الصادق المهدي : لم ندع شباب حزبنا للخروج فى الاحتجاجات الاخيرة لعدم وجود البديل المناسب،

الخرطوم – أعلن زعيم حزب الأمه القومي وإمام طائفة الانصار الصادق المهدي فشل حواره مع المؤتمر الوطني بغرض ايجاد مخرج ثالث لازمة البلاد الحالية ، رهناً في الوقت ذاته دعوة أنصاره الى التظاهر بايجاد البديل المناسب للحكومة الحالية.
ووجه المهدى انتقادات جديدة الى الحكومة السودانية ،وقال المهدى مخاطبا لقاء تجمع “نداء الاجماع الوطنى ” ليل الجمعة بالخرطوم ان الحلول الحالية باتت “ترقيعية” .
واعترف بان حزبه لم يدع الشباب للخروج فى الاحتجاجات الاخيرة برغم ادركه حجم الازمة التى تواجهها البلاد وفسر قائلا “سبب عدم دعوتنا للشباب للاحتجاج هو عدم وجود البديل المناسب، وسبق أن طرحنا فكرة من هو البديل ولم نجده.
وقال المهدى في تصريحات نشرتها السبت صحيفة الخرطوم المحلية ان كل نشاطات الاعتصام والعصيان تحتاج الى تجهيز، فكيف ندعوا الناس الى اعتصام ونحن لم نعد لهم مايعينهم عليه، مشدداً على أنه لا يمكن لحزب واحد الخروج بالبلاد من الأزمة الراهنة ، داعيا الى اجماع وطنى حقيقى يمكن من تجاوزها.
وكانت تنظيمات سودانية بينها شباب لاجل التغيير دعت الى جبهة موحده يشارك فيها حزب المؤتمر الوطنى وقوى المعارضة لقيادة اصلاحات داخلية وخارجية ومواجهة المحكمة الجنائية الدولية
لكن غالب القوى المعارضة بما فيها المؤتمر الوطنى اعتذروا عن المشاركة فى لقاء الجمعة
ودعا الصادق المهدى الى إجماع وطني حقيقي لتجاوز كل الازمات مؤكداً ضيق وقلة مساحة الإرادة الوطنية عن السابق لضخامة التدخل الدولي في شؤون الآخرين ، مستدلاً باتفاقية السلام الشامل واتفاق ابيي التى وصفها بالطبخة الاميركية .
مشيراً إلى أن التحرك للخروج من الأزمة يجب أن يكون جماعياً، فلا إقصاء لأحد أو حزب، وقال: إذا أقصينا حزب المؤتمر الوطني سيحدث في السودان مايحدث في مصر وسوريا.
وأضاف الصادق قائلاً: ” إن المعارضة خشم بيوت ومن يتهمها بعدم الذكاء مخطئ “، موضحاً أن التخريب الذي حدث في الاقتصاد الآن في السودان لم يحدث من قبل، وما أضعف الاقتصاد هو الصرف الموازي للحكومة التي أنشأت شركات موازية وصرفت على الأمن والحزب، وهذا الصرف حافظ على السلطة وأضر بالسودان .
مؤكداً أنه نصح وزير المالية بعدم رفع الدعم عن المحروقات وإجراء خطوات اقتصادية بديلة
و أجمع ممثلو أحزاب الأمة القومي والعمل الوطني والحركة النقابية الحرة وشباب التغيير وجبهة الدستور الإسلامي على اتخاذ خطوات عملية؛ لحث مجلس الأمن باتخاذ قرار ضد المحكمة الجنائية.
معتبرين أن موجهاتها تهدد السلم الوطني، قائلين: لايمكن أن تتم ملاحقة رئيس الجمهورية؛ فهو يمثل سيادة السودان ، و اعتذر عن الحضور ممثلو المؤتمر الوطني والشعبي والشيوعي والإخوان المسلمون وجهاز الأمن العام.
سودانتريبون
لعله قد آن الأوان للسيد الصادق المهدي أن يعتزل السياسة و يتفرغ لقراءة القرآن و الذكر ، طالما اصبح يهرف بكلام لا ندري هل يدرك معانيه ام انها علامات الخرف و ضعف العقل التي لا ينجو منها من لم يدركه الموت…
من هو البديل حتى ندعو الناس للاعتصام؟!!
هذا سؤال يجب ان تستحي ان تسأله أيها الامام ، فإن لم تر في نفسك الكفاءة او في حزبك لطرح البديل او ان تكون انت البديل ، فهذا لا يعني ان السودان لم يعد فيه من الكفاءات او من الساسة من يمثل البديل لحكومة المؤتمر الوطني ، بل بالأصح بالامكان الألتجاء لأسوأ الناس من غير المؤتمر الوطني فتجده بديل افضل منهم، و لكن بالعربي البسيط و بالمختصر المفيد، يمكننا ان نتواضع على شخصية أمينة عفة تقية و عينها مليانة (فليكن الدكتور كامل ادريس مثلا) و نعهد اليه بالتصدي للمسؤولية لفترة محددة ننظم خلالها انفسناو مؤسساتنا واحزابنا و نضع دستورنا، و ليقم هو بإختيار طاقمه الذي يسير البلد الي حين و يقيننا انه سيكون قدر المسؤولية و اكثر ، و بعدها نحتكم الى صناديق الاقتراع حتى لو اتت بكم مرة ثالثة لرئاسة الحكومة.
لكن الحق يقال و هذه ما تعلمونه أنكم لن تأتوا لا انتم و لا اقرانكم من الاحزاب الهرمة و لن يكون لكم مثل حظم في ما مضى من السلطة و هذا ما يخيفكم و يجعلكم تتعامون عن البديل و إن كان قاب قوسين او ادنى منكم.
سجل موقفا يحفظه لك التاريخ حتى لا تخسر انت و حزبك و طائفتك اكثر من ما خسرتم.
اقسم بالله كرهتنا البلد عديل كدة
بالله شوت مع الجماعة ديل وريحنا
هذا الرجل أقل مايوصف به أنه رجل ضعيف متخاذل و متآمر و لا يمكن الإعتماد عليه.
الصادق المهدى يردد نفس ترهات النظام المستخدمة فى حربه النفسية ضد الشعب ألا و هى عدم وجود البديل !! و هل يتوقع الصادق أو غيره أن يهبط البديل علينا من السماء؟ البديل نحن الشعب السودانى من نصنعه و هل يعجز الشعب السودانى بكل ملايينه من إيجاد بديل لطغمة الفساد الحاكمة؟
هل عدم الشعب السودانى من رجالته الشرفاء و الأوفياء ذوى الكفاءة؟ إن لب الحكاية أن الصادق مرتاح مع نظام الإنقاذ الذى يحفظ له شىء من كبرياءه و يشبع له غروره بالمحافظة على بعض من شعبيته وسط أنصاره مع مكاسب مادية تسمح له بمواصلة حياة مرفهة و يخشى أن يأتى بديل يسلبه كل هذا و يتجاوزه بإنضمام أنصاره للتغيير فيفقد الجاه و المال.
على الجميع إن أرادوا أن يصنعوا ثورة حقيقية تصنع للسودان مستقبلا جديدا و غدا أفضل أن تتجاوز الصادق و الميرغنى و الترابى أولا ثم تقضى عليهم مرة واحدة و الى الأبد بعد القضاء على نظام الإنقاذ الفاسد و إلا سيظل هذا النظام البغيض جاثما على صدورنا و نظل ندور فى حلقة مفرغة.
انت حا تمارس النفاق والكذب ومسك العصا من المنتصف حتى باب القبر…..
مافيش فايده فيك ابدا
برز الثعلب يوما في ثياب واعظينا فمشى في الارض يهدي ويسب المعتدلينا
هذا الرجل من المفترض أن يكون من أوائل المنادين و العاملين على اسقاط هذا النظام الدموى اللعين لأنه انتزع منه السلطة انتزاعا. لعنة الله عليك و على حزبك الذى تترأسه. هو و الترابى و البقرة الضاحكة هم سبب بلاوى السودان. يجب على الشعب العمل على الخلاص منهم بقتلهم الثلاث قبل كل شيئ.
الزول ده عميل
تنعى حوارا لتبدأ اخر، لتنعاه هو الاخر وهكذا دواليك، نظرية الامعارضه واللاحكومة
قال لابديل مناسب،،، بالله عليك انت بتعتبر انك سياسى لك اكثر من 50 سنه فى هذا المجال؟؟؟
يعنى يا تكون انت البديل يا نحكم بأسوأ نظام فى العالم؟؟؟
هذه تسمى دعارة سياسيه
يا رجل إختشى وإستحى على ما تقول ، كيف لا يوجد بديل ، بالفعل لا يوجد بديل إذا كان أنت أحد قيادات هذه البلد ..!!! أقتصبت منك السلطة بليل ، وانت ما كنت فاضى لهموم الشعب السودانى وكنت مهتم بإعادة أمجادك وامجاد عائلتك الخاصة … فعلا أنت لم تكن يوما بديلاً مناسباً ورحم الله إمرىء عرف قدر نفسه ..!
ولك حق فى ممارسة الإحباط المستمر على الشعب السودانى ، لأن كلتا يديك فى الماء البارد ..
يا رجل إختشى وإستحى على ما تقول ، كيف لا يوجد بديل ، بالفعل لا يوجد بديل إذا كان أنت أحد قيادات هذه البلد ..!!! أقتصبت منك السلطة بليل ، وانت ما كنت فاضى لهموم الشعب السودانى وكنت مهتم بإعادة أمجادك وامجاد عائلتك الخاصة … فعلا أنت لم تكن يوما بديلاً مناسباً ورحم الله إمرىء عرف قدر نفسه ..
ولك حق فى ممارسة الإحباط المستمر على الشعب السودانى ، لأن كلتا يديك فى الماء البارد ..
الصادق يقول هذا الكلام ولا زال ممسكاً بالعصا من نصفها
عدم وجود البديل المناسب الم تكن انت اخر رئيس حكومة منتخبة من قبل الشعب الذي اختارك لقيادة حكومته لماذا لم تقل لهم حينها انك غير مناسب ؟
34 مليون مافيهم بديل قادر يستلم البلد دي وارسي الديمقراطية ويحقق السلام والعدالة الاجتماعية
طيب عايشين ليه مانولع في روحنا جاز واصلا الجاز رفعو الدعم عنو طيب كلنا نضرب عن الطعام لحدي مانموت لاننا جيل فاشــــــــــــــــل ماعندنا بديل
كدي خلونا من الصادق المهدي ومن المرغني والترابي وتتجه الانظار الي21اكتوبر المجيد ولنتحضر غدا الي مظاهرات حاشده ولنركز علي يوم غدا وهو المهم
فل نشحذ الهمم ونخوض معركه النضال ضد عصابه الجوع والقهر والمرض
نرجو من الجميع توجيه كل الطاقات الي مظاهرات غدا
ما اريد ان اقول لهذا الصادق الذى يجب ان يسمى (الكاذب)او فعلا كما سمي ابو الكلام ..
ان ما يقولو الكاذب صباحا يقول غيرهو مساء .
نرجو من الصادق ان يساعد الشعب السودانى بأن يصمت فقط….
فى الديمقراطية الثالثة 1986 الى 1989 واحد عمل كركتير فى الصادق وكان عندو محل سندويتشات واحد زبون طلب سندويتش مخ …رد عليو الصادق قال ليو والله مخ ما عندنا لكن عندنا لسان .؟
رحم الله الشريف حسين الهندى فقد قال هذا الصادق يحب نفسه فقط …لو رأى جنازة رجل عظيم
فيها جمع غفير من الناس لتمنى ان يكون المرحوم …….
50سنه رئيس حزب وما عندك بديل دي خيابه احسن حل الحزب وارتاح وريحنا
1/ سبب عدم دعوتنا للشباب للاحتجاج هو عدم وجود البديل المناسب
2/ مشيراً إلى أن التحرك للخروج من الأزمة يجب أن يكون جماعياً، فلا إقصاء لأحد أو حزب، وقال: إذا أقصينا حزب المؤتمر الوطني سيحدث في السودان مايحدث في مصر وسوريا.
بالله هذا معارض للنظام ام هو من اساس النظام
قائلين: لايمكن أن تتم ملاحقة رئيس الجمهورية؛ فهو يمثل سيادة السودان ، و اعتذر عن الحضور ممثلو المؤتمر الوطني والشعبي والشيوعي والإخوان المسلمون وجهاز الأمن العام.
————————————————————————–
والله طول عمرك خايب وخاين وجبان ولا نفع للسودان ولشعبه يأتي من وراءك
الاعتراف بالحق فضيلة والله يا جماعة الراجل دى معاه حق قول قمنا بالمظاهرات واسقطنا البشير كيف حأكون حال البلد يعنى الفراغ الامنى والزوبعة التى تحصل ودخول مليشيات مسلحة ما عارفين نوياهم ولا عارفين طباعهم ولا عارفين فى قلوبهم شنو وحالة الانفلات بعد هروب جهاز الامن ووهروب الشرطة وهروب الجيش يعنى فوضى لايعلم مداها الا الله يا اخونا ختوا الرحمان فى قلوبكم وتعالوا نقعد مع عمنا البشير ونتفق على حكومة قومية . عندى مقال فى هذا الموضوع ترقبوه . اخوكم ليس سياسيا و لا عالم دين و لا مفكر ولكن حبانى الله ببصيرة ارجو ان تقتنعوا بها بعد نشر مقالى
(( سبب عدم دعوتنا للشباب للاحتجاج هو عدم وجود البديل المناسب،))
السودان مصيبته تكمن فى شخصك جارى خلف الكيزان وهم لا يريدوك دايرنك سلبى كدة كونك تكون بعيد من المعارضة اكبر مكسب لهم
لكن المعارضة سترميكم كلكم فى سلة واحدة
دا كلام واحد مؤتمرجي عديل وانقاذي اكثر من الانقاذ نفسها
دا كلام واحد قابض قروش وبايع البلد والقضية
دا كلام واحد جبان دمر اكبر حزب في السودان
طيب انت مش كنت اخر رئيس ديقراطية في البلد ؟
وما دام عارف نفسك رمة وفطيسة وما تصلح للحكم وتصلح موجه او مرشد اجتماعي ما تتلم على جنب وتخلي الناس تشتغل
انت لا ترحم لا تخلي رحمة ربنا تنزل
انت المفروض يتحاسب ويتعلق ويتشنق لانك لم تحافظ على امانة الحكم ولا على امانة البلد وفكيت البيرق اول ما سمعت بالانقلاب
انت رماد المهدية ، انت لا تموت لا تفوت؟
الله ينتقم منك دنيا واخرة
ولو حزب الامه فيهو رجال صح مفروض يعقدوا اجتماعه ويشيلوك برة طوالي كلامك دا انتهى من الحزب تماماً
يحجروا عليك يمنعوا اي حد من عمل اي لقاء معك لانك مدمر اكثر من عصابة الانقاذ
النشوف ثاني الاهبل البدافع عنك منو يا الطيرة ام طبق
ومتى تعدلهم ما يعينهم عليه أيها الإمام الهمام أفرغت السياسة السودانية من محتواهابعد كل سنين الثقتة التي كانت في غير محلها يا للكارثة حقيقة أنتم أحزاب فكة ليس منكم نفع في ماضي ولا مستقبل ولا حاضر السودان.
.
انا بكره شخصك أكثر من البشير ونافع ومنتظر يوم القصاص لاقتص منك قبل الكل يا قاتل الشعب السوداني في مرتزقة 1976…والا نسيت يا بتاع الصلصة انت
وعقود القران بالايجار في مصر والا برضوا نسيت
عموما الفيديوهات جاهزه ولها وقتها
كذاب منافق
يعني يا سيد الصادق البديل لو كان الشيطان بذات نفسو حيكون اكعب من ديل؟
ياخي ديل ضبحونا زي الجداد و انت تقول مافي بديل مناسب
البديل المناسب دي جلابية دايرة تفصيل
ياخي تعال انت بديل
مع اقتناعي التام انك ما مناسب لكن علي الاقل انت انسب منهم
يا راجل ما تحبط الهمم
الناس الجوع كتلا و انت قاعد في مناسب و ما مناسب
ربع قرن يا إمام الضلال ولم تجد البديل وهل عقرت حواء السودان في أن تنجب بطلاً كالسيسي أو مصطفى عبد الجليل ياخائن وأعتقد بأن كلامك عن البديل ماهو إلا لعباًبعقول البسطاء والمساكين بدعوة مبطنة لقبولك كبديل ولكن هيهيات أنت الآن أصبحت ورقة محروقة تتقاذفهاأروقة المؤتمر الوثني وللأسف قد قبضت الثمن من حكومة الشاويش وألجموا فاهك وأخرسوا لسانك فيما يدفعونه لك شهرياً أنت وحزبك البائد ، قبل حكم الشاويش للأسف كنت ممسكاً بزمام الأمور وأيضاً كان لضعف مقدرتك على إدارة مقدرات البلاد سبباً رئيسياًوفرصة ذهبية بتدبير من نسيبك الترابي في تنصيب الشاويش لربع قرن من الزمان .. تذكر يوم أعلن الشاويش هروبك وتم فضحك بأنك قد هربت ونطيت الحيطة حتى تنفد بجلدك يا إمام الضلال … لماذا تهرب مادام جئت عن طريق الديمقراطية!!! أتدري لماذا؟ لأنك جبان … وماذا تقول بأن كراع في الحكومة وربعها في المعارضة… فلتذهب جميع الأحزاب السياسية للجحيم ولن تكن لكم عودة حتى قيام الساعة لأدمانكم الفشل الذريع فلتذهبو للجحيم
البديل هو أن يستمر هذا النظام ويستمر ابنك مساعدا للرئيس!ّّأليس هذا ما عجزت أن تقوله صراحة وكذلك زعمك أن كان هنالك بديلا فليس سواك؟
ما أشقى السودان بأمثالك وأمثال المرغني وهؤلاء الجاثمين على صدرونا الذين لا يقلون عنك قبحاّ!!!ّ
وقال الصادق ((سبب عدم دعوتنا للشباب للاحتجاج هو عدم وجود البديل المناسب، وسبق أن طرحنا فكرة من هو البديل ولم نجده))
هذا اعتراف صريح منك بانكم لا تصلحون بديل – لذلك يا سيد الصادق اجلس في بيتك – وخلي ناس الحكومة في كراسيهم لانهم هم افضل السيئين
هذا الرجل مورجيحة! ومنظراتي فاشل! وليس سياسي! وفعلا زعيماحقيقيا للمغيبين! والان وضحة الصورة انه غير معارض بالمعنى السياسي! لكنه معارضا في حجم قطعة الكيكة التي يتناولها من الانقاذ!
السلام عليكم
كل عام والجميع بخير
والسودان خالي تمام من الكيزان الانجاس وامثالهم
مثل من ينصب نفسه رئيسا لحزب متهالك ويقول لايوجد بديل المناسب
المناسب هو انت وامثالك وحكومة الانحطاط الابادة
والله لن تقوم للسودان قائمة مادمت انت تتكلم بصفتك سياسي
لو كنت سياسي عاقلا بعد كلامك هذا تستقيل من رئاسة الحزب وتفسح الطريق لمن هم اجدر منك يا من لم تستحقها الا عن طريق الوراثة
اقتبااااس :
وفسر قائلا “سبب عدم دعوتنا للشباب للاحتجاج هو عدم وجود البديل المناسب، وسبق أن طرحنا فكرة من هو البديل ولم نجده.”
***************************************
تخيلوا معنا ماذا يقول زعيم اكبر حزب قبل انقلاب الاخوان :عدم وجود البديل المناسب،
آآآخ يا مرارتي…
هل يمكن ان تصدقوا مثل هذا القول
هل عقمت حواء السودان من ان تلد بعد البشير حتى من يتولى امرنا
اللهم الطف بعبيدك المساكين !!!!!!
البديل انشاء الله ابليس والله احترنا فيك وفى مواقفك وعندى ليك سؤال عاوز اجابة قصيرة منك يا حضرة الامام ايهما اكبر كلفة بقاء هذا النظام ام رحيله بس عليك الله قبل الاجابة ما تشاور ولدك عبد الرحمن وفريق الغفلة المدعو صديق اسماعيل
قوموا بﻻش كسير تلج يا منافقين موقف ضد المحكمة الجنائية يعني المساكين الماتوا في دارفور والنيل اﻷزرق وجنوب كردفان وجميع شهداءنا ذهبت هدرا ﻻ وألف ﻻ أيها التنبل الحقير أما الثأر وأما القصاص يستحيل يا دخيل اﻵن قد ثبتت حقيقتك يا حفيد المهدي
هو المتحدث الرسمي للمؤتمر الوطني الحاكم الان واذا يعتقد غير ذلك يرجي التذكرة
من اسباب فشل اجتماع قوى الاجماع الوطنى …هو وجود حزب الامة او بالاصح وجود الديناصور الامام …ان الامام هو اول من سعى للاتفاق مع الانقاذ ولما فشل اتفاقه اصبحت كل الحلول ترقيعية؟؟؟؟؟؟
الا يخجل الامام من انه ليس هناك بديل ……ان اول واكبر ازمة تواجه السودان هى وجودكم سيدى الامام عليك…بالتفكير فى بديلك فى الحزب وامامة الانصار …..عليك بحفظ ماء وجهك و بالانزواء جانبا والتنحى لمن هم اجدر منك فمن غير المعقول ان تكون بنفس النشاط الذهنى والعقلى والبدنى
بعد اكثر من 40 عاما فى مقعد الرئيس …فما هو الفرق بينك وبين الهالك عميد الرؤساء الافارقة وملك ملوك افريقيا فى الاستبداد بالراى والتشبث بكرسى الرئاسة …..وكل الذين سبقوك من صدام الى مبارك وحافظ الاسد ….الشعب السودانى ليس كله…( اغنام تساق وتقاد)
أشهد أللا إله ألا الله وأشهد أن محمداً رسول الله،
حقيقة لم أنتمي يوماً لحزب الأمة ولا أحبه، وأكرهه سيطرة الصادق وآله علي هذا الحزب الكبير ومن يحوي من أنصار، ولكن كل ذلك لم يحملني يوماً للتبخيس من أراء الصادق أو مواقفة، كنت أراه ذو رأي ، وذو خبرة سياسية واسعة، بل وحسبته مظلوماً ومبتلاً بعدم فهم الكثيرين لرؤاه السياسية،،،،،،، ولكن ما جاء في هذا الخبر يجعلني أتشهد وأسترجع وأحوقل،،،، وأرجع الي قول المصطفي صلي الله عليه وسلم( ما رءاه المسلمون حسناً فهو عند الله حسن، وما راءاه المسلمون غير ذلكً فهو عند الله كذلك [ أو كما قال]) وأشهد علي الصادق بما شهد به الشعب السوداني ،، بأنه عجوز فاجر،، وسياسي عاقر،، وناصح كافر،،، وفاشل في كل شئ ومكابر،،،اللهم أطو عنا صفحة الصادق،، ومحمد عثمان،،، والترابي،،، والبشير ،،، اللهم آمين
إذا كانت الانقاذ فشلت والاحزاب التي يزيد عددها عن مئة ليس فيها بديل تكون نظرة الدكتور جون جارانج بشأن دولة السودان هي الصحيحة وهي انتهاء مفهوم السودان القديم واستنفاذ اغراضه واسسه التي قام عليها بالتالي يدرك السيدين الصادق والميرغني جيدا ن البديل هذه المرة هو مفهوم السودان الجديد لنج،، ذلك بعد أن انهارت الدولة السودانية المرقعة منذ 1956 الى يومنا هذا،،، ما الذي يخشاه السيدين من ذهاب نظام الانقاذ هل هو تشظي السودان والصوملة والافغنة او اللبننة حسب ما ظل يردد،، أم ضياع قاعدتهما الجماهيرية بعد أن تركاها للانقاذ 23 سنة تستخدم فيها مباضعها الجراحية الصدئة فاصيب الجسد السياسي السوداني بالتتنوس ما سيؤدي الى بتر بعض أعضاءه كرها او اختيارا ،،، ان قاعدة الانصار والختمية الاصيلتين غير المستفيدتين من هذا النظام تكرهانه كراهية التحريم وبهذه المواقف من السيدين يكونا خدما فكرة السودان الجديد وقيام أحزاب جادة قائمة على اسس ديمقراطية حقة بعيدا عن الطائفية والارتهان لرأي الامام او راعي الطائفة على غرار جاني طيفو طائف،،،
يا جماعه أمس بالليل ضربت سجارة بنقو وقعدت افكر في حل مشاكل ديون السودان فراودتني الافكار التالية:
تفكير الكيزان: طز في الديون طالما الشعب بيدفع الضرائب ما في مشكلة دعونا نستمر في الاستدانة ومافي حكومة بسجنوها:
تفكير المعارضة: ياريت الديانة ما يسامحوا حكومة السودان لان الحكومة اكلت الفلوس وخلي المواطنين ينضغطوا حتى يخرجوا للشارع
تفكير واحد مسطول ((اللي هوا انا)): ديون السودان بلغت 45 مليار دولار (45,000,000,000 دولار) وعدد سكان السودان 26 مليون بعد الانفصال (26,000,000 نسمة) – نقوم نقسم الدين على عدد السكان ويصبح المستحق على كل فرد 1731 دولار – أي واحد يريد الجلوس في السودان يدفع المستحق عليه – مثلا اذا انت رب اسرة مكونة من 5 أفراد فعليك دفع مبلغ 8655 دولار لمةاصلة الاقامة في السودان ومنحك رقم وطنى وجواز – طبعا في ناس سوف يدفعوا – لو افترضنا انو نصف الناس دفعوا سوف يتبقى النصف – هؤلاء الذين لم يدفعوا نبيعهم للديانة بمبلغ 2000 دولار مثلا الصين عايزة مننا 500 مليون نقوم نسلمها 250 ألف من المادفعوا يصرفوا معاهم – يفكفكوهم ازبيرات او يستخدموهم طبقة عاملة او حقل تجارب دا يخصهم المهم يشطبوا الدين.
وبهذا الحل نكون قد حررنا السودان من الديون والداير يهاجر يهاجر من خلال ممارسة عدم الدفع لكن في مشكلة واحدة ما لقيت ليها حل بالرغم من اني ضربت سجارة ثانية وهي انو الناس سوف ترغب في ان تكون من نصيب دول مثل فرنسا وبريطانيا وامريكا وما بتدور دول مثل الصين وربما 21 مليون يطلبوا الهجرة بعد الدفع ويتبقى في السودان 5 مليون هم اعضاء الحزب الحاكم كما قال الريس وديل ما بيلقوا شي ياكلوه لذلك سوف ياكلوا بعض
يا جماعة الزول ده خايف من التهديد في بداية الاحتجاجات انو أي حزب يطلع ورعانه في مظاهرات يرجى الراجيهو … لك الله يا سودان … يا كافي البلا لا حكومة لا معارضة
قالوا إيه ؟ : (قائلين: لايمكن أن تتم ملاحقة رئيس الجمهورية؛ فهو يمثل سيادة السودان )… عشنا و شفنا الطرور البوم يمثل السيادة ، تلّب فيها بالدبابة و الخديعة و الكضوبات و برضة يمثل السيادة ؟ بلا يخمكم يا سفلة.
احييييييييييييييييييييييينا الزول ده بجيب طمام البطن
البديل فعلا مشكلة… لكن البديل موجود في الشباب والدكاترة والمهندسين ,..و,….و …الغير منتمين لاي حزب …اكتفينا من الانتماءات والايدلوجيات التي لم تثمر غير ما نعيشه ونراه…
شيكات البشير المكندشة تصيب السياسيين العجزة أمثال الصادق والميرغنى بالشلل التام ولذلك تظل حماية نظام البشير هدفا بحد ذاته،،، والزول دة إنبرش طب أما مولانا فضارب الترطيبة مع ولده فى لندن عملا بوصية والده بعدم إدخال يده فى الفتة الحارة وهذا يعنى تفادى اللحظات الحرجة حتى تستقر الأوضاع وتتضح الرؤى،،، دة شغل ناس ما سودانيين،، أتراك أرنؤوط شراكسة غجر أى حاجة تانى وما فى سودانى أصيل بيتخفى زى الكديس،،
ياخي قوم لف
يا زول ما كفاك اثبته فشلك قبل كده عايز تحاول تاني قايله سيجه ولا سفرجت
احترم نفسك خلاس وعامل السن شارفت على 90 عام واعيز تحكم والله البلد دي بقت ما حقتنا ….. ووووووووااااخ يا بلد
اين البديل هذا نفاق لماذا لم تقل اين البديل فى انتفاضة ابريل ضد مايو كيف جاء البديل بعد الانتفاضة /// لا يمكن ملاحقة رئيس الجمهورية هل الملاحقة للبشير ام كل رؤساء جمهورية السودان منطق غريب طالما سيتم التغير ويذهب البشير لن تكون ملاحقة لرئيس جمهورية الا اذا تريدون التغير مع ابقاء البشير رئيسا وفي هذة الحالة حجتك بعدم وجود بديل مغلوط لانك لاتحتاج لبديل لان بشبش باقي
الصادق المهدي، رجل ساعد كثيرا في وجود هذا الحكم البغيض قبل أن تظهر حكومة الدمار الشامل، ساعد على وجودها بحكمه الواهن وشخصيته الساذجة. فهو لم يتمكن من اكتشاف ألاعيب صهره الترابي، وظل قابعا حتى سطى ذلك الشيخ ذو الصفة المعروفة لدى السودانيين، على حكم الديمقراطية وسرقه بليل.
ثم جاء دوره الباهت في نضال حكومة الكيزان المخانيث ليزيد الطين بله ويثبط همم الشعب السوداني في مقارعة هذا العصابة البغيضة. إن الكثيرين من جماهير الأنصار رجال لا يهابون الموت ومستعدون للنضال من أجل حريتهم ولكن هذا المثبط قد أصابهم بالوهن والضعف ووقف حائلا بينهم ونيل حريتهم وخلاص وطنهم من أيدى عصابة الجبهة الاجرامية ولصوص المؤتمر البطني.
والله إني لأعجب من بعض الشعب السوداني الذي مازال يظن أن الصادق المهدي يعمل جادا لإزاحة حكومة الخزي والعار؟؟؟
كيف لرجل أرتضى لإبنيه العمل مع هذه العصابة الفاسقة، إن يعمل على إزاحة الحكم؟؟؟
اللهم خلصنا منه ومن عصابة الكيزان المخانيث ولصوص المؤتمر البطني يارب العالمين.
الرجال ما نوع الصادق الرجال في كاودا والبرقض ما بغطي دقنه.
بصراحة الامام رجل سياسة محنك وذو راي سديد وقد تحنك في السياسة بعد ان اختبر مزالقها وكلامو دا ماتدوهو البحر وأي حكومة عولاق أحسن لينا من الفوضى وغياب الأمن
النخب السودانية وإدمان الفشل!!..
ماذا يرجى من شخص ولده مساعد
والاخر كلب امن يعذب الشرفاء
وبنته تظهر في الفضائيات ثم تختفي لانمهاء الثورة
(حريات)
دستور السودان الانتقالي
الباب الاول
احكام عامة
المادة1- تسمي هذه الوثيقة دستور جمهورية السودان الانتقالي ويعمل بها من تاريخ التوافق عليها وتوقيعها بواسطة القوي السياسية. ومدة سريانها طيلة الفترة الانتقالية المحددة وفق المادة 4 من هذا الدستور.
المادة2- السودان جمهورية ديمقراطية فدرالية حديثة موحدة ذات سيادة علي جميع الاقاليم الواقعة تحت حدودها الدولية.
المادة3- تسود احكام هذا الدستور الانتقالي علي جميع القوانين ويلغي من احكام تلك القوانين مايتعارض مع احكام هذا الدستور الانتقالي بالقدر الذي يزيل هذا التعارض.
الباب الثاني
الفترة الانتقالية
المادة:4- مدة الفترة الانتقالية لاتقل عن ثلاثين شهرا ولاتزيد عن اربع سنوات.
المادة:5- مهام الفترة الانتقالية:
أ- تصفية نظام الحكم القائم وأجهزته واعادة بناء مؤسسات الدولة علي أسس قومية.
ب- تنفيذ برنامج البديل الديمقراطي المتفق عليه بين القوي الموقعة علي هذا الدستور.
الباب الثالث
هياكل الحكم
المادة:6- مستويات هيكل الحكم :
1- اقرار النظام الفدرالي علي المستوي الاتحادي القائم علي الاقاليم الستة,دارفور,كردفان,الاوسط, الشرقي, الشمالي, الخرطوم خلال الفترة الانتقالية علي أساس.
أ-المستوى الإتحادي القومي
ب-المستوى الإقليمي
ج- المستوي المحلي
2- المستوي الولائي القائم الآن تتم مراجعته لتوفير الموارد للتنمية والخدمات وتحقيق تطلعات المواطنين. وتتم ادارة الولايات بأوامر مؤقتة من السلطة التنفيذية, الي حين اكتمال بناء الحكم الاقليمي.
الباب الرابع
مؤسسات وسلطات الحكم العامة
المادة:7- تحكم جمهورية السودان خلال الفتره الانتقاليه من خلال مؤسسات حكم قائمه على سيادة حكم القانون و الفصل بين السلطات وفق مبادئ هذا الدستور.
المادة:8- تتكون مؤسسات الحكم الانتقالية علي النحو التالي:
أولا ? مجلس رئاسي يكون رأسا للدولة ورمزا للسيادة الوطنية .
ثانيا ? مجلس وزراء تكون له السلطة التنفيذية العليا في البلاد .
ثالثا ? هيئة تشريعية تختص بسلطة التشريع وسلطة الرقابة علي أداء الحكومة.
رابعا ? هيئة قضائية مستقلة.
خامسا ? القوات النظامية: القوات المسلحة مؤسسة قومية حامية للوطن ولسيادته, وخاضعة لقرار السلطة التنفيذية والسيادية المختصة.
– قوات الشرطة والاجهزة الامنية لحفظ الأمن وسلامة المجتمع وتخضع لسياسات وقرارات السلطة السيادية والتنفيذية وفق القانون.
سادسا: الخدمة المدنية العامة التي تتولي ادارة جهاز الدولة ووظائفه بتطبيق وتنفيذ خطط وبرامج السلطة التنفيذية وفق القانون.
سابعا: هيئات أومفوضيات مستقلة مختصة توكل اليها مهام وفق قانون انشاء كل منها.
المادة:9- المجلس الرئاسي الانتقالي:
1. يتكون المجلس الرئاسي الإنتقالي بتوافق القوي الموقعة علي وثيقة البديل الديمقراطي, من سبعة أعضاء بينهم امرأة ويراعى في إختيارهم تمثيل اقاليم السودان كافة.
2. سلطات المجلس الرئاسي.: يمثل السيادة الوطنية ويمارس السلطات السيادية التالية :
– رأس الدولة ورمزها السيادي .
– القائد الاعلي للقوات المسلحة .
– إعتماد تعيين رئيس القضاء بعد اختياره بواسطة مجلس القضاء الاعلي.
– إعتماد سفراء السودان.وقبول اعتماد السفراء الاجانب لدي السودان
– إعلان حالة الطواريْ وإعلان الحرب بتوصية من مجلس الوزراء.
– التصديق علي القوانين الصادرة من الهيئة التشريعية.
خ-تصدر قرارات المجلس بالأغلبية البسيطة لكل أعضائه.
المادة10:- مجلس الوزراء الانتقالي:
– يتكون مجلس الوزراء الإنتقالي من رئيس و نائب له و عدد من الوزراء لا يتجاوز العشرين تختارهم توافقياً القوى الموقعة على وثيقة البديل الديمقراطي.
– يتولي مجلس الوزراء المهام التالية:
1/ معالجة عاجلة للأوضاع الإقتصادية المنهارة ومحاربة الفقر والفساد وإنتهاج سياسة إقتصادية تحقق التنمية المتوازنة والمستدامة وإعادة الإعتبار للتخطيط الإقتصادي والإلتزام بأسس دولة الرعاية الإجتماعية ودور القطاع العام ليقوم بدوره مع القطاع الخاص والتعاوني والمختلط ومؤسسات المجتمع المدني وإعادة النظر في الخصخصة وسياسة التحرير الاقتصادي.
2/ إتخاذ كافة التدابير لوقف النزاع المسلح في جنوب كردفان والنيل الازرق ورفع حالة الطواريء وإطلاق سراح المعتقلين بما يحقق طموحات مواطني المنطقتين وفق قانون ينظم ذلك عبر تسوية سياسية يتم الاتفاق عليها.
3/ إلغاء جميع القوانين المقيده للحريات والمتعارضة مع مبادىء حقوق الإنسان الاقليمية و الدولية وضمان أن تكون حقوق المرأه متسقه وأحكام المواثيق والمعاهدات الدولية.
4/ إتخاذ كافة التدابير لوقف النزاع المسلح بدارفور ورفع حالة الطواري و إطلاق سراح كافة المعتقلين والمحكومين بسبب الحرب وضمان عودة النازحين واللاجئين إلى مناطقهم و تعويضهم على المستويين العام والخاص والقبول بمطالب أهل دارفورالمشروعة والشروع في تنفيذها فوراً.
5/ معالجه كل القضايا العالقة بين دولتي الجنوب والشمال بما يفتح الطريق مستقبلاً لإعادة وحدة الوطن على أسس جديدة وراسخة .
6/ إتخاذ كافة الإجراءات السريعة و اللازمة والمفضية لإستعادة إستقلال القضاء والمحاماة والأجهزة العدلية الأخرى وأجهزة تنفيذ القانون.
7/ إتخاذ كل ما يلزم لإستعادة إستقلال وحيدة وكفاءة ومهنية مؤسسات الخدمة المدنية والهيئات العامة والقوات النظامية كافة لتكون ملكاً للوطن وفي حماية سيادته وخدمة أهدافه.
8/ تكوين مفوضية مستقلة لتعزيز وحماية حقوق الانسان وفق مبادئ باريس 1991 و لتأكيد شفافية ونزاهة الدولة ومحاربة الفساد عبرالمتابعة والتقييم والتقويم المستمر.
9/ مراجعة السياسات التعليمية بكاملها ومراجعة البرامج والمناهج مع كفالة الإستقلال الأكاديمي للجامعات والمعاهد العليا وإستقلال وحرية تنظيمات الأساتذة وطلاب الجامعات والمعاهد العليا وضمان حرية البحث العلمى.
10/ ضمان إستقلالية وقومية ومهنية الإجهزة الإعلامية الرسمية لتعود ملكاً للشعب وفي خدمة أهدافه الوطنية مع إحترام حرية الصحافة والصحفيين وأجهزة الإعلام كافة ومدها بالمعلومات والإقراربحقها في الحصول على المعلومات مع الإحتفاظ بسرية مصادرها .
11/ الإنضمام للإتفاقيات والمعاهدات الدولية والإقليمية المعنية بحقوق الإنسان وكرامته والتي لم يصادق عليها السودان بما فيها المتعلقة بالمرأه وذوي الإحتياجات الخاصة والطفل .
12/ إنتهاج سياسة خارجية وطنية متوازنة وهادفة تصون السيادة الوطنية وترعى حسن الجوار وعدم التدخل في الشؤون الداخلية للأخرين بما يعيد للسودان مكانته العربية والأفريقية والدولية.
13/ إعمال القانون وتقنين مبدأ المساءلة والملاحقة لكل من إرتكب جرماً في حق الشعب والوطن والقصاص لشهداءالمقاومة المدنية والعسكرية مع أعمال نظام الحقيقة والمصالحة والعدالة الإنتقالية والتعويض العادل وجبر الضرر وفق قانون ينظم ذلك.
14/ اتخاذ الاجراءات القانونية اللازمة لإجراء إنتخابات عامة حرة وعادلة ونزيهة وفق قانون انتخابات ديمقراطي يراعي قاعدة التمثيل النسبي تشكل بموجبه مفوضية إنتخابات مستقلة ومحايدة تشرف علي الانتخابات العامة .مع جواز الاشراف الاقليمي والدولي.
15/ معالجه جاده لأوضاع المفصولين تعسفياً من مدنيين وعسكريين بما يحقق لهم العدل والإنصاف، وجبر الضرر لهم ولاسرهم .
16/ عقد المؤتمر الدستوري عبر لجنة تحضيرية ولجنة فنية تمثل فيها كافة القوى السياسية ومنظمات المجتمع المدني و الشخصيات والشرائح المجتمعية والعسكرية المختلفة. تقوم بتشريح أزمة الوطن وتقديم الحلول الجذرية لها ومن ثم وتأسيساً علي ذلك يتولى المؤتمرالقومي الدستوري وضع المبادئ الموجهة لمشروع الدستور ويحدد جهة صياغة الدستور وكيفية اجازته.
المادة 11:- السلطة التشريعية الانتقالية:
1/ يمارس السلطة التشريعية والرقابية خلال الفترة الانتقالية مجلس تتوافق عليه القوي الموقعة علي وثيقة البديل الديمقراطي. على أن يراعى في عضويته تمثيل كافة القوي المشاركة في التغيير, نساءاً ورجالاً ولا يقل تمثيل المرأة عن 25% من عضوية المجلس.
2/المجلس سلطة تشريعية مستقلة يمنع التدخل في أعماله من اي جهة ويستمر في مهامه طيلة الفترة الإنتقالية ويصدر التشريعات واللوائح بتنظيم أعماله وإختيار رئيسه ولجانه.
المادة12:- السلطة القضائية :
1/ تشكل سلطة قضائية مستقلة,(مجلس القضاء العالي. المحكمة الدستورية) القاضي فيها مستقل تماما لا يخضع لأى مؤثرات أوضغوط . وأحكام المحاكم النهائيه واجبة النفاذ وفق قانون يصدر لتنظيم كامل أعمال السلطة القضائية على أن يراعى فيه الإلتزام بالمبادىء والأحكام والأعراف الدولية المرعية بشأن إستقلال القضاء.
2/ يضطلع مجلس الوزراء عبر ما يراه من خطوات بإعاده بناء الأجهزة والمؤسسات العدلية في البلاد, ويبدأ ذلك بالفصل بين منصب وزير العدل بإعتباره جزءأً من السلطة التنفيذية ومنصب النائب العام المسئول عن الملف الجنائي، وتعيين عناصر مؤهلة مهنياً ومستقلة وذات كفاءة عالية. وذلك وفق خطة متكاملة لتأسيس مؤسسة عدالة حره ومستقلة ونزيهة.
المادة 13 :- مراجعة أوضاع مؤسسات تنفيذ القانون من شرطة وسجون وحرس حدود وصيد لتعود أجهزة قومية مستقلة وفاعلة في حفظ الامن وحماية المواطنين.
المادة 14:- إعادة تنظيم مهنة المحاماة عبرقانون جديد يشارك المحامون أنفسهم في وضعه.
المادة 15:- القوات النظامية:
1-القوات المسلحة قوات نظامية قومية مهمتها الاساسية حماية إستقلال السودان وارضه وسيادته ونظامه الديمقراطي الدستوري .
2- يتخذ مجلس الوزراء ما يراه من إجراءات لازمة لإستعادة قومية القوات المسلحة وتصفية كل مظاهر التبعية الحزبية العقائدية وإعادة صياغة عقيدتها العسكرية بما يعيدها مؤسسة وطنية حامية للوطن وسيادته ويباعد بينها وبين صراع السلطة .
3- يتخذ مجلس الوزراء ما يراه مناسباً ولازماً لإستعاده قومية واستقلالية قوات الشرطة و القوات النظامية الأخرى وتصفيه كل مظاهر الحزبية والعقائدية فيها.
المادة16:- إلغاء قانون الأمن الوطني لعام2010 واعادة بناء جهاز أمن قومي بديل ولاؤه للوطن يقوم على عقيدة حماية أمن الوطن والمواطن, ومهامه جمع المعلومات وتصنيفها ووضعها أمام الجهات المختصة.دون اية مهام شرطية.
الباب الخامس
الحقوق والحريات الاساسية
المادة 17:- المبادىء والمعايير الواردة في العهود و المواثيق الدولية والإقليمية التي صادق أويصادق عليها السودان تكون جزءا لا يتجزأ من هذا الدستور الانتقالي, وأي قانون أو مرسوم أو قراريصدر مخالفاً لذلك يعتبر باطلاً وغير دستوري .
المادة 18:- يكفل القانون المساواة الكاملة بين المواطنين تأسيساً على حق المواطنة وإحترام المعتقدات الدينية والتقاليد والأعراف وعدم التمييز بين المواطنين بسبب الرأي السياسي أو الدين أو العرق أو الجنس او الثقافة, أو اي سبب آخر.
المادة 19:- تعترف الدولة وتحترم تعدد الأديان و المعتقدات والاعراف وتلزم نفسها بالعمل على تحقيق التعايش و التفاعل السلمي والمساواة والتسامح بين معتنقي الأديان و المعتقدات وتسمح بحرية الدعوة السلمية للأديان وتمنع الإكراه وإثارة النعرات الدينية و الكراهية العنصرية في البلاد
المادة 20:- تؤسس البرامج الإعلامية والتعليمية على الإحترام والإلتزام بقيم ومبادىء شعبنا و حقوق الإنسان الإقليمية والدولية. وتعكس التعدد والتنوع الثقافي والاثني في السودان.
المادة 21:- تحمى الدولة الحقوق والحريات وتعززها وتضمنها وتنفذها.
المادة 22:- لاتنتقص التشريعات من الحقوق والحريات الدستوريةولا تصادرها .
المادة 23:- الحياة والكرامة الإنسانية
ـ لكل إنسان حق أصيل في الحياة والكرامة والسلامة الشخصية, ويحمي القانون هذا الحق، ولا يجوز حرمان أي إنسان من الحياة تعسفاً.
المادة 24:- الحرية الشخصية
? لكل شخص الحق في الحرية والأمان، ولا يجوز التفتيش أوإخضاع أحد للاحتجاز أو الحبس، ولا يجوز حرمانه من حريته أو تقييدها إلا لأسباب ووفقاً لإجراءات يحددها القانون.
المادة 25:- الحُرمة من الرق و السخرة:
(1) يحظر الرق والاتجار بالبشر بجميع أشكاله, ولايجوز استرقاق أحد أو إخضاعه للسخرة.
(2) لا يجوز إرغام أحد على أداء عمل قسراً إلاّ كعقوبة تترتب على الإدانة بوساطة محكمة مختصة.
المادة 26:- المساواة أمام القانون
– الناس سواسية أمام القانون, ولهم الحق في التمتع بحماية القانون دون تمييز بينهم بسبب العنصر أو اللون أو الجنس أو الُلغة أو العقيدة الدينية أو الرأي السياسي أو الأصل العرقي, أوبأي سبب آخر.
المادة 27:- حقوق المرأة والطفل
(1) :- تلتزم الدولة بصيانة حقوق وحريات و كرامة المرأه السودانية وتؤكد على دورها الإيجابي في الحركة الوطنية السودانية ، وتعترف بكل الحقوق والواجبات الواردة في المواثيق و العهود الإقليمية والدولية التي صدق ويصدق عليها السودان في هذا المضمار.
تكفل الدولة للرجال والنساء الحق المتساوي في التمتع بكل الحقوق المدنية والسياسية والاجتماعية والثقافية والاقتصادية بما فيها الحق في الأجر المتساوي للعمل المتساوي والمزايا الوظيفية الأخرى.
(2) تعزز الدولة حقوق المرأة من خلال التمييز الإيجابي.
(3)تعمل الدولة على محاربة العادات والتقاليد الضارة التي تقلل من كرامة المرأة ووضعيتها.
(4) توفر الدولة الرعاية الصحية للأمومة والطفولة وللحوامل.
(5)تحمي الدولة حقوق الطفل كما وردت في الاتفاقيات الدولية والإقليمية التي صادق عليها السودان.
المادة 28:- الحُرمة من التعذيب
ـ لا يجوز إخضاع أحد للتعذيب أو معاملته على نحوٍ قاسٍ أو لا إنساني أوحاط بالكرامة أو مُهين.
المادة 29:- المحاكمة العادلة
(1) المتهم برئ حتى تثبت إدانته وفقاً للقانون.
(2) يُخطر أي شخص عند القبض عليه بأسباب القبض ويُبلغ دون تأخير بالتهمة الموجهة ضده.
(3)يكون لأي شخص, تُتخذ ضده إجراءات مدنية أو جنائية, الحق في سماع عادل وعلني أمام محكمة عادية مختصة وفقاً للإجراءات التي يحددها القانون.
(4)لا يجوز توجيه الاتهام ضد أي شخص بسبب فعل أو امتناع عن فعل ما لم يشكل ذلك الفعل أو الامتناع جريمة عند وقوعه.
(5)يكون لكل شخص الحق في أن يُحاكم حضورياً بدون إبطاء غير مبرر في أي تُهمة جنائية, وينظم القانون المحاكمة الغيابية.
(6) يكون للمتهم الحق في الدفاع عن نفسه شخصياً أو بوساطة محامٍ يختاره، وله الحق في أن توفر له الدولة المساعدة القانونية عندما يكون غير قادرٍ على الدفاع عن نفسه في الجرائم بالغة الخطورة.وله الحق في مقابلة الاسرة ومحاميه, وعلاجه.
المادة 30:- الحق في التقاضي
ـــ يكفل للكافة الحق في التقاضي، ولا يجوز منع أحد من حقه في اللجوء إلي العدالة.
المادة 31:- عقوبة الإعدام:
(1)لا يجوز توقيع عقوبة الإعدام عند الادانة بجرائم سياسية, وعلى من لم يبلغ الثامنة عشرة من عمره، أو من بلـغ السبعين من عمـره.
ـــ لا يجوز تنفيذ عقوبة الإعدام على الحوامل والمرضعات إلا بعد عامين من الرضاعة.
المادة 32:- الخصوصية
ـــ لا يجوز التدخل أو انتهاك خصوصية أي شخص, في الحياة الخاصة أو الأسرية له في مسكنه أو في مراسلاته، إلا وفقاً للقانون .
المادة 33:- حرية العقيدة والعبادة
ـــ لكل إنسان الحق في حرية العقيدة الدينية والعبادة، وله الحق في إعلان دينه أو عقيدته أو التعبير عنهما عن طريق ممارسة الشعائروالعبادة والتعليم أو الاحتفالات، وذلك وفقاً لما يتطلبه القانون ، ولا يُكره أحد على اعتناق دين لا يؤمن به أو ممارسة طقوس أو شعائر لا يقبل بها طواعية.
المادة 34:- حرية التعبير والإعلام:
(1) لكل مواطن الحق في حرية التعبير وتلقي ونشر المعلومات والمطبوعات والوصول إلى الصحافة .
(2) تكفل الدولة حرية الصحافة ووسائل الإعلام الأخرى وفقاً لما ينظمه القانون في مجتمع ديمقراطي.
(3) تلتزم كافة وسائل الإعلام بأخلاق المهنة وبعدم إثارة الكراهية الدينية أو العرقية أو العنصرية أو الثقافية أو الدعوة للعنف أو الحرب.
المادة 35:- حرية التجمع والتنظيم:
? يُكفل الحق في التجمع السلمي، والتظاهروالتعبير لكل حزب او منظمة او جماعة ولكل فرد الحق في حرية التنظيم مع آخرين، بما في ذلك الحق في تكوين الأحزاب السياسية والجمعيات والنقابات والاتحادات المهنية أو الانضمام إليها حمايةً لمصالحه.
المادة 36:- حق الاقتراع:
(1)لكل مواطن الحق في المشاركة في الشئون العامة من خلال التصويت حسبما يحدده القانون.
(2)لكل مواطن بلغ السن التي يحددها هذا الدستور أو القانون الحق في أن يَنتخِب ويُنتخَب في انتخابات دورية تكفل التعبير الحُر عن إرادة الناخبين وتُجرى وفق اقتراع سري عام.
المادة 37:- حرية التنقل والإقامة:
(1) لكل مواطن الحق في حرية التنقل وحرية اختيار مكان إقامته إلاّ لأسباب تقتضيها الصحة العامة أو السلامة وفقاً لما ينظمه القانون.
(2) لكل مواطن الحق في مغادرة البلاد وفقاً لما ينظمه القانون وله الحق في العودة.
المادة 38:- حق التملك:
(1) لكل مواطن الحق في الحيازة أو التملك وفقاً للقانون.
(2) لا يجوز نزع الملكية الخاصة إلا بموجب قانون وللمصلحة العامة، وفي مقابل تعويض عادل وفوري. ولا تصادر الأموال الخاصة إلا بموجب حكم قضائي وفق قانون خاص.
المادة 39:- الحق في التعليم:
(1) التعليم حق لكل مواطن وعلى الدولة أن تكفل الحصول عليه دون تمييز على أساس الدين أو العنصر أو العرق أو النوع أو الإعاقة.
(2) التعليم في المستوى الأساسي إلزامي وعلى الدولة توفيره مجاناً مع التعليم العام
المادة 40:- حقوق الأشخاص ذوي الحاجات الخاصة والمسنين:
(1)تكفل الدولة للأشخاص ذوي الحاجات الخاصـة كل الحقـوق والحـريات المنصوص عليها في هذا الاعلان، وبخاصة احترام كرامتهم الإنسانية، وإتاحة التعليم والعمل المناسبين لهم وكفالة مشاركتهم الكاملة في المجتمع.
(2) تُكفل الدولة للمسنين الحق في احترام كرامتهم وتوفر لهم الرعاية والخدمات الطبية اللازمة وفقاً لما ينظمه القانون.
خليك يا سيد الصادق منشغلا بالبديل لانو فى ذلك مصلحة لشعبنا ودع الشعب السودانى يمارس تحقيق اراضه وانتزاع حريتة امكن بعد داك تلقى ليك موطئ قدم.
One might wonder if Al Umma were a party or not.
A party must have a program and if the party were in the opposition, it should have alternative solutions, these solutions are set ready to take over incase of the collapse of the ruling party program.
It is the B plan of the country and it should be ready to take over and take responsibility otherwise you are not a party.
Let us assume that the President?s visit to the Holy land has had a great influence on him and his moral compass corrected and brought to the parking lot.
He then decided to get rid of all these corrupted people and asked you (My beloved Immam ) and your people to take over, (He might do it, as you always say ?God is great?).
What would you tell the president?
Would you tell him you did not have a solution!!!!!
Then you are not a party.
My advice and recommendation are,
You should dissolve Al Umma Party and turn it to a charity association, you might do better.
Where are the party organizations and institutions your people keep letting us about?
You keep on disappointing me ?my beloved Imam
?.
Losers
Zakaria Tandalty
قال مافي بديل بالله عليك انت زعيم حزب سياسي كيف؟ حسي لو جبنا حكومة بس مكونة من اولاد الاورنيش ما اخير من العصابة القاعدة دي؟ ده فى حالة مالقينا ناس يعملوا حكومة بالله عليكم ده تفكير سياسي قال الصادق قوم بلا يخمك وارجوك الفترة القادمة فقط نقطنا بسكاتك كما بقولوا المصريين
ليس على المريض حرج البديل السودان الجديد وليس سودان الدجل والخرافات انتهت مقولة الامام المنتظر وده جدو النبى
البديل انت وانا وليس هم
وطننا نبنيه انت وانا وليس هم
كل الشوارع لنا وهى ثورة حتى نقتلع اصنام العهر التياسى والدينى
أحزروا الصادق المهدي، فهو أحد أزرع المؤتمر الوطني المخلصين. وإذا رأيتموه الآن يناور بدعم الأنتفاضة، فهو في حقيقة أمره يساوم رجال الانقاذ لتكبير حصته من الغنيمة التي تكسبها الأنقاذ من سخرة الشعب السوداني لصالح رغد ورفاهية رموزها السياسيين وقادة أجهزتها الأمنية. حرص الصادق المهدي المستمر بإدعاء المعارضة للأنقاذ، فهو في واقع الأمر نوع من التمويه والخداع. أما حرصه على التواجد ضمن قوى الإجماع الوطني تم بأتفاق مسبق مع المؤتمر الوطني وضمن الصفقة التي تولى فيها ابنه عبد الرحمن الصادق منصب مساعد رئيس الجمهورية. وأهم هدفين مطلوبين من الصادق المهدي من تواجده وحزبه ضمن قوى الإجماع الوطني: أولاً التجسس على خطط وبرامج قوى الإجماع ونقل محاضر أجتماعاتها لرجالات المؤتمر الوطني، ثانيا المطلوب من الصادق المهدي الضرب على وتر التخزيل وأظهار قوى الإجماع الوطني بالضعف والأختلاف فيما بينها.
أنا أنصاري وحزب أمة ولدينا معلومات كافية ووافية بأن الصادق المهدي رهن نفسه والحزب للمؤتمر الوطني مقابل حفنة من الملايين ليتقاسمها مع أبناءه وبناته وبعض المقربين منه، ليظهروا وكأنهم هم الحزب والحزب هم. أكاد أجزم بأن كل حركات وسكنات الصادق المهدي السياسية في الوقت الراهن تتم بتوجيهات مباشرة من البشير ونافع علي نافع.
لذلك نطالب نحن في شباب حزب الأمة القومي قوى الإجماع الوطني طرد الصادق المهدي شخصيا وبناته والمقربين منه أمثال العم فضل برمة ناصر والصول إسماعيل محمد إسماعيل (نائب الصادق) وحرمانهم من حضور أي أجتماعات أو التنسيق معهم بشأن أي نشاط يخص قوى الإجماع الوطني. ونحن في قطاع الشباب الداعم للدكتور إبراهيم الأمين ? الأمين العام للحزب على أهبة الأستعداد لملء الفراغات الشاغرة لحزب الأمة القومي بقوى الإجماع الوطني.
وتأكدو تماما بأن الصادق المهدي لو شعر في أي لحظة بأن الأنقاذ في خطر داهم، لن يتواني ولو لحظة في أن يحمل بندقيته ويدافع عنها وبكلما أتي من قدرة وصبر وفي مقدمة صفوف أجهزتها الأمنية، ببساطة لأن الأنقاذ في الوقت الراهن تمثل للصادق المهدي الضامن الوحيد للمحافظة على مستقبله ومستقبل أبناءه وبناته للأستمرار في بريق السلطة وجاه السياسة وأعتلاء قمة هرم حزب الأمة القومي، وبعدمها سيكون الصادق المهدي نسيا منسيا.
أنصاري ? حزب أمة قومي معارض للسيطرة الصادق المهدي وبناته وأبناءه على مؤسسات الحزب
زمان ياناس قلنا ليكم الشعب السوداني غير مؤهل لتغيير النظام وقلنا ليكم الانقاذ مازالت قوية .. قلتو لي انت كوز وحتسقط مع النظام .. الناس التي ترغب في التغيير لاترجع لبيوتها بمجرد توزيع الحكومة لبعض المساعدات والاعانات .. حقيقة شعب مسكين وناس الحكومة عارفين الحتة دي لأنهم أذكياء وعندهم المال والسلاح .. تاني حاجة من يعلق مصيره بالأحزاب أو بالصادق المهدي أو غيره فهو شخص ضعيف وغير واعي !! لأن الصادق المهدي وكثير مثله ماعايشين في ضيق ومشقة وبالتالي مايهمو النظام يتغير بعد سنة أو عشرة سنة وولده الآن مساعد للرئيس وأنا اتوقع لو غير الناس ا لنظام حيجي واحد ويطلع في رأسهم حتى لو كان حالياً مخلصاً لهم لأن الشعب يسهل خداعه كما قال أمين حسين عمر وغالبيتهم يبيع وطنه مش مبادئه وبس
هذا اقتباس من مقال مولانا سيف الدولة حمدنا الله بعنوان البشير اخر ذكر بالغ يحكم السودان بحريات
(
،(وأكبر مهانة يمكن أن تحدث في حق الشعب هي ما تردده بعض الحلاقيم هذه الأيام بالقول بعدم وجود ?بديل? للبشير في قيادة البلاد، فهؤلاء مجرد لصوص ومنافقين وأصحاب مصلحة، ومثل ?القيادة? التي قدِر عليها البشير للبلاد يمكن أن يقوم بمثلها أي مواطن يُؤتى به من طرف السوق الشعبي أو من أي موقف للمواصلات،)
وايضا اقتباس اخر لمولانا
أكبر خدمة يمكن أن يقدمها الصادق المهدي في معارضة النظام هي أن يصمت ويختفي عن الأنظار، فما أضاع حكمه شيئ غير الكلام، وليس هناك شيئ يطيل عمر هذا النظام سوى نكاية الشعب في الصادق والخشية من تكرار حكمه، فقد مضى الوقت الذي كان الشعب يقبل فيه كلام الأسياد دون تمحيص وتدبٌر وتفكير، فبين يدي الشعب ما يفيد بأن الإمام يطرح الفكرة ويعمل على تحقيق نقيضها، فهو يريد إسقاط النظام ويعمل كل ما في وسعه لبقائه، ينادي الشعب للخروج والتظاهر ثم يصفع باب الخروج في وجهه، يقدح ويذم الذين يشاركون الحكم مع النظام ولا يرى غضاضة في مشاركة أبنائه الذين خرجوا من صلبه كأعمدة لهذا النظام.
العيون بتفضح صاحبها . .نظراتم ما محتاجة خبير في علم الفراسة.
اللهم لا نسألك رد القضاء اللهم نسألك اللطف فيه
قال :
[واعترف بان حزبه لم يدع الشباب للخروج فى الاحتجاجات الاخيرة]
و هؤلاء الذين خرجوا في المظاهرات من الأنصار و حزب الأمة (شباب و شيوخ) و ساهموا في الحراك الثوري ، هل هم مارقين ؟ أم مرفودين من الحزب ؟ أم شاركوا و تفاعلوا كغيرهم من جموع الشعب السوداني ؟
هل تقاعس الأنصار عن المشاركة في المظاهرات التي دارت داخل الأحياء السكنية ؟ و هل فرز الناس بين حزب و حزب ؟ ألم تكن المظاهرات سودانية وطنية خالصة ؟
البديل واضح كالشمس :
الشعب هو البديل ، الشعب هو القائد ، و جميع الفعاليات و التيارات السياسية ، عليها أن تصطف خلف الشعب القائد ، و تسخر إمكانياتها لخدمة هذا الشعب وفق أجندته :
العدل و المساواة ، و نبذ التفرقة ، و الفساد و التنازع على المناصب .
المصلحة الوطنية فوق كل شئ ، ألم نتعلم من ربع قرن من الضياع و الظلم ؟
نرجو من موقع الراكوبة المحترم ان تقاطع اخبار الصادق تماما .
الصادق
انـــــــــــــت بـــــــــــــس
زح لـــــــــــــينـــــــــــــــا من الانـــــــــــــقــــــــــــــــــــــــــاذ دي
برانـــــــــــــــــــــا بنـــــــــــــكـــــــــــــمـــــــــــــل البـــــــــــــاقـــــــــــــي
خـــلي عندك ذوق ياعم
أنالم أعرف في حياتي شخص منحط ومقزز كهذا الرجل الا يعلم أن السكوت من ذهب
شفنا منّك البدع والمرّ يالأمير الصادق وبئس الصدق
منذ خيانتك وتحطيمك لأشرف السياسين رئيس الوزراء المحجوب
وخزلانك للشعب والوطن منذ تلك الفترة إلي الساعة
ليتني أعرف خلفيات هذا الحقد والكراهيّة لهذا الوطن
أنت حرّ في أن يكون انتماؤك لحزب الأمّة(جسما) وللكيزان (ماكينة)
لكن نهايتك سوف تكون مأساة تريح الأمّة والوطن من عذاباتك
شباب اليوم لا يعرف الطوائف وعبادة الأفراد
و لا يؤمن بتخديرك وخداعك ( عفا الله عمّا سلف)
اما زال ذلك الرجل فى ضلاله القديم …اسفى عليك يا وطن ..ان حقبة الانقاذ رغم ظلاميتها وقتامتها محصت لناالكثير مما يسمى بالنخب على جميع المجالات سياسيه واعلامية وغيرها وغيرها فجميعها وضح زيفهاوانتهازيتها وانانيتها
هل كان هناك بديل حينما كنت تحكم السودان رغم انك فشلت ولكن ارادة الشعب اتت بك فلاتستهن بارادة الشعوب ولو كنت مؤمن حقا لما قلت كلامك ولو خايف ان الدم يصل الركب فحباب الدم لو بجيب الحريه ان حياة العبوديه التي وضعنا فيها هائولاء النفر الذين لازمه ولادين ولاضمير لهم لهيا حياة اذلت المواطن السوداني ووصلت به الحضيض ويكفي ان فوهة السلاح الان توجه الي صدور ابناء السودانين كما وجهت وقتلت الالاف من ابناء دارفور وهم ناس لوتعرف ولائهم كان لكم وكانو يقدرون حزبكم ولكنكم خزلتموهم ونسيتموهم ولو الانقاذ تعول اليوم علي خوف اولاد البحر من اولاد الغرب فبئس مايظنون فغدا ستتضح الحقائق وان اولاد البحر نكلت بهم الانقاذ كما نكلت باولاد الغرب السيد الصادق ان اقل ماتفعلوه لتغسلو العار من لحاكم ان تتخذو موقفا يزكره لكم التاريخ والناس وان تخرجو الالبلاد من نفق مظلم ادخلتنا فيه عصابة لاتخاف الله ولارسوله ولاتتخازل كما الميرغني
يجب الحجر علية
I do spot more than this from a faked aristocratic leader who steals the wealth and fortune of Sudanese people under the nomination of the legacy of Mahdism which was a faked revolution that defamed Islam and limited in form of dervish way . religious
Elsadig Almahdi is a traitor who exploits the faked historic familial prestige of enslaving their followers by using religion as a tool of retaining their obedience and spreading ignorance. He is the dog of National Conference Party and he supports them. This man is mean foolish fox that lives in this life for satisfies his political libido —
(( أجمع ممثلو أحزاب الأمة القومي والعمل الوطني والحركة النقابية الحرة وشباب التغيير وجبهة الدستور الإسلامي على اتخاذ خطوات عملية؛ لحث مجلس الأمن باتخاذ قرار ضد المحكمة الجنائية.
))
يا إمام ويا سيد يا محترم
مشكلة قرار المحكمة الجنائية ليست من أولويات الشعب السودانى ، هى أولوية للرئيس عمر عسن البشير وسدنته الذين وأدوا الحكم الديمقراطى الذى كان برئاستك يا السيد الامام الصادق المهدى . أولويات الشعب السودانى هى أن تتحرر من عبودية حكم الانقاذ .
يا السيد الصادق ، قرأنا فى التاريخ أن بداياتك السياسية مع الرئيس محمد احمد المحجوب لم تكن مشرفة .. نأمل ونعشم أن تكون ختامك السياسى مع الرئيس عمر البشير مشرف لتاريخ المهدية الناصعة البياض .
زعيم الطائفية هو اكبر معوق لثورة التغير وكنس الكيزان هو سرطان فى جسم المعارضة
بالله شوف الراجل الما بيخجل ده … لهذه الدرجة صارت حواء السودان عاقر في نظره حتي لا تنجب بديل لهؤلاء البلطجية المعتوهين ..
كل الشعب الفضل بديل يا هذا ان فقدت الثقة في نفسك و ارتضيت ان يذلك المؤتمر الوطني بابنائك ..
حقآ النار تلدي الرماد .. أرحم السودان و اعتزل السياسة بدلآ عن تبخيس دماء الشهداء و انتظارك لانقاذ عصابة الانقاذ و أبنائك .. و مبروك جائزة قوسي لأفشل غواصي .
يا جماعة المعلقين ارجو ان تعزرو الرجل العجوز المخرف احتمال كبير الكيزان صوروهو في وضع مخل بالاداب مع غلام او غلامة وكلو مره بقولو ليهو حانطلع الشريط كان ما قلته الدايرنو فصحبك خايف من الفضيحة
ياسيد الصادق لو كنت حريص على شباب الحزب لقمت بتسليحهم فانت تعلم تماما” ان لايوجد مخرج غير الحل العسكرى ليس لتغيير النظام فالنظام قد سقط بالفعل انما يجب البحث عن السبل والوسائل لحماية المدنيين من سطوة المليشيات الحكومية والقبائل المسلحة التابعة لها فلابد من قيام جيش حر يستطيع حماية المدنيين. لابد من قوى الاجماع الوطنى بحث السبل والطرق التى يتم بها وضع تشكيلات عسكرية تابعة لها على الارض والقيام بالاتصالات والتحركات بهذا الصدد.
خروج ابناء لك وذهابهم الى معسكر الانقاذ خير دليل على السلبية والمثالية التى افقدتك جل قواعدك الشعبية. القتال مفروض علينا ولامجال للهروب.
عنهم
شباب حزب الامة
قائلا “سبب عدم دعوتنا للشباب للاحتجاج هو عدم وجود البديل المناسب>>>
========================
زعيم أكبر كتلة شعبية ( في الماضي طبعاً ) يقول مثل هذا الكلام دليل علي أنه:
1- يرفض زحزحة البشير وليس هناك بديل للبشير.
2- يراعي من إحراج أبنائه الذين يعملون مع النظام ولا يراعي للشعب.
3- يريد مشاركة البشير في الحكم حتي يأمن شر الجبهة الثورية وبقية المعارضة.
4- عندما يقول ليس هناك بديل دليل علي عدم الثقة في نفسه ولا يقدر علي تحمل المسئولية لوحده.
هناك جواب لسؤال من هو البديل:
لكن لنسأل أولاً من هم الذين يحكمون الآن ؟ حقيقة هؤلاء القوم نكرة و لا نعرفهم من قبل لقد أتوا من المجهول واغتصبوا الحكم من الصادق المهدي الذي يقول الآن بذات نفسه ( عدم وجود بديل مناسب ).
كل الشعب السوداني كان يأمل في هذا الجبان -( الصادق المهدي )- أن يكون هو البديل ( رغم أنه غير مناسب ) تعاطفاً معه لإغتصاب السلطة منه ولأن الشعب يعرفه ولأنه يحوز علي أكبر كتلة شعبية ( في الماضي طبعاً ) ولأن له خبرة رغم أن خبرته هذه قد أوصلتنا ما نحن عليه اليوم هذا اليوم الذي نقول فيه ( من هو البديل ؟) لكنه للأسف هذا الرجل عاجز و لا يقدر علي تحمل المسئولية.
يبدو أن المهمة التى أولتها الانقاذ للصادق الآن, التركيز على انقاذ البشير من محكمة العدل الدولية بعد فشلهم فى ايجاد مخرج من ذلك طوال الوقت و بألطبع سوف ينشط الصادق فى هذه المهمة بكل قدراته وطاقاته, مرة أخرى يبدى الصادق استهزاء بألشهداء و أسرهم و عمليا يمد لسانه لهم دون تردد.
الامام الصادق المهدى زعيم الانصار ورئيس حزب الامه والمنظر و صاحب المبادرات الرهيبه و العجيبه ولم يخرج شباب الحزب للوقوف فى وجه الطغاة واسقاط النظام وخرج من خرج من ابناء البسطاء وهم اصحاب الوجعه و هم المكتوين بنار النظام من غلاء فاحش و انعدام الدواء و العلاج و المعالج وانت ايها الامام قابع بين القصور و تتنقل فى الصالات و تتناول ما طاب لك من الطعام و يأتيك من حيث لا تعلم و لا تدرى يمن كيلو الطماطم فى سوق الله أكبر بكم ؟
لا تعرف الرقشه و لا يا عم و حياتك ما شاء الله فى نعيم منذ أن كنت طفلا وحتى الخرف اليوم بدأ عليك وضحا و اذكرك ايها الامام بما دار من احداث فى عهد الديمقراطيه الثانيه و انت يافع قادم من بلاد الضباب و خريج نيف لم تتقلد وظيفه فى اى موقع حكومى او قطاع خاص و ترشحت فى الانتخابات و لصغر سنك تم تعديل القوانين لكى تتقلد رئاسة الوزراء و موقفك فى وجه دهاقنة السياسه فى تلك الفترة و كان المرشح المرحوم المحجوب عليه الرحمه و استجابة لاسباع رغبتك و نهمك و حبك للصدارة و هذا ديدنك دوما ايها الامام ؟
أدى الى الانشقاق الاول فى حزب الامه و اتخذ الامام الهادى عمك جماعته و انسلخ عنكم والى يومنا هذا لم يلتم شمل الحزب بل ذاد انشطارا و تمزق و انسلاخات لا حصر لها ؟
الوثنى وجدك مدافعا بضراوة عنه و هذا ايها الامام يرفع من ضغطنا و تساهم فى تمكينهم و سيطرته اللامحدوده على مفاصل الدوله ولكن شبابنا ايها الامام خرج عفويا و دون الرجوع اليكم و لا يحتاج الى شهادة براءة منكم و لن يتوقف و حواء والــده وهناك الف امام والف مفكر و الف منظر و الاف مألفه من الثوار ينتظرون ساعة الصفر و النظام الوثنى يترنح ولم يتبقى له الا هبه و احده و سترى بام عينيك السقوط المريع والهروب الجماعى ومن سار على الدرب وصل .
which youth you are talking about ? there is no one there waiting for your orders . believe me your party is finished long time ago
ان كل من يضع يده اليوم مع هذا النظام يعد قاتل لابنائنا ويوم الحساب لن يعرف عبد الرحمن المهدي بانه ولدكم وكل من شارك فى قتل ابنائنا هم من يحكمون الان من طبيبهم وصحفييهم وساستهم ومنتفعيهم ولن ينفع يوم الحساب نسب او حسب
صدق لا يوجد بديل مناسب لسرقة و دمار و قتل ماتبقي.
صدق لا يوجد بديل مناسب لقائد حزب منافق و فاشل يقدر يهمل في الحكم تلاتة مرات و يشيلوها منو العساكر
بان و عليك الامان و انت تحني ظهرك لمن اغتصبوا سلطتك الشرعية.. و كمان عليها ان لا بديل لهم !!!
و جابت ليها نقض لمحكمة الجنايات بعدم ملاحقة قاتل ابناء دارفور و شهداء رمضان و سبتمبر..و..و..
حسبنا الله و نعم الوكيل فيكم يا غرس الاستعمار البريطاني كي يظل السودان حبيس و ملطشة للسيدين ..
اخيرا …. الصادق المهدي يعترف بأنه ليس البديل …. واخيرا ادرك بأن الشعب السوداني لن يختاره بديلا على العموم ولكل الذين يطرحون هذا السؤال عن البديل نقول لهم السودان ملئ بالكفاءات الشريفه النظيفه ولن نحتار في ذلك .
قوموا الي ثورتكم يرحمكم الله .. فالصادق و المشير و الميرغني أمامكم و الطوفان من خلفكم ..
عدم وجود البديل المناسب، وسبق أن طرحنا فكرة من هو البديل ولم نجده.
اكيد البديل انت انك تريد اعادة الكرسي السليب بالتنظير وهو بعيد المنال قوله عديل كده انا البديل فلا حرج عليك لكن يبدو قوي المعارضة لا تثق فيك غدا تسلمها لعسكري جديد كما عودتنا اقترح ان تكون رئيس شرفي للسودان بودن مجلس سيادة ومنافس شهوتك للسلطة تجعلك تبيع سراويلك مع اعتزاري
وكانت تنظيمات سودانية بينها شباب لاجل التغيير دعت الى جبهة موحده يشارك فيها حزب المؤتمر الوطنى وقوى المعارضة لقيادة اصلاحات داخلية وخارجية ومواجهة المحكمة الجنائية الدولية
تلك التنظيمات فيما يبدوا واجهة حكومية لخلق جسم موازي للمعارضة الاهلية وخلق شوشرة وبلبلة وشق واستقطاب مواطنون بسطاء يتعاملون بحسن نية (الهوية الدين) وهما ميسيل لعابهم
من البديل هذه اصطوانة سئمنا منها اولا ليس من الضرورة ان يكون البديل حزبي اي سودني متعلم شريف يمكن ان يقود البلد وما اكثر الذين لم يتلوثوا مع نظام الانقاذ بس عايزين فرصة والسودان بلد غني اذاوجد حكومة شريفة غير فاسدة يمكن ان ينهض ويتعافي .
يا جماعة افهموها بقى الصادق المهدى عارف ان زمن التصويت بالاشارة لابناء بيت المهدى انتهى ولم تعد هناك دوائر مقفولة فى دارفور ولا حتى فىىالجزيرة ابا والنيل الابيض ولذلك لاىسبيل لهةللسلطة الا بالتقرب من نظام البشير وفى النهاية كلهم اخوانومسلمين مثله ونرجو انوتقاطع الراكوبة اخبار الصادق المهدى رئيس حزب المعارض ووالد عبدالرحمنوالصادق مستشار اوومساعد رئيس الجمهورية عمر البشير.
نهر النيل
عاشق السودان
***************
يا ثوار المجد يا احرار بلادي الاشاوس هذا الرجل منافق يتلون كمالحرباء ويتلاعب بالشعب
ويستخف به وبما انه منافق فإنه يتجنب ان يقف مع الحق او يقول كلمة حق هو يعمل مع ..
النظام الظالم وكل مواقفه المتخاذلة لاحباط الثورة السودانية ضد نظام الفسادوالقتل
والدمار ليست إلآ دليل لا يمكن ان تخطئه عين مبصرة فهو خائن ويجب عقابه كما سوف نقتص من
باقي المجرمين .
فلابد من تخطيه وتجاوزه وعدم الالتفات ناحيته فبدونه ستمضي الثورة وستصل الى كل
اهدافها .
هذا المنافق يجعل كل الشعب السوداني عديم الكفاءة والبشير وحزبه الشيطاني وحدهم هم
اصحاب الكفاءآت والمؤهلات لذا لا يوجد بديل !!!!!!!!! هل يعقل هذا الكلام الفارغ .
هذا المستنكح المستهتر الذى تسكع فى التغليم داخليا وأكملها فى دهاليز المستعمر بأكسفورد-قاعاتها وحاناتها- ولم يتعلم شيئا-ونعذره لأن الاقتصاد الذى تلقنه لم ينوه أن الضريبة هى السبب الرئيسى للثورة المهدية التى أدت الى إنهاء إستغلال السودانين من التركية الاولى ..لم يفقةسليل الطائفية تدويرالاقتصاد عندما تبوأ أول وظيفة له كرئيس وزراءكوارث لهيمنة الطائفية على السياسة تجسيدا لدمغ الاستعمار جبين البلاد بها .فقد خلق الستعمار أسطورة السيدان عربونا للتخلف .وركوب السودان قطار العالم الثالث .وتاكيدا لديمومية رفاهية العالم الغربى (تهديد الرفاهية بتطور العالم الثالث خط أحمر وإستراتجية متفق عليها من كل الغرب) وصمنا الاستعمار بعار وبهيمنة الطائفية على السياسة. ومن ثم النعرة الدينية المولوده من صلبها ولجوءها لايلاج العسكر فى السياسة ومباركتهم ومساعدهم للشمولية التى أزكت العنصرية فى بلد التعددية-وبعد ثورة أكتوبر الشعبية التى ضرب بها ديجول المثل فى غلبة أرادة الشعب .يصيبنا إستهتار طفل السياسة المدلل مرة ثانية ليقذف بنا فى حضن شمولية مايو .التى حطمت بنية مؤسسات الدولة ونقاباتها (ضمير الشعب وصمام أمانه )ومبتدعة لاجهزة الجاسوسية والقمع وملاحقة المغتربين بالجباية خارج حدود دولة التركية الثانية ..وجاء المخاض الثالث بإنتفاضة أبريل التى شل عصبها الهيمنة الطائفيةوبكل قلة إيمان بتطلعات الشعب –المؤمن لا يلدغ من جحر مرتين – توج فاشل السياسة والاقتصاد الصادق المهدى كرئيس وزراء للمرة الثانية. حيث لم يقدم شيئاغير السفسطة والضراائب التى طالت المقيمين وأستمرت على المغتربين .وعجز عن معالجةإستمرار كبوة فقر التنمية وحروب التمرد..و إستمر إستهتار الامام المستدام الذى تمخضت منه شمولية الانقاذ وبعباءه إسلاميةبشعة ومرتقة. بشر بهاالامام ولبسها الثعلب =نسيبه قبيح القول والفعل- الترابى وتلامذته..ولم يعلم التكرار والزمن (…) السياسة وفاشلها حيث ظل مستهترا ومستنكحا يطلق التصريحات بدون وزن .حيث أنه جبل على تقديم اللسان على العقل (الشئ الذى نؤكدنعومة ملمسه إن توفر لديه)..إستمرار فترةالانقاذ(أظلم أيام السودان ) منذ البداية وحتى تاريخة وحسب ماسمعته علنا من عسكريين ومدنين -دماؤهم حارة- هو خشيتهم من عودة بعاتى وبعشوم السياسة .مدمن الفشل. وأد الانتفاضات.الضليل. .الكاذب المهدى..لعنةالله عليه ونسأل المولى عز وجل أن يقبره وسلالته ويقذف بهم إلى جهنم وجميع الظالمين لأنفسهم ولشعوبهم ….ولننهض جميعا فى وجه الطائفية والمتأسلمين والعسكر وجميع الهولاء .تثمينا لتضحية شهداء جميع ثورات الشعب وإنتفاضاته..رحمهم الله وأسكنهم جناته… وثورة حتى النصر..ثورةحتى النصر..نحن رفاق الشهداء ..الصابرون نحن ..المبشرون نحن…وليتحول السودان الحبيب إلى جنة…..حاشية:(تصريح الصادق المهدى بعدم وجود بديل لحكمالانقاذ الظالم يؤخذأعترافا بفشله وتبشيرا بإعتزاله السياسة .وعندها يسجل إعتزاله كعيد للشعب وإنقشاع إخطر أمراض السياسةالمزمنة المستوطنة…عافانا الله..)
لا يوجد بديل مناسب ؟ ليه !! أنت فاكر أمخاخ السودانيون كلها مخاتة زيك انت و البشير العوير !!!
أيها الكاذب الضليل / كما وصفك من قبل صاحيك الرقاص / البديل هو ابنك مساعد الياي أو الأمنجي يا مهرج يا لغلاغ / دع المكارم لا ترحل لبغيتها واجلس فإنك أنت الطاعم الكاسي
يا عايش في دنيا من أوهام خيالك خليك مع الوسطية وحل مشاكل ناس مصر والعالم يا مخبول
ياخى والله اتمنى من جوووووووه قلبى كده ياناس الراكوبه تانى ماتجيبوا لينا اخبار السيندكالى والسكسكانى ده كده بتساعدوه فى التشويش والتخزيل فقع مرارتى انانى وذاتى وما بحب الا نفسه المريضه بحب الاضواء والقياده خلونا منو ياخ ماتجيبوا لينا تانى ياخ
الرد علي الامام بدي كلامو اهميه الافضل هو البحث عن كيف تصبح الثورة واقعاً؟ الامام وامثاله تجاوزهم الزمن .
اللهم ارنا عجائب قدرتك في الصادق المهدي اللهم خذه اخذ عزيز مقتدر فقد والي من قتلونا وعذبونا وشردونا
ان الصادق هو من اجهض ثورة الشعب ضد الكيزان اخوان الشيطان
ابناء الصادق يعملون مع النظام وهو يقول انه نصحهم ان يتركوا النظام هاهاهاها
امشي حنن ذقنك وشوف ليك مناسبة عقد وطهورة
الصادق سبب الماسئ في السودان وهذه حقيقة والكيزان المجرمين ماسكين عليه حاجة واعتقد شريط فيديو وهو راضخ للابتزاز
الثورة مستمرة بدون الصادق وامثاله من المتخازلين
العيب ما في الإمام ، العيب فينا نحنا المنتظرين الإمام .. يا ها دي المشكلة .
يا شعوب السودان .. آن الأوان ، لسودان جديد ، سودان ناس الصادق و البشير (رمز سيادته) المتمسّك به هذا ، بات من التاريخ ، ويجب ان يكون من التاريخ .
السيد الصادق المهدي … فلتقل خيرا او تصمت ..
كلامك تصريح واضح مع استمرار حكم الانقاذ .. و لا داعي لتزكيرك ماذا فعلت الانقاذ فقد اصبح ما نردده عبارات مستهلكة و اصغر طفل في اي بقعة من السودان يعي ذلك جيدا .. لكن المشكلة في قولك .. لم ندعو شباب حزبنا للخروج في الاعتصامات الاخيرة لعدم وجود البديل المناسب .. هو عذر اقبح من الذنب .. الاعتراف بعدم وجود بديل مناسب هو نسف لما تبقي من تأريخك الذي اصبح لا يحترمه الكثيرين .. لان به من المخازي ما يكفي .. فقولك هو اعتراف صريح بأنك غير مناسب لقيادة السودان بعد الانقاذ .. اذن لماذا تملأ الارض ضجيجا .. و قائد لحزب قومي و زعيم لطائفة الانصار .. ماذا يرجو منك حزبك او انصارك ؟؟ و ما هو هدفكم و مستقبلكم (باعتبار ان الاعمار بيد الله) ؟ لا تدعوهم للتظاهر من اجل اسقاط النظام .. ادعوهم للاحتجاج علي اخر سياسات النظام لسحل المواطن البسيط بقرارات رفع الدعم الاخيرة .. فجلهم من اسر بسيطة تعيش علي حد الكفاف في هامش الحياة .. ادعوهم بعدها للخروج احتجاجا علي قتل اخوان لهم .. لم يرفعوا سلاحا ..و لم يركبوا المدرعات و التاتشر .. بل خرجوا ليقولوا لا للجوع .. بايدي عارية .. ترفع بعضها اوراقا مكتوب عليها صوتهم ليصل الي كل الناس .. فاستقبلهم الرصاص الحي في الصدور و الرؤوس .. فسالت دمائهم لتروي زيهم المدرسي الذي التصق بجثثهم .. كأنما يريد ان يثبت انهم صغار و مسالمين.. و زين التراب من تحتهم الدم السائل من اعناقهم .. كل هذا لم يحرك فيك ساكن .. لتدعوا شبابكم للخروج (و استغرب جدا لوجود شباب تحت قيادتكم .. او حتي شيوخ.. حتي هذه اللحظة) ؟؟ اذا انت فعلا لست البديل المناسب … ربما لو كان لك فيهم ابنا او حفيد لكان موقفك غير .. و لكن للاسف ترجعنا الي الحقيقة المرة و هي انكم قادة الاحزاب لا يعنيكم الشعب ان عاش او مات .. و كل همكم املاككم و مكتسباتكم ..فماذا ننتظر منكم و انتم خلف تلك الاسوار العالية للقصور .. تملكون الحشم و الخدم .. و كل سبل العيش متوفرة .. فلازيادة في سعر تفرق معكم و لا غيره .. و ابنائكم يتمتعون بمخصصات الدولة و المناصب .. لا لكفائتهم و لا لعدالة الدولة و لا لشئ الا انهم ابنائكم .. و هم جزء من الترضيات كأنما السودان اقطاعية لكم و للمؤتمر الوطني ..
موقفكم ليس بجديد علينا .. فالتأريخ يسجل الكثير من مواقفكم الشبيه.. و ما هو الا استمرار لمسلسل سقوطكم المستمر.. فتسليكم السلطة لهم و تفريطك في السودان و الديمقراطية و انت تعلم بأمر الانقلاب ليس بالبعيد و مازلنا نزكره .. فالتخازل صفة ملازمة لشخصكم … و مازلت تتصرف بنفس الشخصية الانهزامية .. واضعا نصب عينيك مصالحكم الذاتية .. و لا شئ غيرها .. واهما نفسك بالكاريزمة القيادية .. و لكن لك العذر .. فاول وظيفة شغلتها هي رئيس وزراة .. فأسفي عليك انك لم تتدرج لتكسب فن القيادة بالطرق السليمة .. حتي قاعدتكم الجماهيرية العريقة ماهي الا ارث من جدكم المهدي و ولاء الكثيرين له .. اعتقادا في مهديته .. فضلا عن دوره القيادي المشرف في جهاد المستعمر .. فهم لا يتبعونك الا من باب تقديس الشخصيات .. و لو سألت اكثرهم لاجابك (وجدنا اباءنا لها عاكفون)..
كيف تفهم ما نقول و قد ولدت و بيدك ملعقة ذهب .. و نشأت في برج عاجي حقيقي و ليس الذي يستخدمه الناس مجازا .. فلو كنت احد الكادحين .. الذي يسير امور منزله بشق الانفس .. لادركت كيف تكون القيادة .. و كيف تدار الازمات ..
في حديثك عن البديل سيدي .. تشابهت اقوالك مع المخزلين من توابع الانقاذ لتحطيم الروح المعنوية للثوار .. عن نفسي اعرف رجل سوداني خالص .. يعمل سائق بمرتب اقل من 400 الف .. يعول اسرة مكونة من زوجة و 10 من الابناء و امه و ابيه .. اخرج ابنته الكبري من الثانوي لضيق ذات اليد .. و زوجها .. و بعد برهة من الزمان مات الزوج لترجع الي بيت والدها و معها طفل صغير .. لتزيد اعبائه .. و مع ذلك استمرت ابتسامته لا تفارق ثغره الباسم .. و قلبه الراضي بحكم الله .. و حقا علي قدر اهل العزم تأتي العزائم .. اتعرف هذا الرجل سيدي؟ لا .. انت لا تعرفه .. فانت بعيد جدا عن امثاله .. و السودان يعج بهم .. بالنسبة لي .. هذا هو البديل المناسب .. و امثاله كثر في ارض السودان الشاسعة .. التي ابتلاها الله بامثالكم .. و لو كان بيدي لجمعتك و معك الكثيرين و احضرت هذا الرجل ليقدم لكم ورشة عمل مجانية في كيفية ادارة الازمات .. و التدبير للشئون المالية في احلك الظروف .. فنحن لم نجد خيرا في شهاداتكم الصادرة من السوربون او كيمبردج و غيرها ..
ان كان لديك وقت لتقرأ ما نكتب .. او احد اتباعك .. ارجو ان يبلغك ان السودان به البديل المناسب .. فتنحي جانبا او كن في مقدمة المدافعين عن الانقاذ .. لك ما شئت .. و اعلم اننا لسنا من هواة مهاجمة الرموز .. و لسنا صحافيين نكتب من اجل الشهرة .. فحتي اسمائنا نخفيها خلف اسم يعبر عن حالنا .. وما نشعر به .. فتبقي الكلمات و المواقف و تذهب الاشخاص ..
كلما تزكرت الاحترام الذي كنتم تنعمون به خلال العقود الماضية .. اتحسر برؤية انهياركم و سقوطكم في نظر قطاع عريض من الشعب السوداني .. بمافيه افراد جزبكم و شبابه
وهم كبير .. تحكم في السودان من عمرك 19 سنة وما عارف البديل منو !! البديل انت بشحمك ولحمك بس ما تخاف من الداسنو ليك ناس الحكومة والشعب السوداني قد يقدر الظرف ويساندك للخروج من هذه الزلة!!!!!!!!!! رأيك شنو يا الحبيب الامام. يا الحبيب ما قدرت تحمي الصحفين في دارك رغم ما تنادي به من سلمية وهبوط امن و.. و… وبرضك مصر على ايجاد توق نجاة لهؤلاء القتلة … تعرف يا الحبيب انت متهم كما البشير تماما” في قتل وتعذيب ثوار سبتمبر بصفتك رئيس وزراء منتخب من هذا الشعب وكان من المفترض أن تحميه باضعف الايمان وذلك بادانة هذه المجازر ولكن اعلم تماما” ان الثورة قادمة مهما طال الزمن وستتجاوزك ومن معك وسيكتب التاريخ نهايتك.
ايوااااااا يا إمام ، خليك واضح زي مولانا .
كلامك ده كان تقولوا من زمااااااان ، عشان يصدقوا الناس الكانت عشمانة فيك وما كانت مصدّقه انك ليس سوى رجل ضعيف ومتآمر مع (رمز سيادتك) !!!!!!
السفاح رمز سيادتك وابناءك ، جنرالكم هذا لم يأتي به احداً ليكون رمزاً لسيادة البلاد .
بعد سقوط الديكتاتور جعفر نميري ، كان الصادق المهدي هذا لا يتحدّث عن الرئيس المخلوع الاّ ويسبق اسمه بـ (السفّاح) .
اليوم الصادق المهدي يتحّدث عن السفّاح والقاتل الحقيقي ويقول عنه انه يمّثل سيادة السودان ، محاولاً حمايته من مطاردة محكمة الجنايات الدولية
التي تتهمه بارتكاب جرائم حرب ضد شعبه !!!!!
رمز سيادة من يا إمام ؟؟؟؟
ومن الذي فوّضكم سيد الصادق او غيركم للتنازل نيابة عن شعوب السودان في الجرائم التي اُقترفت بحقه طوال 25 عاماً ؟؟؟
يا إمام جرائم الحرب لا تسقط بالتقادم ولا بالتحانيس ،
نحمّلك نحن اهالي الضحايا مشاركتك (( السفّاح )) جرائمه بمحاولة حمايته والدفاع عنه وإسقاط حق المتضررين وتسفيه مأساتهم و دعم النظام بإشراك ابناءك في اجهزته السيادية والسادية .
فانت اليوم (( متّهم )) وسنقوم بملاحقتك ، بعد سقوط هذا النظام اليوم او غداً ، وهذا عهد قطعناه لأرواح الشهداء الذين قُتلوا بآلة حرب هذا النظام القاتل الذي تحميه .
والثورة مستمرة ، والنصر قريب .
مش من هو البديل بل ما هو البديل والبديل العارفه راعى الضان فى الخلا هو نظام ديمقراطى ليبرالى يبعد الدين عن الصراع السياسى نظام فصل السلطات وسيادة القانون والمساواة بين جميع المواطنين مهما كان لونهم او عرقهم او ديانتهم والمنافسة الحرة الشريفة فى جميع الميادين!!
واى حزب عايز يشتغل تحت هذه المبادىء لا حجر عليه ولو كان حتى المؤتمر الوطنى ودى ما دايره ليها درس عصر!!!!
اما اذا كان المؤتمر الوطنى او اى حزب كان ما عاجبه هذا الكلام فليشرب من البحر واعتقد ان هذا راى اهل السودان وراى اى زول بيفهم شوية فى ساس يسوس وفكونا من حكاية المتاجرة بالدين اكان انتو او الميرغنى او الاسلامويين!!!!!!!!!!!
ما الاوروبيين من زمان عرفوا حكاية المتاجرة بالدين دى ورموها فى الزبالة(عهد التنوير) وبقوا بشر انتوا عايزين تكونوا حيوانات وسفاكين دماء وزبالة زى الطوائف العربية المتناحرة فى العراق وسوريا ومصر وبقية العالم العربى المتخلف الزبالة ولا عايزين تكونوا ناس متحضرين زى باقى العالم النضيف؟؟؟؟؟؟
عايزين دولة سودانية علمانية سياسيا وليس علمانية تحارب الدين والعقيدة لانها ما ح تنجح لان البيحارب الدين والعقيدة يكون زول ابله وما عايز استقرار زيه وزى الزول البيتاجر بالدين وعمره الشعب السودانى ما اتخلى عن دينه او عقيدته حتى فى ظل الدستور والحكم العلمانى!!!!!
هذا البوست بمثابة أستفتاء واضح يبين رفض الجماهير عامة والشباب خاصة لمواقف وممارسات الصادق المهدي السياسية المتخازلة وأحاديثه الممجوجة، وعلى بنات الصادق لجم هذا الشايب العيب عن الحديث وربطه في أقرب ركزة عنقريب حتى لا يوصم عائلات بناته ونسابته بالعار .. طبعاً ابناء الصادق تنطبق عليهم مقولة الضرب على الميت حرام.
أنت يا الما صادق فاكر السودان ده مثله مثل أسطبلات حصينكم القائمة بمبنى الفروسية جنوب الخرطوم وللا شنو قصدك؟ .. أنت مواطن عادي حتى لو كنت زعيم لحزب وحتى لو كنت يوماً ما مضى رئيساً لوزراء الحكومة .. ثمّ ألا تختشي يا رجل وأنت تُدافع عن سفاح وقاتل إنتزع منك حُكماُ أتى إليك برضاء أغلبية منْ شاركوا في آخر إنتخابات ديمقراطية عام 1986؟! .. يبدو أن ما يردده المقربين منك والخاص بقولك لأفراد بيتك وأسرتك أن ما تبقى من عمرك لن يتجاوز السنوات ــ الأعمار بيد الله ــ لذا تًريد أن تعيش باقي أيامك مُرتاح و(مُرطٍبْ) بما يتكرم به عليك السفاح البشير من أموال الشعب السوداني والثمن أو المُقابل إطلاقك مثل هذه التصريحات التخذيلية ، لكن عليك أن تعلم أن (جيل الشمس) المولود في سنوات الإنقاذ العٍجاف كله عزم زتصميم على إنتزاع (البلادة) من البلاد وإعادة (السيادة) إليها كاملة غير منقوصة بعد أن أهدر كرامتها (زولك) الما بترضى (جرْ الشوك) في جلده!! .. أما المحكمة الجنائية ورأيك فيها وإعتراضك عليها وعلى مثول البشير الحقير أمامهافهو برهان ساطع على (ساديتك) البغيضة ودليل واضح أنك والبشير والميرغني تعتقدون أيما إعتقاد أن شعب السودان ما أوجده الله على البسيطة السمراء إلاّ لخدمتكم وراحتكم!! .. وهل هذا جزاء أهل دارفور (أهل القرآن) الذين حملوك مرتين على (أصواتهم) لصهوة الحكم في 1968 و1986؟! .. فعلاً أنت (كاذب) و(ضليل) كما أسماك الراحل جعفر نميري!!.