أخبار السودان

افتتاح طريق (حلفا – قسطل) بين مصر والسودان خلال الشهر الجارى

تجري الاستعدادات بالولاية الشمالية في السودان، لافتتاح الطريق الشرقي الرابط بين السودان ومصر (قسطل ـ أشكيت ـ وادي حلفا)، في وقت لاحق من شهر سبتمبر الجاري.

ومواكبة لذلك الحدث، تجري الاستعدادات كذلك لافتتاح منفذ “أشكيت” البري بين السودان ومصر، خلال الفترة المقبلة، حيث يجري استكمال الخدمات الضرورية التي يتطلب توفيرها بالمنفذ، استعدادا لافتتاحه.

جدير بالذكر، أنه يجري العمل أيضا في طريق آخر يربط بين السودان ومصر، هو الطريق الغربى (أرقين ـ دنقلا)، وكان من المفترض أن يكتمل العمل فيه بنهاية يونيو الماضي، ولكنه تأخر لظروف خاصة بالشركات القائمة عليه بنظام الـ “بى أو تى”.

الشروق

تعليق واحد

  1. لنا الشرف والفخر ان يهتم بنا المصريين اسياد افريقياورمز العروبة وهذا اكبر دليل ان د مرسي لم ينسي السودان

  2. (لنا الشرف والفخر ان يهتم بنا المصريين اسياد افريقياورمز العروبة وهذا اكبر دليل ان د مرسي لم ينسي السودان)

    لك الشرف انت فقط يا صاحب التعليق،،، مصر ايه وخرابيط ايه ؟ يعني انت فاكر لو ما عندهم مصلحة أكتر من مصلحة السودان بوافقوا على حاجة زي دي؟؟؟ ومين القاليك انو تمويل المشروع دافعاهو مصر؟

  3. أخبار حلايب التي صارت مصرية شنو وو وو……. كما يقول أستاذنا جبرا … أم نسأل مرسي و عندها سيقول لنا المصريون إنها منطقة تكامل و فغي نفس الوقت يرفعوا عليها العلم المصري و (يضحكوا على ) حكومتنا الراشدة ….آآآآه يا وطن صار جلادوه الإنقاذيون يعدمونه شيئاً فشيئا
    منذ 23 عاما

  4. تكرار هذا بين فترة وأخرى ومنذ سنوات عبركافة الوسائط. يتوجس منه وفيه إستخفافاً واستهجاناً بالمنطق لتأكيد السَلبَطَة وتزوير وقائع الجغرافيا إسوةً لما يحترفونه هؤلاء المُش عارف أيه، سَليل خليط الأصل من فَتونةٍ حول خصوصية الإرث والتاريخ والحقائق. حيثُ أنه ووفق كافة ثوابت المُعتَقَدات السماوية والسياسية والإجتماعية والأعرَاف الكريمةِ، فإن أراضي إمتداد فرص وسرة ودبيرة وإشكيت وأرقين المنكوبة المُغتَصَبة (مسقط الرأس، الموطن الأساس ومَرقََدُ الأجداد) حقٌ أصيل لكل إنتماء مؤصل من الأحياء والأموات عليها. إذن الأولى بالأمة النوبية ويَحِقُ لهم معشر أهالي شريط المجال النوبي بين خطي عرض 22 إلى 22.5 درجة شمال التآزرلإسترداد كل حقٍ مُغتَصب. الشاهد والبرهان على إستصواب هكذا الرؤيا والتحريض العادل مُعَايشة الإنسانية جمعاء لدعاوي اليهود بأرض الميعاد وإستعادة حائط المبكى، والفينيقين المستعربة بفلسطين عاصمتها القدس، وحتى شعب السودان من بطون الدينكا والمسيرية والجندويد بالحاكمية على ضهاري أبيي والميل 14…إلخ، أهو حلالُ للطيرِ من كلِ جنس حرامٌ لأمةِ الأمجاد؟؟؟. تأسسَ واقع الماضي القريبً ومنذ العام1964على إخلاء أسافل أوبحري المجال النوبي بالتهجيرالقسري شمالاً وجنوباً تنفيذاً لإتفاقيتين باطلتين توحي كل منهما بإستغفال البابوية البائدة ومن ثَمَ طاغية القاهرة لاحقاً لمُستَعمِرغَاشِم ومن بعد لطُغمة الخرطوم العسكرجية الأسبق (لإستشفاف مبلغ الإستهبال راجع مع التحليل إتفاقيتي مياه النيل 1929 والمعَدَلة 1959) ولم تنص الإتفاقيتان رغم بطلانهما الفاحش على شراء مساحة الأرض المغمورة ببحيرة السد العالي، ويتأسس واقع الحَاضِرالإسلاموي الزائف على إنبطاحةٍ شِنعاء لأدعياء “هي لله هي لله وما لدنيا قد عملنا” ومؤامرتهم لتقليص إمتداد عدد 50 ميلاً من أراضي شمال السودان، أو ليسَ كل ما بُنيَ على بَاطلٍ فهو باَطِل.
    يا سبحان الله، يتظلمُ المُهَجَرون شمالاً من النوبيين إلى صحاري كوم أمبو والمُسَميات بقُرى الكاءات الأخري من إشارات إستجلاب وتوطين غيرهم على الأراضي المُستَصلحة حوافي مساحات تراكم الطمي الخَصِب هبة البحيرة الشوم وهم الأولى والأحق ويتهمون في ذلك بدعاوي الشعوبية والتنسيق مع الأقباط لتفتيت وحدة مصر. كما ويستشعرُ أولئك المُهَجَرين قََسراً جنوباً إلى سهول البُطانة ومنهم بعض المُستَجيرين من نيران مواقع التوطين بالرمادعلى حَواشي الخرطوم في كلاكلات والدخينات والدروشاب والحاج يوسف، بالتهميش وعلامات الإبادة الجماعية ناتج إستشراء أمراض السرطانات الناجمة من مادة الإسبستوس على أسقف تعويضات المنازل وعواقب الملاريات والكلازار والفَشَل الكلوي المُتَسسبة من بيئة إستيطان الطُفيليات وإعتلال وسائل حماية الصحة في ذات التوطين.
    فوق كل هذا وذاك تُعَاقب أمة الأمجاد أصل وادي النيل بدعاوي التضاد والإستضافة مع الطابورالرافض لواقع الظُلم الغَاشِم ليستحق إقصاء المُستحقين المؤهلين منهم من كافة مواقع القرارعلى مختلف الأصعدة مدنية كانت أم عسكرية، بل يَستمرأُ الظالمون دَيدَنهم في إغراق إمتداد الإرث النوبي الخالد في كجبار ودال وأعالي مواطن التراث القومي، كما يخططون في تآمر لئيم لإستقطاع شاسع الأراضي الزراعية في وديان أرقين لصالح البرجواذية الدخيلة عبرالحدود والعميلة من الإنتهازيين بين أرحامنا، ألا يستوجب هكذا الحال الظَالم المائل تكاتف وتآزروتصَالح أهالينا أينما همُ لإطلاق دعوات الرجوع إلى الأوطَان وإسترداد حوافي البحيرة الشوم وشمال وادي حلفا الأم الموؤدة من أقاصي شمال فرص إلى أرقين مع مناهضة مشاريع سدود كجبار ودال. يقيننا بأنه ورغم كيد بقايا ما وراء البحرالأبيض المتوسط شمالاً وإفتراءات حقب الدكتاتورية وطاغية إنبطاحة الإسلامويين جنوباً سوف يظلُ النوبيون سبطُ أُمةٍ مُسَالمةٍ مُتَعَايشةٍ ومُستَخلفُ مَجدٍ تليدٍ وثقافةٍ تستَهجِنُ التمرد والمُخَاشَنة وسَفك الدماء والإسترقاق والحَرابة والإستعلاء العُنصري والجهوية المريضة، وإلا لما تمازجوا وتساكنوا عبرالتاريخ القريب والأبعد مع كافة الأدميين في الهجرات العابرة من الغرب والشرق والشمال ليتأصل بهم وعلى إرثهم التليد ماضي الكوشيين التليد وواقع السودان المنكوب ومصر المجروحة، والتَاريخُ دُول إن كنتم تفقهون.
    محجوب بابا
    0097339347132
    [email protected]

  5. هههههههههههههههاي شارع مكسر اشتروه مستعمل ولا شنو يا كيزان جارين ورى المصرين ديل بعد شوية حتتنازل من شندي اسياد السوودان ويعملوا لينا تبرعات لدعم قبيلتي الجعلين والشوايقة على قرار ترعة الرهد وكنانة ياخي انتم مالكم ومال خدمة المصرين ديل ولا خايفين مصر تفتح ليكم جبه جديدة للمعارضة المسلحة.

    اتفاقيات الاسلامين من اجل حكم وادي النيل ليوم القيامة لكن ابشركم سوف تندلع ثورة في مصر بسبب العميل والخائن مرسي المندس وسط الاسلامين.

    والله يا اولاد بمبا زناس الحضري حتركبو الخازوق الاسلامي قريب جدا

  6. احبتي قراء الراكوبه السودانيين ,,اود ان الفت انتباهكم ان بعض المعلقين خاصه علي اي خير عن مصر هم مصريون يدعون بانهم سودانيون وفيهم من يتمني ان يكون سوداني ولكن هيهات

    ارجو من الاخوه القراء تجاهل تعليقاتهم خاصة السخيفه والتي ليست لها اي مضمون والحق يقال فجل تعليقات هولاء المصاروه تعكس شخصياتهم الغير جاده ودائما تحمل كثير من المكايده

    وللاسف الشديد نحن نعيش في زمن المذله الانقاذي واتفاقية الحريات الاربع التي سمحت للعدو المصري باستباحه السودان ولكن لن يستمر هذا الحال طويلا فيعد زوال الكابوس الانقاذي سيعلم المصريون اي منقلب ينقلبون

    may Allah protect our sudan and its people

  7. THIS IS BAD NEWS,,THERE WILL BE A HUGE INFLUX OF UNWANTED EGYPTIANS INTO SUDAN WITH THEIR POSSESSTIONS

    MORE OVER IT WILL FACILITATE THE MOBILITY OF THEIR MILITARY HARD WARE IN SUDAN TO OCCUPY WHAT IS LEFT OF SUDAN

    HANI RISLAAN ALREADY CALLED FOR THE EGYPTIAN ARMY TO MOVE INTO SUDAN TO PROTECT EGYPT NATIONAL SECURITY,, AND HE IS NOT ALONE IN THAT RESPECT

    SADLY THE INGAZI THUGS WILL ENCOURAGE THE EGYPTIANS TO DO SO TO MAINTAIN THEIR SEAT OF POWER

  8. نهر النيل
    عاشق السودان
    =============

    الجهاد ضد الكيزان اعداء الوطن والاسلام والسلام فرض عين
    حيا على الجهاد به وحده نسترد عزة السودان المسلوبة
    غدا سيهب الاسد ويزمجر من جديد فتهتز الارض تحت اقدام الخونة
    وإن غداً لناظره قريب

  9. الحيوانات ديل كان صلحو طريق الخرطوم مدني سنار الرصيرص وعملوهو سيدين ماكان احسن تف علي دقون الضلال والعقول الحاقده المتخلفه
    لعنه الله علي الكوزن

  10. المنطقة الشمالية من السودان تعيش على خيرا مصر..
    ورغم حقدنا للمصريين الا اننا احقد مرات ومرات..اتبخلون على اهلناالنوبيون واهل الشمالية عامة ان يكون حظهم زفتا اسودا.اتقوا الله ياجماعة

  11. زرع الإستعمار الكراهية والحقد في نفوس بعض السودانيين ضد إخوانهم المصريين . العرب كلهم إخوة . لا نريد أن ننقل العنصرية خارج الوطن يكفي ما نحن فيه من تطاحن

  12. الجغرافيا تحتم علينا التعاون مع مصر . وإلا سوف نظل متخلفين . مصر أم الدنيا شئنا أم أبيناوهي الشقيقة الكبرى والحضن الدافي لنا. يقذفها بعضنا بالحجارة فترمي جميعنا بأطيب الثمر

  13. اصلو المصرين بصفه خاصة والعرب بصف عامة ما بشوفوا السودانيين على أساس انهم عرب بل ينظرون الينا اننا عبيييييييييييد بالواضع
    ولو كانو المصريين يحترموننا لكانوا اعادو الينا حلايب ولكن دعنا من حلايب اين كهربه السد العالي الذي اغرقنا بسببه حلفا القديم
    المصريين ينظرون الى السودان ليست كدول لكن كمنطقه كانت جزء من مصر ويجب استعادتها

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..