جواسيس ولكن..اا

تعليق واحد

  1. هذا هو مربط الفرس ان سار البلد علي مثل هذا المنوال باذن الله الواحد الاحد سيصل لنهاية الميس وهو صحيحا معافي
    ولك كل الود ايها الرائع

  2. أخوي الصادق طالما هناك أناس مثل الطيب مصطفى فإن السودان لن يكسب عافية قبل أن يتم تمزيقه إرباً إرباً!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

  3. حقا ما مضي لن يعو وعزاءنا ان الجنوبيون هم من طالب بذلك.مبارك عليهم
    وعلينا ان نلتفت لما تبقي والعدل كما قلت اخي الصادق هو الصمام الامن
    وعلينا ان نلتزم جميعا بذلك

  4. كلامك يا الصادق منطقى جدا وعين الحقيقة لكم من يسمع ومن يقرأ وهؤلاء القوم لا يجدى مثل هذا الكلام معهم فقد عمثيت قلوبهم عن الحق وغرتهم السلطة والثروة وتفرعنوا وصاروا هم الاسيتاد وباقى الشعب العبيد صراحة الواحد يشعر بنفسه اجنبى داخل وطنه حيث ان الوظائف محصورة فى حزب معين وجماعة معينة واصبح الولاء اهم من الكفاءة وضاعت العدالة بين المواطنين والكيزان الحاكمين لذلك انتهت حاجة اسمها وطنية فالكل غاضب على هذه الحكومة الظالمة ولكن مقهورين حيث اصبحت دولة بوليسية لا مجال فيها للرأى الاخر لذلك اصبح كل انسان جارى وراء مصلحته الشخصية . اين نحن اليوم فى زيل الدول الافريقية ضاع الوطن وتقسم والحروب لازالت تاكل الاخصر واليابس .

  5. هذا الصحفي يقول كلاما عجيب !!!! كأني به يقول لنبدأ من اليوم و من هنا….عفا الله عما سلف!!!! كأني به يريد أن يبرأ البشير وأعوانه مما إرتكبوه من إبادة جماعية وقتل فرادي وتعذيب داخل السجون وتصفية الطلاب والمعارضين وأكل مال الدولة والفساد والإغتصابات وغيرها ….
    تناسي هذا الكاتب أن هنالك حقوق في النفس والولد والأهل والمال تستوجب ردها.
    لابد من كل أرملة مات زوجها بالجنوب أو من له إبن أن يرفع قضية ضد الرئيس البشير وضد كل من شارك في تفويج الطلاب والشباب الذين ماتوا بالجنوب . يجب ألا ننسي هؤلاء .
    في هذا اليوم …. يعيش أهالي الذين قتلوا بالجنوب أشد الألم والحسرة علي فقدان فلذات أكبادهم من أجل أن يكون الوطن واحدا موحدا لكن للأسف هاهو الوطن ينشطر إلي نصفين بأفعال البشير وأذياله الفاسدين …. لقد نال كل من البشير وأعوانه ثمرة أرواح هؤلاء الطلاب والشباب ليبقي البشير علي كرسيه ولتجني حرمه المصون المال والذهب والعقارات وليغتني أخوان البشير ومن يلف حوله أمثال والي الخرطوم ونافع والأكرت وغيرهم من أذيال البشير .

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..