عقدت الهيئة السودانية للدفاع عن الحقوق والحريات التي تتولى الدفاع عن المتهمين كيدياً في عدد من البلاغات الجنائية، من بينها الدعوى الجنائية أمام نيابة بورتسودان المقيدة ضد رئيس وزراء حكومة الفترة الانتقالية عبدالله حمدوك وآخرين من القادة السياسيين والمدنيين، والبلاغ الجنائي المقيد بغبيش بولاية غرب كردفان، يوم أمس اجتماع برئاسة الاستاذ/ محمد عبد الله الدومة.
وأجاز الاجتماع استراتيجية الدفاع عن المتهمين من قادة تقدم، واعتمد الاجتماع عدد من التدابير حيث تعتزم التحرك نحو مناهضة البلاغ والعمل على شطب البلاغ والغاء القرارات الصادرة بموجبه لأسباب قانونية حددتها الهيئة.
وعلمت (مجد) ان الهيئة بصدد الظهور قضائيا للدفاع عن كافة المدنيين اللذين يواجهون البلاغات الكيدية داخل السودان، كما تعتزم التحرك في الأروقة الإقليمية والدولية المختصة بالعدالة وحقوق الانسان ضد الأطراف المتورطة فى إشعال الحرب، وارتكاب الإنتهاكات والإرهاب بالسودان.
حمدوك لم يقتل لم يسرق بعيدا عن الفساد. ايها الكيزان
يا اخوانا انتو جادين؟
دفاع شنو وبلاغ شنو؟ دي واحدة من حركات الكيزان بعد ما فشلوا في الميدان عايزين يتفولحوا في الميديا.
وأصلا المتهمين ديل قاعدين في السودان لسع؟
لو قاعدين يكونوا أغبياء.لانه دي غابة ما دولة
البشير وأحمد هارون وقائد الدفاع بالظرط والمصلين بعد طلعوا من الجامع ما شافوا الطيارة الضربتهم في المسكينة عشان النور كان قاطع ديل من كثرة جرائمهم مطلوبين لمحكمة الجنايات الدولية يجي واحد ظراط وفحاط يصدر أمر قبض ضد المؤسس عبدالله ادم حمدوك . محن الزمان الزول ضعيف وجعباته سمان.