عربة في موكب الرئيس تدهس وتقتل شابا وطفلين ببورتسودان

طبعاً تكون عربية أمن ، غالباً ما يكون الأمنجية أولاد الكلب ظنوا أن الركشة مهدد لموكب الرئيس . وليه ما اغلقوا الشارع تماماً لموكبه ؟ ومن يتحمل مسؤلية مقتل المساكين ديل؟ ما أظن أن حادثاً مماثل حدث من قبل في موك أي مسؤول

عربة حكومية؟ مصدقنك يا اخي

لا حول ولا قوة إلا بالله.

لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم اللهم ولي خيارنا اللهم ولي من يصلحنا.

الدماء والقتل ترافقه اينما ذهب سبحان الله.

حسبنا الله ونعم الوكيل ورحم الله الضحايا اعوذ بالله يا الرقاص لاخيرا منك ولاكفاية شرك

الله المستعان

هذا الموقف حدث لي وانا حينها عريس جديد …كنت اسير انا وزوجتي علي الرصيف ..قاصدين بيت عزاء في وفاة احد الاقارب بحي عريق بام درمان …وصادف ذلك مرور موكب هذا الاهبل وكان متجها الي استاد المريخ لتخريج دفعة من خريجي عزة السودان ولولا عناية الله لكنا اليوم ….في عداد الموتي حيث ان عربة القناصة انزلقت مع اللفة وطاحت لكن ربنا لطف….طبعا هو عارف عمل شنو في هذا الشعب المسكين لذلك مرعوب …يحسبون كل صيحة عليهم ….لكن لابد من دخول القبر يا البشير …وعندها سيوفيك ربك حسابك…وهو العالم والعليم بما اقترفته يداك

اكاد اجزم تكلفة زيارة الرئيس لبورتسودان أعلى من تكلفة ما يسمى مستشفى بدار النعيم وهو بالكاد مركز صحي
لا يزالون في غيهم وخداعهم واحتفالاتهم والناس تعاني
هذه الحادثة لو حدثت في أى دولة لقطع الرئيس برنامج زيارته وتابع شخصيا هذه الكارثة
ولكن الانسان في السودان ما عندو قيمة
وكلنا مسؤولون عن ذلك

لعنة الله على البشير الملعون الذى تلعنه كل كائنات الأرض – هذه المعتوه الأرعن مازال ينثر و ينشر الموت أينما أحل و حيثما تحرك — اللهم العنه و كل زمرته لعنا كبيرا ….

كان من الأجدى لرأس الدولة أن يهتم بقضية الطفلة أمنية بنت كوستي، التي اعتصرت قلوبنا ألما لما حدث لها من ذئب بشري.!! ألم يسمع السيد البشير بهذه المأساة؟؟!!
( السر قاسم ياخوي بشير شنو ورئيس شنو دا محترف للقتل وهل تفتكر لو قدمت هذه القضية أمام القضاء سينال المتسبب جزاؤه ياخي قبل كده ياما أحكام صدرت بحق مجرمين وذئاب بشرية وما الذئب الذي إغتصب الطالبة الجامعية بالدويم على ما أذكر غائبة عن أذهاننا إذ لم يصدق البشير على حكم المحكمة وهنالك الكثير من القضايا التي لم تجد طريقها للمحاكم بالتوجيهات الرئاسية , ياخي في مجرم بعرف حاجة إسمها مأسآة ؟.؟؟؟ الطفلين اللهم أجعلهم سلفا لوالديهم وعاجل الشفاء للمرأة التي كانت معهم ونخشي ما نخشى أن تكون هي والدتهم لآن مصيبتها ستكون كبيرة عليها وندعوا الله لها بعاجل الشفاء ونقول للمجرم الذي إستباح السودان شرقه وغربه ( لا تظن أن الله غافل عما تعمل ولكنه سبحانه وتعالى يمد لك في حكمك لمزيد من الظلم وحينها سيكون إنتقام الله منك عظيما بقدر عظمته جل وعلا والله المستعان .

قبل ما يبقي رئيس بدا القتل ب فتاة في عرس
وبعد داك فتحت معاهو بدون توقف كان ما بحرب
بأي وسيلة تانية المهم مايعدي يومين بدون رقبة..الرقاب
عليهو والفايدة واللهط للحوالينو..يوم القيامة المكتول
يجي جاريي القاتل من رقبتوا ويقول ربي اسئله لما
قتلني…..ياربي حيسئالوهو كم نفر.

اللعنة علىى هذا الفرعون الجبار الظالم ربنا ينتقم للشعب من هذا البشير الشرير لا خير فيه ورجاء منه رجل شرير وظالم وسارق ثروات الوطن وغارق في الفساد وبائع ومدمر اراضي الوطن .

المكتوبة ماب تنفات رحم الله المتوفين وجبر كسر أسرهم وعاجل الشفاء للمصابة

اللهم اهدي ولاة أمرنا وجنبنا الفتن ماظهر منها ومابطن

اكيد البشكير مشى اكل شية وجاتوه ونام زي التور ولا جايب خبر

يعنى خلاص الحكاية إنتهت على كده ؟

ولماذا الموكب ؟

هذا جهل من المسئولين والأمنجيه والفاقد التربوي للأشي . وهل الأعتقاد أن الركشة بأطفالها والأم مخطط لآغتيال هذا الأرعن الراقص ..ومن فى السودان ليتجراء أن يقتل هذا الحثاله الفاسد ليرتكب الموبقات فى الظلمه ..هؤلاء ليس يتم قتلهم وليس التفكير فى ذلك فهنالك عزيز مقتدر ياخذ الحق يوم الحق ولاحق يؤخذ عن طريق الأرهاب والقتل وهذا التفكير ديدن السافلين القتله والدخيل عل شعبتا ،فان توصلنا الى ذلك التفكير الأرعن فقد لايحتاج ذلك ركشة أوغيرها من أفكار عطا المولى السازجة
ألا رحم الله أكبادنا وسائق الركشة ولآحول ولاقوة الابالله .

هسي عليك الله رئيس جمهورية ما عندو شغلة يعملها.!! هل حل كل مشاكل البلد عشان يمشي يحضر إحتفال بمهرجان السياحة والتسوق في بورسودان؟! إحتفال ذي دا يكفي يحضره والي الولاية كأعلى مسؤول في الدولة.! وتصرف رأس الدول بحضور هذا الاحتفال يدل على أن هؤلاء الكيزان لا يهتمون إلا بسفاسف الأمور.!!
كان من الأجدى لرأس الدولة أن يهتم بقضية الطفلة أمنية بنت كوستي، التي اعتصرت قلوبنا ألما لما حدث لها من ذئب بشري.!! ألم يسمع السيد البشير بهذه المأساة؟؟!!.

اتقو الله ياناس المراسم لماذا كل هذه السرعه دائما في مواكب الرئيس

هو لو راجل كان يمشي بين الناس من غير زيطة وزمبليطة
من تحت البقر للمارسيدس, الله يلعنك يا الترابي الفطيسة النتنة

من قتل يقتل ولو بعد حين! لن تضيع ارواح البرايا.لم ولن ياخذ ملك الموت روح الشقى إلابسفك دمه. تأبي يدا عزرائيل ان تمس الجسد وياخذ الروح هواء بعد الدم.هذه سوء الخاتمه .

الله ينتقم منكم يا كيزان

طبعا البشير واصل في جولته الراقصة وكأن شيئا لم يكن !