متحصل يقود شبكة لسرقة أبواب وشبابيك المنازل غير المسكونة

نتاج طبيعى لي سننين طويلة من الدجل والنفاق والشعوذة من قبل مايسمى بشيوخ الدين ، وذلك ببعدهم التام عن قضايا المجتمع ، وعدم تقديم برنامج واضح يستوعب طاقات المجتمع ، لعلماء الهوس الدينى فرصة كانت كبيره لم يغتنمها هؤلاء من تفعيل حركة المجتمع حينما كان لهم مؤيدين وانصار في بداية الانقاذ والحلم بتطبيق برنامج اسلامي وطرح الفكرة الفضفاضة بان الاسلام هو الحل شعار من غير محتوى ، فاقد الشي لايعطيه ، لايمكن لشخص ساقط اخلاقيا ان يقوم بتقويم المجتمع او تقديم النصيحة بعد ان تكشف للجميع قبح سلوك هؤلاء الشيوخ ، الذين يلهثون وراء السلطة والمال والنساء وبعضهم شاذ جنسيا ماذا تتوقعون من مجتمع تسببتم في فقره وظلمه وشردتم من هم اؤلا بتقديم النصح والفكر لهذا الشعب البسيط ، الذي كان يتمتع باخلاق وبشهادة كل الدول ، ماذا تريد من ايمة المساجد ان يفعلوا بعد 24 عام من الخطب الفارغة المحتوى من ايمة لايتمتعون باي حس دينى اوعلمي يخاطب انسان ينتمى لهذا العصر ، ذهابنا للمساجد كفرض دينى وواجب علينا ، لكن داخل المسجد من برامج وافكار تلبي متطلبات الانسان العصري لاتوجد بالمرة ، دعونا لانظلم القلة البسيطة جدا من الائمة التقاه والشرفاء ولكننا دائما نتحدث عن السواد الاعظم ،،، حكومة كا همها الاول محاربة من يخالفها الراي اويحمل فكرا مضادا لهؤلا السفلة وتركت بقية افراد المجتمع الذين لايحملون اي فكرة في تلك الحياه وظلوا يبحثون عن مايغطي ذلك الفراغ العريض والانذلاق وراء السلوكيات المنحرفة ، خلاصة القول كل المصائب ترجع اليكم يامن نصبتم نفسكم علماء ديننا الحنيف والدين براءة منكم ،،،،

وهل هنالك جرائم غريبة اكثر من الضلال الذى يصدر من هذين الرجلين؟

دعا الشيخ عبد الجليل النذير الكارورى لنشر أسماء المجرمين بعد الحكم عليهم من المحاكم المختصة لتحقيق العبرة والزجر،

ابدأوا بانفسكم

ندعو كل المسلمين غدا الجمعة بان يدعوا الله ان يشفى عصام ده من جلد عميرة الفكرية والبدنية ويصلح من حال يده التى يؤدى بها العادة السرية( للماعارفين هى اليد الديما ملفوفة) وبان تنحرق عربيتو البرادو ليرجع يركب المواصلات زى كل الناس ويطلع يقضى الجمار فى الخلاء ود الكلب ده