البيت الأبيض يطلب من ليمان التدخل لإقناع الناشطين بأهمية زيارة نافع..سفارة واشنطن تحذر رعاياها من السفر إلى أم درمان.

صدقوني امريكا كل همها مصالحا هي، ولن تتردد في استخدام جماجم الملايين من ذنوجة السودان، كعتب او كبري للعبور دوسا عليهم مع التبول، الي مصالحا هي! طيب هل نلوم امريكا؟ قطعا لا! علي العكس المجد لدولة تسهر علي خدمة مصالحا هي، علي هذا النحو الذي لايعرف العاطفة، وانما الحسابات الباردة بتاعة 1+1 يساوي 2! لايمكن ان تحلم امريكا او الغرب او العرب، بنظام افضل من نظام القتلة، بقيادة امثال شيطان الجرة هذا، المجرم المدعو نافع! يا الهي! يا حليلكم يا اهلي المعذبين في السودان! امريكا او مصر الخديوية، او السعودية او قطر الطالعة في الكفر، لن تتردد قط، في استغلال هؤلاء كابشع ما يكون الاستغلال، لخدمة مصالحم هم! مرة اخري انه اعادة لذات حلف هكس باشا مع علاء باشا! وبذات القدر ليلة حمدان فيما يبدو عائدة لامحالة بشهادة ما حدث في ام كرشولا او قدير الثانية!

الف مبروك … تنكولوجيا السيارات المفخخة وصلت الى ليبيا بعد ان زارت العراق وسوريا وتركيا … وقريبا الدوحة ان شاء الله و السودان ..

والمساكين البسطاء والذين يفتشون عن لقمة العيش لعائلاتهم فيتم استغلالهم ليكونوا وقودا وحجارة شطرنج في العاب الامم وعدد من اعداد الموتى. فلا راع نبيل وشريف للمسلمين , , ولا قائد يستطيع جمعهم , فقد اصبحوا كالقطعان التائهة والضائعة

الامة البلهاء والقطعان المتفرقة

let us all agree, the general American public does not know who this Nafae is, or what he does,

في سياق ثانِ، أصدرت السفارة الأمريكية في الخرطوم يوم أمس الثلاثاء بياناً تحذر فيه طاقم السفارة وأسرهم و رعاياها الذين يقطنون في الخرطوم بعدم السفر إلى مدينة أم درمان نظراُ لزيادة المخاطر الأمنية في الآونة الأخيرة.
(الكلام دخل الحوش تووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووش)

الادارة الامريكية مشغولة بمن يخلف البشير .. لتمرير اجندتها الصهيونية مع علمها بكره الشعب السوداني لنافع .. و لكن مصالحهم تتطلب ذلك وان ابي السودانيون .

الامريكان بكونو قاصدين ام روابه يا ربي؟ والا التنقل بين الخرطوم و امدرمان اصبح سفرا نتيجه تغيير المواقف التي يصدرها الوالي بين الفينه والاخرى بس نحمد الله ان جاء التحذير من السفاره بالخرطوم – ان كان صادرا عن الخارجيه الامريكيه فبعد ساعه اسعار الطماطم تزيد لان الندره بتزيد الاسعار و يطلع العلماء الاقتصاديين بمقوله انو شح الدولار نتيجه ل تصريحات الخارجيه الامريكيه قد جفف السوق بيضاء كانت ام سوداء من الورقه الخضراء

ما تخلوه يصل يمكن الجماعه عاملين ليه كمين يسلموهو المحكمه الجنائيه

الانقاذ دى وقعت لى امريكا واسرائيل فى جرح!!!!!!
بالله مما جو يفنجطوا ويمزقوا ويخربوا فى النسيج الوطنى بدل ما يكونوا رصيد للامة الاسلامية بالوحدة والاستقرار السياسى بالتراضى الوطنى والحريات ومن ثم التنمية البشرية والمادية فى جميع المجالات وهو الخطر الحقيقى على اسرائيل والغرب !!!!
يا جماعة نحنا بنتكلم ساكت يمكن الناس ديل عملاء لكن بيظهروا غير ذلك فى مسرحية من اخراج الاسلامويين وامريكا واسرائيل!!!!
والا قولوا لى بربكم دى عمايل ناس وطنيين وبيحبوا السودان والاسلام؟؟؟؟؟
الله ياخذهم اخذ عزيز مقتدر فردا فردا وما يفضل فيهم زول!!!!

الدنيا مصالح .. وامريكا مصلحتها الانية والمستقبلية فوق كل اعتبار زي حقوقنا كشعب سوداني يحلم بوطن خيّر وديموقراطي .. وطن يسع الجميع.

فى التسعينات اذكر تماما” كلام خالى الدكتور بأن امريكا ح تستفيد من النظام دا لابعد مدي ولن تعمل على زواله الا بعد ان تفصل الجنوب وتحقق كل مصالحها .. والظاهر ان مصالحها الى الان لم تلبي كما ينبغي!!

أعضاء الحكومة الأمريكية حقيقة ملاعين! يريدون مزيداً من الذل لنافع وبقية نافذي المؤتمر الوطني ولا يريدون أن يفقد نافع الأمل في زيارة أمريكا بل يريدونه راغباً في الزيارة وهم لها رافضون حتى يشعر صهاينة الإدارة الأمريكية أن المؤتمر الوطني قد صار أذل من عبد مدفوع الثمن فيملون عليه مزيداً من شروط الخنوع التي بدا تنفيذها مؤخراً وهذا مصير من وضع مصيره بين يدي أعداءه وخطب ودهم واستعدى مواطنيه . أمريكا إدارة تلعب لصالح ورقها فقط ولو كانت جماعات الضغط تغير شيئاً لما كانت حرب العراق ولما كانت حرب أفغانستان!

شوف الامريكان ديل اذكياء كيف , قالت مصادر مقربة من البيت الأبيض إن الرئيس الأمريكي باراك أوباما طلب من السفير برنيستون ليمان، مبعوثه الشخصي السابق إلى السودان، التواصل مع الناشطين ومجموعات الضغط الأمريكية لإقناعها بأهمية زيارة نافع علي نافع القيادي في حزب المؤتمر الوطني الحاكم في الخرطوم إلى العاصمة الأمريكية واشنطن.
هذايعني ان الرئس الامريكي يحترم ارادة الشعب الامريكي لانه لا يريد زيارة نافع بحجة انه مجرم حرب وكمان يتوسط للناشطين بان يسمحوا لنافع بزيارةالبيت الابيض شفتو جنس المهازل والذله دي , يا جماعه اهير كده انتو زمان ماقلتوا امريكا دي ما دايرنها ويا امريكا اختينا وجداننا كثير بكفينا وده كلو راح ساي واليوم ما ان تحدث مشكله والا اي مسؤل داير يجري امريكا ونافع علي اخر ايامو داير يعمل فيها بطل السلام ولكن هيهات بعدما اتقسمت البلد والخراب حصل وانتهي وفعلا كما قالت الناشطه الامريكيه فهو مجرم حرب ويجب ان يقبضو عليه ,
ولكن بالرغم من كل هذا امريكا تري ان هذه الحكومه وعلي راسها المجرم الكبير الجنو رقيص فقط هي افضل حكومه يمكن ان تمرر امريكا اجندتها من خلالها زي ما حصل للجنوب والنيل الازرق وجنوب كردفان ودارفور وغدا ما معروف يكون وين وربنا يستر , ده غير الهويه الاصبحت ما معروفه والاخلاق الشايفنها في الشارع والجهل والاميه والفقر والمرض وكلها بسبب هذه الحكومه .

الإنقاذ من تنفيذها هي أمل خير لأمريكا والصهيونية العالمية فسياسة الإنقاذ الهوجاء هي التي أشعلت الإعلام الغربي والكنسي والصهيوني في العالم لمساندة الجنوبيين وأشاعت المذابع بنشرها لبرنامج ساحات الفداء على الملا وإعلانها للحرب الدينية علناً وهذا مما ساعد في التأييد الذي لقاه جون قرنق ثم بعد ذلك وافقوا على نيفاشا وهي مصفوفة أمريكية ووضعت في وزارة الدفاع الأمريكية وسار زعماء الإنقاذ وراء التدبير والتخطيط الأمريكي حرفاً بحرف ونفذوا خطط الصهيونية والتي أدت لإنفصال الجنوب وكان البشير يبارك لسفر نائبه سلفا كير أسبوعياً لأمريكا للتخطيط للإنفصال ولو كان يوجد حكم ديمقراطي في السودان لمتا تحقق المخطط الأمريكي لفصل الجنوب والسعي لفصل باقي السودان وحتى ما حصل في دارفور فهو مخطط صهيوني حقير نفذه الأخوان المسلمون والجبهة الإسلامية ( بولاد والطيب سيخة ) وغيرهما لذلك فإن حكم البشير جاء وبالاً على الشعب السوداني وماذا نتج عنه غير الفرقة والإنقسام ولا زالت الحروب والتي وصلت أم روابه بعد عشرين عاماً أو أكثر وما هي نتيجة إنقلاب 1989م 1ــ إنفصال الجنوب 2ــ قيام حرب دارفور والتي إنتقلت لكردفان والنيل الأزرق 3ــ لا يوجد أمن في السودان وأي إنسان يسافر بعبة سوف يجد لا يأمن على حياته أو أمواله خارج الخرطوم وفي غرب السودان 4 ــ ماذا حصل للجيش فعلياً لا توجد قوات مسلحة ولا طيران ويكفي دخول المتمردين أم روابه وقبلها أم درمان . ولا يوجد شيء إلى الخلاص من هذا الوضع وقيام وضع ونظام ديمقراطي حقيقي ونشوء القومية السودانية الحقيقية وإفشال مخططات العنصرية والتي ساهمت في تأجيجها سياسات النظام .

قال وزير الخارجية الامريكي في عهد الرئيس ريغان الملقب بالثعلب هنري كيسنجر ان امريكا ليس لها اصدقاء دائمين ولا اعداء دائمين ولكن لها مصالح دائمة
امريكا في سبيل مصالحها تدوس علي كل القيم والاخلاق وما احتلالها العراق وافغانستان ببعيد

ما حنقتنع يا اوباما….

الامريكان ديل ما بقولوا كلام ساكت قبل اكتر من اسبوعين حذروا رعاياهم من السفر الي دارفور وكردفان للمخاطر الامنية بعدها اجتاحت الجبهة الثورية مناطق بشمال كردفان وهاهم يعيدونها مرة اخرى خاصة مع تهديد الجبهة الثورية بانها قريبة من العاصمة وهروب كثير للمسؤولين الذين يسكنون ام درمان الي الخرطوم وبحري كلها امور تنبئ بشئ ما والقادم اصعب يا كيزان

ياربي ؟ مناوي بكون اجتاز درب الأربعين في طريقه الي تكرار هجوم الخليلي علي ام درمان،ام مازا يدور في غرفة العمليات الكردفانية ( ابوكرشولأ)، وتحزيزات صادر من الخارجية الأمريكية ، وزيارة الأخوان لمجهاد ود ابراهيم.كتمت في النافع.

لو فرضنا جدلا ان اغبياء العالم اقاموا مؤتمرا اطلقوا عليه اسم المؤتمر الوطني العالمي لاغبياء الارض واجتمعوا جميعا واتفقوا على اختيار نافخ الكير علي نافخ العوير ليكون هو الناطق الرسمي والمتحدث باسم المجموعات والكيانات لهذا التجمع الغبائي لاغبياء العالم لما استطاع ان يقود هؤلاء الاغبياء فكيف والحال به ونراه يقود المفاوضات مع اذكياء العالم وهذا هو المستحيل بكل ماتحمل الكلمة من معاني.فكيف لمن فشل مع الاغبياء ان ينجح مع الاذكياء فالنقيضان لا يجتمعان ولا يرتفعان..ان هذا الجاهل المتعجرف فشل في الحوار مع ابناء وطنه فكيف يتحاور مع الشعب الامريكي المتعافي من الامراض الاخلاقية المتفشية في مؤتمر الاغبياء الوطني الحزب الحاكم في السودان بطريقة شمولية متناهية في الغطرسة ..ان هذا الذي لايجيد التخاطب الا بلحس الكوع او الكلا شنكوف لا ولن يصبح يوما ماء رمزا وطنيا وناطقا باسم الامة السودانية..

أكثر ما أعجبني الدرس الذي قدمته هذه الناشطه عن الديمقراطيه و أدب الحوار.
غايتو نافع ده كان فيه قلب كلام الزوله دي كفايه عليه يتحسس أطرافه و يعيد حساباته و يتوب لوجه الله تعالى. لكن بني كوز ديل لموا كل الموبقات من كذب و إنبراش و سرقه و ظلم ووووو…عيييييييك.

النظام متحالف مع الرأسماليه و ازرعته من صندوق النقد و غيره و مؤسسات غسل الاموال الدوليه التي توّفر له غطاءاً ودعماً متواصلاً ليبقى وامريكا جزء هام ومحرك ورأس رمح و النظام القائم في السودان الآن مثالي لهذا التحالف .
لذلك تدعم امريكا نظام (الانقاذ) و قد حالت دون سقوطه و هي التي قامت بالضغط على (الجنوب) لتمرير بتروله عبر الشمال و اعترضت على الجبهه الثوريه (التغيير)
بواسطه (السلاح) .
ودعوة نافع جزء من مخطّط الدعم .
التغيير يجب ان يكون من الداخل بالتحالف مع ثوار الاطراف القادمون كما حدث بالجاره افريقيا الوسطي رغماً عن صراخ المجتمع الدولي والغرب .

تحذر فيه طاقم السفارة وأسرهم و رعاياها الذين يقطنون في الخرطوم بعدم السفر إلى مدينة أم درمان نظراُ لزيادة المخاطر الأمنية

السفر من الخرطوم لامدرمان دى اول مره اسمع بيها الا يعلم الامريكان ان العاصمه مثلثه