إينرامو: نعم أحرزت الهدف بيدي اليمنى وإن شاء الله سنفوز على مازيمبي

رحم الله محمود واسكنه فسيح جناته –
بطبعنا نحن عاطفيين – لاشك ان محمود
كان موهبة كبيرة بمقاييسنا مقاييس شبابنا السودانية وهذا يكفى انه كبير فى نفوسنا-
اما كونه (ادهش الروس ) طبعا هذه مبالغةكبيرة واضحة-
اى شركة تسجيل عندما يكون لك اتفاق معهابالطبع تقول
لك ان صوت المغنى جميل جدا – لانها تسجل فقط ولا توزع الكاسيتات- تاخذ
منك قروشها — ومع السلامة –
نحن دائما ننسج اساطير لا داعى لها البتة –
فى احدى المرات قرأت فى النت ان احد الادباء السودانيين وبعد
وفاته اقيم له تمثال فى جامعة موسكو!!- القارئ السودانى قارئ ذكى لاداعى
لمحاولة (ادهاشه) وغشه بمعلومة خاطئة –

انا قريت لحدي (طاغة جبارة) ومسكني العصبي وما كملت المقال..الله يقرف صحافتكم وجامعاتكم وخريجيكم !!!!!اسمها طاااااااااااااااااااااااااااقة

(محمودا كان شابا صاحب طاغة جبارة جدا) يا أستاذه أنتى مقدمة برنامج عليك الإهتمام باللغة العربية و طريقة نطقها وكتابتها وهنا فى هذا المقام أود تصحيح كلمة (طاغة) الوارده فى الجملة المقتبسة فهى (طاقة) بالقاف وليس (طاغة) بالغين وهذا عيب فينا نحن معظم السودانيين بننطق القاف غين