تحسّبت الحكومة للانفصال منذ زمن..قيادي بحزب البشير : الانفصال لن يؤثر على اقتصاد الشمال ..أبيي بمثابة كشمير..ونفطها ليس بالكمّيّة التي تغري بالحرب

Cookie | Duration | Description |
---|---|---|
cookielawinfo-checkbox-analytics | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Analytics". |
cookielawinfo-checkbox-functional | 11 months | The cookie is set by GDPR cookie consent to record the user consent for the cookies in the category "Functional". |
cookielawinfo-checkbox-necessary | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookies is used to store the user consent for the cookies in the category "Necessary". |
cookielawinfo-checkbox-others | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Other. |
cookielawinfo-checkbox-performance | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Performance". |
viewed_cookie_policy | 11 months | The cookie is set by the GDPR Cookie Consent plugin and is used to store whether or not user has consented to the use of cookies. It does not store any personal data. |
هذا الديناصور يطل على الناس من وقت لآخر مفتخرا بإنقلاب الكيزان … فقط ليدخل بنك فيصل كل مرة و يحصل على “قرض حسن” قد لا يسدده أبدا.
الزهايمر
يا فيلسوف آخر الزمان … يا أخا الإخوان … الشيخ أحمد عبدرحمن …. نرجوا أن تفهم أنت ومعشر الإخوان … الحانث باليمين قد خان …. وأنّ المُنقلب على دستور وقانون دولة أجيال السودان …. قد غدر … ثمّ غدر …. ثمّ غدر … ثمّ خان …. كُلّ أجيال السودان … ؟؟؟
ونرجوا منك ومن معشر الإخوان … أن يتذكّروا ويذاكروا الدين ويعرفوا البيان … فإن الذكرى تنفع المؤمنين يا أيّها الإخوان … ؟؟؟
تحريم الغدر والخيانة:
1- قال الله تعالى: {إِنَّ اللَّهَ لا يُحِبُّ مَنْ كَانَ خَوَّاناً أَثِيماً} [النساء:107].
قال الطبري رحمه الله: “يقول: إن الله لا يحب من كان من صفته خيانة الناس في أموالهم، وركوب الإثم في ذلك وغيره مما حرمه الله عليه”[1].
وقال القرطبي: “روي أنها نزلت بسبب المؤمنين لما كثروا بمكة وآذاهم الكفار وهاجر من هاجر إلى أرض الحبشة، أراد بعض مؤمني مكة أن يقتل من أمكنه من الكفار ويغتال ويغدر ويحتال، فنزلت هذه الآية إلى قوله: {كَفُورٍ}، فوعد فيها سبحانه بالمدافعة، ونهى أفصحَ نهي عن الخيانة والغدر. وقد مضى في الأنفال التشديد في الغدر، وأنه ينصب للغادر لواء عند استه بقدر غدرته يقال: هذه غدرة فلان”[2].
2- وقال تعالى: {وَأَوْفُوا بِالْعَهْدِ إِنَّ الْعَهْدَ كَانَ مَسْؤُولاً} [الإسراء:34].
قال ابن كثير رحمه الله: “قوله: {وَأَوْفُوا بِالْعَهْدِ} أي: الذي تعاهدون عليه الناس، والعقود التي تعاملونهم بها؛ فإن العهد والعقد كل منهما يسأل صاحبه عنه، {إِنَّ الْعَهْدَ كَانَ مَسْؤُولاً} أي: عنه”[3].
3- وقال تعالى: {وَأَنَّ اللَّهَ لا يَهْدِي كَيْدَ الْخَائِنِين} [يوسف:52].
قال القرطبي رحمه الله: “معناه أن الله لا يهدي الخائنين بكيدهم”[4].
وقال ابن سعدي رحمه الله: “فإنّ كلّ خائن لا بدّ أن تعود خيانته ومكره على نفسه، ولا بدّ أن يتبين أمره”[5].
4- وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: ((اللهم إني أعوذ بك من الجوع؛ فإنه بئس الضجيع، وأعوذ بك من الخيانة؛ فإنها بئست البطانة))[6].
قال المناوي رحمه الله: “((فإنها بئست البِطانة)) بالكسر، أي: بئس الشيء الذي يستبطنه من أمره ويجعله بطانة. قال في المغرب: بطانة الرجل أهله وخاصته مستعار من بطانة الثوب. وقال القاضي: البطانة أصلها في الثوب فاستعيرت لما يستبطن الرجل من أمره ويجعله بطانة حاله. والخيانة تكون في المال والنفس والعداد والكيل والوزن والزرع، وغير ذلك”[7].
5- وعن عبد الله بن عمرو رضي الله عنهما أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ((أربع من كن فيه كان منافقا خالصا، ومن كانت فيه خصلة منهن كانت فيه خصلة من النفاق حتى يدعها، إذا اؤتمن خان، وإذا حدث كذب، وإذا عاهد غدر، وإذا خاصم فجر))[8].
قال النووي رحمه الله: “الصحيح المختار أن معناه أن هذه الخصال خصال نفاق، وصاحبها شبيه بالمنافقين في هذه الخصال، ومتخلّق بأخلاقهم؛ فإن النفاق هو إظهار ما يبطن خلافه، وهذا المعنى موجود في صاحب هذه الخصال، ويكون نفاقه في حق من حدثه ووعده وائتمنه وخاصمه وعاهده من الناس، لا أنه منافق في الإسلام فيظهره وهو يبطن الكفر، ولم يرد النبي صلى الله عليه وسلم بهذا أنه منافق نفاق الكفار المخلدين في الدرك الأسفل من النار”[9].
6- وعن أبي هريرة رضي الله عنه، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ((قال الله: ثلاثة أنا خصمهم يوم القيامة، رجل أعطى بي ثم غدر، ورجل باع حرّا فأكل ثمنه، ورجل استأجر أجيرا فاستوفى منه ولم يعط أجره))[10].
قال ابن تيمية رحمه الله: “فذمّ الغادر، وكل من شرط شرطا ثم نقضه فقد غدر”[11].
7- وعن بريدة بن الحصيب رضي الله عنه قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا أمّر أميرا على جيش أو سريّة أوصاه في خاصته بتقوى الله ومن معه من المسلمين خيرا، ثم قال: ((اغزوا باسم الله في سبيل الله، قاتلوا من كفر بالله، اغزوا، ولا تغلّوا ولا تغدروا ولا تمثلوا ولا تقتلوا وليدا…))[12].
قال النووي رحمه الله: “وفي هذه الكلمات من الحديث فوائد مجمع عليها، وهي: تحريم الغدر، وتحريم الغلول…”[13].
8- وعن ابن عمر رضي الله عنهما، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ((إذا جمع الله الأولين والآخرين يوم القيامة يرفع لكلّ غادر لواء, فقيل: هذه غدرة فلان بن فلان))[14].
9- وعن أبي سعيد رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((لكلّ غادر لواء يوم القيامة يرفع له بقدر غدره، ألا ولا غادر أعظم غدرا من أمير عامة))[15].
قال النووي رحمه الله: ” معنى: ((لكل غادر لواء)) أي: علامة يشهَر بها في الناس؛ لأن موضوع اللواء الشهرة. وفي هذه الأحاديث بيان غلظ تحريم الغدر، لا سيما من صاحب الولاية العامة؛ لأنّ غدره يتعدّى ضرره إلى خلق كثيرين. وقيل: لأنه غير مضطر إلى الغدر لقدرته على الوفاء”[16].
وقال ابن حجر رحمه الله: “أي: علامة غدرته، والمراد بذلك شهرته وأن يفتضح بذلك على رؤوس الأشهاد، وفيه تعظيم الغدر سواء كان من قبل الآمر أو المأمور”[17].
10- وعن علي رضي الله عنه قال: ما عندنا شيء إلا كتاب الله وهذه الصحيفة عن النبي صلى الله عليه وسلم وفيها: ((ذمة المسلمين واحدة، فمن أخفر مسلما فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين، لا يقبل منه صرفٌ ولا عدل))[18].
قال النووي رحمه الله: “قوله صلى الله عليه وسلم: ((وذمّة المسلمين واحدة يسعى بها أدناهم)) المراد بالذمة هنا الأمان. معناه: أن أمان المسلمين للكافر صحيح، فإذا أمّنه به أحد المسلمين حرُم على غيره التعرُّض له ما دام في أمان المسلم، وللأمان شروط معروفة… وقوله صلى الله عليه وسلم: ((فمن أخفر مسلمًا فعليه لعنة الله)) معناه: من نقض أمانَ مسلم فتعرّض لكافر أمَّنه مسلم، قال أهل اللغة: يقال: أخفرتُ الرجل إذا نقضتُ عهده، وخفرته إذا أمَّنته”[19].
وقال ابن حجر رحمه الله: ” قوله: ((ذمّة المسلمين واحدة)) أي: أمانهم صحيح، فإذا أمَّن الكافرَ واحدٌ منهم حرُم على غيره التعرّض له… وقوله: ((يسعى بها)) أي: يتولاها ويذهب ويجيء، والمعنى: أن ذمّة المسلمين سواء صدرت من واحد أو أكثر، شريف أو وضيع، فإذا أمّن أحد من المسلمين كافرا وأعطاه ذمّةً لم يكن لأحد نقضه، فيستوي في ذلك الرجل والمرأة والحرّ والعبد؛ لأن المسلمين كنفس واحدة… وقوله: ((فمن أخفر)) بالخاء المعجمة والفاء أي: نقض العهد، يقال: خفرته بغير ألف أمّنته، وأخفرته نقضت عهده”[20].
قال ابن تيمية رحمه الله: “جاء الكتاب والسنة بالأمر بالوفاء بالعهود والشروط والمواثيق والعقود، وبأداء الأمانة ورعاية ذلك، و النهي عن الغدر ونقض العهود والخيانة والتشديد على من يفعل ذلك”[21].
11- وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((أدِّ الأمانة إلى من ائتمنك، ولا تخن من خانك))[22].
قال المناوي: “أي: لا تعامله بمعاملته, ولا تقابل خيانته بخيانتك فتكون مثله, وليس منها ما يأخذه من مال من جحده حقّه إذ لا تعدّي فيه, أو المراد إذا خانك صاحبك فلا تقابله بجزاء خيانته وإن كان حسنا, بل قابله بالأحسن الذي هو العفو, وادفع بالتي هي أحسن”[23].
وصلى الله وسلم وبارك على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين،،
[1] جامع البيان في تأويل القرآن (5/270).
[2] الجامع لأحكام القرآن (12/67).
[3] تفسير القرآن العظيم (3/40).
[4] الجامع لأحكام القرآن (9/209).
[5] تيسير الكريم الرحمن (ص400).
[6] أخرجه أبو داود في الصلاة، باب: في الاستعاذة (1547)، والنسائي في الاستعاذة، باب: الاستعاذة من الجوع (5468)، وابن ماجه في الأطعمة، باب: الاستعاذة من الجوع (3354)، وصححه الألباني في صحيح سنن أبي داود (1368).
[7] فيض القدير (2/124).
[8] أخرجه البخاري في الإيمان، باب: علامة النفاق (34)، ومسلم في الإيمان (58)، بنحوه.
[9] شرح صحيح مسلم (2/47).
[10] أخرجه البخاري في البيوع، باب: إثم من باع حر (2227).
[11] مجموع الفتاوى (29/145).
[12] أخرجه مسلم في الجهاد والسير (1731).
[13] شرح صحيح مسلم (12/37).
[14] أخرجه البخاري في الأدب، باب: ما يدعى الناس بآبائهم (6177)، ومسلم في الجهاد والسير (1735) واللفظ له.
[15] أخرجه مسلم في الجهاد والسير (1738).
[16] شرح صحيح مسلم (12/43-44) بتصرف يسير.
[17] فتح الباري (13/71).
[18] أخرجه البخاري في الحج، باب: حرم المدينة (1870) واللفظ له، ومسلم في الحج (1370).
[19] شرح صحيح مسلم (9/144-145).
[20] فتح الباري (4/86).
[21] مجموع الفتاوى (29/145-146).
[22] أخرجه أبو داود في البيوع (3535)، والترمذي في البيوع (1264)، وصححه الألباني في السلسلة الصحيحة (423).
[23] فيض القدير (1/223).
أحمد عبد الرحمن : قبيل الانقلاب ربنا سخر لنا جنوداً لم نرها
يا شيخ احمد دا اسمه السفلي ما جنود وهو معكم دائما وابدا ,,,انتم لاتروه لان عيونكم بها غشاوه ولكنا نحن الشعب السوداني نراه معكم في حلكم وترحالكم
هذا الكائن البشزى وابليس وجهان لعمله واحده
الحركة الاسلاموية عملت انقلابها لانقاذ نفسها وليس لانقاذ السودان!!!!
الجبهة الاسلاموية عار على الدين والوطنية!!!
ومافى داعى للتكرار الممل للعملتوه فى الوطن والمواطن والدين فى 24 سنة هى من اسوأ سنين الحكم فى السودان فى تاريخه القديم والحديث وانتو عارفين الكلام ده زى جوع بطنكم!!!!
الله يخلص السودان والسودانيين من حكمكم الفاشل الفاسد المستاسد على شعبه الجبان امام الخارج!!!
بالله دا حال زول ربنا سخر له جنود ؟
للان مصرين على الكذب والنفاق ؟
ربنا برسل له جنود لحرامية وقتلة وسفاكين دماء ؟
قوم لف الله يعلنك يا منافق يا واطي
نحن عندنا قنابير,تاني البصدقكم منو?
يعنى اعترفتوا .. انقلاب على النظام الشرعى المنتخب بقوة السلاح
يعنى الخيانه العظمى .. يعنى اعدام
بس الجنود السخروهم ليكم ديل كانوا لابسين لباسات بيضاء ولا بيحاربوا ام فكو !!
معا لاسقاط الساقطين قوم لوط
يارجل جنود شيطانية مثلكم
وإنشاء الله تنقلعو وتزولو بجنود ترونها عيانا بيانا….قولو امين
لم أعترض لأني جزء من تنظيم، والتنظيم موافق.
(كل نفس بما كسبت رهينه)
أنهم جنود إبليس اجمعين أعمت بصائركم لتعمهو في الضلالة،، الويل لكم يوم يهب عليكم الشعب السوداني ويتم اجتثاثكم بجنود ترونها عيانا بيانا ليقتصوا منكم
الكلام ده كان وين ..
فى بدر ولا احد..
ومن كنتم تحاربون
يهود خيبر ولا بنو قينقاع
ورب العالمين جلت قدرت
كان فاضى ليكم يرسل ليكم
فى الملائكة..
يا زول بينك والقبر شبر
تقول كلام بالشكل ده ..
ما عندهم فكر ما عندهم مواقف…تامر في تامر علي البلد ومستقبله…ودا بالذات كان صاحب نظرية التمكين الاقتصادي والامني…وكان داعية للتخلص من اكفأ رجال الخدمة العامة في السودان وهو من منظري الدفاع الشعبي والمليشيات القبلية من داخل وخارج السودان…اهان ماذا كان حصادكم بعد ربع قرن….شوية عمارات وحسابات في البنوك الاجنبية
شكرا جزيلا لك اخى من الجذور الى البذور جعل الله ما نشرته من احاديث الحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم فى ميزان حسناتك. اخى دائما استمتع بتعليقاتك وفقك الله
====والله أنا عايز أقول ليك واقع طبعا” نحن قبيل الانقلاب سخر لنا ربنا جنودا لم نرها، وتوفرت لنا معلومات إلا أن نكون ناساً مساكين ونسلم رقابنا لنُذبح، ولم أستطع شخصيا أن أخفيها وقلت إن الوضع خطير جدا وتوجد قوى خارجية متدخلة على رأسها أمريكا والقوى العربية ممثلة في عميد السلك الدبلوماسي العربي وتحركت تحركا شديدا، لذلك قررت الحركة في الاجتماع أخذ السلطة بالقوة ======== انظر هذا يدلل للحديث القائل بانكم جئتم للسطله وفق خطه استخباراتيه لتدمير السودان وعدم تاسيس حكم ديمقراطي مثالي فكنا الضحيه لجهلكم وقصر نظركم وها نحن اليوم نبحث عن بلد اسمه السودان يا جهله العلم السياسي
أحمد عبد الرحمن : قبيل الانقلاب ربنا سخر لنا جنوداً لم نرها
طيب ربنا ده ماكان يرفع عنكم الصلاة والصيام وجميع التكاليف يا مخرف
معقول ربنا يساعد ناس بيعملوا انقلاب ؟؟؟؟
قال الصادق كان لا يستطيع الحفاظ على استقلال السودان و ماذا فعلتم انتم بوحدة السودان الان اجب لو كنت تخشى الله لو فى شعب يعى ما معنى وحدة بلاده و كلمة استقلال كان حاكمكم بالخيانة العظمى على رؤس الاشهاد و اعدمكم الواحد تلو الآخر.
الله يرحم آباء الاستقلال و لعنة الله على مواطن شهدتقسيم الوطن و لم يقل كلمة حق.
اهدرتم المال العام و يمكن تعويض الموارد قتلتم الناس و لكن حواء ولادة بس من اين نأتى بثلث السودان الذى اضعتموه؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
بعنى لكلامك ده نميرى برضو ربنا سخر لبهو جنودا لم تروها لانو جاء بانقلاب زيكم وبنفس الطريقه وبعدين يا ناس الراكوبه الطاهر حسن التوم البوق ده مسويين ليهو راس وقعر وبتجيبو مهازلو دى فى الراكوبه منبر الاحرار والشرفاء ليه
تفو عليك اسوا كوز اراهو فى الدنيا دى
احترم نفسك وسنك ياأبو الدجل يا ساكت عن الحق