدم المجتمع المدني والتي لا تنضوي تحت اشرافكم واعتقد ان كل هذا كله خوف ورعب من الفجر الجديد الذي سوف يزيح نظام الظلم والجبروت .

  10. وانتوا فرقكم شنو من الماسونية ؟

    وانتوا السبب في جلب هذه الفتن للبلاد شي ماسونية وشي شيعة وغيرها

    الله يلعنكم يا منافقين يا فاسدين

  11. توجد جماعة ملحدة (جدآ) تطلق على نفسها “سودانيون لا دينيون” و لديهم صفحة على الفيسبوك بذات المسمى. هؤلاء مرتدون يهاجمون الاسلام بل و القرآن الكريم و الأحاديث الشريفة بشكل علني و مخزي للغاية. لم أصدق ما قرأت ووالله لن تصدقوا اخوتي حتى تزورو الصفحة بأنفسكم.يجب على المسؤولين و والأجهزة الاعلامية و كل سوداني مسلم له نخوة على دينه التصدي لهذه الجماعة و العمل على اغلاق صفحتهم على الفيسبوك لأنهم عار علينا و شيماهم لا تشبه السودانيون البتة.

  12. الم تسمحوا بانتشار الشيعة و التشيع في السودان و بمعرفتكم و مباركتكم بعد ان قبضتم الرشاوي من ايران

  13. مبروك هذا الاكتشاف المذهـل يا امل الامــه وحماة الدين وبس عايزين نعرف امتى يبــدأ التصدير و العائد من العمله الحـــره على الخــزانه الفاضـيــه !!!!!!!!

  14. – الماسونية تنظيم سري يمثل الذراع الأيمن للحركة اليهودية ، والذي تنفذ من خلاله كل أجندتها وبرامجها وجرائمها في المجتمعات المختلفة ، حيث أنها تسيطر عليه تماماً وتدير أفراده عن بعد بالرموت كونترول .
    – يختار اليهود ضحاياهم من بين الأذكياء والنابهون في الدراسة ، ومن أبناء السر الكبيرة والعريقة ، ومن أبناء زعماء القبائل والعشائر ، ثم يتم ترويضهم بالحوافز والمغريات ، ثم توريطهم في مخالفات صغيرة دينية وأخلاقية ثم مخالفات متوسطة ثم كبيرة وصولاً للجرائم الخطيرة ، وكل ذلك يكون مسجلاً وموثقاً ، وبعدها تؤدي الضحية قسم الماسونية ، حينها يكون الماسوني قد تحلل من كل القيود الأخلاقية والدينية والعرفية والوطنية ، وصار قلبه خالٍ من الرحمة ، فينفذ كل ما يطلبه منه سادته اليهود ( الذين غضب الله عليهم وتوعدهم في كثير من آيات القرآن الكريم ) لأن ولائه لهم أولاً وأخيراً .
    – يسعى اليهود في تلميع ضحاياهم من الماسونيين ، بتدريبهم وصقلهم ونيلهم الدرجات والشهادات الدراسية ، ومن ثم الوظائف المرموقة والتدرج فيها بسرعة تفوق أقرانهم حتى يهيمنوا على مفاصل المجتمعات والحكومات المختلفة والمنظمات الطوعية في شتى الدول وخاصةً منطقة الشرق الأوسط لوجود إسرائيل ، فإن نجحت الديمقراطية في وصول ضحاياهم إلى سدة الحكم والهيمنة على مراكز اتخاذ القرار دعموها وأيدوها ، وإلا فالانقلاب العسكري هو البديل ، حيث يسهل الهيمنة والسيطرة على العسكر الذين يكونون كحصان طروادة ، فيكون حصان داخله حصان داخله حصان ( حصان العسكر بداخله حصان الحركة الإسلامية أو الشيوعية ، بداخله حصان الماسونية ، بداخله حصان اليهود ) فتخيل أن كل أفراد المجتمع من صغار وكبار الموظفين ، وصغار وكبار العسكر بمختلف فئاتهم ينفذون برامج ومخططات اليهود بطريق غير مباشر ، واليهود جالسون في أماكنهم كالحملان الوديعة ، لا يسفك دمهم ولا تزهق أرواحهم ولا تستنزف أموالهم بل بالعكس يزدادون ثراءً لأنهم المستفيدون من إشعال الحروب في المناطق المختلفة من العالم لسيطرتهم الكاملة على سوق الأسلحة في العالم .
    – كان تواجد الماسونية ضعيفاً في السودان ، لبعده النسبي عن إسرائيل ، و تزايد وجودها بعد حرب سبعة وستون ، ولكن تضاعف وجودها بشكل مخيف في عهد الإنقاذ .
    – تتأكد هيمنة الماسونية على أي دولة من خلال ما تنفذه تلك الدولة من سياسات وبرامج وتحالفات داخلية وخارجية ، ونتائج تلك البرامج والسياسات والأنشطة .
    – فإذا تحدثنا عن حكومة الإنقاذ ، وما طرحته من برامج وشعارات تم تنفيذها والنتائج التي جناها الشعب السوداني ، ونأخذ بعض الأمثلة :
    1- طرحت الإنقاذ شعار إعادة بناء الفرد السوداني ، الذي كان يتفرد بخصال لا نجدها مجتمعةً في أي فرد من أفراد المجتمعات التي حولنا ، وهي الاعتدال والوسطية في التدين ، الصدق والأمانة والإخلاص والزهد والتواضع ونكران الذات وكثير من الصفات النبيلة ، فنجد أن الإنقاذ قد نجحت نجاحاً كبيراً في هدم هذه الإيجابيات وتم بناء عكسها تماماً ، فصار التطرف في التدين شائعاً في كل فئات المجتمع فانتشرت المذاهب الدخيلة التي تمارس الغلو في الدين والاهتمام بالقشور وترك الجوهر ونتج عن ذلك ابتزاز المجتمع وترويعه بالتكفير والحدود الإسلامية , الصدق حل محله الكذب والخداع على أعلى المستويات ومن كبار المسئولين والوزراء ، أما الأمانة فحدث ولا حرج فالكل يعلم بما يجري في السودان ، فصار يكرم السارق ويرقى ويفصل الشريف ويحارب في أكل عيشه ، كما صار التنكر للعهود والمواثيق شيء طبيعي ومألوف ، كما صار عدم الحياء سمة من سمات المجتمع السوداني .
    2- تميز المجتمع السوداني بمستوى عالٍ في مجال التعليم ومخرجاته ( وما يؤخذ عليه الاهتمام بالكيف وليس الكم ) ، فتم تدمير هذا القطاع بإفشاء سياسة تجهيل المجتمع وإفساده ، بدءً بدمج المرحلتين الابتدائي والمتوسط في مرحلة واحدة وما صاحب ذلك من سلبيات ، مروراً بتشريد الكفاءات من المعلمين في كل المراحل التعليمية ، ثم إنشاء عدد كبير من الجامعات بدون توفير الحد الأدنى من متطلبات الجامعة ، سهولة دخول الجامعات بمنح تمييز للمجاهدين والدبابين مما أضعف المستوى وجعل الأستاذ مجبر للنزول إلى مستوى الضعاف ، وأيضاً سهولة منح الدرجات العليا فيعود حاملوها ليعملوا بالتدريس لندرة الأستاذ المؤهل ، فيتم تخريج دفعات أقل مستوى من سابقيهم ، وهكذا يتوالد الجهل ، فسميتها حملة تجهيل المجتمع .
    3- فإذا تحدثنا عن الخدمة المدنية وما صاحبها من استخدام لسيف الصالح العام مما أدى إلى طرد الكفاءات وحل محلهم أهل الولاء من فاقدي الكفاءة والأخلاق والضمير ، كما نجد أن تشريد الكفاءات استفادت منه مجتمعات أخر وخاصةً دولة الغرب التي تحتاج لعمالة جاهزة .
    4- القوات النظامية بكل فئاتها أصابها ما أصاب الخدمة المدنية .
    5- تعمدت حكومة الإنقاذ تأجيج الحرب في جنوب السودان ، بعد أن تم إيقافها لتسعة أشهر بعد اتفاقية الميرغني قرنق ، والتي أجازها البرلمان وتبنتها الحكومة وحدد تاريخ 18 / 9 / 1989م لانعقاد المؤتمر الدستوري داخل السودان وبدون رعاية أجنبية وبدون تقرير المصير الذي أدى إلى فصل الجنوب وأيضاً لحل جميع مشاكل السودان ، فقطع انقلاب البشير الطريق على تنفيذ هذا الاتفاق وأشعل فتيل الحرب من جديد وجعلها دينية وعرقية بعد أن ظلت مطلبيه طوال تاريخها ، وبعد أن أزهقت أرواح الملايين من أبناء الشعب السوداني بشماله وجنوبه وأفقر الشمال والجنوب بسببها ، تم توقيع اتفاقية نيفاشا التي أوقفت الحرب بدون أن يكون هناك منتصراً ، وكان يفترض أن تكون الفترة الإنتقالية جاذبة للوحدة ، نجد أن هناك أيدي خفية من الطرفين جعلت منها طاردة مما سهل عملية الانفصال ، الذي تضرر منه الطرفين ، وتحققت أهداف الغرب بشكل عام واليهود بشكل خاص ، حيث تم ذهاب ثلث السودان الدسم ، وخلق دولة مقلقة داخل القارة الأفريقية مما يسهل عملية السيطرة عليها ، كما تم تأجيج صدور الجنوبيين ضد إخوانهم الشماليين لموت الملايين منهم بدون ذنب جنوه وحرقت المئات من القرى ، ونتج أيضاً كراهية الجنوبيين للإسلام مما يتسبب في وقف انتشار الإسلام داخل القارة الأفريقية ، والذي هدف له الاستعمار قديماً بفرض سياسة المناطق المقفولة التي لم تنجح كما نجحت حكومة الإنقاذ .
    6- تسببت الحكومة ، ولنكون أكثر دقة أيدي خفية داخل الحكومة في تأجيج الانفلات الأمني بدارفور وتحويله لأزمة حقيقية ومشكلة تم تصعيدها وتدويلها لشيء في نفس أيدي خارجية ، فتم قتل مئات الألوف من الأبرياء وتشريد الملايين إلى معسكرات اللجوء والنزوح كما تم حرق أكثر من ألف قرية ، فمن حق كل سوداني أن يسأل لماذا تم كل ذلك ، ولمصلحة من ، ولن تجد من يجيبك ، وإنما تأويل واحد وهو خدمة لبرنامج الغرب ومخططهم الرامي لتقسيم السودان ، وكل ما جرى يهيئ المناخ لتحيقي ذلك الهدف ، وبما أن دارفور ليست الجنوب فالأمر يتطلب نفساً طويلاً وبرامج وأساليب متعددة تصب كلها في تحقيق الهدف ، والمؤسف حقاً أن جزء من أبناء دارفور شركاء أصيلين في تنفيذ هذا المخطط ممثلين في المدسوسين داخل الحركات المسلحة وفي من يقود عصابات الجنجويد ، كما أن القوات النظامية تنفذ تعليمات تأتيهم من أعلى من غير أن يكون لهم إرادة ، كما يجب أن نربط الأحداث فنجد أن مشهد قتل طلاب جامعة الجزيرة بتلك الطريقة البربرية التي من الممكن أن تهز أركان أي دولة في العالم ، نجد أن هذه الجريمة نفذت بدم بارد ، ومن نفذها مؤكد أنه مسلوب الإرادة ، وإذا سألنا عن مصلحة الحكومة في تنفيذ تلك الجريمة فلن تجد إجابة ، وإنما هي مشهد من مسرحية ختامها فصل دارفور .
    7- إشعال الحرب في جنوب النيل الأزرق وجنوب كردفان ، ينطبق عليه ما ينطبق على دارفور ، وأعتقد أن نهاية المسرحية ستكون حكم إقليمي ذاتي يضم جنوب النيل الأزرق وجنوب كردفان وجنوب دارفور ، مما يشكل حزام واقي لدولة جنوب السودان وتقليل احتمال غزو الشمال للجنوب ، كما يجعل منطقة أبيي تتبع تلقائياً للجنوب ويسهل ترسيم الحدود بين الإقليم الجديد ودولة جنوب السودان .
    8- إنشاء السدود في شمال السودان (خمسة سدود ) لمصلحة مصر ، يتم على حساب المواطن السوداني الذي سيتم تهجيره ، وعلى حساب الآثار السودانية ، ويتم ذلك بأموال سودانية بل هي ديون يتحملها المواطن الحالي والأجيال القادمة بدون ذنب جنوه ، وما حدث وسيحدث كله بأيدي خفية لا يهمها مصلحة السودان والشعب السوداني ، وإنما يخدم أجندة دولية تقوم فيها الحركة اليهودية بالتنسيق بين ماسونية السودان وماسونية مصر .
    – الأمثلة كثيرة تؤكد أن الإنقاذ أوجدها الماسون وتدار من الخفاء بأيدي الماسون الذين لا تهمهم مصلحة الشعب السوداني وإنما ينفذون أجندة اليهود والنصاري .
    – من المضحك أن يعلن المؤتمر الوطني اكتشافه لمراكز ماسونية بالخرطوم .

  15. يا جماعه لو جبنا ماسونيين العالم كلهم + اليهود وجلسناهم في السودان 23 سنة هل كان ممكن يعملوا في السودان اكثر مما عملته الانقاذ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ أشك في ذلك – هؤلاء من حيث يدروا او لا يدروا نفذوا برنامج الماسونيين للمئة سنة القادمة في 23 سنة – برافو عليكم –

  16. اي زول كفر او ضل في زمن المهازل أقصد زمن الإنقاذ السبب الكيزان لانهم كرهوا الناس الدين بفسادهم وكزبهم ودجلهم ونفاههم وقتلهم مافى اي ماسونية فى السودان خلاف ناس المؤتمر الوطني.

  17. طيب لماذا لم تتحرك أجهزتكم الأمنية و ما الفائدة من وراء هذا الخبر الكل يعلم بأن الماسونية لها وجود فى السودان منذ فترة طويلة و لكن لم تحل الكوارث بنا إلا فى عهدكم ..لـــــــــــمـــــــاذا؟؟؟؟ هل لكن أنتم الماسونيين أنفسهم؟؟؟

  18. منذ زمن شككنا في الإنقاذ تخدم الحركة الماسونية العالمية بعد تحميلات مؤكدة تأكد أن جميع مفاصل الإنقاذ ماسونية والغريب إن صلاح قوش عندما ذهب إلى أمريكا ظن الناس إنه في مهمة أمنية بخصوص ملف الإسلاميين !!!!
    ملف الإسلاميين قضي أمره في الخرطوم مع مبعوثين أمريكان ؟؟؟؟
    إذا ما هي أسباب تلك السفرة ؟؟؟؟
    سافر قوش للإنضمام إلى المساونية لأول مرة و إقامة الطقوس و الولاء بين يدي الحبر الأعظم و أيضا تشرف بحضور المحفل المساوني في واشنطون في قسم الولاء تجرد قوش من أنسانيته ودينه
    لقبوه برىيس السودان القادم
    أتى الي السودان و هو أكثر بطشا بأعدائه و زماأه0

  19. عمار باشرى ….الذى قتل الطالب محمد عبدالسلام بابكر : شهيد جامعة الخرطوم …والذى مات عشان مرتبة ((لحاف اقتلعه من الكيزان لينام عليه )) جايى يورينا الماسونية..؟؟؟؟ لو الماسونى ما انت ورينا الخاتم موسي يعقوب زميلك ورئيسك فى التنظيم وديتو وين؟؟؟ بالرغم من انو ابوهو اكبر بوق لكم …بس عشان فكا آخرك؟؟؟ ملفاتك وعفنك كلها موجودة ليوم حساب الشعب العسير

  20. أغلب الكيزان مأسونيين
    الترابي رأس خيط كبير في المأسونية
    وكذلك علي عثمان ونافع والخ…………
    فهم فصلوا الجنوب تنفيذاً لرغبة المأسونية…
    والمأسونية تحمن السودان منذ1989م…
    صدقوني الكلام ده صحيح

  21. هو في ماسونية اكبر من الموتمر الوطني………ديل ضيعوا السودان وشتتوا السودانين في كل مكان في العالم

  22. لو لم يكن حزب المؤتمر الوطني يطبق اهداف واستراتيجية الماسونية واليهودية بدقة فائقة لكن في خبر كان منذ زمن بعيد ولكن كل الامور تشمي لمصلحتهم فلذلك يتمسكون بهذه العصابة بقوة ويديرون مخططهم بذكاء وخبث ومكر والكيزان ينفذون بخضوع وجبن وغباء والسودان يتجه نحو الهاوية بسرعة فائقة وحسبناالله ونعم الوكيل

  23. الماسونية هى منظمة البنّاءون الاحرار التى اُنشأت فى القرن التاسع عشر كبداية لتحديث البلاد الغربية عمرانياُ واقتصادياً بل وحتى إجتماعياً بالتكافل وإذابة الفوارق الطبقية وأيضاً بخلق رؤية دينية فلسفية مختلفة بعيداً عن نظرية الأديان المألوفة.. ولا علاقة لها بما يعرف بفرسان الهيكل ابان الحروب الصليبية فى القرن الحادى عشرة.. لانه ببساطة هيكل سليمان تم تدميره للمرة الثالثة عام 67م فى عهد الرومان.. وإدعاء ان فرسان الحملة الصليبية قد درسوا العلوم اليهودية و الفرعونية القديمة فى هيكل اليهود بأورشليم باطل باطل (هذا إستنتاج شخصى) يعضد إستبعاد قصة أصل الماسونية عن جمعية فرسان الهيكل البريطانية المكونة فى القرن الثالث عشر.. كان للماسونيين الأوائل حلمٌ بالإنتشار حول العالم والسيطرة على اهم الدول لخلق نظام عالمى موحّد.. من ثم ما لبثت ان إنتشرت حول العالم كتنظيم سرّى..

    إذا سلمنا جدلاً ان الماسونيون هم من يحكمون العالم فعلاً، فانه لو كان حقاً إسلاميى السودان ماسونيين لرأينا نتائج ايجابية مختلفة تماماً لما هو الواقع الآن.. فسيكون هنالك تعاون وتأييد دولى، و إقتصاد مزدهر، وحماية عسكرية عالمية بفضل ضغط المؤسسات الماسونية حول العالم كما يتمتع بذلك كثير من الدول حتى العربية الإسلامية.. إسلاميو السودان وبقية الدول الشرق اوسطية والشمال أفريقية ينتمون للفكر الظلامي حبيس القرن السابع الميلادى.. حتى لو كان البنا والافغانى والمودودى قد حضروا إجتماعات المحفل الماسونى فى باريس كما يشاع، فهذا يعنى فقط انهم يبحثون عن التأييد لفكرهم الضلالى عند اصحاب الفكر الأغرب عن مجتمعهم الإسلامى..

  24. صح النوم يا باشرى يا دوب صحيت من نوم العوافى المعلقين الكرام تناولوا الامر من كل

    جوانبه لكن اقول ليك الان وفى قلب الخرطوم وفى موقع يطرقه المارة والجهات الامنية بمختلف

    مسمياتها وفى موقع استراتيجى يوجد منزل على بابه الصليب المعكوف ولكن لانكم لا انتم ولا

    اجهزتكم الامنية تعرفون معناه ودلالاته تكونوا مررتم به بسياراتكم الفارهة ولم تلمحوه وربما

    اعتقدتم انه نقش زينة واظنكم عايزين ليكم سبب مع بعض الاشخاص القاطعين نفسكم عايزين تنسوهم

    للماسونية بينما انتم اخطر من الماسونية اصحوا يا ناس نيام نيام

  25. في ستينات القرن الماضي كان مشهودا للصحف السودانية بالجديةوالخبر الرصين حيث لاتنشر خبرا إلا بعد ان تتأكد من صحته وأخص بالذكر جريدة الصحراحة حيث جاء بها خبر يشير بأن حسن الترابي والصادق المهدي وإبان دراستهم بانجلترا قد انضما للمحفل الماسوني بلندن – فان علمنا أن من أول أهداف الماسونية هي تخريب الاديان من داخلها وبأيدي أهلها – فما الذي يحدث الان – فانظر لفتاوي الترابي جميعها أليست تصب في ذات الهدف وبالتالي تكون مصداقا لذاك الخبر ؟؟؟ ثم أنظر لافعال الصادق المهدي فمن مقاعد الدراسة لرئاسة الوزارة !!!فمن يفعل هذا ما لم يكن مدعوما من الماسونية زد علي ذلك رغم الفرص التي اتيحت له ليعمل شئ لصالح السودان فإن العكس تماما هو ماحدث طوال حياته السياسية أليس هذا ايضا من سياسات الماسونية ومصداقا لذاك الخبر ؟؟؟؟؟

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..