Cookie | Duration | Description |
---|---|---|
cookielawinfo-checkbox-analytics | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Analytics". |
cookielawinfo-checkbox-functional | 11 months | The cookie is set by GDPR cookie consent to record the user consent for the cookies in the category "Functional". |
cookielawinfo-checkbox-necessary | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookies is used to store the user consent for the cookies in the category "Necessary". |
cookielawinfo-checkbox-others | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Other. |
cookielawinfo-checkbox-performance | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Performance". |
viewed_cookie_policy | 11 months | The cookie is set by the GDPR Cookie Consent plugin and is used to store whether or not user has consented to the use of cookies. It does not store any personal data. |
القصاص القصاص ______ ولاشىء غير القصاص _____ ماتقولوا المادة كذا وكذا واتهام ودفاع _____قص رقبة وصلب ثلاثة ايام ليكونوا عبرة لمن تسول له نفسه تكرار هذه الجريمة
الإعدام يجب ان تكون العقوبة لكل جرائم الإغتصاب سواء للفتيات او الأطفال ،،، هذه الجريمة يجب ان تردع بالإعدام حتى يعرف كل مجرم مدى بشاعة ما يقترفة اومن ينوى إقتراف هذه الجريمة ، اما السجن لعشر سنوات او عشرين فهذه ليست عقوبة فهو تسامح مع مجرم إرتكب جريمة ابشع من القتل نفسه لما لها من أثار نفسية تبقى مع المعتدى عليه وقد حيث اثبتت الدراسات ان المجرم المغتصب مريض و يعاود جريمته متى ما اتيحت له الفرصة مالم يتم علاجة وبهذا فإن عقوبة السجن لا تعنى شيئاً بل لا ينجو منه الأخرين في السجن.
القصاص .(ولكم في القصاص حياة )
ملعون ابوك بلد
هجام العسيلاتي
لا بديل لأي حكم إلا القصاص حتى يرتدع من تسول له نفسه بهتك أعراض الآمنين ، بلد بحكم بشرع الله ويجب أن يطبق بحذافيره ، وهذه ظاهرة بدأت تنتشر حيث لا رادع لمثل هؤلاء المجرمين ، القصاص …. القصاص … القصاص
يعتبر هذا فساد فى الارض ..اذا كانت شريعة وليس ادعاء ودعاية..والقتل هو الحل لقد كثرت جرائم الاغتصاب وبطريقة بشعة لا تشبهه اخلاق السودانيين والرجولة والفحولة
شابكننا شريعة شريعة جيابين لينا بيها مشاكل ممزقة ، يللا طبقوها في هؤلاء السفاحين القساة حيث غذا لم تطبق الشريعة هنا بالقصاص يكون مافيش داعي ليها يتوجب إلغاؤها حيث تصبح سلعة تجارية وصوليه من المفترض إزاحتها عن الطريق حتى لا يحدث إنفصال و نزيف بالبلاد يعني لو لم يطبق الحد في هؤلاء المجرمين قوموا بإستدعاء سلفاكير ليشترك في قانون جديد يتم حكم السودان به فقادة السودان الحاليين ليسوا منزلين و الشريعة ليست واجهة فقط كما أن سلفاكير مهما يكن مواطن سوداني في المقام الأول مافي داعي نجعله ليلجأ للصهيونية كي تدعمه لشعوره بأنه يعيش في أوضاع و قوانين لا تمت بصله اليه و أهله ! (لا يغير الله ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم يا إنقاذ) طبقوا شرع الله كما نزل في كتابه أو أحضروا الحركة الشعبية لتشارك في صياغة قوانين وسطية (ليس معقولاً لا هذا و لا هذا "لا دنيا و لا آخرة" شغلكم غريب ، أسرعوا قبل إنهيار المسرح فوق الرؤوس و يؤكل السودان كما أكل ثور …..ق الأبيض " اللهم إني قد بلغت فأشهد .
القصاص حتى يكونو عبرة لمن لا يعتبر وليشهد عذابهم طائفة
من المؤمنين
غريب امر شباب اليوم و من الدهشة ما يحدث في هذه المدينة و التي يعرف كل اهل السودان طيبة اهلها الحنان و بالتاكيد لابد من وجود اصحاب النفوس الضعيفة الذين يجب ان يعاقبوا و يتم ردعهم حتي لا تتكرر مثل هذه الافعال التى لم تعتاد مدينة كسلا المعروفة بنسيجها الاجتماعي المترابط نسال الله ان يحمينا و اياكم من اولاد الحرام
اسا يطلعوهم بي جلد ولا حتجة تافهة
اصلا او في تطبيق حد زاجر ما كان حصل وليست الاولى في السودان
اين القضاااااااااااااااااااااااااااااااااااء العااااااااااااااااااااااااااادلين
تخيل لو كانت ابنتك ما كنت فاعل للمجرمين
لا يوجد قضاء في السودان وسبب الفساد في البلد يرجع الي ضعف القضاء والسبب الرئيسي قلة عدد القضاء وكثرةالدعاوي الجنائية يؤدي ذلك الي ابعاد فترة الجلسات عند بعضها البعض تصل الي ثلاثة اربعة شهور وابضا مماطلت القضاء لاصدار الحكم وباتي بعد ذلك الاستئتاف والاستئناف الاعلي والتنفيذ فترة كل منهما اقل شئ شهرين ويكون ذلك في اكثر الدعاوي وضوحا اما المحاكم المدنية والشرعية فحدث ولا حرج……………………………