أخبار السودان

الكاتب الإماراتي (أحمد إبراهيم) يرد على أحد القراء بالبريد الإلكتروني

أحبتي وصلتني الرسالة الإلكترونية التالية:

(السيد أحمد إبراهيم
ذكرت في مقالك أن الشعب السوداني كسول وهذه إساءة بالغة لا تغتفر .. وإن نكن كسالي فقد أزلنا جهلكم كمدرسين وعالجناكم كأطباء وبينما كانت بلادكم محمية بريطانية حتي عام 1971، نالت بلادنا استقلالها عام 1956 وكان رئيس وزراء السودان محمد أحمد محجوب يتحدث باسم الدول العربية في الأمم المتحدة لم تكن بلادكم شيئا قبل النفط وبعد النفط أصحبت بلادكم ولم تزل مستعمرة أمريكية/والسلام

بابكر الأمين)

…………..

كلامك صحيح إذ ولازالت الأيادي السودانية لها الباع الطويل واللمسات البيضاء على الصحرا.

وازيدك في معلوماتك اني قرأت بنفسي في اوسط الثمانيتات تحت فقرة (الامارات قبل خمسين سنة) في جريدة الاتحاد الرسمية الرائدة الاولي في بلادي دولة الامارات (ان هناك معونة إقتصادية (طحين وقمح) كانت تصل الامارات من السودان قبل خمسين سنة) ..

وما قلته (انا) في المقال ليس كما إقتبسته انت خبرا دون مبتدأ او مبتدأ بلاخبريازول.!

انا طرحت مشكلة وطرحت حل وهى نادرة من كاتب عربي ان يطرح مشكلة ويطرح الحل، إذ اعتدنا على الأقلام المأجورة بإثارة المشاكل وزوبعتها بقلاقل الرياح في الدول الشقيقة دون طرح الحل!

إن ما طرحته ياسيدي، كانت رسالة ضمنية بحكنة تخاطب شريحة من اصحاب القرارات ظلموا (بفتح الضاد) شريحة من المجتمع السوادني ظُلموا (بضم الضاد)
كان تركيزي على القطاع الزراعي والاكتفاء الذاتي لربع سكان الكون من الاراضي السودانية
رغم خصبة هذا القطاع، ان المزارع بالذات هو المظلوم في المجتمع السوداني، لانه محروم من تلك المعدات والتقنيات التي تصل للمزارع الأسترالي ونيوزلندا (مثالا وليس حصرا)
فبالتالي يجب ان لانترك هذا المزارع للفراغ المولد للفضول (اللي فاضي يعمل قاضي) في فوضى الشوارع والبلبلة واثارة الفتن لاسمح الله .. بدل ان نعطيه من خيرات البلد ما ينتج منها وإليها.

هذا ماقصدته انا ياسيدي
وذاك ما فهمته انت ياسيدي
فليس التقصير في قلم الكاتب وانما في فهم القارئ
وشكرا
مطيعكم/أحمد إبراهيم
دُبـــــــــــــــي

هذا واتمنى من (الراكوبة) الموقرة ان تلقى الأضواء على كثير مما كتبته عن السودان ولازلت منذ اكثر من عشرين سنة الى قيل عني في الاعلام الخليجية (احمد إبراهيم إماراتي الهوية وسوداني الهوى) ونشرتها الصحف الرائدة في الخليج وجمهورية مصر العربية الشيقيقة ..وإليكم مثالا وليس حصرا الرابط ادناه لما نشرتهاصحيفة (اليوم السابع) بالقاهرة قبل سنتين وبعنوانه الساخن (جنبو السودان بين الإفتاء والإستفتاء)

[url]http://www.youm7.com/News.asp?NewsID=332766[/url] [url]http://www.youm7.com/News.asp?NewsID=332766[/url]

وهناك العشرات بل مئات من مقالاتي في الوطن العربي عن السودان الشقيقة .. واحبتي في السودان لم يقراوا ولم يقتبسوا من كلما كتبته غير كلمة (كسل) يا عسل :

[email][email protected][/email]

تعليق واحد

  1. شكرا للكاتب الكبير احمد ابراهيم لسعة صدره وفهمه الواسع وتقبله للنقد والرد بطريقه حضارية وانسانية ونحن السودنيين ( كشعب ) تربطناعلاقات طيبة بشعب وحكومة الامارات ونتمني ان ينعم الله علي الجميع بالنماء والرخاء والإذدهار.

  2. الاخ الكاتب احمد

    نشكرك جزيل الشكر على ما كتبته عننا كسودانيين واسمح لي ان اعبر عن اعجابي بأدب الاختلاف الذي بان وظهر في ردك بدون انفعال كما نشكر دولة الامارات على علاقتها الطيبة مع السودانيين.وكما قال احدهم (السودانيين زي زجاجة البيبسي طعمهم حلو ولكن احذر ان ترج هذه الزجاجة) ما قصدته من هذا المثل هو ان صاحب الايميل والذي هو سوداني اذا قرأ هذا الرد منك سيكون رد فعله ايجابي وسيبادلك الكلمة الطيبة باحسن منهااي سوف يكون هذه المره طعمه حلو مثل زجاجة البيبسي التي قمت انت برجها عند قولك (كسالى)

  3. الأستاذ الجليل/ أحمد إبراهيم: نحيي فيك هذه الروح الأخوية الصادقة، وهذا الإهتمام الدؤوب والمتواصل بالشؤون السودانية، ونسئله جل في علاه، أن يجزيك خيرا عن السودان وأهله، فأنت منهم وفيهم، لك التحية والتقدير.

  4. تحية للاخ / أحمد ابراهيم وعبره للاخوة بالامارات جكومة وشعبا
    أعلمك أخي أحمد أن شعب السودان يكن كل الود والتقدير والاحترام لهذا الشعب الذي أدهش العالم
    بضع مئات الآلاف من بني شعبكم تقود نهضة عجزت كل شعوب العالم المدججة بالسلاح والمعرفة عن تحقيقها
    صدق النوايا وايمان الشيخ زايد يرحمه الله واخوانه والابناء عبر حكوماتهم الرشيده بحق شعبهم في الحياة هو ما وضع الامارات من بعد توفيق الله بين الارقام الصعبة بين الامم
    وطنكم الثاني السودان لا زال بخير وباذن الله تعالى ستتفتح بواكير خيره بمجرد زوال الكابوس اللا اسلامي الغاشم الجاثم على صدره
    دمتم اخوة لنا يهمنا ويهمكم أمرنا

  5. قصت السودانيين كسالي – اطلقوها اخوانا في شمال الوادي المنبرشين دائما لاصحاب المال حتي يسحبو البساط من تحت السوادنيين – لانهم يريدون التمتع وحدهم في دول الخليج و حرمان الاخرين. للاسف وجدوا استجابة لدعوتهم تلك من بعض السطحيين و شذاذ الافاق مثل بعض ما يسمون بالفنانيين في العالم العربي و لكنهم هم المفسديين.

  6. نشكر الكاتب الكبير على سعة صدره- فالايادى البيضاء لدولة الامارات ومؤسسها الشيخ زايد المغفور له باذن الله لا ينكرها الا جاحد – وفى راى ان القارىء بطبيعة السودانين الحارة قد انفعل كثيرا -اما تهمة الكسل فهى غير صحيحة تماما وانما تم الصاقها بنا واصبحت دعابة تصيب السودانيين فى الخليج يضحكون منها – والا لو كان كسالى ما كان لنا نعمل فى الامارات حيث عجلة الحياة والتطور السريع ولكم الشكر

  7. حملة مقاطعة صلاة العيد خلف السيدين الصادق والميرغني احتجاجا على مواقفهم الضبابية والجبانة من ثورة 23 سبتمبر

  8. نأمل منكم يا كاتب الامارات المحبين مناشدة حكومتكم التحفظ على أموال الشعب السوداني لديكم حتى استرجاع الحق لاصحابة الذين في امس الحاجة له ولو رجع مالنا لشعبنا سوف نودع الفقر اذا استثمر في مكانه ونحن ليس شعب فقير ولا بلد فقير ومواصلة مساندة شعبنا ونحن نحتاج لاقلامكم الجريئة اكثر من اموالكم جزاءكم الله خيرا

  9. شكرا لك كاتبنا احمد ابراهيم الكبير يظل كبيرا ردك وتوضيحك دليل علي انك تفهم المهنة الصفية الشريفة ويدل علي مدي معدنك النقي وقلمك الجريع .. حكومة البشير والحكومات القبلها لم تترك فرصة للانسان السوداني والعربي كي يستثمر وسيتفيد من ارضه وخير دليل بترول السودان الذي خرج متاخرا ولم يري منه الشعب شيئا بل ساهم في زيادة الازمة حيث اشترت به حكومة الدكتاتور الاسلحة الفتاكة التي قتلت بها ربع سكان السودان وباقي الثروة ذهبت الي جيوبهم واستثماراتهم في الخارج

  10. لكم التحايا إخوتى السيدأحمد إبراهيم والسيد بابكر الآمين, علي هذه المداخلة والتي تدل علي حرصكما لإيضاح الحقيقة وإنصاف الرآي عبر القلم,,, دمتم بألف خير

  11. الأستاذ أحمد ابراهيم يستحق كل التقدير على الاهتمام بقضايا السودان ومتابعة أحواله وهذا دأب اخواننا واشقائنا في امارات الخير، مدفوعين بالحب الكبير للسودان وأهله ولقد سمعنا مراراً وتكرارا من الاخوان العرب (خليجيين وغيرهم) عبارات الاستغراب الشديد من حال السودان في الوقت الذي يجب أن يكون هذا السودان جنةمن النعيم والرخاء….الكل يردد ذلك، والكل يعلم ذلك الا نحن أهل السودان وحكوماتنا المتعاقبة. خلافاً لكل الشعوب أهل الامارات أهل حكمة وكلمتهم في هذه الأمور لها معاني كبيرة، ودونكم دولة الامارات كيف أصبحت واين هي اليوم.
    أدام الله الخير على الامارات وشعبها الطيب، والمحبة بين الشعبين الشقيقين في السودان والامارات.

  12. لا فض فوك يا استاذ ابراهيم ونحن ايضا نبادلكم الهوى بل الغرام ( وهذه مرحلة بعد الهوى ) ولكن كلمة كسالى هذه تثير حفيظة اي سوداني بغض النظر عن المقصد الدقيق لانها شائعة مغرضة في بلدان الخليج عن السوداني ، حتى ان اهلنا في السودان لا يعرفون عن هذه الصفة الا بعد دخول الواحد احدى دول الخليج فلا تلوم احد اذا غضب من استخدام هذه الكلمة .

  13. الشكر لل أستاذي أحمد إبراهيم وللجهد المتواصل تجاه كل ما يخص السودان وشعبه فمن خلال متابعتي تخطه أناملك تبين لي مدى الود والتقدير الذي تكنه للسودان أرضا وشعبا.
    أما ما جاء على لسان المدعو (بابكر الأمين) فأرجو أن لا تلقي له بالا لأن ما جاء به من خطل انما يعبر عن شخصيته المريضة ومثل هذا يعرف في أوساطنا (بالدجاج الالكتروني) وهم كثر يملئون الأسافير . فهؤلاء لا يسرهم ولا يعجبهم من قول الا اذا كان من قبيل المدح والثناء لأولياء نعمتهم من اخوان الشيطان!
    دع عنك يا عزيزي (أبوحميد)مثل هذا ومن شابهه وتركن إليهم وأرجو منك مداومة الكتابة

    ولك من السودان وشعبه الأوفياء كل تقدير واحترام

  14. كلامك والله صح 100% وياريت وهذه للتمنى السودان ليس بحاجة لمساعدات نقدية بقدر ما هو فى حاجة لمساعدات تقنية تخص الزراعة وكى نكون كأستراليا ونيوزلندا بل والله سنكون أفضل بمشيئة الله — ماعاوزين كلام جرائد اللى عاوز يساعدنا بالجد ما يدينا دولارات حية عديل يجيب ويرسل معدات الميكنة الزراعية والله من وراء القصد —- شكرا أستاذ محمد إبراهيم وياريت تخلى قلمك يحارب ويطلب ذلك

  15. هذا كلام قبيح من الأخ بابكر الامين، ويعكس واحدة من أكبر أزمات الشعب السوداني الحالية وهي العيش على أمجاد الماضي، فدائماً ما يطرب السودانيون وهم يتحدثون عن الحضارة النوبية القديمة وديمقراطيات ما بعد الاستقلال وينسون انهم تقطعت بهم سبل التقدم وتوقفت عجلة بناء الدولة الحديثة لديهم لعقود طويلة من حكم العسكر والجهلاء واللصوص. انت الأن أخ بابكر في موقع الجهل والفقر والذلة والحاجة الى العون والمساعدة في بلدك، لا يليق أبداً ان تتكلم عن شعب الإمارات بتلك الطريقة، وإن صح بعض من كلامك، ولو كنت تعرف الإماراتيين حقاً لما قلت ذلك.

    يكفي موقف الإمارات الواضح من قتل وقمع المتظاهرين في الاحداث الاخيرة، واحتجازهم للص ابن اللص عوض الجاز بمطار دبي ومعه أموال الشعب السوداني.

    ونترحم على ارواح شهداء الثورة ، وحتى النصر انشاء الله.

  16. نشكر الكاتب الكبير أحمد ابراهيم على سعة صدره و تقبله للنقد و هذا لا يصدر الا من انسان تشبع بالعلم و كلما كبر التواضع ازداد العلم.

    هذه فرصة لتوضيح لماذا يطلق على السوداني صفة الكسل في دول الخليج في السنين الآخيرة؟ حسب رأي و بعد التفكير العميق أن هذه الصفة تم اطلاقها على السودانين بدول الخليج من اخوتنا شمال الوادي و ذلك أن السودانين هم المنافسين الوحيدين لهم في العمل و لا يمكنهم اطلاق صفة أخرى مثل أن السودانين حرامية أو غير أمينين أو قوادين أو جبناء أو ….الخ و لذلك أطلقوا صفة الكسل على السودانين علماً بأن السوداني و حتى الآن هو المطلوب رقم واحد في الكثير من المهن الهامة.

    مع شكرنا و تقديرنا للكاتب الكبير أحمد ابراهيم

  17. لك التحية الاستاذ احمد ابراهيم على التعليق وتعاملت بمهنية عالية وسعة صدر .. وهذا ما نرجوه من اي كاتب .. ونحن في دول المهجر نرد على من يصفنا بالكسل بعملنا المتقن وانضباطنا في المواعيد والمعاملة الكريمة..

  18. شكرا لك سيد احمد ابراهيم وانا اذكر مقالك السابق جيدا عندما تحدثت عن الزاعة والحلول ولكن في ظل حكومة الكيزان لن يكون هنالك زراعة او غيره ..

  19. باسم السودان والسودانيين اقدم اعتذارنا لشخصكم الكريم ولك العتبى حتى ترضى اما البيننا وبينكم لمختلف جدا وليس بين الخيرين حساب والشعب السوداني ليس ببذي ولا سي الخلق ولا يعرف الكلمة النابيه والجارحه لاسيما لشعب في مقام شعب الامارت الكريم وليتك لم تنشرها لانها لاتستحق النشر ونكرر اعتذارنا لشخصكم وللشعب الاماراتي المتمثل في شخصكم علما بانني صاحب موقف من الكتاب الخليجيين

  20. مشكور الاستاذ احمد ابراهيم لسعة صدره والامارات وشعبها في حدقات العيون ويكفيكم انطباعات الجالية السودانية بالامارات وحسن معاملتهم للاخوة السودانيين

  21. استاذي الممحترم
    الكاتب الكبير أحمد ابراهيم
    يا سيدي اولا لك كل العتبي حتي ترضي ولك كل التحية والتقدير والاحترام ,لقد سرني كثيرا واعجبتني اكثر هذة الاخلاق الجميلة وسعة الصدر الكبير التي حباكم بها الله , من خلال ردكم الراقي والواعي ليس للمذكور فقط بل لكل الاقلام التي جرفتها حميمية العرق والجنس فطاشت وأخطأت سهامها الهدف , دعني اقتبس القليل مما اوردتتموه فى ردكم الجميل علي منتقد المقال السابق (الى ان قيل عني في الاعلام الخليجية (احمد إبراهيم إماراتي الهوية وسوداني الهوى) صدقني يااخي أحمد ابراهيم انت اكثر من تكون سوداني الهوي بل انت سوداني الهوية ولنا كل الشرف والتقدير لكونك تحمل فى دواخلك هذا الانتماء وهذا التقدير والصدق الحقيقي لنا , واعلم تماما باننا وبنفس القدر بل اكثر ما نكنه لك ولكل الشعب الاماراتي وعلى رأسهم الراحل المقيم والدنا ورأس الحكمة العربية الشيخ زايد عليه رحمة الله من حب وتقدير واحترام – لك مني كل الشكر والتقدير والاحترام واطال الله لنا فى عمرك وفى مداد قلمك الرصين إلا ان يدرك ويعلم الجميع بانه لازال فى الجراب بقية تكفي لارتواء الجميع

  22. شكرا استاذنا الكبير فان كان الاخ السوداني ساخن الدم فلتغفر له ليس منو ولكن من العليهوزي ما بقولو اهلنا في السودان ………..لان بالجد لقد ضقنا زراعا من وصفنا بالكسلاي خاصة من الاخو العرب ونحن لنا ما لنا من افضال عليهم ولكن (اشاعة واطلقها الاخوة المصرين في السبعينات مما وجدو من حب العرب للسودانين لمايتميزون به من صدق وامانة ومعرفة واتقان للعمل والاخو العرب رغم معرفتهم بالسواني (الزول) الا ان هذة الكذبة انطلت علي كثيرا منهم ………. اخيرا لك الشكر وانتي ترسم البسمة علي شفتي في هذا الصباح الحالك في سموات الخرطوم ب( واحبتي في السودان لم يقراوا ولم يقتبسوا من كلما كتبته غير كلمة (كسل) يا عسل ))) وشكرا

  23. كسلانين لم يقلها من فراغ.. انا من منطقة زراعية لوحدها يمكن ان تأكل العالم ورغم ذلك كل أهلي حتى المتعلمين لهم أراضي زراعية بور والله العظيم لا تكلفهم شيئاًيذكر لو زرعوها ، هذا العام قررت أن اقتطع جزءاً وازرعه ما ان فعلت حتى انتفض كل من هب ولم (يدب) للبحث عن نصيبه في هذا الإرث الذي كان مهملاً لعشرات السنين والحمد لله ، هذه تجربة شخصيةوعلى هذا قس.. في مكاتبنا الحكومة لن ينقضي لك غرض إلا من قلة ، لأن هنالك قيم حقيقية في طريقها للتلاشئ لم تعد هنالك مؤسسية كما كانت في عهد المحجوب رحمه الله الذي كان يتحدث بلسان مبين (عربي وانجليزي) ويفوضه العرب والافارقة للحديثت إنابة عنهم.. الحديث ذو شجون.. نعم هنالك سودانيين استطاعوا في هذه الحقبة الغبراء من تاريخنا ان يحافظوا على احترام السوداني وعلى مكانته في الصدارة .. حتى لا نتباكى على ماضٍ علينا التأكيد على الحاضر؟!.. شكرا لحضرة الكاتب الكبير الاستاذ أحمد على موضوعيته وعلى حبه المؤسس للشعب السوداني الذي يعرف ماضيه ويهمه حاضره ومستقبله ولمثل هذه المواقف تبرى الأقلام..

  24. شكرا لك كلنا قرأنا ما كتبته ولم تذكر غير الحقائق .وكانت ردودنا لاضافة بعض النقاط لا للوم او التقليل .ودمت من الذين يسخرون اقلامهم للحق .ولا تغضب ان اصابك رشاش كلام احدهم فلك العتبى حتى ترضى .

  25. الأستاذ أحمد إبراهيم
    إن ردك الراقي على الأخ بابكر الأمين إنما ينم عن عقلية رجل مفكر وليس كاتباً عادياً بتقبلك للنقد والرد بهذه الطريقه السلسة والحضارية ، ونحن ندري عن علاقات شعب الإمارات، على مستوي الأفرد ناهيك عن الحكومات، بالشعب السوداني. وهذا من شيمكم يا شعب الأمارات.
    وعلى ما أظن إن إستعمالك لكلمة كسل، والتي قيلت كثيراً جداً عن الشعب السوداني حتى أصبحت صفة يُتندر بها، هي التي أثارت حفيظة الأخ بابكر الأمين فأنطلق صاروخه من جفنه عفواً وليس قصداً.

    وكنت أتمنى من الراكوبة أن تكون محتفظة بتصنيف لكتابها، وتقوم بمناقشة الكاتب قبل النشر.

  26. شكرا الاستاذ احمد وانت تقول الحق وتطرح مشكلة حقيقية ادت الي تأخر السودان كثيرا …ونشكر الامارات شعبا وحكاما علي دعمهم المتواصل ..ونعتذر عن سؤ الفهم الذي بدر بابكر الامين ..وما كان ينبغي له ان يقول ما ما قال ..فكلنا اخوة ..كانت وما زالت ايادي الامارات تمتد لتعين السودان والسودانيين ..والجميع يشهد بكرمكم و حكمتكم ..
    حفظك الله

  27. امثالك قلة في هذا الزمن نرفع لك القبعات احتراماً و إجلالاً لقلمك الرصين و حلمك و سعة صدرك. و الله حبيناك من قلوبنا ايها النبيل فشكراً لك.

  28. لك التحية. بس كيف تكتب ظلمو بفتح الضادوظلمو بضم الضاد وهي في الأساس ظاء. ألا تعلم أيها الكاتب العربي الكبير أن اللغة العربية هي لغة الضاد وأنت لا تفرق بين الضاد والظاء

  29. اقدر تفهم الكاتب للنقد .والرد بروح الدعابة الممزوجه بالجدية في توصيل المعلومه لتوضيح الهدف.
    كما اتفهم اسلوب الرد السوداني .

  30. لك التحيه الاستاذاحمدوان كان ردك موضوعيا ومنطقيا ؟؟؟؟؟؟؟وازيد انكم تقدمتم كثبرا ووصلتم لاصطاف الدول الكبرى ونحن ما زلنا متخلفين جداااااااااااااا؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟وذلك بفضل من الله وسمو امير الدوله والتخطيط والدراسه وسريان القانون على الكل؟ونحن لينا الله؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

  31. أستاذي الفاضل أحمد إبراهيم

    لقد جسدت صفات و أخلاق العلماء و الأدباء

    وفقك الله و سدد خطاك يا حبيب الملايين

  32. الكاتب احمد ابراهيم ..بالمناسبة اسماء كثيرة في السودان دائما تكون…ابراهيم احمد .. اعجبني كثيرا ردكم على التعليق…واضيف نحن في زمن الفوضى ..والكثيرين مع وسائل اﻻتصاﻻت نصبوا انفسهم متخصصين في كل شئ…وبالتأكيد الاقﻻم المأجورة نضيف لها عينة اﻷقﻻم المتسرعة غير الحصيفة التي تحكمها الحماقة وعدم اﻹطﻻع …وأعطيك مثاﻻ بسيطا على كﻻم المعلق هذا ..فكﻻمه مثل رجل تسأله ..هل تحفظ من القرأن الكريم…وتكون اجابته اخي حافظ القرأن الكريم.

  33. اولا اود ان اشكر الكاتب الرائع (احمد ابراهيم ) على الرد الجميل المهذب .. هذا ان دل انما يدل على هذا الرجل ذو الاخلاق والادب الجم ..وايضا يدل على (النخلة ثمرتها التمر)
    واريد ان اعتذر عن رد الاخ بابكر الامين واقول ..

    1) اذا كنا علمنا الامارات .. فهم قد دفعوا لنا اجرنا كاملا غير منقوص
    2) اذا كنا علاجنا الامارات .. فهم فد دفعوا لنا اجرنا كاملا غير منقوص

    ولكن انظر الى نتيجة تعليمنا وعلاجنا الى الامارات بعد ان دفعوا لنا اجورنا (انظر الى حال التلميذ والاستاذ .. والطيبب والمريض ) كما زعمت ..

    هم استطاعوا النهوض وليسو بحاجة اليك وانظر الى حالك وحالنا ..من سوء تدبير الاستاذ والطبيب .

    الامارات شعب مهذب كريم راقى .. والسودان الان شعب مريض .. تعبان … محتاج

    لاتحل مشاكلك مع غيرك باسقاط مشاكلك الى غير هذا يدل على ضعفك وجهلك .. حكومة السودان الان لاهى طبقت الشريعة التى هى موجوده اصلا فى الشعب السودانى (بالعكس )ولاهى فتحت الاندلس ..

    اتمنى منك الاعتذار الى هذا الكاتب الرائع .. والى شعب الامارت الكريم زالى نفسك السودانية

  34. اولا مشكور سيدى العزيز الكاتب احمد ابراهيم

    ثانيا. ننعتذر لك وبشدة مما اصابك من كلام هذا الزول والذى لم يفهم ما تقصده بدقة واظنه زعل لان هذه الكلمة ( شعب كسلان اصبح تقال وتتكرر من بعض الحاقدين على السودانيين وبالذات فى دول الخليج هناك من يريد لسمعة السودانى ان تتلوث بعض الشى حتى تكون لهم الفرصة لاحتلال مكانتهم فى العمل )…وانا شخصيا قرات لك الكثير الطيب عن شعب السودان وعن دولة السودان وانت مشهود لك بذلك

  35. طبعا كلمة السودانيين كسالي هي انتشرت من المصريين لتشويه صورة وسمعة السودانيين في الخليج العربي وبالاخص في دولة الكويت بعد ما اثيت السودانيون جدارتهم ومهارتهم في العمل في كل المجالات وهذا ما ضايق اولاد الكلب واصبحوا يكيدوا لهم الدسائس والعفانات وكل الصفات السيئة الموجودة في المصريين ككل حتي يجدوا شغل مع السودانيين. لكن السوداني معروف باصالته وكرامته في كل دول الخليج العربي خاصة الامارات والسعودية وغيرها من دول العالم.

  36. ليس الكاتب الاماراتى وحده يستحق الاحترام
    بل كل الشعب الاماراتى يستحق الاشادة والتقدير والاحترام وهذا ليس تملقا ولكنها الحقيقة
    لقد زرت بلدان كثيرة ولكنى لم احظى باحترام وتقدير للسودانى مثل ما وجدته بالامارات
    لكم كل التقدير والاحترام وحفظكم الله ورعاكم دوما .

  37. من أراد أن يكتب عن السودان فلابد له من البدء بالنسيب والتشبب بالحبيب.أي أن يذكر الكاتب بعض أبيات الغزل في السودان وشعبه وخصبه وطيبة أهله ثم بعد ذلك يصبح متاحاً ومجازاً له حمل سكينه أو مشرطه- حسب الحال والمآل- ويُعملهما في ما تبقي من جسد الوطن. يجب على الإعلاميين العرب المتعاطفين مع الشعب السوداني عدم ملامسة تخوم أوتار الوطنية السودانية عالية الحساسية، كما يجب عليهم دوماً البدء بالتغزل بمآثرنا، والبكاء على ماضيناقبل الخوض في التشريح والتحليل.

    يجب عليهم التفريق بين الخيط الرفيع الذي يتداخل ويتراكب بين مفهومي شعب السودان وحكومة السودان. كما يجب على الكتاب الخليجيين أن يكتبوا بحرص وعدم التركيز على علاقات السودان بإيران ووسمها بأنها السبب الرئيسي لهبة شعب السودان على حكامه، لأنهم أن صوروا الأمر كذلك فسوف يخسرون الشعب السوداني الذي يرى أن من حق (حكومته) الحالية، والقادمة والتي سوف تأتي بعد ذلك بعد قرن من الزمان، إقامة علاقاتها مع من تشاء ولا ضرر ولا ضرار. لأنه هل الممكن أن تضحي دول الخليج بعلاقتها الممتازة مع أمريكا من أجل عيون السودان الذي يتأذي من أمريكا؟ طبق هذه المعادلة على إيران، ثم رد علي كما تفضلت بالرد على الأخ بابكر الأمين.

  38. والله يا الاخ الكاتب ان تتهم الشعب السوداني بالكسل رغم اعترافك الضمني باءنك تتلمزت على احدى ايادي السودانيين فهذا الامر غير مقبول لاءن هذه الجملة النكرة كان يرددها الاخوة المصريين في دول الخليج من اجل الصراع على مراكز العمل الوظيفي والذي ثبت ان السودانيين كانوا روادا في هذا المجال وتميزوا عن سائر العمالة الاجنبية في الخليج من حيث الامانة والشفافية والاخلاص والتفاني في مجالاتهم العملية وانا ليست بصدد ان ابرىء البعض ولكن هذه هي قيم الانسان السوداني واذا سلمنا جدلا ان اتهامك صحيح هل انت شخصيا الان كسول بما ان معلمك الذي اوصلك الى هذه الدرجة العلميةهو ذات الكسول 0 لا نريد كتاباتك عنا ونحن لولا هذه الحكومة السجم لما تجراء احد للتعدي علينا بهذه الصفات التي لم نعرفها الا حين رحلنا غربا الى صحراء البترول واعلم ان المنح التي كانت توفرها حكومات السودان السابقة للسودانيين للذهاب كمدرسين في الخليج كان الكثير منهم يرفضونها لاءن البيئة في الخليج قاسية ولان السودان كان بخير والجنيه السوداني كان يساوي كم من الدولارات واحسب انك قد كنت تعلم ذلك ام لا وكان السودان انذاك دولة غير بترولية اذا على ماذا كان يعتمد اقتصاد السودان وقتها وشعبه كسول كما تدعي عموما نحن لن نرى في كتاباتك سوى هذه الكلمة المقصودة النكرة ونحن ليس كما الذين يضربون ثم يتم الاعتذار لهم وهذه سنحفظها لك وانا هنا اعتزر لاءهلنا في الخليج ان كان ردي فيه القليل من القساوة ولكني لا اقصد سوى ان نحترم بعضنا كشعوب لها مقام اخوي عميق الروابط وشكرا

  39. هل يا ترى سيدفع هذا الرد الراقي الاخ بابكر الامين ليرتقي ايضا بنفسه قليلا ويعتذر لهذا الرجل الشهم!…فامجادنا ليست بما فعله سلفنا ، بل بما نحققه نحن… فاين انت وانا من محمد احمد محجوب ومن تفتخر بهم الآن…. كالهر يحكي انتفاخا صولة الاسد

  40. [url=http://www.gulfup.com/?NAvVNK][img]http://im42.gulfup.com/y981o.jpg[/img][/url]

    الاخ العزيز احمد ادريس
    تحية طيبة
    ونحن ايضا نقدر كل جهد من اصدقاء السودان يصب في مصلحة السودان.. ونعرف عمق جسور المحبة بين الشعبين منذ ايام حكيم العرب الشيخ زايد.. والصورة ابلغ دليل
    واعتقد ان الذين لا زالو يكتبون هنا باسماء حركية ويعرضون بالاخرين وبي اصدقاء السودان”دقت ساعة الحقيقة” الافضل ان يكون مسؤلين وتكتبو باسمائهم الحقيقية بدل هذه الامر المعيب الذى يقبح وجه الراكوبة ونتمنى من السودانيين في الامارات رد الاعتبار لهذا الكاتب المرح ويكونو في مستوى الحدث
    نحن غي حاجة لاصدقاء من كل مكان ومرحب بيك دائما صديق وعزيز في الراكوبة وحبابك عشرة بلا كشرة

  41. نشكر الكاتب الكبير احمد ابراهيم على سعة صدره واهتمامه بالشأن السوداني ونحي في روح الدعابة مع الشعب السوداني ،،
    انا مقيم في دولة الامارات العربية المتحدة واحي راعيها وحاكمها سمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان وكل اخوانه الحكام حفظهم الله ،، حقيقة هذه النغمة (الكسل) اطلقها علينا بعض اخواننا من الجنسيات الأخرى من الوافدين بقصد تفويت الفرصة علينا في مجالات العمل المختلفة في دول الخليج ولسوء حظ السودانيين الوافدين في دول الخليج انهم لا يعرفون نشر الاشاعات ضد الجنسيات الأخرى بسبب امانتهم وسلوكهم الطيب ،، إلا انك محق بعض الشئ ان صح القول بأن الاراضي الزراعية في السودان أهملت وترك السودانيين الزراعة والاهتمام بها وهجروا وطنهم إلى دول الخليج والدول الاخرى مع انها هي العمود الفقري لاقتصاد كثير من دول العالم ،، والسبب في هجر الجيل الحالي من السودانيين للزراعة هو الاهمال المريع الذي حدث من الحكومات المتعاقبة في تاريخ السودان الحديث للقطاع الزراعي واصبح الشباب حتى الموظفين منهم يلهثون وراء الاغتراب ،، وهذه هي النتيجة ان حدث فراغ كبير في الايدي العاملة وضاعت الكثير من الخبرات والحرف المتمرسة هباء مع الريح واصبحنا نستورد حتى المحاصيل الزراعية بعد ان كان السودان علم في رأسه نار ونور في الخمسينات والستينات في القرن الماضي ،، ولذلك الشخص الناظر من على البعد سواء اكان صحفي او كاتب او محلل سياسي او اقتصادي قد يعتقد ان الشعب السوداني كسول ولا الومك على ذلك ،، وأحي مرة أخرى شعب الامارات الذي اصبح من الشعوب المتحضرة وحقيقة شعب الامارات يضرب به المثل في تعاملهم الراقي مع الوافدين والاجانب وشعب طيب وكريم ويحترم حقوق الآخرين ،، تحية لشعب الامارات العظيم ،،

  42. السيد / احمد ابراهيم

    أحيي فيك حسن الخلق ، وردك على الاخ بابكر الامين ، فأنك رددت عليه بأدب جم ، وأن ما قلته عن السودان موضوعي . نتقدم لك بالأعتذار .

    واقول للأخ الامين ، نعم نال السودان استقلاله منذ العام 56 ولننظر لأنفسنا في محيط الدول العربيه ونتساءل أين نقف ؟ ماذا أنجزنا ؟ ماذا أضفنا للمنظومة العالمية؟

    الأجابة ببساطة ( صــــــــــــــــــــــفر ) – وهذا ليس ذنب الشعب السوداني ، ولكن يؤخذ على من حكموا الشعب السوداني ابتداءاً من المحجوب إنتهاء بالمنقذ المغوار ، نجد أنهم كانوا جميعاً في وادي والشعب السوداني وتنميته في واد آخر. في حين أن الامارات نالت استقلالها في 1971 ولمن أين هي الآن وأين تقف بين دول العالم وليس الدول العربية.
    ارجو من الأخ الامين ان يقوم بزيارة الأمارات حتى يرى بأم عينه ماذا عنيت من مقارة استقلال 56 واستقلال 71 لترى الفرق .

    أن تنمية البشر والدول لا تحتسب هكذا أو بمن سبق من بالاستقلال ، ولكن تقاس بحكمة وعدل حكامها ، وليكن المقياس بماذا قدم الشيخ زايد رحمة الله عليه لشعب الامارات ، وماذ قدموا حكام السودان لشعب السودان ، إذن سنعرف الفرق بين حاكم حول دولة زراعية إلى دولة تستجي العون والأغاثة من دول كانت صحراوية وتحولت بفضل وحكمة حكامها إلى دول منتجة وتقف في مطاف الدول الكبري من حيث التقم الذي احرزته في كل المجالات .
    وتحياتي لكلا الطرفين.

  43. شكرا لك استاذ احمد على ردك الجميل ومقالاتك الرصينة ، وشكرا للإمارات حكومة وشعبا فهم دائما وابدا سباقون للمساعدة وتقديم العون لكل محناج ليس السودان فحسب بل لكل دول العالم المنكوبة ،
    وابتاء الأمارات المثقفين تعجبك دائما ثقافتهم وادبهم وتدينهم ، نرجو الا تؤثر الردود الغير مسئولة عليك ونحن نعلم انك فوق كل هذه الأشياء لصغيرة شكرا مكرر

  44. ههههههههههههههههههههها والله انت ناس شمبركم خفيف خفة هههههههههههههههههها اسه اول امس ما كانت بتكوركو
    والله انا بقرأ في التعليقات وبضحك** عشان كدا السوداني مشهور بالطيبة اقصد بالسذاجة**

    يا كاتب المقال رغم تبريرك ورغم ايحاءات في مقالك هذا ولكن نقدك في مقالك الأول لم يكن نيته سليمة وانا أقول لك حتى بعد توضيحك للفكرة

    تناولت الموضوع بخفة واستخفاف واستعمال مصطلحات وضرب امثال وغيرها،، او الذم بما يشبه أو غريب من المدح

  45. والله أنت العسل يا أستاذ وقليل من هم مثلك , حكمة في الرد وأدب عالي ..حفظك الله لبلدك الأمارات ولأحبابك السودانيين.

  46. الاستاذ الفاضل احمد ابراهيم
    عذرا لعل ردة فعل الزول هي تراكم لمزاح تردد كثيرا خاصة في الاونة
    الاخيرة وهو اما يكون لقصد الطرافة او التشاكس او الغرض والاخيرة يروج لها العرب والعجم المنافسين في سوق العمل .وحتي لا تاخذني الحمية لا بد للدخان من نار .
    وحتي هذا الكسل داخل السودان له مبررات الطقس التي تؤثر علي الفسيولوجيا .اضافة لتطاول حكم العسكر منذ السبعينيات الشعب عنده حالة اشبه بالاكتئاب الشعبي .
    اما التقانة وحزمها لا اظن الحكومة تعبا بها .فهي تريد مشروعا فاشلا لتبيعه جملة وقطاعي في وطن المزاد المفتوح .
    سيدي انا من مواليد ١٩٨٠ ورايت في صور اهلي الابيض واسود ازوالا تشع عافية وتوالت سنين هذا الداء الاخواني وكل عام نرزلون.

  47. بسم الله وكفى خالق الحب والنوى رازق الطير والسلوى والصلاة والسلام على المصطفى
    اما بعد
    عفوا ايها القادم إلينا من من بلاد(الشيخ زايد رحمة الله)أتدرى وصيتة لمن خلفة فى حكم دولتكم العامره بالنسبة الى السودانيين الدين تنعتهم بالكسالى فأنا لا القى عليك باللوم لعدم إلمامك التام بماهية السودان…. ولكن (لعينك يا شيخ النسور مهابة تفر منها بغاث الطير وتهرب ***** وما عجزت عنك الغدات ولكن لكل شباب هيبة حين يهرم ). والسلام على من اتبع الهدى.

  48. أقتباس ( ان المزارع بالذات هو المظلوم في المجتمع السوداني، لانه محروم من تلك المعدات والتقنيات التي تصل للمزارع الأسترالي ونيوزلندا (مثالا وليس حصرا) ).
    ***
    تعليق / الحل بسيط يا سيدى هو أن تقوم دولتكم الأمارات بتأسيس شركه آليات زراعيه فى السودان بنصف قيمه المبلغ الذى صرف لدعم السيسى وأسقاط مرسى عندها سوف ترى كيف أن السودان سيتحول الى سله غذاء العالم وطبعا” لو كملتوا جميلكم وحولتوا المبلغ كامل ( مبلغ دعم السيسى وأسقاط مرسي ) فأنه يمكن فى هذه الحاله ادخال الانتاج الحيوانى و بناء مصانع لتعليب وتغليف الخضروات والفواكه ولا داعى لأستيراد الموز من الاكوادور والدجاج من البرازيل واللحوم من استراليا والحليب المجفف من هولندا / يلا يا دكتور همتك معانا .

  49. هذه هي الشفافية التي ننشدها لسوداننا بعد الإنقاذ ،،،، و الثقة المفرطة بالنفس و بالماضي الذي هو مطية الحاضر و صانع المستقبل فشكراً علي رحابة الصدر يا أحمد إبراهيم

  50. نعتز للاخ الكاتب ا حمد ابراهيم نيابه عن الشعب السوداني ونقول ليه بابكر الامين لا يمثل لا نفسه ومجموعه الحراميه ناس الانقاذ

  51. خالص التحايا العطره للاستاذ أحمد ابراهيم المفكر الواعى الذى يزن الامور بميزان العقل والمنطق ويحفظ المقامات دون الانجراف وراء ظواهر الاشياء التى أحسب أنها لم تغب عن الاستاذ بابكر الامين ولكن عظمة المخاطب دعته لسردها فى المختصر المفيد

  52. هذا كله لا يغيير من اسطورة المصريين أن شعب السودان كسالى ، وطبعا المصريين هم معلميين الشعوب العربية ، على المسخرة والاستفزاز ز
    اما بخصوص الزراعة في السودان ، صحيح هناك اراضي واسعة وماء وكمان مزارع ، لكن هناك علة الطقس الحار الجاف الذي لا يساعد الزراعة ، ويقلل الانتاجية.
    اما سخرية العرب من أهل السودان فهذه تحتاج من الحكومة والشعب السوداني وقفة ، وخاصة الذين هم في المهجر .لا بد من معالجة هذه الروح العدائية تجاه أهل السودان .
    الذي يستخف بك لا يحفظ لك فضلا.

  53. التحية لك استاذ أحمد ونحن نثمن دورك الإعلامي والواعي ،، وإن كان كلمة كسل أثار حفيظة بابكر فذاك لاينسحب على الجميع بالطبع .

    التحية للامارات أرضاً وشعباً ولك مودتنا دوماً .

  54. في البدايه اشكر الاستاذ الكبير احمد على رحابه صدره وحكمة عقله وتفهمه لردت فعل اخونا بابكر

    واتمنى أن يأخذ الموضوع حجمه الفعلي فأذا كان اخواننا العرب والكتاب يتساءلون عن تعثر الزراعه

    في بلدنا الخصباء فلماذا لا تعلو الاصوات في الداخل وتكثر التساءولات حول هذا الموضوع بالذات

    وصحيفتنا الموقره لماذا لا تهتم بأثارت الجدل حول هذا الموضوع .

  55. السلام عليكم ورحمة الله ,,,
    اخونا بابكر الأمين أخذته الحمية السودانية التي نفتخر بها جميعاً ,, – ما بنحمل الهبشة في روحنا – وأستاذنا أحمد ابراهيم لاينسى في مقالاته عوامل جذب القارئ من مزحة خفيفة أو دعابة وهو اسلوب محبب للقراء ,, والكسل أمر ذكر عن السودانيين على سبيل الدعابة لكننا بطبعنا نرفضه ونستهجنه لأنه يرتبط في أذهان الخليجيين احياناً بعدم الرغبة في توظيف سوداني مثلاً نسبة لكسله علىالتعميم ,, ومن الدعابات التي حدثت لي مع صديق عزيز جداً بالسعودية انه رمى ورقة بسكويت خارج سلة الزبالة فقام بخلع حذائه أكرمكم الله ورفع الورقة برجله للسلة ,, فضحكت وقلت له : ( تاني قول لي نحن كسالى ) فرد قائلا : والله لو اني سوداني ما فكرت ارفعها أصلاً هههههههه . دمتم سالمين

  56. معذرةً استاذنا الكريم. أرجو أن تقدّر حساسية بعض القراء و أنّ البعض يتعجل في القراءة و يعلق دون تروً .

    ردك على القارئ العزيز يدّل على أدبك الرفيع و رحابة صدرك ، و هكذا يجب أن يكون من يحمل شعلة الفكر و الثقافة..

    يكفى أن جميع المتداخلين قد اعتذروا لسعادتكم عما أصابكم من رشاش قلم السيد / بابكر الأمين ربما عن استعجال و أكاد أجزم بأنّه يلوم قلمه الآن …

    التحية لك و لشعب الإمارات المهذب ، الراقي .

  57. اقتباس ( وإن نكن كسالي فقد أزلنا جهلكم كمدرسين وعالجناكم كأطباء وبينما كانت بلادكم محمية بريطانية حتي عام 1971، )
    ليس عيبا ان من كان في القاع وصل القمه باجتهاداته ولكن العيب والمعيب ان تكون باقيا في القاع ولك التحيه يا استاذنا الجليل أحمد إبراهيم
    وكان الرد كافيابتلك الحنكه التي خاطبتها بها اصحاب القرارات ولكن ليس التقصير في قلم الكاتب وانما في فهم القارئ وربما في اتخاذالقرارات ايضا

  58. السودان سيكون له شأن عظيم ليس علي المستوي الزراعي فقط بل علي المستوي الثقافي وعلي حد تعبير بروفسير ليبولد لوسوتا بعد أطلاعه علي بتاج التباينات المختلفه وأمتزاجها بعنصر الروح الشعبيه المبتكره والمتجدده في المجالين الأدبي والفني فصرح أن الغرب بما فيه أمريكا قد استنفدت أدواته التعبيره فسيكون السودان رائدا ومبتكرا بأدواته المختلطه والممتزجه بهذا التباين علي المستوي العالمي

  59. ياسلام عليك يا زوووووول انت زولنا
    بالرغم من انو السودانى الذى ارسل لك رسالة يمن عليك ببعض الاشياء
    ونسى ان الامارات شعبا وحكومة لها ايادى غزيرة بالخير والبركات على السودان والسودانيين
    اقول بالرغم من هذا الذى يوجب الغضب فقد كنت حليما وكان ردك موضوعيا
    انا عملت فى عدد من البلدان الخليجية
    لم اجد شعب يعامل السودانيين باحترام ووتقدير ومن غير عنصرية كالامارتيين
    الدولة الوحيده التى لاتجد ولاتحس باى شكل من اشكال العنصرية هى الامارت
    الامارات شعبا وحكومةوالاخ الكاتب احمد ابراهيم
    لكم التقدير والمحبة

  60. الأستاذ أحمد ابراهيم
    أنا أداوم الإطلاع على مقالاتك وقد أطلعت على وجه الخصوص على المقال موضوع الرسالة وفهمت مقصدك يومها ، نحن كقراء للراكوبة نعتذر لك عما ورد من تجني بحقك وبحق بلادك من المدعو بابكر الأمين والذي أساء فهم المقال ولم يدرك أنك بقلبك وجوارحك إلى جانب السودانيين البسطاء ،،، ولا بد أنك تعلم أن السودانيين بصفة عامة يكنون مودة خاصة لأهل الإمارات ويعتبرونهم الأقرب إلى مزاجهم من عموم أهل الخليج ، لك العتبى حتى ترضى

  61. الغالبيه من شعب الامارات معروف بالتهذيب والادب الجم .. اما مسألة الكسل دي فهي صفه لصيقه بنا طالما نملك ثلاث انيال فوق الارض وسبعه تحتها ولانزال نعاني من اسعار الخضروات وندرتها.

    في الامارات .. الماء نادر وليس لهم انهار .. ولكن تم زراعة الصحاري بهمه وعزيمة رجال وأنتجوا كل ما يمكن انتاجه من خضروات بكل انواعها …………

    وبرضه تزعلوا ياكسلانين … احتجاجات لمدة ثلاث ايام فقط وقبل رفع الفراش

    اضايرتوا

  62. اخي الكريم شكراً جداً علي هذا الحب السامي للإنسان السوداني ونبادلك الحب بحب واما ذاك علي ما إعتقد قد قرأك بتسرع وجاء رده بحمية السوداني الغيور علي سودانيته وله عزره ولك الشكر .
    ملحوظة صغيرة علي هذا : ظُلموا (بضم الضاد) :- كان بالإمكان ان تسيبا عريانة بدون ما بين القوسين كنا حنقراها صح . وصح الله لسانك .

  63. اعظم ما في مقالك انك لم تقابل المن بالمن والاذى..فكان يمكن ان تقول بسهولة انكم علمتمونا وعالجتونا ولكننا فتحنا الاف الاف البيوت السودانية التي بنيت من خير الامارات واطعمت من خير الامارات والاف الاف السودانيين علموا ابناءهم..وما زالوا.. في مدارس الامارات وتعالجوا في مستشفيات الامارات وكذلك الالاف علموا ابناءهم في الجامعات السودانية او خارج السودان من خير الامارات

  64. أولا انه لشرف ان يهتم مثلك بقضايا الشعب السوداني وانت طبقت حديث النبي صلي الله علية وسلم(من لم يهتم لامر المسلمين فليس منهم)واسال الله ان يؤجرك علي يراعك وان تكون كتاباتك لمصلحة الامة الاسلامية.الشعب الاماراتي شعب مثقف واكبر دليل ردك الموضوعي رغم حدة الاخ السوداني .واتمني من الجميع ان لايشخصن القضايا لان اختلاف الرأي لايفسد للود قضية

  65. نحن نعتذر لك بالانابة لان سمعة الاخوة الاماراتيين طيبة ودائما السودانيين يتكلمون عن شعب الامارات اطيب الكلام.فلك العتبى حتى ترضى وسامحه المسامح كزيم.يكون قال هذا الكلام فى حالة ضغط وزعل.

  66. اللهم ارحم الشيخ ذايد وادخله فسيح جناتك ,بعد رحيله اصبحت الامارات لا طعم ولا لون ولا رائحة ,,,,اول من اتي بصفة كسل السودانين هم المصريين لمنافسة السودانين لهم في سوق العمل واخذها الخليجيين منهم مع التنكيت علينا ,,,ولكن الحمد لله نحن لم نكن تربية خدامات فلبينيات وهنديات ونزرع ونبني بيوتنا بايادينا في هجير الشمس ولا نعتمد علي عمالة اجنبية لتقوم بكل الاعمال عنا حتي الاشياء الواجب ان يقوم بها كل انسان طبيعيا

  67. الشكر و الاجلال الرائع دوما احمد ابراهيم
    اولا لا يحق للاستاذ بابكر الامين او غيره ان يمن بما كان .. بالامس كنا نمد يدالعون الي الدول الشيقيقة و الصديقة و اليوم نمد يدنا طالبين العون من ذات الدول. تلك الايام نداولها بين الناس ..
    السودانيون يشهدون بان الشعب الاماراتي بصفة خاصة شعب محترم و خلوق وحكيم وهذا انطباعي ايضا لقد زرت الامارات مرتين لم اجد الا الاحترام و التقدير .. نتمني لبلد زايد الخير مزيد من التقدم و الازدهار .. نشكرك لرحابة صدرك و اهتمامك ببلدك الثاني السودان ارجو منك مواصلة الكتابة .

  68. ندعو لك بطول العمر وقبول العمل وسعة الرزق واسبال العافية في الدارين

    لا تؤاخذنا بما فعل الصغار منا فلعلها تربية الانقاذ التي ما غادرت صغيرا ولا كبيرا

    شكرا للضمير الحي وانحناءة تقدير لعموم ابناء زايد الخير الذي فاضت مكارمه بحرا وجوا

  69. استاذنا الجليل أمد الله في ايامك وكثر الله من أمثالك أنت ومن معك من الشرفاء شموع تضئون بكتاباتكم ما سوده الظلمة والظالمون ورحم الله الشيخ زايد آل نهيان حكيم العرب من خرج أمثالكم لتسطروا للتاريخ أجمل المعاني . م كتبه استوعبنا معانيها وفهمناها فلك العتبى حتى ترضى

  70. تحياتى أخى الكاتب و المثقف أحمد ابراهيم
    قرأت مقالك السابق و هذا المقال و فى كليهما كنت فى قمة الموضوعية والتهذيب فى تناول الطرح وكان بل يجب أن يكون تعليقنا نحن معشر الزولات بمثل ما جاد به قلمك ويكفينا فخرا أنك مسكون بهمنا فلك منا و لكل أماراتى شيوخا وشعبا التجلة والتقدير فأن تأتى أخيرا خير من ألا تأتى و لكنكم أتيتم تمتطون صهوات الرفعة و التقدم والرقى من أوسع أبواب التاريخ بفضل جهود قياداتكم الرشيدة وهذا ليس ادعاء بل حقيقة يقف عليها كل العالم شاهدا و متابعا و فاقرا فاهه مندهشا ولا أملك الا أن أقول ختاما (الأماراتى السمح الفات الكبار و القدرو)

  71. الاخ الكاتب الكبير احمد السلام عليكم
    اولا نحيك علي اهتمامك بالشائن السوداني ونحيه شعب الامارات الشقيق الزي تهوي القلوب اليه من شتي بقاع المعمورة ونحيكم علي التطور الاقتصادي الكبير واتمني ان ازورها
    ونحيه الاخ بابكر علي غيرته علي شعبه علي حسب فهمه
    حقيقه انه نحن ما ذلنا متأخرين في المجال الزراعي والصناعي والاقتصادي رقم ما نمتلكه من امكانيات هائلة ولكن هذا ليس قصور من الشعب ولكن العيب في الحكومات التي حكمت السودان والخلافات السياسية وعدم الاستقرار السياسي والسياسات الاقتصادية الخاطئة واضف الي ذلك الحروب الطويلة ومعادات الغرب للسودان ولكن الشعب السوداني من الشعوب الزراعية الاولي ونمتلك كل امكانيات التطور فقط نحتاج الي الاستقرار السياسي

  72. الاستاذ / احمد ابراهيم
    تحيه طيبه.. فطالما اردت ان تقدم لنا الحلول للوضع السودانى المتازم من الاستقلال وحتى يومنا هذا فهناك حل اعتقد انه يكون بلسماً على الاقتصاد السودانى المنهار (بدون انتاج)لماذا لاتقوم بدعوى حكومتنا ان تجعل الانتاج الزراعى والحيوانى بدون ضرائب او رسوم سوى الزكاة الواجبة – على ان تعوض دول البترول الحكومة السودانية من ما سوف تفقده من هذه الرسوم والضرائب التى كانت تتحصلها من المنتجين والمصدرين لاجل مسمى وكذلك المساهمة فى البنية التحتية(مصانع تغليف – شبكات طرق – شركات – مراكز بحوث – مراكز تدريب ) وفتح اسواق جديدة بالتالى يرتفع الانتاج ويستفيد المنتج وتستفيد الدولة السودانية من تعديل ميزانها التجارى وتعويض ما كانت تتحصلهامن ضرائب وكذلك تستفيد الدول العربية من استيراد هذه المنتجات وباسعار منافسة لقلة الرسوم والضرائب الحكومية
    طبعاً انا فى غاية الاسف لتحميلك هذه الرسالة التى كان ينبغى ان تكون من الصحافة السودانية والتى كل همها الحديث عن السياسة الذى اضر بنا كثيراً

  73. كتاباتك حلوه عن السودان يا زول الظاهر عليك بتأكل هوت دوك قبل الكتابه حقا” شعب لا مثيل له فى الاخلاق الفاضله شعب وطني الثاني الامارات فقد عملت بها وشهدت على عدل اهلها حكاما” ومحكومين رحم الله الشيخ زايد الخير ووفق الشيخ خليفه واخوانه لما يحب ويرضي وازال عن شعب السودان حكومة الفساد والمتاجره بالدين اللهم امين

  74. الله اكبر ويا ليت كل المثقفين والصحفيين ان يكونوا أمثالك ،،ً وما اروع المرونة واللغة المطاطية التي استخدمتها ،،، لك العتبى حتى ترضى عنا وعن ما أساء الفهم ،،،والشكر كل الشكر لصحيفة الراكوبة التي خففت عنا وطأة الغبن ومرارة ظلم الوضع الراهن ،،بأن سمحت لامثالكم ولغيركم بحرية التعبير والأقلام الحرة واعادت لنا الصحافة الحرة ومتعة النقد والتعبير ،،،

  75. السلام عليكم ورحمة الله و بركاته السيد/ الحمد ابراهيم الموقر كلمت كسالي بمعروف عن نحن السودانين في كل دول الخليج و بقت اسلوب مزح اكثر من معني الكلمة و لا نزعل منها مع معروف اننا بمتاز بصفات اعرق و نبيلة من الامانة و الاخلاص و الوفاء و اكد الاخ بابكر الامين كلمة كسالي مجرد مزحة نحن الحمد اله محافظون علي عادتنا و تقاليد السمحة و طيبة اهلنا في السودانالتخية للكاتب احمد ابراهيم .

  76. يا بابكر ود الامين بالله عليك الحزيرة فقط سنة 1991 انت اثنان مليون وخمسمائة الف طن قحم تكفي السودان واعطوا مصر 150 الف طن مجانا . هذه في الجزيرة فقط. خليك من البطانة والنيلين وكردفان ونهر النيل. فمح فقط غير القطن والخضروات والمحاصيل البستانية.
    حكومتك بت كلب وحرامية والشعب سادر لكن المارد تحرك الآن.
    لا تذكر الماضي الإ لتتعلم منه.
    الخليح عموما كان قبل 40 سنة بدو وقبائل متحاربة شوف دبي هونكونغ الشرق.
    الراجل صريح وهواهه سوداني . اقرأ الروابط المرفقة.
    بقت عليكم نكت تيراب بتاعت الطريفي في فرقة تيراب المراة كقارة اوربا انا كنت كلنا نحكي بأن السودانيين علموا وعالجوا ناس الخليج . وامريكا الماسك الدينا في واحد امريكي كلهم من اوربا وواسيا وامريكيا اللاتينية. هذه ليست مذمة.
    خليك موضوعي لو عمل اصحاء كل السوادنيين كارهين الحكومة لكن رد بإتزان حتى تجد من يتعاطف مع قضيتك.

  77. الحردان مهما كانت المبررات ما اختلفنا في مسألة التقنيات تظل الزراعة واحدة من الحلول الناجعة لمشكلاتنا الاقتصادية ، يمكننا أن نؤمن الغذاء لنا ولغيرناوكل هذا تحت دولة يسودها الضمير والقانون ورغم كده ممكن للمزارعين ان يزرعوا .. اماموضوع الميراث طبعاً يا أخي الحردان انا مع الشرع الذي أعطى كل ذي حق حقه ولكن احياناً تجد الأراضي بور لسنوات طويلة ولو زرعت كان أجدى من تركها باسم انها ورثة مهملة.. شكراً لاضاءتك

  78. خالص الشكر يا استاذ مثلك قليل وكسل السودانين واضح وما فاضح بلد بها نهرين عظيمين وشعب ياكل الظلط وارض خصبة الناتج صفر السبب الاول الكسل الاداري فى تشجيع الانتاج الحكومة بتحب المستورد خاصة من الدول العربية .وبعدين استاذى 20 سنة كتابة وبس فقط 100 مقال مابدى اقولك كسلان

  79. يبدو ان اليبد بابكر الامين لا يعلم نظام تناوب رءاسة المجموعة العربية فى نيويورك فهى شهرية اى كل شهر لدولة وفى ذلك الشعر بعد حرب يونيو 1967 فى لامم المتحدة كانت رئاسة المجموعى للسودان فتحدث محمد احمد محجوب بوصفه رئيسا للمجمعة باسم المجمعة العربية ولا لان العرب لم يكن لديهم من يتحدث باسمهم.

  80. والدي العزيز واستاذنا المربي احمد ابراهيم
    تحية طيبة من القلب ابعثها اليك,,

    بادئ ذي بدء لا اخفي عليك عميق حزني لما اصابك من سهام مسمومة من شخص لايعرف شيئ عن قيمنا ولاينتهج نهج اخلاقنا ولا يقيف عند مبادئنا..

    أبي العزيز روابط كثير جمعت السودان دولة وشعبآ بدولة الامارات وهذا منذ قديم الازل وان خانتنا الذاكرة او كان عامل السن عند بعضنا حجب عنه تلك الحقيقة فالنذهب الى الاوراق التي تغير لونها واقصد بها هنا كتب التاريخ ننفض عنها الغبار ونعيد قرأتها بتمهل..

    أبي العزيز والله لأهون عندنا ان نغرس سكينآ في صدورنا من ان تحدث بلغة المن التي جاء في متن تلك الرسالة ولكن هم (الاخوان) تعرفونهم ونعرفهم ولعلك شاهدت او قرأت آخرها و حديث “الهوت دوغ” .

    نعم يا ابي هو حديثهم فلا تحزن

    أبي العزيز تربينا ونشأنا جميعآ على انك عندما تهب شخصآ شيئآ ما ان تكون حريصآ على اخفاءه وربمااكثر من حرصك على تقديم الخير نفسه فهي اخلاق النبلاء لكنهم (الاخوان)

    أبي العزيز لم يمر السودان بمحنة إلا ووجد دولة الامارات تقف من خلفه و تربّت على كتفه مبتسمة وهي تقول لستم وحدكم جئناكم نقتسم معكم زادنا وهمكم

    نعم هي اخلاقكم لكنهم (الاخوان)

    هل تعلم يا ابي في بلادنا لو ان السماء امطر لقالوا لولا اننا في الحكم لما انزلها الله عليكم هكذا يحدثوننا أهل بيتهم فكيف بالجيران

    أبي الحديث يطول والجرح غائر بينما الحزن يعم كل مكان واناملي لم تعد قادرة على بذل المزيد من الحراك على لوحة المفاتيح فأسمح لي ان اتوقف

    المهم لك العتبى حتى ترضى
    أبنك المحب دومآ و ابدآ

  81. من تحكمه وتتحكم فيه مجموعة من الخرفان لمدة 24 عاما وتمارس عليه جميع الجرائم باسم الدين وتسوقه بالكراهية للاخرين الى بحر الطين لابد ان يكون نعجة كسولة للاسف

  82. بلد زعيم العرب والمرحوم زائد الخير لا يأتي منها ومن أهلها الشرفاء إلا الخير..دمتم أستاذي الفاضل ودام فضلكم وعزكم ومجدكم وهو عز قام بجهد وعرق وعزم رجال نحسبهم من النوادر أو اساطير الف ليلة وليلة وكأنما حواء عقمت بعدهم ..أستاذي الفاضل كفيت وأوفيت ولكن بقي أن تعرف نحن السودانيون لطيب نفوسناوأخلاقنا نالنا ما نالنا وإنتاشتنا الكثير من أقلام العربية و بعض السذج والبسطاء قدحأ وذمأ وتهكمأ وسخرية في بعض المرات ونحن نترفع عن الرد ليس عجزأ فلعمري لهو عجز القادرين علي التمام وإنما شموخأ وكبرياءأ وأدبأ وترفعأ عن قناعة بعدم الرد علي السفيه وعن من يبحث عن ذاته ولم يجدها والكثير من الأصناف التي تعج بها الطبيعة البشرية وإفرازات بعض المكونات المجتمعية ..نحن يا أستاذي الفاضل أنتم بالذات أهل الإمارات نكن لكم خالص الود الحب وبالغ الإعزاز والتقدير والإحترام وهو حقكم ومستحقكم الذي نلتموه عنوة وإقتدار بكرم خصالكم ورقي تعاملكم مع ضيفكم وزائركم..ومن هنا جاءت صرخة السودانيين فلدينا مثل محلي يقول ( الما لامك ما دارك ) أرجو أن تسأل عنه اقرب سوداني ..وحقيقة أنتم غير ..ربنا يحفظكم من الفتن ما ظهر منها وما بطن ويحفظ بلدنا أيضا ..ودمت

  83. اعتزارك ما بيفيدك
    العملته كان بيدك
    لا… وألف لا لما قلت من اننا شعب كسول .. لن نقبلها منك حتي مزح
    لانها ترويج لفكرة أنت اعلم الناس بعدم صحتها..
    أما اخوانا المعلقين انتم حرين في مسح الجوخ .. بس يا ناس نحن في الخليج ونعلم ما تعكسه هذه المقولة. ويا سيدي الكريم كفاك إطراء .. ودا دليل علي اننا فعلاً نكسل من الزعل يا عسل
    بالله دا كلام دا … لن نقبل منك مثل هذا القول أبداً

  84. لك العتبى استاذ/ أحمد حتى ترضى

    أشهد أن شعبكم الكريم ((( يحس بالآخر ))) لهذا تجد الحكمة عندكم نابعة من هذا الاحساس …. في حين أن مسئولي بلادي ( لا يعترفوا بالآخر ) لهذا نجد منهم الظلم والاقصاء والاساءة .

    اللهم أصلح شأن بلدي كله .. اللهم أحفظ الإمارات وشعبها

  85. مااااا اروعك استاذ احمد..كفو عليك سيدي الفاضل والنعم اخلاق شيوخ..ليتهم يتعلمون منك ادب الاختلاف والتهذيب الذي لا يشبه الا من تربي على يد زايد الخير.

  86. شكرا يا أستاذ أحمد على شعورك و إعتذارك. لكننا نربأ بحكومة دولة الإمارات و الإماراتيين أن يساهموا فى الدخول فى شراكات مع الإنقاذيين أو تقبل أموالهم للتملك و الإستثمار داخل الدولة. من ناحبة أخرى نحن لسنا كسولين.

  87. ما اروعك استاذ احمد وما انصفك اذ انصفت الشعب السوداني الذي عاني ويعاني من الداخل ظلما ومن الخارج من محيطه العربي هضما لاياديه البيضاء وعزرا اذ اساء احد فهم مقاصد مقالك وذلك مرده لاننا تعودنا الاساءة من الاخوة العرب وصفونا تارة بالكسل واخري بالجهل وغيرها ,لك التحية استاذنا احمد ولك العتبى

  88. ماتبقو ناس شكريين بضم الشين والزول الشكري هو الزول البيطرب للمدح. فاذا عايز الزول الشكري يديك حقو شكرو. وفي نفس الوقت الزول الشكري اذا زميتو او انتقدو بيكرهك عما وينبذك زي اخونا النبذ اخونا الكاتب الاماراتي ده . المهم ما اود قوله احبتي الراجل ده اذا مدحكم او زماكم مابيضيف ليكم حاجه. ويا جماعه ماضاري البلد دي الا النفخه الكضابه بتاعتنا دي الواقع بيقول انحنا اصبحنا من اجهل شعوب الارض عشان كده ركزوا في انكم تستوعبو الحقيقه دي عشان نقدر نغير من واقعنا يا شباب. لك الله ياوطني

  89. حبيبا الكاتب لك العتبي حتي ترضي من النادر ان نجد من الكتاب العرب من هم علي درايا بمايجري السودان ومن يهتم بأمرنا فليكن قلمك نصيرنا لنا ارجو ان لا تتوقف … لك التحية والاحترام

  90. الشكر الجزيل لك أستاذ أحمد ونرجو منك أن لا تغضب من حديث الأخ بابكر الأمين قد يكون خانه التعبير فقط وليس القصد الاساءة اليك بحكم الحمية السودانية . أخى الكريم نحن نعيش فى المملكة العربية السعودية ونعرف مغذى كلمة كسل عند الغالبية العظمى من الجنسيات عندما يطلقونها علينا بعد أن سمعوها من المصريين الذين روجوا لها فى الخليج فأصبحت سمة لنا ونحن بريئين منها براءة الذئب من دم ابن يعقوب وأنا هنا لا أشكك فى نواياك عندما كتبتبها ربنا سبحانه وتعالى وحده يعلم بالنوايا فأطلب منك بما انك ذكرت أن هواك سودانى وبما انك كاتب معروف أن تنصفنا وأن تكتب فى هذا الموضوع أى كسل السودانيين لتعرف بقية الأجناس كيف أننا اتظلمنا بهذه الكلمة وكيف أن السودانيين يكابدون فى هذه الحياة فى السودان بالرغم من الظروف التى يعيشها البلد الآن .أخى الكريم السودانيون الآن يهيمون فى الصحارى ويدقون الصخور بأبسط المقومات الذاتية بحثا عن الذهب ليصير مصدر رزق لهم بعد أن أقفلت الحكومة فى وجههم كل أبواب الرزق وهذا لا يوجد عند بقية الأجناس انسان بهذه الروح لا يمكن أن يوصف بالكسل . التحية لك ونكرر شكرنا لاهتمامك بقضايانا ودمت بخير

  91. الرائع الإماراتى الكريم احمد ابراهيم حفظك الله وكل شعب امارت الخير التى جاز لها ان تمنن علينا فى كل شى .هكذا هم العظماء وهكذا يتعامل الكبار مع غيرهم فى انكار ذواتهم السامية التى لاتحتاج الى عتبى حتى ترضى لان الخير مغروث في نفوسهم الأبية وليس تكلفا فقط نعتذر عما كتبه بابكر الامين زادك الله رفعةوعلما وحلما وكل شعب الامارت الكريم

  92. مشكلتنا اننا نكذب على انفسنا .. و ندعى بطولات ذائفة .. اعجبت بمقال الاستاذ .. لأنه و ضع اليد على الجرح .. و نحن كمجتمع مثل الحكومة لا نريد الا ان نسمع ما نحب .. طيب نحنا شعب نشيط .. نفرح بالكذب

  93. الأستاذ احمد إبراهيم نشكرك لردك الجميل وعباراتك المنمقة المموثقة وأنت إنسان مهذب بارع وهذا ما إستقيناه من مقالك الجميل والذي عبرت عن بعض مكنوناته بإعتذار جميل قد فهم الكثيرون المقال بصورة سالبة وإعترافك بأفضال السودان على دولة زائد الخير هذا الأمر لا يصدر إلا من إنسان طيب شهم ونحن لا نلومك في كلمة الكسل لأن من نشرها منذ أيام أزمة الخليخ قوم معروفون بالبلطجة لك التحية والشكر والتقدير ولكل الشعب الأماراتي المحترم ومكانته الخاصة لدى الشعب السوداني

  94. لك الشكر الجزيل أخى الفاضل ((( الصوت ))) على التعقيب . كيف حالك أخى الكريم لقد رديت على تعقيبك لى من كذا يوم عندما حمدت لى السلامة اذا كنت لم تر الرد سلمك الله وأشكرك مرة أخرى . تحياتى

  95. كسلانين ماكسلانين كسلانين ماكسلانين ..
    خلاص فضوها السير بقى
    بعدين كدا بصراحة هو الجاب الكلام لنفسوا …صح ولاماصح؟؟

  96. نحن نعتذر للكاتب احمد ابراهيم لما اورده بابكر الامين لانه تحدث باسم السودانيين وأساء جدا في كتابته والقول المأثور يقول فهم السؤال نصف الاجابة يبدو أنه لم يفهم ما كتبه احمدو تخبط في كتابه هذا ادخل السودانيين في حرج مع الكاتب المذكور ومجتمعه واشكر السودانيين الى حسن ردودهم و وفاءهم واعتذارهم للكاتب احمد لما بدر من انواع مثل المهوسين

  97. بديت ذكر اللي بسط سبع بوتاد * واللي رفع سبع بليا عمدها
    والكار للصار غيثا للأجواد*لا قبلها صارت ولا من بعدها
    زايد على كل العرب بالوفاء ذاد *ساق المراجل لين وقف عددها
    حلحيل مر زراع حصاد*كبد يداويها وكبد لهدها
    حتى العجوز اللي ورا شط بغداد سمت على الشيب الفلاحي ولدها تبغاه يطلع مثل زايد ولا فاد ولا كل من هز الطويلة صعدها
    يا شيخ انا جيتك على غير ميعاد من خوف روحي لا يجيها وعدها
    شكرا يا ابناء زايد الخير فكما مدح الشيخ زايد(رحمه الله) الشاعر بندر اتمنى ان اكون من الذين يجيدون الشعر لاكتب كلمات تليق بمجده وعدله وحكمته
    فاليرحم الله زايد الخير ويجعل كل ما قدمه في ميزان حسناته وجعله في اعلى عليين
    فأنتم يا شعب الامارات شعب عزيز علي كشخص وعزيز على قلب الغالبية السودانية
    شكرا لك استاذ أحمد ولك من المعزرة

  98. أرجو ألا يفوت على الاستاذ الكاتب أحمد أن جهاز الأمن السوداني الإرهابي يعيث فساداً لا محدوداً في كل شيئ في البلاد ويثير الفتن بين الناس ليفرقهم على الانترنت وعلى الصحف العادية، وقد لا حظت ذلك بوضوح في الكثير من الردود والتعليقات على مقالات الراكوبة.

  99. تسلم استاذنا الفاضل واحب الفت نظرك بان هناك ردود غير صادقة تصدر من جلادي النظام من الامن المندسين في جميع المنتديات والمنابر الحره ونحن لهم بالمرصاد

  100. احمد وانت احمد بارك الله فيك وفى ادبك الجم وماهو غريب كليك وانت ابن من ابناء زايد حقك علينا

  101. الله اكبر ويا ليت كل المثقفين والصحفيين ان يكونوا أمثالك ،،ً وما اروع المرونة واللغة المطاطية التي استخدمتها ،،، لك العتبى حتى ترضى عنا وعن ما أساء الفهم ،،،والشكر كل الشكر لصحيفة الراكوبة التي خففت عنا وطأة الغبن ومرارة ظلم الوضع الراهن ،،بأن سمحت لامثالكم ولغيركم بحرية التعبير والأقلام الحرة واعادت لنا الصحافة الحرة ومتعة النقد والتعبير ،،،

  102. السلام عليكم ورحمة الله و بركاته السيد/ الحمد ابراهيم الموقر كلمت كسالي بمعروف عن نحن السودانين في كل دول الخليج و بقت اسلوب مزح اكثر من معني الكلمة و لا نزعل منها مع معروف اننا بمتاز بصفات اعرق و نبيلة من الامانة و الاخلاص و الوفاء و اكد الاخ بابكر الامين كلمة كسالي مجرد مزحة نحن الحمد اله محافظون علي عادتنا و تقاليد السمحة و طيبة اهلنا في السودانالتخية للكاتب احمد ابراهيم .

  103. يا بابكر ود الامين بالله عليك الحزيرة فقط سنة 1991 انت اثنان مليون وخمسمائة الف طن قحم تكفي السودان واعطوا مصر 150 الف طن مجانا . هذه في الجزيرة فقط. خليك من البطانة والنيلين وكردفان ونهر النيل. فمح فقط غير القطن والخضروات والمحاصيل البستانية.
    حكومتك بت كلب وحرامية والشعب سادر لكن المارد تحرك الآن.
    لا تذكر الماضي الإ لتتعلم منه.
    الخليح عموما كان قبل 40 سنة بدو وقبائل متحاربة شوف دبي هونكونغ الشرق.
    الراجل صريح وهواهه سوداني . اقرأ الروابط المرفقة.
    بقت عليكم نكت تيراب بتاعت الطريفي في فرقة تيراب المراة كقارة اوربا انا كنت كلنا نحكي بأن السودانيين علموا وعالجوا ناس الخليج . وامريكا الماسك الدينا في واحد امريكي كلهم من اوربا وواسيا وامريكيا اللاتينية. هذه ليست مذمة.
    خليك موضوعي لو عمل اصحاء كل السوادنيين كارهين الحكومة لكن رد بإتزان حتى تجد من يتعاطف مع قضيتك.

  104. الحردان مهما كانت المبررات ما اختلفنا في مسألة التقنيات تظل الزراعة واحدة من الحلول الناجعة لمشكلاتنا الاقتصادية ، يمكننا أن نؤمن الغذاء لنا ولغيرناوكل هذا تحت دولة يسودها الضمير والقانون ورغم كده ممكن للمزارعين ان يزرعوا .. اماموضوع الميراث طبعاً يا أخي الحردان انا مع الشرع الذي أعطى كل ذي حق حقه ولكن احياناً تجد الأراضي بور لسنوات طويلة ولو زرعت كان أجدى من تركها باسم انها ورثة مهملة.. شكراً لاضاءتك

  105. خالص الشكر يا استاذ مثلك قليل وكسل السودانين واضح وما فاضح بلد بها نهرين عظيمين وشعب ياكل الظلط وارض خصبة الناتج صفر السبب الاول الكسل الاداري فى تشجيع الانتاج الحكومة بتحب المستورد خاصة من الدول العربية .وبعدين استاذى 20 سنة كتابة وبس فقط 100 مقال مابدى اقولك كسلان

  106. يبدو ان اليبد بابكر الامين لا يعلم نظام تناوب رءاسة المجموعة العربية فى نيويورك فهى شهرية اى كل شهر لدولة وفى ذلك الشعر بعد حرب يونيو 1967 فى لامم المتحدة كانت رئاسة المجموعى للسودان فتحدث محمد احمد محجوب بوصفه رئيسا للمجمعة باسم المجمعة العربية ولا لان العرب لم يكن لديهم من يتحدث باسمهم.

  107. والدي العزيز واستاذنا المربي احمد ابراهيم
    تحية طيبة من القلب ابعثها اليك,,

    بادئ ذي بدء لا اخفي عليك عميق حزني لما اصابك من سهام مسمومة من شخص لايعرف شيئ عن قيمنا ولاينتهج نهج اخلاقنا ولا يقيف عند مبادئنا..

    أبي العزيز روابط كثير جمعت السودان دولة وشعبآ بدولة الامارات وهذا منذ قديم الازل وان خانتنا الذاكرة او كان عامل السن عند بعضنا حجب عنه تلك الحقيقة فالنذهب الى الاوراق التي تغير لونها واقصد بها هنا كتب التاريخ ننفض عنها الغبار ونعيد قرأتها بتمهل..

    أبي العزيز والله لأهون عندنا ان نغرس سكينآ في صدورنا من ان تحدث بلغة المن التي جاء في متن تلك الرسالة ولكن هم (الاخوان) تعرفونهم ونعرفهم ولعلك شاهدت او قرأت آخرها و حديث “الهوت دوغ” .

    نعم يا ابي هو حديثهم فلا تحزن

    أبي العزيز تربينا ونشأنا جميعآ على انك عندما تهب شخصآ شيئآ ما ان تكون حريصآ على اخفاءه وربمااكثر من حرصك على تقديم الخير نفسه فهي اخلاق النبلاء لكنهم (الاخوان)

    أبي العزيز لم يمر السودان بمحنة إلا ووجد دولة الامارات تقف من خلفه و تربّت على كتفه مبتسمة وهي تقول لستم وحدكم جئناكم نقتسم معكم زادنا وهمكم

    نعم هي اخلاقكم لكنهم (الاخوان)

    هل تعلم يا ابي في بلادنا لو ان السماء امطر لقالوا لولا اننا في الحكم لما انزلها الله عليكم هكذا يحدثوننا أهل بيتهم فكيف بالجيران

    أبي الحديث يطول والجرح غائر بينما الحزن يعم كل مكان واناملي لم تعد قادرة على بذل المزيد من الحراك على لوحة المفاتيح فأسمح لي ان اتوقف

    المهم لك العتبى حتى ترضى
    أبنك المحب دومآ و ابدآ

  108. من تحكمه وتتحكم فيه مجموعة من الخرفان لمدة 24 عاما وتمارس عليه جميع الجرائم باسم الدين وتسوقه بالكراهية للاخرين الى بحر الطين لابد ان يكون نعجة كسولة للاسف

  109. بلد زعيم العرب والمرحوم زائد الخير لا يأتي منها ومن أهلها الشرفاء إلا الخير..دمتم أستاذي الفاضل ودام فضلكم وعزكم ومجدكم وهو عز قام بجهد وعرق وعزم رجال نحسبهم من النوادر أو اساطير الف ليلة وليلة وكأنما حواء عقمت بعدهم ..أستاذي الفاضل كفيت وأوفيت ولكن بقي أن تعرف نحن السودانيون لطيب نفوسناوأخلاقنا نالنا ما نالنا وإنتاشتنا الكثير من أقلام العربية و بعض السذج والبسطاء قدحأ وذمأ وتهكمأ وسخرية في بعض المرات ونحن نترفع عن الرد ليس عجزأ فلعمري لهو عجز القادرين علي التمام وإنما شموخأ وكبرياءأ وأدبأ وترفعأ عن قناعة بعدم الرد علي السفيه وعن من يبحث عن ذاته ولم يجدها والكثير من الأصناف التي تعج بها الطبيعة البشرية وإفرازات بعض المكونات المجتمعية ..نحن يا أستاذي الفاضل أنتم بالذات أهل الإمارات نكن لكم خالص الود الحب وبالغ الإعزاز والتقدير والإحترام وهو حقكم ومستحقكم الذي نلتموه عنوة وإقتدار بكرم خصالكم ورقي تعاملكم مع ضيفكم وزائركم..ومن هنا جاءت صرخة السودانيين فلدينا مثل محلي يقول ( الما لامك ما دارك ) أرجو أن تسأل عنه اقرب سوداني ..وحقيقة أنتم غير ..ربنا يحفظكم من الفتن ما ظهر منها وما بطن ويحفظ بلدنا أيضا ..ودمت

  110. اعتزارك ما بيفيدك
    العملته كان بيدك
    لا… وألف لا لما قلت من اننا شعب كسول .. لن نقبلها منك حتي مزح
    لانها ترويج لفكرة أنت اعلم الناس بعدم صحتها..
    أما اخوانا المعلقين انتم حرين في مسح الجوخ .. بس يا ناس نحن في الخليج ونعلم ما تعكسه هذه المقولة. ويا سيدي الكريم كفاك إطراء .. ودا دليل علي اننا فعلاً نكسل من الزعل يا عسل
    بالله دا كلام دا … لن نقبل منك مثل هذا القول أبداً

  111. لك العتبى استاذ/ أحمد حتى ترضى

    أشهد أن شعبكم الكريم ((( يحس بالآخر ))) لهذا تجد الحكمة عندكم نابعة من هذا الاحساس …. في حين أن مسئولي بلادي ( لا يعترفوا بالآخر ) لهذا نجد منهم الظلم والاقصاء والاساءة .

    اللهم أصلح شأن بلدي كله .. اللهم أحفظ الإمارات وشعبها

  112. مااااا اروعك استاذ احمد..كفو عليك سيدي الفاضل والنعم اخلاق شيوخ..ليتهم يتعلمون منك ادب الاختلاف والتهذيب الذي لا يشبه الا من تربي على يد زايد الخير.

  113. شكرا يا أستاذ أحمد على شعورك و إعتذارك. لكننا نربأ بحكومة دولة الإمارات و الإماراتيين أن يساهموا فى الدخول فى شراكات مع الإنقاذيين أو تقبل أموالهم للتملك و الإستثمار داخل الدولة. من ناحبة أخرى نحن لسنا كسولين.

  114. ما اروعك استاذ احمد وما انصفك اذ انصفت الشعب السوداني الذي عاني ويعاني من الداخل ظلما ومن الخارج من محيطه العربي هضما لاياديه البيضاء وعزرا اذ اساء احد فهم مقاصد مقالك وذلك مرده لاننا تعودنا الاساءة من الاخوة العرب وصفونا تارة بالكسل واخري بالجهل وغيرها ,لك التحية استاذنا احمد ولك العتبى

  115. ماتبقو ناس شكريين بضم الشين والزول الشكري هو الزول البيطرب للمدح. فاذا عايز الزول الشكري يديك حقو شكرو. وفي نفس الوقت الزول الشكري اذا زميتو او انتقدو بيكرهك عما وينبذك زي اخونا النبذ اخونا الكاتب الاماراتي ده . المهم ما اود قوله احبتي الراجل ده اذا مدحكم او زماكم مابيضيف ليكم حاجه. ويا جماعه ماضاري البلد دي الا النفخه الكضابه بتاعتنا دي الواقع بيقول انحنا اصبحنا من اجهل شعوب الارض عشان كده ركزوا في انكم تستوعبو الحقيقه دي عشان نقدر نغير من واقعنا يا شباب. لك الله ياوطني

  116. حبيبا الكاتب لك العتبي حتي ترضي من النادر ان نجد من الكتاب العرب من هم علي درايا بمايجري السودان ومن يهتم بأمرنا فليكن قلمك نصيرنا لنا ارجو ان لا تتوقف … لك التحية والاحترام

  117. الشكر الجزيل لك أستاذ أحمد ونرجو منك أن لا تغضب من حديث الأخ بابكر الأمين قد يكون خانه التعبير فقط وليس القصد الاساءة اليك بحكم الحمية السودانية . أخى الكريم نحن نعيش فى المملكة العربية السعودية ونعرف مغذى كلمة كسل عند الغالبية العظمى من الجنسيات عندما يطلقونها علينا بعد أن سمعوها من المصريين الذين روجوا لها فى الخليج فأصبحت سمة لنا ونحن بريئين منها براءة الذئب من دم ابن يعقوب وأنا هنا لا أشكك فى نواياك عندما كتبتبها ربنا سبحانه وتعالى وحده يعلم بالنوايا فأطلب منك بما انك ذكرت أن هواك سودانى وبما انك كاتب معروف أن تنصفنا وأن تكتب فى هذا الموضوع أى كسل السودانيين لتعرف بقية الأجناس كيف أننا اتظلمنا بهذه الكلمة وكيف أن السودانيين يكابدون فى هذه الحياة فى السودان بالرغم من الظروف التى يعيشها البلد الآن .أخى الكريم السودانيون الآن يهيمون فى الصحارى ويدقون الصخور بأبسط المقومات الذاتية بحثا عن الذهب ليصير مصدر رزق لهم بعد أن أقفلت الحكومة فى وجههم كل أبواب الرزق وهذا لا يوجد عند بقية الأجناس انسان بهذه الروح لا يمكن أن يوصف بالكسل . التحية لك ونكرر شكرنا لاهتمامك بقضايانا ودمت بخير

  118. الرائع الإماراتى الكريم احمد ابراهيم حفظك الله وكل شعب امارت الخير التى جاز لها ان تمنن علينا فى كل شى .هكذا هم العظماء وهكذا يتعامل الكبار مع غيرهم فى انكار ذواتهم السامية التى لاتحتاج الى عتبى حتى ترضى لان الخير مغروث في نفوسهم الأبية وليس تكلفا فقط نعتذر عما كتبه بابكر الامين زادك الله رفعةوعلما وحلما وكل شعب الامارت الكريم

  119. مشكلتنا اننا نكذب على انفسنا .. و ندعى بطولات ذائفة .. اعجبت بمقال الاستاذ .. لأنه و ضع اليد على الجرح .. و نحن كمجتمع مثل الحكومة لا نريد الا ان نسمع ما نحب .. طيب نحنا شعب نشيط .. نفرح بالكذب

  120. الأستاذ احمد إبراهيم نشكرك لردك الجميل وعباراتك المنمقة المموثقة وأنت إنسان مهذب بارع وهذا ما إستقيناه من مقالك الجميل والذي عبرت عن بعض مكنوناته بإعتذار جميل قد فهم الكثيرون المقال بصورة سالبة وإعترافك بأفضال السودان على دولة زائد الخير هذا الأمر لا يصدر إلا من إنسان طيب شهم ونحن لا نلومك في كلمة الكسل لأن من نشرها منذ أيام أزمة الخليخ قوم معروفون بالبلطجة لك التحية والشكر والتقدير ولكل الشعب الأماراتي المحترم ومكانته الخاصة لدى الشعب السوداني

  121. لك الشكر الجزيل أخى الفاضل ((( الصوت ))) على التعقيب . كيف حالك أخى الكريم لقد رديت على تعقيبك لى من كذا يوم عندما حمدت لى السلامة اذا كنت لم تر الرد سلمك الله وأشكرك مرة أخرى . تحياتى

  122. كسلانين ماكسلانين كسلانين ماكسلانين ..
    خلاص فضوها السير بقى
    بعدين كدا بصراحة هو الجاب الكلام لنفسوا …صح ولاماصح؟؟

  123. نحن نعتذر للكاتب احمد ابراهيم لما اورده بابكر الامين لانه تحدث باسم السودانيين وأساء جدا في كتابته والقول المأثور يقول فهم السؤال نصف الاجابة يبدو أنه لم يفهم ما كتبه احمدو تخبط في كتابه هذا ادخل السودانيين في حرج مع الكاتب المذكور ومجتمعه واشكر السودانيين الى حسن ردودهم و وفاءهم واعتذارهم للكاتب احمد لما بدر من انواع مثل المهوسين

  124. بديت ذكر اللي بسط سبع بوتاد * واللي رفع سبع بليا عمدها
    والكار للصار غيثا للأجواد*لا قبلها صارت ولا من بعدها
    زايد على كل العرب بالوفاء ذاد *ساق المراجل لين وقف عددها
    حلحيل مر زراع حصاد*كبد يداويها وكبد لهدها
    حتى العجوز اللي ورا شط بغداد سمت على الشيب الفلاحي ولدها تبغاه يطلع مثل زايد ولا فاد ولا كل من هز الطويلة صعدها
    يا شيخ انا جيتك على غير ميعاد من خوف روحي لا يجيها وعدها
    شكرا يا ابناء زايد الخير فكما مدح الشيخ زايد(رحمه الله) الشاعر بندر اتمنى ان اكون من الذين يجيدون الشعر لاكتب كلمات تليق بمجده وعدله وحكمته
    فاليرحم الله زايد الخير ويجعل كل ما قدمه في ميزان حسناته وجعله في اعلى عليين
    فأنتم يا شعب الامارات شعب عزيز علي كشخص وعزيز على قلب الغالبية السودانية
    شكرا لك استاذ أحمد ولك من المعزرة

  125. أرجو ألا يفوت على الاستاذ الكاتب أحمد أن جهاز الأمن السوداني الإرهابي يعيث فساداً لا محدوداً في كل شيئ في البلاد ويثير الفتن بين الناس ليفرقهم على الانترنت وعلى الصحف العادية، وقد لا حظت ذلك بوضوح في الكثير من الردود والتعليقات على مقالات الراكوبة.

  126. تسلم استاذنا الفاضل واحب الفت نظرك بان هناك ردود غير صادقة تصدر من جلادي النظام من الامن المندسين في جميع المنتديات والمنابر الحره ونحن لهم بالمرصاد

  127. احمد وانت احمد بارك الله فيك وفى ادبك الجم وماهو غريب كليك وانت ابن من ابناء زايد حقك علينا

  128. مستغربه جدا من بعض التعليقات التى هاجمت الاستاذ بابكر الامين ….اناما شايفه (الزول) اخطأ ….صحيح عندما كتب الاستاذ احمد ّذاك المقال لم يكن (يومو) زى ما بنقول وكون … لكن نشكرلك اهتمامك بالشأن السودانى سيدى ..واعجبنى اكثر مدى تفهمك ان الحياة هى دوره احيانا تكون فى القمه واحيانا اخرى فى القاع .

  129. التحايا وكل الود للسيد الكاتب أحمد إبراهيم
    اخوانى القراء..
    رايى الشخصى ان الكثير منا نحن السودانيين نتعامل بحساسية زائدة جدا جدا مع من يكتبون عنا من غير السودانيين…..وهذا من غيرالمفيد ويماثل نوعا من الحمية القومية او القبلية ولا يمت للوطنية بصلة وفى كثير من لاحيان يتناسى القراء السياق الموضوعى للكاتب ويتمسكون بكلمة او جملة قبل ان يبداوا فى كيل الشتائم والاساءات….طالما كنت قادرا على الرد على مقال لم يعجبك فلماذا لا تصحح الصورة للكاتب وبذلك تخدم بلدك وتوصل رايك بدلا عن الشتائم والاساءات.
    والامر الثانى هو امر محزن عندما يلجأ الناس الى الماضى مثل “علمناكم واطعمناكم” ان كان هذا صحيحا فلم تمن على الناس واين نحن اليوم من ذلك التاريخ…..صحيح كان السودان بلدا غنيا وكان ما كان ولكن شعوب الخليج الشقيقة نهضت وتتطلع الى المستقبل بعد ان حققت الكثير بنا وبدوننا….
    ولكم الشكر

  130. انا بستغرب من عنجهيتنا المتواصله والكلام بتاع نحنا كنا ، نعم السودان كان ذا مكانه كبيرة زمان لكن ولسوء ادارة حكامنا للبلد وصلنا القاع فى كل شىء ، وهل نعتقد ان العالم سوف يتوقف وينتظرنا لنتباهى بزماننا المفقود ، لا ، العالم اتطور ووصل اماكن بعيدة جدا علينا حاليا ، اجيال كتيرة فى السودان لم تجد طريفها لاخراج المخزون الابداعى ووفرته دول اخرى لها فابدعت اينما ابداع ،

    عتدما يعرف المسؤولون عن هذا الوطن ان اكبر ثروة يجب الاعتماد عليها هى المورد البشرى السودانى ، والذى بتطويرة وتقدمة سوف نتقدم الى الامام ، عندها يحق لنا ان نتلمس مواقعنا من الاخرين ، لكن حاليا فلا داعى للتنطع والعنجهية لاشخاص وبلاد عرفت قدر انسانها وطورتة واهتمت به فتعدتنا بسنوات ضوئية لا نقدر على حسابها

  131. الى أخى Zingar
    سيدى الفاضل اشكرك
    اعلم أخى ان محمد احمد محجوب تحدث باسم المجموعة العربية فى اجتماع االجمعية العامة للأمم المتحدة فى سبتمبر 1967 بعد حرب يونيو 1967 وفى ذلك الشهر صادف ان السودان كان رئيس المجموعة العربية لذلك الشهر فقط سبتمبر ، والتناوب يعنى ان ارئاسة مدتها شهر واحد ومحمد احمد محجوب كان وزير خارجية ولا يقيم فى نيويورك بل ترأس وفد السودان لدورة الجمعية العامة للأمم التحدة لذلك العام.ثم أن المحجوب تحدث باللغة العربية ولم يتحدث بالأنجليزية وان كان المحجوب يجيد اللغة الانجليزية ايضاولعلك تعلم انه خريج كلية غردون .

    مرة أخرى كل شهر ترأس دولة عربية المجموعةالعربية وتتحدث باسمها وهو تقليد سارى حتى اليوم.

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..