انتزع المركز الأول في مسابقة "بريك دانس"..

تعليق واحد

  1. امال مستشفيات مثل ورونا القبير وازيتونا ومستشفي البلهاء دي يتعالج فيها منووووووووووووووووووو

  2. اللهم يا قوي يا قهار يا جبار يا منتقم عليك بكل فاسد وبكل ظالم من أهل السودان
    اللهم عليك بمن عاونه وحماه وتستر عليه ورضي فعله
    اللهم ارنا فيهم عجائب قدرتك عاجلاً غير آجل
    آمين يا قوي يا قهار يا جبار يا منتقم
    المقال جميل فقط جملة (أيها الناس دعوا رحمة الله تنزل علي عباده وعلي مستحقيها عندما عجزتم عن توصليها لهم)التي يجب ألا يتفوه بها المسلم لأنه ما ينزل الله من رحمة فلا ممسك له بإذن الله تعالى….

  3. اخى حمادوالله مقالك جميل جدا وقد لمست كبد الحقيقه ايوه كده عاوزين المثقفين يفضحوا النظام الفاجر بكل جراه ووضوح نعم العمل المسلح مهم لكن انا شخصيا لدى مآخد عليه باعتبار ان المواطن البسىط فى بعض الاحيان يتضرر لكن النضال بالقلم ماساهل كل ما نريده ان يعرف العالم ممارسات النظام القمعيه ومحاباته للشماليه ونهر النيل نقولها بصراحه ؟ هل تعلموا ان عطبره تدخلها الطرق المسفلته من كل حدب وصوب ؟ كم عدد السفراء من ابناء الشماليه ونهر النيل مقارنه مع بقيه السودان اعلم ان مواطن الشماليه ونهر النيل يستاهلوون الخدمات مثلهم مثل كل اهل السودان لكن كلامنا نحنا مع الفئه الحاكمه التى تخاطب ود اهل الشمال باعتبار انهم منهم لكن هذا خطا كبير ياناس الحكومه لو كان المستشفى التركى فى عطبره او حوش بانقا تخيلواااااا معى مدى الاهتمام الذى توليه الحكومه والله يا ناس الحكومه ليكم يوم نتحاسبو فيه معاكم وذى ماتجى تجى ياظلمه مواطن دارفور منتج مكطافح من اجل لقمه العيش النظيفه وحروب ودمار وبرضو تحسدوه فى خدمه بسيطه قدمتها دوله صديقه تعرف يعن ايه شعب ومدى اهميه الشعوب فى استمرار الانظمه الديمقراطيه

  4. هذه حكومه حاقده حاسده لكل تنميه في غرب السودان تخيل لو كان هذا المستشفي في الشماليه او نهر النيل .علي ناشطي دارفور تخطي الحواجز والبيروقراطيه ومخاطبه الحكومه التركيه واردوغان شخصيا .حكي مني اركو مناوي مره بعد توقيعه اتفاق ابوجا وذهابه السعوديه ان مسؤلي البنك الاسلامي للتنميه اخطروه ان هناك اموالا مرصوده لتنمية دارفور منذ عام 1999 لكن الحكومه السودانيه تعرقل وصول هذه الاموال .

  5. الكرة فى ملعب انسان دارفور فبدلا من ان يضغط على الحكومة للافتتاح ينتظرون بكل سلبية!! تخيلوا لوكان هذا المستشفى فى الشمالية او نهر النيل؟؟؟؟ انسان دارفور لابد ان ينتزع حقوقه بدلا من الانتظار والفرجة

  6. الاخ / حماد نشكرك علي الاجتهاد في جمع المعلومات وعكسها للقارئ .. وأقول لك ان بعضها جانب الصواب والأكثر منها لم يكن صحيحا .كوني كنت جزء من اللجنة التي قامت بإعداد مقترح التشغيل وكذلك كنت جزء من التيم المشرف علي التنفيذ من مرحلة التخطيط وحتي تسليم المفتاح من الناحية الإنشائية ، كذلك والحمد لله كنت من الذين سافروا الي الخرطوم لعكس مكونات وإمكانية المستشفي التركي للاخصائيين بالخرطوم من أبناء الولاية بغرض ترغيبهم للعمل به حالة بدء العمل بالمستشفي بعد الافتتاح .
    عليه وبناء للفرص الكبيرة التي أتيحت لي فإنني كنت اقرب الي الحقيقة والواقع والتي تتمثل في الآتي :
    1- السبب الاول والمباشر الذي إدي الي تأجيل الافتتاح حتي الان هو التوقيع علي البرتوكول الخاص بالتشغيل والذي يحدد مسؤولية كل طرف وعدد الكوادر المطلوبة وميزانية التشغيل ، وكان من المفترض ان يبدأ العمل وفقا للمقترح المقدم من قبلنا . الا انه وبعد الجلوس مع الجانب التركي كان لهم مقترح اخر وهو قريب جداً من مقترح الحكومة السودانية ، الا ان الاختلاف يأتي في بعض الامور الخاصة بالميزانية وبعض الكوادر التركية حيث ان ميزانية التشغيل المقترحة من الجانب التركي كانت عالية جداً اذا ما قورنة بالميزانية الأولي والفرق يأتي في انها كانت بالدولار والتركيز وعدد الكوادر التركية غير الاخصائئين كا كبير . تم الجلوس بين الجانبين التركي والسوداني وتمت مناقشة المقترحين وأخيرا تم التوصل الي مقترح موحد مقبول لكل الطرفين وعليه فقد قام وفد من الحكومة السودانية ممثلا برئاسة وزير الصحة الاتحادي بالسفر الي تركيا للتوقيع علي البروتوكول المتفق علي بنوده وكان ذلك في شهر يناير الماضي . والحمد لله تم التوقيع علي البرتوكول في أنقرة بين كل من وزير الصحة التركي ونظيره السوداني .. هذه جولة استغرقت وقت كان سببا في ان يتم تأجيل الافتتاح والجولة الأخري تتمثل في ان هذا البروتوكول الموقع يرفع الي البرلمان التركي بغرض إجازته وبعدها يتم تحديد موعدا جديدا للافتتاح ومن المتوقع ان يكون في مايو 2013 م
    2- السبب الاخر كان فني تخصصي . كما هو معلوم فان المستشفي التركي صمم علي ان يكون مستشفي عام يستقبل كل الحالات . لكن كان للجانب السوداني رأي في ان يكون المستشفي تحويلي يستقبل الحالات الحرجة التي من شانها ان يسافر المواطن الي الخرطوم او الي الخارج ( اي يعمل بدون حوادث) . والتعليل علي ذلك كان بغرض المحافظة علي جودة ونوعية الخدمة علما بان المستشفي السعة الكلية له 150 سرير فقط ! واذا ما عمل مفتوحا فانه يمكن ان يمتلا في يوم واحد فقط ، هذا بالاضافة الي انه لابد من تقوية المستشفيات الأخري حتي تكون قادرة علي استقبال الحالات المراد تحويلها الي التركي . هذا المقترح وجد قبولا من الجانب التركي الا انه يحتاج الي اضافة بعض الأجهزة الطبية وإضافة عدد اخر من التخصصات بالاضافة الي تحوير الحوادث لتصبح قسم للطوارئ ، وهذا أخذ فترة حوالي شهر قبل اعداد البروتوكول الاخير .
    لهذين السببين فقط كان وما زال المستشفي التركي لم يفتتح حتي الان
    أتمني ان يجيز البرلمان التركي المقترح ويكون الافتتاح في مايو القادم حتي ينعم مواطن الولاية بخدمات هذا المستشفي الكبير

  7. بس خللي بالك الارادنة جو ليتعلموا الجراحة في انسان دارفور ,لقد اجريت الاف العمليات الجراحية دون وجود ضرورة طبية واضحة وما خفي اعظم باختصار كانت حقول تجارب .
    الي متي يتصدق علينا العالم وبلادنا منهوبة ,ولا اقولك ماذا يريد الالمان من جبل مرة بالتحديد
    الاجابة علي هذا السؤال هي كلمة السر لكل ما يحدث في دارفور بل والسودان.

  8. المشكلة يا جماعة اي واحد فيكم يجي يقول الله ينتقم منكم ، الله معانا يا كيذان . في الحقيقه الله دي ما بتحل إشكال ولا بتملا بطن جعانه دي ما ممكن تبقي فكر سوي . و الله دا ذاتوا قالوا خلا بلاد السودان دي من ذمان ( اسطوانة الله دي خلونا بغيرها بأسطوانة فكر علمي )

  9. أخي يوسف نسأل الله أن يسلم أهلنا من الأمراض المعقدة كجراحة المخ والأعصاب وزراعة الاعضاء.

    وإذا كانت نواياك سليمة فإننا مازلنا نشكك في نوايا الآخرين تجاه مشروعات التنمية في دارفور حتي يثبت العكس. فإن ذاكرتنا مليئة بالمشروعات التي وئدت وأجهضت بفعل الأجندة الخبيثة. ومن هذه المشروعات علي سبيل المثال(طريق الغرب، مشروع جامعة الفاتح من سبتمبر والغريب أن برج الفاتح إكتمل بناءه وأصبح من معالم الخرطوم وتم تذويب فكرة الجامعة والديكتاور واحد، أيضاً هناك طريق مليط- الكفرة، مشروع مياه حوض البقارة، مستشفي الأطفال بنيالا، وغيرها من المشاريع).

    أما المستشفي التركي بنيالا فهناك الكثير من التفاصيل يعرفها غيري وغيرك، ومهما كثرت التبريرات وصدرت التأويلات (فإن التجربة عودتنا أن وراء كل تأخير وجرجرة ليس الأمر كله خير ولو بدا للطيبين من أمثالك). وكما قالوا أن الأيام حبلي يلدن كل عجيب.

    أخي يوسف، أنا أجندتي هي، أن أري خدمات الصحة والتعليم والبني التحتية وضروريات الحياة والطمأنينة والأمن في كل بقعة من أرض السودان الحبيب. فإن أهلنا في كل مكان يستحقون أكثر من ذلك. وما ضاقت بلاد بأهلها ولكن أخلاق الرجال تضيق… وللأسف الآن أصبح الرجال بلا أخلاق!!!

    أخي يوسف مهما يكن فإن الزبد سيذهب جفاء وأما ما ينفع الناس فيمكث في الأرض.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..