المؤتمر العام الرابع لحزب البشير يختتم أعماله ويصدر بيانه الختامي
(سونا) – اختتم المؤتمر العام الرابع للمؤتمر الوطني أعماله مساء اليوم بأرض المعارض ببري، وأصدر توصياته وبيانه الختامي.
ووافق المؤتمر، الذي خاطب جلستة الختامية المشير عمر البشير رئيس الجمهورية رئيس المؤتمر الوطني، على توصيات لجانه المختصة والمتمثلة في لجان الأداء التشريعي والتنفيذي والأداء السياسي والاقتصادي والعلاقات الخارجية.
وجدد المؤتمر العام للمؤتمر الوطني التزامه بتطوير التعاون مع التجمعات الإقليمية والدولية في مكافحة الإرهاب والإتجار بالبشر ومكافحة المخدرات وأسلحة الدمار الشامل ومنع التطرف واحترام حقوق الإنسان.
وأمن على توسيع العلاقات الخارجية للسودان من خلال الحضور الدبلوماسي الفاعل في المحيط الإفريقي والعربي والإسلامي ودعم فرص تطوير العلاقات مع الغرب وأمريكا.
واكد المؤتمر الوطني في بيانه الختامي الارتقاء بالإعلام ورعاية مبادرات المؤسسات الإعلامية في التبشير بالانتقال للمرحلة الثانية من الحوار والبناء الدستوري، بالإضافة إلى دمج المؤسسات الإعلامية.
اللهم شتت شملهم و فرق جمعهم
اللهم خذهم أخذ عزيزٍ مقتدر
اللهم أذقهم عذاب جهنم فى الحياة الدنيا قبل الممات
لا أدري لماذا لا يأخذ موضوع التعذيب هذا الاهتمام اللازم من قبل كل المفاوضين والمحاورين!!!
مازال التعذيب مستمرا إلي يومنا هذا بالرغم ما يجري من حوار وتفاوض !!
مازالت السجون تعج بالمعتقلين والشرفاء والطاهرين !!
وعلي ما اظن أكبر عدد من السياسيين والمعارضين في السجون هذه الأيام…
يجب أن يحاسب كل من ينتمي لهذا الجهاز!! يجب أن لا يفلتوا هؤلاء القتلة الحرامية الفاسدين المفسدين من الحساب !!
لعلهم يدركون أن هدم الكعبة أهون عند الله من قتل النفس المسلمة…
لا حوار لا تفاوض لا سلام من غير إقرار مبدأ المحاسبة لكل هذه الجرائم طوال ال28 سنة !! وإلا لن تستقيم الأمور!!
اللهم شتت شملهم و فرق جمعهم
اللهم خذهم أخذ عزيزٍ مقتدر
اللهم أذقهم عذاب جهنم فى الحياة الدنيا قبل الممات
لا أدري لماذا لا يأخذ موضوع التعذيب هذا الاهتمام اللازم من قبل كل المفاوضين والمحاورين!!!
مازال التعذيب مستمرا إلي يومنا هذا بالرغم ما يجري من حوار وتفاوض !!
مازالت السجون تعج بالمعتقلين والشرفاء والطاهرين !!
وعلي ما اظن أكبر عدد من السياسيين والمعارضين في السجون هذه الأيام…
يجب أن يحاسب كل من ينتمي لهذا الجهاز!! يجب أن لا يفلتوا هؤلاء القتلة الحرامية الفاسدين المفسدين من الحساب !!
لعلهم يدركون أن هدم الكعبة أهون عند الله من قتل النفس المسلمة…
لا حوار لا تفاوض لا سلام من غير إقرار مبدأ المحاسبة لكل هذه الجرائم طوال ال28 سنة !! وإلا لن تستقيم الأمور!!