خريطة طريق الوثبة لا تزيل الخلافات
السودان: الخرطوم ــ علوية مختار
كشفت آلية الـ”7+6″ الخاصة بالحوار السوداني، اليوم السبت، عن خريطة الطريق التي توافقت عليها لانطلاق الحوار الوطني الذي دعا اليه الرئيس السوداني عمر البشير أخيراً.
الآلية التي تضم أحزاب الحكومة والمعارضة الموافقة على الحوار، وبينها حزب “المؤتمر الشعبي المعارض” بزعامة حسن الترابي، وحركة “الإصلاح الآن” بقيادة غازي صلاح الدين، وقّعت على الخريطة التي أقرّت انطلاق الحوار.
واتفق خلالها الفرقاء على استمرار الحوار “بمن حضر” في ظل مقاطعة 21 حزباً معارضاً يمثّلون تحالف المعارضة، الى جانب حزب “الأمة” المعارض بقيادة الصادق المهدي، و”الجبهة الثورية” التي تضم كافة الحركات المسلّحة والتي تقود حرباً ضد النظام في الخرطوم.
وجاءت الخريطة تحت شعار “السودان وطن يسع الجميع”، من دون تحديد تاريخ لانطلاق مؤتمر الحوار العام، الذي حُددت له فترة زمنية من شهر الى ثلاثة أشهر لإيجاد حلول جذرية لعدد من القضايا السياسية والاقتصادية والخارجية.
وأقرّت الخريطة أهدافها في أربع نقاط، بينها التأسيس الدستوري والسياسي والمجتمعي لإنشاء دولة عادلة وراشدة، الى جانب التعاون لتجاوز أزمات البلاد.
واتفقت الآلية من خلال الخريطة على طرح التشريعات والاجراءات الضرورية لإجراء انتخابات عادلة تحت إشراف مفوضية مستقلة سياسياً وإدارياً، من دون الإشارة إلى إيقاف الاجراءات التي باشرت فيها مفوضية الانتخابات الشهر الحالي لإجراء العملية في أبريل/نيسان المقبل.
وهو الأمر الذي يؤكد أن النظام ماضٍ في العملية الانتخابية، ولا سيما أنّ انعدام الثقة الذي بدا واضحاً بين الأحزاب المتحاورة، يُعدّ مؤشراً لاستحالة التوافق على حل لأزمات البلاد في الموعد المحدد.
كما أن التباين الذي ظهر في تفسير نصوص الخريطة بين فرقاء الآلية (الحكومة والمعارضة) خلال المؤتمر الصحافي المشترك الذي عُقد في الخرطوم اليوم السبت، يؤكد أن التوافق لا يزال بعيداً رغم محاولات إظهار خلاف ذلك.
وحملت الخريطة أربعة شروط لتهيئة مناخ الحوار، تجادل الفريقان خلال المؤتمر الصحافي حول توقيت تنفيذها، وتتمثل في إطلاق سراح المعتقلين السياسيين، وفي مقدمتهم رئيس “المؤتمر السوداني” المعارض إبراهيم الشيخ، ونائب رئيس حزب الأمة المعارض مريم الصادق المهدي، الى جانب كفالة الحريات والتأمين الكامل على حرية النشر والتعبير، ووقف التراشق الإعلامي.
يضاف إلى ذلك، وضع الضمانات اللازمة للسلامة الشخصية لحملة السلاح مع وقف إطلاق نار شامل وفقاً لترتيبات أمنية كاملة، والكف عن اللجوء للإجراءات الاستثنائية القانونية أثناء الحوار.
وأحالت الخريطة رئاسة الحوار للبشير، وأقرّت أن تكون القرارات بالتوافق. وفي حال عدم التوافق تكون بنسبة 90 في المئة. كما تضمّنت اتفاقاً على تكوين آلية تنفيذية وأخرى خاصة بتنفيذ مخرجات الحوار.
وكشف مساعد رئيس الجمهورية ابراهيم غندور خلال المؤتمر الصحافي، أن هناك عدداً من الحركات المسلّحة بعثت برسائل إيجابية للمشاركة في الحوار.
ورجّح أن تشهد الفترة المقبلة انضمام هذه الحركات للحوار، لكنه جعل الباب موارباً أمام تأجيل الانتخابات العامة رغم تشديده على أهميتها. وقال “إن الانتخابات عملية ممتدة ونتمنى أن ينتهي الحوار قبل وقت كافٍ من الموعد المحدد للانتخابات لكي نحدد الى أين نمضي”.
وتابع “المطلوب من الحوار أن يفضي الى الانتخابات، وسنصل إليها في كل الظروف اليوم أو غداً”، معتبراً أن “من يرفض الحوار يتخوّف من الاستحقاق الانتخابي”.
وأكد غندور أن الحوار سيمضي من دون انتظار المعترضين، رافضاً فتح المنابر الإعلامية الرسمية أمام معارضي الحوار. واعتبر ذلك خطاً أحمر، مشدداً على أن “من يرفض الحوار عليه البحث عن منابر إعلامية أخرى غير التي يملكها الشعب الذي يقف مع الحوار”.
وتساءل غندور عن سبب تخوّف البعض من وحدة الإسلاميين. وقال “نحن نتطلع لوحدة الإسلاميين والتيارات الأخرى بما فيها اليسارية، لخفض عدد الأحزاب من 99 الى أربعة أو خمسة”، مطالباً الإعلاميين بتشجيع تلك الوحدة باعتبارها في مصلحة البلاد.
من جهته، قال الأمين السياسي لحركة “الإصلاح الآن”، حسن رزق، إن فشل الحوار الحالي سيُعيد الأحزاب المشاركة الى مربع المعارضة سواء السلمية او المسلّحة، بينما أكد القيادي في آلية المعارضة مصطفى محمود، أن تحديد مواعيد الانتخابات وقانونها سيتم من داخل الحوار.
العربي
وحول آليات انفاذ الحوار ابانت اللجنة انه عند الاتفاق علي مخرجات الحوار يتم الاتفاق علي آلية تنفيذية واأ آليات اخرى يتفق عليها لانفاذ مخرجات الحوار.
ودعت اللجنة الي تسخير الاعلام الرسمي للدولة لدعم الحوار عبر( انشاء موقع الكتروني، نشرات دورية ، اصدار البيانات، تحديد ناطق رسمي باسم المؤتمر )
وتم الاتفاق علي دعوة الاتحاد الافريقي ، جامعة الدول العربية ، لجنة الاتحاد الافريقي رفيعة المستوى وجهات او اشخاص يتفق عليهم لمراقبة اعمال المؤتمر بجانب عدد لايتجاوز الخمسة من الموفقين من الشخصيات الوطنية تكون مهمتهم التوفيق بين اطراف الحوار .
ويتم تكليف اللجنة التنسيقية العليا للمؤتمر بمتابعة تنفيذ المخرجات مع رئيس الجمهورية .
واقرت اللجنة ان الارادة السودانية هي الضامن الاول لانفاذ مخرجات المؤتمر.
الكلام ده حا يعملو بعد 5 سنه وما حايكون في انتخابات ..حا يتصالحو مع د غازي ويبدو
25 سنه جديدة h
ENGLISH PROVERB>>>>>>>> HURT ME WITH TRUTH,,BUT NEVER MAKE ME FEEL HAPPY WITH A LIE….
بالله غورو بلا 7+7 بلا بطيخ معاكم
خارطة الطريق لم توضح هل تنفيذ مخرجات الحوار قبل ام بعد الانتخابات هذا اولا وبالرجمع الي الاتي
لانشاء دولة راشدة ونظاما سياسيا فاعلا والتعاون والتناصر بين السودانيين والتوافق علي تشريعات دستورية قانونية تكفل الحريات والحقوق والعدالة بجانب التوافق علي التشريعات والاجراءات الضرورية لقيام انتخابات عادلة نزيهة .
هل طيلة فترة الانقاذ السابقه ولربع قرن من الزمان الم بكون دوله راشده
واقرت اللجنة ان الارادة السودانية هي الضامن الاول لانفاذ مخرجات المؤتمر.
اي اراده سودانيه هي الضامن لتنفيذ مخرجات الحوار ؟
بجانب عدد لايتجاوز الخمسة من الموفقين من الشخصيات الوطنية تكون مهمتهم التوفيق بين اطراف الحوار .
من الذي يختار الموفقيم وماهي اتجاهاتهم السياسيه والمفروض بالضروره ان يكونو لا حزبيين ام من المؤتمر الوطني والمؤتمر الشعبي ام من هئة الافتاء الشرعي ام من هيئة علماء السودان ؟
ويتم تكليف اللجنة التنسيقية العليا للمؤتمر بمتابعة تنفيذ المخرجات مع رئيس الجمهورية .
!!!!!!!؟؟؟؟؟؟
حوار الطرشان واخوان الشيطان
“وأكد غندور أن الحوار سيمضي من دون انتظار المعترضين، رافضاً فتح المنابر الإعلامية الرسمية أمام معارضي الحوار. واعتبر ذلك خطاً أحمر، مشدداً على أن “من يرفض الحوار عليه البحث عن منابر إعلامية أخرى غير التي يملكها الشعب الذي يقف مع الحوار”
هذا الكلام يتناقض مع أحد أجندة الحوار يا غردون باشا
ههههههههههه عليكم الله دا شنو دا قال الحوار ماضي بدون المعترضين ..أصلا الحوار هو عشان في ناس معترضين لو مافي معترضين مابكون في حوار.. والشعبي والإصلاح ديل هم ذاتهم الإنقاذ ..برافوا الصداق المهدي لأول مرة اشيد بك اللعبة ظاهرة ذي الشمس …يعني أصلا الناس البتحاوره هم ناس الحكومة بس عشان يوهمو العالم في حوار مع المعارضة …بس عشان تقنع كل السودان لازم ابنك عبدالرحمن يترك الحكومة ….
“من يرفض الحوار عليه البحث عن منابر إعلامية أخرى غير التي يملكها الشعب الذي يقف مع الحوار”.
إذا كان هذا هو منطق مساعد رئيس الجمهورية فعلى السودان السلام . أليس الذين يرفضون الحوار من الشعب ولهم نفس الحق في تلك المنابر يا متخلف … قال بروفيسور ؟؟؟
كلامكم .. جباده
أيها الشعب السودانى ،هل ترضى أن يتحدث باسمك هؤلاء القوم ، الخال الرئاسى ، الترابى لعنه الله فهو أفة هذا الوطن، اولاد الدقير ، ثم مجموعة من الأرزقية الذين لا يهشون ولا ينشون ، هؤلاء القوم ضل سعيهم فى الحياة الدنيا وهم فى الأخرة بإذن الله أضل، فهؤلاء يمهدون لسفاح القرن الواحد والعشرين ليستمر فى فى نهجه القائم منذ ربع قرن أو يزيد من تقتيل واغتصاب ونهب وسرقة وفساد لا يخفى على العميان ناهيك عن الذى بعينيه رمد.
والأن نحن نتفرج صامتين ولكن إلى متى يا ترى وماذا تتوقعون أن يخرج به هذا الخوار وليس الحوار ، اننتظر فعلاً المسيح أم ننتظر حتى ينطبق علينا قول الشاعر الأندلسى : نبكى وطناً كالنساء لم نحافظ عليه كالرجال ، فيا أيها الشعب الموت بالجوع والموت بالرصاص واحد ، والموت والفقر واحد الموت والفقر واحد الموت والفقر واحد فهؤلاء القوم أفقروا دولة من المتوقع لها أن تكون سلة غذاء العالم فمالكم كيف تحكمون ، لابد من العمل من الجبهة الثورية والتنسيق بين مكونات الداخل من المعارضة بالهجوم الشعبى والعسكرى على هؤلاء القتلة. لا نقول ابادتهم ولكن من يطلبه العالم فى محكمة جناياته سنسلمه لهم فهو قد قتل ونهب وسرق وأفسد فى الأرض بعد إصلاحها ومن لم تطلبه محكمة الجنايات ففى القضاء السودانى بعد ذهاب هؤلاء واولئك قادر على تحقيق العدالة وليس كما القضاء فى زمن الانقاذ حيث سادت الرشى. والمحسوبيات.
إقتباس ….وأقرّت الخريطة أهدافها في أربع نقاط، بينها التأسيس الدستوري والسياسي والمجتمعي لإنشاء دولة عادلة وراشدة، الى جانب التعاون لتجاوز أزمات البلاد.
كلكم كيزان وعايزين دولة عادلة وراشدة !!!! نصيحة ليكم أحسن تبلوا راسكم نحن حالفين ما نخلي كوز .
الطيب مصطفي ده ختوه داخل قفص وجيبوهو لينا في دارفور
حسن رزق ياكوز ياعفن انت قايل على كيفك تطلع من المعارضة وقت ما انت عاوز وترجع وقت ما عاوز لن تكونوا بعد الان ياكيزان في السودان خليك في السلطة خلاص دنت ساعة رحيلكم الى الابد
يعني باختصار المؤتمر الوطني يحاور المؤتمر الوطني
والله الحق على الشعب السوداني الذي أطال أمد بقاء هؤلاء الكلاب..
عن أي حوار وطني تتحدثون يا أنجاس..
مهما تفعلوا لن يرضى بكم إلا أشباهكم النفعيين.
الله لا أبقاكم
اين ممثلي الشباب؟؟؟؟
حوار الطرشان؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
أدوا الناس حقوقها ….. أدخلوا الأمن في القلوب الملتاعة …. أبسطوا جناح الرحمة ……….
أفسحوا للناس ليشموا الهواء ……
أعطزهم حريتهم وأزقفوا هذه الإبادة التي أوغلت فينا البغضاء والمهانة …. إسمعوا ما يريد الغبش قوله ….ثم تحثوا عن الحوار والمصالحة والمسامحة وكل القيم التي وأدتموها في صدورنا ….
أحمد وحاج أحمد … يعني كيزان مجتمعين للتحاور في كيفية التمسك بكراسي السلطه ومواصلة الأباده الجماعيه وازلال الشعب تحت مسمي الحوار .. منتهي الغباء من هذا الغندور التافه الذي يعرف أن الذين يؤيدون جلسة الجبنه دي هم فقط داخل قاعة جلستهم .. والشعب سترونه قريبا في الشارع
هذا حوار طرشان الخال الرئاسي وغازي صلاح الدين والترابي يمثلون الانقاذ واحزاب الفكه تمثل الحكومه اين المعارضه والتي من المترض ان تتحاور معهم هذا ضياع للوقت والمال بدون اي فائده والنظام يريد كسب الوقت للوصول الي الانتخابات وتفوز فيها بنسبة 100% بالتزوير واستخدام موارد الدوله ثم تقول هذه شرعية الشعب
اقتباس-“السودان وطن يسع الجميع”، انتهى الاقتباس
اذا كان السودان وطن يسع لجميع خاتين ابراهيم الشيخ ومريم المهدي في السجن لي شنو؟؟
7+7 هو نوع جديد من “العادة السرية” والتعاطي مع الذات الغارقة في نرجسيتها بتاعة ((الاخوان المسلمين)) واشباههم
لو كان السودان بسع الجميع ما كان الجنوبيين مشو وهاجر 6 مليون سوداني؟؟ للخارج وتكدس الملايين في هوامش الخرطوم …استحوا والحياء شعبة من شعب الايمان
في99 حزب دي بلد الديقراطية والحريه اذن فكيف يعتقل ابراهيم الشيخ ومريم وقتل الطلاب وقتل المتظاهرين والاعتداء علي الصحفين وتقولوا في 99حزب مازال العبد يكذب ويتحري الكذب حتي يكتب عند الله كذاب ولعنة الله علي الكاذبين وويل للمكذبين !!!!!!
انتوا سبب دمار السودان يا لجنة الحوار الوطني ، ياتو حوار ومع منو؟ الله يدمركم فردا فردا والله يشوفكم في دنياكم كالذي أصحاب الأيكة وقوم فرعون، البلي يخمكم وما يخلي فيكم ذريةالي يوم الدين يا مناعيل الله.
الصادق المهدى كان موجود فى قاعة الصداقه بين يديكم لماذا استقر فى القاهرة ؟؟؟ هى اللجاجة التى ستضيع السودان لنعيش داعش اخرى
وكشف مساعد رئيس الجمهورية ابراهيم غندور خلال المؤتمر الصحافي، أن هناك عدداً من الحركات المسلّحة بعثت برسائل إيجابية للمشاركة في الحوار.
دا شنوا الكلام غير المسؤول دا – طيب ما تسمي الحركات دي عديل كدا لو اصلا موجودة – حوار الانقاذ والياتوا الزي تشكيلة الكورة دي 7+6 مضيعة للزمن وتحايل علي الشارع السوداني ومذيد من حقن التخدير – الاخوان المسلميين افيون الشعوب
أليس منا رجل رشيد لنرتجي من هؤلاء خيرا للوطن الذي ضيعوه ؟؟ و هل من جريمة كتضييع الوطن …
( وأقرّت الخريطة أهدافها في أربع نقاط، بينها التأسيس الدستوري والسياسي والمجتمعي لإنشاء دولة عادلة وراشدة، الى جانب التعاون لتجاوز أزمات البلاد. )
هذا اعتراف بأنه لا توجد بالسودان الان دولة عادلة أو راشدة فماذا كانت الدولة على مدى ربع قرن مضى ؟
Dear the “7 + 7” NCP Oriented National Dialogue Ad-Hoc Committee of Sudan Dictatorship Regime Initiative. I remember one day during 1990s shortly after 30th June / 1989 Coup De? Tat had relieved its overblowing all the National Democratic Elected Government Parties, including Sudan National Islamic Front ?SNIF? tasteful, but bitter tactics to all those who were partners to the coalition government for a while, the Highest Ruling Military Council had initiated something called ? The National Economic Conference?, turning the attention of the whole world for the new dawn of the early stage of starting new developed plans for brainwashing the minds of other stupid and kind Sudanese masses to end with being rigid exploiters and genocide regime, ever. Two years later on, the launch of Jihad Campaign was vastly advocated and Started from El Obied Town, where all the Figured of so Influential Religious Leaders, Imams of Mosques and other scholars joined their several days of corridors talks before turning into that International Islamic Movement Conference Deliberations, of which Dr. Al Shiekh Hassan Abdallah Al Turabi was its Secretary General, the spearhead of the as ever nastiest, religious discriminative and racial war ending against specific ethnic groups. A matter which was incensed deeply by all the Nuba Mountains people, calling them infidels, those citizens of the same region who collectively looked at that approach politically masterminded and religiously oriented hate-red as something deserved confronting it fiercely on defending rights, which in fact caused serious defeat of that devilish deliberations? tales, in the Mount of Tulushi of the Nuba Mountains in 1995.
Today, is not so strange to empower new tactics trends from that of yesterday, same faces of cooking bad food to be un-healthy digested for slow creep of squeezing the below cavity and smash the stomach to the death point (the new powerful basic citizenship rights calling regions) according to the new dimension of looking at the source of the chronic violent and ongoing excessively conflict of the country called the dead stolen Sudan since 30th June ? 1989. Having the (7 + 7) political brokered new orientation of dialogue in the name of the national dialogue conference, means more stylish polishing of new sorts of the dictatorship cheap leading of same fragmental body organs of the worst and more destructive elements to guarantee their continuity to eradicate whatever remained and virtue of possible Sudan retainable political and social fabricated health at least for other expected recovered full health and stability. Added new generations of cheaters to that existing life profile of the older inherited cheating phenomenon of highly generating strategies of monopolizing more and more gripped socio-economic and political monopoly for may extra upcoming 26 year time of riding on the back of the poor Sudanese. What exactly happened to the economics of the Sudan since 1990?s conference, at time when they came to power to find that Sudanese Pound (1), was equal (US$. 2.50 cents)?, now a day after (24 and more year time) the US$. (1) equals in fact, amount of (SDGs. 9.60 piasters). So, what can we say after this fact of this king of thefts, king of rapping, king of money laundry, king of human trafficking, the second king of genocide in Sudan, the king of lust and appetites for women in Sudan, the king of destruction, the king of dancers on rallies, the king of lies, the king of creating the Internal Displaced Persons within the country and the king of the highest refugees number within African Continents countries as human existing management crisis ever to be witnessed widely. So, can one ask those weakened and imitating followers at large this always embarrassing peoples? expectations grossly regime what can you really expect from an almost dead person of his knees possible moveable cancer infections to achieve for the Sudanese people after continual deteriorations tragic moments of their lives affairs matters, from day to day and year after year since then, to reach number (2) or (3) last top of the universal most poor and corrupted regimes globally???! Is that because of changing of same rotating seats faces or the newest worst elevated and designated faces to cover up for their fore masters? deeds and for creation of new leaders of thefts princes on the scope and the backs of the really exhausted poor and weakened much Sudanese??! I think that it will be more than wise decision to keep away from this spilled out tricky movement from the same snakes and hyenas from which corners of the forest they come from and from which hidden holes they emerge out from to inject their lies of cheating people and pour their poisonous water in the throats of the good personnel of demanding the proper changes. Having that born dead kid and the aborted plans of calling in the freedom fighters and together with the people of good will, all who are willingly demanding for fair transitional changes, inviting them in that tricky manner to come inside under their assured custodian decisions kept on the closed security drawers will not be fair for sure. Internationally, know body as wise as he or she is can just decide, even as much weaker as he she might be to come as a guided sheep to be at a glance inside the fence of an unreliable wild lions for the bare an armed sheep except their taken on hearts of sincerity and perhaps that kind of sluggish stupidity ever to be inspired in them as the invited dead to be participants entirely.
Any famous cheater is notcalled intelligent, but called the opportunist who is always denying the gentlemen words and an untrusted character to honor any sort of his word and any agreements of the kind that is exactly Al Ingath People in Sudan.
هذا حوار مشاطات واشباه رجال في جلاليب وعمائم بل هو سراب في سراب يحسبه الظمآن ماء لا بل هو حوار الهبل والبلهاء والذين لا يدرون ما يفعلون وكل الهدف الاساسي منه مضيعة الوقت وتشتيت الانظار بعيدا عن ازمات البلاد المستحكمة التي صنعوها بايديهم. دعهم يتحاورون حتى يدركهم التسونامي…..
كيف لمن انتج المشاكل والازمات ان يكون جزء من الحلول….!!
قال آيه:
” من يرفض الحوار عليه البحث عن منابر إعلامية أخرى غير التي يملكها الشعب الذي يقف مع الحوار ”
الصحيح أن الشعب السوداني نفسه أصبح مملوكاً للمؤتمر اللاوطني الذي أختطف الوطن في ليلة ليلاٍء,.
الجماعة المجتمعين ديل بتكلموا بأسم منوا ولا الكلفهم مين يتكلموا بأسمه .. ورونا بعد ما تتصالحوا حا تعملوا شنو في موضوع فلوس الشعب السوداني الاتبلع وباقي الملفات المتلتلة ..
تعليق خارج الموضوع وذا صلة وثيقة بالموضوع :
http://www.alrakoba.net/news-action-show-id-160133.htm
نزل فى موقع الراكوبة خبر ويبدو انه تم سحبه تم القبض على رئيس جماعة عبدةالشيطان من مطار دبى ورجعوه تركيا وهو خواجة قد يكون لا دينى وذكروا ما تقوم به الجماعة فى طقوسها وعمايلها وفعايلها من اطلعوا على الخبر اكيدوا ربطوا بينه وبين ناس وحاجات حاصلة هنا افكارهم واعمالهم تشبه او بالضبط عمايل الحاكمننا باسم الاسلام طقوسهم تشبه طقوس الظار وحقيقة ان الظار ما هو الا عبادة للشيطان من بين الجالسين فى الصورة للحوار ابن لشيخ ظار معروف ورئيسنا ابن اخت شيخ الظار ونفس افكارهم وافكار عبدة الشيطان من طقوس جماعة الشيطان ديل ذبح ديك ثم حيوان ثم ابن ادم غالبا يكون طفل ويفضلون اللقطاء وابناء الشوارع لانه لا احد يسال عنهم وشرب الدماء جماعتنا المصنقرين للحوار ديل كابناء شيوخ ظار بداءوا بدم الديك ثم دماء اخوتنا من ضباط شربوا دمهم فى اعظم الشهور رمضان ودى مرحلة ابعد واكبر من الظار لانه الظار اخر طقوس له فى رجب بما يسمى الرجبية واكيد المخلوق المقنطر العمة ده يعرفها اكثر منى ثم دم مجدى محجوب ورفاقه والكثيرين بعدهم اختيار اطفال الشوارع والمشردين واغتيالهم جماعيا بطريقة فاقت اعتى الشياطين بل ارعبت الشيطان وواصلوا طقوسهم الشيطانية بجعلهم الدماء تسيل حتى الركب بقتلهم لفلذات اكبادنا فى سبتمبر ومن كثرة خوض الرئاسة للدماء اتزحلقت الركب واتحلجت صواميلها ولا يزالون يمارسون طقوسهم الشيطانية وعجبى لمن يجلس معهم للحوار ؟ اى حوار هذا ايها المتبطلون من الاحزاب السجمانة وكم سيدفعون لكم مقابل ضحكهم على دقونكم التى تستحق الجز فى سوق الحمير بسوق امبدة انكم مشاركون فى طقوس عبادة الشيطان وستنهضون من اجتماعكم للحوار الشيطانى وقد اصابكم الروماتزم من الصنقير والمكيفات البااااااردة وسيصل الروماتزم الراص والعقول والرقبة الحتهزوهادليل على الموافقة واكيد حتوافقوا على كل شىء اتحداكم ان اعترضتوا على كلمة او قرار ديل حيحركوكم بالروموت كنترول وسيكون معكم فى ادارة الحوار بشير لومى الحبشى ولولى الحبشية وكتروا البخور
الاسلاميون فى محاولة يائسة لانتاج فيلمهم القديم الفاشل الانقاذ1 الى الجديد الانقاذ2.
> ناس برة عملوا خارطة الطريق .. الكيزان قالوا عندهم خارطة طريق
>> ناس برة عملوا 5+1 لبرنامج ايران النووي … الكيزان عملوا 7+7 لمحاورة اخوانهم المنشقين
>>> كيزان مصر عملوا برنامج النهضة … الكيزان قالوا عندهم برنامج الوثبة
:
:
:
انتو بتغشوا في نفسكم ولا شنو ؟!!!
ندااااء استغاثة، : بأي حق ومنطق وقانون وشرع يتسلط علينا، وعلى عيشنا، وعلى عقولنا، وإرادتنا وكرامتنا، همج متخلفون حثالات صحراوية أكلة جراد وشاربي بول ويحتلون عقولنا ويسيطرون على إرادتنا من 1500 سنة،
وداعاً للأوطان: انهيار وانحسار الدول الوطنية الحديث!!
نتائج الحوار=المشروع الحضارى رقم(2) ومعروف لى الراكوباب.
يخسي عليكم يا القاعدين وراجين من حكومة اللصوص خير
اختشو علي طولمن وعرضكم بعتو الوطن بتمن بخس
يا خسارة يكون في رحالة زيكم في لبوطن المغلوب عليه
سوف تقوم ثورة الشعب ومهما طال السفر فاي منقلب تنقلبون
يخسي عليكم والف يخس يا رمم
واطيب مصطفي دي بسوي شنو هنا ياجماعة التسو فوقو دي كلها غباء ساكت وضياع وقت كن في حل يناسب ناقشو مع من هم اهل لسودان وليس مع من هم اهلا لنقاذ بصراحة وش القباحة كملت فيكم تب ما فضل حاجة وخاصة وضع اطيب مصطفي في الشمال دليلا والغربة عدم خجل اهل الانقاذ في نجر الامور هي الموثرة بالجد الله يطولك يا روح وربنا يسترك يانفس والكل صابر اللهم اعز الاسلام والمسلمين ولزل الشرك والكفرة والمشركين ودمر اعادك اعدا الدين كالبشير وزمرة الانقاذ المشردين كاطيب مطصفي والتركي غازي والمجنون سيسي والسكران نافع والحمار المكار علي عثمان والغبي مصطفي عثمان اسماعيل واللهم لا تسلط علنا بزنوبنا من لايخافك ولا يرحمنا مثل البشير والزمرة الحقير