الخارجية الأميركية : رفع اسم السودان من قائمة الدول الراعية للإرهاب لن يؤثر على قرار الجنائية بشأن البشير.

تعليق واحد

  1. نحن مع التنقيب للشركات المقتدرة وليس مع الحيازة … ولكن لماذا لم يستطع الوزير الغاء ترخيص الشركة الصينية التي تم استدعاؤه في مقرها باقليم يونهان او شئ من هذا القبيل؟ وعندما طلب خبراء ارسلوا 12 فرد لا علاقة لهم بالتعدين …. والشركة عارضة بيع نصيبها بمبلغ 10 مليون دولار … خلوا رجل يعني وبعد الدفع لا يوجد شئ … استثمار اجنبيي قال …. هذا فساد واشهار دولي

  2. هذا الوزير المأفون إستضافه المتملق المطبلاتي المدعو احمد البلال الطيب الذي باع ذمته لحزب المؤتمر الكيزاني الشيطاني وأصبح هذا الإعلامي يتثمر في جوع هذا الشعب المسكين وعند سؤال الوزير اين تذهب اموال الذهب أجاب بأن هذه الأموال تذهب لشراء وإستيردا السلع الأساسية كالمقح قالها بالكلمة والنص …وفتح إعتمادات للإستيراد وفي هذه النقطة نحن نسأل لماذا لم يقل الوزير ان هذه الأموال تذهب لتوطين زراعةالقمح داخليا؟؟؟ ونطلب من الوزير كذلك ان يزودنا بأسماء هذه الشركات والتي فتح بإسمهاالإعتمادات بالعملة الصعبة لإستيراد هذه السلع ومنها القمح في دولة هي سلة غذاء العالم العربي بما يكلف ميزانية الدولة مليارات الدولارات ، طبعا كل شركة من هذه الشركات تخص كوز مأفون حرامي آكل للسحت تحت مسميات مشبوهة وغامضة يستخدمون من أجل الغطاء أسماء اقربائهم لهذه الشركة وذلك لتقنين السرقة , السؤال المطروح هل يسمح أولئك الحفنة من المجرمين للمزارعين بزراعة القمح داخليا وتجنيب إقتصاد البلد هدر هذه المليارات والتي تذهب لجيوب هولاء القذرين ؟؟؟ الجواب ببساطة لن يسمحوا بذلك لأن هذه الدولارات تدخل جيوبهم وهم وأسرهم وأقربائهم وهم نائمين ومرفهين في بيوتهم وخير دليل هلى ذلك تضخم ثروة هذا الوزيرالمأفون ، وإستثمارات الكيزان في جزر دبي وفي تركيا وماليزيا تسعة مليارات دولار تخص رئيسهم الرقاص لوحده ، مع العلم ان هذا الوزير قال في نفس اللقاء التلفزيوني بأنهم يخافون الله ولا رادع لهم إذا ارادو ان يسرقوا اموال الذهب ههههههههه شيء مضحك فعلا انتقلوا الى مرحلة الإستخفاف بعقول الشعب وإستحمارنا. ولكن لكم يوم كيوم القذافي سوف يحاسبكم الشعب عاجلا أو آجلا وعقاب الله في الدنيا والآخرة لكل ظالم.

  3. ارجوكم اوقفوا هذه المفاسد والالاعيب فورا
    الامر لا يحتمل كل هذا العناء
    الذهب المكتشف لم ينعكس ايجابا على حياة الموطن كسابقه البترول حتى اذهبه الله عقوبة للظالمين
    والمواطن السوداني اذ يشهد هذا التناحر في ثروات وطنه التي يطمع فيها البعض دون سائر الشعب
    فالمواطن السوداني يناشد رئاسة الجمهورية لتقويم الوضع لا اهدار الوقت في صراعات قد تكون وراءها مفاسد واختلاسات ناهيك عن الاطماع
    ارجو من شركة البجراوية والوزير هذا الكف عن الهرجلة والاتجاه للعمل الجاد او الترجل

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..