الروائي السوداني عبد العزيز بركة : رواياتي صرخة ضد الحرب والتسلط

الرياض – عبد الحي يوسف
يحكي الروائي السوداني عبد العزيز بركة ساكن في اعماله عن المنسيين والمهمشين في المجتمع، فهؤلاء هم الذين يعرفهم جيدا كما يقول ومن بينهم يختار ابطال رواياته ويعلنهم «فرسانا للحياة» ومن واقعهم ومآسيهم ينسج حكاياته في لغة دارجة لا تقربها الفصحى الا قليلا. في روايته «الجنقو.. مسامير الارض» خطاب احتجاجي واضح ضد الحرب والقتل الذي عانت منه المناطق الطرفية في السودان، حيث المنسيين والمهمشين، انه يرى في عمله ذاك صرخة ضد الحرب والقتل، وضد محاولات فرض رؤية احادية لمجتمع سمته التعدد والاختلاف.
● كيف كانت خطاك الأولى في عالم الرواية، وهل جربت أصنافا إبداعية أخرى قبل ان ترسو بك سفن الرواية؟.
– كتبت روايات كثيرة في أزمنة مبكرة من حياتي، لكنها لم تكن سوى تمارين كان لابد منها لكي اكتب بصورة احترافية.
أول رواية ناضجة كتبتها كانت «زوج امرأة الرصاص وابنته الجميلة».
وكتبت القصة القصيرة، ونشرتها في وسائط عربية وعالمية كثيرة، ولدي منها ثلاث مجموعات قصصية منشورة الآن، وهي «على هامش الأرصفة» و«امرأة من كمبو كديس»، و«موسيقى العظم».
أحيانا اكتب المسرحيات القصيرة ذات الفصل الواحد، كما أنني أحاول المقالة الأدبية، حيث اعمل كاتبا حرا لدى «الجزيرة نت»، واكتب قليلا جدا في النقد الأدبي.
القبس
رواية عبدالعزيز بركة ساكن “الجنقو مسامير الأرض” هي سفر الخروج الثاني للابداع السوداني إلى الآفاق العالمية الأبعد وبنظور اجتماعي أشمل وأعمق للواقع السوداني وهي كذلك بطاقة خروج للرواية السودانية من عباءة الأديب الراحل الطيب صالح .
لك التحية والاجلال أيها المبدع البديع.
اعظم روائى انجبتة الارض السودانية والايام سوف تثبت ذلك قرأت لةرائعتة الجنقو مسامير الارض احسست كأنى اقرأ رواية للمرة الاولى فى حياتى هذة الرواية يجب ان تصنف من الاعمال العالمية ويجب ان تترجم الى كل لغات الارض لانها تراث انسانى يجب ان تتبناها اليونسكو وتقوم بنشرها لانها بحق عمل اسطورى
الله ينصر دينك يا ابو النيل دا الكلام المزبوط حقيقة بركة روائى مختلف وشكل جديد للروايةالعالمية وحينما قال بركة ان الطيب صالح ليس سقفا كان يعى ذلك جيدا بركة سقفة فى الابداع السماء دون غيرها والايام ستكشف ذلك
ياخي إستمتعنا بي روايتك الجنقو مسامير الأرض ويوميا بفكر في ألم قشي هههه
يديك الصحة والعافية والله في حتة كدا في الرواية ضحكتا ضحكتا ضحكتا لي درجة عجيبة
ياخي الله يخليك لينا ويحفظك من كل شر
بكلمة واحدة برافو !
بركة دا بركة ربنا علينا فى هذا الزمن المعوبل رحمة للشعب انو نقرأ شى جميل نطلع من الكأبة
الله يوفقك يا عبد العزيز ابن تلك الارض البكرة خشم القربة يوفقك ومزيد من التوفيق والانجاز انشألله
اجمل ما قرأت من روايات (اجنقو مسامير الارض)
شكرًا جزيلا انت فعلا اسم علي مسمي واتمني من الجميع قراءة رواية الطواحين فكل رواية عبد العزيز بركة متوفرة في القاهرة واسعاره في المتناول الله يوفقك
بركة يا الكلك بركة والله مطول رقبتنا يديك ألف عافية وسلام
جنقو مسامير الارض كلام جميل الله يعطيك العافية يا ابو ساكن