تدوين بلاغ جنائي ضد المتعافي بسبب المحاصيل المحورة وراثياً

الخرطوم
دون برفسير معروف إبراهيم مدير مركز أبحاث الأعلاف الأسبق بهئية البحوث الزراعية، دون بلاغاً جنائياً في مواجهة وزير الزراعة الأسبق دكتور عبدالحليم المتعافي مطالباً بمحاكمته في أعقاب إدخاله ومعه آخرون المحاصيل المحورة وراثياً على رأسها القطن.. وناشد معروف كافة الجهات العدلية ورجال القانون والمحامين بضرورة الدفع بهذا البلاغ حتى يبلغ منتهاه دامغاً المتعافي بارتكابه خطأ استراتيجياً بإدخاله للمحاصيل المحورة وراثياً باعتبار أن ذلك يأتي خصماً على الزراعة العضوية فضلاً عن ارتفاع المخاطر لتلك النوعية من المحاصيل.

الجريدة

تعليق واحد

  1. فليقف كل شريف في وجه الفساد …. و مع موجة سقوط الأقنعة نتمنى أن يستيقظ كل ضمير نائم و يثور ضد الفساد …. أي إنسان يمتلك مستند أو معلومة فلينشرها و آن الأوان ليتعري النظام من جلباب الدين و يتدثر ثوب الفساد و اللصوصية … و بعد مهما طالت السنوات فقد انتهت لعبة عسكر و حرامية ….
    بلا متعافي بلا جداد

  2. يا أخوانا الراجل اللي ببلع في السمك الفرايد ده ما بتقدروا عليهو … خليكم مع المسكين الملازم غسان . المتعافي ده سر فساد الإخوان ولو فتح صلعتو دي القيامة بتقوم عديل … عشان كده راسو ده ما بنفتح إلا بالشاكوش والأجنة .

  3. بصراحة دكتور المتعافي من أكثر المسؤولين الذين تم ظلمهم وتلطيخ سمعته مع أنه قدم الكثير من خبراته وكان أفضل والي لولاية الخرطوم بإنجازات ضخمة في مجالات الطرق واإنارة الشوارع وتنظيم الأسواق وشوارع النيل المختلفة ومشاريع التأمين الصحي التي يستفيد منها الملايين الان إلخ.. وبرضو كان أفضل وزير زراعة يمر علي السودان خلال الثلاثين سنة الماضية حيث أدخل التقانات الحديثة علي مشاريع الزراعة وساهم في تطوير صناعة السكر والزيوت وإزدهار زراعة القطن طويل التيلة وإدخال التقنيات الوراثية التي يريدون محاكمته عليها الان وهم أصلا لا يعرفون معني تحوير وراثي ويريدون إيهام العوام أنها تعني السموم والأمراض.

    وعلي أي حال د. المتعافي رجل واضح وبسيط ومتواضع جدا والكلام ده ظهر في حلقاته من المكاشفات في برنامج الطاهر التوم وكشف فيها كل شئ وأجاب علي كل التهم وقال أنه هو شخصياً مستغرب أنو أعداءه ما دخلوه السجن وقال أنه مستعد لأي تحقيق وأن سجله نظيف تماماً.

    الرجل ده قبل دخول الحكومة كان طبيب محترم في السعودية وعندو مستقبل للدراسات العليا في جامعات ومستشفيات أوروبا ولكن ترك كل هذا ودخل الحكومة للمساهمة بخبرته وجهده وفي النهاية خرج منها فقيراً ومستهدفاً لدرجة أن أسرته إحتفلت بخروجه من الحكومة ولسان حالهم يقول (الحمدلله كفاية حكومة وسياسة وإتهامات ووجع قلب).

  4. حرامى وجيعان
    اعوذ بالله من عين لا تقنع ومن بطن لا تشبع
    بالساحق والماحق يا الوارث من ابوك المليارات
    ابوك كان رجل تقى ورباكم بالحلال
    لكن النار تلدى الرماد يا وسخ
    الى مزابل التاريخ
    الويل لكم
    والثبور لكم
    اين المفر
    دنا عذابكم فى الدنيا قبل الاخره

  5. هذا الثعلب المكار سوف يطلع منها زي الشعرة من العجين لازم تكون دفوعاتك قوية يا بروف والا فسوف يورطك المتعافي كما ورط من قبل عثمان ميرغني ببرنامج حتى تكتمل الصورة

  6. هذا هو البلاغ الوحيد الذي يخشاه المتعافى لأنه يعلم أنه لن يستطيع تفاديه أو الهروب منه بالاختباء وراء آخرين كما حصل بالنسبة لحالات الاتهام السابقة. هذه المرة التهمة واضحة و مباشرة و المتهم هو الوزير بعينه (الفيل) و ليس ظله و هذا قد يفسر عدم تحرك البلاغ لمدة 3 أشهر. لن يستيع أن يفلت هذه المرة لو تم تحريك البلاغ بواسطة وزارة العدل ، لكن المشكلة فى “لو” ذاته

  7. تأكل دجاج تأكلك الأموها في يري أكلت ناس الجزيرة تراب ليك يوم ترجع كل شئ أحدتو في مكانو وبيدك وعلي مراي ومسمع من الناس الغلابة الاكل قوط والخلاص طوط خليك جاهر للشغلانية دي علي فكرة اخبار شركة اخوك بتاعة القرطاسية شنو ماشية تمام لسع بتورد للحكومة والسيد ( رفلة جرجس ) وين عامل ايه صحيح هاجر لاستراليا أم هددتوه بالطرد لمصر

  8. استطاع النظام المجرم من خلق طبقه من الطفيلين البجحين بلا دم ويتميزون ببلادة الاحساس بالواقع حولهم طالما ان بطونهم ممتلئه بما لز وطاب فطريقة المتعافى الرخيصه فى نهش الدجاجه تدل علي كل هذا الجوع وهو جوع لايتمثل فى سيادة بطرياقنا فى الصوره اعلاه انه جوع شباب اتو الي السلطه وهم من كانو يتضورون جوعا وعريا وتعبا اتو علي ظهر الترابي شباب ثائر غاضب من ضياع حقوقه فى المواطنه فى الحق الطبيعي للحياه وقد كان لهم ان استلمو السلطه بمفتاحين صعدت الانقاز عام ٨٩ الي السلطه المفتاح الاول انهم من قاع الشعب ومن سيكون ارحم علي الناس ممن هو من الناس من زاق كاس الجوع واشتهي قطعة لحمه ورغيفه دافئه لم يشبعو بها قبل ٨٩ والجوع لم يكن عيبا والمفاح السحري كان الدخول للمواطنين بعقيدتهم وقد كان وبدات الانقاز تمسك بالامور وسبحان الله كل الظروف كانت مهيائه لهم فالصادق الغر لم يكن يسطيع ان يتولي مسئولية طفل دون ان يتبول علي ثيابه مل الشعب حكم الصادق ولم يسانده او يتعاطف معه عند حدوث الانقلاب المشئوم وهو ليس خطاء الجبهه الاسلاميه بقدر ماهو خطاء تاريخي يحسب علي الصادق المهدي وجماعته التي سمحت للزباب والطاعون بلدخول الي عظم السلطه وبدات الانقاز شرسه قويه تضاري ضعفها وعدم تصديقها انها الان الحاكم الاوحد للسودان وشي طبيعي لم تبارك امريكا السلطه الاسلاميه ولاغيرها من الدول العظمي وكانو يحتاجون للمال فالخزينه كانت فارغه ولم تكن هناك جهه تدعمهم غير العداء الشديد الزي يعرفه الجميع بين الاسلاميين والامريكان واليسار فرفعو شعار ناكل من مانزرع نلبس مما نصنع وبدات الاغاني تلحن لبرنامجهم وتغيرت الكلمات فقط كانو يسرقون الالحان لم يكن لديهم ابداع ولم تكن اغانيهم تدخل قلوب الناس مثلما بقيت اغاني مايو خالده فى ازان من سمعوها وبدا الراديو يبث برامج عدائيه تبشر بنهاية روسيا وامريكا ودنو عزابها كان نظام محاصر ومرفوض من الدنيا الا التنظيم الاسلامي العالمي الزي لاول مره يجد ضالته فى حكم دوله كامله دوله راي فيها التنظيم العالمي النواه وبدائو بدعمها بكل قوة استوردو بن لادن وشخصيات تدعم القضايا العربيه مثل كارلوس ووقف الي جانبهم بعض الدول الثوريه التي تنادي بقيام الثوريات مثل صدام حسين والزي دعمهم فى حربهم الدينيه الشرسه التي كانت متواصله من حقبة الصادق وصدق صدام معهم ومنحهم من السلاح والقوة اكثر مماكانو يحلمون مات منهم من مات قاتل كوادرهم مقاتلة الابطال كانو شباب لايخشون الموت بل ويشتهونه …. نجحو فى وقف تمدد قرن بل واصبحو يحققو الانتصارات لم تكن مواردهم تكفى تصريف شئون الدوله والحرب فبدئو بالشعب فرضو سياسة تغيير العمله واخزو كل الارصده الي بنوك خاصه بنوك اسلاميه وفوجيء الناس ان اموالهم لاتعطي لهم كامله ولكن من كان يستطيع ان يتكلم مع اشخاص الجمو افواه الناس فبعد اعدام مجدي وجرجس خاف التجار والناس وصور اعدامهم بانه انتصار للغلابه والمساكين وصور الاعلام الشهداء بانهم اعداء الدين كانت طبنجة ابراهيم شمس الدين دوما تقطر دما تغيرت التركيبه فى البلد اصبح المال يتسرب الي ايديهم بكثره وزياده وهنا بداء الشيطان يوسوس فيهم فبدئو ينشئون مكاتب وبدئو يدخلون السوق وكانو يزيحون كل من هو ليس موالي لهم من السوق فسجن من سجن وعسر من عسر وبدئو بطريقة جديده مبتكره بانشاء بيوت كئيبه سموها بيوت الاشباح وهيا صنعت لتعزيب الشيوعيين الكفار والطلبه الزين يخرجون ضدهم المظاهرات كان شبابهم مقتنعا انه من اهل الجنه فاذا ماخرجت مظاهره تراهم يتقافزون من سياراتهم وفى ظاهره غريبه بلحاهم الصغيره وبناطيلهم القصيره وجزمهم التي يرتدونها بطريقه تنم عن عدم معرفتهم او تعودهم عليها كانو يحملون العصي والسيخ ويضربون بضربات قويه تصل القتل لعدو الله من طالب او متظاهر … وابتدعو وقتها المسيرات المليونيه وانشائو مدينتهم الخضراء ….. سيطرو علي البلد ظهرت طبقات من الفقراء مواليه ومنظمه فى الهجوم علي الموارد واحتكارها ٥وكان ينقصهم معرفة كيف التعامل مع كل هذا المال فكل شي مفتوح امامهم المصانع التصاديق الاستيراد التصدير كل شي طالما لديه حقيبته والتي كانت تسمي تمكنا وزقن او لحيه واضطر من لاتنبت له لحيه لتركيب لحيه صناعيه ليجاري الاوضاع فى ذلك الوقت كانت المؤسسات لاتزال تدار بموظفين اكفاء وكان لابد من ازاحتهم ولكن ليس قبل ان تتعلم كوادرهم ادارتها وبداء النظام بطرد الموظفين الشرفاء بقانون جديد سموه الصالح العام وصل الي قيادات الجيش وبدات شطحات النظام اكثر الاسماء التي كانت تبرز كشخصيات دونكشوتيه وهو من قال انا انا لست رامبو ولكني عمر بن الخطاب كان يطارد الرعاه بالهلكوبتر كل هذا والشعب يتفرج منتظرا العطاء منهم خاصه وعندما اتو وجابو مواضيع الفساد موضوع كسارة البنا والمخازن الفارغه التي لم تكن تحتوي علي شيء لم يستطيعو ان يثبتو الفساد علي احد من حكومة الصادق المنتخبه ولكنهم اعملو التهم الاعلاميه لتصوير الحطام علي انه كساره وللان لايعلم احد من الشعب شنو يعني كساره ؟ تحدثنا عن شباب قاتل فى الجنوب بضراوة والان ناتي للشباب العائد من الجنوب كان يكفى ان تمضي فى الجنوب شهر لتصبح الاخ المجاهد وكما كان فتيتهم الذين كاتو يقاتلون من اجل الله والوطن اتي جنود يقاتلون فى سبيل الله والخرطوم والوطن فتحو مكاتبهم وبدات استثماراتهم وحتي زلك الوقت لم يكونو قد فارقو بيوتهم الفقيره وصوانيهم الفارغه من كل شي وبدات الاعين تتجه الي التجار فى السوق ومن يرون في شغله نجاح يتقربون منه ويتعلمون منه سر المهنه ثم يستولون علي عمله وقد سجن الكثير من التجار فالتاجر كان يواجه بضرائب وزكاه لايواجه بها المنظمين من سواسيو المؤتمر الوطني وبداء نظام جديد فى الاستيلاء علي المؤسسات استولي الطيب مصطفى علي التلفزيون القومي وبدات التهم فى انتاج سلسلات ساحات الفداء تنبهت الانقاز الي ان المشاريع المتنفزه فى البلد يجب القضاء عليها فقضو علي مشروع الجزيره والسكه حديد وبداء بيع البلد بالمزاد العلني فى كل يوم كانت تقام المزادات وكانت معلومه لمن يقع المزاد فهم من يبيعون وهم من يشترون اصول الدوله وبداء الزحف علي الاخضر واليابس والشعب يلوك الصمت فى انتظار الدوله المسلمه وكان البشير فى كل خطاب يقول سنقيم الشريعه وان لا امريكا ولاروسيا ستمنعنا ويقول الشريعه وبعد ٢٥ عام يقول انه سيطبق الشريعه ولم ولن تطبق الشريعه .. عندما مل الشعب من الانتظار بدات الهجرات لخارج السودان خاصه وان المناصب والتعيينات كانت مغلقه بظرف احمر علي من تتم تزكيته وامتلاء الشارع بطبقه جديده من القادمين من المناصب العليا التي رمي بها الكيزان الي الشارع فكثير من الموظفين الشرفاء لم يكونو جاهزين للخروج من بيت الحكومه الي الشارع وخرجت اثر عفيفه كريمه تتسول وبدات ظاهرة الفساد الاخلاقى تنتشر الحوجه الي المال والمال بيد الكيزان طورت وسائل الاتصالات الدعاره فظاهرة الاوتوستوب استعيض عنها بالموبايلات اصبح البلد مظلم وعرابه يغرد بالجنون ورياحه كانت تميل لغرب السودان بعلي الحاج وشبيه وقرينه السنوسي وكان للترابي عشاق يصلون لدرجة العباده كان يكفى ان تقول كلمه فى الترابي لتبرح ضربا وسبا كان قديسهم وعجلهم الابيض وبدات الانقاز تشبع ولكن الطمع بين اللصوص احيانا يكون قاتلا فبداء النظام الاسلامي بالتخلص من من اعتقد انهم عقبه امام توجهه بداءت سلسلة اغتيارات وراح فيها الزبير محمد صالح وتواصل مسلسل الاغتيالات لم ينجي منه حتي الفنانون وبيوت الاشباح لم تكن تفتر وظهرت النعمه علي الاسلاميين وحدث الانقسام غدر علي بشيخه وركبه الماسوره وللحق ربما هيا مسلسل فهم عباقره فى اخراج افلام الشر ووصلنا الي حالنا اليوم اشك ان الزمن قد مضي فلو صمتنا ٢٥ عاما عليهم فما الزي يمنعنا ان نصمت عليهم ٢٥ عاما تانيات اي القدر يصبر الزمن ده كلو بقدر يصبر والبرضي الزل ده كلو بستحمل تاني برضو والقبل يهرب من وطنو معناها بقدر ….
    كسره
    لن يتغير النظام بانتفاضه فلايوجد شعب الان الشعب فى حالة تكلس كامله ولن يزوب الجليد عن ظهرنا ولكن الامل فى ان الله سياخذهم اخز عزيز جبار مقتدر فظلمنا نحن هين ولكنهم تطاولو علي رب السماء يصلون ويخرجون السنتهم تحت تحت للشيطان

  9. سيئجيد
    عقب تصريحات وزير المالية:
    سماسرة العملة: نتوقع تزايد حملات الأمن الاقتصادي على السوق
    الخرطوم: نزار عباس
    توقع عدد من سماسرة وتجار الدولار أن تشهد الأيام القليلة القادمة تزايد حملات الأمن الاقتصادي بشكل مكثف خاصة عقب تصريحات وزير المالية والاقتصاد الوطني بفرض عقوبات رادعة لتجار الدولار، في الوقت الذي رصدت فيه جولة (السوداني) بالسوق أمس حدوث حملات عادية ضد تجار العملة بالسوق.
    وأبان احد التجار لـ(السوداني) ان القرار الذي صدر من وزير المالية لم ينفذ حتى الآن وأنه لا يعدو عن كونه اشاعات ليس إلا وقال: “دائماً نسمع مثل هذا الكلام وان الحملات حتى الآن عادية وليس فيها أي تطورات تذكر على الصعيد الأمني”.
    وقال آخر إن الحملات عادية وليس بها أي جديد وعن القرار الذي صدر قال: “ربما يأتون في توقيت نكون فيه غير متواجدين بالسوق”.
    كما اتفق آخر مع سابقه أن هذا القرار للاستهلاك فقط ولم نر أي تطورات في هذا الأمر وحتى الذين يتم القبض عليهم يتم إطلاق سراحهم بعد (12) ساعة عكس ماكان يحدث في السابق حيث كانت العقوبة تصل لحد الإعدام أما الآن فالأمر يختلف تماماً بعد ظهور حقوق الانسان لا يستطيع أحد ان يفعل كما كان في السابق وقال ان العمل اصبح بصورة واضحة والكل يعلم ذلك بما فيهم المسئولون والآن لا يوجد أي حملات مكثفة كما يقولون وإنما هي عادية كالأيام السابقة ويبلغ سعر الدولار اليوم (10،9) جنيه للشراء (20،9) جنيهات للبيع.
    فيما قال تاجر آخر بالسوق الأفرنجي وسط الخرطوم إنه يتوقع ان يطبق قرار الحملات المكثفة اعتبارا من يوم غد، أما الآن فهي عادية، وعن توفر الدولار في الأسواق قال إنه متوفر بصورة جيدة.
    بينما ذكر تاجر عملة آخر أن هنالك حملات مكثفة وبدأ تنفيذ القرار على أرض الواقع وقال إنهم مجبورون على العمل في هذا السوق رغم المخاطر الكبرى التي فيه، وأشار إلى وصول سعر الدولار لـ(20،9) جنيه للشراء (25،9) جنيه للبيع ويتوقع استقراره خلال الأيام القادمة.

  10. لقد نشرت ونشر غيرى مقالات تحذيرية عن زراعة القطن المحور وراثيا وتجارب دول مثل أندونيسيا والهند من المالات :
    مقال تحت عنوان :

    (1) القطن المعدل وراثيا : التجرية السودانية نشر فى 7 سبتمبر 2012

    (2) مقال بعنوان :القطن المحور وراثيا: لنقتدى بتجربة أندونيسيا نشر فى أغسطس 2012
    (3) مقال بعنوان : القطن المعدل ور وراثيا: لنتعظ من التجربة الهندية ..نشر فى أغسطس 2012

    وكتب القامة العلمية بروفيسر/ نبيل حامد حسن بشير مقالا عن القطن المحور وراثيا تعقيبا على مقال مطبلاتى للمتعافى .
    المقال بعنوان :
    لقد ربح المتعافى معركة القطن المحور وراثيا!!! نشر فى 19 يناير 2013

    يمكن الأطلاع على هذه المقالات لمعرفة تجارب الدول الأخرى والمخاطر التى حذرنا منها.

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..