غاب عنه المغنون .. نجوم الدراما يسيطرون على سوق الإعلان

Cookie | Duration | Description |
---|---|---|
cookielawinfo-checkbox-analytics | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Analytics". |
cookielawinfo-checkbox-functional | 11 months | The cookie is set by GDPR cookie consent to record the user consent for the cookies in the category "Functional". |
cookielawinfo-checkbox-necessary | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookies is used to store the user consent for the cookies in the category "Necessary". |
cookielawinfo-checkbox-others | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Other. |
cookielawinfo-checkbox-performance | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Performance". |
viewed_cookie_policy | 11 months | The cookie is set by the GDPR Cookie Consent plugin and is used to store whether or not user has consented to the use of cookies. It does not store any personal data. |
لا تقضو على الحياة البرية في بلادنا وبعدين شنو يعني سوارالدهب يقابل اولاد جايين للصيد والهدف شنو ؟ والشعب السوداني شعب ساذج وممكن تضحك عليه بكلمتين انتو عرب وانتو مسلمين . نحن نعلم حذركم من بعض وسؤ الظن والخيانة بينكم . اتروكونا وشاْننا ونحن افارقة لا يوجد شيء واحد يجمع بيننا .
والشعب الكويتي من أنبل الشعوب العربية ومحب للخير وسلعد السودان في حفر الآبار بالقري وقدم مساعدات كثيرةمنها مستشقي رمركز ثقافي بجوبا وحبّا للمعلمين.
رحم الله عبد الله السريع.
كالعادة ،،، مثل هذه الأخبار المشبوهة عبارة عن دعاية باخية للنظام ،،
هل نحن محتاجون لكويتي لكي يكشف لنا ما يدور في السودان ،، بلد تم تقسيمه ، صدرت ضده عشرات القرارات و يمتليء بآلف من الجنود الأمميين ، و حرب في دارفور ، وجبال النوبة ، و النيل الأزرقو
ثم ننتظر من أكبر الباكستاني المتكوت لكي يقول لنا بأنه الأخبار عكس الواقع
ده شفتوا مناظر فقط ,, كان تجوا دارفور علشان تعرفوا الكرم بحق و حقيقة
مرحبا بكم في بلدكم وبين اهلكم..
هسع لو قلنا عاوزين نمشي الكويت نصطاد سمك بس ونزور قبر الامير المؤسس الاحمد الصباح بسمحوا لينا بتأشيرة؟؟
نتشرف بهذه الصورة المشرقة التي عكسها الشباب الكويتي
ها همباته, القال ليكم منو السودان دولة عربيةو و كيف؟
هؤلاء إنهوا الحياة البريه فى السودان يقتلون الغزلان بكميات كبيره بلارقيب والمسؤلين فرحانين لانهم بيدوهم الاكراميات ,, والله لو مشيت أى دوله خليجيه وقتلت حباره يودوك فى ستين ألف داهيه ,, لكن نحن بلدنا هامل والمسؤولين فاسدين
شكراً لكم على الزيارة والكلمات الطيبة في حق السودان ورئيسه السابق ربنا يحفظه
عندنا حيوان خرافي كدا طويل بدون داعي و ينفث من فمه رياله سامه و هو وزير دفاع قطيعه الاجرب
المرة الجاية تعالوا بي دوشكا و اقنصوا لينا الكائن دا
ملحوظة
للتدريب يمكن للاخوة الكويتيين صيد الكائن الراقص الاسطوري الذي يتميز بوسطه السائب
مما يصعب التنشين و هو من اكلات لحوم الحشرات موطنه الاصلي حوش بانقا لكنه تكيف للعيش في كافوري
سياحة بتاع الساعة كم ديل ناس تنظيم القاعدة الفزو من مالي قال السودان دولة عربية قال من انتم حتى تقررو هويتنا شوف الحلب ديل عليك الله
دوله عربيه دي تخدير عشان الصيد وكده عندكم عوانس في الكويت كميه يشكو حتي طالبو البرلمان ما تدونا نحن لو عرب او تفتحوا لينا تاشيراتكم الاسهل منها بريطانيا اليوم تستقبل كم لاجئ مسخره انت حتي الان عندكم فهم العبد والجاريه خلونا في مشاكلنا وافريقيا امنا
هل هذا خبر يستحق النشر ؟ زاروا الرئيس وأكلوا الدكوة ما هذا البلد الغريب العجيب لا غذاء ولا دواء لاصحة لاتعليم لأبنائه وحروب في كل الإتجاهات وهؤلاء الشباب جاءوا للصيد في بلدنا المنكوب. بئس الآخبار والآولويات ؟ هذا الجبهجي المتواطيء مع أخوان الشياطين من أسباب رزايا السودان.
مرحب بيكم وحبابكم عشره اخواننا الكويتيين وربنا يوفقكم فى الزياره القادمه فى بلدكم الثانى
قطع شك ديل كيزان الكويت جو ياخدو تعليمات
القلة نصحونا بالسودان باعتبار طيبة أهله وأمانتهم .. قصدك عوارة أهله وبلادتهم .. ياخي ديل بجوا السودان شايلين معاهم أحدث أدوات الصيد والسيارات رباعية الدفع الما بقيف قدامها قوز رملة والا حصحاص .. وهاك يا إبادة في الحياة البرية في البلد التكية دي .. وهاك يا غزلان وحباري وكل أنواع الحيوانات .. والمشكلة إنهم بقوا يصدروا لدول الخليج .. والله واحد قال لي في السعودية في محل عنده لحم غزلان للبيع زي الخرفان .. وطبعاً أهلهم الرشايدة في الشرق بالكوم وديل عاملين فيها سودانيين ودليل للعرب ديل في الشرق .. الله يقلعكم كلكم وما يفضل فيكم رشيدي في السودان .. سبب البلاء والدمار كله من هؤلاء الشرذمة الذين غزوا السودان الما عنده وجيع دا .. تفووووووو عليك بلد كل أراضيه مستباحة. والمشكلة إنه السوداني لو مشى عندهم عشان يشتغل بيشوف كل أنواع الإهانة والعنصرية والكلام الجارح .. وهم لما يجو السودان يلاقوا الانبطاح حتى من رأس الدولة كان السابق والا الحالي وهم مجرد مراهقين من عامة الشعب .. كدي سوداني يمشي الكويت ويقول عايز أقابل غفير الأمير لو ما قالوا ليه انت مجنون يا عبد؟.
ديل شكلهم تم تجنيدهم بواسطة الكيزان عشان يخربوا الكويت زي ما خربوا السودان