تفاصيل جديدة في قضية البنت المخطتفة في السودان

وحسب الإدارية أماني حسين – المقيمة في هولندا – فأن سودانياً تزوج إمرأة وهو يعلم بأنها اجنبية وغير مسلمة وانجب منها بنتاً جميلة تحمل خليطاً من الملامح السودانية او الافريقية والاوروبية، تربت فى احضان امها فترة من الزمن وبعد ذلك اخذها والدها فى اجازة الى السودان، وتركها هناك (قال تتربى مع عمتها احسن ليها من ما تتربى فى بلد اجنبى مع ام اجنبية غير مسلمة)

يستحق قطع الرقبة رجل هدم بيتة وحده كم اسر سودانية عائشة في جميع انحاء العالم حتي اسرائيل وتزوجها لمصلحة ليس الا يريد الجنسية والاقامة والعمل وبعد ان نالها لا نعرف هل قام بتطليق تلك المراة (تربت في حضن امها فترة) وحضوره للسودان كان هولندي زائر اجنبي ام مواطن سوداني يحمل جواز سوداني الفلم غير مكتمل ومن المعلوم ان جميع دول العالم تقف الي جانب المراة ضد الاجنبي بل ضد مواطنها ما بالك بمهاجر افريقي يتزوج ويفر ممنوع مثل هذا الكلام وحريتة مقابل عودة البنت للام ومنها التجريد من الجنسية والطرد من الاراضي تلك دول القانون القصة كل وما فيها جزء من النص مفقود

والله نوعية السودانين. البتزوجوا من أجنبيات الديسكو ما اكثرهم نظام عقدة زواج من الخواجية ر . ومعظم هذه الزيجات قمن بالزواج منهم بعد علاقات حميمة تمتد زمن طويل .. و كثيرا الواحدة تحمل من الرجل و بعد كدة تلقى الفار يلعب في عب الواحد … تلقى الواحد يقول ليك هسع انا اعمل شنو إداري فضيحتي كيف .. اعمل شنو اهلي في السودان لو عرفوا .. و بعده يقوم يتزوج و يقنع الناس بان زوجته أسلمت و اكثرهمن غير مسلمات الا من رحم ربي … طبعا الغالبية العظمى تتزوج في البحث عن الورق
والإقامة .. و ما ان تنجب أزواجهم أطفال .. الواحد يعمل فيك مجنون و متدين و ما بقبل بناه تعيش في بلد خواجات .. طيب انت ليه متزوج أو مصاحب خواجية من الأول ؟ و ين عقلك في لحظات المتعة .. بكل أسف فينا ناس همجين . هسع ذنب الصغيرة المحرومة من والدتها دي شنو؟ مسلمة أم كافرة فهي أمها و فلكة كبد حملتها و هن على وهن .. عيب والله عيب يا نوعية هذا المتخلف السجمان انت دمرت حياتك و حياة ابنتك حياة زوجتك و سوف لم تنال يوما رضابنتك عند الكبر .. حسبي الله و نعم الوكيل

this story remind me the owner of Ibrahim pharmacy in Elobied that was during the1980th .Ibrahim had a wife from Poland .he had son and a daughter .brought up by their grand mother while the mother was working with the husband taking care of the pharmcy.the grand mother was tough I think because she never let the realtives meddling in Ibrahim personal live .he was successful .but when the grand mother passed away .Ibrahim life got messy because his relativs wanted him to marry a Muslim wife .things went from bad to worst .
so those who live in the western world I do considered it a sign of inferiority when you marry a froeign women and try to disgrace her .you married her when she was a christian or whatever her believes .that was your choice .so why do you let your relatives ruin your life and the life of your kids.

القضاء السوداني فوق الشبهات دة كان زمان و هاهو فرح الأم لم تكتمل فى عهد الإنقاذ لا شى اسمها عدالة و هاكم اقراوا كتاب الأسود عن القضاء السوداني و التى صدر مؤخراً من قبل قضاء عملوا فى خدمة القضاء قبل الإنقاذ .

لا أرى بأن هنالك فرق أصبح يُذكر بين المرأة في شتى أنحاء العالم ،،،،، بل أذهب إلى أبعد من ذلك وأجد بأن المرأة الغربية تفكر وتدبر بطريقة أفضل من المرأة العربية بشكل عام ،،،، المرأة الغربية لا ترهق زوجها بمصاريف لا معنى لها ،،، ولا تزج به في إجتماعيات لا طاقة له بها ،،، وتحترم خصوصياته وتحافظ على مكتسباته ،،،،، المرأة الغربية لا ذنب لها في أنها تجهل الإسلام وتعاليمه فلماذا اللوم إذاً ؟؟؟ ،،،،، التربية هي الأساس ،،، حتى وإن كنت قاعد في زحل !!!!!

تمشوا الدول المتحضرة ودول العالم الأول تقروا وتتعلموا وتستفيدوا منهم وتصاحبوا بناتهم وتتزوجوا منهم لمن إمورك تمشى تمام وإقامتك تطلع تبدأ فى رحلة البحث عن بت البلد ومش عارف ايه وتنسى المسكينة الوقفت معاك غايتو انحنا فينا خصلة عفنة شديد عدم الوفاء والأمان والعجيبة بنقول مسلمين والله الإسلام براء مننا ليوم الدين . عارفين الناس ديل اتقدموا لى عشان الوضوح والصراحة وعدم الكذب . لكن نعمل شنو جيل كامل طلع زى رئيسوا جعجعة وكذب ونفاق وكلام فااااااااارغ . قلبى على هذه الطفلة الصغيرة من مستقبل مظلم دون وجود امها بجوارها

يا اخوان لا تظلموا الرجل البنت فى اوربا بعد ال 16 عام حره تفعل ما تريد يمكنها جلب صديقها لينام معها فى بيت ابيها او فى بيته دون ان تفتح خشمك بكلمه ..والا السجن ..اذكر انى كنت فى المانيا فى العام 1989 وسافرت بالقطار الى مدينة هايدل بيرج ووجدت سودانى معارض لنميرى كان فى مجلس الشعب وطار الى المانيا وتزوج وكنا نقف انا وهو امام منزله وفجاة جاء احد الالمان السود يقود موتوسيكل(موتر) وخرجت ابنته وركبت خلف الشاب الاسود حتى انها لم تستاذن من والدها ونظرت الى الرجل وقال لى والله هذا الانسان هو مشكلتى الوحيده هنا ولم اعلق حتى لا ازيده انكسار…نحن شعب نندفع خلف عواطفنا الجياشه ونقول كلام دون ننظر الى ابعاد المشكل ..الرجل يقول انها يريد ان تتربى تربيه اسلاميه فما الضير فى ذلك لا حل الا بهذه الطريقه والا يرجع بها السودان وياكل هوا
اكرر عدم التسرع فى التعليقات يا اخوتى

السيد المحترم بعد التحية

نقول لكل الاخوة الذين يكتبون ويعلقون بدون معرفة القضية وابعادها مع اهتمامناوتعاطفنا مع الام وبنتها التى ماشاء الله ماشاء الله ربنا يحفظها ويرعاها والتى تريد والدها ووالدتها معالولا تدخل الشياطين من الانس والجن نقول لهم كفى فخرا بالاب الذى جاهد من اجل بنته ان تعيش فى اسرة مسلمة وتعرف الاصول والابعاد كفى من التدخل ويكفى فخرا ان مجلس الافتاء اعلن ان الاب مجاهد بخوفه على ابنته من مجتمع يسب الرسول صلى الله عليه وسلم وينتج الافلام المسيئة .

عمل غير متحضر أن تحرم أم من طفلتها تحت أى مبرر غير كده فى هولندا و دول أوربية كثيرة فى أسر مسلمة متمسكة بدينها أكثر من أسر مسلمة عايشه فى دول مسلمة و المعروف أن كل أوربى إعتنق الإسلام يكون أكثر تمسكاً بتعاليم الدين ممن ورث الإسلام حيث أنه إعتنق الإسلام نتيجة لدراسة متأنية و أمثال هذا الشخص قطعاً يسئوا للإسلام بمثل هذه التصرفات التى هى أبعد ماتكون عن الإسلام الذى فى الأساس هو دين رحمة فأين الرحمة فى هكذا تصرف