دينكا أبيي يختارون سلطاناً بديلاً للقتيل وسلفاكير يدعو للتهدئة
شيع الآلاف من ابناء ابيي المتنازعة سيادتها بين السودان وجنوب السودان زعيم دينكا نقوك كوال دينق مجوك الذى اغتيل السبت في اشتبكات بين قبيلة المسيرية و القوات الاثيوبية (يونيسفا) وطلب رئيس جنوب السودان من زعماء القبيلة التحلي بالصبر وعدم اللجوء الى الثأر فيما سمت القبيلة د. بليك مجوك سلطاناً خلفاً لمجوك .
واعلن عضو شوري المؤتمر الوطني القيادي بقبيلة دينكا نقوك زكريا أتيم فى مؤتمر صحافي الاثنين عن تعيين الدكتور بلبك مجوك خلفا لكوال دينق الذي قتل السبت الماضي وحمل اتيم القوات الدولية في ابيي مسؤولية مقتل كوال وقال انه احتجز لمدة 6ساعات قبل مقتله ورأى انها فترة كافية للتدخل والافراج عنه.
وكشف اتيم عن زيارة سلفاكير لزعماء قبيلة الدينكا نقوك في جوبا لتعزية كوال وحضهم على الصبر وعدم الثأر لمقتل كوال واتنظار نتائج التحقيقات.
ودعا أتيم الطرفين لضبط النفس وترك حسم القضية للرئيس عمر البشير وسلفاكير ميارديت لضمان الأستقرار بين البلدين ، وعزا وقوع الاحداث لعدم معرفة (اليونسفا) بطبيعة المنطقة ، وزاد” لو كانت هناك قوات سودانية تتواجد بالمنطقة لما حصلت الاحداث “.
وشيع الآلاف بابيي امس كوال في موكب تقدمه قيادات بارزة بحكومة جنوب السودان ابرزهم باقان اموم ودينق الور وادوارد لينو وحاكم ولاية واراب وحاكم ولاية الوحدة ودفن كوال بعد اجراء طقوس قبلية بالقرب من مقبرة والده بمنزله على ضفاف نهر نيمورة.
من جانبه رأى القيادي بدينكا نقوك أمين كير بيل أن الحادث يعتبر مهددا مباشرا لروح الحوار بين البلدين بشأن أبيي .
وطالب الحكومة بإجراء تحقيق عاجل في الاحداث وكشف الجناة ونزع سلاح المدنيين في ابيي بصورة عاجلة.
واشار بيل الى وجود خلل فى التنسيق والترتيب الامني بين أشرافية أبيي جانب السودان والقوات الاثيوبية أدي الى وقوع الاحداث.
فى السياق طالب نائب رئيس المؤتمر الوطني بابيي أيوم ماتين أيوم مسؤولي السودان وجنوب السودان بالتدخل وحسم الفوضي في المنطقة لتلافي ردود الافعال من جانب دينكا نقوك .
وحذر من من ان المؤشرات الحالية بالمنطقة ترجح انضمام ابيي الى دولة الجنوب خلال الأستفتاء المرتقب اذا تباطأت الحكومة السودانية ولم تتدارك معالجة الاحداث .
ويطالب السودان وجنوب السودان بالسيادة على ابيي الواقعة على الحدود بينهما.
وفي مارس اتفق البلدان على استئناف تدفق النفط عبر الحدود ونزع فتيل التوترات التي شهدتها العلاقات بينهما منذ انفصال جنوب السودان عام 2011 .
ولكن الجانبين لم يتمكنا من تحديد ملكية ابيي التي تقطنها قبيلة دينكا نقوك المتحالفة مع جنوب السودان وقبيلة المسيرية التي تتبع السودان
وكان رئيسا السودان وجنوب السودان؛ اتفقا ، على ضرورة التهدئة في منطقة أبيي، بعد حادثة مقتل سلطان دينكا أنقوك؛ خلال اشتباكات مسلحة، راح ضحيتها 21 شخصاً من الدينكا والمسيرية والقوة الأثيوبية.
وأمّن الرئيسان، خلال اتصال هاتفي بينهما ليلة الأحد، بحسب عدد من الصحف المحلية الصادرة في الخرطوم الإثنين، على أن أزمة أبيي لن تؤثر في التقدم الملحوظ في العلاقات بين البلدين، وأكدا تهدئة الأطراف، وعدم التصعيد، واحتواء الأزمة.
وكشف وزير مجلس الوزراء بحكومة الجنوب دينق الور بان رئيس حكومة الجنوب أجرى مشاورات سريعة مع رؤساء اثيوبيا وكينيا بجانب السودان لتدارك عدم حدوث انهيار سريع للاوضاع الامنية في المنطقة بما يهدد الاستقرار النسبي الذي حدث بين السودان وجنوب السودان مؤخرا.
سودانتريبون
نعزي الاخوه في دينكا نفوك في السلطان كوال دينق . و نهني السلطان الجديد د. بليك مجوك
و نتمي ان تكون همومه و اهدافه هي اهله و كيفيت تجنيبهم الحروب و والتشريد و جعل اراضيهم ارض حرب مصال ليس لقبيلته فيه مصلحة و لا فائده غير عدم الاستقرار و التنسيق مع قبائل المنطقة الاخرى لتوفير الاستقر و ان يعملوا كسكان منطقة واحدة من اجل السلام و الاستقرار و التنمية و ان يحددوا مع بعض ما هو الافضل لهم من التواجد في السودان او الذهاب الي جنوب السودان و ان يكون هذا قرار سكان منطقة ابيي عامه بعد تهدئه النفوس و الجلوس لبعض و عقد المؤتمرات و المشاورات .
نتمنى له التوفيق في قيادة رشيدة و واعيه بهموم اهله و سكان منطقته
لو قام ابناء دينكانقوك بقتل هؤلا المجرمين والقتلامن ابناء المسيريه لقامة الدنيا ولم تقعد وفي كل مرة المسيريه المجومون يقمون بقتل الابرياء في ابيي ولااحد يفعل شي حيال الي متي الصمت وفي سوف يقتلون كل الشرفاء متي ياتي هزا الاستفتاء وتاني نشوف لي مسيري في ابيي
طبعا وبعد تدخل سيلفا فى الموضوع اكيد قبيلة الدينكا ستستجيب على دعوة رئيسهم لبضط النفس وعدم التحرك بمفردهم فى الوقت الحالى فهذا كلام عقل ولكن هل يستطيع قبيلة المسيرية الدخول فى ابيي بعد الاستفتاء
فليعلم الجميع
بأن ثقل تواجد الدينكا فقط في مدينة أو قرية ابيي أما ما حولها وفي تخومها كله أو جله هو فرقان وقرى البدو المسيري هناك مئات الاسواق الصغيرة المحيطة بأبيي وكل صوق أو محطة او مجمع او دونكي بتبع لفخز من قبيلة المسيرية المنتشرة في الادغال وهناك بطون كثيرة جدا للمسيرية حول أبيي
والمنطق الذي وضعته لاهاي والمرفوض من المسيرية وهو أن يقوم أقتراع او تصويت فقط لقبيلة الدينكا دون المسيرية الرحل وبعد الاقتراع كل تلكم المناطق الشاسعة التي يرعى ويقيم فيها أهل البدو تعتبر جنوبية دون إستشارتهم فلماذا الخوف من الاقتراع لان المسيرية تعدادهم هو يقارب للمائة وخمسون الف نسمة والدينكا تعدادهم ثلاثون ألف بألتأكيد في حالة وجود إقتراع متساو ستذهب أبيي شمالا وهذا ما يرفضه دينكا نوك وحكومتهم إيها العالم أي منطق هذا أحكم بنفسك
وثانيا هؤلاء البدو الرحل تصدر مواشيهم للعالم أجمع بمعنى أخر هم مشاركين العالم في الغذاء
فالمشكلة الاخيرة وهي أي فرد من دينكا نوك يتسلل شمالا سيمر بألتاكيد في قرى وحلال هؤلاء البدو والقصة وما فيها إن جنود الامم المتحده كيف يغتالوا فرد من المجموعة التي قابلتهم في الطريق وبقية القوم مسلح فهذه القصة أشعلت النار والحدث ما حدث وكما ذكر اتيم اذا كانت هناك قوى امن حكومية لما كان حصل الحصل لان حمايتها حماية قوية وتعلم جيد كل أمور المنطقة لكن هؤلاء اليونميد لا علم لهم بالبيئة المحيطة فهم سبب ما حدث فنحن ضد كل أعمال العنف
من الملاحظ ان سلفاكير حريص على التهدئة لفك الحصار وضمان تدفق النفط عبر الشمال عكس الايام قبل اغلاق انبوب النفط ومن الملاحظ كذلك خلو الاجواء من التصريحات المتطرفة من قبل الصقور امثال باقان والور ارجو ان يكون الجنوبيون قد وعو الدرس جيدا وتعلمو ان ضرر اغلاق انبوب النفط اكثر عليهم من ضرره على الشمال
للذين لا يعرفون ابيى – ابناء ابيى كانوا عماد الجيش الشعبى حينما تركه اغلب الناس وذلك بسبب مشاكلهم مع اهلهم وجيرانهم المسيرية التى ذكاها السياسيون من الجانبين . لذلك سوف تظل بلا حل الى ان تقوم الساعة لان للمسيرية حق مكتسب فيهاestablhshed right كما للدينكا نقوك ولا يمكن ان تحل بواسطة الافندية ولا الحروب. الحل الوحيد المتاح هو ان يجلس اصحاب المصلحة الحقيقيين بعيدا عن تاثير السياسيين وسوف يجدون الحل لانهم يعرفون كيف يتعايشون بعيدا عن مزايدات السياسيين
اول لا بد من احترام النفس و عدم اسائة القبائل و المسيرية هي قبيلة اصيلة فرسان و دي حقيقة لا يختلف فيها شخصين . نحن لم نذهب الي بيت هذا السلطان و قتله , بل هو الذي اتي بنفسه الي فرقان اهلنا و هذا استفذاز واضح و جهل لان يعلم جيدا هذا خط احمر و ابناء المسيرية لا يرحمون الذي يتعدي علي مناطقة مهما كانت شخصيتة . كوال هذا هو اكثر الناس دراية بي طبيعة المسيرية . اذا الواقع هو نحن في دار المسيرية لا نتهاون في طهورة كل انسان يتعدي الحدود , و لا نخاف مهما كانت المصائب , و لا نعتذر عن قتل هذا السلطان ابدا , و حتي لا نتكلم ساكت ابناء المسيرية لا يخافون من الموت و دا شي طبيعي , نحن خلقنا لكي نقتل او نقتل . و اي زول ارحم نفسو , مهما كان حديث المشاركين في هذه الصفحة جارح و مسيئ للمسيرية نحن لا نتحدث كثير , هم يعرفون هذا جيد لا نتحدث كثير و كل سوداني يعرف ان فرسان ابناء المسيرية خلقوا كي يمتوا .
يا جماعة انتو خلونا من الدينكا نوك والمسيرية متى دخل العرب الى السودان ومتى سيرجوعون الى جزيرة الملح ويتركوننا فى حالنا فى جمهورية جبال النوبة . وجمهورية النيل الازرق .وجمهورية دارفور . وجمهورية البحر الاحمر . وجمهورية جنوب السودان لنعيش فى سلام وننعم بالبترول والدهب والغاز الى يوم الدين
it is good to live in peace with your neihbours but when they missuse the right given to them regration will not be enough to for the group let Missiria control their emotions to be happy with Dinka ngok
متين عينو الدكتور جايينك نبلك؟؟
السلطان بلبك محوك خريج جامعة الخرطوم أيام عزها و الحاصل علي الدكتوراة من أمريكا اهو السلاطين و لا بلاش عشان كده الجنوب ده بعد كم سنة تاني ما بتلحق اقعدوا أنتو في الفارغة