قال المدير العام لشركة مواصلات الخرطوم محمد ضياء الدين إن تحديد مبلغ 50 جنيهاً لخطوط المواصلات الطويلة فرضته ضرورة ملحة ممثلة في زيادة اسعار الوقود المدعومة بصورة كبيرة فضلاُ عن ارتفاع اسعار قطع الغيار للبصات التابعة للشركة.
وقال لـ(السوداني) إن مبلغ 50 جنيهاً يستهدف به الخطوط الطويلة (جبل اولياء ،الخرطوم، شرق النيل ، سوق ليبيا، الكدور الخرطوم) وقال إن الشركة تعاني من كثرة اعطال البصات وان اسطول البصات داخل الخدمة لا يتجاوز (150) بصاً، مبينا انهم ورثوا بصات متهالكة من النظام السابق خرج معظمها من الخدمة، نافياً استيراد بصات جديدة منذ مجيئه لإدارة الشركة.
وقال “ضياء” أن حل ازمة المواصلات يقتضي استيراد الف بص جديد على وجه السرعة .
اها ياشاطر ورينا نظرياتك وكلامك الكتير وعنترياتك التي كنت تقولها بره الموقع ام ان الموية بتكضب الغطاس انت مش عارف اصلا البصات متهالكة قبل ولوجك للشركة ام كنت تتوقع ان الشركة بها اخر موديلات البصات ام انت زي القبلك اذا لم يكن اسوأ وبسبب المشاكل جيئ بك ورينا كم بص كانت شغالة قبل مجيئك وكم بص بعد اكمال سنة من عملك عشان نحكم على عملك تقدم ام تاخر
مجرد عاطل زيك زي اي مسؤول سوداني، جايين تاخدو مرتبات وتنومو في المكاتب المكيفة وتاكلو وبس، وانت جابوكم عشان تقول واي انا ما قادر وديا الكيزان؟
النبضات شفناها واقفة كلها في حوش ابو ادم، وبالمناسبة أكبر وكر لصوص جاز واسبيرات ومخربين ومرتشين موجودين في شركة المواصلات وهي كلها امنجية واغتنو من بيع براميل الجاز، كلكم واحد لا ثورة نافعة لا كيزان نافعين.
ايها المعلقون استحلفكم بالله ماذا انتم قدمتم للوطن غير النقد الغير منطقي انتم عطالة ماذا قدمت انت ياابوجلمبو المصدي
انا قدمت ضريبة الوطن من عمل وضرائب وخدمة اجتماعية للمواطنين في منطقتي، اما انت اكيد بترمرم في الكبسة في الخليج والا لاجي في أروبا أو أمريكا
الحقيقة حاره عارف
مش عارف الواحد يقول شنو مفروض شركة ولاية الخرطوم حكومية يعني اقل تعريفة بتاعت مواصلات هي حقت الشركة لكن بحصل العكس هم دائما ببادرو بزيادة تعريفة المواصلات و الخاصة اقل منهم انت بتحدث ساكت مجرد كلام لو جيت اي موقف السواق هو بحدد التعريفة علي مزاجو
القرار كارثي لان هذه الباصات الغرض خدمي وليس ربحي.. ووضح تمام ان نفس العقليه تدار بها البلاد.
الزياده لم تراعي محدودي الدخل وشريحه كبيره من الطلبه في جميع المراحل… حتى التعليم العالي.
هل خصصت حلول لهم.. ثم الثوره قامت لمثل هذه القرارات التي تصدر دون دراسه وتخدم الثوره المضاده
شركة زي دي كمسنجي يديرها أحسن منك يبدو ان الفشل أصبح سمة تلازم كل مسؤول.