الدعم السريع: طيران الجيش قصفت مستشفى شرق النيل ودمرتها (شاهد الفيديو)

سيشهد التاريخ أن الشعب السوداني وقف مع جيشه في أحلك الظروف وبالرغم من وجود الكيزان في المشهد إلا أن الشعب اختار أن يتم تنظيف البلاد من قواتهم التي صنعت لحمايتهم
وانقلبت عليهم أو خيل لنا أنها انقلبت عليهم لكن هي بطبيعة تكوينها كمرتزقه باعت نفسها لاطماع خارجيه وكبر الحلم في راس قادتها لماذا لا يمتطو ظهور مدعي الاحذاب الذين كعادتهم في استعداد علي بيع أعراضهم من كرسي وبيت وقليل من السلطه والنفخه

مش غريبه علي احذاب السجم التي جثمت علي صدورنا سنينا ولم تقدم شي للبلاد والعباد
والان يتباكون علي الجيش وضعفه واختطافه
اين كنتم في الثلاثون عام

أغلبكم اتخذ من معارك دارفور وجبال النوبه وحقوق الإنسان مشكله يعني كيس عند الغرب
للحصول علي الإقامات والجنسيات

والان عند اندلاع ثورة الشباب أتيتم انتم باحلامكم الوسخه لا بأحلام شباب وشعب السودان وتصدرتم المشهد ظننا انكم كفاءات
للاسف كنتم اث البلاء علينا
والي الان ماذال مذادكم يعمل لمن يدفع أكثر
ونمارسون التخذيل وبث الرعب في نفوس الشعب
نحن لا نملك في هذه البلاد شئ نخاف عليه أكثر من كرامتنا حلمنا بوطن يسعنا جميعا وطن يحتضن الجميع بلا تمييز عرقي اوديني وبذلنا له الأرواح وتحملنا ويلات المشاريع الاسلاميه بكذبها والماركسيه بعهرها والطائفيه بجبنها واستغلالها البسطاء باسم الدين

من انتم ولماذا تخونون هذه البلاد وتتعمدون تخلفها ولصالح من يظل حلمنا قائم ويظل وقوفنا مع جيشنا لا مع ادلجة الجيش حتي انتصاره لنا وتصفيت البلاد والجيش منهم ومنكم

لا كوز نافع لا قحاطي لا شيوعي لا دهامي ..الكل يحارب بالوكالة بعد أن أصبح السوداني سلعة رخيصة تباع وتشترى بالاموال والضحية سيكون وطن كان اسمه السودان