المهدي : لا نرى سببا لإدخال تقرير المصير لأي جزء من السودان في أي اتفاق, ونعتقد أن أي حل يجب أن يحافظ علي وحدة السودان
قرر تحالف قوي الاجماع الوطني الاستمرار في الحوار مع الجبهة الثورية بهدف الوصول إلي رؤية وطنية مشتركة تقود إلي الإطاحة بالنظام في السودان والحفاظ علي وحدة الوطن واعادة الحريات والحكم الديمقراطي
وكانت القوي الرئيسية في تحالف المعارضة قد أعلنت تحفظات لها حول ميثاق الفجر الجديد, الموقع عليه في العاصمة الأوغندية كمبالا في5 يناير الماضي, وخاصة ما يتعلق منها باستخدام السلاح لإسقاط النظام أو اقامة نظام علماني في البلاد أو نظام الحكم الذي تبنته الوثيقة خلال الفترة الانتقالية. وأعلنت المعارضة ـ في بيان لها صدر أمس في الخرطوم ـ أن الهيئة العامة لقوي الإجماع الوطني قررت وبعد نقاش طويل في اجتماع عقد في الخرطوم مواصلة الحوار مع الجبهة الثورية حول إعلان كمبالا. وقالت قوي الإجماع المعارض ـ في بيانها ـ إنها تعتبر وثيقة الفجر الجديد صيغة مشروع علي قوي الاجماع الوطني دراسته وتقديم مقترحات بشأنه وصولا للصيغة النهائية.
وأوضح الصادق المهدي زعيم حزب الأمة المعارض ـ في تصريحات تليفزيونية أمس الأول ـ أن حزبه لا يوافق علي الوثيقة لأنها تعطي الشرعية للعمل المسلح ضد النظام وبالتالي تعطي الفرصة للنظام لممارسة مزيد من التضييق علي الحريات. وقال المهدي إنه لهذه الأسباب فإن حزبه لا يؤيد العمل العسكري كما انه لا يري سببا لإدخال تقرير المصير لأي جزء من السودان في أي اتفاق, مشددا أننا نعتقد أن أي حل يجب أن يحافظ علي وحدة السودان وكانت القوي السياسية المعارضة قد أشارت بعد إعلان الميثاق في5 يناير الماضي, أن توقيعاتها مبدئية وغير ملزمة وان ما جاء بها ليس نهائيا وإنما وثيقة للتداول والنقاش.
الاهرام
يا خلف الله ما عذبتنـــــــــــــــــــــــا …
الخوف يالصادق بعد يحذفوا منها تقرير المصير والعمل المسلح تخلق لك عذر …
لا يلجأ لتقرير المصير إلا مظلوم هضموا حقه .. فمن حق أي مظلوم أن يرفض الظلم وينشد العدالة في وطن حتى إن كانت مسحته متر مربع …
السيد الصادق المحترم
اين انت من وحدة السودان حينما فصل الكيزان الجنوب الجواب كنت خائفاً منهم او قبضت ثمن السكات الآن تتكلم وكأنك السودانى الوحيد الغيور على السودان المحروق بامثالك . نأمل منك ترك اهل السودان في حالهم وسوف تنتصر الثورة القادمة ان شاء الله لكنس امثالك الى مزبلة التاريخ .
لم نسمع او نقراء بان في الوثيقة بند يتعلق بحق تقريلر المصير وعلية نرجو الافاده ولكم الشكر اما بخصوص تضييق الحريات من قبل المؤتمر الوطني بنقول للصادق المهدي اي حرية يتحدث عنها الصادق المهدي فهذا مجرد تخزيل من الصادق حيث انو ثابت تاريخيا ان الرجل ليس لدية اي مواقف ثابتة فهو (رجل) مع المعارضة ورجل مع الحكومة
ليس المهم اسقاط النظام فهذا امر واقعي والاهم هو الخروج برؤية واضحة غير قابلة للتعويل وغيره بان ينعم اهل السودان بعد معاناة دامت لربع قرن من الزمان في اجواء اكثر ديمقراطية والعدالة الاجتماعية والشروع الفوري في التنمية المتوازنة وعامل الدين ليس حاجزا علي الاطلاق لذا يمكن تطبيق الشريعة الاسلا مية والانصاف لغير المسلمين اذا طبق معاني الاسلا مية السامية .فقد يكفينا اسوة بالمصطفي عليه افضل الصلوات واتم التسليم حين اقام الدولة الاسلا مية الاعظم علي الاطلاق في تاريخ الامم اجمع حيث حكم بشرع الله عزوجل في ذلك الحين مع وجودالد اعداء الاسلام اليهودوشهد له حتي الاعداء بالعدل
العقيد عبدالرحمن الصادق المهدى يشارك الانقاذ علي كيكة الحكم فليس بالضرورة ان يقتطع الامام
الكيكة بيديه. وبخاصة بعد فشل جميع مبادرات الامام بدءا بتهتدون وانتهاءا الي تتظاهرون وتعصون
ويبدو انه علي وشك الاعلان عن عبارة تقنطون
قلنا من قبل ونقولها الآن،ليس هناك من خطر أكبر على الفجر الصادق من الصادق المهدي ، فدوره المرسوم له من قبل مخدمية الكيزان هو تفتيت المعارضة وتخزيل الشارع وهو يؤدي هذا الدور مهاره فائقة، المشكله أن أبو عيسى وصحبه لا يريدون أن ينتبهو لهذا الدور عند الصادق المهدي، وحتى لا نتهم بالتجني على الصادق أين وجد الصادق الفقرة التي تتحدث عن تقرير المصير في الإعلان.زوهل في الإعلان فقرة تقول بأن العممل المسلح هو الوسيلة الوحيدة لإسقاط النظام أم أنه يقول بأن الخيار المسلح هو خيار من يحملون السلاح وهو أمر واقع سوى ضمن في الإعلان أم لم يضمن وأيرا هل الوقت مناسب لمثل هذه المماحكات التي تطيل من عمر النظام أم أن الاولوية يجب أن تكون بالالتفاف حول يار االاتفاق على الحدود الدنيا المشتركة و أن الباقي يمكن الاتفاق عليه في المؤتمر الدستوري بعد اسقاط النظام…احذروا الصادق لا غيره
الامام الصادق المهدي ، دائما ما يبحث عن مبررات اوهي من خيط العنكبوت للتنصل من وثيقة الفجر الجديد ، وبهذا يكون اسدي خدمة جليلة للمؤتمرالوطني لضر الوثيقة وينال منها ، ولكن فات علي الصادق وامثاله بان موقعي الوثيقة اشجع من كل القيادات البالية في مخاطبة القضايا المصيرية ، والمحلة والمسكوت عنها طيلة الفترة السابقة ، ولم يقولوا ان الوثيقية منزلة بل قابلة للتطوير والتحسين للافضل حتي تصبح مجمع عليها من كافة القوي السياسية المدنية والمسلحة . في رأي هذه الوثيقة خطت اولي الخطوات العملية لاسقاط النظام الانقاذي فلنتغنم هذه الفرصبة لكنس النظام والي الابد ، خلاص الشعب السوداني وصل مرحلة الكفاف الغير معلن ، وبلغ الضيق بالحال مبلغا عظيما ولسع نتسكع مع المنتفعين من النظام واصحاب المصالح المرتبطة ببقاءه ، اللهم خلص الشعب السوداني الصابر من النظام وازياله ..
الاخوة حملة السلاح .0( دى مجرد تريقه ).. خلاص الصادق حل ليكم المشكله .. لا فصل للدين عن البنزين والمصالح.. اقصد الدوله .. ولا مجال لتقرير مصير المناطق غير العربيه وغير الاسلاميه . ولا مجال الا بقبول طرح النظام الاخوانى الذى يعيش عليه الصادق .. لذلك هو يطلب منكم بصورة غير مباشره بوضع السلاح والالتحاق كعمال نظافه بقصره وقصر الميرغنى وقصور خليفة المسلمين الرئيس الخالد الدائم ابدا ..
يعنى ( الصادق ) لما دخلت قواته من ليبيا أيام نميرى كان إسمو شنو .. ولما الآر بى جى والكلاشنكوفات كانت مدورة فى ( ودنوباوى ) كان دا أسمو شنو برضو ..! وبعدين ( تنظيم الأخوان المسلمين ) الحاكم فى السودان مسلحين ولا تنظيم ( خيرى ) ..!
الامام ضارب الثمينة تعويضات تفويضات تغويضات وهلموا جرا برضو مشارك فى حكم الانغاذ والمثل بقول ……الخشمه مليان ما بعضى
ياأخوانا الصادق المهدي هو يمثل بأنه معارض للنظام,و لكن عندما نرأ بمنظور مختلف بنوجد هو شريك و عميل للنظام,لم نرأ أي الأتفاق مع المعارض و حزب الأمة وأفق عليه,بل يضع بعض التحفظات في أي أتفاق أتفقت عليه الأحزأب المعارضة السودانية.أي أتفاق ياتي الصادق المهدي و يحبطتها,في بعض لقاته التلفزيونية قال(لكي حافظ على جزء من الأرضي السودان لأبد أن نحافظ هذه النظام)و هذا يعني بأنه سعيد بفتل و أغتصاب النظام لشعب السوداني في جنوب كردفان والنيل الأزرق و دارفور.و هذا يثبت بأن هذا الرجل عميل للنظام و ليس معارض لنظام,ويمثل في أخير مطاف بانه أسلامي و مدين,ولكن للأسف أنتو تجار الدين فقط ولم تعرفو الله للأبد.
الإمام موعود من الحراميه بترقيه إبنه مساعد الحله لرئيس جمهوريه عام 2015 ، مشلكه الصادق في انه لازال ـ وبعد 17 عاماً من الحوار البائس مع النظام ـ يصدق اكاذيب
وسراب هؤلاء ومنتظر ، بعدين الصادق بيعتبر هو وابنه عبدالرحمن ان المؤتمر (الوطني) اقرب اليهم من المعارضه ، وهو تحالف يسمونه (اهل القبله) ومعهم الترابي
يعني ما تشوفوا كلام كمال عمر وتصريحاتو بتاعه اسقاط النظام فهو يطلقها منذ 4 سنوات في الهواء الطلق .. وبس .
وقفت كثيراً وتأملت فى تصريحات الإمام طوال الفترة الماضية.. فكانت الخلاصة انه يقول الشئ ونقيضه، وكل يوم هو فى شأن جديد عكس الذى سبقه.. بالرغم من مكانته الروحية لدى كيان الانصار وشعبيته المليونية لحزب الأمة ومؤهلاته الشخصية كالعلم والمزايا الحسنة، إلّا انه لا ولن يستطيع تغيير النظام بهكذا مبادرات هشة..
فأصبح حاله كحال كلب السُّرة (الجهامة) مفتول العضلات الذى تهابه كل الكلاب ولكنه لا يفعل شئ ولا يترك البقية تفعل المطلوب ودائماً يحول بين البقية والهدف.. والمثل بالدارجى كلب السرة لا ب….. ولا بخلى بقية الكلاب ت…..
والموسم موسم عِشار وكده…