د.مصطفى: (سماسرة) سودانيون يضللون المستثمرين

شكا د. مصطفى عثمان إسماعيل وزير الاستثمار من مجموعة (سماسرة) سودانيين قال إنهم تخصصوا في تصيد المستثمرين الأجانب وتضليلهم، وأضاف: (السماسرة أفسدوا كثيراً من المستثمرين)، وناشد المستثمرين كافة بألا يتعاملوا مع السماسرة، وأوصاهم بالتعامل المباشر مع الحكومة، وتابع: أبوابنا مفتوحة.

عايز تلبع براك يا تمساح امكبلو هعععععععععععععع امانه ماك تمساح كبير بتبلغ جب جب
خلي السماسرة تاكل الفتافيت

بالعكس ديل بنوروهم .

“لو قبضنا زول في الوزارة بياخد كومشن من مستثمر حتكون دي نهايتو”

طيب لو فى حرامى فى الوزارة قبض ليهو حرامى تانى فى الوزارة بياخد كومشن من مستثمر يعمل ليهو شنو ؟ …دى حلها بسيط ..ياكل معاهو ويقش خشمو ويبقى مارق ولا الحرامى التانى عقابو يحفظ سورة البقرة بالمقلوب ؟…
غايتو اى مستثمر مغفل برمى قروشو على السراب الا يلوم نفسو بس .

كلامه يناقض بعضه البعض !! ..

هل يعقل أن يكون مؤشر الاستثمار فى صعود ، رغم السلبيات وعوائق الاستثمار الذى ذكرها دكتور مصطفى بنفسه ؟ ..
إلا إذا كان المستثمرون جايين يستثمروا فى السودان عشان خاطر عيون دكتور مصطفى عثمان ،
أو لأن شروط الاستثمار محفزة ومشجعة لدرجة أن لا يبالوا بهذه السلبيات والعوائق ، ولأن إحتمال الخسارة غير وارد عند المستثمرين فى دراسات جدواهم الإقتصادية !! ..
وعقبال المغتربين والمستثمرين السودانيين يجدوا مثل هذه التسهيلات من الحكومة !! .

هو في سمسار غيرك يا زول وانت العرفك شنو بالاستثمار غايتو بعتو البلد كلها ويا ريت كان بي فايدة يعني شنو زول يجي يزرع اعلاف والاسمنت في السودان بي كم ؟ قوم يا زول بلا استثمار معاك انتو بس لو خليتو الكراسي المكنكشين فيها دي والسرقة البلد بتمشي لي قدام امسكو مصطفى دا كم سنة وزير من وزارة لي وزارة هل السودان ما فيهو غيرو وحقق شنو هو وكل الكيزان غير الدمار والخراب للبد

الدكتور قال كلمة حق شئتم ام ابيتم
الكل بفى يسمسر ويرتشي حتى لم تعد تلك جريمة .. شئ اكثر من عادي
ولكن معنى ذلك انه بيقصد اغلبية الموظفين في السودان
وهذا مستحيل طبعا لانخم غالبيتهم بيشتغلوا كده وكده

لو قبضنا زول في الوزارة بياخد كومشن من مستثمر حتكون دي نهايتو ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه قليل من احترام لعقولنا

(من ناحيتهم، طالب أعضاء المجلس بإسقاط الضرائب والجبايات على المستثمرين لتشجيعهم على الإنتاج، ووصفوا الإجراءات الإدارية بالعقبة التي تقف دون إكمال إجراءات الاستثمار، ووصفوا عائدات الاستثمار بالضعيفة جداً. وقال ميرغني المزمل: (عائدات الاستثمار لا تتجاوز قيمة استيراد الألبان من الخارج).
وهو المطلوب لانهم هم المستثمرين أنفسهم بس الحكاية ان شركاتهم تم تسجيلها في الخارج وبمسميات اجنبية حتي تنطلي الحيلة علي المواطنين وبالتالي يتم اعفاؤهم من الضرائب والجبايات وبالتالي هم المستفيدون من هذه الإعفاءات .
ويقول الوزير (فشل التنسيق بين الجهاز الإتحادي والولائي قاد لهذه الهاوية،)لازم الحكاية تكون كده لان كل واحد من الولاة ووزراء الولايات في زيارات مستمرة لدول الخليج لجلب المستثمرين لولاياتهم وأخذ ال (كومشنات) بره بره وبالمرة يتسوقوا من دول الخليج ويعودوا للسودان محملين بكل شيء. وقبل فترة أحد الولاة كان في ضيافة شركة بالمملكة حسب ما ورد في المواقع الالكترونية وما ممكن تفوت عليهم فرصة ذهبية للهبر …. حسبنا الله فيكم .

د.مصطفى: (سماسرة) سودانيون يضللون المستثمرين
ومن غيرك يا رئيس نقابة السماسره اوعه تكون بعتة اراضي دولة الجنوب و غيرها من دول الجوار الجنوبي والشمال والغرب والشرق للسعودية السوداني انت ما حريف

إليك يا دكتور مصطفى عثمان مقتطفات من خطاب دكتور بالغنيم في الملتقى الاستثماري الفاشل في السعودية الشهر الماضي وعليك انت ومن معك ان تضعوا هذه الكلمات في مكاتبكم وتقرأوها صباح مساء كان الحال ينصلح
فماذا قال دكتور بالغنيم قال إن
الأمر يتطلب وجود عوامل أخرى أساسية ومكملة، تتمثل في الشفافية والنزاهة وملاءمة تطبيق القوانين وفاعليتها، وتوفير المعلومات ووجود ضمانات للاستثمار والاستقرار السياسي والاجتماعي، خاصة السياسات الاقتصادية الكلية الملائمة، كسعر الصرف والتحويلات الخارجية والضرائب والرسوم، إضافة إلى توفير البنى التحتية المطلوبة ووجود النظام المالي والبنكي والتسويقي والتأميني المناسب، وتوفر القوى العاملة المؤهلة والمدربة وغياب الموانع الإدارية والروتين وبطء وعدم مرونة الإجراءات وعدم تضارب السياسات