السودانيات يقتلن أنفسهن من أجل تبييض البشرة

تعرض المرأة السودانية نفسها لمخاطر كثيرة وذلك من خلال مستحضرات تبييض البشرة التي تبتاعها بأثمان بخسة او من خلال المهربين والتي تكون غالبا مجهولة المصدر.
وذكرت نشرة «ام.بي.سي» ان هذه المستحضرات تسبب مشاكل كثيرة منها التجاعيد المبكرة وتساقط شعر الاهداب وارتخاء اعصاب الوجه وذلك من خلال المستحضرات التي تبذل المرأة السودانية قصارى جهدها للحصول عليها.

وحذر اطباء متخصصون من هذه المستحضرات، مشيرين الى ضرورة استخدامها تحت اشراف الاطباء ولفترات قصيرة جدا.

واوضح الاطباء ان نهايات استخدام هذه المستحضرات تكون مؤلمة جدا، حيث تبدأ بظهور البقع السوداء او الداكنة او البيضاء واصفين الامر بالموت البطيء.

وكالات

تعليق واحد

  1. للاسف الشديد وعلي اجهزة اعلامنا وخاصة القنوات الفضائية منها تبث دعايات للدجالين والمنافقين الذين يروجون لمنتجات شعبية وكيميائة وكلها تضرب في وتر اللون الابيض والشعر الطويل عقدة الشعب السوداني ويدرون من ورائها مليارات علي حساب الشعب الطيب اين الرقابة ياوزارة الصحة والله انا ما شفت عطار او عشاب بعرض في التلفزيونات غير ديل ومعظمهم غير سودانيين اوقفوا هذه الظاهره وارحمو الشعب السوداني

  2. المشكلة اللون الاسمر جميل جدا والمراة السودانية جميلة بمظهرها الطبيعي المشكلة في القنوات الفضائية وعدم التوعية

  3. طلب الجمال والتجمل غريزة فطرية لدي الانثي اينما كانت .لكن ان يتم ذلك علي حساب الصحة والحياة لا ومليون لا ………..فرفقا بالقوارير ياتجار السموم .ستسالون عن ذلك يوم الحساب.

  4. و الله دي مشكلة كبيرة

    مفروض فعل يعملوا توعيات مش دعيات فاشلة
    و يستخدمو كريمات احسن زي “غارنيه” و الى اخره

  5. حتى الاوربيات يبحثن عن الجمال ويستخدمن كريمات باهظة -ويدفعن الملايين لتكبير الثدي -هزا كلة من اجل اصطياد الرجال- والرجل يركض خلف الانثى حتى ينشف ريقو

  6. البحث عن الجمال ليس عيبا ولكن العيب كل العيب في السلطات التي لا تضع حدا لهذه الادوية والسموم والمستحضرات الغير خاضعة للرقابة او التصنيف ….كل ما يصيب بناتنا من جراء هذه السموم هو ضعف الرقابة اين المجلس الاعلى للادوية والسموم

  7. النظرة الجمالية للمرأة السودانية هي التي فرضتها الايدلوجية العربية التي تقول ان السودان دولة عربية لذا معيار الجمال عند العرب هو ان تكون المرأة لونها فاتح و تكون سمينة وشعرها طويل مع انه اصحاب هكذا ايدولوجيات ينفون الوجود التعددي للسودان من زنوج و غيرهم . استحواز هذه الفئة علي الدولة عبر منهج اعادة انتاج كل هذا التعدد داخل الثقافة العربية يؤدي بالضاحايا للمارسة هذا السلوك . و في راي ان من يسلك مثل هذا السلوك هو انسان غير راض بالهيئة التي وجد بها لذا فيريد ان يخلف انسان آخر يتوافق مع ما يراه هو مناسباً. فهو انسان مستلب تقافياً ويسعي الي نفي ذاته .

  8. من آيات الله اختلاف السنتنا والواننا …لكن نحن شعب نفهم كل شئي بالمقلوب حتى كلام الله …وكارهين خلقتنا وما راضين بالمكتوب …يا جماعة هل اذا وضعنا العود في البحر بنقلب الى تمساح ؟؟؟نحن فاقدين هوية والفاقد للهوية يمكن ان يفعل اي شي والرابح الاكبر هم تجار المواد المسرطنة …

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..