أخبار السودان

اسماعيل : السودان يقر بأن موضوع الحدود لا يمكن أن يكون أزمة بين السودان ومصر، سواء فيما يتعلق بموضوع حلايب أو غيرها”.

نفى الدكتور مصطفى عثمان إسماعيل وزير الاستثمار السودانى ووزير الخارجية الأسبق وجود أزمة بين مصر والسودان، قائلا: “لا أعتقد أن هناك أزمة فى العلاقات بين القاهرة والخرطوم”.

وأضاف إسماعيل خلال مؤتمر صحفى بمقر وزارة الخارجية المصرية فى رده على سؤال حول ما يتردد عن اتجاه لتأجيل تنفيذ اتفاق المعابر بين مصر والسودان قائلا: “ليست هناك مشكلة فى العلاقات المصرية السودانية، والدليل على ذلك أننا موجودين الآن فى القاهرة، والتقينا بوزير الخارجية محمد عمرو وسنلتقى الرئيس محمد مرسى، بالإضافة إلى وزراء الاستثمار والتعاون الدولى فى الحكومة المصرية، كما سنلتقى القيادات المختلفة على الساحة السياسية المصرية”.

وأوضح الدكتور مصطفى عثمان إسماعيل أنه من المتوقع أن يجتمع الرئيسين محمد مرسى وعمر البشير مرة أخرى فى القمة العربية المقبلة بالدوحة.

وأشار وزير الاستثمار السودانى إلى أنه ناقش مع عمرو أهمية تعاون ثلاثى مصرى سودانى ليبى، لافتا إلى أن وفدا سيقوم الأسبوع المقبل بزيارة المعابر بين البلدين لافتتاح الطريق البرى “شرق النيل” والإعداد لافتتاح الطريق الآخر “غرب النيل”.

وقال الدكتور مصطفى عثمان إسماعيل: “إنه يمكن القول أن هناك بعض الاختلافات فى وجهات النظر.. لكنها فى تقديرى مقدور عليها من خلال قنوات الحوار المفتوحة بين البلدين.. فعلى سبيل المثال قد يكون لنا فى السودان ملاحظة على اتفاق الحريات الأربع، وهذه الملاحظة منذ النظام الرئيس المصرى السابق حسنى مبارك، وليست بالأمر الجديد”، مضيفا: “لكن نحن نتحدث كيف يمكن أن تصل مصر إلى المستوى الذى يطبق فيه السودان الاتفاق”.

وتابع وزير الاستثمار السودانى السابق: “كما نتحدث عن الحدود، ولكن السودان يقر بأن موضوع الحدود لا يمكن أن يكون أزمة بين السودان ومصر، سواء فيما يتعلق بموضوع حلايب أو غيرها”.

وجدد الدكتور مصطفى عثمان إسماعيل تأكيده بأن هناك اختلافات فى وجهات النظر بين البلدين، ولكن القنوات المفتوحة بينهما قادرة على احتواء هذا الأمر ومعالجته.

وردا على سؤال حول الأصوات التى تتعالى فى الخرطوم ومصر بخصوص وجود أزمة حقيقية بين البلدين، قال إسماعيل: “هذا أمر طبيعى فى ظل الحريات الموجودة، خاصة فى مصر بعد ثورة 25 يناير ستكون هناك أصوات تردد مثل هذا الأمر، ولكن المهم هو الموقف الرسمى، وكما ذكرت فى تقديرى أن القنوات المفتوحة بين البلدين قادرة على أن تمتص أى مشكلة فى العلاقات بين القاهرة والخرطوم”.

اليوم السابع

تعليق واحد

  1. وتابع وزير الاستثمار السودانى السابق: “كما نتحدث عن الحدود، ولكن السودان يقر بأن موضوع الحدود لا يمكن أن يكون أزمة بين السودان ومصر، سواء فيما يتعلق بموضوع حلايب أو غيرها”.؟؟؟؟؟؟
    طيب شنو الأكبر من موضوع الحدود ده ؟؟؟؟ جننتونا جن

  2. قال أيه(السودان يقر أن موضوع الحدودلا يمكن أن يكون أزمة بين السودان ومصر,سواء فيما يتعلق بموضوع حلايب أوغيرها).لا تهمنا حرياتكم الأربعة هذه بل تهمنا نحن كشعب أرضنا حتى لو كلفتنا ملايين الأزمات ياجبناء,ليس هناك دولة فى العالم تترك أراضيها نهبا لدول أخرى حتى لىكانت ضعيفة عسكريا ولكن هو خواركم وجبنكم وقوتكم لا تبرزونهاألا لشعوبكم فلعنة الله على الجبناء يارمم.

  3. “ليست هناك مشكلة فى العلاقات المصرية السودانية، والدليل على ذلك أننا موجودين الآن فى القاهرة،

    ***وجودك لاخذ التعليمات وتنفيذها بحذافيرها *** لماذا لم يرد مرسي زيارات البشير بإضافتها من ضأن وبقر وغيره لماذا يتقابلان فقط في المؤتمرات ****

    كما نتحدث عن الحدود، ولكن السودان يقر بأن موضوع الحدود لا يمكن أن يكون أزمة بين السودان ومصر، سواء فيما يتعلق بموضوع حلايب أو غيرها”.

    *** يا رجل *** بلادك في نظر هؤلاء القوم ارض العبيد والذهب منذ القدم ذاكر التاريخ جيدا واذهب لمحاورتهم ***

    وقال الدكتور مصطفى عثمان إسماعيل: “إنه يمكن القول أن هناك بعض الاختلافات فى وجهات النظر.. لكنها فى تقديرى مقدور عليها من خلال قنوات الحوار المفتوحة بين البلدين..

    *** متي تدرون وتفوقون بان الطريق يقودكم لإتجاة واحد ** ولا مجال لكم للندية الي ان يرث الله الارض *** نصيحة من رجل عجوز ارعوا في قيدكم واتجهوا جنوبا اولا وشرق ثانيا وثالثا غربا

  4. الشرطة المصرية قتلت اكثر من 500 سوداني في ميدان مصطفي محمود في وسط القاهرة عام 2006 ولكن العلاقة حتي الان جيد جدا لا يوجد مشكله, فقط الاختلاف في وجهات النظر(يا للخيبه يا ابوجضوم)

  5. كدى انتو حاولوا احتلوا بضع امتار من الارض المصرية فى هذه الحالة يا ناس الانقاذ المصريين ما ح يقولوا مافى مشكلة بل ح يخلوكم تجروا قدامهم زى الضان وما تقدروا تقعدوا فى ارضهم يوم واحد!!!
    هذا كلام العجزة والمتخاذلين والضعفاء الذين يكونون اسود على معارضيهم فى الداخل ونعام ونعاج ودجاج امام اعداء الخارج والمصريين طالما احتلوا ارضنا وبالقوة العسكرية لم يعودوا اشقائنا او اخواننا بل اعداء اجانب بكل ما تحمل هذه الكلمة من معنى!!!!
    الانقاذ عار على الوطن والوطنية واصلا دى ما بيتغالطوا فيها اتنين!!!!!!
    ياخى على الاقل اذا ماقادرين عليهم عسكريا اطردوا السفير وصعدوا الموضوع سياسيا!!!
    ولا الموضوع هو مصلحة حكم الانقاذ وليس السودان الوطن؟؟؟؟؟

  6. إنتو عـــــــــــــــــــــار والله عــــــــــــــــــــــار // وزي ما قال مدحت عروة كدى انتو حاولوا احتلوا بضع امتار من الارض المصرية فى هذه الحالة يا ناس الانقاذ المصريين ما ح يقولوا مافى مشكلة بل ح يخلوكم تجروا قدامهم زى الضان وما تقدروا تقعدوا فى ارضهم يوم واحد!!!

  7. موضوع الحدود لا يمكن أن يكون أزمة بين السودان ومصر، سواء فيما يتعلق بموضوع حلايب أو غيرها”.
    يعني بكره لو المصريين احتلو ضقلا عادي المشكله شنو ياخوانا

  8. ابان جضيمات الممسحين بالكريمات هلا هلا ؛ ديل علي الطلاق تلقاهم في خط ميت أي حاجة داير تسويها فيهو تسويها من غير ما يعترض وهو مدنقس راسو؛ تقول لي يفتح ملف حلايب مع ألمصرين ديل أجبن من كدة بكتييييير الله ينصر أشاوس الجبهة الثورية عشان يردو للسودان هيبتو آمين

  9. اقتباس

    وتابع وزير الاستثمار السودانى السابق: “كما نتحدث عن الحدود، ولكن السودان يقر بأن موضوع الحدود لا يمكن أن يكون أزمة بين السودان ومصر، سواء فيما يتعلق بموضوع حلايب أو غيرها”.

    وجدد الدكتور مصطفى عثمان إسماعيل تأكيده بأن هناك اختلافات فى وجهات النظر بين البلدين، ولكن القنوات المفتوحة بينهما قادرة على احتواء هذا الأمر ومعالجته.

    وردا على سؤال حول الأصوات التى تتعالى فى الخرطوم ومصر بخصوص وجود أزمة حقيقية بين البلدين، قال إسماعيل: “هذا أمر طبيعى فى ظل الحريات الموجودة، خاصة فى مصر بعد ثورة 25 يناير ستكون هناك أصوات تردد مثل هذا الأمر، ولكن المهم هو الموقف الرسمى، وكما ذكرت فى تقديرى أن القنوات المفتوحة بين البلدين قادرة على أن تمتص أى مشكلة فى العلاقات بين القاهرة والخرطوم”.

    اولا يامصطفى البلد ليست ملك لابوووك اوجدك بل ملكنا نحن السودانيين جميعا …. وصمتكم خوفا من ان تطالكم يد الجنائية عبر مصر لايبرر لكم التنازل عن(( ماوصونا عليه جدودنا زمان))
    وثانيا كيف يتم امتصاص الازمات بيننا والمصريين وهم محتلين ارضنا وطامعين فى المزيد وعدد سكانهم فى فبراير 2013 93 مليوووووووون …. اللهم ان تمتصكم الارض كما امتصت قارون وزبانيته

  10. الدكتور مصطفى شحاد زار القاهرة بمعية دكتور التجانى سيسى لدعوة الرئيس مرسى للمشاركة فى مؤتمر المانحين لدارفور الشهر المقبل وقد ظهرا فى إستقبال مرسى لهما فى نشرة قناة الشروق ليلة أمس،، يعنى مشوا للشحدة،، عشان كدة الراجل لا زم يرخى للمصريين ويقول كلامه الزفر دة،،،

  11. انت يا دكتور مصطفي في النهايه دنقلاوي والدناقله والمحس والجعليين ديل بالكتير بيحبوا يكونوا بوابين وخدامين للمصريين عشان كدا ما منك رجاء لمن يجوا رجال الغرب ناس كرفان ودارفور بنرجع حلايب لاننا الغرابه ناس الدواس وناس الحاره وموية النيل بنوصلها لكردفان ودارفور غصبا عن اسيادك المصريين يا باطل

  12. مثلث حلايب كلُ المصريين طمعانين فيهو وبعد دا اختلاف فى وجهات النظر . بصراحة يا ناس السودان اصبح هامل وطن بٍلا وطن

  13. سماعيل : السودان يقر بأن موضوع الحدود لا يمكن أن يكون أزمة بين السودان ومصر..

    البشير: السودان يقر بأن موضوع الحدود يمكن أن يكون (حرب) بين السودان وجنوب السودان.. الحشرة الشعبية ما بينفع معاهم الا العصا..

  14. ما تفتحوش المواجع حلايب راحت منكو شوفوا حاجة غيرها . ورئيسنا محمد مرسي مبارك قادر على حماية كل مصر . نعم له نفس التوجه بتاعكو بس دا ممكن يخرب مصر كلها عشان تظل حلايب مصرية . وهو زي ما بتقولو كوز مثقف لا يشبه كيزانكو الا في ….. تموها بقا . دا انتو ما بتعرفوش حاقة . حلايب مصرية وخلونا من المنفوخ بتاعكو دا نحن عندنا منافيخ كتير اوي . وسلملي على حلايب والفشقة كمان .

  15. لعنة الله عليك يا جزمه يا ابن الجزمه المصريين ديل اسيادك يا نزق مهما فعلت و قلت سوف نقتص منك إنت و العصابه اللاإسلامية و البدايه البشير العاقر الفاجر . ترونه بعيدا و نراه قريبا و لكم يوم كالقذافى و أبنائه و صحبه .

  16. الفراعنة يعلمون علم اليقين بأنكم لم ولن تستطيعوا أن تنطقوا ببنت شفاة عن مثلث حلايب ويعون تماماً بضعفكم وهوانكم عليهم وإنبطاحكم لهم من فترة الإستعمار الإنجليزي وما خديعة السد العالي وتهجير حلفا من مواطنيها الأصليين ببعيد والتاريخ سيعيد نفسه ، كل الحكومات التي تعاقبت على حكم رعايا السودان ضعيفة وهزيلة ومنبطحة للفراعنة وتلهث لإرضاءهم بكل ما أوتيت من قوة وهي مكمن ضعفها … أجبنا أيها الوزير المتملق ماذا إستفدنا من الفراعنة منذ بدء الخليقة وأين تعهداتهم التي قطعوها للمقبور عبود من تهجير أهلنا في حلفا ولماذا لم تطالب الحكومات السابقة واللاحقة من إسترداد حقوق رعايا السودان المسلوبة من الفراعنة … صدقوني عن يقين لم و لن يستفيد السودان من الحريات الأربعة أو المليون وإتفاق الحريات كما يقال الشيطان في التفاصيل ماهي إلا غطاء خفي لتوطين الفراعنة بالسودان .. مجرد سؤال لماذا تطالب حكومة المؤتمر الوثني بمنطقة أبيي وتغض الطرف عن منطقة محتلة نهاراً جهاراً منذ عدة عقود!!!!!

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..