كشف مصدر مطلع لـ(الجريدة) تفاصيل العملية الثلاثية التي تهيئ الساحة السياسية لتسوية قادمة بين المدنيين والعسكريين.
وقال المصدر: العملية تأتي برعاية (البعثة السياسية للأمم المتحدة لدعم التحول الديمقراطي – الايقاد – الاتحاد الأفريقي).
وأضاف حددت مكونات للتفاوض من أجل الوصول الى حل وتوافق سياسي يفضي إلى اتفاق يؤسس لوضع جديد، وبحسب المصدر المكونات هي (قوى الحرية والتغيير المجلس المركزي – قوى الحرية والتغيير الميثاق الوطني – قوى الحرية والتغيير التحول الديمقراطي – قوى الحرية والتغيير (القوى الوطنية) الامة القومي – الاتحادي الأصل – الشباب والنساء – الحراك الوطني- المكون العسكري- الجبهة الثورية).
وكشف المصدر أن الاجتماعات بدأت قبل شهرين وفيما لم تشارك قوى الحرية والتغيير المجلس المركزي ظلت على اتصال عبر مجموعات تمثلها باللجنة، ولذلك اشترطت القوى السياسية تهيئة المناخ باطلاق سراح المعتقلين وتخفيف الطوارئ.
وأكد المصدر أن البرهان وافق للجنة الثلاثية بذلك، وأضاف المصدر أُستبعد (الحزب الشيوعي – تجمع المهنيين الموالي له – لجان المقاومة المتطرفة) وزاد كل القوى التي تتبنى ميثاق سلطة الشعب لم تشارك معنا في الاجتماعات.
وقطع بالوصول الى اتفاق وتشكيل حكومة تكنوقراط على معيار الكفاءة قبل يونيو لأنه في حال عدم الاتفاق يصعب اعادة القروض والهبات التي كان سيدفعها المجتمع الدولي لولا وقوع الانقلاب لأنه سيكون قد مر عليها عام.
الجريدة
قووووة الحرية والتغيير هي القوة التي وقعت علي الميثاق في 19/1/2019 ولاتوجد اي قوة اخري خلاف هذه القوة والقصة ما ازمة اسامي وانما القضية قضية مواقف ولايمكن الثورة التي مهرت بالدماء في مواجهة المؤتمر والاحزاب المشاركة له في السلطة حتي 11/4/2019 هم شركاء في كل جرائم الانقاذ ولاتعفي هذه الاحزاب من المسؤلية وان كان هنالك عدل يجب فتح بلاغات في كثيرين شاركوا الانقاذ وظلوا صامتين علي انتهاكات الانقاذ لحقوق الانسان ولايمكن ان نقل بانصاف الحلول بكذب صريح وادعاء بان الوطن سيضيع ان لم نتوافق فالتوافق مع الاجرام والافلات من العقاب هو الضياع والتاسيس علي قواعد سيئة متكرره فالشعب السوداني الان في الشارع وقال كلمته لاشراكة لامساوامة لاشرعية مع القتلة والفاسدين اين تصحيح المسار والافتراء والاستفزاز للشعب السوداني يتواصل يوميآ اطلاق سراح الفاسدين واستمرار الة القتل والاعتقال للثوار فليعلم البرهان ان الثورة اصبحت حالة عامة ليس لها قيادة محدده هي طوفااااان لن يقف في وجه السحل والقتل والاعتقال منتهي الكيزاااااااااااااااااااااان الي السجون واللجنة الامنية الي المقصلة
انت تابع لي ياتو سفارة
اظن،،،،يلطلال مداح واح من الثلاث
سفارة اسيادك ال سلول ملاك المهلكة
او ربما سفارة الخمارات
او سفارة المصاروة محتلي ارض وعرض سيدك البرهان الشغال ٤٠ سنة ضابط جيش وللأسف الكلية الحربية ((((ماعلمتو اااا))) الا يتعامل مع العدو محتل حلايب وشلاتين وابورماد
سفارة. الشعب السودااااااااني
كفيت و وفيت
تسلم
و لانامت أعين الجبناء العملاء الخونه المجرمون الانقلابيون البرهان وخنازيره وكلابه والمليشيات والارزقية
صح لسانك .. القضية لم تصبح توافق او محاصصة بقدر ما هي قضية مبادئ اخلاقية وفاء و لقد دفع ثمنها الشهداء و الاحياء. و الشعب افقتد ثقته في البرهان و حميدتي و بقيتهم لكذبهم المتكرر و هم ليسوا جديرين بادارة شؤون ألدولة . لا تدعوهم يفلتوا من العدالة و العقاب ..
أي محاولة منهم لاعلان رئيس للوزراء او تعيين حكومة تسبح بحمدهم سيعجل بنهايتهم الحتمية..
لجان مقاومة الخرطوم
قوى الحرية باجنحتها الخمسة مرفوضة لانهم بلداء بس وغير مؤهليبن وغير وطنيين
يا أخوي ما تتغشي ساكت مافي أي قوي حرية وتغيير بخمسة أجنحة ..دي أجهزة أمن الكيزان يا أخوي بتحاول تعمل كدة عشان توحي للعوام والجهلة أن الشارع منقسم أوقوي الثورة منقسمة ..انتوا بس أقروا الترهات حجتهم دي وخلونا في الشارع بس والله يشوفوا الويل هم وكيزانهم أبات كروش ديل ..
شابكنا جلميو وكلك شتاين يمين وشمال وفي الآخر طالع جتجويدي جاهل تشتم في جامعة الخرطوم بمناسبة وبدون روح اتفنس لحنيرتي بلا جلمبو بلا بابريص ولا جُعُل
السفارة الامريكية حييي انا تمشو منها وييين
اى محاصصة اوتوزيع وزارات لكل هذه المسميات الكارثيه دمار للسودان المدمر اصلا حكومه لادخل لها بالاحزاب ولا حركات ولازفت
الحلف الثلاثي من عصابة الباشبوزوق و حركات النهب المسلح و الكيزان هم من يشكلون الأن للوقوف ضد حميدتي أولاً ثم الشعب السوداني أخيراً، و الأحزاب العميلة تقف تتفرج للتحالف معهم في أخر الجولة، أفضل للثورة أن تميل إلى كفة حميدتي لأنه من يستطيع نصرتها أمام هذه الحشود المسلحة، الثورة تحتاج إلى القائد الشجاع القادر على الضرب بيد من حديد على كل من يقتل الثوار، أما قصة فض الإعتصام فهي لعبة كبيرة راح ضحيتها الثوار و حميدتي.
دي اخرتك يا جلمبو عامل مناضل وتطلع جنجويدي قح.!!!
” . . . وتشكيل حكومة تكنوقراط . . . قبل يونيو لأنه في حال عدم الاتفاق يصعب اعادة القروض والهبات التي كان سيدفعها المجتمع الدولي لولا وقوع الانقلاب لأنه سيكون قد مر عليها عام ….”
اتفاق الاحزاب مع الانقلابيين من اجل اعاده القروض والهبات عزر اقبح من الذنب … هذا الدعم الدولي لن يصب الا في مصلحه الانقلابيين … وبالاخص مرتزقه جوبا …” فوجود” فكي جبرين” بالماليه خير دليل بعد ان خاب ظنه واصبح لا يملك الا خفي حنين لانفاذ ما يسميه مستحقات جوبا” … الانقلابيون يبحثون فقط عن من يشرعن لهم الحصول علي هذا المال … فبعد فشلهم في استقلال حمدوك … لن يجدوا الا احزاب الهروله امثال الامه والاتحادي … وليس ذلك بالغريب علي حزب الامه … لاجادته علي مر الزمان اداء دور حصان طرواده
لن يقف الدعم الا بسبب انقلاب البرهان والبقيه الباقيه من المرتزقه … ولن يكون من الصعوبه اعادته الا علي المرتزقه والانقلابيين انفسهم … فالمجتمع الدولي يدعم التحول الديمقراطي في السودان … وهذا الانقلاب يسهل الحصول وبكل سهوله وسرعه علي دعم اكبر … اذا اندحر البرهان وزمرته من الجنجويد والمرتزقه
كل حزب يدعي انه توافق مع البرهان من اجل اعاده الدعم … ليس الا تواطؤ و رز للرماد علي عيون المواطنين …ولا فرق بينهم والمرتزقه في المجلس الانقلابي تحت زريعه الحفاظ علي شؤم جوبا … فالعقبه امام الشعب ليس في اعاده الدعم الدولي … انما تخطي الانقلابيين والمرتزقه … ومن يري غير ذلك في اعتقادي ليس الا انتهازي متطفل