في المؤتمر الصحفي لقوي المعارضة صديق يوسف: مقاومة النظام مستمرة، سارة نقدالله: المعارضة موحدة

أكدت قوى المعارضة السودانية توحدها تماماً وقللت في ذات الوقت، من أي حديث عن وجود إنشقاقات وخلافات داخل المعارضة، وقالت المعارضة في مؤتمر صحفي ظهر اليوم بدار الامه أن فجر الخلاص قادم، وشيعت حوار الوثبة إلى مثواه الأخير، ووصفت حوار قاعة الصداقة بالمسرحية، وقالت أن الوضع الراهن مفتاح كلمته السحرية للكتلة الصامدة من شعبنا، وشددت إرادة الشعوب لا تقهر.
وقال القيادي بقوى المعارضة صديق يوسف، أن حملة الإعتقالات الواسعة هذه، حدثت من قبل في العام 1989، لخوف النظام وهلعه من المعارضة، لكن تضامن الشعب السوداني مع المعتقلين، كان كبيراً وشكل حافز للمعارضة، وقطع صديق بضرورة ذهاب هذا النظام، خاصة وأن المعارضة موحدة ومرشحة للإطاحة بالنظام، وبناء دولة المواطنة، وقال : لدينا بديل ديمقراطي وسياسات بديلة، منها وقف الحرب وتحقيق السلام في كل ربوع السودان، وزاد : برنامجنا يبدد الخوف ويعالج الجوع، ويحقق الإستقرار والسلام، وكشف صديق عن إحتفال المعارضة باليوم العالمي للمرأة، في الأسبوع الأول من مارس القادم، وأبدي يوسف مقارنات، ردا على حديث مدير جهاز الأمن، ورهنه إطلاق سراح المعتقليين بتغيير سلوك أحزابهم، وقال : سلوكنا معروف لشعبنا، والنظام قتل 2 مليون إنسان، وشرد 4 مليون إنسان، وحطم ودمر المؤسسات الإنتاجية مثل مشروع الجزيرة والسكة حديد، وأقام أسوأ نظام تعليمي، وأردف : هذا قليل من كثير، وأضاف قائلاً : سنتمسك بسلوكنا هذا لأنه يخدم شعبنا مهما كلفنا ذلك من إعتقال، وكشف عن وجود 80 معتقل، مشيراً إلى الجمعة والسبت الماضيين، شهدت إعتقالات بالعاصمة والولايات، وإقتحام دار الحزب الشيوعي بالأبيض، واصفاً هذا بالخرق للحريات والدستور وقانون الأحزاب، وقال : سنقاوم الإعتقالات والإعتداءات. وشدد يوسف على أن النظام لن يسقط بضربة معلم واحدة، إنما بالعمل اليومي الدوؤب والصبور، وأضاف : مقاومة النظام مستمرة، وتزداد كل يوم، والحراك الجماهيري مستمر، يومياً بالرغم من القمع والتسلط، مستدلاً بإضراب المعلمين والأطباء بالجزيرة والبصات السفرية في الأبيض، وختم قائلاً : (الضربة الكبيرة جاية جاية)
ومن جهتها قالت القيادية بقوي المعارضة السودانية الدكتورة سارا نقد الله في المؤتمر الصحفي أن النظام فقد البوصلة وعجز في كل شئ، وأضافت أن النظام صار يتخبط تماماً وكل سياساته فاشلة، وأوضحت نقد الله في المؤتمر الصحفي أن سياسات النظام لا تخدم مصالح المواطن والوطن، وأضافت : فاقد الشئ لا يعطيه.وأكدت هنالك تدهور في كافة المناحي لا سيما تفاقم الأوضاع المعيشية والإقتصادية، ونوهت إلى أن النظام قفل أي مخرج للازمة، وأنه صار يكرر نفسه، ووصفته بالدواء فاقد الصلاحية، وقللت نقد الله من حدوث أي تغيير حال إعلان تشكيل حكومي جديد أو تغيير في الطاقم الوزاري، وتابعت (هذه أحابيل ماكرة لا تنطلي على أي شخص، والحديث عن إصلاح الدولة كلام ساكت، وليس هنالك جديد) وطالبت بالنظام بالإعتراف بالفشل، وأبدت نقد الله تعاطفاً كبيراً مع الشعب السوداني ومع النازحين واللاجئين والذي قالت أنهم يعيشون أوضاعاً إنسانية حرجة، وأكدت وجود إنتهاكات واسعة لحقوق الإنسان، والحريات الصحفية والحريات الدينية، وقال : هذا هو نهج النظام الذي يتعدى على الحريات. وشددت على أن مسيرة المعارضة لا تزال سلمية سلمية..
من جهته قال القيادي بقوى المعارضة السودانية يحي الحسين، هذا كيان كبير للمعارضة في إشارة لقوى المعارضة السودانية، التي قال أنها لأول مرة في تأريخ السودان يحدث تحالف بهذا المستوى يضم أحزاب سياسية وقضايا مطلبية ومجتمع مدني وناشطون، وأوضح أن بلادنا تعيش في مرحلة حكم المليشيات والعصابات التي أرتكبت تجاوزات كبيرة، لذلك أصطف كل السودان اليوم، في جسم واحد وهو المعارضة السودانية، ضد النظام ومليشياته المسلحة وأجهزته الأمنية، وسخر يحي من ما تردده أجهزة النظام الإعلامية التي تقول أن مظاهرات المعارضة فشلت، لكن الحسين عاد واوضح : شعبنا يناضل ويقدم مقاومة جسورة، ولن يفشل، وأضاف : هذا التراكم من النضال المستمر أوصلنا لهذا التحالف الكبير، وهو ليس تحالف الحد الأدني، إنما هو تحالف إستراتيجي لإسقاط النظام، لذلك المعارضة لن تجرب التجارب السابقة في التغيير، وزاد : سنبني الديمقراطية ونحترم حقوق الإنسان ونشيد العدالة الإجتماعية، وأضاف : كل هذا هو نتاج المقاومة الطويلة، وتحالفنا الإستراتيجي هذا سينهض بالسودان ويقيم ركائز الدولة التي تحطمت وتهشمت، وقال نحن بحاجة إلى عادة بناء القوات النظامية والمؤسسات العدلية والخدمة المدنية، وختم حديثه : شعبنا سيبدع ويقدم طريقة للتغيير القادم. وفي الاثناء قالت
القيادية بقوى المعارضة أسماء محمود محمد طه، هناك إتفاق كبير بين قوى المعارضة ولا يمكن التراجع عن ذلك، وأشارت إلى أنه لأول مرة يحدث تحالف بهذا الحجم من قبل القوى المعارضة، وهو الأمر الذي ستكون له ثماره في المستقبل، وقالت طه : هذه الوحدة أصابت النظام بالإرتباك، لذلك إتجه للحل الأمني، بدلاً عن الحل السياسي، منفذا حملة إعتقالات واسعة، لكنها لن تخيف المعارضة، وهي التي أشعلت الثورة. وتهكمت على قيادات ووزراء النظام، الذين قالت أنهم يذبحوا الذبائح، والزغاريد عندما يتم تعيين أحدهم، لكننا نحن خداماً للشعب ?في إشارة للمعارضة-ونعيش أوجاع ومشاكل شعبنا، وقالت أن مطالب المعارضة مسنودة بالقانون والدستور ولن نتراجع عنها، وقللت من تصريح مدير جهاز الأمن صلاح قوش، حول المعتقليين، ووصفته بالسطحي، وقطعت بأنه لا يمكن مطالبتان بالصمت أو التهديد بإعتقال قياداتنا، وزادت : هذا موقف خطير، ونحن لن نتنازل عن مبادئنا حتى ولو إمتلأت السجون بالمعتقلين، وإتهمت طه النظام بإهانة وإذلال المرأة السودانية، التي قالت أنها تتقدم حركة التغيير، إنتصاراً لكرامتها وإنسانيتها، وأوضحت أن هناك قوانين مشوهة تكرس لدونية المرأة، وقالت : هذا وضع لا يمكن السكوت عليه، وأضافت : قيادات النظام أدخلت سلوك غريب على الشعب السوداني، ومفردات مثل لحس الكوع والسخرية من المعارضة والشعب السوداني، وتابعت : نحن لن نتنازل عن حقوقنا مهما كان تسلط النظام وقمعه، وقالت : شعبنا متسامح ويحب الخير، واليوم إكتشف إستغلاله بإسم الدين من قبل النظام. وأضافت :وفشل النظام صار واضحاً ولا يحتاج للإشارة إليه، وقالت أن شعبنا صار يعاني من الجوع والفقر.

تعليق واحد

  1. ان النضال ضد الانقاذ
    يحتاج الي عمل دوؤب
    وتكاتف اهل السودان
    جمعيا علي قلب رجل
    واحد لا انها هذا
    النظام الغاشم
    وحتما لا محال
    سياتي التغيير

  2. للاسف الشديد المعارضه مازالت في مربع زيرو نفس الكلام ونفس الحديث الممجوج ونسوا التعبئه والشارع واصبح موضوعهم الاساسي استفزاز قوش للاحزاب بتحسين سلوكها……….

  3. وحده المعارضه السودانيه هي الحلقه المفقوده طوال التلاته عقود الماضيه ودى اهم خطوه في طريق اسقاط النظام

  4. نرجو من قوى المعارضة ابتكار أساليب جديدة وفعالة في مناهضة النظام الذي يبدو حتى الآن متماسكاً رغم المظاهرات الأخيرة.

  5. لماذا انتشر الفساد المالي بهذه الصورة المخيفة؟

    الفساد المالي وغيره موجود في اي نظام لكنه في النظم الديمقراطية اقل بسبب الشفافية والصحافة الحرة، وحتى آخر حكم ديمقراطي لم يكن الفساد مستشريا بهذه الصورة البشعة لوجود نقاش كبير على صفحات الصحف، الآن الصحف ممنوعة من الحديث وللأسف الشديد الآن يرقى المفسد الى سلطة اعلى من سلطته السابقة، المعاير اختلت اصبح كل الداخلين الى الحكومة ليست لديهم اي نوع من انواع الولاء لاي جهة خلاف نفسه، ثم ان عدم محاسبة المفسدين هي التي تساهم في استشراء الفساد اكثر واكثر، بل اصبح الفساد ممنهج ومقنن ومحمي.

    وحقيقة لا نعرف اين السلطة القضائية من كل ذلك؟!! وإذا رجعنا الي (البدعة) وموضوع التحلل نريد أن نعرف كيف تمت هذه العملية؟!! إذا افترضنا جدلا بصحتها! هل داخل ساحات العدالة والقضاء المهمش ام داخل المكاتب؟!! وهل تم استرجاع الأموال التي نهبت من قبل الحرامية الزبالة؟!! وفي اي حسابات تم توريدها؟!! هل جزءا منها ام كاملة؟!! وهل مع فوائد هذه المبالغ ام اصل المبلغ فقط؟!! وهل تم التحلل حقيقة وفعلا أم فقط علي صفحات جرائد؟!! ومن هم الذين تحللوا؟!! مع ملاحظة في اي قانون في الدنيا هنالك ما يسمي بالحق العام!! وهي محاسبة الحرامي الفساد ومن ساعده ومن تستر عليه حتي لو تم استرجاع كامل المبلغ المسرووق في نفس يوم السرقة!!!!!!!!!!!!

    أسئلة كثيرة تدور في خاطري دون إجابات!!

    نرجو من السياسيين أو المسؤولين او حتي التابعيين أن يجيبوا عليها!!

    بعض الظلم عدل .. وبعض العدل عدل .. وكل العدل غاية .. وكل الظلم آية

    الهم أهلكم

  6. النظام في أضعف حالاته، انقسام داخلي جدي حول ترشيح البشير، أزمة اقتصادية خانقة وهيكلية، تخبط في السياسة الخارجية، ولكن المعارضة أضعف.

    الحل الوحيد في ظل هذا الوضع: الوحدة الفعلية للمعارضة على مستوى القيادة والقواعد، عودة المعارضة الخارجية للداخل والاستعداد لخوض الانتخابات بقائمة موحدة.

  7. قسما قسما لن ننهار
    طريق الثورة هدى الاحرار
    والشارع ثار
    وغضب الامه اتمدد نار
    وهزمنا الليل
    ==
    وطني أنحنا سيوف امجادك
    نحن مواكب تفدي ترابك
    ولسه الشارع بشهد لينا
    ف يوم الغضبه حصاد ماضينا
    مشينا نعطر حقل الثوره
    بدم نفديها بلادنا الحره

  8. ‎ … ‎هل إبتلعت المعارضة السودانية البريئة طعم زعيم و دار وحزب (الأمة)؟ الذي كان و لايزال غواصة ‏برمائية محترفة و مقبولة لدى النظام و المعارضة ! تغطس في ديكتاتورية النظام أثناء الإنتفاضة و تغطس ‏في بحر الكيزان أثناء الديمقراطية فهي مثل النبات الطفيلي المتسلق ضار جدا تتسلق الديمقراطية و تغطيها ‏بضجيجها فتمنع عنها أشعة الشمس والهواء و الغذاء فتخنقها حتى الموت و تغرس جذورها في تربة ‏الديكتاتورية العسكرية وتتبادل معها المنافع و الغذاء الذي يمنحهما معا طول الحياة‎ !!!‎

  9. ينبغى على المعارضه إلا تكون معارضه موحده من أجل إسقاط النظام فقط بل ينبغى ان تضع برنامج موحد لمرحلة ما بعد إسقاط النظام والاتفاق على ثوابت الدستور الدائم وتحقيق اندماج كامل لجزءياتها حتى تكون قويه فى مواجهة نظام متقلب يقوم على الغش والخداع.

  10. وحدة المعارضة
    برنامج للفترة الانتقالية ومهامها
    يصدر كميثاق توفع عليه الفعاليات السياسية والحركات ويتم اعلانه بكافة الوسائل المتاحة
    ويوصح فيه ان كافة الفعاليات الموقعة سوف تتحول في الفترة الانتقالية لجنة مراقبه ومحاسبة وتقييم لاداء الحكومة في الفترة الانتقالية
    ويعلنوا ان اي فعالية لا تنضم للحلف قبل سقوط الانقاذ لن يقبل عضويتها في الفترة الانتقالية

  11. ان النضال ضد الانقاذ
    يحتاج الي عمل دوؤب
    وتكاتف اهل السودان
    جمعيا علي قلب رجل
    واحد لا انها هذا
    النظام الغاشم
    وحتما لا محال
    سياتي التغيير

  12. للاسف الشديد المعارضه مازالت في مربع زيرو نفس الكلام ونفس الحديث الممجوج ونسوا التعبئه والشارع واصبح موضوعهم الاساسي استفزاز قوش للاحزاب بتحسين سلوكها……….

  13. وحده المعارضه السودانيه هي الحلقه المفقوده طوال التلاته عقود الماضيه ودى اهم خطوه في طريق اسقاط النظام

  14. نرجو من قوى المعارضة ابتكار أساليب جديدة وفعالة في مناهضة النظام الذي يبدو حتى الآن متماسكاً رغم المظاهرات الأخيرة.

  15. لماذا انتشر الفساد المالي بهذه الصورة المخيفة؟

    الفساد المالي وغيره موجود في اي نظام لكنه في النظم الديمقراطية اقل بسبب الشفافية والصحافة الحرة، وحتى آخر حكم ديمقراطي لم يكن الفساد مستشريا بهذه الصورة البشعة لوجود نقاش كبير على صفحات الصحف، الآن الصحف ممنوعة من الحديث وللأسف الشديد الآن يرقى المفسد الى سلطة اعلى من سلطته السابقة، المعاير اختلت اصبح كل الداخلين الى الحكومة ليست لديهم اي نوع من انواع الولاء لاي جهة خلاف نفسه، ثم ان عدم محاسبة المفسدين هي التي تساهم في استشراء الفساد اكثر واكثر، بل اصبح الفساد ممنهج ومقنن ومحمي.

    وحقيقة لا نعرف اين السلطة القضائية من كل ذلك؟!! وإذا رجعنا الي (البدعة) وموضوع التحلل نريد أن نعرف كيف تمت هذه العملية؟!! إذا افترضنا جدلا بصحتها! هل داخل ساحات العدالة والقضاء المهمش ام داخل المكاتب؟!! وهل تم استرجاع الأموال التي نهبت من قبل الحرامية الزبالة؟!! وفي اي حسابات تم توريدها؟!! هل جزءا منها ام كاملة؟!! وهل مع فوائد هذه المبالغ ام اصل المبلغ فقط؟!! وهل تم التحلل حقيقة وفعلا أم فقط علي صفحات جرائد؟!! ومن هم الذين تحللوا؟!! مع ملاحظة في اي قانون في الدنيا هنالك ما يسمي بالحق العام!! وهي محاسبة الحرامي الفساد ومن ساعده ومن تستر عليه حتي لو تم استرجاع كامل المبلغ المسرووق في نفس يوم السرقة!!!!!!!!!!!!

    أسئلة كثيرة تدور في خاطري دون إجابات!!

    نرجو من السياسيين أو المسؤولين او حتي التابعيين أن يجيبوا عليها!!

    بعض الظلم عدل .. وبعض العدل عدل .. وكل العدل غاية .. وكل الظلم آية

    الهم أهلكم

  16. النظام في أضعف حالاته، انقسام داخلي جدي حول ترشيح البشير، أزمة اقتصادية خانقة وهيكلية، تخبط في السياسة الخارجية، ولكن المعارضة أضعف.

    الحل الوحيد في ظل هذا الوضع: الوحدة الفعلية للمعارضة على مستوى القيادة والقواعد، عودة المعارضة الخارجية للداخل والاستعداد لخوض الانتخابات بقائمة موحدة.

  17. قسما قسما لن ننهار
    طريق الثورة هدى الاحرار
    والشارع ثار
    وغضب الامه اتمدد نار
    وهزمنا الليل
    ==
    وطني أنحنا سيوف امجادك
    نحن مواكب تفدي ترابك
    ولسه الشارع بشهد لينا
    ف يوم الغضبه حصاد ماضينا
    مشينا نعطر حقل الثوره
    بدم نفديها بلادنا الحره

  18. ‎ … ‎هل إبتلعت المعارضة السودانية البريئة طعم زعيم و دار وحزب (الأمة)؟ الذي كان و لايزال غواصة ‏برمائية محترفة و مقبولة لدى النظام و المعارضة ! تغطس في ديكتاتورية النظام أثناء الإنتفاضة و تغطس ‏في بحر الكيزان أثناء الديمقراطية فهي مثل النبات الطفيلي المتسلق ضار جدا تتسلق الديمقراطية و تغطيها ‏بضجيجها فتمنع عنها أشعة الشمس والهواء و الغذاء فتخنقها حتى الموت و تغرس جذورها في تربة ‏الديكتاتورية العسكرية وتتبادل معها المنافع و الغذاء الذي يمنحهما معا طول الحياة‎ !!!‎

  19. ينبغى على المعارضه إلا تكون معارضه موحده من أجل إسقاط النظام فقط بل ينبغى ان تضع برنامج موحد لمرحلة ما بعد إسقاط النظام والاتفاق على ثوابت الدستور الدائم وتحقيق اندماج كامل لجزءياتها حتى تكون قويه فى مواجهة نظام متقلب يقوم على الغش والخداع.

  20. وحدة المعارضة
    برنامج للفترة الانتقالية ومهامها
    يصدر كميثاق توفع عليه الفعاليات السياسية والحركات ويتم اعلانه بكافة الوسائل المتاحة
    ويوصح فيه ان كافة الفعاليات الموقعة سوف تتحول في الفترة الانتقالية لجنة مراقبه ومحاسبة وتقييم لاداء الحكومة في الفترة الانتقالية
    ويعلنوا ان اي فعالية لا تنضم للحلف قبل سقوط الانقاذ لن يقبل عضويتها في الفترة الانتقالية

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..