تعليق على ما قيل

تعليق على ما قيل

حسن الجزولي

ما قيل

(سقطت مساء أمس، مروحية عسكرية إدارية ? مي 17 ? بمنطقة خزان تنجر بولاية شمال دارفور غرب مدينة الفاشر بينما كانت تقوم برحلة إدارية . وقال الناطق الرسمي باسم القوات المسلحة العقيد الصوارمي خالد سعد ? لسونا ? إن الطائرة سقطت نتيجة لعطل فني ، وقد كان على متنها تسعة أشخاص استشهد منهم سبعة، ثلاثة ضباط وأربعة ضباط صف، وأصيب اثنان يتلقون الآن علاجهم بالسلاح الطبي) .

أغلب الصحف السودانية.

تعليقنا

تغمدهم الله بواسع رحمته، وسؤالنا هو ،، أولم تصبح مثل هذه الحوادث ? كثيرة? يا ترى، في كل منعطف وحين؟! ،، ولمً لم تقم الجهات المعنية بتوضيح وشروحات لهذه الظاهرة التي أصبح كثير من المواطنين يظن بها الظنون .. يا رعاكم الله!.

ما قيل

(أحاديث متداولة وومجموعة اتهامات تطال أقرب ثلاثة من أقرب المقربين لقيادي نافذ ومؤثر جداً في قمة نظام الانقاذ وحزب المؤتمر الحاكم، باستحوازهم على أموال طائلة شيدوا بها عدداً من الشركات والمحال التجارية الشهيرة بالعاصمة).

أحاديث ومعلومات لمجالس المدن ومواقع النت.

تعليقنا

بإعلانه أنه وجه بتفعيل قانون ? من أين لك هذا ?، فأننا نلفت نظر سيادة وزير العدل، إلى الاهتمام بمثل هذه الحكايات المتداولة في مجالس السودانيين، ويوجه بالتحقيق حول مثل هذه التهم المتناقلة والتي يعلم سيادته من هم المقصودين بخصوصها، حتى يطمئن الناس إلى صدق ما أعلنه!.

ما قيل

(الأرزاق لا ينقصها ولا يزيدها إنخفاض أو ارتفاع الدولار)

علي عثمان محمد طه، غالبية الصحف، 14 يوليو 2012

تعليقنا

هذا حديث ينقصه معادل موضوعي آخر، حيث نظام الانقاذ مطالب في هذه الحالة اليوم قبل الغد بالتفكير في الكيفية التي ?سيجبر? بها الأضرار المتعددة التي حاقت بكل من أسرتي المواطنيين الشهيدين مجدي محجوب وجرجس بطرس!.

قالوا

(القمة الأفريقية :- الأوضاع الأفريقية خطيرة،،ومجموعات الجهاد الاسلامي تثير الرعب)

تقرير حسين سعد حول القمة الأفريقية من أديس أبابا، الميدان، 16 يوليو 2012

تعليقنا

يا ترى وأثناء تعمقه في الجزئية أعلاه والتي تتعلق بما يقلق مضاجع قادة القارة السمراء، ما الذي سيكون قد دار في ذهن سيادة عمر البشير لحظتها ؟! .. وهو الذي جاء للمشاركة في أعمال مؤتمر القمة الأفريقية بعد أن قرن التهديد بالعمل وهو يطلق (لشذاذ الآفاق) ،، تلك الجحافل من مجموعات (المجاهدين ? الرباطة) ،، كهجين لـ (مجموعات الجهاد الاسلامي)،، أولئك الذين يهددون أمن وسلامة ومستقبل قارة بأكملها؟!.

ما قيل

(الهلال يغادر إلى أرض الحرب والأمطار..مع تباشير الصباح،! تغادر بعثة فريق الهلال لكرة القدم عند الساعة الثالثة من فجر اليوم إلى باماكو العاصمة المالية التي تصلها في الواحدة ونصف وخمس دقائق بعد الظهر لمواجهة سيركل باماكو المالي)

صحيفة آخر لحظة، الأربعاء 11 يوليو 2012

تعليقنا

هل تلاحظون معنا بصورة جلية أن مصطلحات ?الحرب والدواس? بدأت تتسرب إلى كل مرافق الحياة السودانية ،، حتى بما فيها صياغات بعض صفحات الرياضة التي من المفترض أن تكون متمترسة مهما كانت الأمور في ميادين الوئام والسلام والمحبة بين الجميع؟!.

الميدان