هيئة علماء السودان فى شنو ؟.. وشعب السودان فى شنو؟

????????????????

الصورة توضح ان هؤلاء علماء سلطان تم اختيارهم لخدمة الدولة وهم بعيدين عن فهم الدين .كيف يكونون علماء دين ولا ينكرون الربا والفساد والقتل والظلم والجوع والفقر والاغتصاب والزنا وسرقة قوت الشعب .

ماهو رئيسهم ونحن عاوزين نعرفهم ونعرف مصدر دخلهم

علماء العملاء كترزية يوم الوقفا حياكه وقٌافى فى الشعب الميت اصلا.

علماء آخر الزمان وهم معينون لخدمة الدولة والسلطان فقط أعوذ بالله منهم اخوة الشياطين

اين عمر من عمر…
هيئة (ظلماء) السودان…
صلى ركعتين في مسجد مليء بكوادر الحزب وبعد السلام وبكل ما اوتيت من قوة كبر ثلاثا وهلل ثلاثا وقول : سير سير …..
انا اضمن ليك عربية وسفرية سريعة و حساب صغيرووووون…
الله الله عليك ياعمر

قال ايه قال هيئة علماء ياخ ديل مجموعة عطالة وشذاذ فاق زى ما قال كبيرهم الذى علمهم السحر الراقص عمر البشكير

ولا نستبعد ان يخرج علينا غدا من يفتى بجواز سجود الفنان بعد كل فاصل غنائى
Mr. Madani ,
now you gave them atip for new fatwah

الساده هيئة علماء السودان للتجارة بالاديان المحدوده .. فعلا الجمل ما بشوف عوجة رقبتو .. والله العظيم مواقفكم تخجل .. واصبحتم مثالا للتندر والسخريه مقابل بيعكم البخس للدين مقابل الدنيا. تعلمون ان المتبقى من جمهورية السودان تحكمه عصابة من اللصوص والكذابين . وخليفة المسلمين الذى يسمى نفسه خادم القران هو اكبر جزار وقاتل وسافك لدماء المسلمين فى العصر الحديث اضافة الى شهرته كأحد اثرى الرجال فى العالم .ومع ذلك تقفون فى صفه وتناصرون مواقفه الظالمه والخائنه للبلاد والعباد مقابل فتات يرميه لكم من اموال الشعب البائس . انكم تاكلون فى بطونكم النار وتجلسون على كراسى عرباتكم الفارهة على الجمر .. انها من اموال البؤساء والجوعى وتلاميذ المدارس الذين يذهبون بلا وجبة افطار فى عاصمة دولة الخلافه الاسلاميه ..ما ابخس الثمن ..

إن الإسلام لم يأت أحكاماً جوفاء تستقر في عقول العلماء أو في بطون الكتب، بل أتى نظاماً حياتياً يُمارس في دنيا الواقع، ويقدم أنموذجاً راقياً لحياة البشر، حياة لا تغفل الجانب الروحي ولا الجانب المادي.
————————–
لايوجد شـيئ إسـمه هيئة عـلمـاء الإسـلام .. ورد عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال: « لا رهبانية في الإسلام » .. هـذه بدعـة سـولت لـهـم شـياطينهم فإبتدعـوهـا ، هـؤلاء مـاسـحـي أحـذية الـسـلـطـان ، إبتدعـوا هـذا الـهـراء لـيسـتـغـفـلـوا البســطاء والـسـذج ، ويسـتـغـلونهـم .
الـذين حمـلـوا مسـئولية الإسـلام ، والـدعـوة لـه ، ونشــره فـي جميع أرجـاء الـعـالم ، حـتي وصـل عـدد المسلمين اليوم إلـي مليار وستمائة مليون نسـمـه ، ومـاتزال هـذه الأعـداد فـي إزدياد .. كانوا اميون لايقرأون ولايكتبون .. بسـم الله الرحمـن الرحيم {هُوَ الَّذِي بَعَثَ فِي الْأُمِّيِّينَ رَسُولًا مِّنْهُمْ يَتْلُو عَلَيْهِمْ آيَاتِهِ وَيُزَكِّيهِمْ وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ…} صدق الله العظيم .. بسـم الله الرحمن الرحيم {وَمَا كُنتَ تَتْلُو مِن قَبْلِهِ مِن كِتَابٍ وَلَا تَخُطُّهُ بِيَمِينِكَ إِذًا لَّارْتَابَ الْمُبْطِلُونَ} صـدق الله العظيم .
إن الإسلام أتى ديناً شاملاً ذي رؤا متكامـلـه للناس جميعاً، لا واسطة فيه بين الخلق والخالق، أعمال القلوب فيه هي الركيزة والأساس . إن الرسول – عليه الصلاة والسلام – أتى بشيراً ونذيراً وداعياً إلى الله بإذنه وسراجاً منيراً بدّد الله به ظلام الجهل وخزعبلات الجاهلية ، وأبطل به موروثاً اجتماعياً ضخماً حاد زماناً عن الطريق .
لقد أولى الإسلام عناية كبيرة بالتدين الحقيقي المتمثل في أمور كثيرة، منها: حسن الخلق، وخوف الله، واتباع أوامره، واجتناب نواهيه، والبكاء من خشيته سبحانه، ولهذا كان من السبعة الذين يظلهم الله في ظله يوم لا ظل إلاّ ظله رجل ذكر الله خالياً ففاضت عيناه. إن هذه الدنيا بعجرها وبجرها وملذاتها هي الامتحان الحقيقي لحقيقة التدين، فمن يؤثر ما عند الله على ما عند الناس، ومن يمتنع عن مقارفة الحرام خوفاً من الله، ومن يلزم طريق الاستقامة فقد مارس التدين الحقيقي .
إن اختزال الدين في الصلاة والصيام والمظهر أمر مخل ومضر بالدين. إن السلوك الإنساني السوي والمنضبط بضوابط الشرع هو وقود التدين . إن الفظاظة في الدعوة إلى الله وفي التعاطي مع الناس أمر تمجه الفطرة السليمة، وهل الإسلام إلاّ دين الفطرة، قال تعالى:( ادع إلى سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة وجادلهم بالتي هي أحسن إن ربك هو أعلم بمن ضل عن سبيله وهو أعلم بالمهتدين ( 125 ) .. (وَلَوْ كُنتَ فَظّاً غَلِيظَ الْقَلْبِ لاَنفَضُّواْ مِنْ حَوْلِكَ). ما أحوجنا أن ندعو غير المسلم بسلوكنا قبل قولنا، بتعاملنا قبل منشوراتنا، بأخلاقنا بسلوكنا ببشاشتنا بسماحتنا التي تتسع لأخطاء الناس وزلاتهم.
إن من يرفع الشعار حريّ به أن يكون أنموذجاً حياً يمشي على الأرض ، وشجرة باسقة يراها الناس ، فتسر عقولهم وقلوبهم، يستفيئون بظلها ويأكلون من ثمرها، لا أن يكون بركاناً يرميهم بحمم أفكاره المتشنجة وفهمه المغلوط لسماحة الإسلام.
إن من يرفع شعار الإسلام الظاهر، ويخفق في التعامل الحسن مع الناس لايحمل روح الإسلام، ومن يحمل شعار الإسلام الظاهر، ويغش الناس في المعاملات لايحمل روح الإسلام، ومن يكذب ومن يسرق ومن يكيد للناس وغيرهم كثير، كلها نماذج أفرزت ضديدها في محيطنا الاجتماعي فتولّد الكره والبغض والنفرة لكل ما يمت للدين بصلة، ونحت في الأذهان صورة قاتمة عن الدين وأهله.
إن التدين يكون في صور ظاهرة وصور مستترة، وأكرر مرة أخرى بأن التدين يكون بطاعة الوالدين والإحسان إلى الزوجة، وحسن معاملة الفقير، والتعامل الحسن مع الناس والخلق الرفيع والصدق والأمانة والوفاء بالعهد، ومد يد العون للمحتاج، والتبسّم في وجه المسلم، وإحسان الظن بالخلق والكرم والإيثار، وصلة القريب والجار، والصبر على طاعة الله، وتحمل الهفوات وسد الثغرات، والتغافل عن أخطاء الناس فيما لايضر أو يقدح في الدين، وغيرها كثير.
والإيمان ، ليس بالتمني ولا بالتحلي ، ولكن ما وقر في القلب وصدّقه العمل ، فهل أعمالنا تصدق ما وقر في قلوبنا من إيمان ؟ .
إن الممارسة الصحيحة لتعاليم الدين تنشئ مجتمعاً صالحاً مترابطاً، وتكون محضناً صالحاً للجيل المسلم ينشأ فيرى الإسلام قولاً وعملاً يراه في تعامل والديه مع بعضهما، ويراه في وفاء الجار، وفي صدق المدرس، وفي أمانة العامل، وفي إيثار الصديق، وفي تغاضي الأب، وفي حبّ الخير لدى الناس.

إن الإسلام لم يأت أحكاماً جوفاء تستقر في عقول العلماء أو في بطون الكتب، بل أتى نظاماً حياتياً يُمارس في دنيا الواقع، ويقدم أنموذجاً راقياً لحياة البشر، حياة لا تغفل الجانب الروحي ولا الجانب المادي.

المفروض تسمي الاشياء بمسمياتها هل هؤلاءعلماءام تجار دين ام مدلسين ام ماذا الوطن امانة في رقابنا وعلي الجميع التحرك لانقاذ مايمكن انقاذة

قالوا ليكم يا امة السودان اتبعوا علماء الاسلام واجروا وراهم لهد الكنائس ونهبها وتحطيم السفارات وسلبها وفى التغطية على سلب ونهب الحكام وفى الكثير هنا ستكونون امة مباركة

علماء السلطة
د عبد الحى و د عصام والكارورى واخرين
هيئة علماء السودان هي هيئة تعج بالدستوريين ارجو ان يفهم ذلك , الرئيس بدرجة وزير وربما الاخرين قريب من كدا . اثنين منهم كانوا دائما يتحدثون ضد الحكومة واشتهروا بذلك , ثم جاء التعيين والعربات وكدة .
طيب الوزراء وما يسمون بالدستوريين من مستشارين ونواب ولائيين واتحاديين وغيرهم عليهم التطبيل والتصويت بالموافقة على الميزانية . حلو كدة إ اما العلماء ما عندهم صوت ولا شئ العندهم فتاوى وكلام وخطب إ يعنى ما عندهم شئ يجاملو بيه غير كدة إ
يا اخوانا انتو دايرين تحرجوهم ليه ؟
تذكروا شيخ الازهر طنطاوى كان رائع لانو اي حاجة عايزة حسنى مبارك يعملها , هاديل مقيدين شديد ولازم يلتزموا بضوابط الوظيفة ، يعنى فتاوى فى مناسبة .
طيب انتو عايزين منهم شنو ما كل الناس قاعدة تعمل كدة والا…..بعدين هؤلاء العلماء شغالين فى كتابة الدستور الاسلامى للمحلة القادمة أ مرحلة ما بعد انفصال الجنوب ودارفور وجنوب كردفان … الخ
فهمتو ولا لسة بعد ؟

تقولون ان تلك هي هيئة علماء السودان ولا ادري ماضا تعني كلمة علماء في السودان؟
حسب علمي و معلوماتي و الادلة الدامغة فان هولاء ايسوا بعلماء …اعرف الكثير منهم يقترفون المعاصي و لا موهل علمي لهم…
كندة غبوش الامام واحد من تلك الهيئة ووهو رجل غير متعلم و مرفوت بوليس حيث كان متحري في الشرطة برتبة شاويش و تم رفته لجرائم ارتكبها بعد ذلك سافر الي الكويت و خرج مطرودا ووهو شخص متسلق فلا ادري كيف تم اختياره عضوا في ما تسمي هيئة علماء السودان؟
والله هي فعلا عايرة و ادوها سوط…

هيئة علماء سيارات الدفع الرباعي .. هههه هههه هاااااااااااااي