القبض على هشام قنديل رئيس وزراء حكومة الاخوان قبل وصوله للسودان‎ – شاهد صور –

عقبال بيك نفرح يا زينة

ابتسامات معبرة

الاجمل الاثنان “سابقون “

عافى منك يا السيسى دنيا واخرى !!!!!
لقطهم زى الفيران !!!!!
ديل لمن اخوانهم استلموا الحكم فى السودان عاملوا الشعب معاملة الكافر عدو الله ما بيعاملها للناس!!!!
بعد انقلابهم فى السودان فى 30 يونيو 1989 اتضح انهم من اوسخ واقذر واوطى واسفل طينة ربنا خلقها فى الدنيا!!!!!!!!!!!!!
الشعب كان بيتعاطف معاهم وكان قايل القبة تحتها فكى لكن بعد ما استلموا السلطة بقوا حاجة تانية!!!!!!
بس انا المحيرنى انهم ليه اشداء قدام الشعب المسكين وزى النسوان امام الاجانب يحتلوا ارضهم ويعتدوا عليهم وهم زى الكانه ماحصل حاجة لكن قدام المظاهرات والكتابة فى الصحف المعارضة لهم عناتر وشرسين الغريبة عكس اليهود والنصارى البيحترموا شعوبهم لكنهم اشداء وشرسين امام اعدائهم!!!
الاخوان او الحركة الاسلاموية اقسم بالله العظيم انهم عار على الدين والوطنية والرجالة والشجاعة!!!!!!!!!!!

ههههههههههه حلق دقنه كمان !!!!!!!

الجماعه ديل لسه بعملوا في عمايلم دي .. ماتابوا من اسامه بن لادن ..

والكوز كان ناوي يجي يعيش على حسابنا برضو..؟!
عالم ما تستحي.. لعنة الله عليهم أجمعين

القاهرة – يو بي آي

أعلنت وزارة الداخلية المصرية، مساء أمس (الثلثاء)، أن عناصر الأمن تمكّنت من إلقاء القبض على رئيس الوزراء السابق هشام قنديل، قبل هروبه إلى السودان.

وقالت الوزارة، في بيان إن «الأجهزة الأمنية تمكَّنت من القبض على رئيس مجلس الوزراء السابق، هشام قنديل، وذلك في أحد الدروب الجبلية برفقة أحد المهرّبين أثناء محاولته الهروب إلى دولة السودان». يُشار إلى أن هشام قنديل (51 عاماً)، والذي تولى منصب رئيس الوزراء خلال الفترة من 21 يوليو/ تموز 2012 وحتى 24 يوليو 2013، مطلوب قضائياً لتنفيذ حكم صادر بحقه من محكمة جُنح الدقي بالسجن لمدة عام، لامتناعه عن تنفيذ حُكم قضائي أثناء توليه المنصب خلال حكم الرئيس المعزول محمد مرسي.

شكرا

http://www.aljazeera.net/news/pages/684e9b8b-620b-4024-89bb-00283cb3a974

هشام قنديل كان المفروض ان يحضر للسودان الاسلامى ليقود النضال المسلح ضد النظام العلمانى المصرى ..الخونه فى جهاز الامن السودانى سربوا معلومات تسلله للجانب المصرى الذى تمكن قبضه داخل الاراضى السودانيه..

المتعوس وخايب الرجاء..؟؟

السودانيون يحترمون ارادة الشعب المصري تماما ولن يسمحوا مطلقا ان يكون وطنهم ملاذا لمطلوبين للعدالة في مصر مطلقا
اما موضوع ابن لادن فهو جاء للسودان مستثمرا وليس زعيما لتنظيم القاعدة وعندما علم السودان بانه زعيم لتنظيم القاعدة قام بطرده واخذ امواله معه وخرج من السودان
وعلى الاخوة في مصر عدم الاخذ في الاعتبار تلك المظاهرات التي خرجت من الخرطوم صوب السفارة المصرية تاييدا للاخوان المسلمين فالشعب السوداني ليس ضد ارادة الشعب المصري ابدا انما كانت تلك مواقف متعاطفة لها قناعة ان الرئيس مرسي جاء بالانتخابات ولايمكن اقالته ولكنهم قد تغيرت مواقفهم وادركوا ان ارادة الشعب المصري هي الاساس لان الشعب هو من ينتخب من ينتخب ويقيل من يقيل لان الشعوب هي الهدف الاخير وليس الحكام الفائزون بالانتخابات لانهم قد يطرحون برنامجاثم لايستطيعون الوفاء ببرنامجهم وبالتالي يكونوا فاشلين ولا يمكن للشعب القبول بفاشلين بالطبع
على الاخوة في مصر الاطمئنان تماما ان السودان لن يكون ملاذا للاخوان المسلمين المصريين او تنظيم القاعدة او التنظيمات المشابهة فالسودان دولة تحكمها حكومة رشيدة ووسطية والله اكبر

البيان الصادر أمس من وزارة الداخلية المصرية وكان يذاع على جميع القنوات المصرية التلفزيونية واليوم نازل فى جميع الجرائد المصرية أنة تم القبض على رئيس الوزراء السابق فى شقة بمحافظة الجيزة هذا هو البيان الصادر هل أصبحت محافظة الجيزة على حدود السودان يجب التأكد الاول

هاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاها

عقبال الانت هارب و ماشى ليهم

إتفوووووووووووو

السودان ملاذ امن لغير السودانيين ونار جهنم لشعبه كنت امل ان يشرفنا هذا القنديل فى السودان كورقة ضغط على الحكومة المصرية هل وصل فرقاء الجنوب الى الخرطوم سرا ربما

أحسن القبضو ناسو
أسع السفاحين بتاعين السودان كان ساوموا بيه السيسي زي ما قالوا إنو كانوا بيساوموا الأمريكان بأسامة بن لادن و زي ما سلموا الأسلاميين للقذافي و زي ما باعوا كارلوس لفرنسا
و الكيزان المعلقين هنا لو زعلانين أزعلوا من سكات و بلاش أي مغصة تجيكم تقوموا للكلام الفارغ بتاع “معارضة لا تعرف الفرق بين شنو و شنو داك” و غيره من كلام الكيزان الفارغ والممغوصين من نكبة أخوان الشيطاين في مصر

نحن معاك يالسيسي ,,, عدو عدوك صديقك

قنديل اتقبض داخل العمق المصري….وتحديدا في الجيزة ..المصريين عايزين يرموا بلاويهم علينا …وصدقوني لا فرق بين عسكر مصر وعسكر السودان…كلهم في الظلم سواء

يكون كمال عبد اللطيف ابو قلب ابيض ذي الجلابية البيضا مكوية (وزير المعادن سابقا)
عمل الصفقة من برة برة وكشفو لناس السيسي واستلم المكافئةوريح ضميرو ضميرو الابيض الذي ظاهره البياض ذي دقن قنديل يركبوها وكت دايرين ويقلعوها وكت دايرين

نعم يوجد فرق بين عسكر مصر و عسكر السودان

رد للأخ أبو فارس

بعد ربع قرن تقريباً من حكم الإنقاذ تغيرت الحقائق و الوقائع نتيجة للتجهيل المدروس المتعمد من النظام المتأسلم الحاكم (هندسة المجتمع) ، و أوجد ذلك خواء حضاري ساعد في إنتشاره جهالة المثقفين و النخب (إِلا اللَّمَمَ) ، و لم ترتقي أي من أحزابنا (منظمات ، حركات ، سياسيين) لمستوى قامة الشعب السوداني ، و مهما قيل عن شعبنا فإنني أثق تماما أن شعبنا سباق و عبقري و قائد و يشهد تاريخنا بذلك شاء من شاء و أبى من أبى ، و إرادة شعبنا هي من ستقتلع هذا النبت الشيطاني الغريب عن قيمنا و أخلاقنا و أعرافنا . [لا تجتمع أمتي على ضلالة]
مؤتمر اللاءات الثلاث بالخرطوم بعد نكسة 1967 ، كان نقطة فارقة في تاريخ مصر و المنطقة ، حيث كانت حشود الشعب السوداني العفوية التي خرجت تأييداً و تعضيداً للزعيم الراحل جمال عبدالناصر الخارج لتوه من هذيمة و إنكسار جيشه (نكسة 67) ، كان لها أبلغ الأثر في إعادة بعث روح المارد الجبار في الزعيم الراحل (و إحياء روح التضامن العربي) ، و بدأ في إعادة تكوين و إعداد جيشه و بدأ حرب الإستنزاف التي قادت لنصر أكتوبر 73 .

و أعذرني لهذه المقدمة ، لكن لها أهمية .

لقد كان خروج حشود الشعب السوداني التلقائي العفوي دون إملاء أو صاية من أحد (عهد ديمقراطي) و كان ذلك نابع من إرادته و وعيه (و مفاهيم تلك الحقبة) . هل كانت شعوب المنطقة في نفس درجة وعي و إدراك الشعب السوداني ؟ الإجابة قطعاً لا !! و هذا ليس إنحيازاً أو تعصباً أعمى لشعبي ، لكنه الواقع و الحقائق على الأرض ، حيث أن الشعب المصري نفسه (و باقي الشعوب العربية في تلك الفترة) لم تكن له هذه الإرادة الشعبية التي أظهرها الشعب السوداني (تفاعلت الشعوب تدريجياً لاحقاً) ، لكن أمريكا و الغرب رصد لنا هذه الإرادة القوية و النتيجة إستخدامهم الأنظمة المتأسلمة لكسر إرادة الشعوب . و البداية كانت بالسودان !! [حتى هيكل الذي عصر هذه الأحداث لم يعطي هذه الوقائع حقها ، لكن أعتقد إبنة جمال عبد الناصر و بعض الكتاب ركزوا عليها ، لكن الشعب المصري نفسه غاب عن هذه الحقيقة]

حكم عبود و حكم نميري ، كانا عسكريين ، لكن هل تعتقد بأنه من العدل أن نطلق حكماً عاماً على الجيش السوداني (في تلك العهود) نتيجة لتصرف حفنة من القادة ؟ لا تخلوا أسرة سودانية من عسكري ، و الجيش خرج من صلب هذا الشعب ، و لك أن تبحث عن الإجابات في محيط الأهل .

و نأتي لصلب الموضوع : نـــــــــــــــعم يـــــــــــــــوجـــد فرق بين عساكرهم و عساكرنا .
أولاً :
جيش مصر ، جيش وطني قومي و له تاريخ ، و لا يخفي عليك أن أي جيش محترف مبني على تنظيم و هيكلة (من القاعدة للقمة) و يكون لديه عقيدة قتالية ، ناهيك عن تاريخ الجيش المصري (تكون على عهد أحمس الأول 1580 ق م) ، و يتكون الجيش النظامي من نصف مليون بالإضافة ل مليون و نصف من الإحتياطي ، و غالب الشعب المصري يؤدي الخدمة الإلزامية .
الفريق السيسي قائد الجيش و وطني لا غبار عليه ، إستمع لجيشه و شعبه و خطا خطوته الجريئة ، و ما كان له أن ينتظر ليلحق قطارنا .
ثانياً :
الجيش السوداني (قبل الإنقاذ) لا غبار عليه إلا من بعض القادة الخبوب (سوار الذهب مثال) ، و رغم إن إمكانياته كانت محدودة إلا أن تدريبه و كفاءته كانت جيدة ، و أستطيع أن أقول أنه كانت لديه رؤية (عبر أجهزته) أوضح للإحداث تفوق رؤية الجيش المصري (فيما يختص بالجانب الأفريقي و بالذات اثيوبيا و دول حوض النيل) ، و ما يحدث الآن خير شاهد .
ثالثاً :
لا يمكن بأي حال من الأحوال بأن تطلق على عصابة العسكريين المتاسلمين (الإنقاذ) ، بإنهم عساكر . و كيف لعسكري أو حتى مواطن سوداني لديه نخوة و مرؤة ، يخون من إئتمنه على أمنه و وطنه و يتآمر مع عصابة مارقة و يسرق سلاح الجيش و يسلمه لكوادر الجبهة لتنفيذ الإنقلاب (إعتراف على الحاج و عدد من قادة الإنقاذ بأن 80% من المنفذين كانوا من كوادر الجبهة و باسلحة الجيش السوداني التي وفرها لهم كوادرهم العسكرية) ، عبود و نميري رغم كل ما لطخناهم به ، هل كان يمكن أن يقوما بمثل هذه الخيانة . و لك ايضاً أن تراجع و تبحث في محيط أهلك و معارفك من العسكريين القدامى رأيهم عن ما ذكرته أعلاه .
و الخلاصــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــة
لم يهتم الشعب المصري بالسياسة إلا بعد بعد أن ألمت به مصيبة حكم الأخوان ، و نخبهم التي تهتم بالسياسة لا تعرف شيئاً عن السودان أو ليس بما يتناسب بعلاقات الجوار و المصالح المشتركة و لعلك تجد أن بعض دول الخليج تعرف عن السودان و ظروفه أكثر من مصر الشقيقة ، رغم إن ما يحدث بإحدى الدولتين ، شئنا أم أبينا ، يؤثر بالآخر ، لذلك فقد أؤذينا نحن في السودان من فترة حكم مبارك (تأييد للإنقاذ ، دوره في إنفصال الجنوب ، إقناعه للأمريكان بأن نظام الإنقاذ هو الأصلح لمصالح أمريكا و مصر ، و إستيلائه على حلايب و شلاتين) ، و ما إستهوان الإعلام و المؤسسات المصرية بالشأن السوداني ، إلا نتيجة لخناعة حكم المتأسلمين بالسودان ، و تغييب إرادة شعبنا .
و أختم بمثال لعله يوضح ما اصبو إليه : شعبنا شعب مضطلع و لعلنا كنا نعرف عن جمال عبد الناصر أكثر مما يعرفه المصريين أنفسهم ، خاصة في حربه ضد الأخوان ، و تأكيداً لذلك ، تناسى المصريين جمال عبد الناصر ، و لم يتذكروه إلا بعد أن بدأوا صراعهم مع إرهاب الأخوان ، بل إن معظم من ثاروا على الرئيس المخلوع مرسي ، كانوا قد صوتوا له في الإنتخابات و كان هذا مثار سخرية شعبنا .
رأفةً بوطنك ، لا تسمي جماعة الإنقاذ عساكر ، و مقاربتك بعمل مقارنة بهم فيه إجحاف و تقزيم لشعبنا ، و يكفينا ما بنا .

أولا أنا بعيد بعد المشرق من الكيزان لكن الظلم ظلمات يوم القيامة السيسي أظلم من فرعون والمصريين عموما ما بشر وللأسف ينديهم أكتر من حقهم وهم ينظروا لكم نظرة السيد للعبد

الله يولى من يصلح