البشير يعلن عن إطلاق سراح جميع المعتقلين السياسيين

الكلام ده كان وين من زمان يا طرطور المؤتر الوثني .. مافي شيئ بحلك .. الجاييك ده جاييك مهما لفيت و دورت .. خليك أسد يا فارس العروبة !!! كل بداية ليها نهاية .. انا أعتقد اننا سوف نسمع عن تغييرات و تنازلات كثيرة في الايام القادمة .. أللهم دمرهم دمارا شاملا!!

كذببببببببببة ابريل…..

Only Show

والله ما قادر اصدقكم ما بصدقكم ما بصدقكم ما بما بصدقكم ما بصدقكم صدقكم ما بصدقكم ما بصدقكم ما بصدقكم ما بصدقكم ما بصدقكم ما بصدقكم ما بصدقكم ما بصدقكم ما بصدقكم ما بصدقكم ما بصدقكم ما بصدقكم ما بصدقكم ما بصدقكم ما بصدقكمما بصدقكمما بصدقكم ما بصدقكم

ياناس هو ماتغشونا برانا ماراكبين عدلنا عايزين تجنونونا ولا شنو

السيد الرئيس لقدتكلمت ما فيه الكفاية ولقد وعدت ما فيه الكفاية ولقد دمرت وحرقت وقتلت وجزاءت ولم تدع كارثة او مصيبة إلا وادخلت السودان وشعبه فيها حتى اصبح الانسان السوداني يدثر ويلتحف وياكل ويشرب من المصائب والكوارث التي حشرته فيها فلم يبقى لك سوى ان تفعل واول ما يجب ان تفعله إذا كنت رجلا شجاع ان تعترف باخطاءك وتعتذر للشعب السوداني وان تقدم استقالتك من الحزب الكرتوني الذي نهب مقدرات الشعب وعرقه ومكتسباته واصبحت ملك له ولا اعضاءه حتى اصبح السودان هو ذلك البناء الكرتوني وان تشكل حكومة تكنوقراط لسير الامور ومحاسبة كل مختلص وسارق ومتلاعب بمقدرات الشعب ومكتسباته وان تدعوا هذه الحكومة لمؤتمر دستوري لوضع دستور دائم للبلاد وان تعمل على اجراء انتخابات حره ونزيهة تحت اشراف ومراى العالم او عليك ان تصمت وتتيه في غيك الى ان يفعل الله بنا وبك امرا كان مفعولا

الجرسة الروووووووووووووووووووب ياربي قوش والجماعة مايفكوهم مع السياسين ولا هم عساكر سسسسسسساي ذي ابريالة لا بحل ولا بربط بس عندو دفاع كويس بلعيون انشاالله ربنا يقددن ليك.

( نريده حواراً للجميع، فالسودان وطن يسع الجميع )
بل تريده وطن يسع الجميع من مصاصي الدماء والمنافقين والمفسدين وتجار الدين
كان في البدء يجب اعلان وقف الحرب الدائرة والسماح للمنظمات الانسانية اغاثية المتاثرين وايصال الدواء والغذاء واطلاق كافة المعتقلين السياسين والمعتقلين من الحركات الحاملة للسلاح فكيف لنا ؟ ان نتحاور مع مجرب حرب مطلوب من العدالة الدولية فاكذب هو ديدن الكيزان فانت تدعو لحوار عقيم بلسان الحاقد علي عثمان وتقتل الاخرين بيد الملعون نافع بان الانقاذ ماضية في تحقيق اهدافها في اذلال الشعب بتخريج دفعات المجاهدين تحت كل مسمى من كل اسبوع تقريبا وبالنسبة لمسلسل عدم الترشح لولاية اخري او تمثيلية المحاولة الانقلابية فكان من الافضل اعادت اخراج فلم الاكلاب المفترسة .

الراجل تاءثر بالخطاب الذي القاه معاذ الخطيب في قمة النوم عندما قال لزعماء السجون من ملوك وروءساء عليكم باءطلاق صراح السياسيين بالسجون العربية مش عمر البشير جعلتي اهو الهاشمية شالتو وكمان زاد حبتين نظام فتح الجامعات للطلاب السوريين وغفلها امام طلاب دارفور وابادتهم 0 خلاص صدقنا قال اطلاق صراح قال انشاء اطلقوك بي صاروخ كوري شمالي على لااهاي يا رب

هذا الرقاص ما زال يعتقد أنه يمكنه الإستخفاء بعقول الناس، المقصود هو إطلاق صراح قوش وبقية الشرزمةلأن الكلام دخل حوش بانقا.

“نريده حواراً للجميع، فالسودان وطن يسع الجميع، بثقافته وتنوعه وتاريخه ومستقبله”.
يا للمصيبة ويا للهول،،، يا ترى كم ألف قضوا من أجل هذا السطر ، وهذه العبارة بالذات كانت واحدة من الأجندات الخفية في بلد السودان ولم ترى النور إلا بعد خطاب البشير المشهور في القضارف الذي انكشف فيه المستور بتلك التصريحات الهوجاء التي مفادها بأن السودان قد حددت هويته العربية الإسلامية ولا مجال بعد انفصال الجنوب للتحدث عن التنوع الثقافي والدين ووو… وهذه الجملة بالذات ـ مرة أخرى ـ بعد أن أعلنها هذا الأهوج الحمقنجي راح بعد إعلانها فقط آلاف أخرى من أبناء السودان الأبرياء من كل الأطراف سواءً شمالاً أو شرقاً أو غرباً أو …..، الآن فقط عرفتم أيها الجهلاء بأن لا مفر من التنوع الثقافي والإثني في السودان،

ليتك تصدق مرة واحدة فقط
بكرة حنسمع جهاز الأمن إعتقل فلان ،..المقال منع من النشر ،..حيدر المكاشفى ممنوع من الكتابة،..قوات الأمن تدخل الحرم الجامعى ،..تفريغ مظاهرة طلابية بالغاز والهراوات …عييييك

والقتلتهم ودفنتهم في مقابر ما معروفه مكانها وين!! حتعمل معاهم شنو؟؟وحتطلق سراحهم كيف؟؟ يا مجرم ياقاتل .. في مثل سوداني يالبشير الوقد بيقول البتسوي بتلقه… نتمني لك يا البشير سؤ الخاتمة مثل من سبقوك من الأوقاد المجمرمين وأخره القذافي!!

اتمني ان لا تتلقف المعارضة هذه التصريحات ان اطلاق سراح المعتقلين حق طبيعي وليس منحة من احد لا تفاوض ولا حوار بل اسقاط النظام هو واجب

قال اسلم مولى عمر بن الخطاب خرجتُ ليلة مع عمر إلى حرة ( وهو المكان الممتلئ بالصخور والذي يصعب المشي عليه ) وأقمنا حتى إذا كنا بصرار فإذا بنار فقال يا اسلم ها هنا ركب قد قصر بهم الليل انطلق بنا إليهم فأتيناهم فإذا امرأة معها صبيان لها وقدر منصوبة على النار وصبيانها يبكون فقال عمر السلام عليكم يا أصحاب الضوء ( وهذا من أدبه رضي الله عنه فلم يحب إن يقول لهم السلام عليكم يا أهل النار ) قالت وعليك السلام قال اادنو قالت ادن أو دع فدنا فقال ما بالكم قالت قصر بنا الليل والبرد قال فما بال هؤلاء الصبية يبكون قالت من الجوع فقال وأي شيء على النار قالت ماء أعللهم به حتى يناموا فقالت الله بيننا وبين عمر فبكى عمر ورجع يهرول إلى دار الدقيق فاخرج عدلا من دقيق وجراب شحم وقال يا اسلم احمله على ظهري فقلت إنا احمله عنك يا أمير المؤمنين فقال أأنت تحمل وزري عني يوم القيامة فحمله على ظهره وانطلقنا إلى المرأة فألقى عن ظهره ووضع من الدقيق في القدر وألقى عليه من الشحم وجعل ينفخ تحت القدر والدخان يتخلل لحيته ساعة ثم انزلها عن النار وقال ااتني بصحفه ( وهو ما يوضع فيه الأكل ) فأتى بها فغرفها ثم تركها بين يدي الصبيان وقال كلوا فأكلوا حتى شبعوا والمرأة تدعوا له وهى لا تعرفه فلم يزل عندهم حتى نام الصغار ثم أوصى لهم بنفقة وانصرف ثم اقبل علي فقال يا اسلم الجوع الذي أسهرهم وأبكاهم.

قصة أمير المؤمنين عمر ابن الخطاب مع الأعرابي

أتى شابّان إلى عمر وكان في المجلس، وهما يقودان رجلاً من البادية فأوقفوه أمام عمر بن الخطاب قال عمر: ما هذا، قالوا: يا أمير المؤمنين، هذا قتل أبانا، قال: أقتلت أباهم؟ قال: نعم قتلته، قال كيف قتلتَه؟
قال دخل بجمله في أرضي، فزجرته، فلم ينزجر، فأرسلت عليه حجراً، وقع على رأسه فمات.
قال عمر: القصاص.. قرار لم يكتب. وحكم سديد لا يحتاج مناقشة، لم يسأل عمر عن أسرة هذا الرجل، هل هو من قبيلة شريفة؟ هل هو من أسرة قوية؟ ما مركزه في المجتمع؟ كل هذا لا يهم عمر لأنه لا يحابي أحداً في دين الله، ولا يجامل أحداً على حساب شرع الله، ولو كان ابنه القاتل، لاقتص منه، وقد جلد ابناً له في بعض الأمور.
قال الرجل: يا أمير المؤمنين: أسألك بالذي قامت به السماوات والأرض، أن تتركني ليلة؛ لأذهب إلى زوجتي وأطفالي في البادية، فأُخبِرُهم بأنك سوف تقتلني، ثم أعود إليك، والله ليس لهم عائل إلا الله ثم أنا، قال عمر: من يكفلك أن تذهب إلى البادية، ثم تعود إليَّ، فسكت الناس جميعاً..
إنهم لا يعرفون اسمه، ولا خيمته، ولا داره، ولا قومه، فكيف يكفلونه، وهي كفالة ليست على عشرة دنانير، ولا على أرض، ولا على ناقة، إنها كفالة على الرقبة أن تُقطع بالسيف.
ومن يعترض على عمر في تطبيق شرع الله؟ ومن يشفع عنده؟ ومن يمكن أن يُفكر في وساطة لديه؟ فسكت الصحابة، وعمر مُتأثر، لأنه وقع في حيرة، هل يُقدم فيقتل هذا الرجل، وأطفاله يموتون جوعاً هناك، أو يتركه فيذهب بلا كفالة، فيضيع دم المقتول؟
سكت الناس، ونكّس عمر رأسه، والتفت إلى الشابين، أتعفوان عنه؟ قالا: لا، من قتل أبانا لا بد أن يُقتل يا أمير المؤمنين، قال عمر: من يكفل هذا أيها الناس، فقام أبو ذر الغفاريّ بشيبته وزهده، وصدقه، قال: يا أمير المؤمنين، أنا أكفله، قال عمر: هو قَتْل، قال: ولو كان قتلاً، قال: أتعرفه؟ قال: ما أعرفه، قال: كيف تكفله؟ قال: رأيت فيه سِمات المؤمنين، فعلمت أنه لم يكذب، وسيأتي إن شاء الله، قال عمر: يا أبا ذرّ، أتظن أنه لو تأخر بعد ثلاث أني تاركك! قال: الله المستعان يا أمير المؤمنين، فذهب الرجل، وأعطاه عمر ثلاث ليالٍ؛ يُهيئ فيها نفسه، ويُودع أطفاله وأهله، وينظر في أمرهم بعده، ثم يأتي، ليقتص منه لأنه قتل.
وبعد ثلاث ليالٍ لم ينس عمر الموعد، يَعُدّ الأيام عداً، وفي العصر نادى في المدينة: الصلاة جامعة، فجاء الشابان، واجتمع الناس، وأتى أبو ذر، وجلس أمام عمر، قال عمر: أين الرجل؟ قال: ما أدري يا أمير المؤمنين، وتلفَّت أبو ذر إلى الشمس، وكأنها تمر سريعة على غير عادتها، وسكت الصحابة واجمين، عليهم من التأثر مالا يعلمه إلا الله.
صحيح أن أبا ذرّ يسكن في قلب عمر، لكن هذه شريعة ومنهج، وهي أحكام ربانية، لا يلعب بها اللاعبون، ولا تدخل في الأدراج لتُناقش صلاحيتها، ولا تنفذ في ظروف دون ظروف، وعلى أناس دون أناس، وفي مكان دون مكان.
وقبل الغروب بلحظات، وإذا بالرجل يأتي، فكبّر عمر، وكبّر المسلمون معه، فقال عمر: أيها الرجل أما إنك لو بقيت في باديتك، ما شعرنا بك، وما عرفنا مكانك، قال يا أمير المؤمنين، والله ما عليَّ منك ولكن عليَّ من الذي يعلم السرَّ وأخفى! ها أنا يا أمير المؤمنين، تركت أطفالي كفراخ الطير، لا ماء ولا شجر في البادية، وجئتُ لأُقتل، فوقف عمر وقال للشابين: ماذا تريان؟ قالا وهما يبكيان: عفونا عنه يا أمير المؤمنين لصدقه، قال عمر: الله أكبر، ودموعه تسيل على لحيته.

تهديدات ود ابراهيم اتت أكلها بكشف المستور ان استمروا في اعتقالهم

تخافوا؟؟؟؟

وبى جاه الملوك نلوك

الدفنوه سوا لازم ينبش في قاعة المحكمة لذلك بلاش فضائح.!!

الكلام صحيح والعصر بجيب الزيت والايام الجايه تشوفوا لن يحلم الوطني والشعبي في اي حكم مستقبلا من خلال ما فعلوه بالسودان والحساب ولد ابواب جهنم انفتحت لكم ياكيزان الله اكبر بنيه جديده

مصطلح الحوار عند الكيزان اقبل بما اطرحة لك
وفق شروطى
* عدم الخوض فى كيفية الحكم
*لن يكون هنالك تنازل عن خوض انتخابات 2015 وان دعى ذلك لايجاد مخرج قانونى
*كل الطقة الموجودة على كراسى الوزارة باقين باقين حرامية فاسدين دا خط احمر من الذى يدافع عنى ويكوريك من فضائية الى اخرى ..
الكلب اذا ارتدت ان يطيعيك فيجب عليك ان تطعمة….
والطعام من جيب الحكومة والحكومة حقتنا
*لدينا وظائف شاغرة مساعد حلة مساعد ياى مساعد بنشر ..
من لدية الكفاة والقدرة على لعب دور طرور الحكومة فالباب مفتوح

كمل الباقي بتسليم السلطة للشعب في نفس يومك الإنقلبت فيه على الديمقراطي .

اما كذبة ابريل او هبوط ناعم

حسب فهمي للأمر فإن هؤلاء المعتقلين السياسيين هم معتقلون بسبب آرائهم السياسية وبالتالي كانت لهم مواقف في قضايا معينةمنها مثلاً النشر والمطالبة بحريات اكثر والتظاهرات .وبالتالي السؤال الذي يتبادر للذهن هو : هل سيتم اطلاق صراحهم فقط ام سيتم أيضاً حل الأسباب التي أدت لإعتقالهم …لأن الأسباب ما زالت موجودة وليت الرئيس طالب بالتحقيق في كل ملفات الفساد والتي تنشرها المواقع بالمستندات … فقط خلال الأيام الثلاثة الفائتة دخلت ولايات كسلا والقضارف وولاية ثالثة أعتقد انها سنار في الفساد من اوسع ابوابه لدرجة أن المنهوب في إحدي الولايات يزيد عن نصف ميزانية الولاية والمطلوب وعلي لسان أحدهم هو التحريم وليس التجريم … وفي الولاية الأخري استحوذ الدستوريون علي مبالغ تفوق الخمسة مليار دون وجه حق والكشوفات ملحقة ( اليكم /الطاهر ساتي )وديوان المراجع العام يطالب ديوان المراجعةبالولاية العمل علي استرداد هذه الأموال.وأيضاً الحروب الدائرة في اكثر من منطقة بالسودان المنكوب ببنيهحيث أن القاتل والمقتول سوداني ..وكان من الأجدي للرئيس إصدار أوامره بفتح كل المجالات لتوصيل الغذاء والدواء لمناطق الحروب هذهخاصة بمناطق جبال النوبة والنيل الأزرق ودارفور …. علي الأقل المعتقلون كانوا يتناولون وجباتهم ويجدون العلاج ( قوش والزيتونة)… ولكن أخشي ما أخشي أن يكون هذا القرار القصد منه إطلاق صراح قادة الإنقلاب والبقة تمومة عدد وأن يكون ما ذكره محمد عبد الله برقاوي بأن قادة الجيش هددوا الحكومة وطالبوا بإطلاق صراحهم…نرجو أن يتبع هذا القرار قرارات أخري لمحاربة الفساد والمفسدين وقبل كل ذلك متابعة تنفيذ هذه القرارات لان كثيراً من القرارات صدرت ولم تنفذوأن لا يكون الأمر كلام منابر وفض مجالس ….

انشاءالله يكون كلامك في محلوا

ياخ انت رئيس متفكهم وخلاص ده كمان داير ليه جعير وكواريك ديل ناس مساكين وهم ذاتم نموذج لقطاعات الغلابهولوصح ناسك ديل شغالين كان يجيبوا ليك الشعب ده كلوا معتقل بى ناس الموتمر الوطنى البتلقى الواحد جرقوموا محبك ويقول ليك قاعد ناكل بالمسكول ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

ليس في الامر عجب كما تعجب وتهكم بعض المتداخلين هذه هي سياسة وديدن الانقاذ منذ تفجرها في ليلة الجمعة المباركة , وقد ظل الاخ الرئيس شجاعاً كما عهدناه يعفو عند المقدرة ميالاً للسلم والصلح وكلما يوحد الامة تجده سباقاً تجاهه , هذا النهج ظل اصيلاً ومتأصلا في قيادة الثورة المباركة ولذلك لا يظنه ضعيفي الذاكرة تراجع او انكسار بل بالعكس مؤسسات الدولة الان اكثر رسوخاً وصلابة بما اكتسبته من خبرات متراكمة في سياسة وادارة امور الدولة

الهدف من القرار الخروج من ورطة الكيزان المعتقلين بسبب المحاولة الانقلابية المزعومة والتغطية على اطلاق سراحهم فجاء القرار شاملا لذر الرماد في العيون وكلها كم يوم ويعاد اعتقال المعارضين لنظام الكيزان وترجع حليمة لعادتها القديمة لأنو من خلا عادتو قلت سعادتو.!!!!!!!

يا البشير فكك من كسير التلج .. والله مش لو اطلقت كل المعتقلين حتي لو تنحيت نهائيا الشعب السوداني ما حا يسامحكـ في اللعملتو فيهو طوال الـ24 عام

دعوات الانقاذ للحوار، التي لا تنتهي..؟؟!.. والخوف، عليهم من مصير، (محمود الكذاب)…؟؟..في كتاب مطالعة الزمن الجميل .
النمر قادم لا محالة، هذه المرة..؟؟!!

فى خطابه قال/الرئيس/عمرالبشير(نؤكد أننات سنمضى فى الأتصالات مع القوى السياسية والأجتماعية كافة,دون عزل أو أستثناء لأحد ,بمافى ذلك المجموعات التى تحمل السلاح)(وقدكفلنا مناخ الحريات وتأمين حرية التعبير للأفراد والجماعات وتاكيدا لذلك فأننا نعلن قرارنا بأطلاق سراح جميع المعتقلين السياسين).لنفترض ياريس تمت الأتصالات بينكم والمعارضة السياسية وحاملى السلاح هل ستقبلوا بحكومة قومية مؤقتة لحين ترتيب وضع الأحزاب وحاملى السلاح لخوض أنتخابات شفيفة ونزيه؟هل تقبلوا مبدأ المحاسبة لكل من أرتكب ذنبا فى حق المواطنين الذين قتلوا والذين عذبوا ومحاسبة كل من سرق من جماعتكم أموال هذا الشعب؟أما الحريات فمقبل الأيام سوف تكشف مدى المصداقية ,أما أطلاق سراح المعتقلين هذا هو بيت القصيد وهوهل ستلغى الأسباب التى تم الأعتقال بسببها المعتقل وماهو الضمان لتنفيذ الأعتقال مرة أخرى من جهاتكم الأمنية المتعددة بل هل سوف تنفذ قرارتك والتى كانت دائما حبر على ورق فقط.أظن أطلاق سراح المعتقلين هذا المقصود به(ود أبراهيم وجماعته) لأن الأمور أن تمت فيها محاكمات لهم سيحدث صدام وشيك بينهم والقيادات العسكرية ولذا المعتقلين السياسين من غير المنتمين للتنظيم تمومة جرتق.أما عن تنوع السودان هذا فمن الأفضل أن تعرف به خالك.ولنرى أن كانت قراراتك تنفذ ياسيادةالرئيس.

دى ما كذبة أبريل يا ود هديه لأن شهور السنه كلها عندك ابريل ولكنها ذريعه لأطلاق سراح قوش وصحبه.

لقد إنطبقت عليهم مقولة الكوميديان ود الفادنى

نكورك ليكم..ماتجوا…نجيكم تكوركوا!!!!هههههههااااى..ماقتوا رباطة

(فإننا نعلن قرارنا بإطلاق سراح جميع المعتقلين السياسيين)

الكلام ده (مدغمس)..كل الرؤساء كلامهم
ذى الصراط المستقيم ..الا كلامك دايما
يحتاج الى تفسير وتأويل وتوضيح ..
فأما انك لم تتعلم حتى اللحظة اصول
وقواعد الخطاب السياسى ..او أن
الدغمسة التى تحيط بنظامك من رأسه
حتى أخمص قدميه لا تمنحك ذرة من
تفكير وقدر من تدبير ..
شوف قيقم وخارج نفسك خليك من
الكلام السياسى..

ابان دعوة الرئيس للحوار مع القوي السياسية نصحه البعض باطلاق سراح المعتقلين والبعض الاخر اشترط عليه اطلاق سراح المعتقلين لبد الحوار ،واي كانت استجابة الرئيس باطلاق سراح المعتقلين للناصحين او تنفيذ لاصحاب الشروط ، فهي خطوة في الطريق الصحيح لانه لا يصح الا الصحيح تستلزم عليه اتباعها بخطوات اخري لكفالة الحريات للجميع وان لا يتراجع خطوة للخلف وان يتسع صدر الحكومة والرئيس لانتقادات المعارضين فالاوطان لاتبني بالمدح والاطراء للمسؤولين ،ويجب ان يسمع الرئيس باذن لاعضاء حكومته وحزبه وبالاذن الاخري للذين يخالفونه الراي وان يفسح المجال لكل ابناء السودان للمشاركة في الحياة السياسية مشاركة حقيقية فالمعارضة فيها من العلماء والسياسين الحاذقين والمفاوضين البارعين والقانونين فالوطن في اشد الحاجة لعلمهم ومجهوداتهم اعطوهم الفرصة ليحملوا هم الوطن معكم ويتحملوا بعض من المسؤوليات ويساهموا في دفع المخاطر التي تحيق بالسودان

ولا الأخت شو ماتو. يا راجل دا انت بلفت السبعين كنت وين 24 عام بعد حرام مالطه دائر تقول حريات

اخير لهيم السجن على الاقل بياكلوا وبيشربو ويناموا رايقين البال يعنى شنو طلعتهم من سجن صغير الى سجن اكبر ، هل تعرف يا البشير السودان بقى عبارة عن زنزانة كبيرة القدر اتخارج تركه والقاعد فيهو متكوي بالعذاب فيه ولا ما صاح ؟؟!؟!!!!!!!!!!!

شعب طيب خلاص …. شئ عجيييييب.

اخطر 10 كلاب فى العالم ، انا خارج الشبكة قريت الاعلان وعرفت قاصدين شنو ؟ حلوة المزامنة ياناس الراكوبة !!!!!

قبل نحو أقل من اسبوعين نفذ حكم الاعدام بحق أربعة من أفراد الدفاع الشعبي رميا
بالرصاص في المرخيات غرب أم درمان بتهمة التعذيب الذي أفضى لموت المعتقل …
فلماذا لا ينفذ حكم الاعدام بصلاح قوش ونافع اللذان أشرفا على عمليات التعذيب
في جهاز الأمن ؟ لكم الويل أيها الكيزان وسنقتص منكم جميعا …..
في عهدكم المشؤوم يتم تنفيذ الاعدام على الضعفاء ويترك الأقوياء ..

هذا الذي يفعله البشير الآن ما هو إلا زر للرماد في العيون ولعب على الذقون في الزمن الضائع ، وكثيرا ما يطالعنا النظام عندما تستحكم أزماته بمثل هذه الترهات ، وهو لا يريد حلا وإنما يريد أن يمد أياما ولو قليلة في عمره ، وأنا أفهم هؤلاء الكيزان جيدا منذ زمن الجامعة فهم عندما يشعروا بالهزيمة أو قربها وعندما تستحكم أزماتهم يأتوا بمثل هذا الحديث مستسلمين خانعين.
البشير إذا أراد حلاً لمشكلات البلد عليه أن يسلم البلد لحكومة قومية تشرف على الإعداد لانتخابات حرة ونزيهة يشارك فيها الجميع بعد فترة انتقالية لا تقل عن خمس سنوات ، ويعقد في اثناء ذلك مؤتمرا قوميا يشارك فيه الجميع يطرح حلولا لما دمرته الإنقاذ طيلة 24 سنة ، وكل شيء غير هذا الحل لا يعتبر إلا استمرار للوضع القائم وتجميلا له بإدخال بعض الرموز الحزبية .
أما حكاية الكذبة الجارية هذه الأيام والمسماة بإعداد الدستور فهذه الكلام فيها لا يختلف عن ما ذكرت من أن الأمر فرقعة إعلامية يمد بها النظام المريض البائس عمره يومين أو تلاتة ليس إلا ، وخير شاهد دستور ما بعد اتفاقية نيفاشا فهو يتيح كل الحريات ويطلقها ويتيح أيضا تنظيم النقابات الحرة المستقلة ، فماذا حصل طيلة ست سنوات من الفترة الانتقالية قبل انفصال الجنوب ، لم تقم يا سادة نقابات ولا انتخابات حرة ونزيهة ، بل عندما أراد أساتذة جامعة الخرطوم تكوين نقابتهم الحرة المستقلة لم يُعترف بهم وعدوا مخالفين للقانون بل شردوا ومزقوا كل ممزق وسنت لهم قوانين المعاش وأحيل عدد كبير منهم ممن كان في النقابات الحرة قبل الإنقاذ للتقاعد القسري وحرم الطلاب من علمه وهو في قمة قوته وعطائه ، واتت بعد ذلك انتخابات الإنقاذ المهزلة والمزورة . يعني يا سادة الإنقاذ تعد كل الدساتير وما يكتب وحتى الاتفاقات تحت أقدام قوانينها التي وضعت أصلا ليبقى هذا النظام الظالم الفاسد المفسد إلى الأبد لكن هيهات هيهات .
وأرجو أخيرا من الشرفاء من التنظيمات السياسية ومنظمات المجتمع المدني والحركات أن ينتبهوا لما ذكرت ولا تمشي أكاذيب و ألاعيب هذا النظام البائس الذي أدخل البلد في أزمات يعجز التاريخ عن تدوينها من فظاعة سوئها . الحل الوحيد هو ما ذكرته سابقا.

وين الملاين

يعالم اطلاق صراح المعتقلين حجه عشان يخارجو قوش وجماعتو

كذاااااااااااب اشر

هذه مناورات خبرناها لإطالة عمر النظام (المفُلس) ..
اي حوار .. ؟؟
الحل واضح جداً و الطريق واحد ..
الحل في .. تسليم السلطه لحكومه وطنيه جامعه مؤقته لإدارة شوون البلاد لمده محددة
وذهاب النظام (برمته) لاجل مسمى حتى تتم مساءلته ومن ثّم محاسبته على ما اقترفت يداه من جرائم مع عدم افلات المتعاونين معه
هذا هو (الحل) المطلوب .

الزول ده لو ماحلف بالطلاق وقال حرم بابنصدقو…

قال اطلاق السياسيين قال

طبعا لازم يعمل كدا ..لانو الجماعة ناس ود ابراهيم والزاكي بدو ينبشو في الفضايح في المحكمة والبشير عايز يلم الشمار قبل ريحتو تفوح ويجيبو سواقو الخاص (اب جاعورة) المستوزر بتاع وزارة النفاخ في المحكمة .. لكن دي برضو كويسة بتكشف لينا نوايا ناس ود ابراهيم ..هل هم تابو واصبحو احرار ولا لسع ريحتم فايحة؟؟؟؟