طرائف وغرائب لخروف العيد..في السودان قام الابن المراهق بوضع ثغاء الخروف "كرنّة موبايل". أحدهم "قاتل" وآخر "خراب بيوت" وثالث "ينتحر احتجاجاً"

Cookie | Duration | Description |
---|---|---|
cookielawinfo-checkbox-analytics | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Analytics". |
cookielawinfo-checkbox-functional | 11 months | The cookie is set by GDPR cookie consent to record the user consent for the cookies in the category "Functional". |
cookielawinfo-checkbox-necessary | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookies is used to store the user consent for the cookies in the category "Necessary". |
cookielawinfo-checkbox-others | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Other. |
cookielawinfo-checkbox-performance | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Performance". |
viewed_cookie_policy | 11 months | The cookie is set by the GDPR Cookie Consent plugin and is used to store whether or not user has consented to the use of cookies. It does not store any personal data. |
هو لو ما عنصرى ومتعقد من شكله كان كتب كدا؟؟انا استغرب حتى من بعض الكتاب فى الراكوبة امثال المدعو كالوشا وعاطف النوى او النواى وعبد الفقار او الغفار المهدى وشلة صغيرة تشعر بالدونية وما زالوا يتباكون على ايام الاجداد وانهم عملوا كذا وكذا.. يا اخوانا نحن اولاد اليوم ومتعلمين وما فى داعى دا غرابي وداك جلابي وبطيخ والا والله الحكومة دى حتكون ارحم لينا من اشكالكم
مقال محترف. متسق.
بصراحة أيضا كاتب هذا المقال غير بعيد عن أطروحة حكومة الإنقاذ وإلا لماذا نشر مقال مثل هذا في هذا التوقيت ؟ أي في وقت اشتداد المعارك بين الطرفين ثم ذالك تذكير بقول سبق اتحدث بها بعض اقطاب حكومة الانقاذ الذين هم من شاكلة الكاتب ، وسؤال ما هم الجلاب ؟هل المقصود بالجلاب هم أهل شمال السودان ؟ إذا كان كذالك ففي أهل شمال السودان قبائل تاريخية في السودان وأصولهم معروف وليس بجلاب ، وإذا كان المقصود القبائل العربية ، هنالك قبائل عربية في شتاء أنحاء السودان ، وإذا كان المسلمين فالسودان من غربها إلي شرقها ومن شمالها ألي جنوبها مسلمين ولله الحمد ، ولا أجد معنى للمسمى ، ((إلا تأجيج الفتنة الطائفية بين اهل السودان )) أخي كاتب المقال لو كنت سودانيا حقا وتريد مصلحة السودان ، فقل خيراً أو لتصمت . ولا حاجة للسودان لتأجيج الفتن الطائفية ،وحجة التهميش أو كما يحلوا أن يسموه أهل الفتن (( هامش السودان )) فالسودان بجميع أطرافها هامش وليس هنالك مكان لديه اهتمام أكثر من الأخر سواء في الشمال او الشرق او الغرب او الجنوب ، يكف السودان ما بها من حروب وقتل ودمار للإخوان في الدين والعرق ، والنسب ، اتركوا اهل السودان للتعايش في سلام ، وإذا كان هنالك سباق علي السلطة من ساسة السودان ، ليست بتفريق الشعب الواحد ، بالضرب علي وتر العنصرية ، وحجج التهميش الواهي لا داعي لها إن كان لساسة السودان برامج سياسية أخر غير تفريق الشعب السوداني فل يطرح كل جهة برنامجه السياسي والشعب يختار من هو يخدم مصلحة الوطن والمواطن ، سواء من المعارضة او الحكومة .وكفا للشعب السودان القتل والدمار والتشريد ، بدعاعات عنصرية او قبلية ، وليعلم الجميع ان شعب السودان شعب واحد.
(وقد وضعت الانقاذ بسلوكها هذا المستعربين السودانيين في مأزق كبير مع اخوتهم المساكنين لهم في الوطن من المجموعات العرقية ) ليس ذلك فقط فقد لخص الاستاذ الاديب العالمي / الطيب صالح – عليه رحمة الله- سلوك الانقاذ في تعاملها مع الكوادر المدربة في السودان بانهم ( فروا بدينهم) من دولة تدعي الحكم بالدين .
إذن – والحال هذه تحت حكم الإنقاذ – ما مصير التعدد العرقي والثقافي في السودان ؟؟
وعلى نفس الميزان الذي جاء في سياق هذه المقالة ذات القيمة العالية ما هو تشخيص مواقف الأحزاب الطائفية في السودان وقياداتها من أمثال الصادق المهدي وبيت الميرعني؟؟ أليسوا في الهم سواء مع العقلية العنصرية للإنقاذ يحملون نفس الرؤى والأيديولوجية ولكن مع إدارة الصراع بأدوات ناعمة تأخذ الناس باللين لا بالعنف؟ أليست مطمئنة إلى أن رؤاها تتحقق بمضاء قياسي يبد الإنقاذيين وهم في مأمن من إلحاق صفات العنصرية وجرائم الإبادة بهم وبأسرهم وطوائفهم .. ثم إستخدام ما تقوم به الإنقاذ سلاحاً لمقارعتها عند الضرورة .. كيف ترى مشاركة إبني رأسي الطائفية في نظام حكم الإنقاذ؟؟
إن الفرصة الوحيدة لنكون بلداً موجوداً كدولة موحدة تنظر إلى الأمام وتحرز شئ من التقدم هي عزل الطائفية والمتطرفين الإنقاذيين عن جماهير الشعب السوداني المخدوع بدعاياتهم .. وإيجاد وتفعيل الوصل بين شعوب السودان المختلفة لا قياداته لتوحيد نضالها على أساس المواطنة والدولة المدنية.. وذلك عن طريق إستحداث وإنتاج فكر إستراتيجي جديد يشمل ضمن ما يشمل كشف الأساليب الدعائية الرخيصة التي تعتمد عليها قوى الظلام المتمثلة القوى الخشنة (الإنقاذ) والقوى الناعمة (الطائفية) .. ومن ثم عزل الطائفية والإنقاذ عن قاعدة الشعب السوداني ..
أقول هذا وأنا على يقين أن لا وجود لفروق عرقية تذكر بين السودانيين .. فالمستعربون الذين تستقوى بهم قوى الظلام وتتحدث وتفعل نيابة عنهم إنما هم خلاسيون تجري في عروقهم جميعاً .. وأقول جميعاً .. دم النوبة .. أقصد نوبة جبال النوبة بجنوب كردفان الذين هم سكان وادي النيل الأوسط الذي تتمدد فيه اليوم القبائل المستعربة.. ودعاويهم المبطنة والمعلنة في جانبها العرقي لا تقوم على أساس.
شكراً لكاتب المقال الذي شخص الحقيقة وأصابها Pin Point
السودان تنوع ثقافي وديني واثني لايمكن ان يحكم الابدستور يدير هذا التنوع بمنتهى الشفافيه وبقناعة كل مكونات سكانه وان يكون الحكام تحت امرة الدستور وان لايكون تحت امرتهم كما هوالحال
كلام يفتح الشهية
الزعيم الراحل، جون قرنق في حديثه الى اسرى القوات المسلحة عام 1997 بمدينة ياي حينما قال : “وناس برضو بيقولوا السودان لازم يكون عربي، ونحن برضو بنقول لا، القوميات العربية جزء لا يتجزأ من قوميات السودان، لكن موش كل الناس عرب، وده برضو واضح.. فنحن بنقول يا جماعة كدي الطائفية والانحياز للجنس ده، كدي نسيبو، ونبني دولة بتاعتنا كلنا.. بيقولوا العروبة في خطورة.. الثقافة العربية ثقافة سودانية، جزء من الثقافات بتاعة السودان، ده ما فيه شك، لكنها واحدة من الثقافات.. النوير عندهم ثقافة، والفور عندهم ثقافة، والنوبة عندهم ثقافة، والدناقلة والبجة والدينكا عندهم ثقافاتهم، وكل الثقافات دي هي البتكوّن السودان.. ومافي واحدة من الثقافات دي مهددة، مافي خطورة على أي واحدة منها، سواء كانت ثقافة عربية أو افريقية أو غيرها في السودان.. فالتعدد الثقافي ده حاجة حلوة، حاجة كويسة، ما بطالة.. خلينا نبني بيها السودان الجديد النحن بنتكلم عنه ده ” (صحيفة اجراس الحرية اكتوبر 2008 ) .
كلام يقفل الشهية
الرئيس البشير نفسه اخبره ان البشير قال له ردا على اتهامات الاغتصاب للحرائر من نساء دارفور فى ملابسات الصراع الدائر هناك: (الجعلى كان ركب الغرباوية ده شرف ليها)!! وعاد الترابى نفسه فى العام التالى ليصف تلميذه السابق البشير في ندوة بالقاهرة فى العام 2011 بأنه (عسكري بدائي يصف الجنوبيين بالعبيد وكان يطلق على علي الحاج “الفريخ”)
كلام يفتح الشهية
الزعيم الراحل، جون قرنق في حديثه الى اسرى القوات المسلحة عام 1997 بمدينة ياي حينما قال : “وناس برضو بيقولوا السودان لازم يكون عربي، ونحن برضو بنقول لا، القوميات العربية جزء لا يتجزأ من قوميات السودان، لكن موش كل الناس عرب، وده برضو واضح.. فنحن بنقول يا جماعة كدي الطائفية والانحياز للجنس ده، كدي نسيبو، ونبني دولة بتاعتنا كلنا.. بيقولوا العروبة في خطورة.. الثقافة العربية ثقافة سودانية، جزء من الثقافات بتاعة السودان، ده ما فيه شك، لكنها واحدة من الثقافات.. النوير عندهم ثقافة، والفور عندهم ثقافة، والنوبة عندهم ثقافة، والدناقلة والبجة والدينكا عندهم ثقافاتهم، وكل الثقافات دي هي البتكوّن السودان.. ومافي واحدة من الثقافات دي مهددة، مافي خطورة على أي واحدة منها، سواء كانت ثقافة عربية أو افريقية أو غيرها في السودان.. فالتعدد الثقافي ده حاجة حلوة، حاجة كويسة، ما بطالة.. خلينا نبني بيها السودان الجديد النحن بنتكلم عنه ده ” (صحيفة اجراس الحرية اكتوبر 2008 ) .
كلام يقفل الشهية
الرئيس البشير نفسه اخبره ان البشير قال له ردا على اتهامات الاغتصاب للحرائر من نساء دارفور فى ملابسات الصراع الدائر هناك: (الجعلى كان ركب الغرباوية ده شرف ليها)!! وعاد الترابى نفسه فى العام التالى ليصف تلميذه السابق البشير في ندوة بالقاهرة فى العام 2011 بأنه (عسكري بدائي يصف الجنوبيين بالعبيد وكان يطلق على علي الحاج “الفريخ”)
و الله يا جماعة الخير اهم شئ حتى البلد تمشى لقدام لازم نتفق كيف يحكم السودان بدون صناديق التذوير و السودان بلد قارة لا ينفع فيه النظام الرئاسى لانو سوف يولد دكتاتوريه مفروض يكون نظام برلمانى حيث تكون حكومه منتخبه من البرلمان بدون محاصصه برلمانيه و كتل الحفير لانو نحن السودانيين الاميه فينا متفشيه فينا كثير و لا نعرف حقوقنا و البرلمان نختارة ٥٠ فى المائه من الاحزاب حتى نخلق احزاب ديمقراطيه وال ٥٠ الثانيه من زعماء القبائل و المناطق حتى نخلق توازنات و لا نهمش احدا و هذا يسكت الاصوات الشاذة و بهذه التشكيله للبرلمان بنقدر نسيطر على الدوله و نخلق استقرار – يجب بناء جيش يساعد فى نهضه البلد فى السلم و يحمى البلد فى الحرب و بالدستور لا يزج الجيش فى الصراعات الداخليه و هذا متروك للشرطه فقط و الامن , منذ عهد نميرى جهاز المخابرات تحت سيطرة امريكا و فى عهد الانقاذ دخلت ايران فى التدريب و صارت عقيدة المخابرات ليس حفظ الدوله و انما قهر المواطن لانو دربت على ان المواطن العدو رقم واحد لهذه الانظمه و هذا هو بلاء السودان و ادى الى ظهور الحركات المسلحه و العنصريه لانو فى ظل القهر تظهر هذه الظواهر و هل ممكن ان تكون مخابراتنا وطنيه؟؟ و تحترم و تحمى المواطن؟ و ان تكون وطنيه؟ و لا نسمع انو مديرها يتوسل ليبوس يد الامريكان بدل يقطعها اذا راى خطرها على دولته؟
المزاعم التي يتبناها كل شخص هي انعكاس لتركيبته السايكولوجية ولان المفاهيم العنصرية حالها حال المفاهيم الأخرى في المجتمع السوداني التي لم تخضع للتهذيب.. و كذلك التربية الثقافية و الوطنية للفرد ومن ثم المجتمع فلا غرابة أن يقع المثقف أو التنفيذي أو السياسي في وحل تركيبته السايكولوجية تلك و من بداية سنوات الدراسة تعلمنا في المنهج السابق أن السودان بلد متعدد الثقافات و لابد من صهرها في بوتقة واحدة دون تعليمنا كيفية تفكيك الهدف الاستراتيجي هذا الى الطريقة و لا كيفية التحقيق و بقفزة في الهواء تشبه قفزات السيرك كذلك لم تحدد الجدولة الزمنية لتنفيذ هذا المشروع القومي .. بعد كل هذه السنوات نحتاج في السودان أن نعمل كل موروثاتنا الثقافية نحو هدف استراتيجي يحدد لنا ما هي المواطنة و ما هية الحقوق و الواجبات للطفل الذكر الانثى البالغ الراشد الشيخ الكهل العاجز السوي دون شرخ في القبيلة و لا الجهة و أن تبقى كإنتماء تاصيلي حتى لا تضيع قوميتنا لكن السيادة للمواطنة لأن كثيرا من القبائل السودانية لها من الاحتقان ما يكفي لتفكيك السودان الى عدة دويلات لاتقوى إحداهم على مواجهة الحروب التنافسية الاقتصادية الاقليمية ناهيك عن الدولية
دقاني وبكى…؟؟.. وسبقني واشتكى..؟؟
لا اظن ان هنالك كائن من كان قد فكر بهذه الطريقة . لكن كما يقول المثل : الفيك بدربو..؟؟..والفي بطنو حرقص براهو برقص..؟؟..
من الظالم ومن المظلوم ..؟؟..من الذي يتعرض للإبادة اليوم..؟؟.. هل عندما تطالب الشعوب السودانية بالعدل والمساواة والحرية،هو رفض للآخر ..؟؟..
كل من تواجد داخل حدود الدولة المعرفة بالسودان هو سوداني مهما كان، الا من ابى..؟؟..
اذا كانت هذه الحكومة لا تشعر بكل هذا الظلم الذي تسببت فيه لكل السودان فهي حقيقة تستحق الابادة..؟؟
شكرا يا دكتور على المقال الضافي هؤلا عبر عنهم دكتور فرانسيس في كتابه الرائع حرب الرؤي – نزاع الهويات في السودان .كما اشاراليها فرانز فانون المفكر المارتنيكي الثوري بعبارة اقنعة في كتابه الشهير(بشرة سوداء واقنعة بيضاء)
مشكلة السودان في تردد الأحزاب الكبيرة وخاصةً الأمة الذي يتلون كل يوم حسب البيئة المحيطة، إن توافق الأحزاب مع الجبهة الثورية هو صمام ضمان أمن واستقرار ووحدة ما تبقى من السودان، لأن المنطق الذي انفصل به الجنوب وهو كيف نكون مواطنين من الدرجة الثالثة في بلدنا، هو نفس المنطق الذي ستنفصل به دارفور وجنوب كردفان والنيل الأزرق، كيف نكون مواطنين من الدرجة الثانية في بلدنا؟
الحكومة تحذر من خروج أحفاد الأندلسيين من السودان كما خرج أحفاد الصحابة من الأندلس بعد ثمانية قرون، إذاً المؤتمر الوطني يحاول أن يقنع الناس بأن أفارقة دارفور وجنوب كردفان والنيل الأزرق يتآمرون لإخراج العرب أو على الأقل استلام السلطة للانتقام منهم وجعلهم يشربون من نفس كاس الظلم والبغي والاستبداد. ولكنهم هذه المرة لن ينجحوا كما سبق، بدأو بأقوى حجة وهي الدفاع عن الدين فصدقهم الناس وتبعوهم، الآن هذه الحجة غير واقعية لأن قادة الجبهة الثورية مسلمين ومعظم قواتها مسلمة، لذا بدأت الحجة الثانية وهي العرق أفارقة ضد عرب، وهي حجة أيضاً واهية، ذلك أن تحالف عبد الله جماع وعمارة دنقس كان تحالف سودانيين من عرب وأفارقة تعايشوا وتوحدوا وطردوا المستعمر.
إذا كان المؤتمر الوطني يحاول أن يقنعنا أن هؤلاء الأفارقة ليس لهم حق المواطنة مثل باقي المواطنين العرب فهذه عنصرية بغيضة يرفضها الدين الذي يقول إنما المؤمنين أخوة، ويرفضها المجتمع الذي تعايش سلمياً على مدى القرون. وإن كانوا يريدون أن يقنعوننا أن السودانيين الأفارقة هم أخواننا في الوطن ولهم نفس حقوق المواطن السوداني بغض النظر عن الدين والعرق، فما المانع أن يكون الرئيس فوراوي، أو نوباوي، أو بجاوي، أو فونجاوي؟ المشكلة مشكلة تعالي على إخواننا في الوطن، كلنا من آدم وآدم من تراب. أدركوا هذه الحقيقة قبل أن تتعمق الضغائن والأحقاد.
قرات باعجاب تعليقا كتب علي مقال لـ عبداللطيف الانفندي بعنوان في السودان: حضورالقبلية وغياب الدولة، وللمناسبة ابعث لفقرة من ذلك التعليق بالاتي:
…. وتمثلت تلك الفلسفة في قيام الحركة الشعبية بالتحرك والعمل علي ثلاثة محاور في آن واحد?هي بالتفصيل الآتي:
أولا:- تبني الحركة الشعبية لشعارات ذات دلالة إستقطابية بمستوي جغرافية أرض المناورة، وذلك عبر ما أسمته بالتهميش والمهمشين وكذا السودان الجديد وغيرها من مصطلحات جادت بها عبقريتها وطرحها لأول مرة في عالم السياسة المحلية والإقليمية.ويجدر في هذه النقطة القول بأن الكثير قد فسرها سواءا بنظرة مصلحية أو حيادية علي أنها دعوة للعنصرية، ولكن تحوطات الرجل للمسألة تجعلهم حينما يسمعون نداءاته المتكررة “أنا زول وحدوي ضد الإنفصال”والتي كان يعنيها ويعمل بها حتي مماته، تجعلهم مرتبكين في رؤيتهم وبحاجة لإعادة النظر في المسألة ولكن بعيون مختلفة!? وهذا ما يحاول هذا الكتاب فك طلاسمه.
ثانيا:-خلق ?غبينة أومغبنة? ضد عدو مشترك محتمل، فإنه وخلافا لـ”مندكورو” الأنيانيا الأولي والثانية، فقد وقعت دونما بديل في مرمي نيران الإستعداء شريحة ما يعرفون محليا الجلابة (أولاد البحر ?بلغة الثورة المهدية) كمحل ووجهة للإستهداف ?لفش? هذه الغبينة، وذلك بسبب توفر نماذج تصرفات سالبة عديدة محسوبة علي أفراد منها، إلي جانب حظوتها بالإنفرادات بحكم البلاد وما ترتب علي ذلك من محاباة وإستئثار بإدارة مرافق الدولة وإستزوارها وإستحوازها وإستحلالها كأمر مستنكر بداهة وغير مبارك فيه ولا مرحب به من الجميع. فتمثلت تلك المغبنة في بث حملة مقت ونعت دعائية شاملة مضادة لشريحة الجلابة، تم تصويرهم فيها تحديدا بإعتبارهم جميعا آفة السودان القديمة وسبب كل مشاكله الراهنة. وعلي هذه المناسبة نشير إلي أن فكرة “الكتاب الأسود” إن لم تكن مستلهمة من هذا الإتجاه أو مستوحاة من حيثيات المؤتمر الإقتصادي الأول (والأخير)، فإنها حتما قد جاءت بشكل أو بآخر تعضيدا موازيا من جهة غرب البلاد لتعميق المسألة ومفاقمتها أيما تفاقم، ما جعل ثورة الإنقاذ وحكومة المؤتمر الوطني لاحقا تزداد تخوفا مما جاء في هذا الكتاب وتصنيفه وإبقائه تحت طائلة الحظر لهذا اليوم كأحد مهددات الأمن القومي البلاد!
ثالثا:-إعتماد تكتيكات رفع سقوفة مطالب الحركة الشعبية خارج حدود الأهداف المرجوة عندها. ومثالا علي ذلك المطالبة بضم شريط الميل 14 بحر العرب ومربع حفرة النحاس وغيرهما.
وبتحليل بسيط لتلك المحاور، نجد أن فلسفة المواءمة قد فعلت فعلها بكل تناغم وإنسجام في الجمع ما بين المتناقض والمتنافر والمتباعد بين كل أطياف المكون السوداني. فالمحور الأول نري أنه قد عني به تحريك كل الهامش السوداني لينصب ويدعم المحور الثاني المعني بتخويف نخبة الجلابة من الذي آت وبالأكثرية ?”بالبوت أو الصندوق!”.وبصورة طردية، فقد فعل المحور الأول فعله بنجاح مهيئ المحور الثاني لبلوغ الغاية في المحور الثالث وهي تلك المفاجأة المتمثلة في قبول الحكومة (أي الجلابة!) بحق تقرير المصير ?تحت مستغلة أو شماعة المؤتمر الوطني ?الحزب الحاكم!. وعليه، يتضح جليا مدي نجاح فلسفة المواءمة هذه التي خرجت لنا بها الحركة الشعبية في ظروف كانت التحديات بالنسبة لها هي أن تكون أو لا تكون، من خروج لمقاتلين مجاهدين وتداعي لطلائع ?دبابين? وغيرها من تفويجات لمتحركات جهادية عليها وما صحب ذلك من حملات إعلامية مضادة علي المستوي المحلي والإقليمي (برنامج العقيد يونس، في ساحات الفدا وتلك الحملة التلفزيونية المشوهة لصور الراحل غرنق). فإنه وبرغم كل هذه التحديات، فقد حصل العكس من تحقيق للأهداف وإنقلاب للسحر علي الساحر، من تحول الدكتور خليل إبراهيم إلي إنشقاق الجنرال مالك عقار مؤخراوغيرها من مكتسبات تنصب لصالح ثورية حركات تحرير السودان.
انا انتمي لقبيلة لغتهم الوحيدة هي اللغة العربية و لكن ابدا لم اشعر بتهديد الثوار
لوجود قبيلتي و سأساندهم بكل ما املك لازالة هذا الكابوس الحاكم
هذه رغبة المشعوز المهووس الطيب مصطفى وقد تحققت لان الدولة لم تكترث لبث السموم الذي يقوم به هذا الافاق المنافق والادهى والامر ان الدولة وفرت له الارضية وجعلته يطلق العنان لتصريحاته العنصرية البغيضة والغير مسؤولة-والسبب هو انه الخال الحنون الذي سيقيم امبراطورية ال البشير بكافوري وبالتالي فماله ماارادله التلفزيون وله صحيفة الغفلةالعنصرية وقام بشراء الاقلام الماجورة لصغار الصحفيين وارازل القوم والمنبوذين في المجتمعات السودانية كالصادق الرزيقي واسحق فضل الله وغيره من الاوباش -فهنيئا لك ياعمر البشير بامبراطوريتك التي لن تنعم فيه والتي ستقذفك الى الدرك الاسفل من جهنم ايها الراقص الطروب
يا اخينا الحكومه اساسا ما محتاجه لهذا الكرت لأن من يسمون انفسهم ابناء الهامش يقومون بهذا الدور خير قيام .
اولا المقال طويل جدا وتمنيت ان يكون في شكل حلقات1-4
ثانيا :- مال الكاتب الي الكثير من المغالطات التاريخية واستخدامه غير اللائق لكلمة (المستعربين) وبشكل متكرر !!! مما يؤكد شئ واحد في نفس الكاتب هو عداؤه المستميد للعروبة والاسلام ولاهل السودان المستعربين و(الجلابة).
ثالثا:- يجب التفريق بين بلاوي الكيزان وبين أصالة الشعب السوداني المستعرب !! وعدم الدخول في مغالطات ضد الحقائق والتاريخ.
يحمد للكاتب اعتماده علي التوثيق الدقيق لكل سطر كتبه رغم اختلافي التام معه في محتوي الكتابة والهدف الذي يريد الوصول اليه.
هذا وتقبل تحياتي أنا:- الاصلي – العربي- الجلابي -السوداني الاصيل – ود البلد -الكاره للكيزان والكاره ايضا للمطبلين لما يسمي بالجبهه الثورية العنصرية!!
ارى من خلال مقالك ان لك قضيه ولكن … لماذا لا تسلك لقضيتك سبل وافكار مقبولة نوعا ما ..
ففي رايى اننا في السودان لم نبلغ هذه المرحلة بعد …
بإختصار … لا توجد عنصريه في السودان بل بالمقابل يوجد احساس بالدونيه
وهو باى حال ليست مسؤلية الطرف الذى تطلق عليه الاتهامات زورا وبهتانا
المشكلة في الحكومة هي من كرثت للعنصرية ضد العرب وابنا الغرب اولاً في الجامعات درستو مجان وابنا المنطقة يدفع زنبي شنو ادفع ونت ماتتدفع دي التفرقة بعينة . انا من ولاية النيل الابيض تعالو ي ابنا دارفور نعمل مقارنة بي ولايات دارفور وولاية هي القرب للعاصمة ولاية فيها فقر وتفرقة سياسية جميع قري النيل البيض مافيها خدمات . از مشكلتكم مع الحكومة نحن معاكم . اما از كانت ضد ماتسمونهم الجلابة .؟؟؟؟؟؟؟
ياخي اتقى الله في خلقه .
الاخوه الكرام 00 ود الشمال وسودانى مائه فى المائه 00 والله كلامكم عن الكاتب صحيح جدا . ولماذا نشر مقاله صبيحة مقال عثمان نواى الذى ينضح عنصريه الم اقل لكم هذه حمله منظمه ضدنا نحن 00 الجلابه 00 على رايهم . والمصيبه كل الذين يكتبوا عن العنصريه ينسبوها على الحكومه وينسون انهم يتعاملوا بنفس عقليتها وكذلك يتناسون ان هذه الحكومه ليست من 00 الجلابه 00 فقط بل من كل قبائل السودان وفيهم نسبه كبيره من الذين يطلقون عليهم مهمشين . انا المحزننى جدا ان الكتاب وبعض المعلقين من هؤلاء القوم الذين يطلقوا على نفسهم مهمشين تركوا قضية النضال ضد الحكومه وبداوا يبثون احقادهم تجاه المستعربين 00 على راى الكاتب . السؤال لماذا ؟؟ ولماذا فى هذا التوقيت بالذات . والكاتب شبكنا فى المقال كله قال جون قرنق وقال فلان وكان كلامهم منزل وحتى الذين ذكرهم للاسف لديهم اخطاء كثيره تجاه السودان فالعنعنه هنا عنهم غير مجديه . والله نفسى اجد كاتب من هؤلاء الذين يطلقون على نفسهم المهمشين يكون عادل فى طرحه للقضيه وينصفنا كما يحاول ان يمثل انهم هم الضحيه ونحن 00 الجلابه والمستعربين 00 على رايهم الجلاد . يا جماعه كل انسان يكتب بهكذا اسلوب لديه خلل غى تركيبته النفسيه فمن الافضل ان يعرض نفسه لطبيب نفسانى بدل كل يوم تزيدوا جراحنا ومراراتنا على الجراح التى سببتها لنا الانقاذ . والمحزننى اكثر انكم لا ترضون مجرد ان نناديكم باسماء مناطقكم ولكن البعض منكم يطلق علينا 00 ملاقيط وبقايا اتراك ومش عارف ايه وابناء زنا والعياذ بالله 00 فكيف بالله حلال عليكم وحرام علينا وهل هذا هو النضال فى نظركم ؟ وهل ترضون اذا فلنا لكم هذه الكلمات القبيحات ؟؟ كل ما يصبح يوم لا اريد ان اعلق فيه اجد مثل هذه الترهات اضطر ان اعلق لاوضح المرارات التى ذقناها منكم قبل الحكومه والتى وضعتموها شماعه لتبثون بها سمومكم تجاهنا . فاقول لكم اذا كان هذا اسلوبكم فى النضال فتاكدوا تماما اننى من الان ساقف فى صف الحكومه لانه فاض الكيل منكم . واقول لكم اتقوا الله فينالان الله سائلكم عن كل كلمه كتبتموها فينا وظلمتونا بها وضمائركم تجاهنا غير نظيفه عكسنا تماما
أولاد البحر والجلابة انطلقت من دارفور قبل أن تتوحم الأيام والزمان بالإنقاذ .. وبدأ تمرد الدرافوريين ضد المركز منذ أيام نميري .. ولعل خطأ نميري التاريخي في إلغاء الإدارة الأهلية هو سبب لكثير من مشاكل اليوم .. ولمن يغالط إرجعوا لأيام حكم دريج .. في حكومة نميري لأقليم درافور .. وانقلاب النوبة الذي أحبطه أمن نميري وأدبيات حزب سانو .. أقول ذلك حتى لا ندفن رأسنا تحت الرمال .. وليعلم الجميع أن الإنقاذ لو ذهبت الأن غير مأسوف عليها ستظل العنصرية ديدن من يدعون أنفسهم بالمهمشين
واين العرب في السودان فليس هناك وجود عربي في السودان من الناحية العرقية … إلا الهم اذا كل من يتحدث العربية فهو عربي معليش…. هسع عمر البشير ده شكلوا شكل عرب وعلى عثمان محمد طه ده شكلوا شكل عرب وعبد الرحيم محمد حسين ونافع بي شلوخو ده عربي؟
الاسلام موجود نعم ونعض عليه بالنواجذ لانه حياتنا في الاولى والاخرة باذن الله أما التدثر بثوب العربية فلن نكون ملكيين احسن من الملك….
والله اردتو ان تستنهضو همه العنصريه في مجتمع افريقي بحت متجهل او جاهل متعلموه نفختو في الكير الذي لا يحجرق الا وجودكم قدمتموها عنصريه جلحاء ملحاء بعماء تنضح نتانه لشحز همم اكبر عدد من الرعناء الذين يصدقون هذه الاسطوانه المشروخه*****انا انتمي لقبيله الكواهله وما ادراك ما الكواهله بت اعمي اديناها واحد من ما تسميهم العبيد والان انجب 4 انجال والده اعمامي غير الاشقاء لوالدي نوباويه وهم الان ابناء عمي يا خي شنو هاي الدوشه والقربه العفنه ال بتنفخو فيها بسم الغرابا
وقد اعترف بذلك مدير الامن والمخابرات السابق، الفريق صلاح “قوش” في تصريح شهير لوكالة رويترز فى العام 2004 بأنهم “قصفوا القرى وسلحوا القبائل العربية وان ذلك كان خطأ”.
يا سبحان الله… هؤلاء لا يتعظون.. اتبعوا نفس الخطط لزرع الفتنة في جبال تقلي بتسليح بعض عناصر القبائل العربية والتي قامت بدورها بقتل الأبرياء من قبائل تقلي وحرق قراهم وسلب ممتلكاتهم مما اضطرهم للإنضمام للتمرد.. وبعد دخول الجبهة الثورية لأبي كرشولا بدأت آلتهم الإعلامية بتصوير الهجوم كأنه من قبائل تقلي ضد القبائل العربية، وهي التي احتضنت تلك القبائل منذ مئات السنين وتقاسمت معهاالزرع والضرع وتعايشت وتصاهرت حتى صارت لحمة واحدة قبل ظهور شيطان الإنقاذ الذي تغلغل محاولاً فصل اللحم من العظم.
اني لاجزم ان ٩٥في المائة من المعلقين سودانيون يدينون بالاسلام ويؤمنون كذلك انه لا فرق بين عربى وعجمي الا بالتقوى .اذن يا اخوتي لم الجدل وضياع الزمن في ما لا ينفعنا وينفع الناس من حولنا.
مصدر اشاعة الجعلي والغرابة هو الترابي نفسه وانا زاتي من غرب السودان واستبعد ان يقول رئيس دوله هذا والسبب ان الترابي عاوز يتقاوي بينا وبي اهلنا في الغرب علي البشير
واقول ياترابي انت والبشير شماليين زي بعض تشاكلوا مع بعض زي ما انتو دايرين بس بعيد عن غرب السودان
A black hen lays a white egg
يافرحتنا ببني جلدتنا البيسرقونا وبينهبونا ليهم 24سنة…..عايزين بلد فيها مواطنة واحترام بين مكوناتها العرقية …تقسيم البلد لفسطاطين فسطاط افريقاني وفسطاط عروبي ماحيحصل لانو الناس بيهمها اكل عيشها ومافي زول حيشتغل بالكلام الفارغ ده ..ثورة حتي النصر لاقتلاع الكيزان واقتلاع المفاهيم الغبية البتنتمي للعصر الحجري
هذه العنصرية هي التي جعلت الجيش يعاني من عدم وجود ناس يجندهم لأن كل من ليس له صلة بالعروبة نفر من الجيش حتي لو كان لا يملك قوت يومه
المستعربون قداصابهم فيروس النفاق عقولهم هذا الفيروس الذي يجعل كل من يصيب به عدواني يكره سماع الحقيقة,اصلهم لا عرب ولكنهم لا يستطيعون ان يجاهروا بان لا اصول لهم.لن نتقدم خطوة للأمام إلا بالنموذج الفجر الجديد, يعني بالديمقراطية العَلمانية التي تعترف بكل المكونات في أي مجتمع وتساويها مع بعض وهكذا تكون المواطَنة أما الفكر المنغلق الي ينظر لللآخرين على أساس الدين والمذهب ويُميز ضد المرأة وهي نصف المجتمع فهذا سبب تخلف السودان.
العنصرية والاستعلاء القبلي والتفاخر بالنسب العربي المزعوم واحدة من اسس المواطنة في البلد انا شمالي مستعرب جلابي ومندوكرو ذاتو ومعترف بالعنصرية والتمييز المارسوها المستعربين ضد غير المستعربين في السودان وتاريخ الرق والاضطهاد والاستغلال واعتقد انو الاعتراف بالمشكلة قبل ما يكون مسالة اخلاقية هو اول خطوة منطقية في سبيل الحل وتحقيق دولة المواطنة المتساوية والعدالة والانسانية على بينة واسس ثابتة بدل المطايبات السقيمة والمجاملات العقيمة البتفرتق في البلد دي الناس البستنكرو على ثوار الهامش استخدامم لتنميطات مضادة لتنميطات المستعربين من غرابي وجانقي وعب وخاسا ورطاني ناس ما عندهم الشجاعة الاخلاقية يعترفو بالمرض المستحكم في وعينا الاجتماعي ولا عندهم نزاهة الاقرار بالذنب والمسؤولية عن الحاصل لما يتزنقو يقول ليك البلد كلها مهمشة كانو انعدام الخدمات والرعاية الحكومية = انعدام الخدمات والرعاية الحكومية + التمييز العرقي والثقافي والحرب والابادة والله صحي جلابة مستهبلين وجايبين لينا الكلام
ﻋﻔﺎﺭﻡ ﺗﻤﺎﻡ .. ﺻﺎﺡ ﺍﻟﻜﻼﻡ .. ﻛﺪﻩ ﻳﺎ ﺷﺒﺎﺏ
ﻛﺘﻤﺖ ﺧﻼﺹ ﺑﻠﻎ ﺍﻟﻨﺼﺎﺏ
ﻧﻔﺪ ﺍﻟﺼﺒﺮ ﻭﺍﻟﺠﻮ ﻛﺘﻢ.
ﺟﻴﺒﻚ ﻧﻀﻒ
ﻭﻃﻨﻚ ﻧﺸﻒ
ﻛﺘﻤﺖ ﺳﺨﺎﻧﺔ ﺍﻟﻒ ﺍﻟﻒ
ﺍﻏﻀﺐ ﻭﺛﻮﺭ
ﻗﻮﻡ ﻭﺍﻧﺘﻔﺾ
ﻗﻒ ﻭﺍﻧﺘﺼﺐ ..
ﻻ ﺗﺴﺘﻜﻴﻦ .. ﺃﻭ ﺗﺴﺘﺨﻒ
ﻟﻠﺤﺎﻟﺔ ﻭﺍﻟﻌﻴﺸﺔ ﺍﻟﻘﺮﻑ
ﻧﻔﺪ ﺍﻟﺼﺒﺮ ﻭﺍﻟﺠﻮ ﻛﺘﻢ ..
ﺟﻴﺒﻚ ﻧﻀﻒ
ﻭﻃﻨﻚ ﻧﺸﻒ
ﻟﻮ ﺑﻜﺮﺓ ﻋﻦ ﻭﻃﻨﻚ ﺳﺌﻠﺖ
ﺍﻣﺎﻡ ﻋﻴﺎﻟﻚ ﺗﻨﻜﺴﻒ
ﻣﻬﻤﺎ ﺗﺒﺮﺭ ﺍﻭ ﺗﻘﻮﻝ .. ﻭﻣﻬﻤﺎ ﺗﺼﻒ
ﺑﺮﺿﻮ ﺑﺮﺿﻮ ﺣﺘﻨﻜﺸﻒ ..
ﻻ ﺗﻨﺤﺒﺲ ﻟﻠﺤﺴﺮﺓ ﻭﺍﻻﻟﻢ ﺍﻟﻤﺮﻳﺮ ﻻ ﺗﺮﺗﺠﻒ
ﻓﻚ ﺍﻟﺒﻠﻒ
ﻛﺘــــﺎﺣﺔ ﺗﻜﺘـﺢ
ﻣﺎ ﺗﺨﻠـــﻲ ﺗﻚ ﺗﺢ
ﻏﺒﺎﺭﻫﺎ ﻳﻠﻔــــﺢ
ﺗﻜﺸﻒ ﻭﺗﻔـــــﻀﺢ
ﻟﻠﺪﻣﻌﺔ ﺗﻤـــــﺴﺢ
ﻟﻠﻈﻠﻢ ﺗﻜـــــﺸﺢ
ﺣﺮﻳﺔ ﺗﺸﻄــــــﺢ
ﻓﻲ ﻭﻃﻦ ﻣﺸــﻠﺢ … ﺣﻀﻦ ﺍﻟﻌﺬﺍﺏ
ﻋﻔﺎﺭﻡ ﺗﻤﺎﻡ … ﺻﺎﺡ ﺍﻟﻜﻼﻡ ﻛﺪﻩ ﻳﺎ ﺷﺒﺎﺏ
ﻛﺘﻤﺖ ﺧﻼﺹ ﺑﻠﻎ ﺍﻟﻨﺼﺎﺏ
*******
ﻛﺘﺎﺣﺔ ﻛﺘﺎﺣﺔ
ﺍﻋﺼﺎﺭ ﻭﺩﻭﺍﻣﺔ
ﻃﻼﺏ ﺷﻴﻮﺥ ﻭﺭﺟﺎﻝ
ﻧﺴﻮﺍﻥ ﺑﻨﺎﺕ ﺍﻃﻔﺎﻝ
ﺍﻟﻨﺎﺱ ﻫﻨﺎﻙ ﻵﻣﺔ
ﺍﻡ ﺩﺭ ﻭﺍﺭﺽ ﺍﻟﻘﺎﺵ
ﺟﺮﺍﻓﺎ ﺩﻳﺎﻣﺔ
ﻛﺘﺎﺣﺔ ﻗﺒﻠﻴﺔ ﺗﺒﺮﻕ ﺃﻣﻞ ﻭﺷﻌﺎﻉ
ﺗﺤﻤﻞ ﺻﺮﺍﺥ ﺍﻟﺠﺎﻉ
ﺗﻬﺘﻒ ﺑﺼﻮﺕ ﻣﺴﻤﻮﻉ .. ﻋﻦ ﻇﻠﻢ ﺳﺎﺩ ﺃﻧﻮﺍﻉ
ﺗﺒﻜﻲ ﺍﻟﺼﺮﻳﺮ ﺍﻟﻤﺮ .. ﻣﻦ ﺷﺪﺓ ﺍﻷﻭﺟﺎﻉ
ﻛﺘﺎﺣﺔ ﺗﻠﻐﻲ ﻓﺴﺎﺩ .. ﻭﺗﻘﻠﻊ ﻗﻠﻊ ﻣﻦ ﺑﺎﻉ
ﺗﻨﻘﺬ ﺑﻠﺪ ﻗﺪ ﺿﺎﻉ . .. ﻣﻦ ﺧﺎﺋﻨﺎ ﺟﻌﺠﺎﻉ
ﻛﺘﺎﺣﺔ ﻏﺮﺑﻴﺔ … ﻭﻣﺮﺍﺕ ﺟﻨﻮﺑﻴﺔ
ﺗﻘﻠﺐ ﺷﻤﺎﻟﻴﺔ ….. ﻭﻓﺠﺄﺓ ﺷﺮﻗﻴﺔ
ﺷﺎﻳﻠﺔ ﺍﻟﺒﺮﻕ ﻭﺍﻟﺮﻋﺪ
ﺷﺎﻳﻠﺔ ﺍﻷﻣـﻞ ﻭﺍﻟﻮﻋﺪ
ﺗﺤﻤﻞ ﺩﻋﺎﺵ ﻭﻋﺒﻴـﺮ
ﻟﺜﻮﺭﺓ ﺍﻟﺘﻐﻴﺮ .. ﻛﺘﺎﺣﺔ ﻟﻠﺘﻐﻴﺮ
ﻛﺘﺎﺣﺔ ﺗﺤﺖ ﻭﻓﻮﻕ .. ﺗﻜﺴﺮ ﻗـﻴﻮﺩ ﺍﻟﻄﻮﻕ
ﺗﻘﺬﻑ ﻳﻤﻴﻦ ﻭﺷﻤﺎﻝ … ﺗﻨﺴﺞ ﺧﻴﻮﻁ ﺍﻟﻔﺎﻝ
ﻛﺘﺎﺣﺔ ﻟﻠﺘﻌﺒﻴﺮ ﻋﻦ ﺛﻮﺭﺓ ﺍﻟﺘﻐﻴﺮ
ﺍﻟﺤﻜﻢ ﻣﺎ ﻫﻮ ﺧﻠـﻮﺩ
ﺑﻜﺮﺓ ﺍﻟﻈﻠﻢ ﺣﻴﻔﻮﺕ
ﺍﻟﻜﺒﺖ ﻭﺍﻟﺠــﺒﺮﻭﺕ
ﻟﻮ ﻛﺎﻥ ﺩﻭﺍﻡ ﻟﺴـــﻮﺍﻙ
ﻣﺎ ﻛﺎﻥ ﺑﺘﺮﺟﻊ ﻟﻴﻚ !!
ﻭﺍﻟﻠﻪ ﺃﺣﺴﻦ ﻟﻴﻚ … ﻓﺎﻟﻨﻔﺲ ﻟﻮﺍﻣﺔ
ﺣﺴﺮﺓ ﻭﺃﺳﻒ ﻭﻧﺪﺍﻣﺔ
ﻭﺍﻟﺤﺎﻟﺔ ﻣﺶ ﺩﻭﺍﻣــﺔ
ﻛﺘﺎﺣﺔ ﻛﺘﺎﺣﺔ … ﺇﻋﺼﺎﺭ ﻭﺩﻭﺍﻣــﺔ
ﻃﻼﺏ ﺷﻴﻮﺥ ﻭﺭﺟﺎﻝ
ﻧﺴﻮﺍﻥ ﺑﻨﺎﺕ ﻭﺃﻃﻔﺎﻝ
ﺍﻡ ﺩﺭ ﻭﺍﺭﺽ ﺍﻟﻘﺎﺵ
ﺳﺎﺣﺎﺕ ﻫﻨﺎﻙ ﻷﻣـــﺔ
ﺟﺮﺍﻓﺎ ﺩﻳﺎﻣﺔ .. ﺍﻟﻜﻞ ﻧﺰﻝ ﻭﺃﺟﺎﺏ
ﻋﻔﺎﺭﻡ ﺗﻤﺎﻡ …ﺻﺎﺡ ﺍﻟﻜﻼﻡ … ﻛﺪﻩ ﻳﺎ ﺷﺒﺎﺏ
ﻛﺘﻤﺖ ﺧﻼﺹ ﺑﻠﻎ ﺍﻟﻨﺼﺎﺏ
*************
ﻛﺘﺎﺣﺔ ﻛﺘﺎﺣﺔ … ﺟﻮﺓ ﺍﻟﺒﻠﺪ ﻻﻓﺔ
ﻳﺎ ﺍﻟﻌﺴﻜﺮﻱ ﺍﻟﺴﺮﺍﻕ
ﻣﻴﻦ ﻓﻴﻨﺎ ﺷﺎﺫ ﺁﻓﺎﻕ !!
ﻳﺎﺍﻟﻜﺎﺫﺏ ﺍﻻﻓﺎﻙ .. ﻻ ﺧﻠﻘﺔ ﻻ ﺃﺧﻼﻕ
ﻣﻴﻦ ﺍﻻﺑﺎﺩ ﺷﻌــــﺒﻮ ؟؟
ﻣﻴﻦ ﺍﻟﺨﺴــﺮ ﺭﺑــﻮ ؟؟
ﻣﻴﻦ ﺍﻟﻜــﻼﻡ ﻛﺬﺑــﻮ ؟؟
ﻣﻴﻦ ﺍﻟﺨﻠﻒ ﻭﻋﺪﻭ ؟؟
ﻣﻴﻦ ﺍﻟﺒﺨﻮﻥ ﻟﻠـﻌﻬﺪ .. ﻟﻠﻜﻠـﻤﺔ ﻭﺍﻟﻤﻴـﺜﺎﻕ؟؟
ﻣﻴﻦ ﻓﻴﻨﺎ ﺷﺎﺫ ﺍﻓﺎﻕ !! ﻣﻴﻦ ﺍﻟﻜﻼﻣﻮ ﻧﻔﺎﻕ ؟؟
ﻳﺎﺍﻟﻜﺎﺫﺏ ﺍﻟﻨﻘﻨﺎﻕ .. ﻻ ﺧﻠﻘﺔ ﻻ ﺃﺧﻼﻕ
ﻗﻮﻝ ﻳﺎﺍ
ﺍﺳﻢ ﻣﻜﺘﻮﺏ .. ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺤﻜﻤﺔ ﺍﻟﻌﻠﻴﺎﺍ
ﻳﺎ ﻣﺘﻬﻢ ﻣﻄﻠﻮﺏ …… ﻟﻌﺪﺍﻟﺔ ﺩﻭﻟﻴﺎﺍ
ﻳﺎ ﻫﺎﺭﺑــﺎ ﺷــﺎﺭﺩ .. ﻓﻲ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﺪﻧﻴﺎﺍ
ﻭﻳﻨﻚ ﺗﻤﺶ ﺣﺘﺮﻭﺡ ؟؟
ﻣﻦ ﺭﺏ ﻋﻮﺿﻴــــﺎﺍ ؟؟
ﺍﻧﺖ ﺍﻟﺸﺬﻭﺫ ﻧﻔﺴﻮ ﻟﻮ ﺗﻢ ﻭﺻﻔﻚ ﺑﻴﻪ
ﺍﺗﺒﺮﺍ ﻣﻨﻚ ﻭﺯﺍﻕ !!
ﻣﻴﻦ ﻓﻴﻨﺎ ﺷﺎﺫ ﺁﻓﺎﻕ !!!
ﻭﺍﻟﻜﻞ ﻣﻨﻚ ﺿﺎﻕ
ﻃﺒﻌﻚ ﻛﻀﺐ ﻭﻧﻔﺎﻕ .. ﺍﺻﻠﻮ ﺍﻟﻄﺒﻊ ﻏﻼﺏ
ﻋﻔﺎﺭﻡ ﺗﻤﺎﻡ .. ﺻﺎﺡ ﺍﻟﻜﻼﻡ .. ﻛﺪﻩ ﻳﺎ ﺷﺒﺎﺏ
ﻛﺘﻤﺖ ﺧﻼﺹ ﺑﻠﻎ ﺍﻟﻨﺼﺎﺏ
ﻣﻨﻘﻮﻟﺔ
من الاجدي لخوانا من غرب السودان عدم النفخ في هذا الكير المشروخ اسطوانه العنصريه ال لي وضحتوها هذه الايام اهلكم في الجزيره جابم الجفاف 84 ولحدي الان بياكلو وبشربو زول فتح خشمو معاهم مافي ليكم ناس في الحكومه زول قال عنهم مافي **اكتوينا من الحكومه بكتابه التقارير الملفقه عن كل ماهو ليس معاها اقسم بالله العظيم انا الان مقيم في الامارات وتقاريرهم تلاحقني وين ما رحت ياخي ان قلتو علي الحكومه معاكم عليها لكن ان زعقتو في القربه المقدوده دي والله السودان كلو اقيف ضدكم يا ناس الراكوبه رجاء عدم حزف هذا المنشور ان ارتموها لله والحريه
فعلا كل كروتهم نفذت والآن بدأو سلاح العنصرية الذي سوف يدمر السودان ولن يقوم له قائمة من بعد ذلك ابدا هؤلاء في سبيل البقاء على السلطة يبعوا ممكن يبيعوا مهاتم
اكيييييييييييييييد يا جلابة والدفن بالكراكات لمن نجي الخرتوم الا بس تشوفو الدرب الجابكم بي وين ولو قالين السيد المناضل ياسر عرمان بحلكم عشان قايلنو من الجلابة تبقو صحي جلابو وهم السيد ياسر عرمان بقى دنكاوي الانتماء من زماااااااااان لمن ما دستو يا جلابة ههههههههههههه
العرب صدفة تاريخية
امة اعرابيه ذات رسالة وهابيه
العربان فقد اشتهروا، والحق يقال، بإنتاج السفاحين والقتلة والجزارين، ومفتي القتل والتكفير وقطع الرؤوس وسفك الدماء وهم أشهر من نار على علم في هذا المجال ولا يكفي إلا أن انذكر على سبيل المثال، سيء الذكر الحجاج بن يوسف الثقفي، وهارون الرشيد، ويزيد، وابن تيميه، وابن القيم والقرضاوي الذين يستبيحون ويحللون دماء البشر والآمنين الأبرياء، فعلاً نخجل من كوننا عرب لاننا لم نضيف للبشرية شيء واضافتنا كانت بجهود الامم الاخرى
نعم العرب قاذورة البشرية كل حياتهم تتمحور حول الجنس ويأملون بتفخيذ الحوريات في السماء ,شعب منافق جاهل يعيش خارج التاريخ
يا استاذ عمر دفع الله (الكراكاتير صادق ومُعبر 100 % .
بس ياريت الصراف ده لو لبستو لينا ( ذى ) ناس المؤتمر الوطنى .
اخيرا طلبت منك قبل عدة أشهر الاتصال بالراكوبة لمعرفة الايميل الخاص بى وتذويدى بالايميل الخاص بك لتلاقح الافكار , وصدقنى ايد على ايد بتجدع بعيد .
بعد قراتى لكل التعليقات على هذا المقال اليوم اخوتى الاعزاؤ يجب أن نترك القبيله جانبا و العرب و المستعرب والغرباوى و الشرقاوى و لا الجلابى ما هى ارث اثنى مشبع بالعنصريه و يؤدى الى خلق مذيد من التمزق و الشتات و الفرقه بين ابناء الوطن الاحد و عديد من الاخوة ناشدوا كل المتداخلين بالتخلى عن هذه الخصله والكل سواسيه لا فرق بين مواطن من اى اقليم او ولايه او قريه الكل سودانى و قضيتنا مشتركه ولا تخص قبيله و لا جماعه اثنيه ولا اصحاب عقيده بعينها ؟
اتحدى من يخرج على هذا الموقع و يقول انه عربى خالص من الجد الخامس او الشابع ؟
لا يوجد سودانى خالص العروبه و اهلنا فى دارفور والشماليه يوجد بينهم رابط العروبه فى اجدادهم البديريه الدهامشه و التاريخ شاهد على ذلك و لقد ذكر فى كتب عديده وهذا لا يعطى من ينتمى الى العرب بأن جدته ا جد جدته عربى بل هى رواب اسريه جمعت بين العرب و المواطن الاصلى الافريقى الجزور و تزاوجو وكان نتاج هذه الزيجات المواطن السودانى الذى يحمل جينات عربيه و افريقيه .
الاعراب وصل نسلهم الى نيجريا و شاد و مالى و السنغال وليس بعيب او مزمه ولكن الذى يدعى بانه عربى صرف او من العباببسه فهذا منافق و احيانا يأتينا الشعور باننا غير مرحب بنا فى دول الخليج و لا ننتمى الى العروبه بشىء و يجمعنا الاسلام فقط و حتى الخليجى الاسمر و هم اصل الجزيرة العربيه لا يعتبر عربى خالص واحيانا يوصفو بالعبيد و تم عتقهم فى عهد املك فيصل عليه الرحمه وكان لخلاف بين عبدالناصر و العاهل السعودى ؟
يا اخونا اتركو عنكم العروبه ونتمسك بسودانيتنا ونكون على قلب رجل و احد من أجل هذا الوطن الجريح و المغتصب من ابالسة الافساد ومهما يصدر من اراء او خطب رنانه و مخاوف لن تجدى اذا توحدنا و حددنا الهدف و عملنا على تحقيق امال و احلام اهلنا بالداخل و نتحرر من هذه الطغمه الفاسده بعد أن اصبحت خاوية الوفاض و استخدمت كل المبرارات التى تستقطب بها الشباب و المواطن من الاسلام و التصفيات العرقيه و غيرها من ترويج لبضاعتهم البائره بعد ان انكشفت عورتهم .
جميع التعليقات والآراءبسببها تمكنت عصابةالإنقاذ من تفرقة السودانيين مع أننا جميعا كارهون للنظام ونرغب بزواله اليوم قبل غدا يجب أن نتفق علي التالي مصطلح كوز جبهجي إنقاذي جميعها لاتخضع للقبيلة عربي شمالي غرباوي جلابي أولاد بحر الخ الكيزان هم مجرد عصابة موزعة للأدوار جيدا من جميع قبائل ومناطق وسحنات السودان القاسم المشترك بينهم المصلحة السرقة الأنانية الجشع الحقد القتل الربا النفاق فلنترك العنصرية ونكون سودانيين فقط
فعلا مثل هذي المقالات الغير مفيده تزيدنا تفريق وتشتيت قرات جميع التعليقات وقد نجح هذا الكاتب في تفريق راينا ويجب ان نكون علي يد واحده وهي فقط اسقاط هذا النظام الفاشي
صدقني اذا سقط نظام السجم كل هذي اللغه العنصريه سوف تنتهي
ركزوا في كيفيه اسقاط هذا الوباء الذي ابتلانا بي الله
أنا برضو بلوم كاتب المقال على هذا الموضوع ,لانو في مواضيع تانية أهم وأفضل من هذا الموضوع.
ليس الخلاف ان يكون السودان عربي ام لا , وليس بالضرورة ان يكون العربي أبا عن جد حتى نطلق علية كلمة عربي , وليس كل من يتكلم العربية هو عربي , ولانريد صك اعتراف من اي احد بعروبتنا ام لا , ولا أؤمن بصطلحات الشماسة مثل الجلابة وغيرها ,,,, ولكن
وللاسف الخطأ لايعالج بخطأ فزي مابتستخدم الحكومة القبلية والعنصرية لاطالة بقائها ,كمان برضو الجبهة الثورية والحركات المسلحة بتستخدم القبلية والعنصرية (التهميش) لكسب تعاطف اثنيات معينة ضد أخرى , ولن يفوز احد في هذة الحالة بل الجميع خسران مالم نقدم سودانيتنا على كل المصطلحات.
إذا كان هذا فكر الانقاذ يبقى نحنا شعب متخلف وبائس وحقير .. ولا نلوم من رضي حكمهم .. عنجيه في الفاضي وجود عروبي شنو انت اصلا بين العرب مستعرب وحتى دي مستكثر علينا كهكههههههههههه فضيحة
خمج فى خمج . معقول أنحنا السودانيين وصل بينا الحال لهذا!؟ لا حولة ولا قوة إلأ بالله.
بتذكر يوم وجدنا مظاهرة لبعض الإخوة الدارفوريين في أحد الميادين ، وكان معاي أخ سودانى من أصول مصرية، يعنى لونه فاتح ، فوقفنا مع الأخوة المتظاهرين لمناصرتهم لأننا بنعتبر أنفسنا فى نفس المركب ضد الإنقاذ. وكمان ضد أي عنصرية ضد أي سودانى سواء كان من دارفور ولأ من الشمالية، يلا تعال شوف التعليق من الإخوة المتظاهرين، بعضهم قال الجلابة ديل الجايبهم لينا شنو؟ وبعضهم قال الحلبي دا دقوه. وبعضهم تحرش بنا ، وكل واحد قال فينا كلام فارغ، مافى داعي لذكره، ولو لا وجود البوليس لحدث مالا يحمد عقباه.
ياجماعة يعنى بالعربي كدا السودان دا بالطريقة دي ، شيلوا عليه الفاتحة!!!
هناك وهم كبير جدا يعشش في عقول (المستعربين) بأنهم عرب قرشيون ينتمون للعباس(ض)…ولكن الغريب في الامر انني لم اسمع طوال حياتى ان اي احد من هؤلاء ال(مستعربين) انتمى لأبولهب او ابو جهل او ابن سلول.. ؟ اليس ابو لهب بقرشي اصيل ؟ استحلفكم بالله هل اسحاق فضل الله له خلية عريبة واحدة في جسمه ؟
* ثانيا : هناك وهم كبير اكبر من الوهم الاول وهو ماظل يردده هؤلاء المستعربين بأن ثوار الهامش ما حملوا السلاح وصالوا وجالوا وقدموا التضحيات إلا من اجل اغتصاب بنات هؤلاء المستعربين ( اذا دخلوا الخرطوم ح يغتصبوا بناتنا !!!) بناتهم اللاتي تغير منهن اللبنانيات والدنماركيات !؟؟؟
ما ابخس المرء عندما يبتذل عرضه رخيصا من اجل مكسب دنيوي !
ما ابخس المرء عندما لايتوانى عن التفريط في رجولته بتخندقه خلف إناثه !
“وجعلناكم شعوبا وقبائل لتعارفوا..” صدق الله العظيم
وقال رسول الله “دعوها فانها منتنة” وقال:”لا فرق بين عربي ولا عجمي الا بالتقوى”
ولكن هذا “لمن كان له قلب او القى السمع وهو شهيد”
يقول فرانسيس دينق: ما يفرقنا هو ذلك المسكوت عنه الذي لا نتحدث عنه.
و ما قاله الكاتب هو الحقيقة التي ينكرها الكثير ولكنهم يمارسونها،
ولكن يجب ان نملك الشجاعة التي نتحدث بها عن داء العنصرية التي نمارسها في حياتنا اليوميه وفي احاديثنا ضد بعضنا البعض، ونعتبر ما نملكه هو تنوع وهو مصدر قوة لنا.
علينا ان نواجه مشاكلنا ونحترم ثقافة وخصوصية الاخر من غير تعالي على الاخرين عرقا او ثقافة فقط هذا هو الميثاق الاجتماعي الذي اذا تراضيناه عشنا مع بعض ولا اصبحنا دولا بدلا عن دولتين.
هو العرب ديل ما يمشوا الجزيره العربيه
لماذ يتسمون بالوطنين نفسي اعرف هل تشريد وقتل وشتم امة لا اله الا الله وطنية وهل السماح ببتر اجزاء البلد وطنية وهل كل من اعتلا المنابر و ملاها ضجيج وطني ما ننخدع ساكت. الوطنية الصادقة تصل حد الصمت والتضحية فقط لا التبجح علي مواطنيك، اصمت وضحي فقط بالسلطة بالمال بالنفس دون ان تتنتظر اعراس شهداء او غيرة .
سوال واحد هل ناس الانقاذ ارجل من من حكموا السودان قبلهم في تقسيم البلد هل فصل الجنوب بالامر الصعب الرجالة ان تتخذ قرارات لا يستطيع الكثير ان يتخذها هولا الذين العصبة قامت علي انقاض المجتمعات السودانية التي تفتت بسببهم ثم علي انقاضهم هم انفسهم يعني اجبن وا ندل واخس مستوي في تنظيمهم الهادم هم الان الذين يطوقون رقاب العباد الان
الكتابة كتيرة والخلاصة القدرت طلعتا بيها من بعض المقال والتعليقات انها بتتكلم عن العنصرية والحقيقة العنصرية ما حتنتهي حتى قيام الساعة والحل نتركا تمشيا من حديث الرسول صل الله عليه وسلم ( دعوها فانها منتنه) . صدق رسول الله