أجانب يحاولون استخراج الرقم الوطني بشهادات تسنين مزورة

اعملو حسابكم من الحبش ديل راميين لبعيييييييد

يعني شنو بقت علي نفيرين ماكل من هب ودب بياخد الجنسيه لعيبة الكورة كلهم سودنوهم والله جنسيتنا هاملة همله واراضينا هاملة ونحن هاملين هملة

الحبش سرطان المستقبل !! اثيوبيا بلد كثافته السكانية عالية جدا 90مليون نسمة بدون موارد ومساحات كافية ! حكومتهم تتواطاء وتشجعهم على الهجرة الى السودان والتجنس اسوة برصفائهم من الارتريرن اللذين تجنست قبائل بكاملها بالجنسية السودانية الهاملة والادهى من ذلك تملكهم للاراضى والعقارات بصورة مستفزة!!!على اهل الشرق بصفة خاصة الانتباه لذلك اطماع الارتريين فى كسلا معلومة منذ الازل وجشع الاثيوبيين لاراضى القضارف الزراعية لن تسكته الفشقة !!! استقيقوا ياقوم!

وزير الداخلية ذاتو ما سوداني، لذلك يتسلل أهله من الاحباش بين فينة وأخرى ويحصلون على الجنسية السودانية، وحيبقوا وزراء في القريب العاجل في ظل الهملة الضاربة البلد في عهد هؤلاء الحرامية.

هل الرقم الوطنى فى كل السودان يلتزم ب 1956 ميلادية
كأخر تاريخ يجب إثباته لوجود الشخص أو أبائه ((بمستند)) ….
بعدها تأتى القبيلة و هذه المرحلة يفترض أن تكون
بعد الذين يحملون مستندات رسمية …. ليس كل
القبائل بنى عامر هناك قبائل تتدعى أنها بنى عامر …
الموضوع فى الشرق ليس صعبا جدا ولكنه يحتاج الى إتفاق
بين أرتريا والسودان على أن تكون قبائل الحدود معروفة
لدى الجانبين وتسجل تسجيل نهائى وهذا لمن ليس له
مستند يثبت أنه سودانى … واللاجئ يرجع الى بلاده او
يبقى لاجئ لا يجوز اعطائه جنسية ابدا
يطبق القانون بطريقة صحيحة وبدون فساد
الأفكار القبيحة تضر بسكان الشرق جميعا
وعدم الإستقرار تراهن عليه الحكومة لبقائها

حكت لى جارتى السعوديه امس ان مجموعه من الحبش هنا فى مدينة الحبيب صلى الله عليه وسلم قبل يومين سرقوا فيلا يمتلكها سعوديون راقبوهم ولما خرجوا سرقوا الفيلا سرقه كبيره جدا تقول لى تقريبا ما فضلوا شيىء من الاشياء الثمينه الله يكفينا الشر

واللاجئيين السوريين الذين فتحت لهم الدوله الابواب واصبحوا في الخرطوم اصحاب بلد والمصريين الذين لا نهاية يدخلون السودان بالبطاقه الشخصيه ويغشوا في السودانيات بالزواج وبعد ما يضمنوا ليهم شوية قريشات يخلوهم ويمشوا وووووووووووو

السودانين معظمهم مهاجرين, فدخل العرب للسودان من جهات عدة: من الشمال واختلطوا بالقبائل النوبية (طبعاً ربما بقسيمة زواج شرعية أو ساي), من الشرق عن طريق البحر الأحمر والحبشة, ومن ركزت من النساء في ذلك الوقت أوجدت القبائل المدعية للعروبة حالياَ ومن هربن مع أزواجهن أوجدن القبائل غير المدعية للعروبة حالياَ…. ولكن اذا كان الحال بالسودان ذو علاقة بالاسلام لا تظهر مثل هذه النعرات العنصرية البغيضة فبدلاَ أن يمتليء السودان بالصينين والبنقلاديش أولى تترك الهجرات الحبشية تستمر