غازي صلاح الدين : إذا أجمع الناس على أن أمور البلاد لا تستقيم إلا بالتجديد للرئيس لحكمة يرونها فعليهم عندئذ تعديل الدستور.

ارحلوا يرحمكم الله

أنتم أناس عاطلون عن كل موهبة إدارية أو إنسانية ، لن نتهمكم بأنكم فرقتم الثوار وغازلتم التيار الديني ودفعتموه في مرحلة لينوب عنكم في الاتفاقات والمصالحات

قتلتم من قتلتم وأودعتموهم سجونكم وحاكمتموهم أمام محاكمكم العسكرية وسحلتم بنات …. العفيفات ومارستم معهن ممارسات يندي لها جبين كل حر .

وشرطة مستعدة لقتل الشباب والفتك بهم إلى جانب أجهزة تنفيذية ووزارات ومجالس مختلفة كلها تلتزم الصمت بل وتؤيد بقاء الوضع علىماهو عليه في الأغلب الأعم ، فضلاً عن إعلام مسيس يقوده إعلاميون لاضمير لهم أمام نفوذ الجاه والمال وهم مستعدون طوال الوقت أن ينظموا الأشعار في محاسن نظام ليس له حسنة واحدة….

وطبعاً فالبشير وطغمته الفاشية الإنقاذية سعيدون جداً ومرتاحو البال والضمير، طالما أنهم يعتقدون بأنهم يخدمون ويؤبدون ثقافة الصحراء ويطيلون أمدها، وأن هناك كائناً ما خرافياً في مكان ما سعيد و”مبسوط” ويطرب جداً لهذه الهمجية والوحشية الصحراوية التي يقوم بها أزلام الإنقاذ. تابعوا ثقافة التسامح الصحراوية الإنقاذية الإخوانية التي وصنعت الحضارات العظيمة على حد زعمهم،

الخطاب الديني اليوم منفلت من عقالاته، خارج عن القوانين والأعراف والأخلاق العامة، وفار من وجه العدالة الدولية والعولمة والعصرنة والإنسانية، وهذه واحدة من تداعياته المرة. إنه خطاب مأزوم وموتور ومتطرف ولا يعرف المساومة، وعلى غير جانب، وصار بحاجة فعلية وملحة إلى نوع من التدجين وكثير من العصرنة والتهذيب.

الثقافة التي تهيمن على سماء المنطقة لقرون مديدة خلت كانت كافية كي تضع شعوبها في أحط وأرذل مرتبة يمكن أن يحتلها شعب على مر التاريخ من حيث التخلف والانحطاط والفساد والديكتاتورية والاستبداد +

وكأن السودان ” قد انتهي من كل مشاكله، وأن حكومة البشير الإخوانية تطعم الناس لبناً وعسلاً، ولم يبق من همّ ولا مشكلة في السودان “العربي” هذه “الأفلام” المضحكة المبكية التي تقوم بها الحكومات الصحراوية المنفرة الباغية الخارجة عن القانون الدولي في ازدواجية تفضح ضحالة ومستوى تفكيرهم وسقف عقولهم التي أغلقت نوافذها عند غروب شمس القرن السابع الميلادي.

انها شريعة الجبناء هذا فقير نجلده 70 جلدة فاين الانتخابات الحرة واين حقوق الانسان واين المساوات ان هذه ثقافة الصحراء اكل عليها الدهر وشرب واليوم عادت لحي مطلوقة وسراويل واسعة وعمائم طويلة ونساء ممنوعات من حقوهن المشروعة يريد الوهابيون نشرها عبر الفضائيات والاموال التي تنفق هنا وهناك السودان شعبه يموت جوعا وفقرا وهو يريد الشريعة….و خلينا نجلده بس بعدد بكاء الاطفال اليتامى و الارامل و الجائعين

وهذه الأشكال بشير الشؤم وغيره ممن بلى الغيب الأمة بهم سينالون عقابهم , وشر عقاب , وهنيئا لمسيحيي السودان بإنفصالهم عن الوحوش ….

اشوف فيكم يوم يا عراة يا حفاة سواء كنتم قاعدة ام ارهابيين ام اسلاميين ام متاسلمين ام اسلامويين ام اخوان ام خليجيين ام سلفيين ام اي شيء يخلد و يمجد ثقافة البعير والابل

من لم ياتي بالقانون لا يطبق القانون فاقد الشئ لا يعطيه

حكايات هامشية – تخدير للناس – هروب من الواقع
لا تجديد ولاّ ترميم ولاّ بوهية وسمكرة ، وصلتم النهاية
أرجو الجاياكم ، وشيلوا شيلتكم

وأيه يعني ؟ الكيزان يمكنهم تعديل الدستور كما تعدل فقرة في أحد خطابات البشير

أمور البلاد لا تستقيم الا بتغيير الرئيس بعد سنوات فاتت سنوات ابلاغ الدعوة الاسلامية والحكمة هنا ظاهرة يعلمها كل من هب ودب ولا معني للحذلقة والحديث عن الدستور والمواثيق التي سبق ان كتبت بالدم من كل الشعب السوداني ومزقت برصاص ليلي في يونيو1989! ببساطة الشعب يود تغيير الرئيس ونقطة في نهاية السطر!

تصريحات غازي الصادق المهدي علي الحاج وغيرهم من الديناصورات السياسية اصبحت غير مجدية ولاتساهم في الخروج من تلك الازمات الطاحنة مع قليل من الاختلافات الشكلية ولكن الجوهر اتفاق كامل في نمط الشخصية السودانية الفاشلة التي اصبحت غير مؤثرة في تغير مجرى الاحداث العامة ، مجموعة من العطالة الفكرية والزهنية تدور في دائرة مغلقة وتحليلات تقليدية وتلاعب بالالفاظ واستخدام اللغة العربية في تسويف وتميع الحال ، انعدام واضح للرؤية الاستراتيجية والتخندق في اطار فكرة سياسية محدودة النظر ، ومن هنا نوجهه الدعوة لكل الشباب المهمومين بقضايا الوطن من عدم الانزلاق والاستماع الى اراء هؤلاء الفاشلين ، لاتوجد بصمات ايجابية يمكن ان نستلهمها من هؤلاء لتعيننا في مشاكل الحاضر او المستقبل ، يجب ان نحدد ثوابتنا الوطنية كشباب ليست ثوابت وطنية هؤلاء المخرفين ، واهم نقطة لتقدم الشعوب البعد عن الصراع الديني والقبلي ، اذ نظرنا لخريطة العالم الجغرافية نجد ان كل الدول والشعوب المتقدمة حسمت امر الصراع الديني والقبلي والتفت لحل مشاكلها في اطار قومي جامع ، واحترام حقيقى ليس احترام مدعاه او لفظي وانما سلوكي ، وعليه ندعو الشباب الذي يبحث عن حل قضايا المجتمع السوداني والتي تعقدت كثيرا في عهد الانقاذ ، بتاجيج كل الصراعات السياسية والاجتماعية والاقتصادية ، بدراسة تجارب الشعوب التي كانت ظروفها قريبة مننا ولكنها تقدمت كثيرا بتحليل واقعها بشكل علمي ، (الهند، سينقافورا، دول امريكا اللاتينية ، وعربيا المملكة المغربية) لانسمع ضجيجا سياسيا لتلك الدول واحيانا من هو رئس الدولة غير معروف للكثير خارجيا ولكن داخليا معروف لديهم بحكم فهمهم لقضايا شعوبهم والالتفات لحلحلتها في اطار علمي سليم ، والحديث وظهور الساسة في اجهزة الاعلام كثيرا ليس دليل عافية وانما ظاهرة مرضية بادعاء تنقيذ اعمال وهميه حتى صرنا لانقيم هل هذا فعلا مشروع حقيقي قومي يساعد في تطوير البلد ام هو مشروع بغرض الظهور الاعلامي وانا اكتب هذا التعليق كنت اتابع قنوات اوربية تتحدث عن مشاكل اقتصادية وكيفية حلها بصور علمية محددة وفجاة ظهر امامي كلام غازي صلاح الدين التقليدي والمبهم دائما .

الكيزان عارفين النقطة دي عشان كده جاريين لتعديل الدستور .
في النهاية الدستور حيتعدل ويجاز ويترشح ود حسن أحمد ويفوز .
نوموا نومكم يرحمكم الله .

انت يا د/غازي ما قالوا عليك جريئ وواقعي مابتخاف من قول الحقيقة طيب ماتوضح وتقول لي جماعتك ديل انو برضو اذا عدلنا الدستور قبل انتخابات 2015 فان ترشح البشير اذا ربنا حضرنا ليها من ناحية موضوعية وعملية ليس من مصلحة السودان وشعبه ,لانه سيكون رئيس محدود الحركة لانو مطلوب جنائيا دوليا وبالتالي علاقاتنا الدولية ستستمر محدودة وسيتضرر السودان وشعبه من ذلك كثيرا, فنحن نريد رئيس بمواصفات تعمل على رفع اسم السودان من قائمة الدول الراعية للارهاب وترفع عنه الحصر والحظر الاقتصادي المفروض عليه وعلى شعبه من 1997 ,وبعدين كونو حزبنا ينفرد بحكم السودان لوحده على طول دا ماصحيح فلابد من تحول ديموقرطي حقيقي يعمل على حلحلة مشاكل السودان وشعبه .

دين ودين الديكتاتورية،ايّ ديكتاتور، اتخاذ كل الاعراف والقوانين والدساتير واللوائح وما إليها، مجرد مطايا، للوصول والاستمرارية،ولن يكن البشير وحاشيته استثناءً.
البشير وزمرته، اتخذوا القرآن مطيَّة للوصول والكنكشة..؟؟!!.. تقول لي، دستور..؟؟!
هل يذكر التاريخ، ديكتاتورا واحداً، تخلى عن السلطة دستورياً او طواعية او حتى عن طريق انتخبات، غير مخجوجة ..؟؟!..يبقى ما ديكتاتور..!!

البشير سيعاد انتخابه مرة اخرى سواء كان ذلك بالدستور او غيره .. فالدستور اصلا عندالكيزان عبارة عن نصوص في ورق لاتسوى الحبر الذي كتبت به .. بلا دستور بلا بطيخ …..

انا من الناس الدايرين عمر البشير يستمر
( اكيييد كلكم قلتوا كتاحة دا جنا ولا شنو الليلة ما براهو )

وفروا دهشتكم لأمر اهم فأنا اريد استمراره حتى ينزع عنه الحكم بثورة شعبية تبين للناس
مقدار سوء هذا البشكير و يحاكم على كل الجرائم التي ارتكبها

تخيلوا ما الذي سيحدث لو ترك الحكم الان

ستسمعوا مكرهين شعر ركيك يشيد بزهد البشكير في الرئاسة و يعدد انجازاته التي لعمى في عيني
انا لا اراها .. و ما بعيد لو مات بعد داك يعملوا لي جنازة عسكرية بدل ما يدفنوا في مقابر اليهود

اها انتو معاي ولا انا بحلم ساي و خلينا نرضى انو يفارقنا بس

اذا اجمع الناس ان امور البلاد لا تستقيم الا بالتجديد للرئيس
( لحكمة يرونها) فعليهم ب………….
يسلام الراجل دل يفصل ليكم الكلام قميص عامر
ما تفهموها بقا
ولا ذكائنا الخلانا نخلي مقاطيع الشجر ديل يبرطعوا فينا
24 سنة( جراد صحراوي) لا خلو اخضر ولا يابس
ولسه يا دابك حلت ليهم عاوز يخليهم تاني
يقدموا شوية لي قدام
زي ما قالت الحاجة والدة الرئيس

كلام الدكتور غازي واضح وضوح الشمس ذكر ان البشير حسب الدستور لايمكن اعادة انتخابه فقط هذا كل فحوى تصريح الرجل وكلامه صحيح وقال اذا كانوا يريدون البشير مرة تانية لابد من تعديل الدستور ليسمح له بالترشح مرة اخر موضوع بسيط مالكم ماشين جاي وجاي وعاملين فيها عباقرة زمانكم

اليكم خبر طازة فى صحف اليوم===== فتح جسر جوى بين السودان ومصرلتصدير اللحوم لمصر ما رايكم

إقتباس:
((” إذا أجمع الناس على أن أمور البلاد لا تستقيم إلا بالتجديد للرئيس لحكمة يرونها فعليهم عندئذ تعديل الدستور، أو إصدار دستور جديد يسمح بتجديد غير مقيد للولاية”،)) ..

هاهاهاهاهآيييييييي ..
إنتو فعلاً ناس لا بتختشو لا بتخافو الله , لعنة الله تغشاكم .
و ياتو ناس ديل ال إذا أجمعو على أن أمور البلاد لا تستقيم إلا بالتجديد للرئيس ؟؟؟؟؟.
إلا يكونو ديل إنتو وجيوشكم من النفعيين والأرزقية والإنتهازيين الحرامية الذين وجدو فى نظامكم القاسد مرتعاً للنهب والسرقة لموارد شعب السودان .. لكن الشعب السودانى الفضل فأنتم تركتوه مغيباً لربع قرن منذ قدومكم المشئوم فى 1989 لا تستشيرونه ولا جايبين خبره وعاملتوهو كشعب تابع للغنيمة التى وقعت بأيديكم وهى بلاد السودان ..

هذا الوهم وغيره من كيزان الشيطان مجموعة عصابة مراوغة ضالة مضللة منافقة سوف لن تترك السلطة والكنكشة بمفردها بل يجب إقتلاعها بقوة السلاح , والسلاح فقط هو المخرج الوحيد الباقى لدى شعب السودان لتحرير وطنه من رجس الكيزان و من شايعهم . فلتفهم الجبهة الثورية وثوار كاودا هذا الامر جيداً ..

وغداً تشرق شمس الحرية والإنعتاق من هذا الكابوس الكيزانى وتحرير البلاد من محتليها . وإن غداً لناظره قريب .

الدستور في الأنظمة الديكتاتورية هو فقط آلية لتمكين السلطة القائمة فدائماً يتم التلاعب بمواد الدستور فتتم الإنتقائية في تطبيق مواد الدستور. وهذا ما حدث ويحدث عندنا في السودان ممثلاً في دستور 2005م وقبله دستور 1998م. المطلع على دستور عام 2005م وتحليل مجريات الأحداث نجد أنه تم انتهاك واضح وصريح لمواد الدستور خاصة المتعلقة بالحريات ووثيقة الحقوق فمثلاً النظام ممثلاً في الأجهزة الأمنية انتهك المادة (33) : الحرمة من التعذيب (لا يجوز إخضاع أحد للتعذيب على نحو قاس أو لا إنساني أو مهين) ، وكذلك تم انتهاك للمادة (46) الرعاية الصحية العامة (تضطلع الدولة تطوير الصحة العامة وإنشاء وتطوير وتأهيل المؤسسات العلاجية والتشخيصية الأساسية وعليها توفير الرعاية الصحية الأولية وخدمات الطوارئ مجاناً لكل المواطنين. وكذلك المادة المادة (44) : الحق في التعليم. (التعليم في المستوى الأساسي إلزامي وعلى الدولة توفيره مجاناً). وبصورة عامة سوف أبين هذه المواد التي تم انتهاكها وهي :
الباب الأول : الدولة والدستور والمبادئ الموجهة
19 / الصحة العامة : تطور الدولة الصحة العامة وتضمن الرعاية الصحية الأولية مجاناً لكل المواطنين.
الباب الثاني / وثيقة الحقوق
28/ الحياة والكرامة الإنسانية :
لكل إنسان حق أصيل في الحياة والكرامة والسلامة الشخصية ، ويحمي القانون هذا الحق ولا يجوز حرمان أي إنسان من الحياة تعسفاً.
46/ الرعاية الصحية العامة :
تضطلع الدولة تطوير الصحة العامة وإنشاء وتطوير وتأهيل المؤسسات العلاجية والتشخيصية الأساسية وعليها توفير الرعاية الصحية الأولية وخدمات الطوارئ مجاناً لكل المواطنين.
المادة 33 : الحرمة من التعذيب.
المادة 34 : المحاكمة العادلة.
المادة 31 : المساواة أمام القانون.
المادة 28 : الحياة والكرامة الإنسانية.
المادة 12 : العدالة الاجتماعية.
المادة 21 : المصالحة الوطنية.
المادة 40 : حرية التجمع والتعبير.
المادة 44 : الحق في التعليم. (التعليم في المستوى الأساسي إلزامي وعلى الدولة توفيره مجاناً).
المادة 39 : حرية التعبير والإعلام.
في الختام نقول أنه آن الأوان لكي يعرف الناس حقوقهم ، فالنظام استغل طيبة وسماحة الشعب السوداني فظل عبر الدوام ينتهك القوانين الدستورية مستغلا جهل المواطن البسيط بأن له حقوق كفلها الدستور ولكن للأسف هذه الحقوق لا تذكر ولا يتم توعية الناس بها. الشئ الوحيد الذي يتم تذكير الناس به هو حقوق السلطة التنفيذية مثل رئاسة الجمهورية وفترة رئاسة الجمهورية والتمديد لها … الخ.
لذلك يجب القيام بحملة مكثفة لكي يعرف الناس حقوقهم الدستورية يجب تفويت الفرصة هذه المرة لكي لا يتم التمديد لهذا الطاغية.

الايكفى البشير ما فعله فى الشعب السودانى الراجل بحكم ليهو ربع قرن ان كان عندو اضافه كان شوفناها . ثم الايكفيه شرفاً انه شارك وساهم فى قتل قرابت 2.8 مليون مواطن سودانى وتشريد قرابت 5 مليون مواطن . وفصل جزء عزيز من الوطن بتحفيزه هو وزمرته وعلى راسهم ممثلى kkk السودانية والامين العام للمنظمة الطيب زفت مصطفى خال السيد المطلوب دولياً .ماشهده السودان من فساد مالى وادارى واخلاقى فى عهد سيادت امير المؤمنيين الخالد ابداً المطلوب دولياً لم يشهد له العالم مثيل فارجل لم يوفر شى قد يجلب الدمار للسودانيين الا واكثر منه .السؤال هل يوجد شخص عاقل او مجنون يريد ان يرى البشير فى موقع صناعة القرار .الرجل فاقد تربوى وارتجالى وقدراته العقلية على قدرو يعنى لا يوجد شى فى الدنيا يؤهله ليكون قائد لبلد سوى حدوث خطاء فى التاريخ وقد دفع الشعب السودانى ثمن هذا الخطاء غالياً فلماذ نكرره مرة اخرى يا استاذ الغازى سليمان العتبانى

هو اصلا دستورنا ده زى صنم العجوة … دة اصلا مافى دستور زاتو… بعدين غازى يرنو الى يصبح خليفة الترابى ومرشد للحركات المتأسلمه .. حسبنا الله ونعم الوكيل لو جانا بديل متأسلم

الدستور حيتعدل عشان ينتخب البشير مرة تانية,اعضاء المؤتمر الوطني وصلوا سن الخرف وعدم الوعي (مفروض يتنازلوا عن الحكم لانهم سلبوا ونهبوا ويكفي كده وكفاية وجود اجانب في الحكومة)
نتمنى ان يتنازل البشير وحكومته عن السلطة لان هم محسوبين اسلاميين وليس لهم علاقة بالدين وهم يرقصوا في الحفلات وما خفي اعظم

الست يا غازي من (غزية)؟! ألم تعش ملصقا بالتضامن النيلي عمرك – مشرقا ان شرق القوم و مغربا ان غربوا فانت كما قال الشاعر:
ماانت بالحكم الترضي حكومته * و لا الاصيل ولا ذي الراي و الجدل

لماذا يصرون علىالبشير لان معظم الشعب خائف ممن ياتى وعندما تغلق الشعب بالبشير كانت تقودخ العاظفة الدينية فمنذ صلاح الدين الايوبى وكل الشعوب العربية تمنى نفسها بالقائد الذى يعيد للاسلام كرامته وعزته والغرب يراقب ذلك فى مكر ويفشل كل المحاولات للوصول لهذا الحلم وقتل الشيخ ياسين وصدام والقذافى والشيخ اسامة كلها تدل على ان الغربلن يسمح بوجود صلاح الدين وان تعاملوا مع البشير باسلوب اخر لانه لايمثل مركز الشرق الاوسط وكفاية عليه مشاكل داخلية تنهكه حتى يتخلى عن ميادئه او كرسى الحكم
اما بالنسبة لدكتور غازى فالخوف يكبله من ان يقول كفاية للبشير والا ما هذا التحبط فاى دستور يريد ان يغيره وفى نفس الوقت تتحدث الناس عن وضع دستور قبل الانتحابات فهل يريد ان يدخل الانتحابات بدستور المؤتمر الوظنى الغير معترف به لا من الشعب ولا من معارضته؟