الخرطوم: كمال عبد الرحمن
أكدت مصادر طبية متطابقة مقتل 5 محتجين وإصابة أكثر من 70 خلال المسيرات التي انطلقت، يوم السبت، في مختلف مدن السودان، رفضا لقرارات القائد العام للجيش عبد الفتاح البرهان.
وأفادت لجنة أطباء السودان المركزية في بيان بمقتل 5 محتجين خلال مواكب “مليونية 13 نوفمبر” المطالبة بمدنية الدولة.
ولفتت اللجنة الطبية إلى تزايد عدد الإصابات الخطيرة وبعض الإصابات المتفرقة. إضافة إلى تفاقم صعوبات وصول المصابين للمستشفيات.
وقالت إحسان فقيري عضو نقابة أطباء السودان لموقع “سكاي نيوز عربية” إن مستشفيات في أم درمان والخرطوم بحري استقبلت عددا كبيرا من الجرحى الذين تعرضوا لإطلاق رصاص حي في أجزاء مختلفة من الجسم.
وأشارت فقيري إلى أن معظم الأطباء يعملون في ظروف أمنية سيئة حيث تتعرض المستشفيات للاقتحام من قبل القوات الأمنية بحثا عن ناشطين؛ وقامت قوات أمنية باقتحام مستشفى شرق النيل واعتدت على أطباء وفتشت هواتفهم بحثا عن صور او مقاطع فيديو للجرحى.
وانطلقت ظهر السبت في مختلف مدن السودان وبعض العواصم والمدن العالمية؛ مسيرات احتجاجية عرفت بـ “مليونية الغضب” رفضا لقرارات قائد الجيش حل مجلسي السيادة والوزراء وإعلان حالة الطوارئ في الخامس العشرين من أكتوبر؛ وسط انتشار أمني كثيف وإغلاقات شملت 5 من الجسور الثماني الرابطة بين مدن العاصمة الخرطوم.
ووفقا لشهود عيان تحدثوا لموقع “سكاي نيوز عربية”، فقد نفذت القوات الأمنية حملت اعتقالات ومطاردات واسعة في أوساط الشباب في مناطق “الديم” في وسط الخرطوم و”جبرة” في وسط وجنوب الخرطوم.
في الأثناء حذرت دول الترويكا (النرويج والمملكة المتحدة والولايات المتحدة) والاتحاد الأوروبي وسويسرا قوات الأمن السودانية من استخدام القوة المفرطة ضد المتظاهرين السلميين. ومنذ الخامس والعشرين من أكتوبر وصل عدد ضحايا رصاص قوات الأمن السودانية إلى 16 قتيلا إضافة إلى مئات الجرحى.
ويطالب المحتجون بإنهاء كافة القرارات التي اتخذها قائد الجيش عبد الفتاح البرهان خلال الأسبوعين الماضيين والتي شملت حل مجلسي السيادة والوزراء وإعلان حالة الطوارئ وتجميد بنود مهمة في الوثيقة الدستورية التي تنظم العلاقة بين المدنيين والعسكريين وتحكم الفترة الانتقالية التي دخل فيها السودان عقب الإطاحة بنظام المخلوع عمر البشير في ثورة شعبية في أبريل 2019.
وتزايد الغضب في الشارع السوداني بعد إعلان البرهان تشكيل مجلس سيادة برئاسته وعضوية جميع الأعضاء العسكريين وعدد من المدنيين؛ لكن ثلاثة من الأعضاء الذين أعلنت أسماؤهم رفضوا أداء القسم ظهر الجمعة؛ واصفين الخطوة بانها تشكل انقلابا على الفترة الانتقالية.
ويرفع المحتجون شعارات تطالب بتسليم السلطة للمدنيين وتحقيق العدالة وعودة رئيس الوزراء حمدوك وإطلاق سراح الوزراء والسياسيين المعتقلين.
سكاي نيوز عربية
ربنا يرحم الشهداء
و كامل الشفاء للجرحى
و ستسقط يا برهان
لازم يتم فتح بلاغات جنائية لدى محكمة العدل الدولية ،، المحامين السودانيين في الخارج لازم يرفعوا القضية ضد المكون العسكري والناطق الرسمي باسم الحكومة والتوم هجو ومني اركو مناوي وجبريل واردول وعشر وعسكوري والجكومي وكل الخبراء العسكريين البطلعوا في القنوات ويدعموا قتل المواطنين والانقلاب
وامريكا لازم تدخلهم في القائمة السوداء ويمنعوا من دخول امريكا وحجز اموالهم ،،
وادخال الدعم السريع وحركتي مناوي وجبريل وتماذج في قائمة الارهاب ،، الجيش لا يقتل فعلا ،، البرهان وشلة القتلة اطلقوا المليشيات من جنجويد وقوات مناوي وجبريل وكتائب الظل لقتل المواطنين ،، مدير الشرطة المفروض يطلع بيان واضح ويوضح بانه يتم استغلال ملابس وسيارات الشرطة لقتل المواطنين او هو يتحمل المسئولية مع المجرمين الفوق ديل
ربنا يرحم الشهداء. وينتقم من القتله.
يسقط حكم العسكر والمليشيات والارزقجية
اللهم احفظ السودان واهل السودان واحقن الدماء ، ما يحدث هو كسر عظم بين السياسيين وقادة القوات المسلحة ويزج بالشباب في الشوراع لخدمة من وماذا سيجنون من وراء هذه التضحيات الجسيمه لقد رأينا سوريا وليبيا واليمن والصومال الم نتعظ اقصد جميع من بيدهم الأمر يجب الجلوس حول مائدة التفاوض لايجاد حلول وتنازلات متبادلة والا فالطوفان سيجرف الجميع
تسلم الله يكتر من امثالك
يا شعب السودان المناضل الجسور الصامد الصابر أناشدكم من كل أقاليم ومدن السودان بالزحف للخرطوم ومحاصرة القتلة والمرتزقة برهان وحميدتي وجبريل وبقية المجرمين واللصوص في جحورهم وإنهاء مسلسل القتل لأبناءنا الشباب والإفراج عن حمدوك لأنجاح ثورتنا وإفشال مخطط هؤلاء المأجورين والذين يساندونهم من دول الجوار الحاقدة والجاحدة التي لا ترغب الخير للسودان وشعبه الطيب الكريم
هذا ماقلناهو مرارا وتكرارا زحف الشعب من كل اقااليم السودان وقفل الخرطوم والقبض ع البرهان وكباشي وحميدتي وجبريل ومناوي وذبحهم وتعليقهم في وسط الخرطوم؟ صدقوني نستطيع؟؟؟؟؟؟
احمد انت مجنون وما سوداني مستحيل؟؟؟؟ معقولة بيننا داعشي
الداعشي ده بمثلني يا عسكوري
الله يرحم الشهداء لكن حقوقهم ضايعة
الوقت للعمل يجب تنظيم الصفوف وتوزيع الجهد بين الفئات حتي سقوط انقلاب الكيزان لأن التحديات باهظة
نناشد كل الشعب السوداني اللي في الاقاليم الزحف نحو العاصمة للاسقاط الحرامية الماجورين القتلة اين قاطر عطبرة وقطار الجزيرة تسقط بس تسقط بس
ليكن أمامنا هدف واحد هو القضاء علي آخر معاقل و حلقات الكيزان وهو البرهان والا تكون كل هذه التضحيات والجهود الجبارة ضاعت عبث يجب تنظيم أنفسنا مثلا تقسيم المناوبات علي الفئات بجدولة معينة بدل ما نضيع كل الجهد في زمن محدد وان شاء الله النصر قريب والآن نحن أكثرتوحدا والاطاحة بالبرهان أسهل كثير من البشير فقط التركيز والمثابرة
ياسودانيين عليكم بايراهيم البوالـ ـالبقالـ ـ هذا التافه ومعه كتائب الظل يلبسون ملابس الشرطة ويقنصون الشباب وقتلهم ومن تم قبضهم يضعون لهم مواد ضارة في الماء لهم او حقنهم ؟عليكم باراهيم البقال ورميه من اعلي مبني هذا القاتل ؟ وهذا من مصدر موثوق من شرفاء الشرطة ذكر ذلك؟ء تابعو البقال وحيثما وجدتموهو امسكوهو هذا العبد قال علشان عمر البشير ساقتل نصف السودانين فعليكم بالبقال قبل ان يضر بالشباب؟؟؟