ياسر العطا: سنقيم فترة تأسيسية لسنوات حاضنتها المقاومة الشعبية

قول النبيّ عليه الصلاةُ والسلام-:
(سيأتِي على الناسِ سنواتٌ خدّاعاتٌ؛ يُصدَّقُ فيها الكاذِبُ، ويُكذَّبُ فيها الصادِقُ، ويُؤتَمَنُ فيها الخائِنُ، ويخَوَّنُ فيها الأمينُ، وينطِقُ فيها الرُّويْبِضَةُ. قِيلَ: وما الرُّويْبِضةُ؟
قال: الرجُلُ التّافِهُ يتَكلَّمُ في أمرِ العامةِ).

لقد كثر ظراط ياسر كاسات هذه الايام

يا عمك من بداية الحرب ما حررتا ولاية ولا مدنية. العافية درجات انت عارف غلطة الكيزان القاتلة في الحرب دي هي انه ناس كرتي وهارون في الآخر مدنيين وسياسيين وهم طبعا الخططوا ليكم عشان كده فكروا في السياسة اكتر من الحرب عشان كده نجحوا في شيطنة الكل الثورة وقحت والدعم والحركات الهسه معاهم لكن ما فكروا في الحرب كويس طبعا الحرب قرار سياسي لكن الامور العسكرية مفروض تفكروا فيها انتو لكن انتو تبع ليهم عشان كده عقل المؤسسة العسكري غايب وياهو انتو بتبرطمو وتورجغو زي ورجغتك الفوق دي

العطا نصب نفسه ديكتاتور السودان الجديد دون مراسم ودون منافس, بعنجهية وغطرسة هو من يقرر ومن يحدد مصير البلاد دون حتى ايجاد أى مساحة للتشاور مع من من المفترض أن يكون رأس الدولة أو مساعديه, العطا يرى أنه حاكم البلاد الاوحد من وادسيدنا وحاضنته الى ينكرها هى الحركة الاسلامية وكتائبها بمختلف مسمياتها, ورسالة العطا كألعادة الحرب ستستمر حتى أن ينتصر ويعود للقصر الجمهورى حاكما لسنوات طويلة, هذا ما تنبأ له به الراحل صدام حسين كما ذكر هو وربما جاءت الحرب لتحقيق تلك النبؤة, حلم والد البرهان و نبؤة صدام حسين هما ما قد يحددان من يحكم السودان الذى دمرته حربهم العبثية.

ربما هو يموت قبل فترة انتقالية

اعمل حسابك شكلك حاتكسر قزازة السمن بعصاتك. اول شيئ تنتصر وترجع الناس بيوتها وبعدين تجيئ تتحدث عن الفتره الانتقاليه. طبعا حسب امنياتك الشعب السوداني الذي خرج ولفظكم في 30 يونيو المشهوده الان نازح وفقير ومهان ومكسور الخاطر وده بالضبط اللي خططتو ليهو والان انتم في نشوة النتصار علي الشعب وبتتكلم علي اساس انه تاني ما في شعب ليهو راي فالراي كله سيصبح عند كرتي المرشد الاعلي والاخوان المتوضين الطاهرين وجنودهم الاوفياء ضباط جيشنا. ومليشيتكم مليشيا الاجرام السريع ما عاد لها وجود والقوي المدنيه كلها تبخرت في الهواء.
احلام اليقظه دائما ورديه وجميله لان الواحد بيشكلها علي مزاجه بس انت احلامك اجمل وكمان رسموها معاك امراء المؤمنين. فالواقع مرير ما بحليه ليك كاس.الحرب الان تتحكم فيها قوي دوليه بتوازنات محسوبه لن يستطيع اي طرف فيها الانتصار وامامك كل الدول التي تدور فيها حروب. نهاية هذه الحرب اما بالجلوس لطاولة المفاوضات لاخراج اتفاق يحقق لطرفي الحرب القليل من طموحاتهم والكثير للاطراف الدوليه.عليك يا عطا تحرير الاراضي الشاسعه التي استلمتها مكنكم المليشيا الخارجه من رحم جيشك وما تنسو الشعب الفقد كل شئ ممكن يظهر تاني ويقلب عليكم الطاوله وممكن المره الجايه يجيب ليكم حركة معط بعد قحت وبدل حمدوك شلتوك. وفي احسن سيناريو تاني ممكن يحالفكم فيهو الحظ تحصلو شريحه من البلد المقسمه تسدو بيها جوعكم للسلطه.

اردم الهوانات يا ود العطا
لا مكان للعملاء والخونة
حكومة عسكرية لمدة عشر
والحمد لله الذي أعاد لجهاز الأمن كل قوته وسلطته بعدها كل عميل وخاين يشوف سافرته وين ومشي يختفي فيها
مرحبا بجهاز الأمن الذي ارهب اليسار

الخبير العسكري الأمريكي بالقرن الإفريقي قال ان الجيش السوداني لن يستطيع ان ينتصر علي الدعم السريع والدعم السريع رغم تقدمة المذهل علي الحيش لن يستطيع يفرض سيطرة كاملة نسبة لوجود تقاطعات اثنية وغيرها ، ياللا ياود.عطا الي السلام ومنبر جدة حتي تنقزوا ما يمكن انقازه من بلدكم

ياسر كاسات الطشمة دي جابوها ليك من وين امبارح؟ شكلها حقت سوبا الفيها السكسك، لكن منو الراجل البيمشي يجيبها ليك من هناك سوبا كلها دعامة. الله لاكسبك شكلك مكنتك خفت وبقيت تجي الاول .

يا سعادتك .. في الاول شوفوا لينا (النصر القريب) ده قريب قدر شنو ، بعدين الفترة التاسيسية هينة ..

ياسر العطا مريض نفسيا, مكانه الصحيح مصحة للامراض العقلية وليس موقع تنفيذى.