في هدوء..أوباما يستثني السودان من العقوبات بسبب استعمال الأطفال كجنود وسط خيبة أمل..مراقبون : على السودان ان يحمي المواطنة اذا انفصل الجنوب ويلتزم التزامات لا لبس فيها بأنهم كمواطنين سودانيين لن يرحلوا بعد الاستفتاء.

الخرطوم (رويترز) – قال مركز كارتر يوم السبت ان على قادة السودان ان يوضحوا انهم سيحمون حقوق الجنوبيين في الشمال والشماليين في الجنوب مهما كانت نتيجة الاستفتاء على استقلال الجنوب.
وقال المركز الذي يتخذ من الولايات المتحدة مقرا له وهو أول جهة مراقبة للانتخابات تبدأ عملها ان على الجانبين أن يتوقفا عن اصدار البيانات المثيرة التي نشرت الخوف من أن ينتهي الامر بملايين الناس بان يصبحوا بلا وطن اذا صوت الجنوبيون لصالح الانفصال.
ومن المتوقع على نطاق واسع أن يصوت الجنوبيون لصالح الانفصال في الاستفتاء المقرر في التاسع من يناير كانون الثاني والذي نصت عليه اتفاقية سلام وقعت في عام 2005 وأنهت أطول حرب أهلية في تاريخ أفريقيا راح ضحيتها مليونا شخص توفي معظمهم نتيجة المجاعة والامراض.
ولم يتضح الموقف فيما يتعلق بمواطنة ملايين الجنوبيين الذين يعيشون في الشمال في حالة انفصال الجنوب وكذلك لم يتحدد الموقف فيما يتعلق بمواطنة الرعاة الرحل الشماليين الذين يرعون ماشيتهم في الجنوب.
وقال وزير الاعلام السوداني هذا الشهر ان الجنوبيين قد يفقدون حقوقهم الوطنية اذا انفصل الجنوب مما اثار المخاوف والبلبلة بين الجنوبيين الذين يعيشون في الشمال. وقال مركز كارتر ان مثل هذه التصريحات قد تضر بالاستفتاء نفسه.
وقال المركز في بيان صدر مساء الجمعة "كمواطنين سودانيين بغض النظر عن نتيجة الاستفتاء فهم يستحقون الحماية من الدولة والاطمئنان على جنسيتهم والتزامات لا لبس فيها بأنهم لن يرحلوا بعد الاستفتاء."
وأضاف "نقص المعلومات الملائمة الدقيقة على الصعيد العام قد يؤدي الى انتشار الشائعات والمعلومات المضللة مما يخلق الشك أو حتى يخاطر بالعملية بأسرها."
كما قال البيان ان على المانحين أن يوفروا الاموال بسرعة حتى تتمكن المفوضية التي تدير الاستفتاء من اجرائه في الوقت المقرر. وأدى تأخر التمويل سواء من الحكومة السودانية او من المانحين الى عرقلة الاستفتاء.
وقال بيان مركز كارتر "أي تأجيلات أخرى في التمويل سوف تؤثر بشدة على توظيف وتدريب ونشر الموظفين الرئيسيين والادوات. وأي تراجع من هذا النوع من الممكن أن يهدد اجراء استفتاء يتمتع بالمصداقية في حينه."
وحث المركز المفوضية على الافصاح سريعا عن القواعد المحددة للناخب والمستندات المطلوبة للناخب كي يدلي بصوته حتى لا يحرم من الادلاء به.
وقال رئيس المفوضية الجنوبية للاستفتاء يوم الخميس ان اجراء الاستفتاء في موعده سيكون معجزة وشكا من أن تأخر التمويل الموعود يعرقل توظيف وتدريب 10800 موظف مطلوبين لاجراء تسجيل الناخبين الذي يبدأ في 15 نوفمبر تشرين الثاني
[COLOR=blue]أوباما يهاتف ثابو مبيكي: استفتاء جنوب السودان يجب أن يجرى في موعده[/COLOR]واشنطن: محمد علي صالح
شدد الرئيس الأميركي باراك أوباما ورئيس جنوب أفريقيا السابق ثابو مبيكي، على أهمية إجراء استفتاء تقرير مصير جنوب السودان في الموعد المحدد ووعدا «بحشد جهود المجموعة الدولية» لهذه الغاية.
وأوضحت الرئاسة الأميركية في بيان أن أوباما الذي يوجه منذ أسابيع دعوات لإجراء الاستفتاء بطريقة سلمية وفي موعده في جنوب السودان، مطلع يناير (كانون الثاني) المقبل، اتصل هاتفيا بمبيكي الذي يرأس مجموعة عمل في الاتحاد الأفريقي تسمى «حكماء أفريقيا» حول الوضع في السودان. وأضافت الرئاسة الأميركية أنهما «ناقشا أهمية المضي قدما لدعم المفاوضات والتصدي لأي محاولة لتأخير» الاستفتاء.
وأوضح البيت الأبيض أن أوباما ومبيكي «اتفقا على الاستمرار في تنسيق جهود الاتحاد الأفريقي والولايات المتحدة عن كثب حتى يجرى الاستفتاء في موعده المحدد». وأكد البيت الأبيض «قبل 72 يوما من الاستفتاء المقرر في التاسع من يناير 2011 يؤكد الاثنان على أهمية الحدث وعلى الالتزام بحشد جهود المجموعة الدولية» في هذا الصدد. وأشار البيان إلى أن أوباما أثنى على جهود مبيكي لتحقيق السلام في السودان، وأنهما اتفقا على تنسيق جهودهما. وأن يكون الاستفتاء حرا ونزيها «بما يحقق مستقبلا سلميا ورخاء لكل شعب السودان».
وفي 24 سبتمبر (أيلول) طالب أوباما في الأمم المتحدة في نيويورك بأن يجرى الاستفتاء حول مستقبل السودان بهدوء وفي الموعد المحدد. وقال إن مصير ملايين الأشخاص على المحك. ومن المقرر أن يجرى الاستفتاء في موعده لكن دبلوماسيين يقولون إن التحضير لإجرائه قد تأخر كثيرا.
في نفس الوقت، قرر أوباما استثناء السودان من العقوبات بسبب استعمال الأطفال كجنود، حسب قانون كان أصدره الكونغرس. وعندما كان أوباما عضوا في مجلس الشيوخ، أيد قانونا يأمر البيت الأبيض بقطع المساعدات العسكرية إلى البلدان التي تجند الأطفال. وأمس، جاء استثناء السودان مع ثلاث دول أخرى هي: تشاد، والكونغو، واليمن، بهدف خدمة الأمن الوطني الأميركي. وكتب أوباما إلى الكونغرس أنه رأى «أن من المصلحة الوطنية للولايات المتحدة، استثناء هذه الدول».
وأشار مراقبون في واشنطن إلى أن الاستثناء صدر في هدوء. وانه آخر مثال على دبلوماسية أوباما التي تميل نحو الحلول العملية في السياسة الخارجية. وبالنسبة للسودان، هو آخر مثال على إغراءات لحكومة الرئيس السوداني عمر البشير لضمان تنفيذ اتفاقية السلام بين الشمال والجنوب، ولضمان إجراء الاستفتاء في جنوب السودان في موعد، والاعتراف بنتائجه. لكن منظمات حقوقية انتقدت قرار أوباما، وقالت إن الاستثناء «يرسل إشارة سيئة».
وقال مسؤول في منظمة «ويرلد فيشن» العالمية التي تهتم بموضوع تجنيد الأطفال: «إننا نشعر بقلق بالغ وخيبة أمل بسبب هذا القرار». وأضاف: «يبدو أن الرسالة تقول إن أي دولة يمكن أن تفلت من العقاب بسبب استخدام الأطفال في القتال ما دامت مهمة بالنسبة لاستراتيجية الولايات المتحدة». وأشار مراقبون في واشنطن إلى أن تقرير حقوق الإنسان السنوي الأخير لوزارة الخارجية الأميركية وضع دولا أخرى في القائمة، منها الصومال وبورما. لكن الولايات المتحدة لا تقدم مساعدات عسكرية لهما.
الشرق الاوسط
يا طافش
عندى ليك نصيحة
انت عارف اذا دى ميولك وكارة لاى شى اسمو اسلام
امشى اسرائيل ودة انسب مكان ليك لانو فى ناس مشو قدامك
نطالب الولايات المتحدة الأمريكية بحماية السودانيين فى ( الشمال ) من بطش ( تنظيم الأخوان المسلمين الرهيب ) الحاكم فى السودان أسوةً بالمواطنين الجنوبيين والتسريع فى إسقاط هذا ( النظام ) القبيح فهو ينتشر مثل السرطان فى العالم فهذا ( التنظيم ) هو نفسه فى ( اليمن ) و ( الصومال ) و ( أفغانستان ) و( موريتانيا ) وإن تسمى بأسماء مختلفة فهو نفسه ( طالبان ) و ( حماس ) و ( القاعدة ) و ( شباب المجاهدين الصومالى ) و( المؤتمر الوطنى ) و ( المؤتمر الشعبى ) ! يبدو أن السيد أوباما يود أن يرمى لهم ( جزرة ) صغيرة وفى نفس الوقت يخفى ( العصا ) خلف ظهره فى حال أستمر ( التنظيم ) فى غيه وهو فى كلتا الحالتين يهمه ( أمن ) وسلامة بلاده من أى تهديد يكون مصدره هؤلاء ( المهوسين ) ولاينسى بأن بعض كوادر ( التنظيم ) السودانى يتعاونون مع ( CIA)و( FBI) وهم على رأس الأجهزة ( الأمنية ) وتم تدريبهم على مد ها بالمعلومات عن باقى التنظيمات فى حربها على (الأرهاب ) هذا هو سر إستثناء السودان من العقوبات الى حين فالقصة كلها إستراتيجيه !
مفهوم جدا المحافظة على حقوق الجنوبيين بالشمال وعدم الاعتداء عليهم والمحافظة على ممتلكاتهم — لكن كيف يتم الانفصال ويكون من حق الجنوب التمتع بالمواطنة وتكوين الاحزاب و التصويت في الانتخابات ؟؟ هذه فهلوة سياسية ولعب على الذقون –ومعنى هذا ان نعيش ابد الدهر في مشاكل ويمكن بكرة يموت سلفا كير في اي مكان ونحاسب نحن في الشمال على موته — يفتح الله يا خبراء مركز كارتر — انفصال يعني انفصال –مش انفصال وشطارة على بلاهة زعماؤنا وقادتنا بالشمال
امثالك يا طافش هم اسباب مشاكل السودان كلها
التحية لقادة ثورة الانقاذ الوطنى والمؤتمر الوطنى ونتمنى لهم التوفيق
لا تتحرك القوى الكبري الا لمصالحها وحماية الشماليين في الجنوب كذبة كبيرة فقد ظل التجار الشماليين العزل ضحايا لغدر الجنوبيين حتي من تربى معهم في بيوتهم والجنوبي في الشمال يعيش آمنا مطمئنا بيننا لان لنا كشعب دين يمنعنا وقيم نستمدها منه تحمي الضعيف وحتي الشماليين في الشمال تعرضوا للغدر والقتل من الجنوبيين على مرأى ومسمع من العالم كله في حادثة مقتل جون قرنق وبتواطؤ من حكومة المتأسلمين التي كانت تخشى من ثورة تزلزل الارض تحتها فالسؤال هو من يحمي الشماليين في الجنوب والشمال من الجنوبيين؟ فعلى الناس من الآن الاستعداد لحماية أنفسهم ولا ينتظروا حكومة لا خير فيها لحمايتهم .دون اعتداء على أحد ولكن لا نؤخذ على غدر.
يا ود القبائل: مين اللي خدعك وقال ليك انو ديل بمثلوا الاسلام اصلاّ؟
(اتفترون علي الله الكذب ام تقولون علي الله ما لا تعلمون)؟
يعني تصريح الوزير بأن الجنوبيين في الشمال سيفقدون الكثيرسيضر بالأستفتاء وتصريح رئيس حكومة الجنوب ونائب الرئيس بأنه سوف يصوت للأنفصال لن يضر الوحدة
عجبي؟؟؟؟
ان الاسلام دين السلام والعطف والتكافل ودين التواضع والمعاملة الحسنة والتقوى والنزاهة وعدم اكل مال الناس بالباطل وعدم المحسوبية وليس دين بناء فاخر العمارات والزواج مثنى وثلاث ورباع والارصدة المليارية فى البنوك من مال الشعب الغلبان وذلة الشعب وعدم العدل فى كل شئ . ولذلك حكاية الدولة الاسلامية فى السودان قد فشل فشلا ذريعا.
يا ودالقبايل عن اى اسلام تتحدث اذا كان مانشاهدة فى السودان من اعمال حرامية الانقاذ هو الاسلام الذى ندين بة فانا اتخلى عنة من اليوم
هل الاسلم ان تاخذ اموال القراء ليغنى بها المطبلين وحارقى البخور من امثالك وناس الجعلى ونادر والمعلم
انطبق على ساسة الجنوب المثل لا بريدك ولا بحمل براك … من ناحيه عايزين الإنفصال واستقلال الوطن ومن الناحيه الثانيه عايزين الشمال يكون مفتوح أمامهم وهم الذين ينوحون الآن وينثرون الخطب فى كل مكان أن الشمال ينظر إليهم نظره دونيه وأن الشماليين يسرقون خيرات أرضهم وأن الشماليين هم أساس الشر فى كل الدنيا …
انفصال يعنى انفصال وليذهب الجنوبيون إلى جنتهم الموعوده وليتركو الشمال فى قبحه وسوء أهله …
يا جماعة لب الموضوع استخدام الاطفال في الحروب
هذه في امريكا والغرب من الموبقات السبعة
هذا يوضح ان امريكا لا دين لها الا مصلحتها
وكذلك الانقاذ
لذلك وافق شن امريكا طبقة الانقاذ
خلاص يااوباما ورينا كمان ناكل شنوا ونشرب شنوا ونلبس شنوا ونسهر وين برضوا؟ ناس قريعتي راحت مبسوطين جدآ وامريكا تحاول فرض وصيتها حتي علي المجتمع السوداني وبرضو الجماعة يقولوا مافي تدخلات اجنبية وان ماما امريكا وخالتوا اسرائيل هي شماعة الحكومة طيب اسع ده جنوا؟ ياسيد اوباما الجنوبيين الموجودين في الشمال سيرحلوا سوا ان رضيت او لم ترضي فهذا ليس وطنهم وقد اختاروا انفصال الوطن الشبة الواحد سابقآ اذأ لم يعجبك الامر فخذهم عندك حلالآ بلالآ, انت والحركة البشعية تسعوا لانفصال الجنوب وازالة الجنس العربي من السودان لو امكن فندعوا الاخوه اصحاب العروبة في السودان اخذ الحذر فالمخطط كبييييييير جدا
أرى أن كل المعلقين على الخبر لم يفهموا مغزى استثناء السودان من المعاقبة على تجنيد الأطفال، فالمقصود بالسودان هو السودان الجنوبي لأنه ما زال جزءً من السودان الكبير، ولأن حكومة السودان التي يأتمر الجيش السوداني بإمرتها لا تجند أطفالاً في خدمة هذا الجيش، بل يخضع التجنيد في الجيش لقانون القوات المسلحة، وفي المقابل نجد أن الحركة الشعبية هي التي دأبت على تجند الأطفال في صفوف جيشها الشعبي منذ الثمانينات.
لذلك فلا ريب في أن الاستثناء مقصود به جنوب السودان فقط، لأنه لم يثبت خلال تاريخ الدولة السودانية أنها استخدمت أطفالاً؛ لا في الجيش ولا في القوات النظامية الأخرى، فالتجنيد وفقاً للقوانين السودانية مشروطٌ أساساً ببلوغ المجند لسن الرشد (18) سنة فما فوق.
اللهم امكر لنا و تمكر علينا، والله المستعان وعليه التكلان.
الاخوه الجنوبيين عايزين الانفصال وخايفين من المجهول يفترشون الارض ويلتحفون السماء هذا ما ينتظرهم وقادتهم لا هم لهم الا الانفصال ولم يهىئوا لهم ما وعدوا ولو خيام وطعام وسلام ولا داكله بيجهز بعد الانفصال والان الي اين يتجهون هولاء المنقادون ارجو صحوة ضمير وزرة تفكير ياسلفا والجاي اعظم
| :rolleyes: :rolleyes: :rolleyes: :rolleyes: الاخ المعلم جذاك الله خير المشكلة ما في امريكا المشكلة حكومة الانقاذ ديل ممكن يتنازلوا من كل شي الا كرسي الحكم تتخيل ياتو بند ما اتناذلوا عنة حق تقرير المصير للجنوبين القسمة في السلطة للجنوبين الحكومة المستقلة للجنوبين القسمة في الثورة للجنوبين التوظيف الحكومي للجنوبين وزارة النفط للجنوبين وزارة الخارجية للجنوبين جنوب كردفا ن للجنوبين منطقة ابيي التصويت للدينكا الجنوبين جنوب النيل الازرق للجنوبين العلاج في المستشفيات مجاني للجنوبين وبعد دة كلو عاوذين التصويت لصالح الانفصال وعوذين حق المواطنة وكمان تطلع لينا الوزيرة بدرية في قناة الجزيرة مباشر وتنظر لينا القانون الدولي في حق المواطنة والجنوبين هم الاختاروا النفصال يا اخي المعلم الناس ديل ماخدين حقهم وبايعين الوطن لباب الحركة الشعبية وماما امريكا وخالتو اسرائيل ولكن هيهات الوطن ما رخيص للدرجة دي يا الانقاذ
الى اهلنا بالسودان اجمعين.. الى البشير ونظامة: اليس فيكم رجل رشيد؟؟؟ الجحيم قادم وانتم تتنابزون بالالقاب ….عجبي
هنالك لوبي داخل مصفاة الخرطوم مسيطر على كل مجريات الادارة، خاصة في ما يتعلق بالتعيين و الترقيات و الحوافز و السلفيات و التدريب؟وعمل الترزية بالتنسيق مع لوبي وزارة الطاقة و التعدين سابقا و وزارة النفط حاليا (رحم الله شهيد الوطن و الحق و الواجب الباشمهندس : طارق بازرعة لما قدمه من كريم جهد و عمل وطني من الطراز الفريد التي لم تستوعبه تلك العقول الخربة وذلك اللوبي النتن بالمصفاة و وزارة النفط ).
والله الذي الا اله الا هو الكلام ده صحيح 100% نحن بنعرف قطاع البترول اكتر من معرفة نائب مدير المصفاة الشايقي نفسه (لانه دائم السفر) ومعه النواب ( التقول برلمان ناقص الموهوم احمد الطاهر) في التعيين وحتي في الترقيات وعمل اللجان الوهمية التي ينهبون بها اموال االمصفاة كحوافز ومكافأت لهم و لحارقي البخور و عليه يجب القبض على تلك العصابة و اللوبي بقيادة الامين العام بوزارة النفط و المدير الاداري بمصفاة الخرطوم قائد اللوبي بالمصفاة ؟؟؟ والامر يطووول لان الحرام و الباطل هو سيد الموقف و على الاخوة الجنوبيون اخذ العظة و العبرة من دولة الشمال الفاشلةو ستحدث هزة انشاءالله وسينجلي لكم الامر ولو بعد حين …
ما شان مركز كارتر بتحديد الجنسية بعد الإنفصال ؟محروق كارتر على ابو كلنتون واوباما إنفال لازم يكون كامل كل جنوبي يرجع الجنوب وكل شمالي يرجع الشمال يصبح الجنوبي بلا هوية هذة مشكلة اهلة علية الرجوع للنضال ضد من صوت للإنفصال لا نتحمل وجود اي جنوبي معانا بعد الإنفصال
نعم اخ الغيور—————
بعد ده كلوا الجنوبين لاعجبن العجب ولا الصيام في رجب, وكلموا مماما امريكا تدخل وساطة لحكومة المؤتمر الوطني عشان ناسون يقعدوا في الشمال وفي نفس الوقت ينفصلوا هم ويعملوا قواعد امريكية وصهيونية ويرموا القنابل فوق رؤوسنا بعد كم سبب كده باننا نعمل جنوبي الشمال معاملة سئة وكم (مكنة) كده وانوا جني ماندكوروا كعب شديد اخير منوا اسرائيل وامريكا ودقي يامزيكا لكن اقول لهم تلقوها عند القافل وان جنوبي واحد في الشمال ماحيكون وحنعرف نطلعن كييييف!
هؤلاء المؤتمرنجية عاملين فيها شطار وفهلونجية لكن اثبتوا بأنهم اغبياء بدرجة
ممتاز الان امريكا تقودهم لحتفهم المؤكد بأيدهم 0اما قصة انفصال الجنوب هذه
مسرحية كبيره جدا 0وحتشوفوا:crazy: (؟)
ايها الناس اسمعوا واعوا
قلنا من قبل ان جنوب السودان وكذلك اقليم درافور ليسا جزءا من السودان التاريخى … فاعلموا …………..
هذين الاقليمين ضمهما المستعمر للسودان فى حقب متفاوته ، ويمكن القول ان خارطة السودان (المليون ميل مربع) والتى تشاهدونها فى الاطلس ماهى الا بقعة حددها المستعمر تحوى من الخير الكثير فى ظاهر وباطن ارضها ليم اسغلالها فى المستقبل البعيد .(صحيح جدودنا وصونا على الوطن… لكن لما جدى وجدك وصى لم تكن خارطة السودان بهذا الشكل .
ومع توجه السودان الاسلامى فى العقدين الماضيين (سواء صح ذلك ام لا) اثار مخاوف الغرب والصهيونية ، لذا لن يتركوا لكم بلدا بحجم قارة وغنى بموارده الطبييعة ، فكان الهدف هو السودان كله ، والجنوبيون كانوا بيحاربوا بالوكالة على امل ان ينهار النظام وبالتالى ينهار الشمال العربى المسلم وذلك بدعوى السودان الجديد والتحرير ….(وهم لايدرون ان ملايين الاصول العربية جاهزة سواء فى الشمال او غرب السودان (الناس مش غافلة وعارفة المخطط واهدافه على المدى القريب و البعيد ) ولم يدخلوا حلبة الصراع بصورة مباشرة واذا حدث ذلك كان سيروا الجحيم الحقيقى وسيعرفون الوهم الكان عايشين فية ولو فرضنا ان المسالة بقت راس براس فى النهاية هم الخاسربن .
و بمرور السنين بدا الامر اكبر واعقد بكثير عما تصوره الواهمون سواء داخل الوطن او خارجه كامريكا ومن يدور فى فلكها ، لذلك الآن الغرب يتعامل مع السودان كما يقول المثل (المال ثلثة ولا كتلته) كما قال احد قادة الانقاذ .
– ما يجرى الآن هو فصل الاجزاء التى تم ضمها للسودان التاريخى .
– المطلوب هو اقليمين (الجنوب ودارفور) خاليين من البشر ( وخاليين ومن الموانع المسجلة كمان) فهمتوا واللا لسه ؟ لا عندهم شغلة فى دينكاوى ولا نويراوى ولا ……….بل يتمنون ان لا يرجع فيهم احد لاقليمه ، هم عاوزين ارض وماء وخيرات باطن الارض .وبس ، ومن بعتقد غير ذلك فهو واهم .
– سيحدث انفصال الجنوب فى الشهور القادمة ، علما بان العموم فى الجنوب لايرغبون فى ذلك ، واعتقد ان كثير منهم غير مستوعب انفصال يعنى شنو ؟ وما سيترتب عليه ؟ وكثر الحديث عن المواطنة وخلافة …… ، أى مواطنة ؟ ما انت اصبحت دولة مستقلة ووجودك الآن فى الشمال كاجنبى الى ان ترتب اوضاعك (إما باقامة نظامية زيك وزى اى اجنبى فى البلد وبضامن كمان ) اذا عجبك …، وانت عامل الشمالى فى جنوبك بالمثل مافى مشكله .
– اما ان كان الجنوبيون فى الشمال لايرغبون فى العودة للجنوب فيجب ضم اراضيهم للسودان الشمالى يعنى يتم ضم مساحات تتناسب ونصيب الفرد مضروب فى عدد الجنوبين الراغبين فى المواطة فى شمال السودان .
العاوزنا يجيبا بارضة ، مشى يترك ارضه للمستعمر وعاوز يعيش فى الشمال كمواطن …. يفتح الله ….
هذا لن يحدث .